Ghada fikr 3- مقالة : توظيف أدوات المحفظة الإلكترونية في دعم التقييم البنائي
Fikr magazine 8- أنا لست "شخصيا
1. فالثقافية كر
أكتوبر 2014 - مجلة ملتقى الكتاب العرب �/ شرين الأول { س- ت z سط zأغ�/آب�- شوال- ذو الحجة 1435 7 صلية تفاعلية- العدد 8 - | مجلة فكر الثقافية - مجلة ف
8
آفاق الزمن � دب الخيال العلمي والانتقال في � أ
أة الرواية العربية � ش€ الغرب ون
آن �أوائل ترجمات معاني القر �
الكريم في اللغات الأوروبية
إيفان الرهيب وابنه ايفان- �
إيليا ريبين � سي 6 للفنان الرو
2. ن يوجه لها الاهتمام في � سئلة التي ينبغي أ6أهم الأ� من
سئلة المتعلقة 6 سان ، هي الأz شها الإن { ضارية يعي ¦ كل مرحلة ح
صفه "ذاتا" و"معنى " 8 سان بو z ن الإن � سانية. إz بالذات الإن
ضايا ¦ ثارة الق � شكالية لا تفنى لتداول الأفكار وإ7إ� يظل
صته | صي |أتي نتيجة خ � سان في ذاته ي z ن بحث الإن � حوله . إ
سان هو الكائن الحي الوحيد الذي يحاول z الفريدة ، فالإن
س z سان يحيا ويح z ن الإن � ن "الوعي" بأ� ي أ� ن " يعي" ذاته ، أ�أ
سان يتخذ z س ، يجعل الإن z نه يحيا ويح � صيرته أ| ويعرف بب
ن يرفع � حكامه ، وبهذا يمكنه أ�أو أ� بحاثه � ضوع أ9 من ذاته مو
ستوى zإلى م � ستوى الحياة البدائية z شعوره من م 7 دراكاته و �إ
سب z عماله، من هنا يكت � "المعاني" ، متجاوزا "ذاته" في أ
ن ركوب الرحلة باتجاه "ذاتنا" � سان كرامته وامتيازه. إz الإن
ن نقوم بها في حياتنا ! � شطة التي يمكن أ{أمتع الأن � لهو من
سيرة z ن م � و عنه ، فإ� سان أz سؤال حول الإن � z وحين يتوقف ال
ستحيل معه تجدد zإلى نفق مظلم ي � صلت 8 الوجود تكون قد و
الحياة، لأن الحياة معنية بالدرجة الأولى بغائيتها وهي
ساني. z الوجود الإن
صياتنا | شخ 7 شكّل { سائل: كيف تت z ن نت � صيرية أ| سئلة الم 6 من الأ
ضوي؟! ¦ !؟ وكيف يتطور الجزء المعنوي في بنائنا ما وراء الع
صن: وهو البحث | شخ { صية" هي فعل الت | شخ {إن " ال �
صمها من خلال | صية جديدة يتم تق | شخ 7 ستمر عن z الم
سمة الحياة، واللذان 6 دوامة التعدد والتطور اللذين هما
صية هي | شخ { سان. فال zإلا عندما يموت الإن � لا ينتهيان
سواء 6 صلة التفاعلات التي نكون طرفاً فاعلاً فيها | مح
أم لا؛ تفاعلاتنا مع حركة الزمن وتطور � شعرنا ذلك { ست 6 ا
شرية يتغير ويتعدد ولا { شيء في "الأنا" الب 7 الحياة، فكل
سان، z سواء تعلق الأمر بالإن 6 شيء يبقى على حال واحدة ، 7
أو � ، سي والثقافي والاجتماعي والتاريخي z و بمحيطه النف �أ
ؤطِّر � و بالقيم والمواقف والرموز التي ت � بالمفاهيم والأفكار، أ
صانية هي "الاعتراف" | شخ {إن ال � سلوكه، لذلك ف 6أفعاله و �
ساني وحاجتنا للتطور. وهكذا z ضعفنا الإن ¦ الذي نقرّ عبره ب
صياتنا، | شخ 7أننا بتفاعلنا نكوِّن � ي� صيتنا أ| شخ 7 شكل { تت
سه بالفطرة، فالحرية 6 وهذا وجه من الحرية الذي نمار
ض 9 مكانية الفعل في محيط مفرو � في معناها العميق هي: إ
إليه. لذلك � إلى هدف محدد نطمح � صول 8 علينا للو
سب الظرف الموجود فيه zأفق الحرية بح � يختلف ويتعدد
صيته، فهناك: حرية | شخ 7 سب zأدق بح � سان، وبمعنى z الإن
شعوب { سجين، وحرية العمّال، وحرية ال z الكاتب، وحرية ال
تي نتيجة � صية يأ| شخ { ن هذا البناء لل � ستعمَرة. والغريب أz الم
صية هو التغير | شخ { صودة، فالقانون الوحيد لل | غير مق
ثرة فينا. � شكل والفرز والبناء بفعل تغير الظروف المؤ{ والت
أحكاماً عامة وتامة � ن نطلق �أ � ضح لنا خطأ¦ ومن هنا يت
سلوكه في 6 سان، نعم قد نقوِّم z صية الإن | شخ 7 بدية على � وأ
مرحلة معينة، وداخل لحظة زمانية محددة، ووفق ظروف
ن يمتد هذا الحكم على طول �أ � موقوتة، ولكن من الخطأ
إذ من غير � . صبح ثيمة نهائية له | ن ي � و أ� سان أz عمر الإن
ن يكون له موقف واحد � ص أ| شخ { ن تطلب من ال � المنطقي أ
ستخفافاً بكثافة وجوده 6 ثابت على الدوام، لأن في ذلك ا
ص ذو الموقف الواحد هو الذي لم | شخ { وغنى تحولاته، فال
أن يكون كائنا، والكينونة هي � ضي 9أنه ر � ي� صن بعد، أ| شخ { يت
أن يظل كائنا � ضى 9 صن، ومن ير | شخ { سابقة على الت 6 رتبة
ساً من فعل التحدي ومجاهدة z و مفل � ما جباناً أ� نه يكون إ� فإ
سبات جديدة z سع الأفق المجتمعي بمكت z التجديد. وكلما ات
أن يكون � شريطة 7 سية والحياة العقلية، z نمت الحياة النف
سان. z سبات يتجه نحو "التعالي" بالإن z النزوع في هذه المكت
أي عدم وجود �( ص الجاهلية | صائ |إن من خ � ولذلك ف
ضوعه لقانون ¦ سان في علاقات اجتماعية، ومع عدم خ z الإن
سان z ستقلة للإن z صية الم | شخ { شى ال 7أن تتلا � ) يقوم على القيم
"الجاهلي"، حيث يذوب في المجموع، هذا المجموع قد يكون
ص 8 شعوره الخا 7 و نحو ذلك، لأنه لا يملك �أو العرق أ� القبيلة
نما ينبثق عن وجود منظم للتفاعل � شعور إ{ بذاته ، فهذا ال
سه هو 6 سا zإح� ؤثرات من حوله وهو ناتج عن � بينه وبين الم
شعر بذاتنا { ننا نخدم الجماعة بقدر ما ن �أي أ� .أولًا � بذاته
سية 6 سيا z و تقوم الأحزاب ال �أ � س، ولهذا فمن الخطأz لا العك
صبية العرقية | صرنا الحديث بديلا عن القبيلة والع | في ع
في المجتمعات البدائية، حيث يفنى فيها الناخبون على
سليم z ساب وعيهم بذاتيتهم، ويظهر هذا الذوبان في الت z ح
ن كانت غير ذات جدوى � الأعمى لقرارات الحزب حتى وإ
ضعها على ميزان التحكيم العقلي. 9 دون و
إننا نعتبر من � صية؛ ف | شخ { من هذا الفهم لتكوين ال
صية | شخ { دراج اختبارات ال � ن يتم إ� معا أ � الخطورة والخطأ
سان z في التقدم على الوظائف، حيث يتم الحكم على الإن
ن � حكماً جامداً يعطّل قدرته على التغير والتجدد. إ
سنا تظهر حين نود من هذا الجزء المتغير zأنف � شكلتنا مع { م
و نهائياً، فهذا يخالف طبيعته ويخالف �أن يكون ثابتاً أ� فينا
صيات | شخ 7 صيلة | ص هو ح | شخ { سنة التغير الكونية، لأن ال 6
ن العلاقات الاجتماعية � صية واحدة، طالما أ| شخ 7 لا
صله؛ هي في | سيكلوجية والتاريخية والثقافية التي تفِّz وال
صر لها. |أحوالا لا ح � ستمر وتتخذ z تغير م
صن | شخ { سان، والت z ست خطيئة عالم الإن z صية لي | شخ { وال
صية | شخ {إنما هو نعمة وعلامة على الحيوية، وال � س نقمة z لي
و القدرة على قول "لا" التي يتميز � هي نواة "النفي" أ
صانية | شخ { شري عن غيره من الكائنات، فال { بها النوع الب
ص الطاعة العمياء ) طاعة | شخ { ض ال ¦ تبتدئ عندما يرف
شياء(، ويعترف بالقيمة العليا للعقل 7 ص وطاعة الأ8 شخا 7 الأ
ض والتغيير، ¦ سان مخلوق حرّ وقادر على الرف z والفكر، فالإن
ي تغيير. � صل أ| ن يح � ذ بدون نفي ماهو موجود لا يمكن أ�إ
صية مثل اللوحة الزجاجية التي | شخ { ن نعتبر ال � ننا يمكن أ�إ
شكال 7 ضواء والأ9 س عليها من الألوان والأz تتغير تبعاً لما ينعك
باللاتينية، نجد )persona( ص| شخ 7 - لو تتبعنا كلمة
سماني الخارجي zأو المظهر الج � أنها تدل على القناع �
ست كلمة z لي �أي ظلهّ. أ� ، شبحه الظاهر 7أو على � ، سان z للإن
إلا ظلا له، ومجرد كائن � سبة للواقع z بالن ،)persona(
حيانا بقناع � ساة، وأ6أ� حيانا بقناع الم � سرحي مقنع )أz م
شرون( على { شي 7 صارت تدل منذ عهد ) 8 المهزلة( ؟! ثم
سان المقنع في التمثيلية - مما z " الدور" الذي يلعبه الإن
صية. هذا الفهم | شخ { يدل على الطابع المتغير والمتحرك لل
صية يمكِّننا من ملاحظة التغير | شخ { لوجود خارجي لل
ضى الأمر. ولأنه لابد ¦ سب مقت z صحيحه وتعديله ح | وت
شفه هذا اللوح الزجاجي، ولأن هذا { من وجود تفاعل يك
سيطرة يكمن z صر ال |إن عن � سيطرة، ف 6 لى � التفاعل يحتاج إ
ساني. z س هي مجمع القوى في الكلّ الإن z س". فالنف z في "النف
إن � سد، لذلك ف z ففيها قوى الروح والعقل والقلب والج
سي لا 6 سا 6أ� ؛ سيطرة على توازن هذه القوى z قدرتها في ال
ض. 9 سان على الأر z شة الإن { مجال لعرقلته مدة معي
سماوية z س" كانت تتوجه الديانات ال zإلى هذه "النف � و
س" z صايا الإلهية ونظريات التربية والتعليم، لأن "النف 8 والو
سه من حقها في الاختيار؛ هي 6 بما تحمله من قدرات وتمار
سم 6 سانية، وتر z صية الإن | شخ { التي تحدد الملامح العامة لل
س هو zأن وجود النف � ض.كما 9 طريقة الحياة على الأر
ضامن الذي يحفظ لنا: ¦ ال
صانية هي تقوقع داخل | شخ { سانية: لأن ال zأولًا: الهوية الإن �
إنما يكون عبر الامتداد � ضيق ¦ الذات وتجاوز هذا الحيز ال
س. z سمو النف 6 سانية والتي هي z ياه الإن � الذي تمنحنا إ
صة 8 صبح همومنا الخا | ساع: حيث ت z ثانياً: الاتزان والات
سان zإلى مثال الإن � أهداف النوع العام، فنرتقي � سها z هي نف
ذ نخرج من ثنائية البطل � المنفتح الفاعل في الحياة، إ
ش التوازن. { ضحية، و نعي ¦ وال
س" z صية" و "النف | شخ { صل بين "ال 8 دراك الحد الفا � ن إ� إ
صية نتيجة | شخ { سار في ال zأهميته عند حدوث انك � تتبدى
سر zإن ما ينك � ، ض في المحيط والحياة 9 صطدام بعار 8 الا
إن � سانية، لذا ف z س الإن z س النف z صية ولي | شخ { ثر هو ال � ويتأ
ننا نخطئ � ستبداله. إ6 صلاحه وا 8� و إ� من الممكن ترميمه أ
أكثر العبارات � سنا تعاني- من zأنف � رواحنا و � ن أ� حين نظن أ
نها تتعذب !- مما ينتج عنه �أرواحنا بأ� صف |أن ن � سلبية 6
ثرات، � ستجابتنا للمؤ6 دائنا الحياتي وا � سات قوية في أ6 انتكا
أننا نظل قادرين � صرعى الوهم! والحقيقة 8 ننا نقع � حيث أ
ستبدال لوح الزجاج مادامت القوة موجودة، وهي 6 على ا
ثرات � ستمر في التفاعل مع المؤzأن ت � س"، وقوتها z "النف
صيحة | شرح لنا الن { وفاعليتها مع الأحداث، ولعل هذا ي
إنك ترى � شكلة ف { سك من الم z نك حين تُخرج نف � القائلة أ
س" zأبعادها، والخروج هنا هو خروج "النف � ضوح 9 بو
هلاتها، � صية"؛ ما حجم: قدراتها، و مؤ| شخ { لتراقب "ال
صمود. | وماذا تحمل من قوة ومعرفة، ومدى فاعليتها في ال
إن الحياة في الطبيعة تتلون وتتكيف وتغيرِّ من تكونيها �
لتتلاءم مع بيئتها على الدوام، ولكنها في جوهرها تظل
صل | خرى كما يح � شياء أ7أ� إلى� سخ z سيطرة ولا متُ z حياة م
أنه لا وجود � شر. ولا مفر لنا من الاعتراف ب { معنا نحن الب
أثر بالعوامل � سان " المطلق" الخالي من الت z صورة الإن | ل
جنّة في � الحياتية والزمانية والمكانية، لأننا حتى ونحن أ
سياً، z ضوياً ونف ¦ شكل ع { مهاتنا نتلقى ما يجعلنا نت � بطون أ
أ في الطبيعة بعيداً � ش{ صة طفل الغابة الذي ين | صحة لق 8 فلا
سان الكائن "بكينونته z ن الإن � عن الحوادث والظروف! إ
سباب 6 ضع "بكائننا" لأل ¦إننا نخ � ، المجردة" لاوجود له
الكونية والمجتمعية، وندخل عالم القيم والتعليلات
إذ لا نكتفي بمعاناة الانفعالات، � " صننا | شخ { والمعايير "بت
سولية ما نفعل، �ؤz سلبيا، بل نعمل، ونرد الأفعال، ونتحمل م 6
لأننا كائنات حرة خ لاّ قة لأفعالها .. هذا التوتر نحو
صير مالكاً للكون، ومهما | سمو لأن ي z سان ي z الكمال يجعل الإن
إننا في الحقيقة نخرج � صيتنا ف | شخ 7 حاولنا الخروج من
أحلامنا ورغباتنا � شكيلها ب {أخرى نعيد ت � صيات | شخ 7إلى �
إلى � صل | صورنا، لن | شوه في ت { ص وم | ضنا لكل ماهو ناق ¦ ورف
س روعته z قوى مما تنعك �أجمل وأ� صورة | صير فيه ب | ضع ن 9 و
صية". | شخ { على اللوح الزجاجي ..." ال
إلى " � " • لقراءة المزيد حول تطورنا من "الكائن
صيانية | شخ { سات في ال 6 ص" يمكن قراءة كتاب: درا | شخ { ال
أليف محمد عزيز � ص، ت | شخ {إلى ال � الواقعية – من الكائن
صر. | الحبابي، طبعة دار المعارف بم
سلامية، محمد عزيز الحبابي، مكتبة 6 صيانية الإ| شخ { • ال
سفية، الطبعة الثانية، طبعة دار المعارف z سات الفل 6 الدرا
صر. | بم
v صا شخ 7½ ست أنا ل �
الكاتبة: غادة عبد الله العمودي
galamoudi@gmail.com
نداء لأمة
ريم علي الحاجي محمد
صة 8 صفة خا | ن نظرة خاطفة لأحوال المجتمع المحلي ب �إ
شعر { ست zأن ن � سلامية على وجه العموم كفيلة ب 6 والأمة الإ
سية ثقافية 6 سيا 6أزمات � مدى خطورة ما يحدث حولنا من
شرية وجعلها { س الب zأنها زعزعة الأمن الذاتي للنف � ش7 دينية
ش لا يتمكن من 7 شو { شحون بالتوتر وفكر م { ش في جو م { تعي
أثرها � سz ضوح . وهذه الحالة ينعك 9 ية الحقيقة المغيبة بو � رؤ
أو � صد | سية للمجتمع فهي بق z شر على البنية الرئي 7 شكل مبا { ب
إلى � سير روابط المجتمع وتفكيكه zإلى تك � صد تعمد | بدون ق
إن لم � أن الفرد � فراد متفرقين متباعدين ، ولا يخفى علينا �أ
يكن متفاعلاً مع بقية الأفراد في المجتمع فلن يكون لوجوده
أثير ملحوظ، لأن الإتحاد مع بقية الأفراد ينتجع عنه � ت
صعاب. وقد | سك قادر على مواجهة ال 6 ستقر متما z مجتمع م
ؤامرة الغربية والحرب التي �أن هذا نتاج للم � ض¦ يقول البع
أفرادها � شغل 7 سلامية و 6 شنها علينا الكفار لتدمير الأمة الإ{ ي
سيادة العالم 6 بتوافه الأمور وبخلافاتهم الداخلية وتبقى
إلى حد ما في فترة � صحيحاً 8 لهم للأبد. ربما كان ذلك
شرية لكن الحقيقة { من فترات الزمن التي مرت بها الب
سبب التحلل الإجتماعي الذي 6إن � :أقولها � صوت عالٍ | وب
ضعف في بناء الفرد وتكوينه المعرفي والثقافي 9 شه هو { نعي
سادة 6 سك بمباديء دينه. نعم يا z ضعف في قدرته على التم 9 و
أركان المجتمع � سنا معول الهدم الذي هدم z نف � لقد كنا نحن أ
سف 6 ضاً نحن وللأ¦أي� . ضت غزلها ¦أنق � أفراده كالتي � على
أ � ش{أجيالنا الجديدة تن � شديد لم نعد نبالي بالبناء ف { ال
صواب، بل خدرنا |أ منها لل � قرب للخط � وتتربى بطريقة أ
صبح يحملها الطفل ذو 8أ� عقولهم بتلك الأجهزة التي
أن تتخيلو � إن كانت هذه البداية لكم � سنتين قبل الكبير، و z ال
شيء لا يعير الوقت والعلم والدين { البقية، جيل غير مبالٍ ب
سط zأب� صفر، فلا يعرف 8 صوله الديني |أي اهتمام. مح �
صيل العلوم والمعرفة، | الأمور عن دينه ولا رغبة له في تح
سخرية ورمي z سخط والتذمر وال z شيء فهو ال {إن تميز ب � و
إن لم � : سمحو لي بالقول 6أ� شل على غيره. هنا { سباب الف 6أ�
أن نقف � سنا عناء البناء لذواتنا فلا يحق لنا z نف � نكلف أ
أنجدونا. � ونقول لقد دمرنا الغرب ف
21 www.fikrmag.com أكتوبر 2014 � - سz سط zأغ� - فكر العدد 8 www.fikrmag.com أكتوبر 2014 � - سz سط zأغ� - 20 فكر العدد 8