بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على خاتم المرسلين ، و أفضل الخلق أجمعين ، و على آله و أصحابه و التّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين .
أمّا بعد ،
فهذا تفسير لما يحتاج إلى التّفسير و البيان من كلمات القرآن ، يوضّح معانيها، و يعين على فهم الآيات التي هي فيها . وضعتُ فيه الكلمات على ترتيب الآيات في السّور، و على يمين كلّ كلمة رقم آيتها، و عن يسارها تفسيرها ، في دقّة و إيجاز ، مع سهولة ووضوح، ليكون رفيقا للمقيم ، و زادًا للمسافر ، خفيف المحمل ، سهل المأخذ ، داني القطوف ، يسارع إليه التّالي و السّامع فيسعفه بطلبته ، ويعينه على بلوغ غايته ، دون تجشّم و عناء.
و أسأل الله –عزّ شأنه- أن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره فيمن أدّى الأمانة ، و قضى شيئا من حقوق كتابه العظيم ، إنه سميع مُجيب كريم.
حرّر بالقاهرة 11 ربيع الأول 1375هـ
16 أكتوبر 1956 م
حسنين محمد مخلوف
1. 1361=.net/book/open.php?cat=2&book موقع صيد الفوائد
:المصدر
بسم ال الرحمن الرحيم
الحمد ل ر ّ العالمين ، و الصلة و السلم على خاتم المرسلين ، و أفضل الخلق أجمعين ، و ع
ب
.ال ّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
ت
أ ّا بعد ،
م
فهذا تفسير لما يحتاج إلى ال ّفسير و البيان من كلمات القرآن ، يو ّح معانيها، و يعين على فهم
ض ت
وضع ُ فيه الكلمات على ترتيب اليات في ال ّور، و على يمين ك ّ كلمة رقم آيتها، و عن يسار
ل س ت
إيجاز ، مع سهولة ووضوح، ليكون رفيقا للمقيم ، و زا ًا للمسافر ، خفيف المحمل ، سهل المأخذ
د
.إليه ال ّالي و ال ّامع فيسعفه بطلبته ، ويعينه على بلوغ غايته ، دون تج ّم و عناء
ش س ت
و أسأل ال –ع ّ شأنه- أن يتق ّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره ف
ب ز
.شيئا من حقوق كتابه العظيم ، إنه سميع ُجيب كريم
م
ح ّر بالقاهرة 11 ربيع الول 5731هـ
ر
أكتوبر 6591 م 61
حسنين محمد مخلوف
تنبيهات
لم تف ّر الحروف المق ّعة في فواتح بعض ال ّور ، نحو الــم، الـر، حـم، ق، اختيارا للقول بأنها
س ط س
.ال أعلم بمراده
. .ف ّرنا كلمات القرآن بالمعاني المرادة منها في اليات، و قد تكون المعاني حقيقية ، و قد تكون
س
ا ّبعنا في ضبط الكلمات رواية المام أبي عمر حفص ابن سليمان بن المغيرة السد ّ الكوفي الم
ي ت
لقراءة المام أبي بكر عاصم بن أبي عبد الرحمن عبد ال ابن حبيب ال ّلم ّ، المتوفى سنة 74 ه
س ي
ال ّحابة رضي ال عنهم عثمان بن ع ّان ، و عل ّ بن أبي طالب ، و زيد بن ثابت ، و عبد ال ب
ي ف ص
رضي ال عنهم- عن ال ّبي صلى ال عليه و سلم ، عن ال ّوح المين جبريل عليه ال ّلم ، عن ر
س ر ن
.و هي رواية متواترة التلوة ، و حفظا و ضبطا و تدوينا
2. http://saaid.net/book/open.php
أفضل الخلق أجمعين ، و على آله و أصحابه و
ح معانيها، و يعين على فهم اليات التي هي فيها .
كلمة رقم آيتها، و عن يسارها تفسيرها ، في د ّة و
ق
خفيف المحمل ، سهل المأخذ ، داني القطوف ، يسارع
تج ّم و عناء
ش
به و من أعان على نشره فيمن أ ّى المانة ، و قضى
د
حـم، ق، اختيارا للقول بأنها من أسرار ال ّنزيل ، و .1
ت
المعاني حقيقية ، و قد تكون مجازية ، أو كنائية .2
المغيرة السد ّ الكوفي المتوفى سنة 081 هـ .3
ي
ال ّلم ّ، المتوفى سنة 74 هـ عن حفاظ القرآن من
س ي
و زيد بن ثابت ، و عبد ال بن مسعود ، ُب ّ بن كعب
أي
ن جبريل عليه ال ّلم ، عن ر ّ العالمين ج ّ جلله -
ل ب س
3. التفسير الكلمة الية
مر ّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم ب ر ّ العالمينب 2
يوم الجزاء يوم ال ّين
د 4
و ّقنا لل ّبات على الطريق الواضح الذي ل اعوجاج فيه وهو السلم ف ث اهدنا ال ّراط المستقيم
ص 6
اليهود المغضوب عليهم 7
النصارى وكذا أشباههم في الضلل ال ّالين
ض 7
التفسير الكلمة الية
القرآن العظيم ذلك الكتاب 2
لشك في أنه ح ّ من عند ال
ق لريب فيه 2
ها ٍ من الضللة د هدى 2
الذين تجنبوا المعاصي وأ ّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب
د للمتقين 2
على رشاد ونور ويقين على هدى 5
طبع ال ختم ال 7
غطاء وستر غشاوة 7
يعملون عمل المخادع يخادعون 9
شك ونفاق أو تكذيب و َحْد
ج مرض 01
انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم خلوا إلى شياطينهم 41
يزيدهم أو يمهلهم يم ّهمد 51
مجاوزتهم الح ّ وغل ّهم في الكفر
د و طغيانهم 51
يع َو َ عن ال ّشد أو يتح ّرون
ي ر م ن يعمهون 51
حاُ ُم العجيبة، أو صفتهم له مثُ ُم
له 71
أوقدها استوقد نارا 71
خر ٌ عن ال ّطق بالحق
ن س م
بك ٌ 81
الص ّب: المطر النازل أو السحاب ي كص ّب
ي 91
يستِ ُها أو يذهب بها بسرعة لب يخط ُ أبصارهم
ف 02
وقفوا وثبتوا في أماكنهم متح ّرين
ي قاموا 02
بساطً و ِطا ً للستقرا ِ عليها
ر ا و ء ا
الر َ فراشً
ض 22
سقفا مرفوعً او كال ُ ّة المضروبة
قب ا ء
السماء بنا ً 22
أمثا ً من الوثا ِ تعبدونها
ن ل ا
أندادً 22
أح ِروا آله َ ُم أو ُ َرا َكم
تك نص ء ض ادعوا شهدائكم 32
في اللون والمنظر لفي الطعم متشابها 52
قصد إلى خل ِها بإرادت ِ قصدً سويا بل صار ٍ عنه
ف ا ه ق استوى إلى السماء 92
ن
أتمه ّ وقوم ُ ّ وأحكمه ّ
هن ن فسواهن 92
ا
ُري ُها عدوانً وظلمً
ا ي ق َسفك ال ّماء
د ي 03
ك
ُ َزه َ عن كل سوء مثنين علي َ نن ك نس ّح بحمدك ب 03
نمج ُك ونطه ُ ذكرك ع ّا ل يليق بعظمتك
م ر د نقدس لك 03
اخضعوا له، أو سجود تحية وتعظيم اسجدوا لدم 43
أك ً واسعً أو هنيئً لعناء فيه
ا ا ل ا
رغدً 53
أذ َ َ ُما وأب َ َ ُما
ع ده هبه فأزّهما ال ّيطان
ش ل 63
لق ُ يعقوب عليه السلم ب إسرائيل 04
فخافو ِ في نق ِكم العهد
ض ن ن
فارهبو ِ 04
لتخِطوا ، أو ل تس ُ ُوا
تر ل ولتل ِسوا
ب 24
4. بالتوسع في الخير والطاعات ر
بالب ّ 44
لشا ّة ثقيلة صعبة
ق وإنها لكبيرة 54
المتواضعين ال ُستكينين
م الخاشعين 54
يعلمون ويستيقنون يظ ّونن 64
عالمي زمانكم العالمين 74
س
لتقضي ولتؤدي نف ٌ س
لتجزي نف ٌ 84
فدية ل
عد ٌ 84
يكّفونكم ويذيقونكم ل يسومونكم 94
يس َبقون بناتكم للخدمة ت يستحيون نسائكم 94
م
اختبار وامتحان بالنعم والنق ِ بل ٌ
ء 94
فصلنا وشققنا َ َقنا
فر 05
ا
جعلتموه إلهً معبودً
ا اتخذتم العجل 15
الشرع الفار َ بين الحلل والحرام
ق الفرقان 35
مبدعكم ومحدثكم بارئكم 45
فليقتل البريء منكم المجرم فاقتلوا 45
عيانا بالبصر ة
جهر ً 55
نا ٌ من السماء أو صيح ٌ منها
ة ر ال ّاعقة
ص 55
السحاب البيض الرقيق الغمام 75
مادة صمغية حلوة كالعسل ن
الم ّ 75
الطائر المعروف بال ّماني
س والسلوى 75
أك ً واسعً أو هنيئً لعنا َ فيه
ء ا ا ل رغدا 85
قولوا: مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا قولوا : ِ ّة
حط 85
عذا ًا ، قيل هو الطاعون ب زجْ ًا
ز 95
فانشقت و سالت بكثرة فانفجرت 06
موضع شربهم مشربهم 06
ل تفسدوا فيها ل تعثوا في الرض 06
متمادين في الفساد مفسدين 06
الحنطة ، أو الثوم فومها 16
أحاطت بهم أو ألصقت بهم ُربت عليهم ض 16
الذ ّ و ال ّغار و الهوان
ل ص الذّة
ل 16
فقر النفس و ش ّها
ح المسكنة 16
رجعوا به مستحقين له باءوا بغضب 16
صاروا يهودا هادوا 26
عبدة الملئكة أو الكواكب ال ّابئين
ص 26
العهد عليكم بالعمل بما في التوراة ميثاقكم 36
ُبعدين مطرودين صاغرين م خاسئين 56
عقوبة فجعلناها نكال 66
سخرية هزوا 76
ل مس ّة و ل فت ّة
ي ن ل فارض و ل بكر 86
َ َف )وسط ( بين الس ّين
ن نص عوان بين ذلك 86
شديد ال ّفرة
ص فاقع لونها 96
ليست ه ّنة سهلة النقياد
ي ل ذلول 17
5. تقلب الرض لل ّراعة
ز ُثير الرض ت 17
ال ّرع أو الرض المه ّأة له
ي ز الحرث 17
مب ّأة من العيوب
ر مسّمة
ل 17
ل لون فيها غير ال ّفرة الفاقعة
ص ل شية فيها 17
فتدافعتم و تخاصمتم فيها فا ّارأتم فيها
د 17
بتف ّح بسعة و كثرة
ت يتف ّر
ج 47
يتص ّع بطول أو بعرض د ي ّققش 47
يب ّلونه ، أو يؤ ّلون بالباطل
و د يح ّفونه
ر 57
مضى إليه ، أو انفرد معه خل بعضهم 67
حكم به أو ق ّه عليكم
ص فتح ال عليكم 67
(جهلة بكتابهم )التوراة أ ّيونم 87
أكاذيب تل ّوها عن أحبارهم
ق ي
أمان ّ 87
هلكة أو حسرة أو ش ّة عذاب أو وا ٍ عميق في جه ّم
ن د د فويل 97
هي هنا الكفر كسب س ّئة
ي 18
أحدقت به و استولت عليه أحاطت به 18
تتعاونون عليهم تظاهرون عليهم 58
مأسورين ُسارى أ 58
تخرجوهم من السر بإعطاء الفدية تفادوهم 58
هوان و فضيحة و عقوبة خزي 58
أتبعنا على أثره ال ّسل على منهاجه يحكمون بشريعته
ر ق ّينا من بعده بال ّسل
ر ف 78
بالروح المط ّر جبريل عليه السلم
ه بروح القدس 78
عليها أغشية و أغطية ِلق ّة
خ ي قلوبنا غلف 88
يستنصرون ببعثه صلى ال عليه و سلم يستفتحون 98
باعوا به أنفسهم اشتروا به أنفسهم 09
حسدا بغيا 09
فرجعوا به ُسْت ِ ّين له
م حق فباءوا بغضب 09
.جعلتموه إلها معبو ًا
د اتخذتم العجل 29
ح ّ ال ِجل الذي عبدوه
ب ع العجل 39
لو يطول ُ ُ ُه
عمر لو ُع ّر
يم 69
طرحه و نقضه نبذه 001
تقرأ أو تك ِب من ال ّحر
س ذ تتلوا ال ّياطين
ش 201
ابتلء و اختبار من ال تعالى نحن فتنة 201
نصيب من الخير ، أو قدْر ٍ َلق خ 201
باعوا به أنفسهم شروا به أنفسهم 201
كلمة س ّ و تنقي ٍ عند اليهود
ص ب ل تقولوا : راعنا 401
انظر إلينا أو انتظرنا و تأ ّ علينا
ن قولوا : انظرنا 401
ما ُ ِ َ و نرفعْ من ُك ِ آي ٍ أو ال ّع ّد بها
تب حم ة نزل ما ننسخ من آية 601
نمحها من القلوب و الحوافظ ُنْ ِها
نس 601
مالك أو متو ّ لموركم
ل ي
ول ّ 701
قصد الطريق و وسطه سواء السبيل 801
شهواتهم و ُتم ّياتهم الباطلة
م ن أمان ّهم
ي 111
أخلص نفسه أو قصده أو عبادته ل أسلم وجهه ل 211
6. ر
ذ ّ و صغار ، و قتل و أس ٌ ل خ ي
ِز ٌ 411
ِه ُ ُ التي رضيها و أمركم بها ج ته فث ّ وجه ال م 511
تنزيها له تعالى عن ا ّخاذ الولد
ت ُبحانه س 611
ُطيعون ُنقادون له تعالى
م م له قانتون 611
.. ُبتدع و ُخترع
م م ..بديع 711
أراد شيئا أو أحكمه أو ح ّمه
ت قضى أمرا 711
دث
احْ ُ ُ ، فهو يح ُ ُ
دث كنْ فيكون 711
عالمي زمانكم العالمين 221
ل تقضي و ل تؤ ّي نفس
د س
ل تجزي نف ٌ 321
ِدْيةف ع ّل
د 321
اختبر و امتحن ابتلى 421
ه
بأوام َ و نوا ٍ
ر ت
بكلما ٍ 421
أ ّاه ّ ل تعالى على كمال د ن من
فأت ّه ّ 421
َرْ ِ ًا أو ملجأ أو َجْ َ ًا أو موضع ثواب لهم
م مع م جع مثاب ً لل ّاس
ة ن 521
. .و ّينا أو أمرنا أو أوحينا
ص عهدنا 521
الكعبة المش ّفة بمكة المك ّمة
ر ر تي
بيْ ِ َ 521
أدفعه و أسوقه و ألجئه أضط ّه
ر 621
منقادين خاضعين ُخلصين لك
م مسلمين لك 821
ع ّفنا معالم ح ّنا أو شرائعه
ج ر أرنا مناسكنا 821
يط ّرهم من ال ّرك و المعاصي
ش ه ُز ّيهم
ي ك 921
. .يزهد و ينصرف عن . .يرغب عنْ 031
ج ِلها أو امتهنها و استخ ّ بها ، أو أهلكها
ف ه س ِه نفسه ف 031
انْ َدْ أو أخِص العبادة لي
ل ق أسِم
ل 131
دين السلم صفوة الديان ال ّين
د 231
مضت و سلفت خلت 431
ق
مائل عن الباطل إلى ال ّين الح ّ
د حنيفا 531
أولد يعقوب أو أحفاده السباط 631
الزموا دين ال ، أو فطرة ال صبغة ال 831
الخفاف العقول : اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة ال ّفهاء
س 241
أ ّ شيء صرفهم ي ما و ّهم ؟
ل 241
عن بيت المقدس عن ِبلتهم
ق 241
خيارا أو متو ّطين ُعتدلين
م س أ ّة وسطا م 341
يرت ّ عن السلم عند تحويل القبلة إلى الكعبة د ينقلب على عقبيه 341
لشا ّة ثقيلة على ال ّفوس
ن ق ل ة
َكبير ً 341
صلتكم إلى بيت المقدس ليضيع إيمانكم 341
تلقاء الكعبة شطر المسجد الحرام 441
ال ّا ّين في كتمانهم الح ّ مع العلم به
ق شك ال ُمترين م 741
ُط ّرهم من ال ّرك و المعاصي
ش ي ه ُز ّيكم
ي ك 151
القرآن و ال ّنن و الفقه في ال ّين
د س الكتاب و الحكمة 151
لنختبر ّكم و نحن أعلم بأموركم ن َنبُْو ّكم
ل ل ن 551
ثنا ٌ أو مغفرة منه تعالى ء صلوات من ّبهم
ر 751
معالم دينه في الح ّ و العمرة
ج شعائر ال 851
7. زار البيت المع ّم على الوجه المشروع
ظ اعتمر 851
فل إثم عليه فل جناح عليه 851
يدور بهما و يسعى بينهما ي ّ ّف بهماطو 851
يطردهم من رحمته يلعنهم ال 951
يؤ ّرون عن العذاب لحظة خ ُنْ َرونيظ 261
ف ّق و نشر فيها بال ّوالد
ت ر ب ّ فيهاث 461
تقليبها في مها ّها و أحوالها
ب تصريف ال ّياح
ر 461
أمثال من الوثان يعبدونها أندادا 561
نف ّقت ال ّلت التي كانت بينهم في ال ّنيا من نسب و صداقة و عهود
د ص ر تق ّعت بهم السباب ط 661
عودة إلى ال ّنيا
د ك ّة
ر 761
ندامات شديدة حسرات 761
ُ ُ ُه و آثا ُه و أعماله
ر ط رق خطوات الشيطان 861
بالمعاصي و الذنوب يأمركم بال ّوء
س 961
ما ع ُم ُبْ ُه من ال ّنوب
ذ ظ قح الفحشاء 961
وجدنا ألفينا 071
ُص ّت و يصيح ي و ينْ ِق
ع 171
ق
خر ٌ عن ال ّطق بالح ّ
ن س بم
ُك ٌ 171
المسفوح و هو ال ّائل
س الدم 371
يعني الخنزير بجميع أجزائه لحم الخنزير 371
ما ُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الصنام و غيرها ذ ما أه ّ به لغير ال
ل 371
ألجأته ال ّرورة إلى التناول م ّا ح ّم
م ر ض ر
اضط ّ 371
غير طالب للمح ّم لل ّة أو استئثار على مضط ّ آخر
ر ر ذ غ
غير با ٍ 371
و ل ُتجاوز ما يس ّ ال ّمق
د ر م د
و ل عا ٍ 371
ِوضا يسيرا ع ثمنا قليل 471
ل ُط ّرهم من دنس ذنوبهم ي ه ل يز ّيهم
ك 471
ق
خلف و نزاع بعيد عن الح ّ شقا ٍ بعيد
ق 671
هو التو ّع في الطاعات و أعمال الخير س بر
ال ِ ّ 771
المسافر اّذي انقطع عن أهله
ل ابن ال ّبيل
س 771
في تحريرها من ال ّق أو السر
ر في ال ّقاب
ر 771
أخ ّ ال ّابرين لمزيد فضلهمص ص ال ّابرينص 771
البؤس و الفقر و ال ّقم و اللم
س البأساء و ال ّ ّاء
ضر 771
وقت قتال العدو حين البأس 771
ُرض عليكم ف ُتب عليكم ك 871
ُرك له من ول ّ المقتول
ي ت ُ ِي له من أخيه عف 871
خّف مال كثيرا ل ترك خيرا 081
ُسخ وجوبها بآية المواريث ن الوص ّة
ي 081
ل
ميل عن الح ّ خطأ ً و جه ً
ق جنفا 281
ارتكابا لل ّلم عم ًا
د ظ إثما 281
"يستطيعونه ، و الحكم منسوخ بآية "فمن َ ِد
شه ُطيقونه ي 481
زاد في الفدية تط ّع خيرا و 481
لتحمدوا ال و ُثنوا عليه
ت لتك ّروا الب 581
اِوقاع ل ال ّفثر 781
8. سك ٌ أو ست ٌ لكم عن الحرام
ر ن ه ّ لباس لكم ن 781
منه ّاته و مح ّماته
ر ي حدود ال 781
ُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطل ت تدلوا بها 881
وج ّتموهم و أدركتموهم د ثقفتموهم 191
ال ّرك بال و هو في ال َ َم
حر ش الفتنة 191
في ال َ َم كّه
حر ل عند المسجد الحرام 191
ما تجب المحافظة عليه ال ُ ُمات
حر 491
الهلك بترك الجهاد و النفاق فيه ال ّهلكة
ت 591
ُ ِعتم عن التمام بعد الحرام من ُح ِرتم
ا ص 691
فعليكم ما تي ّر و تس ّل
ه س فما استيسر 691
م ّا ُهدى إلى البيت من النعام م ي من الهدْي 691
ل تحّوا من الحرام بالحلق ل ل تحلقوا رءوسكم 691
(مكان وجوب ذبحه )الحرم( أو حيث أح ِرتم ) ِ ً أو َ َ ًا
حل حرم ص يبلغ الهدي محّه
ل 691
فعليه إذا حلق فدية ف ِدية
ف 691
ذبيحة ، و المراد هنا شاة ُ ُك
نس 691
هو هدي ال ّم ّع
تت من الهدْي 691
ألزم نفسه بالحرام فرض
ََ َ 791
فل وقاع ، أو فل إفحاش في القول فل رفث 791
ل خصام و ل مماراة و ل ملحا ٌ فيه
ة ج
ل جدال في الح ّ 791
إثم و حرج ج ح
ُنا ٌ 891
ج
رزق بالتجارة و الكتساب في الح ّ فضل 891
دفعتم أنفسكم بكثرة و ِرتم
س أفضتم 891
ُزدلفة كّها أو جبل ُزح
ق ل م المشعر الحرام 891
عباداتكم الح ّ ّة
جي مناسككم 002
نصيب من الخير أو قدر خلق 002
ال ّعمة و العافية و التوفيق ن في ال ّنيا حسنة
د 102
ال ّحمة و الحسان و ال ّجاة
ن ر في الخرة حسنة 102
شديد المخاصمة في الباطل أل ّ الخصامد 402
ال ّرع
ز الحرث 502
حملته النفة و الحم ّة عليه
ي أخذته الع ّة بالثم
ز 602
كافيه جزا ً نار جه ّم
ن ء فحسبه جه ّم
ن 602
لبئس الفراش و المضجع جه ّم
ن لبئس ال ِهاد
م 602
يبيعها ببذلها في طاعة ال يشري نفسه 702
في السلم و شرائعه كّها
ل في السلم كا ّة
ف 802
ُرقه و آثاره و أعماله ط خطوات الشيطان 802
ق
مل ُم و ضللتم عن الح ّ ت زللتم 902
طاقات من ال ّحاب البيض الرقيق
س ظلل من الغمام 012
بل نهاية لما ُعطيه ، أو بل تقتير
ي بغير حساب 212
حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على ال ّنيا
د بغيا بينهم 312
حال الذين مضوا من المؤمنين مثل الذين خلوا 412
البؤس و الفقر ، و السقم و اللم البأساء و ال ّ ّاء
ضر 412
ُز ِجوا إزعاجا شديدا بالبليا أ ع ُلزلوا ز 412
9. مكروه لكم طبعا ُره لكمك 612
ُسْتكْبر عظيم وز ًا
ر م ر
كبي ٌ 712
ال ّرك و الكفر بال تعالى ش الفتنة 712
فسدت و بطلت حبطت 712
القمار الميسر 912
ما فضل عن قدر الحاجة العفو 912
لكّفكم ما يش ّ عليكم
ق ل لع َتكم
ن 022
قذر ُؤذي
ي أذى 222
مزرع الذرية لكم حرث لكم 322
كيف شئتم ما دام في ال ُ ُل
قب أ ّى شئتم
ن 322
مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه عرضة ليمانكم 422
هو أن يحلف على الشيء ُعتقدا صدقه و المر بخلفه ، أو ما يجري
م باللغو في أيمانكم 522
على الّسان م ّا ل ُقصد به اليمين
م ي ل
يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم يؤلون من نسائهم 622
انتظار تر ّصب 622
رجعوا في الم ّة ع ّا حلفوا عليه
د م فاءوا 622
حيض ، وقيل أطهار ثلث قروء 822
أزواجهن بعولتهن 822
منزلة و فضيلة بالرعاية و النفاق درجة 822
التطليق ال ّجعي م ّة بعد م ّة
ر ر ر الطلق م ّتان
ر 922
طلق مع أداء الحقوق و عدم المصا ّة
ر تسريح بإحسان 922
أحكامه المفروضة تلك حدود ال 922
د ن
شارفن انقضاء ع ّته ّ ن
فبلغن أجله ّ 132
ر ن
مضا ّة له ّ و ل تمسكوه ّ ضرارا
ن 132
سخر ّة بال ّهاون في المحافظة عليها
ي ت آيات ال هزوا 132
القرآن و ال ّ ّة
سن الكتاب و الحكمة 132
ن
فل تمنعوه ّ ن
فل تعضلوه ّ 232
أنمى و أنفع لكم أزكى لكم 232
طاقتها و قدر إمكانها ُسعها و 332
وارث الولد عند عدم الب و على الوارث 332
فطاما للولد قبل الحولين أرادا فصل 332
ل ّحتم و أشرتم به و ع ّضتم بهر 532
أسررتم و أخفيتم أكننتم 532
ل تذكروا له ّ صريح ال ّكاح
ن ن ل تواعدوه ّ س ّا
ن ر 532
ينتهي المفروض من الع ّة
د يبلغ الكتاب أجله 532
مهرا فريضة 632
أعطوه ّ ما يتم ّعن به
ت ن م ّعوهن ت 632
ذي ال ّعة و الغنى
س الموسع 632
قدر إمكانه و طاقته قدره 632
الفقير الض ّق الحال
ي المقتر 632
صلة العصر لمزيد فضلها ال ّلة الوسطى ص 832
مطيعين خاشعين قانتين 832
10. فصّوا ُشا ً على أرجلكم
ل م ة فرجال 932
متعة أو نفقة الع ّة
د للمطلقات متاع 142
احتسابا به عن طيبة نفس قرضا حسنا 542
يض ّق على بعض و يو ّع على آخرين
س ي يقبض و يبسط 542
وجوه القوم و ُبرائهم
ك المل 642
قاربتم عسيتم 642
كيف أو من أين يكون ؟ أ ّى يكون ؟ ن 742
سعة و امتدادا و فضيلة زاده بسطة 742
صندوق التوراة يأتيكم التابوت 842
سكون و طمأنينة لقلوبكم فيه سكينة 842
انفصل عن بين المقدس فصل طالوت 942
مختبركم و هو أعلم بأمركم ُبتليكم م 942
أخذ بيده دون الكرْع اغترف 942
ل قدرة و ل ق ّة لنا
و ل طاقة لنا 942
جماعة من ال ّاس
ن فئة 942
ظهروا و انكشفوا برزوا 052
النب ّة
و الحكمة 152
جبريل عليه السلم بروح القدس 352
ل م ّدة و ل صداقة و ل ُّة
خل 452
الدائم الحياة بل زوال ي
الح ّ 552
الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم الق ّوم
ي 552
نعاس و غفوة سة
ِن ٌ 552
ل ُثقله ، و ل يشق عليه ي ل يئوده 552
تم ّز الهدى و اليمان ي تبين ال ّشد
ر 652
من ال ّللة و الكفر
ض ي
من الغ ّ 652
ما ُطغي من صنم و شيطان و نحوهما ي بال ّاغوت ط 652
بالعقيدة ال ُحكة الوثيقة
م بالعروة ال ُثقى
و 652
ل انقطاع و ل زوال لها ل انفصام لها 652
هم نمرود بن كنعان الج ّار
ب الذي حا ّ إبراهيم
ج 852
ُِب و تح ّر و انقطعت ُ ّته
حج ي غل بهت
فُ ِ َ 852
ساقطة على سقوفها التي سقطت خاوية على عروشها 952
كيف أو متى ُحيي؟
ي أ ّى يحيي؟ ن 952
لم يتغ ّر مع مرور ال ّنين عليه
س ي لم يتس ّه
ن 952
نرفعها من الرض لنؤّفها
ل ننشزها 952
أ ِله ّ : أو ق ّعه ّ َ َال ً إليك
ط ن مم ة م ن فصره ّ إليك
ن 062
ع ّا للحسانا و اظهارا له د م ّا
ن 262
تطاول و تفاخرا بالنفاق أو تب ّما منه
ر أذى 262
ُراءة لهم و ُمعة ل لوجهه تعالى
س م رئاء ال ّاس
ن 462
حجر كبير أملس صفوان 462
مطر شديد عظيم القطر وابل 462
أجر َ نق ّا من التراب
د ي صلدا 462
تصديقا و يقينا بثواب النفاق تثبيتا 562
11. بستان بمرتفع من الرض ج ّة بربوة ن 562
ثمرها الذي يؤكل ُ ُلها
أك 562
(فمطر خفيف )رذاذ ل
فط ّ 562
(ريح عاصف )زوبعة إعصار 662
سموم شديد أو صاعقة فيه نار 662
ل تقصدوا المال ال ّديء
ر ل تي ّموا الخبيث
م 762
تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه ُغمضوا فيه ت 762
حبسهم الجهاد عن التصرف أحصروا 372
ذهابا و سيرا للتك ّب
س ضربا 372
ال ّن ّه عن السؤال
تز التع ّف
ف 372
بهيأتهم الداّة على الفاقة و الحاجة
ل بسيماهم 372
إحاحا في يال ّؤال
س إلحافا 372
يصرعه و يضرب به الرض يتخبطه الشيطان 572
الجنون و الخبل س
الم ّ 572
ُهلك المال الذي يدخل فيه ي يمحق ال ال ّبا
ر 672
ين ّي المال الذي ُخر َت منه
أ ج م بربي ال ّدقات
ص 672
فأي ِنوا به
ق فأذنوا بحرب 972
ضيق الحال ُدْم المال
ع عسرة 082
فإمهال و تأخير واجب عليكم فنظرة 082
ر
وليمل و ليق ّ و ليملل 282
ل ينقص من الح ّ الذي عليه
ق ل يبخس منه 282
أن يملي و يق ّ بنفسه
ر أن يم ّ هو
ل 282
ل يمتنع ل يأب 282
ل تمّوا ل تضجروا ل ل تسأموا 282
أعدل أقسط 282
أثبت لها و أعون على آدائها أقوم للشهادة 282
أقرب أدنى 282
خروج عن الطاعة إلى المعصية فسوق 282
نسألك مغفرتك غفرانك 582
طاقتها و ما تقدر عليه ُسعها و 682
عبئً ثقي ً و هو التكاليف ال ّا ّة
شق ا ل إصرا 682
ل قدرة لنا على القيام به ل طاقة لنا به 682
التفسير الكلمة الية
الدائم الحياة بل زوال ي
الح ّ 2
الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم القيوم 2
ما فرق به بين الحق و الباطل أنزل الفرقان 4
غالب قوي ، منيع الجانب ال عزيز 4
واضحات ل احتمال فيها و ل اشباه آيات محكمات 7
أصله ُر ّ إليها غيرها
ي د أم الكتاب 7
خفيات استأثر ال بعلمها، أو ل تتضح إلبنظر دقيق متشابهات 7
َيْ ٌ وانح َا ٌ عن الحق
رف مل زيغ 7
َفسي ِه بما ُوا ِق َهواءهم
ي ف أ ت ر تأويله 7
12. ل ُ ِلْها عن الحق وال ُ َى
هد تم ل تزغ قلوبنا 8
كعادة و شأن .. كدأب .. 11
بئس الفراش ، و المضجع جهنم بئس المهاد 21
لعظة و دللة .. لعبرة .. 31
المشتهيات بالطبع حب الشهوات 41
المضاعفة ، أو المحكة المحصنة المقنطرة 41
ال ُعْلمة . أو المط ّمة ال ِسان
ه ح م المس ّمة
و 41
البل و البقر و ال ّأن و المعْز
ض النعام 41
المزروعات الحرث 41
المرجع : أي المرجع الحسن حسن المآب 41
المطيعين الخاضعين ل تعالى القانتين 71
في أواخر الّيل إلى طلوع الفجر
ل بالسحار 71
مقيما للعدل في ك ّ أمر
ل قائما بالقسط 81
ال ّاعة و النقياد ل , أو المّة
ل ط ال ّين
د 91
القرار بال ّوحيد مع ال ّصديق و العمل بشريعته تعالى
ت ت السلم 91
حسدا و طلبا للرياسة بغيا 91
أخلصت نفسي أو عبادتي ل أسلمت وجهي ل 02
مشركي العرب ال ّيين
م 02
بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها حبطت أعمالهم 22
خدعهم و أطمعهم في غير مطمع غ ّهم
ر 42
يكذبون على ال يفترون 42
ُدخل ت تولج 72
بل نهاية لما تعطي أو بتوسعة بغير حساب 72
بطانة أو ّاء و أعوانا و أنصارا
د أولياء 82
تخافوا من جهتهم أمرا يجب ا ّقاؤه
ت تتقوا منهم تقاة 82
يخوفكم ال عضبه و عقابه يحذركم ال نفسه 82
مشاهدا لها في صحف العمال ُحضرا م 03
عيسى و أمه مريم بنت عمران آل عمران 33
عتيقا مف ّغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس
ر مح ّرا
ر 53
أجيرها بحفظك و أحصنها بك أعيذها بك 63
جعله كافل لها و ضامنا لمصالحها ك ّلها زكرياف 73
غرفة عبادتها في بيت المقدس المحراب 73
كيف أو من أين لك هذا ؟ أ ّى لك هذا ن 73
بل نهاية لما يعطى أو بتوسعة بغير حساب 73
بعيسى – خلق ِـ" ُنْ" بل أب
ب ك ة
بكلم ٍ 93
ل يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا حصورا 93
كيف أو منْ أين يكون ؟ أ ّى يكون؟ ن 04
علمة على حمل زوجتي لشكرك آية 14
أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة أن ل تكّم ال ّاس
ل ن 14
ة
إل إيما ً و إشار ً
ء إ ّ رمزال 14
ص ّ من ال ّوال إلى الغروب
ز ل ي
س ّح بالعش ّب 14
من طلوع الفجر إلى ال ّحى
ض البكار 14
13. أخلصي العبادة و أديمي الطاعة اقنتي 34
يطرحون سهامهم للقتراع بها ُلقون أقلمهم ي 44
بقول " كنْ" ُبت ٍِ من ال
م دإ بكلمة منه 54
ذا جا ٍ و قدْ ٍ و شرف
ر ه وجيها 54
في مق ّه زمن رضا ِه قبل أوان الكلم
ع ر في المهْد 64
حال اكتمال ُ ّ ِه )بعد نزوله(
قوت ل
كه ً 64
أراد شي ًا . أو أحكم ُ و ح ّمه
ه ت ئ قضى أم ًا
ر 74
الخط باليد كأحسن ما يكون الكتاب 84
الفقه أو ال ّواب قول و عمل
ص الحكمة 84
ُص ّر لكم و أق ّر لر ّ إنكاركم
د د أ و أخْل ُ لكم
ق 94
أخّص العمى ِلق ً من العمى
خ ة ل ُبر ُ الكمهأ ئ 94
ما تخبئونه للكل فيما بعد ما ت ّخرون د 94
عل م ب ش ة
َِ َ ِل ُبه ٍ س
أح ّ 25
أصدقاء عيسى و خوا ّه و أنصاره
ص الحوار ّون
ي 25
أي الكفار فد ّروا اغتياله
ب مكروا 45
د ّر تدبيرا ُحكما أبطل مكرهم
م ب َ َ َ ال
مكر 45
آ ِ ُك واف ًا بروحك و بدنك
ي خذ ُتو ّيك
م ف 55
حاله و صفته العجيبة مثل عيسى 95
ق
ال ّا ّين في أنه الح ّ
شك الممْترين 06
هل ّوا ، أق ِلوا بالعزم و الرأْي
ب م تعالوا 16
ندْع بالّعنة على الكاذب م ّا
ن ل نبْتهل 16
كل ٍ عدل أول تختلف فيه الشرائع م ء
كلمة سوا ٍ 46
مائ ً عن الباطل إلى ال ّن الحق
د ل كان حني ًا
ف 76
مو ّدا . أو منقادا ل مطيعا ح ُسلما م 76
ناصرهم و مجازيهم بالحسنى ول ّ المؤمنين ي 86
تخِطون أو تس ُرون
ت ل تل ِسون ب 17
ملزما له تطالب ُ و ُقاضيه
ه ت عليه قائما 57
فيما أصبنا من أمول العرب في ال ّ ّين
مي 57
ج
ِتاب و ذ ّ أو إث ٌ و حر ٌ
م م ع سبيل 57
ل نصيب من الخير أو ل قدْر لهم ل خلق لهم 77
ل ُحسن إليهم و ل يرحمهم ي ل ين ُر إليهم
ظ 77
ل يط ّ ُهم أو ل ُثني عليهم
ي هر ل يز ّيهم
ك 77
ُميلونها عن الصحيح إلى المح ّف
ر ي يلوون ألسنتهم 87
ال ِكمة أو الفهم و ال ِلم
ع ح حم
ال ُكْ َ 97
علماء ُعّمين فقهاء في ال ّين
د مل كونوا ر ّان ّين
ب ي 97
تقْرؤون ال ِتاب
ك تدْرسون 97
عهدي ِصري إ 18
له انقاد و خضع له أسلم 38
أولد يعقوب أو أحفاده السباط 48
التوحيد أو شريعة نبينا صلى ال عليه و سلم السلم 58
يؤ ّرون عن العذاب لحظة خ ُنْ َرونيظ 88
الحسان و كمال الخير بر
ال ِ ّ 29