العدد الثاني من مجلة فوكس حلب

1. دعم القيادة الموحدة ص ٢٤
!1 of !28
فوكس حلب
١٥ تشرين الثاني ٢٠١٤ ، العدد ٢
حلب مسرح الموت ص ٢٦
العلاج النفسي بواسطة الفن ص ٧
الانتخابات الأمريكية والثورة ص ٩

2. !2 of !28
رسالة التحرير ص ٠٣
فيتشر
اط" (ص قرب ا "ال وري ر س غج
(٠٤
لمتنا تي ع ا ال صة رش ق
( الارادة (ص ١٢
دة (ص وح قيادة الم م ال دع
(٢٤
ثقافة
فال لأط نفسي ل علاج ال ال
.( بواسطة الفن (ص ٧
ورة (ص وت: ص يل الم رام ب
(١١
( حلب مسرح الموت (ص ٢٦
ميدان وسياسة
لب: ٦٢ ى ح يل ال برام ودة ال ع
ى (ص رح رات الج تيلاً وعش ق
(١٠
ثورة ية وال يرك ات الأم تخاب الان
( السورية (ص ٩
ي تصحيحية” ف ة ال رك “الح
( الائتلاف السوري (ص ٢٠
( حلب بلا خدمات (ص ٢٢
صحة
نخاع ال ة ب اب يل الاص أه . ت
( الشوكي (ص ١٦

3. !3 of !28
رئيس التحرير
تيم علي
Taimali.focus@gmail.com
مدير التحرير
آدم يوسف،
adam.joseph.sy@gmail.com
كاتب مساهم
علي الأعرج
كاتب مساهم
أنس الصوفي
مراسل ميداني
عبدو خضر
محمود عبد الرحمن
مراسلة
رودس
لمراسلة المجلة
Focusaleppo@gmail.com
رسالة التحرير
ارا قتلى ودم رات ال تحصد عش لب ل ى ح ار ال دم يل ال رام ادت ب وع
جديداً يقضم من تاريخ المدينة ومستقبلها.
ل شام ار ال دم ذا ال ار ه ن آث قالات ع ة م موع لب”، مج س ح وك ي “ف ف
خياً. ولأن اري ياً وت قاف م ث قام الأول، ث الم ياً ب سان نة، ان دي الم لاحق ب ال
ة، صيري ة م سأل ة، م عارض ب الم ان لى ج تت ع لاح والتش ى الس وض ف
ارتأينا نشر مادة عن حملة دعم القيادة الموحدة.
ي باً ف ال تات، وغ ي الش ات ف سوري ب شعب ال ن ال هم م زء م ج
رب ي الح آس عهم م ملون م يث يح جوار ح خيمات دول ال م
لاج ن ع قال ع عدد، م ذا ال ي ه عنّفين. ف فال الم مهم الأط ها، وأه قال وأث
بر فسهم ع ن أن تعبير ع لى ال شجيعهم ع بر ت فسياً ع فال ن الأط
الفن، كي لا يكون هناك مزيد من الكبت.
صعبة ظروف ال م ال عمل رغ ل ال واص ي ت ثان ا ال دده ي ع لة ف المج
ن دد م ناك ع ك ه ذل لبي، ل ل الح داخ وت ال صال ص لى اي ع
ليا سوري، مح دث ال الح بطة ب رت دة الم دي قالات الح ليلات والم التح
ودولياً، على أمل أن ينال اعجابكم.
أسرة التحرير

4. !4 of !28
غجر سوريا "القرباط"
وا؟ ان ن ك ر؟ وأي م الغج ن ه م
بحوا؟ ن أص وا وأي اش يف ع ك
اد عب ارت هم ش ة، إن بساط ب
م ما ل مية … رب حياة دون أه ال
مكن أن ا ي عنيهم م كن ي ي
يحري في هذا الواقع
.تصوير جلال المامو.
م . . " كذا ه " ال .... ه " رح " ناءٌ وت " لحياة. غ " ص ل " بات. رق " لرغ " ة ل " ري " م سح " مائ " ت
ي " ري ف " مكن أن يج " ا ي " ل م " عنيهم ك " كن ي " م ي " ما ل " مية، رب " حياة دون أه " اد ال " عب ارت " ش
ة . " اب " ضة الإج " غام " حياة ال " ئلة ال " د أس " اط".. أح " قرب " ر "ال " ك الغج " ذل " كان ك " ع، ف " واق " ذا ال " ه
قصة ذاكرة بلد بهذا الجزء من المكون البشري.
ي " اط" ف " قرب " بحوا؟ اﺍسمﮭﻬمﻡ "ال " ن أص " وا وأي " اش " يف ع " وا؟ ك " ان " ن ك " ر؟ وأي " م الغج " ن ه " م
أو Gypsies) " ر" ياً "الغج " الم " ليه ع " تعارف ع " م الم " ن الاس " اً ع " وض " ا، ع " وري " س
يس " عادات، ول " ة وال " ثقاف " ال " ي ب " الم " ري ع " كون غج " ن م " زء م " م ج " وه ،(Romany
بالضرورة العرق.

5. !5 of !28
ات: " موع " ع مج " ا أرب " وري " ي س " م ف " وه
البركي، الغربتي، الزلط، والنَوَرْ.
من هم الغجر؟
قصص " ات وال " حكاي " ن ال " كثير م " ناك ال " ه
ر " ن الغج " سجت ع " تي ن " ير ال " اط " والأس
أن " بعض ب " عتقد ال " هم. ي " شأت " هم ون " ول " وأص
فقودة " قارة الم " ن ال " اءوا م " ر ج " الغج
ي " كثوا ف " ها، وم " تفائ " بل اخ " تس" ق " لان " "ات
بل " ضيق ج " لى م " عة ع " واق " نطقة ال " الم
ر " نون السح " ل ف " علموا ك " يث ت " ارق ح " ط
ات " موع " م كمج " عال " ي ال " طلقوا ف " م ان " ن ث " وم
ى " رح " فاء الج " ناس، وش " جة ال " عال " لم
بطقوس علاجية ودينية.
فة " ائ " هم ط " قول إن " ية ت " رض " ناك ف " وه
م " ون اس " ل" م" ح" ة" ي " ي" ارس " "ف
معنى لا " ية، ب " ان " يون " ال " ب Athinganoi
ن " شعوذي " رة والم " ن السح " م م " لمسون، وه " يُ
Hellas ى" وا إل " دِم " وا ق " ان " ات، ك " عراف " وال
يلادي . " ن الم " ثام " قرن ال " ي ال " ية ف " ان " يون " ال
ن " ذي " ون ال " صري " هم الم " قول إن " ن ي " ناك م " وه
عودة ، " ق ال " ري " لوا ط " يهود وض " قوا ال " لاح
يهود " هم ال " قول أن " سة ت " عاك " ة م " ظري " ون
ي " وا ف " اه " ين وت " صري " ن الم " وا م " رب " ن ه " ذي " ال
هم " قول أن " رى ت " ية أخ " رض " الأرض. وف
ل " ات " بكري ق " رة ال " ن م " ساس ب " فاد ج " أح
الفارس والشاعر الزير سالم.
ن " ات ع " رواي " يات وال " فرض " ذه ال " ل ه " ي ك " وف
ثر " ية الأك " فرض " ر ال " هم تظه " ول " ر وأص " الغج
ن " ة م " موع " هم مج " ي أن " يالاً، وه " خ
بغو ا " ن" ص " ردي " لصوص والمتش " "ال
لون " ذ ال " يأخ " ه ل " فواك " عصير ال " م ب " لوده " ج
هم " ة ب " اص " غة خ " لقوا ل " ي، وخ " تنائ " الكس
من أجل حفظ أسرارهم.
نطقية " ثر م " ة الأك " رواي " إن ال " ل، ف " قاب " في الم
ة " موع " بيلة أو مج " هم ق " لحقيقة، أن " رب ل " وأق
مه ا " نطقة اس " ن م " هند م " ن ال " وا م " ل أت " بائ " ق
"قرباط" للبحث عن المعيشة،
ر" ، " ة "للغج " كتوب " غة م " ر ألا ل " ذا يظه " ول
و ا " ان " شفهية، وك " شعوب ال " ن ال " هم م " وأن
يهم " ان " بر أغ " ك الإرث ع " حفظون ذل " ي
طبيعة " رت ب " أث " تي ت " م ال " يقاه " وس " وم
المجتمع الذي يقيمون ضمنه.
ي " بيرة ف " درة ك " ملكون ق " ر" ي " إن "الغج
ها . " يالات " شعوب وخ " ات ال " ثقاف " ير ب " تأث " ال
جتمعات " ميع الم " ين ج " ين ب " عروف " هم م " ف
ثيرة . " ليات ك " كس أق " لى ع " ات ع " ثقاف " وال
ة " نقدي " بحوث ال " ات وال " دراس " ت ال " ا زال " وم
هم ، " ول " ر" وأص " ة "الغج " ي دراس " مة ف " ائ " ق
ل " ي ك " ن ف " ري " ر" منتش " ا زال "الغج " وم
بلاد ، " ون ال " جوب " م، ي " عال " قاع ال " أص
ي " ف ف " ائ " من وظ " ل ض " نهم دخ " كثير م " وال
مل " من ع " بحوا ض " ا وأص " دول أوروب
و ا " ماه " لدول. وت " ية ل " تاج " ة الإن " نظوم " الم
بمقدار كبير مع طبيعة مجتمعاتهم.
رق " نطقة الش " ي م " ري ف " زال الغج " وﻭلا ي
ي " عان " ا ي " وري " ة س " خاص " ط ووب " الأوس
ه ، " ي ل " سياس " ي وال " تماع " ض الاج " رف " ال
نتيجة الحكايات المنتشرة عنهم.
فه ا " لب وري " ي ح " ون ف " توزع " اط" ي " قرب " "ال
م " بيتهم ل " ال " شق. غ " ن دم " زء م " ماه وج " وح
سوري" ، " نظام ال " يود "ال " ي ق " ل ف " دخ " ت
ياء " أح " معات ب " ن تج " بارة ع " وا ع " كان " ف
تمام . " ة أو اه " اي " ون أي رع " نال " عينة لا ي " م
ن " ري " اض " ماً ح " اط” دائ " قرب " ان “ال " كن ك " ول
ني " دي " ي وال " عرق " ليط ال " ي الخ " ف
م " باره " دأت أخ " كن ب " سوري. ل " ال
شار " كم "ب " ة ح " داي " ع ب " ى م " تلاش " ت
كن " م ي " ام 2000 . ول " د" ع " الأس
ثورة " ي ال " علي ف " اط" دور ف " لقرب " "ل
ر " ن كس " خوف م " م وال " دده " لة ع " تيجة ق " ن
كذ ا " هم”. وه " معات " ة تج " رم " ظام “ح " ن
اط" ،أو " قرب " ا "ال " وري " ر س " ى غج " لاش " ت
رب " مة الح " ي زح " نهم ف " بير م " زء ك " ج
السورية الحالية.
علي اﺍلأعرﺭجﺝ
تصفية " ر ال " ين" إث " بوذي " ن "ال " اً م " رب " أو ه
هم " تناق " تيجةاع " صلت ن " تي ح " ية ال " عرق " ال
عض " ب ب " ذاك، بحس " لام آن " الإس
هم " شيوخ أن " ؤلاء ال " قول ه " هم. وي " يوخ " ش
تهم " يب معيش " ال " ي أس " ختلفون ف " ي
ر" " ن "الغج " ا ع " وري " ي س " م ف " يده " قال " وت
المعروفين في العالم.
كيف عاشوا؟ وأين؟
حضارة " روف ال " ي ظ " ر" ف " اش "الغج " ع
لب " ي أغ " يء ف " شكل س " ثة ب " دي " الح
الازدراء " لون ب " قاب " وا يُ " كان " جتمعات. ف " الم
طبقات " رى وال " عروق الأخ " ن ال " ماً م " دائ
ات " عصاب " تبروا ال " اً، إذ اع " مدن " ثر ت " الأك
ات " كاي " ت ح " دن. وروي " ي الم " ردة ف " المش
ن " ر وع " ي السح " هم ف " قدرات " ول م " ح
ن " خاص، وع " نهم ال " هم ودي " مان " إي
اً" صوص " ة، وخ " رق " ي الس " تهم ف " مارس " م
ات " حكاي " لك ال " يعهم. ت " فال وب " ة الأط " رق " س
زء " نفور الج " باب ل " ثر الأس " ن أك " ت م " ان " ك
اً" صوص " ناس وخ " ن ال " بر م " الأك
الشريحة الإيمانية منهم.
"الهولوكست"
ثر " ة الأك " حادث " ت ال " ان " طبع، ك " ال " وب
ي " ر، ه " ج" غ" ول "ال " اراً ح " ش" ت" ان
ون " نازي " ا ال " فذه " تي ن " ت" ال " وكس " هول " "ال
يا . " ان " ي ألم " نهم ف " ئات الآلاف م " حق م " ب
ية " صائ " ود إح " دم وج " ن ع " م م " رغ " لى ال " وﻭع
صاء " م إح " ه ت " ر"،٬ إلا أن " يقة "للغج " دق
م ، " عال " ي ال " ين ف " لاي " رة م " م بعش " دده " ع
يسيتين " تين رئ " موع " لى مج " ين ع " وزع " م
ل " ن ك " فرع ع " ر"، وي " دوم " ن وال " روم " "ال
منهما مجموعات أصغر.
هم " م إلا أن " دده " لة ع " ن ق " م م " رغ " ال " وب
صمة " هم ب " بيراً، ول " نياً ك " اً ف " ملكون إرث " ي
معت " جفن. ُ" جال ال " ي م " حة ف " واض
قصص " ي ال " يمهم ف " هم وق " ات " كاي " ح
"الغجرية" الأصلية.

6. !6 of !28
تصوير آية مهنا.

7. !7 of !28
العلاج النفسي بواسطة الفن
"art-therapy"
ا ، " وري " ي س " ثورة ف " ة ال " داي " نذ ب " م
ن " نهم م " هم، وم " يوت " فال ب " قد آلاف الأط " ف
دو ا " وج " نهم. ف " سم م " لهم أو ق " له ك " قد أه " ف
ي " ا ف " ن، إم " ري " جن أو مهّ" ردي " فسهم مش " أن
ة " دودي " لجوء الح " خيمات ال " اف أو م " الأري
أو في دول الجوار.
ا" قاي " فال ب " ؤلاء الأط " عهم ه " مل م " ح
هم " ترك " م ي " كن ل " هم, ول " راءت " تهم وب " فول " ط
هم " لام " تصب أح " ذي اغ " رب ال " بح الح " ش
ى " ميلة إل " ة ج " وح " ن ل " هم م " يات " يّر ح " وغ
ون " للها ل " ار يتخ " دم " ن ال " وداء م " د س " شاه " م
الدم وأصوات الرعب والموت.
ئون " لاج " فال ال " ع الأط " ترج " كي يس " ول
لجوء " لاد ال " ي ب " هم ف " قوق " ن ح " عضاً م " ب
نظمات " معيات وم " ت ج " اول " ثلاً، ح " لبنان م " ك
قوق " شؤون ح " عنية (ب " ية م " كوم " ير ح " غ
ة) ، " اص " فال خ " ة والأط " ام " سان ع " الإن
فسي - " م ن " ع “دع " شاري " تفعيل م " ب
اجتماعي”.
ع " شاري " لك الم " من ت " مل ض " ي أن أع " يحَ ل " أُت
نفسي " علاج ال " تخدام ال " بر اس " ك ع " وذل
(art-therapy) فن " طة ال " واس " ب
ن " تعبير ع " لى ال " فال ع " دة الأط " ساع " لم
ي " تال " ال " ة. وب " قليدي " ير ت " طرق غ " فسهم ب " أن
د " ال وج " ي ح " ختصين ف " ى م " تهم إل " ال " إح
م " موه " ل ن " عرق " مكن أن ت " ات ي " عوب " م ص " نده " ع
تي " ال " دي، ك " فكري والجس " نفسي وال " ال
تى " ا ح " وري " فال س " بية أط " ال " نها غ " ي م " عان " ي
الآن.
أعراض الصدمات النفسية للأطفال
ى " فال إل " تعرض الأط " ثورة ي " ة ال " داي " نذ ب " م
ات " دم " نها ص " تج ع " ا ن " عة، م " ري " داث م " أح
قتهم " طري " فال ب " نها الأط " عبّر ع " ثيرة. ي " فسية ك " ن
الات " عل أو ح " ردود ف " رة ب " باش " ير م " ة وغ " خاص " ال
ات " دم " ود ص " لى وج " دل ع " ة ت " دي " فسية وجس " ن
نفسية، وتتلخص كالآتي:
ند " ص ع " الأخ " خوف وب " ال " شعور ب " - ال
ن " تعاد م " ند الاب " ظلام أو ع " لول ال " ح
الأقرباء.
- القلق دون سبب معين والبكاء.
خوف " ن وال " وي " الأب " فرط ب " تعلق الم " - ال
من أن يبتعدوا عنهم.
ثر " يات أك " لوك " ى س " وع إل " رج " - ال
مص " سنهم ك " ة ب " قارن " ية م " فول " ط
ي " لاإرادي ف " تبوّل
ال " بع، ال " الإص
الليل والتكلم بطريقة طفولية.
دة، " زائ " ة ال " رك " فرط والح " نشاط الم " - ال
تصرف " نظام وال " ال " تزام ب " دم الال " وع
للفت انتباه الآخرين.
ن دون أن " ة م " دي " راض جس " - أع
ع " وج " ي ك " رض " بب م " ها س " كون ل " ي
البطن والصداع.
لى " قدرة ع " دم ال " شهية وع " قدان ال " - ف
النوم ورؤية كوابيس.
ن " سحاب م " زن والان " الح " شعور ب " - ال
المجتمع والميل إلى الصمت.
ي ثورة ف ة ال داي نذ ب م
فال قد آلاف الأط ا، ف وري س
قد ن ف نهم م هم، وم يوت ب
نهم. سم م لهم أو ق له ك أه
ن ردي فسهم مش دوا أن وج ف
ي ا ف ن، إم ري ج أو مهّ
ات م ي خ اف أو م الأري
ي ة أو ف دودي لجوء الح ال
دول الجوار.

8. !8 of !28
ي " قط ف " د س " صوص ق " فتى ال " د ال " وج
رع " ميق. فه " ل وع " وح " ياه م " تنقع م " مس
عد " م ي " دوره ل " كن ب " نه ول " روج م " ه للخ " دت " ساع " لم
دة " ش" اح ب " روج وص " خ" ع ال " ي" ط" ت" س" ي
ضت " ته ورك " يراً أخ " سمعته أخ " دة. ف " لمساع " ل
ها " ته أن " مأن " ه وط " دت " صوت. وج " كان ال " لم
نسي " ها "لا ت " قال ل " ها ف " دي " ع وال " ع م " ترج " س
غير " ه ص " صوص، ان " ال
ة " اس " ة م " حاج " وب
ت " رع " دة". فه " لمساع " ل
تطلب " يتها ل " ى ب " إل
يها. " دة أب " ساع " م
ادوا " ا ع " دم " ن" ع
ن " وا الاب " ص" ل" خ" ي" ل
دوا " صوص، وج " وال
لى " ماً ع " ائ " ن ع " الاب
لى " اء وع " طح الم " س
وص، " ص" ه ال " ن" ط" ب
ذوا " ما. أخ " نتظره " ي
كان " ي م " عوه ف " ن ووض " د الاب " ا جس " عده " ب
ه " ت" ي" ه وب " وص لأم " ص" ن وردوا ال " آم
الصغير…”.
فال " تها جمﯾﻳع الأط " رواي " يال ب " ت ل " ذب " ج
يال " ت ل " طرق " ت، ت " ا انته " عدم " ن، وب " ودي " وج " الم
نها " تعبير ع " تها دون ال " اش " يمة ع " ة أل " رب " لتج
فل " ل ط " ة ك " تسام " تسمت اب " اب " رةً، ف " باش " م
ا " عنى لم " تنتجت م " ثلها واس " ي م " عان " وري ي " س
رة، " ن دائ " بارة ع " حياة ع " ه: " ال " روت
و " ن ه " يعيش م " شجاع ل " موت ال " ي
أضعف...".
نت " و ك " تى ل " داً ح " ف أب " توق " حياة لا ت " ال " ف
علاج " ال " علقة. ف " ت م " ات " ور ب " شعر أن الأم " ت
ة " رص " ر ف " وف " فن ي " طة ال " واس " نفسي ب " ال
ين " صاب " فال الم " لأط " حياة ل " ذه ال " لة ه " واص " لم
ى " اة إل " عان " ل الم " حوي " فسية وت " ات ن " صدم " ب
بعا " دة، ط " دي " ياة ج " سار ح " موذج لم " ن
ل " ن ك " م م " رغ " ال " نة ب " اض " كن ح " ختلفة، ول " م
شيء.
آية مهنا
ا " ندم " فال ع " لأط " ب ل " ناس " نشاط م " ذا ال " وه
نفسية- " هم (ال " ات " كون " اً لم " درك " د م " رش " كون الم " ي
الاجتماعية).
اش " ذي ع " طفل ال " ن ال " طلب م " م ي " ن ث " وم
ينها " ة، ح " رواي " مال ال " اً، اك " روع " اً م " ادث " ح
لى " رة ع " باش " ير م " قة غ " طري " طفل ب " جبر ال " يُ
كي " ع ل " واق " ن ال " روج م " خيلته والخ " فعيل م " ت
ني " ار زم " ع إط " داً، م " دي " يئاً ج " صنع ش " ي
ي " نقصه ف " ا ي " ذا م " دد (وه " ي مح " كان " وم
م " رس " ي ال " أت " نفسية). وي " ة ال " صدم " ة ال " ال " ح
ت " وق " ي ال " ليه ف " كي يس " ار ول " ذا الإط " يعزز ه " ل
ذاته.
رب " هة: "ه " شاب " ية م " لاج " لسة ع " لى ج " ثال ع " م
يعيده " فتى ل " حقه ال " ة ول " زرع " ن الم " وص م " ص
وقلقت الفتاة على أخيها فلحقته……".
يال”، " تبتها “ل " تي ك " ة ال " رواي " تمة ال " ت ت " كان " ف
ن " رة م " عاش " ي ال " لبية ف " تاة ح " ي ف " وه
بنان " ي ل " ا ف " وده " لى وج " ضى ع " ا، م " مره " ع
تيجة " لب ن " ن ح " ها م " زوح " عد ن " ر ب " بعة أشه " س
يها " قدان أخ " نطقتها وف " لى م " قصف ع " ال
الأصغر سناً.
د " صوص، وج " ال " فتى ب " حق ال " ا ل " عدم " "وب
ظلام. " لول ال " ع ح " ة م " غاب " ي ال " هاً ف " ائ " فسه ت " ن
يته " ي ب " عود إل " رر أن لا ي " كن ق " داً ول " اف ج " خ
ت " ق دام " ائ " عد دق " د الصوص. ب " بل أن يج " ق
كالساعات،
ل " ند ك " باً ع " ال " عوارض غ " ذه ال " ظ ه " لاح " تُ
بيعية أو " وارث ط " ن ك " ين م " ناج " ناس ال " ال
نذ " ا م " وري " ي س " حصل ف " تي ت " ال " روب ك " ح
. عام 2011
ق " ري " ن ط " نفسي ع " علاج ال " بت (ال " د أث " وق
ه " ه، لأن " قبلهم ل " فال وت " ع الأط " ه م " جاح " فن) ن " ال
ا " رد م " ي س " ة ف " تقليدي " طرق ال " ن ال " م ع " عده " أب
حت " هم ت " أن " رات وك " عدة م " عهم ل " دث م " ح
ا " ر م " تذك " هم ب " دد آلام " ما يج " تحقيق, م " ال
جرى سابقاً.
صل " ما ح " تكلم ع " رورة ال " م ض " لى رغ " وع
كلمات " اً ال " يان " كون أح " فال، ت " دة الأط " ساع " لم
حادث " ن ال " تكلم ع " ادة ال " ية، وإع " اف " ير ك " غ
فسي " كان ن " ي م " طفل ف " ضع ال " يم ي " الأل
م " عال " ع ال " ل م " تفاع " ال " ه ب " سمح ل " يق لا ي " ض
ه " عه إذ ان " لم م " تأق " د وال " دي " ي الج " خارج " ال
ي، " تال " ال " ة. وب " صدم " طي ال " ليه تخ " صعب ع " ي
د " ساع " فن ي " طة ال " واس " نفسي ب " علاج ال " ال
ر " باش " ير م " شكل غ " تعبير ب " لى ال " فال ع " الأط
ات " ظري " تنتاج ن " لى اس " م وع " ره " شاع " ن م " ع
صنعوه " ا ي " لماً أن م " حياة، "ع " ال " تعلق ب " ت
فنياً ناتج عما يكمن بداخلهم".
ماع " عد س " ثلاً، ب " م م " رس " ى ال " لجوء إل " ال " ف
ل، " فقدان أو الأم " وع ال " موض " تعلق ب " ة ت " رواي
هم أو " ؤلم " ا ي " ة م " شارك " جال لم " هم الم " فتح ل " ي
يفرحهم بشكل ترفيهي.
عمل " و ال " علاج ه " ذا ال " ن ه " ثلة ع " د الأم " أح
ات " بر رواي " ل ع " فقدان والأم " وع ال " وض " لى م " ع
ن الأب والأم " ة م " كون " لة م " ائ " ول (ع " دور ح " ت
ي " عداء ف " عيشون س " ن ي " ذي " نة ال " ن والاب " والاب
يفة). " ات أل " يوان " دة ح " ع ع " ميلة م " ة ج " زرع " م
يت " ة، ب " قليدي " لة ت " ائ " ر ع " ى ذك " تطرق إل " ال " ف
ساس " طفل إح " عطي ال " يفة ي " ات أل " يوان " وح
باطني بالأمان والراحة.
تمثل " ية ت " علاج " لسات ال " لك الج " ة ت " اي " غ
تعلق " ور ت " م ص " ات ورس " رواي " تكمال ال " اس " ب
تخيلها " تي ي " ة ال " نهاي " ن ال " تكلم ع " م ال " ها ث " ب
الأطفال.

9. !9 of !28
تصوير جلال المامو
الانتخابات الأمريكية والثورة
ما هو مصير الملف السوري بعد هزيمة أوباما؟
ن " ا م " ام " لى أوب " تطاع ع " ا اس " غرس م " كون " يضغط ال " وس
ظام " جاه ن " سماً ت " اً وح " وح " ثر وض " ة أك " ياس " باع س " ل إت " أج
ا" وري " ي س " ية" ف " لام " ة الإس " دول " نظيم "ال " ة ت " حارب " د وم " الأس
عراق. ذاك " ي ال " بعته الإدارة ف " ذي ات " ه ال " لوب ذات " الأس " ب
جنة " تماع ول " جنة الاس " ون "ل " يترأس " ين" س " مهوري " أن "الج
شيوخ” ، " لس ال " ي "مج " داً ف " ذة ج " ناف " لحة" ال " قوات المس " ال
ون " مهوري ج " ور الج " سينات " يتبوأه ال " نصب س " و م " وه
جاه " ا ت " ام " ة أوب " سياس " ته ل " معارض " عروف ب " ين الم " اك " م
د. إن " د الأس " اً ض " زم " ثر ح " ف أك " موق " بته ب " طال " ا وم " وري " س
ن " ه م " زب " ف ح " موق " تعلق ب " ا ي " ي م " عفاً ف " ي ض " عان " ا ي " ام " أوب
لى " ا ع " يره " أث " دى ت " ا وم " وري " ي س " مة ف " قائ " داث ال " الأح
مدد " قدم وت " ع ت " ة م " خاص " كي وب " ري " يس الأم " رئ " فينة ال " س
ل " عراق، وفش " ا وال " وري " ي س " ية" ف " لام " ة الإس " دول " نظيم ال " "ت
حقق " م ي " ياً. ل " بدئ " تنظيم م " د ال " ف ض " تحال " يجية ال " ترات " اس
تمرار " ل اس " ي ظ " علنة ف " ه الم " داف " ن أه " اً م " ف أي " تحال " ذا ال " ه
ل الإدارة " يين وفش " دن " قتل الم " سوري ب " نظام ال " ال
الأمريكية في تأمين ملاذ آمن لهم.
لى " نصرة" ع " بهة ال " يطرت "ج " ضًا، س " ل أي " قاب " ي الم " وف
ر اً " ؤخ " مكنت م " عد أن ت " كية ب " ري " لحة الأم " ن الأس " د م " عدي " ال
جيش " ن "ال " وات م " لى ق " تصار ع " قدم وان " راز ت " ن إح " م
ا" وري " وار س " بهة ث " داً ج " دي " لب، وتح " ب وح " ي ادل " ر" ف " الح
قوى " ي ال " كياً وه " ري " تين أم " وم " دع " زم، الم " ة ح " رك " وح
"المعتدلة" بنظر الولايات المتحدة.
هاني الأحمد
قرون يون ي ياس للون س بون ومح راق م
يا ارج لياً وخ ا داخ ام ة أوب ياس ل س بفش
تال ه وق ثورت سوري ب لف ال جاه الم له ت وفش
فوز يراً ب لون خ تأم ية”، وي لام ة الإس دول "ال
"الجمهوريين" بالانتخابات الأمريكية.
لس " لى "مج " سيطرة ع " ون" ال " مهوري " تزع "الج " ان
م " ل 100 . ول " ن أص " قعداً م " كي بـ 52
م " ري " شيوخ" الأم " ال
ل " نواب ب " لس ال " ي مج " بيتهم ف " ال " لى غ " حفاظ ع " ال " كتفوا ب " ي
ل 435 " ن أص " قعداً م " لى 246 م " حصلوا ع " ا ف " ززوه " ع
ية. " ثان " ية ال " عالم " رب ال " نذ الح " ه م " حققون " م ي " لى رق " و أع " وه
ل " عاق " ت م " ان " ات ك " حكام ولاي " همة ك " د م " مقاع " ازوا ب " ما ف " ك
“للديمقراطيين".
برى " مة ك " زي " فها ه " وص " خسارة إلا ب " ذه ال " قرأ ه " لا تُ
ان " كيين ك " ري " ت الأم " تصوي " ه، ف " ا وإدارات " ام " باراك اوب " ل
لية دون أن " داخ " ه ال " ات " ياس " ل س " بب فش " ه بس " اً ل " قاب " ع
نظيم " لى ت " رب ع " داً
الح " دي " ي، وتح " خارج " شأن ال " غيب ال " ي
ثورة " جاه ال " ة الإدارة ت " ياس " ية" وس " لام " ة الإس " دول " "ال
ة " مثاب " ات ب " تخاب " ي الان " ين" ف " مهوري " فوز "الج " ة. ف " سوري " ال
وة " ا. ق " ام " دي أوب " كبيل ي " تمرار ت " اس " ب £ وس، إذ يُنب " اب " ك
خاذ أي " ن ات " تمنعه م " شيوخ س " لس ال " ي مج " دة ف " دي " ج
إجراء حقيقي إذا كان يتطلب موافقة الكونغرس.

10. !10 of !28
عودة البراميل لحلب: ٦٢ قتيلاً
لى " ة" ع " رس " ملة "ش " نظام" ح " وات ال " نت "ق " بق أن ش " س
يها ، " ال " عظم أه " زوح م " يها، ون " ع ف " ار واس " ى دم " لب، أدت إل " ح
قصف . " ر ال " لى أث " ية، ع " رق " ياء الش " كان الأح " اً س " صوص " وخ
بيعتها ، " كس ط " لى ع " سكان ع " ن ال " ية م " ال " به خ " ت الآن ش " ات " وب
ان " ية، إذ ك " سكان " ة ال " كثاف " و" ذو ال " نان " ن ه " ساك " ي "م " منها ح " ف
ق اً " قصف، وف " ملة ال " بل ح " سمة ق " ف ن " ن 30 أل " ثر م " سكنه أك " ي
لمجلس الحي، والآن لا يسكنه سوى ألفي نسمة فقط.
ظى " سكان ويح " ال " ماً ب " زدح " ان م " باب" ك " ق ال " ري " ي "ط " وح
لب " ياء ح " ل أح " ين ك " ل ب " لقة وص " ه ح " يجي لأن " ترات " ع إس " موق " ب
لب " ف ح " ين ري " هة، وب " ن ج " ثوار” م " يطرة “ال " ى س " عة إل " خاض " ال
ن " ناس م " ال " عج ب " ه ت " واق " ت أس " ان " ذي ك " ي ال " شمال " ي وال " رق " الش
سكان " ن ال " ياً م " ال " ات الآن خ " حي ب " ذا ال " ية. ه " ان " هة ث " ج
ت " ول " نظام" وح " يل "ال " رام " ه ب " رت " ا دم " عدم " ه ب " واق " لقت أس " وأغ
خضرة " وق ال " تراب وس " ية" ل " لوان " عروف بـ"الح " دواره الم
قف . " دران ولا أس " لا ج " ات ب " سقوف" ب " سوق الم " شعبي "ال " ال
يله ا " برام " لقي ب " ادت تُ " نظام ع " رات ال " ائ " ات وط " وام " ي ح " ا ه " وه
تصوير تامر حلبي
ر " دم " ارةً ت " رى. ت " رة أخ " لب م " ياء ح " لى أح " كثرة ع " رة ب " المتفج
كبت " لات، إذ ارت " ائ " قتل ع " رى ت " ارةً أخ " ملها وت " أك " وارع ب " ش
ي " شعار ح " ي ال " زرة ف " ية مج " اض " ام الم " ي الأي " نظام ف " وات ال " ق
رات " ار عش " نها دم " تج ع " سكري ن " رى في ال " لات، وأخ " واص " الم
المنازل بالبراميل المتفجرة.
يلين " رم " نظام ب " رات ال " ائ " قت ط " لات، أل " واص " ي الم " ي ح " ا ف " أم
رح ٢٠ " خصاً وج " قتل 25 ش " ن م " فرا ع " ن، أس " ري " متفج
نظام" " صف “ال " حال, وق " ي والم " بان " الم " ع ب " رر واس " ياً، وض " دن " م
ى " ا أدى إل " ام, م " بل أي " ن ق " ري " يلين متفج " برم " سكري ب " ي ال " ح
كتف " م ي " خاص. ول " قتل 7 أش " نازل وم " رات الم " ير عش " دم " ت
رة " يل المتفج " برام " ملة ال " جه بح " ل ات " د، ب " ذا الح " نظام" به " "ال
غة " خاض " لب، ال " ن ح " ي م " رق " ف الش " ري " ال " باب ب " نة ال " دي " ى م " إل
ملة 30 " ذه الح " عت ه " ية”. أوق " لام " ة الإس " دول " سيطرة "ال " ل
قتيلاً و 107 جرحى من المدنيين.
عبدو خضر

11. !11 of !28
براميل الموت: صورة
.تصوير عبدو خضر.

12. قصة رشا التي علمتنا الارادة
تصوير جلال المامو
ه " نزل " ال م " ذي ط " قصف ال " ر ال " ها، أث " ا وأم " قيت رش " يد وب " وح " نه ال " مد اب " و أح " قد أب " رة، ف " يل المتفج " برام " يه ال " ثرت ف " ت ك " ي وق " ف
زه " ا جه " ان م " رع " عاً. س " تواض " يتاً م " د ب " ل وج " وي " ناء ط " عد ع " ر، وب " مكان آخ " سكن ب " قرر ال " خضار، ف " بيع ال " عمل ب " ان ي " ره. ك " ودم
عة " خاض " ياء ال " ي الأح " بيرة ف " دات ك " ول " بر م " د ع " ولّ " بيرات) ت " تراك (أم " اء اش " رب " الكه " بيرة، ف " شكلة ك " شكلان م " لتين ت " اء ال " اء والم " رب " الكه " ب
!12 of !28
بواسطة صهاريج مخصصة لخدمة السكان. £ لسيطرة الثوار، والماء تُعبأ بخزانات تُمل
ذي " حصان ال " خضار وال " ليها ال " بيع ع " تي ي " ته ال " رب " صطحباً ع " لته م " ائ " ن ع " بقى م " من ت " ى ب " أت " لسكن، ف " زاً ل " اه " بيت ج " بح ال " أص
قه " راف " ت ت " ان " د، ك " دي " ن ج " لعمل م " اد ل " هم. وع " طرب " ن وي " ائ " زب " ذب ال " ذي يج " صوت ال " ذا ال " ه، ه " ال " و رأس م " شجي. وه " ه ال " وت " ا، وص " ره " يج
شع " تفيها وي " لى ك " لال ع " الش " در ك " بي ينح " عر ذه " ن وش " ضراوي " ينين خ " متلك ع " تي ت " نوات ال " بع س " ا ذات الس " يدة رش " وح " نته ال " اب
كالشمس، وبسمة جميلة، تبعث لناظرها معنى براءة الطفولة، وتحيي التفاؤل فيه.
ي " كذا ه " خي. ه " اري " فلم ت " ة ل " ري " صوي " يقى ت " وس " سمع م " ك ت " أن " مشي، وك " و ي " ره وه " حواف " عة ب " ية رائ " ينفون " يطلق س " حصان ف " ا ال " وأم
علم " ه ت " وت " لال ص " من خ " طيب”. ف " ل ال " رج " فه بـ "ال " م وص " ده " ه. أح " ياب " ي غ " ه ف " فتقدون " ه، وي " عرف " ار ي " كل ص " ال " مد. ف " و أح " مل أب " بيعة ع " ط
أنه يحمل في ثنايا صدره مأساة كبيرة، وتشاهد في عينيه حزناً وألم، وبمعاملته تكتشف عزة نفسه وكبريائه.

13. !13 of !28
رت " ي شه " ضاه " ها ت " رت " ارت شه " وص
مه " اس " مد ب " و أح " عرف أب " ن لا ي " يها، وم " أب
د " ي أح " ا”. وف " و رش " ه “أب " لى أن " ه ع " عرف " ي
عد " مد. وب " و أح " وت أب " تفى ص " ام، اخ " الأي
قل " د لا ي " دي " وت ج " مع ص " سام، ُ" أي
ادت " ا. ع " ها رش " ه. إن " وت " ن ص " مالاً ع " ج
خبر " ميع ب " تخبر الج " شجي ل " ها ال " صوت " ب
ارق " لبية، ف " ة ق " نوب " راً ب " تأث " ا م " ده " اة وال " وف
مد . " و أح " ات أب " ا. م " ره " لى أث " حياة ع " ال
مل " نفس ع " تقوم ب " ا ل " ادت رش " وع
ت " ازال " ر، وم " ن تنكس " ها ل " إرادت " ا، ف " ده " وال
عنى " ا م " ده " شاه " ها وي " عرف " ن ي " علّم م " تُ
مد " و أح " ات أب " تفاؤل. م " الإرادة وال
وعاشت رشا وبقيت المأساة....
محمود
جعفر
ه " نزل " ى م " عود إل " ساء، ي " ل م " ي ك " ف
نته " ته واب " ب زوج " جان " لس ب " ليج
يه " ت إل " ا آل " د م " يشاه " ا، ل " يدة رش " وح " ال
رة " ل م " تلفاز. وك " بر ال " اع ع " الأوض
يها ، " ي ف " ائ " رب " تيار الكه " قطع ال " يُ
ع" " قاط " ع "ال " ترف " ا ل " ل رش " رس " يُ
ه " صوت " ذة ب " ناف " ن ال " بها م " خاط " وي
تكرر " ميلة، وت " بحته الج " عهود ب " الم
ميع " رف ج " تى ع " وم، ح " ل ي " ة ك " حادث " ال
ل " وص " ن ت " هي م " ا، ف " جيران رش " ال
قطاع " حال ان " اء ب " رب " ع" الكه " اط " "ق
ة " لاق " يد ع " وط " بب ت " ي س " تيار، وه " ال
بحت " أص " لة. ف " عائ " ذه ال " جيران به " ال
ة " كاي " صغيرة ح " بنت ال " ا ال " رش
جيران " ل ال " تمام ك " ل اه " حارة، ومح " ال
تي لا " ميلة ال " سمتها الج " طيبتها وب " ل
تفارقها.
مه اس مد ب و أح عرف أب ن لا ي م
يعرفه على أنه “أبو رشا”
ن علّم م ت تُ ازال م
ا ه رف ع ي
ا ده شاه وي
ى الإرادة ن ع م
والتفاؤل
تصوير جلال المامو

14. !14 of !المامو 28 تصوير جلال

15. !15 of !الخضر 28 تصوير عبدو

16. !16 of !28
صحة
تأهيل إصابات النخاع الشوكي
ما هي "قرحة الفراش" و"تكلسات المفاصل" و"القسطرة البولية" ؟ وما
هي طرق الوقاية منها أو التأقلم معها؟
تكلمنا في المقال السابق عن أسباب وتصنيفات إصابات النخاع الشوكي. وسنتكلم في هذا المقال عن تأهيل هذه
الإصابات وطرق الوقاية من مضاعفاتها. وتأهيل هذه الإصابات يكون عن طريق المعالجة الفيزيائية, والغاية منها أن يتعلم المريض
كيف يستفيد استفادة قصوى من القدرات التي مازال يمتلكها، فعلى المريض أن يتعلم كيف يعتمد على نفسه بأكبر درجة وفقاً لما
يمتلكه من قدرات. هنا يأتي دور تأهيل مصابي الحبل الشوكي حيث يهدف إلى تدريب كل مريض على الاستفادة القصوى من قدراته
التي لم تتأثر بالإصابة. وهذا لا يتكلل بالنجاح إلا بتعاون ورغبة من المريض.

17. !17 of !28
في أي إصابة حبل شوكي يجب أن يتم التحريك الباكر لمنع
حدوث مضاعفات عدة أهمها:
•تأهيل إصابات النخاع الشوكي::
ي " كسور ف " ات ب " اب " ذه الإص " ق ه " تراف " ا ت " باً م " ال " •غ
ن " د م " ك لا ب " ذل " ة, ل " اب " توى الإص " لى مس " فقرات ع " ال
ق. و " راف " ر الم " تصحيح الكس " ي ل " راح " مل ج " راء ع " إج
جة " عال " ق الم " ري " ن ط " كون ع " ات ي " اب " ذه الإص " يل ه " أه " ت
يف " ض ك " ري " تعلم الم " نها أن ي " ة م " غاي " ية, وال " ائ " فيزي " ال
ازال " تي م " قدرات ال " ن ال " صوى م " تفادة ق " تفيد اس " يس
لى " عتمد ع " يف ي " تعلم ك " ض أن ي " ري " على الم " متلكها، ف " ي
ن ا " درات. ه " ن ق " متلكه م " ا ي " قاً لم " ة وف " بر درج " أك " فسه ب " ن
يث " ي ح " شوك " حبل ال " ي ال " صاب " يل م " أه " ي دور ت " أت " ي
تفادة " لى الاس " ض ع " ري " ل م " ب ك " دري " ى ت " دف إل " يه
ذ ا " ة. وه " اب " الإص " ر ب " تأث " م ت " تي ل " ه ال " درات " ن ق " قصوى م " ال
لا يتكلل بالنجاح إلا بتعاون ورغبة من المريض.
تخدام " قرح اس " ن ال " ة م " اي " وق " ي ال " داً ف " فيد ج " ن الم " ما م " ك
الفرشة الهوائية والحفاظ على نظافة الجلد وجفافه.
ة " رك " ي ح " دد ف " ن تح " بارة ع " ي ع " ل : وه فاص كلسات الم • ت
بة أو " رك " حوض أو ال " فصل ال " ي م " كون ف " ا ت " باً م " ال " ل وغ " فاص " الم
ل " فاص " ة م " اف " ك ك " ري " ض تح " ري " ل الم " لى أه " جب ع " ك ي " ذل " ل, ل " كاح " ال
تي " حالات ال " عض ال " ي ب " ة, وف " اب " ذه الإص " دوث ه " نع ح " ض لم " ري " الم
راف " ي الأط " ة ف " ات إرادي " رك " ها ح " دي " هملة, ل " كون م " دث وت " تح
السفلية, لكن "تحديد المفاصل" هو الذي يعيق الحركة.
نخاع " ات ال " اب " ى إص " رض " نها م " ي م " عان " تي ي " ل ال " شاك " ن الم " م
الشوكي:
نة " دي " ي م " تشفاء ف " د دار اس " وج " ياً ي " ال " ية: وح " بول " طرة ال " القس
ية " ناح " ن ال " ات م " اب " ذه الإص " يل ه " تأه " تكفل ب " يا ي " ترك " ية ب " حان " ري " ال
البولية.
شكلة " ي م " ات ه " اب " ذه الإص " ضا ه " ه أي " واج " تي ت " شكلات ال " ن الم " وم
نظيم " تبرز وت " ات ال " تنظيم أوق " شكلة ب " ذه الم " ل ه " كمن ح " براز وي " ال
دقيق جداَ في مواعيد ونوعية الطعام الذي يتناوله المريض.
دف " هي ته " ية ف " رك " ية الح " ناح " ن ال " ات م " اب " ذه الإص " يل ه " أه " ا ت " أم
ي " جه ف " ادة دم " ض, وإع " ري " ية الم " تقلال " لى اس " يسي ع " شكل رئ " ب
ن " د م " عدي " د ال " وج " ك ( ي " كن ذل " عمل إذا أم " ى ال " ه إل " ودت " جتمع و ع " الم
بب " ب بس " دول " ي الم " كرس " تخدام ال " اس " ملهم ب " ى ع " ادوا إل " ى ع " رض " الم
تأهيلهم وإرادتهم).
تقلب " يفية ال " ض ك " ري " عليم الم " لى ت " ية ع " ائ " فيزي " جة ال " عال " شمل الم " وت
ن " تنقل م " ض ال " ري " عليم الم " عضلات وت " ة ال " قوي " توازن وت " لوس وال " والج
ية " يوم " ه ال " يات " ي ح " ياء ف " أش " قوم ب " يف ي " عليمه ك " ي, وت " كرس " ى ال " وإل
ه " راف " ك أط " ري " ى تح " ة إل " اف " الإض " س ب " لاب " لبس الم " ة ك " تيادي " الاع
ض " ري " يل الم " أه " ادة ت " ية إع " ائ " فيزي " جة ال " عال " ة. أي دور الم " صاب " الم
ة " حاج " كون ب " ه ولا ي " يات " ي ح " ا ف " مام " يه ت " تقلا ف " يه مس " كون ف " شكل ي " ب
مساعدة من أي شخص كان .
ي " ات ه " اب " ذه الإص " ثل ه " ي م " داً ف " عة ج " شائ " طاء ال " ن الأخ " وم
ي " بب ف " مكن أن يتس " ن الم " ذي م " ية ال " ائ " رب " تيارات الكه " تخدام ال " اس
ض " ري " ت الم " وق " در ل " كون ه " ك ت " لى ذل " لاوة ع " ض, وع " ري " رق الم " ح
والمعالج بدون فائدة تذكر.
أنس الصوفي
ك ري جب التح ي ي وك بل ش ة ح اب ي أي إص • ف
الباكر لمنع حدوث مضاعفات أهمها:
عدم " تيجة ل " جسم ن " ال " فتح ب " ن ت " بارة ع " فراش: ع رح ال • ق
ن " بقات م " وت ط " ي م " تال " ال " ليم, وب " شكل س " دم ب " ق ال " دف " ت
فراش " ن ال " غط م " حت ض " كون ت " لد ي " ك لأن الج " لد, وذل " الج
فترة " رن ل " ير م " ر غ " طح آخ " رك أو أي س " ي المتح " كرس " أو ال
ن " تاف م " ر والأك " فل الظه " أس " با ب " ال " كون غ " لة. وي " وي " ط
ظمي " توء ع " ود ن " وج " ك ل " دام وذل " عب الأق " لف وك " الخ
م ا " سجة م " ا والأن " خلاي " لى ال " جسم ع " فعل وزن ال " ضغط ب " ي
بب " بة بس " ناس " ة الم " تغذي " ة وال " تروي " ا ال " خلاي " ذه ال " ن ه " منع ع " ي
ه ا " لاج " كون ع " سجة, وي " ذه الأن " ي ه " دم ف " ان ال " ري " ة ج " اق " إع
ها أو " دوث " بل ح " نها ق " ة م " اي " وق " جب ال " ك ي " ذل " د ل " ل الأم " وي " ط
علاجها من بدايتها .
نبه " تي ت " مرار ال " ي الاح " ة ه " قرح " ات ال " لام " ى ع " • أول
بضرورة عمل الاحتياطات اللازمة لمنع حدوثها.
مكن " سان، ي " سم الإن " ي ج " عظمية ف " ق ال " لمناط " بة ل " النس " • ب
قطن " ثل ال " جسم م " لى ال " مة ع " ناع " ياء ال " تخدام الأش " اس
ض اً " مكن أي " لد. ي " ع الج " تكاك م " دوث اح " نع ح " ك لم " وذل
د " ائ " وس " قطن. أو ال " ال " ة ب " رك " ي المتح " كراس " رة وال " شو الأس " ح
الناعمة وذلك للتقليل من الضغط.

18. !18 of !28
تشكيل “مجلس ثوار حلب”
و ٨٠ قتيلاً في قصف للنظام
وقد بثت مواقع على الانترنت تسجيل صوتي منسوب لـ"أبو بكر
البغدادي أمير تنظيم الدولة الإسلامية" بعد انتشار خبر إصابته
أو مقتله إثر إحدى غارات “التحالف". وقال في التسجيل إن
"غارات طيران التحالف على مواقع الدولة الأشد فشلاً وخيبة”،
مشيراً إلى "قبول البيعة من الجماعات الإسلامية في كل من مصر
والسعودية وليبيا والجزائر واليمن”. وأضاف أيضاً "أنه ألغى
أسماء الجماعات المبايعة للدولة، وسيتم تعيين والي في كل دولة”.
كما ذكر أيضاً "أنه سيتم إصدار عملات خاصة بالدولة الإسلامية
من ذهب وفضة ومعادن" .
وعلى جبهات "قوات نظام الأسد" مع "الجيش الحر”، قتل الأخير
4 جنود في قرية "سيفات" و 3 عناصر في "كرم الطراب"
وعنصرين في "حلب القديمة”. وﻭبالتزﺯاﺍمنﻥ مع حدوث اشتباكات
عنيفة في كل من حندرات واللواء 80 والشيخ نجار وسليمان
الحلبي والعامرية وكرم الطراب، وتفجير دبابة لقوات النظام على
جبهة "الشيخ نجار" بصاروخ من نوع "مالوتكا" وتفجير رشاش
من عيار 14.5 متمركز على مبنى "القصر البلدي" بصاروخ
"تاو".
وكما أعلنت "الجبهة الإسلامية" عن تدمير رشاشين وقتل 5
عناصر على الأقل من "قوات النظام”. وﻭقام العميد زاهر الساكت
قائد "المجلس العسكري الثوري" في محافظة حلب بجولة ميدانية
على جبهات مدينة حلب القديمة.
تصوير عبدو الخضر
في مطلع تشرين الثاني، دخلت قوات من "البشمركة" الكردية إلى عين
العرب (كوباني)، وأُرسل 320 مقاتلاً من "الجيش الحر" بقيادة العقيد
العكيدي إلى "كوباني" لمساندة الأكراد في حربهم ضد قوات "تنظيم
الدولة الإسلامية". وتشكلت غرفة عمليات بين الأحزاب الكردية والثوار
و"البشمركة" في المدينة.
وﻭشنت "قوات التحالف" غارات جوية على "تنظيم الدولة الإسلامية" في
عين العرب "كوباني". كما نفذت غارة أيضاً على مناطق خاضعة
لـسيطرة "تنظيم الدولة" في الريف الشرقي لحلب، فطال القصف
مسكنة "محطة الأبقار" ودير حافر ومنبج والباب، وكل الغارات تقريباً
أصابت مدنيين وأوقعت أضراراً مادية، إلا في "منبج" حيث قُصف
مبنى "جامعة الاتحاد”، ما أسفر عن مقتل 13 عنصراً من "تنظيم
الدولة الإسلامية”، وفقاً لـ"المرصد السوري لحقوق الإنسان".
وأعلن "المرصد" مقتل 3 عناصر من "جبهة النصرة" في ريف
المهندسين الغربي ضمن الغارات الجوية "لقوات التحالف".
وﻭتزﺯاﺍمنﻥ ذﺫلكﻙ مع حدوث اشتباكات بين "التنظيم" و"الجيش الحر" في
قرية "دابق". وقوات "البشمركة" و"الجيش الحر" و"قوات الحماية
مع "التنظيم" في عين العرب (كوباني ), وقطع "(pyd) الشعبية الكردية
طرق الإمداد الجنوبي لقوات "التنظيم" فيها حسب "غرفة العمليات
المشتركة في كوباني".

19. !19 of !28
اتحاد إعلاميي حلب
تي " تطورات ال " ذه ال " ل ه " ي ظ " وف
ان " لب، ك " نة ح " دي " ي م " دث ف " تح
لى " صل ع " لب" ح " يين ح " لام " حاد إع " "ات
هات " ن ج " طي م " ض خ " فوي " تراف وت " اع
ية " اث " بية وإغ " ة وط " وري " ة وث " سكري " ع
ية " لام " مال الإع " ي الأع " ع ف " لتوس " "ل
داخل المناطق المحررة" .
عبدو الخضر
يد " وح " نفذ ال " تلو، الم " كاس " ق ال " ري " وط
للمدينة وطريق حندرات.
ي " ة ف " جاري " داث ال " م الأح " لى رغ " وع
عض " كل ب " ها، ش " طورت " لب وخ " نة ح " دي " م
س " جال " ضم م " وري ي " لس ث " ثوار" مج " "ال
حت " لب ت " ي ح " دة ف " خصيات ع " وش
وار " لس ث " م "مج " اس " دة ب " وح " يادة م " ق
حلب”.
لب " دة لح " وح " قيادة الم " شكيل ال " ر ت " وﻭإﺇث
منع " اً "ب " يان " قيادة ب " درت ال " فها، أص " وري
قة " واف " لاح" دون م " يين الس " دن " مل الم " ح
اً . " وم " ا 15 ، ي " صاه " دة أق " ي م " قيادة ف " ال
غرّم " قرار يُ " ال " تزام ب " دم الال " حال ع " وب
صاحب السلاح ويُصادر سلاحه.
تصوير جلال المامو
نظام " وات ال " صفت ق " ل، ق " قاب " ي الم " ف
لبية " ياء الح " ق والأح " ناط " ن الم " دداً م " ع
خ " واري " رة" وص " يل المتفج " برام " بـ"ال
قصف " ال ال " قد ط " "أرض – أرض". ف
ر " شعار والميس " ق ال " ناط " ن م " لاً م " ك
ة والأرض " كلاس " سكري وال " ة وال " رج " والم
نة " دي " ي م " و ف " نان " ن ه " ساك " مرة وم " الح
ر " اف " ر ح " ضاً دي " ال أي " لب، وط " ح
تان " ري " يان وح " زة وح " شية ودارة ع " وح " وال
لب . " ف ح " ي ري " باب ف " ندان وال " وع
تيلا " قصف 80 ق " صيلة ال " ت ح " كان " ف
يق " وث " ز ت " رك " حاً بحسب "م " ري " و 134 ج
الشهداء في حلب".
صيبه ا " يسية ن " رئ " لب ال " رق ح " ت ط " ال " ون
ن " ثقيلة م " ات ال " اش " رش " ال " قصف ب " ن ال " م
ق " ري " قصف ط " طال ال " نظام، ف " يران ال " ط
حلب – تركيا

20. !20 of !28
”الحركة
التصحيحية”
في
كرا " تصحيحية" ح " ة “ال " رك " ي والح " ثان " ن ال " ري " لمﻡ ﯾﻳعدﺩ تش
ن " ي زم " ضاً ف " ار أي " ل ص " بعث”، ب " زب “ال " د ح " لى عه " ع
ة " رك " ج الح " تائ " تكون ن " ل س " سوري”. وه " تلاف ال " “الائ
سار " تصحح الم " ل س " قتها؟ وه " ساب " دة ك " دي " تصحيحية" الج " "ال
ح " صال " خصية أو م " ح ش " صال " ب وم " ناص " ل الم " ن أج " تقوم م " أم س
دول أخرى؟
تياز، " ام " تصحيحة" ب " ات "ال " رك " ر الح " ي شه " ثان " ن ال " ري " عتبر تش " يُ
م " ائ " ع ق " تصحيح وض " كسية ل " ة ع " دادي " ات ارت " رك " ن ح " بارة ع " ي ع " وﻭه
مين " قائ " ي ال " دّع " ما ي " صحيح
ك " له ال " ى أص " ه إل " اع " د وإرج " اس " ف
ة " رك " ت الح " دث " ام 1970 ،٬ ح " ي ع " ثان " ن ال " ري " في تش " ليها. ف " ع
بعث " زب ال " سار ح " تصحيح م " ا ل " وري " ي س " تصحيحة" ف " "ال
ساره " ن م " رف ع " ا انح " عدم " جتمع،٬ ب " ة والم " لدول " داً ل " ائ " تباره ق " اع " ب
وأهدافه التي قام من
أجلها.
ى " ه إل " اع " له لإرج " ي داخ " صحيح ف " ة ت " رك " يام ح " ن ق " د م " كان لا ب " ف
طرف " ا ال " تبره " تي اع " ة وال " رك " الح " مين ب " قائ " م ال " ما زع " ساره، ك " م
الثاني انقلاباً عسكرياً من أجل السلطة فقط.
“الائتلاف”
رب " يام "ح " بعث ق " صحيح ال " ة ت " رك " ج ح " تائ " رازات ون " ن إف " كان م " ف
ام " ت زم " تزع " تي ان " د "ال " ظ الأس " اف " قيادة ح " ة" ب " ري " ري " ن التح " ري " تش
جيش " طورة ال " طمت أس " يلي وح " رائ " عدو الإس " ن ال " بادرة م " الم
هم " سارات " عد خ " ية" ب " عرب " لجيوش ال " هيبة ل " ادة ال " ر وإع " ذي لا يقه " ال
تب " ي ك " بعث ف " زب ال " ما دوّن ح " رب 1967 ،
ك " ي ح " قة ف " ساب " ال
د " لأس " ون ل " عارض " تبر الم " ل اع " قاب " الم " كن ب " ية ول " قوم " خ وال " تاري " ال
رب " ن بح " وط " باب ال " ت ش " تنزاف زج " رب اس " ها "ح " ذاك أن " آن
ي " عبية ف " نة ش " اض " د ح " ب الأس " ل أن يكس " ن أج " قط م " مية، ف " وه
ة " شارك " ت م " ان " ية ك " عرب " جيوش ال " ية لأن ال " رب " نة ع " اض " ا وح " وري " س
في تلك الحرب".
ن " لن ع " ام 2014 ،٬
أُع " ي ع " ثان " ن ال " ري " ي تش " ضاً، ف " والآن أي
ني " وط " تلاف ال " سار الائ " تصحح م " صحيحة" ل " ة "ت " رك " شكيل ح " ت
لقوى الثورة والمعارضة.

21. !21 of !28
هور " رب ظ " ن ق " ين ع " سوري " ين ال " عارض " ن الم " ة م " موع " لنت مج " أع
ني " وط " تلاف ال " سار الائ " تصحيح م " د ل " دي " عارض ج " شكيل م " ت
ن " د م " عدي " كاب ال " ية وارت " سياس " ة ال " شيخوخ " ال " ه ب " هام " قب ات " ع
يلو ، " يشيل ك " ينهم م " ان ب " ساره، ك " ن م " ته ع " رف " تي ح " طاء ال " الأخ
مد " بد الاح " يف، ع " اض س " عبدة، ري " س ال " يفور، أن " اروق ط " ف
ساره " ن م " رف" ع " تلاف” "انح " طيفو . ورأت أن “الائ " اص
له ا " ن أج " ام م " تي ق " داف ال " ن الأه " حقيق أي م " ن ت " ز" ع " و"عج
جاد " رم"، وإي " سوري “المج " نظام ال " قاط ال " تها إس " قدم " ي م " وف
ض اً " ل" أي " ة و"الفش " سوري " ة ال " لأزم " سكري ل " ي أو ع " ياس " ل س " ح
نطقة " نة أو م " ق آم " ناط " جاد م " ئين وإي " لاج " ضية ال " ي إدارة ق " ف
بة " النس " سفر ب " وازات ال " شكلة ج " ل م " تى ح " يران أو ح " ظر ط " ح
ي " عال ف " شكل ف " ين ب " سوري " مثيل ال " ين، وت " سوري " ن ال " كثير م " ل
عض " ثوار وب " ن ال " كثير م " ال ال " ما ق " ية. ك " دول " ل ال " حاف " الم
تلاف " سار “الائ " صحيح م " دون ت " ري " من ي " ين م " سوري " ين ال " عارض " الم
الوطني السوري”، بحسب مزاعمهم.
سوري " تلاف ال " ي الائ " عارض " ن م " بعض م " عول ال " ا لا ي " ي م " وف
ه " ادت " م أن ق " زع " ه ب " تحضير ل " تم ال " ذي ي " د ال " دي " كيان الج " لى ال " ع
كر " ملون ف " ه ويح " تلاف ذات " باءة الائ " ن ع " اس م " الأس " ون ب " ارج " خ
حت " د ت " دي " فسه، ولا ج " عيد ن " خ ي " تاري " فسه. أي أن ال " تلاف ن " الائ
رازات " تكون إف " اذا س " فسه م " طرح ن " ؤال ي " نا س " كن ه " شمس، ل " ال
ي " صلت ف " ية إن ح " تلاف " تصحيحة الائ " ة ال " رك " ج الح " تائ " ون
بعث " صحيح ال " ة ت " رك " ج ح " تائ " ن ن " ان م " ب، إذا ك " قري " تقبل ال " المس
حرب تشرين ؟!
قته ا " ساب " ي ك " علاً؟ أم ه " سار ف " صحح الم " ة ت " رك " تكون ح " ل س " وه
ل " ن أج " تكون م " ل س " ب؟ وه " ناص " لطة والم " ل الس " ن أج " ة م " رك " ح
ل " ن أج " ثورة؟ أم م " شعب وال " ن وال " لوط " ة ل " عام " صلحة ال " الم
عالا " تنتج أف " ل س " رى؟ وه " ح دول أخ " صال " خصية وم " ح ش " صال " م
ال " تي ط " ة ال " سوري " ثورة ال " داف ال " تحقق أه " ل س " والاً؟ وه " لا أق
عيش " ل ال " ن أج " ة م " كفاي " يه ال " ما ف " ين ب " راب " شعب ق " دم ال " نها وق " زم
كان " مثليها م " ة وم " سوري " لثورة ال " يكون ل " ل س " ة؟ وه " ري " ة وح " كرام " ب
بين المجتمع الدولي ويسمع لمطالبهم بهذه الحركة؟
هاني الأحمد
تصوير عبدو خضر

22. تصوير محمود عبد الرحمن
!22 of !28
حلب: الكهرباء والمياه لمن يدفع
تعددة " ات الم " ع الازم " ش م " تعاي " نة ال " دي " ذه الم " كان ه " ها س " لال " حاول خ " لب ي " نة ح " دي " ي م " تمرة ف " رب المس " ن الح " نوات م " لاث س " ث
ق " ناط " لى الم " نظام ع " لقيها ال " تي ي " يل ال " برام " رت ال " قد دم " صالات. ف " اء وات " رب " اء و كه " ن م " ختلفة م " ات الم " دم " طاع الخ " ي ق " تكررة ف " والم
م ا " لكية. ك " لاس " ية وال " صالات الارض " ياه و الات " اء والم " رب " بكات للكه " طات و ش " ن مح " تحتية م " بنى ال " عظم ال " ه م " يطرت " ن س " ة ع " خارج " ال
عض " مييز ب " ات و ت " دم " قطاع الخ " تعمد ل " مال الم " لال الاه " ن خ " ات م " ذه الازم " مة ه " مفاق " ته ب " كوم " لنظام ح " دة ل " ؤي " اط م " تهم أوس " ت
المناطق عن غيرها خاصة في مجال الكهرباء

23. !23 of !28
د " م ض " تائ " ن الش " اً م " يان " لو أح " اء ولا تخ " رب " د وزارة الكه " شكاوى ض " ئات ال " ي م " تماع " ل الاج " تواص " فحات ال " لى ص " ياً ع " وم " ر ي " وﻭتنش
ة " كوم " ود ح " لى وع " نة،٬ أو ع " دي " ي الم " عام ف " ع ال " وض " حسن ال " لى ت " ثيراً ع " لب ك " ي ح " ال " عول أه " م ي " ية. ل " اغ " اً ص " د آذان " ر دون أن تج " وزي " ال
ية" " لام " ة الإس " دول " نظيم "ال " يطرة ت " عد س " ة ب " اص " وأ، وﻭخ " ى أس " إل £ ن سي " سير م " دت ت " تي ب " ات ال " دم " اع الخ " ين أوض " نظام بتحس " ال
ي " تي دارت ف " ات ال " تباك " اء، إلا أن الاش " رب " الكه " لب ب " نة ح " دي " يسي لم " رئ " غذي ال " طة الم " ذه المح " عد ه " ة. وت " راري " طة الح " لى المح " ع
ف " وق " بب ت " ياه بس " قطاع الم " ع إن " ك م " ق ذل " راف " ظلام. وت " ي ال " ملها ف " أك " لب ب " نة ح " دي " ت م " رق " عمل، وغ " ن ال " فها ع " وق " ى ت " حيطها، أدت إل " م
المضخات الرئيسية عن العمل كونها تعتمد على الكهرباء.
بير" " اء بـ"الأم " رب " يع الكه " ظام ب " عتمد ن " تي ت " ية" ال " تشارك " دات ال " ول " ثوار "الم " يطرة ال " ى س " عة إل " خاض " لب ال " ق ح " ناط " ي م " رت ف " فظه
ل ، " قاب " ي الم " حال. ف " نازل والم " ى الم " طوط إل " نها خ " توزع م " مة ت " دة ضخ " ول " ي م " ل ح " ي ك " ع ف " وض " يث ت " ي، ح " ائ " رب " تيار الكه " ن ال " ل ع " بدي " ك
ب " بير" بحس " عر "الام " ختلف س " ليها وي " حصل ع " تي ي " بيرات" ال " يمة "الأم " بها ق " صاح " ياً ل " بوع " دات أس " ول " ن الم " تفيد م " ع المس " دف " ي
يث " لنظام ح " عة ل " تاب " ق ال " ناط " ي الم " راً ف " ؤخ " دات م " ول " ذه الم " رت ه " ما انتش " ازورت. ك " عر الم " ين وس " ترك " دد المش " تشغيل وع " ات ال " اع " س
ية " حكوم " تعليمات ال " ال " تقيدون ب " ها لا ي " حاب " عظم أص " ملها، إلا أن م " نظم ع " تي ت " ين ال " قوان " ن ال " ة م " موع " اء مج " رب " درت وزارة الكه " أص
كونهم مدعومين من عناصر الأمن و"جيش الدفاع الوطني - الشبيحة" أو ينتمون لهم.
ى " د الأدن " ير الح " توف " عاً ل " عمل م " ي ال " ال " حاول الأه " لب،٬ ي " ن ح " ررة م " ق المح " ناط " ؤون الم " لى إدارة ش " ادرة ع " هة ق " ياب أي ج " ل غ " ي ظ " ف
من مستلزمات الحياة إن قدر لهم النجاة من براميل الموت الجماعي .
ي ، " ائ " رب " لتيار الكه " تكرر ل " قطاع الم " يسية والان " رئ " طوط ال " بعض الخ " حق ب " ذي ل " ار ال " دم " ال " الاً. ف " ضل ح " ياه أف " ع الم " كن وض " م ي " ل
عظم " ا م " رم " ية، ح " تياط " ضخات الاح " تشغيل الم " ود ل " وق " ال ال " عيق إدخ " تي ت " ياه، وال " ة الم " رك " حيط ش " ي م " تمرة ف " ات المس " تباك " والاش
لة " وي " ير ط " واب " ي ط " ي ف " ال " قف الأه " نازل. ي " عض الم " ي ب " ودة ف " وج " ار الم " ياه الآب " ى م " لجوء إل " عهم ل " ا دف " ياه، م " ن الم " لب م " ياء ح " أح
ون " ام،٬ ك " بب الازدح " د بس " يدون" واح " لى "ب " لحصول ع " ة ل " اع " ن س " ثر م " وف أك " لوق " م ل " ده " ضطر أح " د ي " اء وق " لى الم " لحصول ع " ل
تشغيل هذه المحطات مرتبط بتشغيل "المولدات" نتيجة الانقطاع شبه الدائم للكهرباء.
ل " لت ك " ها. فش " ول " وزع ح " ل ت " ناه " بيرة و م " ات ك " زان " ا بخ " لب وزوده " ياء ح " عض أح " ي ب " اراً ف " ية آب " اث " نظمات الإغ " عض الم " فر ب " ما ح " ك
ا أدى " رب، م " حة للش " ال " ير ص " عد غ " ار ت " ياه الآب " ى أن م " ة إل " اف " الإض " ياه،٬ ب " ن الم " لب م " ات ح " تياج " ين اح " أم " ي ت " يب ف " ال " ذه الأس " ه
رة " اض " ت ح " ان " صالات ك " ة الات " فال. أزم " ين الأط " ة ب " اص " سمم خ " الات ت " دة ح " صول ع " يرا" و ح " كول " ال " راض "ك " عض الأم " تشار ب " لان
عد " ة" وﻭبخاصة ب " لوي " ية" و”الخ " صالات "الأرض " طات الات " م ومح " قاس " عظم م " ه م " ت ل " عرض " ذي ت " ار ال " دم " بب ال " لب بس " ي ح " ضاً ف " أي
تشتت معظم العائلات الحلبية بين الداخل و الخارج .
ل " تواص " ج ال " رام " ت وب " ترن " بكات الان " لب لش " كان ح " جأ س " ا،٬ ل " عاره " فاع أس " لب وﻭارت " ق ح " ناط " عظم م " ن م " صالات ع " ياب الات " ل غ " ي ظ " ف
غطي " ث ي " هاز ب " ع ج " ي م " ضائ " ت ف " ترن " هاز ان " يب ج " ترك " ن ب " تثمري " عض المس " قوم ب " يث ي " لية ح " بكة المح " ن الش " ل ع " بدي " ي ك " تماع " الاج
تشار اً " صالات ان " ذه الات " ت ه " د لاق " بيوت. وق " ل ال " ى داخ " لكي ال " لاس " ت ال " ترن " ة الان " دم " صل خ " حيث ت " بياً ب " عة نس " ة واس " ساح " م
واسعاً مؤخراً كونها تقدم جودة أفضل و بسعر أقل.
محموﻭدﺩ عبدﺩ اﺍلرﺭحمنﻥ

24. !24 of !28
#دعم_القيادة_الموحدة
تصوير عبدو خضر
ية " دن " ة وم " سكري " يادة ع " لق ق " بوا بخ " ال " دوا" وط " وح " م "ت " حت اس " ملة ت " لب ح " وار بح " لق ث " دة، أط " يادة واح " ل ق " ن أج " م
ثوار ، " ن ال " بيراً م " بالاً ك " ت إق " تي لاق " ي، وال " تماع " ل الاج " تواص " بكات ال " لى ش " دة ع " وح " قيادة_الم " م_ال " تاغ #دع " اش " لقوا ه " دة، وأط " واح
عسكري " د ال " توح " ال " ب ب " طال " ررة ت " لب المح " وارع ح " جوب ش " لمية ت " رات س " مظاه " روج ب " الخ " دة ب " وح " يادة م " م ق " دع " طلبهم ب " ن م " بروا ع " وع
ال " يبة آم " لب وخ " رة ح " حاص " تها م " حاول " ندرات وم " لى ح " نظام ع " وات ال " يطرة ق " عد س " ملة ب " ذه الح " لان ه " اء اع " لب. ج " ي بح " دن " والم
نظام " م ال " رائ " ن ج " ه ع " كوت " ية" وس " لام " ة الإس " دول " نظيم ال " ة ت " حارب " ف "م " تحال " لان ال " عد إع " اً ب " صوص " ي، وخ " دول " جتمع ال " ن الم " ثوار م " ال
ددون" أو " هم "متش " حجة أن " ثوار ب " ن ال " ل م " فصائ " قرات ل " ضاً م " ف أي " تحال " صف ال " عه، وق " ل م " قات " تي ت " شيعية ال " ليشيات ال " والم
"إرهابيون".
ن " ب م " تائ " ين ك " تتال ب " ر الاق " نصرة، وإث " بهة ال " ر وج " جيش الح " ل ال " صائ " ين ف " لية ب " داخ " ل ال " شاك " ر الم " ملة أث " ذه الح " وة له " دع " مت ال " وت
دة " وح " هم م " ة ل " عادي " قوى الم " ل ال " رون ك " هم ي " ملة، أن " ذه الح " ثل ه " لاق م " ثوار لإط " ضت ال " تي ح " باب ال " ن الأس " ر”. وم " جيش الح " “ال
ه " ليشيات " نظام" و"م " وات ال " دة، و"ق " خضع لإدارة واح " عته، ي " ساع رق " ه وات " نسيات " عدد ج " م ت " ية" رغ " لام " ة الإس " دول " نظيم ال " فـ"ت
الشيعية" المتعددة الجنسية وجيش الدفاع الوطني "الشبيحة" أيضاً يخضعون لغرفة قرار واحدة.
ن " تميز ع " لط ولا ي " حب التس " ياً وي " ان " ليها وأن " لقاً ع " ثورة ومتس " داف ال " د أه " كون ض " دة ي " يادة واح " ض ق " رف " ن ي " ثوار” أن م " عتبر “ال " وي
شال " د “إف " ري " رى ت " جهة أخ " د” أو ل " نظام الأس " ميلاً ل " كون “ع " ما ي " عب، ورب " ورة ش " ل ث " ن أج " رج م " م يخ " شيء، ول " د" ب " ظام الأس " "ن
الثورة”، أو يعارض القرار فقط لعدم مشاركته به.

25. !25 of !28
فادي " اً، وت " سكري " ياً وع " دن " ثوار م " يطرة ال " ى س " عة إل " خاض " ق ال " ناط " ليهم إدارة الم " ل ع " دة، يُسه " يادة واح " ود ق " وج " ضاً، ب " هم أي " رأي " وب
الأخطاء الفردية، وحصر المفسدين الذين لا يريدون للثورة النجاح، والذين يشوهون صورة الثوار بأفعالهم، ومحاسبتهم.
قوم " تي ت " ب، ال " ري " طف والتخ " ة والخ " رق " مليات الس " ن ع " د م " دة، تح " ة واح " نفيذي " لطة ت " دة وس " ية واح " ضائ " يئة ق " دة، ه " وح " ن ال " ينتج ع " وس
يها . " د” ف " ظام الأس " ورط "ن " بت ت " عضها وأث " ن ب " كشف ع " م ال " د ت " ثوار، وق " ن ال " رف م " نتمي لأي ط " لحة لا ت " ات مس " موع " ها مج " ب
فسه ا " رت ن " تي حش " دول ال " مون وال " داع " نهم ال " لبه م " ذي س " قرار ال " ة ال " ناع " ور وص " ام الأم " ثوار زم " تعيد ال " دة، يس " يادة واح " ود ق " وج " وب
بالصراع ولم تُثبت لهذه اللحظة حسن نيتها لنجاح الثورة وإنهاء الصراع الدائر بسوريا والحد من القتل والقصف.
د " توح " ال " ب ب " تطال " ت ل " رج " تي خ " رات ال " ظاه " دى الم " رب إح " ملة، وض " ذه الح " طلاق ه " عد ان " لب ب " نظام لح " صف ال " تد ق " في اﺍلمقابلﻝ،٬ اش
ا زال " دوا وم " لثوار أن يتح " د ل " ري " د" لا ي " ظام الأس " لى أن "ن " دل ع " ذا ي " رة، وه " ظاه " من الم " خاص ض " رح 3 أش " خص وج " تل ش " وق
يملك "عواينية ومخبرين" له ضمن مناطق سيطرت الثوار، حسب بعض إعلاميي الثورة.
رات " مظاه " وا ب " رج " دة" وخ " واح " قيادة ال " ال " نصر ب " معة "ال " 14 بج / 11 / ق 2014 " واف " معة الم " وم الج " موا ي " د س " ثوار ق " م أن ال " ث
عديدة بكل مناطق سوريا تأييداً لـ #دعم_القيادة_الموحدة .ٍٍ
ية " عالم " قوى ال " ية وال " سياس " راف ال " ميع الأط " ة ج " حارب " بب م " تحقق بس " ن ت " لم ول " عتبر ح " ملة ت " بعض أن الح " م ال " ضاً، زع " ل أي " قاب " الم " وب
س " لمجال " مين ل " داع " ن ال " ي م " ارج " ضغط خ " ا ب " لوه " م يفش " ط وإن ل " رق الأوس " ي الش " حهم ف " صال " ض م " ناق " تي ت " ثورة ال " داف ال " لأه
ملة، وإن " هميش دور الح " ياً وت " لام " تها إع " حارب " هم، أو م " ملائ " ق ع " ري " ن ط " ل ع " داخ " ن ال " ها م " شال " سيسعون لإف " ة، ف " عسكري " ة وال " ثوري " ال
حصل وتوحدوا فسوف يهمش دور القيادة وسيحاربون بشتى الوسائل.
وكما انتهى الحديث حول هذه الحملة في إحدى الجلسات، "غداً لناظره قريب" و "بكرا يذوب الثلج ويبان المرج”.
آدم يوسف

26. تصوير جلال المامو
!26 of !28
حلب: مسرح الموت
مال " تضان الأع " لى اح " تناوب ع " تي ت " سارح ال " عادة الم " ك
ضاً أن " مكن أي " من الم " سوداء، ف " ة ال " يدي " كوم " ة أو ال " يدي " تراج " ال
ن " ا ع " يقياً، أم " وس " ان م " ما ك " اً ورب " ردي " نياً أو ف " رح ذه " كون المس " ي
هنا لا " فال، ف " لأط " ه ل " وج " ه م " نه أن " عروف ع " ى الم " دم " رح ال " مس
ن الأرض " بقعة م " ذه ال " ي ه " يما ف " كذا لاس " صنيفه ه " مكننا ت " ي
وت " رح الم " لى مس " ها، وع " ب ب " تلاع " تي يُ " ى ال " دم " حن ال " يث ن " ح
ه ا " صول " حياة ف " عرض ال " يل، ت " تفاص " ن ال " كثير م " رد ال " ذي سيس " ال
بكثير من الدقة ومزيج الحسرة والفرح.
ل " يشمل ك " رح ل " ذا المس " ف ه " عميم وص " مكننا ت " ضاً ي " ما أي " رب
له ا " ؤه " ا ي " داث م " ن الأح " دت م " لب شه " نة ح " دي " ا ، إلا أن م " وري " س
ن " ذي " شعراء ال " د ال " أح " كون ك " عد، وأن ت " نتهِ ب " م ي " اً ل " رض " تبدأ ع " ل
لديهم دائماً الكثير من المغامرات لإغراء متابعيهم.
عرض . . " بدأ ال " رح وي " تارة المس " ع س " رف " فصل الأول : ت " ال
مة ، " قدي " تسميات ال " ب ال " يروا حس " ليا ..أو ب " ون.. ه " لب .. آرم " ح
لى " ت ع " تال " تي ت " حوادث ال " ام ال " كثير أم " عني ال " عد ت " م ت " ماء ل " الأس
المدينة.