التفكير الابداعي د. هبة ابو النيل 1
•Descargar como PPT, PDF•
4 recomendaciones•893 vistas
Recomendados
Más contenido relacionado
La actualidad más candente
La actualidad más candente (20)
Destacado
Destacado (20)
Similar a التفكير الابداعي د. هبة ابو النيل 1
Similar a التفكير الابداعي د. هبة ابو النيل 1 (20)
التفكير الابداعي د. هبة ابو النيل 1
- 3. ددححضض االلممععتتققددااتت-- 11 االلخخااططئئةة ععنن االلبدبدددااعع تتططببييقق االلساساااللييبب -- 77 تتننممييةة االلبدبدددااعع ووممههااررااتتهه ععلليي ممووااققفف ححققييققييةة تتططببييقق االلساساااللييبب -- 66 ععلليي ممووااققفف ااففتتررااضضييةة تتععللمم ااساساااللييبب -- 55 ااججرراائئييةة للتتننممييةة االلبدبدددااعع ااككتتسساابب ممععللووممااتت-- 22 ددققييققةة ععنن االلبدبدددااعع تتععللمم ااساساتتررااتتييججييااتت -- 44 ممييسسررةة للللبدبدددااعع تتععللمم ااججررااءءااتت -- 33 ممننظظممةة للللححلل االلبدبدددااععيي للللممششككللتت
- 4. أأففككاارر ششاائئععةة خخططأأ ععنن االلببددااعع
- 5. ااااللللففففككككاااارررر ااااللللششششاااائئئئععععةةةة خخخخططططأأأأ ععععنننن ااااللللببببددددااااعععع --11 االلممببااللغغةة ففيي ححججمم تتأأثثييرر االلووررااثثةة ففيي االلبدبدددااعع (( ججااللتتوونن ووااللععببققررييةة االلممووررووثثةة االلممتتااخخرريينن ممققاابدبدلل االلممععززوولليينن)) --22 رربدبدطط االلبدبدددااعع بدبدااللللههاامم ووااللصصددففةة(( االلتتققللييلل ممنن االلججههدد االلرراادديي ووااللرردد ممررححللةة االلععدداادد ننييووتتنن ووااررششممييددسس)) --33 رربدبدطط االلبدبدددااعع بدبدااللممررضض االلننففسسيي ووااللععققلليي ((االلممررضض للييسس ساسابببباا ووااللععببققررييةة للييسستت ننتتييججةة)) ممققووللةة االلبدبدددااعع اابدبدنن االلممععااننااةة ووااللتتففررييقق بدبديينن ننووععيي االلممععااننااةة ((ددااففععةة//ممققييددةة)) --44 رربدبدطط االلبدبدددااعع بدبدااللممررضض االلججسسمميي ((ههلل ههوو تتععووييضض للععججزز بدبدددننيي اامم ححااففزز للللبدبدددااعع ووههلل ههوو ممععووقق)) --55 رربدبدطط االلبدبدددااعع بدبدتتععااططيي االلممخخددررااتت ووساساللبب االلررااددةة ((ككللووررييددجج ووههييممننججوواايي)) ((تتققللييلل االلممررااققببةة ووااللججررأأةة ففيي ططررحح االلففككاارر)) ((االلرردد االلسسييرر االلذذااتتييةة للللممببددععيينن ––ااساساتتررااتتييججييااتت تتححررييرر االلخخيياالل))
- 6. ااككتتسساابب ممععللووممااتت ددققييققةة ععنن االلببددااعع
- 7. ممججااللتت االلبدبدددااعع المناخ الداخلي العملية البدداعية المناخ الخارجي المنتج البدداعي لدي الفرد لدي الجماعة لدي المؤساسة لدي المجتمع
- 9. 9
- 10. 10
- 11. 11
- 12. 12
- 13. خلصة ماسبق؛ أن البداع يتجلي في كل صــور النتاج، أو الختراع، أو الكتشاف لشيء ما، ليس موجودا أو معروفا من قبل؛ سواء كان هذا الشيء منتجا ماديا، أو فكرة، أو منظومة .من الفكار؛ أو غير ذلك من النواتج البداعية ...وإذن .. فإنه يمكن اعتبار أي شخص مبدعا • إذا أبدع، أو اخترع شيئا غير مسبوق، أو لم يوجد من قبـــــل. • إذا أبدع أو اخترع شيئا، وجد في مكان ما، لكنه لم يكن يعرف بوجوده أصل. • إذا أبدع، أو اخترع، أو اكتشف طريقة جديدة، أو وضع خطة غير مسبوقة لعمل 13 شيء ما.
- 14. 14
- 15. 15 المحاور الرئيسية للبداع مكنت الدراساة العلمية للبدداع، من تحـديد طبيعته كظاهرة :نفسية، واساتكشاف المحاور الرئيسية التي يقوم عليها؛ وهي .العملية البدداعية، متعددة المراحل والخطوات * الشخص المبدع(المناخ الداخلي) ، وقدراته البدــداعية، * ...وخصاله الوجدانيـــــة والدافعية .الناتج البدداعي، وخصائصه المميزة * المناخ المشجع علي البدداع (المناخ الخارجي) ، أو البيئة * .المساندة للمبدع
- 16. Creative: 1 - العملية البداعية Process هى عملية نفسية أسااساا؛ تقوم علي مجموعة خصال مميزة للشخص المبدع تحديدا؛ يدخل فيها مايأتي: * خصال عقلية؛ كالقدرات والمهارات الذهنية أو المعرفية المختلفة. * خصال وجدانية، أهمها نوع من التوتر والقلق ( بدالمعني الصحي ). * خصال دافعية، مظهرها الهمة، وبدذل الطاقة، والمثابدرة علي العمل... 16
- 17. Walas, نموذج نظرية ولس 1926 ( Preparation ) -1 مرحلة العداد ( Concentration ) -2 مرحلة التركيز Incubation ) " -3 مرحلة الكمون " الختمار -4 ) مرحلة الشراق " وجدتها " ( Illumination ) ( Persistence ) -5 مرحلة الصرار والمثابرة ( Verification ) -6 مرحلة التحقق والتجريب
- 18. 2 - المناخ الداخلي ششخخصصييةة االلممببددعع
- 19. خخصصاالل االلممببددعع الدافعية اسلوب الشخصية• اسلوب الحياة نوعية الحياة الوعي بعمليات صورة الذات البداع السمات الشخصية القيم الخاصة• لدي المبدعين رؤى العالم القدرات البداعية
- 20. القيم والتججاهات • الصلح – الستقلل • النجاز- العتراف اسلوب الحياة ونوعيته القلق والتوتجر والمشقة النفسية القدرات البداعية • طلقةة – مرونة – اصالة • حساسية للمشكلت • مواصلة التججاه الدافعية • الداخلية - الخارجية اسلوب الشخصية • المقلد – الحالم – المعدل – • العملي- المخطط • – التركيبي – • الناقةد - التجددي ممممككككووووننننااااتتتت ااااللللببببددددااااعععع سمات الشخصية • الستقلل – المخاطرة • حب الستطلع
- 21. 1 ـ فيما يختص بقدرات التفكير البداعي؛ فأهمها القدرات 21 التالية: وهـي القدرة علي النتاج ؛ Originality * الصـالة فـي التفكير البــداعي المتميز بالجدة، أو الطرافة، أو المهارة، أو الندرة، أو النفاذية والعمق؛ وكلها تجعبر عن صــــور مختلفة لهذه القدرة. وهي إحـــــــدى صور ؛ Ideational Fluency * الطلقةة الفكرية عديدة لطلقةـة التفكيـر عمومـا، ويمكـن رصــــــدها من خلل عدد الفكار المقدمــة، اســتجابة لمثيــر معيــن؛ أــو عدد الوحدات الفكريــة المتصلة بموضوع ما، والتي يمكن إنتاجها، في وحدة زمنية مقدرة.
- 22. 22
- 23. 2 ـ فيما يتصل بالساليب المرتجبطة بالداء البداعى, فإنها تجشمل مايأتجي : والتى ؛Cognitive Styles * السـاليب المعرفيـة يسـهم تجوظيفهـا بكفاءـة فـى زيادة قةدرة الشخص المبدع على التعـامل مع صور التعقيد في المشكلت التى تجتطلب حل إبداعيـا، والقــدرة علـي التحرر مـن أسـر الوجهة الواحدة؛ وعلي مغايرة التقليدى والمألوف فى مواقةف حل المشكلت أومواقةف تجوليد الفكار. 23
- 24. Personality 4 ـ يبقي ما يتصل بخصال الشخصية المميزة للفرد المبدع؛ ويقصــــد بهـا هنـا، مجموعة ؛Traits الخصال المزاجية أو الوجدانية, وأهمها مايأتجي: * خصال الضبط الذاتجى؛ وتجتجلي فى قةدرة المبدع على إرجاء الشبباع. * خصال المثابرة على العمل، رغم وجود المعوقةات المثبطة للهمة، أو المواقةف، أو الظروف المحبطة. * خصـال اسـتقلل الشخصـية، ومؤشبراتجهـا عدم النصيـاع لضغوط الواقةـع، وعدم التجباعيـة فـى الرأـي أـو الفــكر, ورفض الستسلم لضغوط القبول الجتماعى بأنواعها... 24
- 25. Creative : -3 الناتج البداعي :Product يتميزالناتجج المبدع، أو المبتكر، بخاصيتين مهمتين: الولـي؛ هـي الجـــدة، أـو الصـالة؛ بمعنـي أـن يكون هذا الناتجج جديدا أوغير مسبوق؛ سواء في خبرة الفرد المبـدع، أو الفـراد، أو المجتمعـــــات التي يقدم فيها؛ أو يكون جديـــــدا بالنسبة للعالم ككل؛ خصوصا في الظروف العالمية المعاصرة. الخاصـية الثانيـة؛ أـن يكون ملئممـا؛ سـواء مـن الوجهة الوظيفيــــــة، أـو السـتعمالية؛ أـو من النواحـي الجماليـة، أـو الفنية، أوالفـكــــرية، أو الثقافية، أوالحضارية عموما. 25
- 26. Creative : 4 - المناخ البداعي :Climate تجتحدد بناء علي هذا المحور، كفاءة أو فعالية التفكير الخلق في أية صورة من صوره، وفي أي مجال من مجالت البداع. ويقصد بالمناخ هنا؛ المناخ النفسي/الجتماعي بوجــــــه خاص؛ والذي يعرف بأنه ... ”مجموعة الخصائمص السائمدة في البيئـة المحيطة بشخص ما، وعناصر التنبيه المختلفة فيها؛ والتي تجشكّلل إدراكاتجه الخاصــة لهذه البيئـــة، واتججاهاتجه نحوها، كما تجؤثر في سلوكه أو أدائمه، أو في مستوى نشاطه عموما . 26
- 27. يدخـل فـي مواصـفات المناخ الخارجـي الحافـز علـى البداع؛ نوعان من الشروط : (أ) شبروط مادية؛ تجكون حافزة على تجفعيل التفكير الخــــلق؛ وذلك إذا أمكن أن يتحقق في البيئة، كل مايعين على النجاز الكفء لية مهمة إبداعية؛ ويدخل في ذلك كونها... * تجتيح حرية الفكر، والتجريب والفعل، بطريقة مستقلة. * يتوفر فيها المستوى المثل من الضغوط النفسية المثيرة للقلق، أو الشعور بالتهديد. * تجتطلب تجحقيق أهداف واقةعية، أو غير مغالية في الطموح أو المثالية. * يتوفر فيها الحد الدنى من الشبراف المباشبر، أو ضغوط السلطة العلى. * تجتحقق فيها فرص تجحمل المسئولية؛ عن طريق التفويض في السلطة، أو أي بديل آخر. * تجشجع على المشاركة والتعـــــاون فيما بين الفــــــــراد، في صـورة فريق متكامل، يسعي أعضاؤه جميعا لتحقيق الهداف العامة للفريق أو جماعة العمل. * يتحقق للفراد في ظلها المعرفة العاجلة بعائمد جهودهم، بصورة مباشبرة، أو غير مباشبرة. * تجتوفر فيها المصـــــادر الضرورية، وصور المساندة الواجبــــــــة لنجاز المهام أو تجحقيق الهداف، في الوقةت المناسب، وبالطريقة الملئممة . 27
- 28. (ب) شبروط نفسية / اجتماعية، ويقصد بها خصائمص البشر في بيئــة العمل، أو الدراسة، أو غيرها؛ أيا كانت أوضاعهم أو مناصبهم. وأهم مايجعل هذه البيئة مواتجية أو حافزة للبداع... * أن تجكون متقبلة للفكار مهما بدا فيها من شبطح الخيال، أو المغايرة للمألوف. * أن تجقدّلم العون والمساعدة، بما يحقق نمو الفكار، وتجطويرها، وإنضاجها. * أن تجشجع على المخاطرة، أو التصدي للتحديات. * أن تجتيح الوقةت والفرصة للجهود البداعية الفردية، أو المستقلة. * أن تجعين على النمو والرتجقاء المهني، أو الكاديمي، أو العملي عموما. * أن تجتيح فرص العتراف الصريح، والتقدير المباشبر، للفكار الخلقةة، أيا كانت. * أن تجؤكد الثقة بالنفس، والقدرة على النجاز البداعي. وقةيمة ما يصدر عن الفراد من أفكار خلقةة. هذا مايتصل بالشروط الخارجية للمناخ البداعي؛ سواء المادية، أوالنفسية / الجتماعية. 28
- 29. أما شبروط المناخ الداخلي للبداع؛ فتكشف عن وجودها في الفرد المبدع، أو الواعد بالبداع، من خلل مؤشبرات عديدة؛ أهمها ما يأتجي: * حدود انفتاحه على الخبرات والفكار الجديدة. * مقــــدار فضوله المعرفي، أو حب الستطلع لديــــه، أوشبغفه بتحصيل المعرفة. * مدي نزوعه إلى الستقلل؛ في الفكر، أو الرأي، أو السلوك. * مثابرتجه، أو مداومته على إنجاز أي عمل، تجحت مختلف الظروف. * مدي تجوفر سمة المخاطرة في شبخصيته، وحدود قةبوله للتحديات. * حدود ميله إلى اللعب بالفكار، ومدي استمتاعه بذلك أصل. 29
- 30. ويمكن أن نتساءل هنا ... أي النوعين من العوامل السابقة (الداخلية، أو الخارجية) أكثر أهمية في موقةف النجاز البداعي؟: الواقةع أن هناك مايؤكد أهمية العوامل الداخليـــــة، علي العوامل الخارجيـة؛ فـي مواقةـف النجاز البداعـي؛ باعتبار أـن البـــداع ينبع أسـاسا مـن داخـل الفرد المبدع، أـو المفكـر الخـــلق؛ وأـن مظاهر الختلل فـي البيئـة المحيطـــة بـه، يمكـن أـن يتغلـب عليهـا بالعقل المتفتح، وبالتججاهات اليجابية لديه، وبعناصر القوة في شبخصيته. 30
- 31. بمعنـى آخـر؛ أنـه إذا كانـت عوامـل المناخ الخارجـي غير مواتجيــــة، أومعّلوقةـة للبــداع؛ وعوامـل المنــــاخ الداخلـي إيجابية ومساندة؛ فإن التغلب على صور العاقةة الخارجية في هذه الحالة سـيكون أمراميسـورا؛ حيـث لـن تججدي العوامـل الخارجيـة نفعا، إذا كانت البيئة الداخليـة خامدة، أو مقاومة !. ومـع أـن الفكار السـابقـة صـحيحة فـي مجمـــــــلها، إل أنها لتجشكل قةاعدة مسلما بها في كل الحالت؛ ولذلك لبد من التنبّلــه، في أي سياق يتطلب البداع، إلى تجوفر النوعين من الشروط: الخارجية، والداخلية؛ الحافزة علي التفكير الخلق عموما. 31
- 33. صصععووببةة ععززلل االلممششككللةة ععمماا ييخختتللطط ببههاا االلممععووققااتت االلممععررففييةة ععددمم تترركك ففررصصةة للللتتاامملل االلووققووفف ععنندد ااوولل ففككررةة تتتتببااددرر االليي االلذذههنن ععددمم ااسستتخخدداامم ككاامملل ححووااسسنناا االلتتضضييييقق االلششددييدد للننططااقق االلممششككللةة االلففششلل ففيي االلددررااكك للمماا ههوو ووااضضحح صصععووببةة ااددررااكك االلععللققااتت ببيينن ععننااصصرر االلممششككللةة
- 34. االلخخووفف االلززاائئدد ممنن االلووققووعع ففيي االلخخططأأ االلممععووققااتت االلووججددااننييةة االلججتتممااععييةة االلخخووفف ممنن االلممخخااططررةة االلررييبب ووااللتتششكككك ففيي االلخرخررريينن االلععججزز ععنن االلممووااصصللةة االلووججددااننييةة للللتتففككييرر ففيي االلممششككللةة االلتتووتترر االلننااششييءء ععنن صصععووببةة تتغغييييرر اارراائئنناا ااوو ااتتججااههااتتنناا ششددةة االلححااججةة للللششععوورر ببااللمماانن ززييااددةة االلددااففععييةة ووااللسسععيي للللننججااحح االلسسررييعع
- 36. ااااسسسستتتتررررااااتتتتييييججججييييااااتتتت ااااللللتتتتححححللللييييلللل ااااللللففففععععاااالللل --11 ججععلل االلغغررييبب ممأأللووففاا (( االلممممااثثللةة االلننووااةة ووااللذذررةة -------- االلممغغننااططييسس ووااللببررااددةة)) --22 تتججننبب االلتتححللييلل االلززاائئدد للللممششككللةة --33 ااسستتخخدداامم ججممييعع ححووااسسنناا ففيي ععممللييةة االلددررااكك ااااسسسستتتتررررااااتتتتييييججججييييااااتتتت ااااللللتتتتووووللللييييدددد ااااللللففففععععاااالللل للللللللممممششششككككللللتتتت --11 تتأأمملل االلووققاائئعع االلممأأللووففةة ووععننااصصرر االلططببييععةة ممنن ححووللنناا --22 تتاامملل االلللممتتععللققااتت ووااللممصصااددففااتت --33 االلتتأأمملل االلخخيياالليي
- 37. ااااسسسستتتتررررااااتتتتييييججججييييااااتتتت ااااللللللللععععبببب ااااللللععععققققلللليييي --11 االلللععبب ببااللللغغةة ووااللممججاازز --22 االلللععبب ببااللننسسااقق االلممننططققييةة ووااللققووااننيينن --33 ااسستتررااتتييججييااتت االلننززههةة االلععققللييةة ااااسسسستتتتررررااااتتتتييييججججييييااااتتتت ااااللللتتتتققققييييييييمممم ووووااااللللننننققققدددد ااااللللففففععععاااالللل --11 ضضررووررةة ااررججااءء االلننققدد --22 االلتتررككييزز ععلليي مماا ههوو ااييججااببيي ففيي االلففككررةة االلممططررووححةة --33 ننققدد االلففككررةة ووللييسس صصااححبب االلففككررةة
- 40. ننننممممااااذذذذجججج للللسسسسااااللللييييبببب ااااللللتتتتددددااااععععيييي --11 االلتتددااععيي االلححرر ببااسستتخخدداامم االلتتففااككرر (( ااوو االلععصصفف االلذذههننيي)) --22 االلتتددااععيي االلممققييدد ببااسستتخخدداامم ممففااتتييحح االلتتففككييرر أأ-- ممففااتتييحح تتووللييدد االلههدداافف بب –– ججممعع االلممععللووممااتت ببااسستتخخدداامم ممففااتتييحح ااددووااتت االلسستتففههاامم جج –– تتووللييدد االلححللوولل ببااسستتخخدداامم ممففااتتييحح االلببدداائئلل االلممممككننةة دد –– تتققييييمم االلححللوولل ببااسستتخخدداامم ممففااتتييحح ااددووااتت االلسستتففههاامم
- 41. ننننممممااااذذذذجججج للللسسسسااااللللييييبببب ااااخخخختتتتللللقققق ااااللللععععللللققققااااتتتت --11 ااخرخرتتللقق ععللققااتت ببيينن ممننببههااتت ممررتتببظظةة ببااللممششككللةة ببااسستتخخدداامم االلممصصففووففةة االلممووررففووللووججييةة أأ-- االلممصصففووففةة االلممووررففووللووججييةة --22 ااخرخرتتللقق االلععللققااتت ببيينن ممننببههااتت غغييرر ممررتتببططةة ببااللممششككللةة ((االلتتااللييفف ببيينن االلششتتااتت)) أأ –– االلتتممثثييلل االلممببااششرر بب –– االلتتممثثييلل االلششخخصصيي جج–– االلتتممثثييلل االلررممززيي دد –– االلتتممثثييلل االلووههمميي
- 42. 42 :المجموعات، مايلي ـ أسلوب العصف 1 :الذهني يقوم هذا السلوب على مبدأين رئيسيين، تترتب عليهما أربع قواعد، يتم اتباعها فى جلسات توليد الفكار؛ والتي يجري عقدها عادة لغراض حل مشكلت، أو التوصل الي قرارات معينة في بعض .المسائل، أو الموضوعات المبدأ الول؛ يؤكد على ضرورة ” إرجــاء التقييم أو النقــــــد لية فكرة يتم طرحها، إلي ما بعد جلسة .توليد الفكار أما المبدأ الثانى؛ فيؤكــــد على معنى أن الكم يـــــــــولد الكيف ”؛ وينطوى ذلك على التسليم بأن الفكار الصيلة، والحــلول المبتــــكرة للمشكلت؛ تأتى تالية للحلول، أو الفكار القل أصالة؛ وبالتالي فكلما كان هناك حرص علي إنتـــاج أكبر عدد من الفكار، كلما كان ذلك أكثر وعدا بقدر أكبر من الفكار الصيلة
- 43. بالنسبة للقواعد الربع التى تترتب على المبــدأين السابقين؛ والتى تمثل فى مجموعها الجراءات واجبة التباع فى جلسات العصف الذهنى؛ :فإنها تتلخص فى التى القاعدة الولي؛ وتقضي بضرورة ”تجنب النقــــد“؛ بمعني أن كل صور النقد أو التقييم لبد من تجنبها تماما خرلل جلسات العصف الذهنى؛ وتقع مسئولية تطبيــق هذه القاعدة، على عاتق رئيس الجلسة، الذى ينبه أي عضو فى الجماعة إلى مخالفتــــه لهذه القـــاعدة؛ حيث تتمثل هذه المخالفة فى نقد أى شخص لفكرة شخص آخرر، أو محاولة تقييمها؛ بل ويحدث أحيانا أن ينبه الرئيس صاحب الفكـرة ذاته إلى مخالفته للقاعدة إذا حاول أن ينتقد فكرته هو نفســــه بصورة ما، بعد أن عبر عنها؛ أو يحاول حتى أن يعتذر عنها، أو يطالب بشطبها من .“”مضبطة الجلسة 43
- 44. القاعدة الثانية وتقضي بضرورة إطلق حرية التفكير، والترحيب بكل الفكار مهما يكن نوعها أو مستواها؛ مادامت متصلة بالمشكلة أو .الموضوع محل الهتمام وهذه القاعدة ترسخ فكرة أنه كلما كانت الفكرة فجة، أو بكرا ...( بمعنى غير مصقولة ول مشذبة )؛ كلما كانت أفضل؛ لنه من السهل أن نصقل فكرة وجدت، عن أن نوجدها من عدم ولذلك فإن الغرض من هذه القــاعدة هو مساعدة كل فرد، في جلســة العصف الذهني، على أن يكون أكثر استرخراء، وأقل تحفظا؛ وبالتالى أعلى كفاءة فى تفعيل قدرته على توليد الفكار، فى ظل ظروف التخفف .الكامل من ضغوط النقد والتقييم 44
- 45. القاعدة الثالثة: وتؤكد ضرورة التشجيع علي إنتــــــاج أكبر عدد من الفكار؛ مهما يكن مستواها؛ أو عدم ...مألوفيتها وهذه القاعدة تطبيق للمبدأ الثانى فى أسلوب العصف ... الذهنى؛ وتؤكد علي معنى أنه كلما زاد عدد الفكارالمقترحة، في جلسة العصف ” الذهني؛ زاد احتمال بلوغ قـدر أكبر من الفكار الصيلة، .“ أو الحلول البداعية للمشكلت 45
- 46. القاعدة الرابعة؛ وتتطلب من كل فرد بجلسة العصف الذهني، البناء على أفكار الخررين وتطويرها؛ والمقصود بذلك شحذ دافعيــة المشاركين، لن يضيفوا لفكار الخررين، بأن يقدموا ما يمثل تحسينا أو تطويرا لها، بما يحقق بلوغ تكوينــــات جـــــــديدة من الفكار، أو .غير ذلك من صـــور الضــافة أو التطوير والمهم، أنه يتم تسجيل جميع الفكار أثنــــاء الجلسة على شريط تسجيل ،أو بطريقة الخرتزال؛ كما تراعى اعتبارات عــــديدة فى عقد جلسات العصف الذهنى هذه؛ سواء فيما يتصل بنظام تكوين المجموعة، أو عدد أفرادها، أو مستوى خربرة أعضاء المجمـــــوعة بالقضية المطروحة، أو طبيعة المشكلة المطلوب حلها؛ كما تتطلب .تحديد من يقوم بأعمال الرصد أو التسجيل لما يطرح من الفكار .“ هذا مايتصل بأسلوب ” العصف الذهني 46
- 49. :ـ أسلوب الحل المبدع للمشكلت 3 هو أحد السااليب العمليــــة أيضا، وينهض على مجموعة من :الفككار السااساية أهمها ما يأتى ـ أن عملية الحل المبدع لى مشكلة تنطوى على عمليات صغرى 1 ،متعاقبة : تشمل مايأتي الوعي بوجود مشكلة، ومحاولة الحاطة بجوانبها * .المختلفة المعالجة الذهنية للمشكلة، بما يعين على تحديدها * .وبلورتها .محاولة التوصل إلى الحلول الملئممة لها * التقييم للفككار التى تم التوصل إليهـا، والتى تمثل بدائمل * .مختلفـــة للحل الملئمم للمشكلة اختيار مايعتبر أفكضل الحلول، أو أكثرها كفاءة فكي حل * .المشكلة، أو فكي تحقيق الهدف 49
- 50. ـ أن السلوك المبدع له عائمده، وأنه يتخذ أسااساـا 2 :صورة ناتج يتميز بصفتين معا .التفرد ، أو الصالة * والقيمة؛ أى الفائمدة العملية، أو * .الوظيفية ـ أنه لكى يكون أي شخص مبدعا؛ لبد أن تتوفكر 3 لديه درجة عالية من القدرة على اساتشفاف .المشكلت؛ أو الحساس بالمشكلت 50
- 51. ـ أن أول مايجب علي الفرد فكي مواجهــــة أى مشكلة، أن ينظر إليها 4 بوصفها موقف، أو شيء يتصف بالغموض أو عــــدم النتظام أو الخلط ؛ وليس كلغز يستحيل تحـــليله أو التعامل معه، أو مشكلة ليمكن مواجهتها ـ ولذلك لبد من تحديـــــدها، وتوضيح مختلف جوانبها؛ عبر .المراحل المتعاقبة، المشار إليها ساابقا جدير بالذكر أن هذا السالوب صمم أسااساـا للتدريب الجماعى للراشدين فكى مجالت العمل المختلفة؛ وقد أدخـل عليه بعـد ذلك من التعديلت ماجعله ملئمما للساتخدام بين تلميــــذ المدارس وطلب الجامعات، وفكى .السياقات التدريبية المختلفة *** .كل ما تقدم، مجرد أمثلة، أو نماذج للسااليب العملية الجماعية 51
- 52. فكيما يختص بالساليب العملية الفردية، فكتتميز بأنها أكثر بساطة مما سابق، وقد أعدت بحيث يمكن لي فكرد اساتخدامها بنفسه كوسايلة لتنشيط قدرته على توليد الفككار، وزيادة مهاراته الخاصة فكى التوصل إلي الحلول المبتكرة للمشكلت؛ ولذلك تعرف باسام السااليب الذاتية .فكى مجال التدرب على البداع والواقع أن فكعالية أو كــفاءة هذه السااليب الذاتية، يتوقف علي مدي دافكعية الشخص المستخدم لها، ومقدار مثابرته على اتبـــاع توجيهاتها، ودقته فكى تنفيذ ما يتبع فكيها من .إجراءات .وفكيما يلي نماذج من هذه السااليب 52
- 53. ( :التغيير فكى الخصائمص ( 1 وهو أسالوب بسيط ومباشر، للتفكير فكى مقترحات، أو توليد أفككار تستهدف تحسين أو .تعـــد يل منتج ما ودور الشخص الذى يستخدم هذا السالوب أن يحدد أول ما هو مهم وأساا ساى من الخصائمص المميزة للمنتج المقترح تطويره، وأن ينظـــــر فكي كل خاصية من هذه الخواص على أنهـــــا عنصر قابل لصور عديدة من التغيــــير أو التحسين؛ ثم عليه بعد ذلك طرح أكبر عــــدد ممكن من الفككار، أو مقترحات التطوير الممكنة، .بالنسبة للخاصية المعينة 53
- 54. أقرب المثلة إلي ذلك، إذا كنا بصدد مشكلة تحسين أو تطوير جهاز التليفون”، مثل ؛ فكيمكن تحديد الخصائمص المهمة التالية، أو أى منها، لتكون موضع اهتمامنا: اللون، أوالشكل، أوطريقة .اساتخدام القرص فكبالنسبة للون، يمكن تغييره من الساود (مثل) .إلى أى لون آخر، أو الجمع بين عدة ألوان معا وفكيما يختص بالشكل (أو الهيئة) ؛ يمكن تغييره أيضـــا بحيث يكون جهاز التليفون فكي شكل مربع، .أو بيضاوى، أو على هيئة طائمر...إلخ وفكيما يتعلق بطريقة اساتخدام قرص التليفون، فكإنهــا يمكن أن تتغير من نظام إدارة القرص، إلى طريقة الضغط على أزرار رقمية، أو النطق بأرقام .أو رموز أو أساماء معينة ... وهكذا 54
- 55. والواقع إن اساتخدامات هذا السالوب تتجاوز مجال المنتجات الصناعية، إلى أية مجالت أخرى؛ .كمجالت الفن، أو الدب، أو العلم، أو غيرها فكفى التأليف القصصى مثل، يمكن الفكادة من هذا السالوب فكى التحــديد، أو التغيير المنظم للخصائمص المهمة فكى القصة، مثل: الموقف، أوالشخصيات، أو ...الحبكة القصصية والمر نفسه فكي النتاج الفنى التشكيلى؛ حيث خصائمص مهمة مثـــل: اللون، ومساحة الفراغ، .وعناصر الموضوع...إلخ وفكى الدراساات العلمية أيضا، حيث يمكن التغيير فكى جوانب بحثيـــــــة مهمة، مثل: عينة الدراساة، أو ...المنهج، أو طبيعة التصميم التجريبى 55
- 56. ( :(أسالوب التحليل المورفكولوجى (أو البنائمي ( 2 قد يبدو هذا السالوب قريب الشبه بالسالوب السابق، لكنه يختلف عنه اختلفكا أسااسايا؛ حيث المقصود به، ليس توليـــد الفككار حول التغيير الممكن فكى خاصيــــة معينة فكى شىء ما؛ وإنما يستهدف تنمية مهـارات الفرد فكى انتاج مجموعة كبيرة من التوافكيق والتبــاديل الممكنــــة للعناصر التى تدخــــل فكى مجموعة البعاد الرئميسية للشىء موضع الهتمام، أو المنتج الصناعى، على .سابيل المثال وبطبيعة الحال فكإن بعض هذه التوافكيق والتباديل قد ليمكن اعتبارها حلول عملية ملئممة للمشكلة؛ بل قد تكون مستحيلة التنفيذ عمليا؛ ولذلك فكإن آخر خطوة فكى هذا السالوب تدخل فكيها عملية تقييم لجدوى وكفاءة أى حل للمشكلة، ومــــدي قابليته للتنفيذ العملى؛ وحدود اعتباره أكثر الحلول جدة وأصالة؛ أو .أكثرها إبداعا 56
- 57. مثال لساتخدام هذا السالوب؛ محاولة تطوير أحد الجهزة التكنولوجيـــــــة المعروفكة، كجهاز عرض الشرائمح المصورة، مثل؛ حيث يمكن تصـور الجوانب التالية أبعادا مهمة فكى هذا المنتج الصناعى؛ والبدائمل الممكنة فكي كل بعد منها؛ كالتي: * مصدر الطاقة؛ ( كهرباء ـ ترانسيستور ـ طاقة شمسية ـ مادة بترولية) . * مادة الجسم الخارجى؛ ( بلساتك ـ خشب ـ معدن ـ كرتون ) . * شكل الجهاز؛ ( مستطيل ـ بيضاوي ـ دائمري ـ مربع ) . كما يمكن تصور أنه يمكن أن تتولد عن ذلك احتـــمالت عديدة، وذلك حين يشترك كل عنصر منها مع غيره من بقيـــة العناصر فكى مختلف البعاد، فكى خلق توليفـة مبتكرة لمجموعة متنوعة من جهــــــاز عرض الشرائمح المصورة، ليقل عددها عن 64 جهازا، يختلف كل واحد منها فكى جزئمية واحدة على القل؛ وهذا العــــدد هو محصلة التوافكيق والتباديل الممكنة 4 × 4 × لعناصر البعاد الثلثة؛ وهى هنا 4 57
- 58. العناصر الفرعية 3)) الملمحح الرئيسية (العناصر الفرعية ( 1 (العناصر الفرعية ( 2 عدد المقترحات المصورة محزارع خضراء -1- علبة محستطيلة بلستيك قطعة شيكولتةة محزارع خضراء -2- علبة محستطيلة سولفان قطعة شيكولتةة و سماء زرقاء -3- علبة محستطيلة كرتةون قطعة شيكولتةة محزارع فوق سحابة بقرة تةحي طفل بها -4- علبة محستطيلة قصدير قطعة شيكولتةة -5- علبة محربعة بلستيك .. .. -6- علبة محربعة سولفان .. .. -7- علبة محربعة كرتةون .. .. -8- علبة محربعة قصدير .. .. -9- علبة دائرية .. .. .. .. .. .. -10- علبة دائرية .. .. .. .. .. ..
- 59. ( :أسالوب البدائمل الممكنة ( 3 يمثل هذا السالوب طريقة مبسطة، يمكن اساتخدامها ذاتيا فكي توليد الفككار، وهو أقرب لن يكون حيلة إبـــداعية بسيطة، تقوم على مايشبه القائممة المعدة مسبقا، والمتضمنة لمجموعة من البنود يمثل كل منها مبــدءا معينا للتغيير أو التعديل الذي يمكن إدخاله على منتج ما؛ وتأخذ بنود هذه القائممة طابع السائلة الحافكزة على التفكير فكى .إجابات لها، أو النظر فكى إمكان تحقيقها عمليا بمعنى آخــر أن الشخص الذى يستخدم هذا السالوب يمــكن أن يسأل نفسه عديدا من السائلة حول المنتج الذى يفكر فكى تطـويره، أو تحسينه، أو تعديله... بحيث يكون كل ساؤال من هذه السائلة بمثــــابة إمكانية تغيير ما، قابلة للتحقق بالنسبة لهذا المنتج، ويؤدى إلى .تطويره بصورة مبتكرة 59
- 60. مثال لساتخدام هذا السالوب، الرغبــــــــة فكى إدخــال تحسينات على لعبة طفل مثل؛ لتكون أكثر تسلية وإمتاعا؛ هنا يسأل الشخص نفسه، ويتخيل مايمكن أن يترتب على ساؤاله من أفككار حول التغييرات الممكنة فكى .شكل اللعبة، أو مادتها، أو حجمها...إلخ المهم، أن هناك قائممة محددة، فكي صورة أسائلة حول البدائمل الممكنة لتطوير أو تحسين لعبة الفرد، المقدمة :هنا كمثال؛ وهي هل يمكن اساتخدامها فكى أغراض أخرى؟ .. وما هى * هذه الغراض؟ هل يمكن ملءمتها مع غيرها؟ .. وأى لعبة أخري * تصلح لذلك؟ هل يمكن تحسينها ؟ .. وكيف يكون ذلك؟ * هل يمكن تضخيمها ؟ .. بأية طريقة ؟ * هل يمكن تصغيرها ؟ * هل يمكن إنقاص شىء منها ؟ * هل يمكن إعادة ترتيب أجزائمها ؟ * هل يمكن ضم أجزاء إلى بعضها، أوعمل تكوينات * ...جديدة منها؟ وهكذا 60
- 62. كل ماسابق نماذج لسااليب تستهدف تنمية إبداع :الجماعات أو الفكراد؛ ومحور الهتمام فكيها هو النسان قدراته، ومهاراته، وخصال شخصيته عمــوما؛ 62