..

1. ‫المفتوحة‬ ‫القدس‬ ‫جامعة‬
‫العليا‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ ‫كلية‬
‫التحليل‬ ‫نظرية‬‫النفسي‬‫الفردي‬(‫أليفرد‬‫أدلر‬)
‫االسم‬:‫مهدي‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫عبدهللا‬ ‫منال‬
‫الرقم‬:0330011710019
‫االسم‬:‫أ‬‫المغربي‬ ‫عبدهللا‬ ‫صالح‬ ‫مينة‬
‫الرقم‬:0330011710032
‫ال‬‫د‬‫عوض‬ ‫حسني‬ ‫كتور‬
‫ال‬ ‫نظريات‬ ‫لمساق‬ ‫كمتطلب‬ ‫التقرير‬ ‫هذا‬ ‫قدم‬‫رش‬‫ا‬‫د‬‫النفسي‬
‫ال‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫الفصل‬‫ول‬
‫عام‬20172018

2. ‫التحليل‬ ‫ية‬‫ر‬‫نظ‬‫النفسي‬‫الفردي‬
”‫أدلر‬ ‫أليفرد‬“
‫حياته‬ ‫عن‬ ‫نبذة‬

3. ‫أدلر‬ ‫ألفريد‬ ‫ولد‬‫عام‬ ‫في‬1870‫ت‬ ‫وكان‬ ،‫الحبوب‬ ‫ة‬‫تجار‬ ‫في‬ ‫يعمل‬ ‫يهودي‬ ‫لب‬ ،‫النمسا‬ ‫عاصمة‬ ‫فيينا‬ ‫مدينة‬ ‫احي‬‫و‬‫ض‬ ‫إحدى‬ ‫في‬‫رتيبه‬
‫بسبب‬ ‫الصغر‬ ‫أخوه‬ ‫توفي‬ ‫ه‬‫عمر‬ ‫من‬ ‫الثالثة‬ ‫في‬ ‫آدلر‬ ‫كان‬ ‫وعندما‬ ،‫أطفال‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫عائلة‬ ‫في‬ ‫الثاني‬"‫الدفتريا‬"‫ا‬ ‫في‬‫المجاور‬ ‫اش‬‫ر‬‫لف‬
‫أصيب‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ،‫ه‬‫وغير‬ ‫الكساح‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫هو‬ ‫عانى‬ ‫وقد‬ ،‫له‬-‫في‬‫من‬ ‫ابعة‬‫ر‬‫ال‬‫ه‬‫عمر‬‫إصابة‬‫الرئة‬ ‫بداء‬ ‫ة‬‫خطير‬‫كادت‬‫ت‬،‫بحياته‬ ‫ودي‬
‫فقبل‬‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫حتى‬ ً‫ا‬‫بشري‬ ً‫ا‬‫طبيب‬ ‫يصبح‬ ‫بأن‬ ‫ه‬‫ار‬‫ر‬‫ق‬ ‫اتخذ‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫الخامسة‬ ‫سن‬ ‫بلوغه‬"‫الموت‬ ‫محاربة‬"‫حد‬ ‫على‬‫ه‬‫تعبير‬.
‫المدرسين‬ ‫أحد‬ ‫قدم‬ ‫وقد‬ ،‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫العلمي‬ ‫تحصيله‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫متوسط‬ ً‫ا‬‫تلميذ‬ ‫آدلر‬ ‫كان‬‫على‬‫الده‬‫و‬ ‫نصيحة‬‫يرس‬ ‫بأن‬‫ما‬ ‫مهنة‬ ‫ليتعلم‬ ‫له‬
‫و‬ ‫الجد‬‫و‬ ‫ة‬‫المثابر‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫لكنه‬ ،‫الرياضيات‬ ‫ع‬‫موضو‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ضعيف‬ ‫آدلر‬ ‫وكان‬ ،‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫فيها‬ ‫يفلح‬ ‫لعله‬‫اه‬‫و‬‫مست‬ ‫ارتفع‬ ‫العمل‬
‫صفه‬ ‫في‬ ‫طالب‬ ‫أفضل‬ ‫أصبح‬ ‫أنه‬ ‫حتى‬.
‫الطب‬ ‫كلية‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ً‫ا‬‫بشري‬ ً‫ا‬‫طبيب‬ ‫أدلر‬ ‫أصبح‬ ‫ولقد‬‫في‬‫جامعة‬‫عام‬ ‫فيينا‬1894،‫ن‬‫العيو‬ ‫طب‬ ‫في‬ ‫تخصص‬ ‫البداية‬ ‫وفي‬
‫قبل‬‫الن‬ ‫هذه‬ ‫بأن‬ ‫اعترف‬ ‫كما‬ ،‫فرويد‬ ‫سيجموند‬ ‫بنظريات‬ ‫ا‬‫و‬‫اهتم‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ،‫النفس‬ ‫علم‬ ‫إلى‬ ‫اهتمامه‬ ‫يتحول‬ ‫أن‬‫قد‬ ‫ظريات‬
‫النفس‬ ‫علم‬ ‫وتطوير‬ ‫لتحديث‬ ً‫ا‬‫جديد‬ ً‫ا‬‫طريق‬ ‫فتحت‬.
‫اصبح‬ً‫ا‬‫رئيس‬‫بين‬ ‫دبت‬ ‫ما‬ ‫عان‬‫سر‬ ‫الخالفات‬ ‫لكن‬ ،‫نفسه‬ ‫فرويد‬ ‫من‬ ‫وبتزكية‬ ،‫بفيينا‬ ‫النفسي‬ ‫التحليل‬ ‫لمجمع‬‫بين‬ ‫الخالف‬ ‫أصبح‬‫و‬ ،‫هما‬
‫في‬ ‫استقالته‬ ‫إلى‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ،‫عنها‬ ‫يتغاضى‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫ويونج‬ ‫فرويد‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫نظر‬ ‫ووجهات‬ ‫ه‬‫نظر‬ ‫وجهة‬ً‫ا‬‫مكون‬‫بعض‬ ‫مع‬‫زمالئه‬
‫جماعة‬"‫النفسي‬ ‫التحليل‬ ‫في‬ ‫الحر‬ ‫البحث‬"‫جماعة‬ ‫إلى‬ ‫التالي‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫اسمها‬ ‫وغير‬ ،"‫الفردي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬."
‫كان‬‫يح‬ ‫أدلر‬‫مل‬‫مشاكل‬ ‫وعالج‬ ‫وصف‬ ‫في‬ ‫ومستقلة‬ ‫مختلفة‬ ‫طريقة‬ ‫داخله‬ ‫في‬‫البشر‬‫وتجزئة‬ ‫تقسيم‬ ‫امكانية‬ ‫وتكلم‬ ،،‫الشخصية‬‫بل‬
‫أ‬‫ز‬‫تتج‬ ‫ال‬ ‫وحدة‬ ‫انها‬ ‫على‬ ‫لها‬ ‫النظر‬ ‫وجوب‬.
‫تولى‬‫عام‬ ‫وفي‬ ،‫الطبي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫أستاذية‬(1935)‫مجلتها‬ ‫إصدار‬ ‫في‬ ‫آدلر‬ ‫ألفريد‬ ‫مدرسة‬ ‫بدأت‬"‫النفس‬ ‫لعلم‬ ‫الدولية‬ ‫الجريدة‬
‫الفردي‬."
‫توفي‬‫آدلر‬‫في‬‫عام‬1937‫الصباحي‬ ‫رياضته‬ ‫خالل‬ ‫مفاجئة‬ ‫قلبية‬ ‫بأزمة‬ ً‫ا‬‫ر‬‫متأث‬ ً‫ا‬‫عام‬ ‫الستين‬‫و‬ ‫السابعة‬ ‫يناهز‬ ‫عمر‬ ‫عن‬‫ة‬(‫المشي‬)،
‫جامعة‬ ‫طلبة‬ ‫على‬ ‫احدة‬‫و‬ ‫ة‬‫محاضر‬ ‫ألقى‬ ‫أن‬ ‫وبعد‬‫أبردين‬

4. ‫من‬‫أ‬‫ين‬‫أ‬‫النظري‬ ‫ة‬‫فكر‬ ‫تت‬‫؟؟؟‬ ‫ة‬
‫من‬ ‫له‬ ‫اشتكت‬‫و‬ ‫سيدة‬ ‫عنده‬ ‫جاءت‬ ‫بالطب‬ ‫يعمل‬ ‫كان‬ ‫عندما‬‫إ‬‫الزوجة‬ ‫وكالم‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫البحث‬ ‫وبعد‬ ‫لها‬ ‫زوجها‬ ‫همال‬
‫وجد‬‫أ‬‫ال‬ ‫من‬ ‫االهتمام‬ ‫عدم‬ ‫وهي‬ ‫بالصغر‬ ‫عقدة‬ ‫من‬ ‫تعاني‬ ‫نها‬‫ال‬ ‫هل‬‫ة‬‫سر‬،‫ال‬ ‫بالطفل‬ ‫يهتمان‬ ‫الديها‬‫و‬ ‫كان‬ ‫حيث‬‫صغر‬
‫بال‬‫ة‬‫سر‬،‫ال‬ ‫في‬ ‫الوسط‬ ‫الطفل‬ ‫ترتيبها‬ ‫كان‬ ‫وهي‬‫فقررت‬ ‫ة‬‫سر‬‫أ‬‫أهلها‬ ‫اهتمام‬ ‫على‬ ‫لتحصل‬ ‫دروسها‬ ‫تهمل‬ ‫ن‬،‫ن‬‫وتكو‬
‫اجها‬‫و‬‫ز‬ ‫وبعد‬ ‫عقدة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫الشعور‬ ‫هذا‬‫أ‬‫مع‬ ‫زوجها‬ ‫في‬ ‫العقد‬ ‫هذه‬ ‫تفرغ‬ ‫صبحت‬‫أ‬‫الطباع‬ ‫عادي‬ ‫معها‬ ‫كان‬ ‫نه‬
‫اكتشف‬‫و‬ ‫االهتمام‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫تشكو‬ ‫دائما‬ ‫كانت‬ ‫ولكنها‬‫أ‬‫دلر‬‫أ‬‫ن‬‫النقص‬ ‫عقدة‬‫ت‬ ‫لها‬‫أ‬‫وعقد‬ ‫تبعات‬ ‫ولها‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫ثير‬
‫أ‬‫ى‬‫خر‬‫النفص‬ ‫فعقدة‬:‫ال‬ ‫شعور‬ ‫هي‬‫نسان‬‫أ‬‫نه‬‫أ‬‫اآل‬ ‫من‬ ‫قل‬‫ف‬ ‫خرين‬‫إ‬‫و‬ ‫االنسحاب‬‫و‬ ‫الخجل‬ ‫نحو‬ ‫يتجه‬ ‫ضعيف‬ ‫كان‬ ‫ذا‬‫ا‬‫ذا‬
‫يتجه‬ ‫ي‬‫قو‬ ‫كان‬‫إ‬‫ويتجه‬ ‫المباهاة‬‫و‬ ‫الغرور‬ ‫لى‬‫إ‬‫ق‬‫التفو‬ ‫عقدة‬ ‫لى‬.
‫ق‬‫التفو‬ ‫عقدة‬:‫يحرص‬‫أ‬‫ال‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫ن‬‫شيء‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫ول‬.
‫ك‬‫أدلر‬ ‫حسب‬ ‫عقدة‬ ‫عنده‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫نستطيع‬ ‫يف‬‫؟‬
-‫طبيعي‬ ‫موقف‬ ‫في‬ ‫بحدية‬ ‫ويتعامل‬ ‫يثور‬
-‫اقف‬‫و‬‫الم‬ ‫بكل‬ ‫الكالم‬ ‫نفس‬ ‫يكرر‬‫أ‬‫ال‬ ‫نا‬‫و‬ ‫ى‬‫قو‬‫أ‬‫ال‬ ‫نا‬‫فضل‬‫أ‬‫و‬‫يحبوني‬ ‫كما‬ ‫الناس‬

5. ‫أدلر‬‫و‬ ‫فرويد‬ ‫بين‬ ‫ق‬‫الفر‬
‫فرويد‬ ‫سيجموند‬‫آدلر‬ ‫ألفريد‬
‫بيولوجي‬ ‫كائن‬ ‫اإلنسان‬.‫اجتماعي‬ ‫كائن‬ ‫اإلنسان‬.
‫هامة‬ ‫البيولوجية‬ ‫الحاجات‬.‫هامة‬ ‫االجتماعية‬ ‫الحاجات‬.
‫هامة‬ ‫والدوافع‬ ‫الغرائز‬.‫هام‬ ‫دافع‬ ‫جماعة‬ ‫إلى‬ ‫االنضمام‬ ‫إلى‬ ‫الميل‬.
‫عليها‬ ‫الفرد‬ ‫يسيطر‬ ‫ال‬ ‫اإلنفعاالت‬.‫عليها‬ ‫السيطرة‬ ‫يمكن‬ ‫االنفعاالت‬.
‫جدا‬ ‫هام‬ ‫الجنس‬.‫أهمية‬ ‫أقل‬ ‫الجنس‬.
‫الشخصية‬(‫النفسي‬ ‫الجهاز‬)‫األعلى‬ ‫األنا‬ ‫من‬ ‫مكونة‬
‫والغرائز‬ ‫والهو‬ ‫واألنا‬.
‫ينقسم‬ ‫ال‬ ‫كلي‬ ‫تكوين‬ ‫الشخصية‬.
‫األطفال‬ ‫لدى‬ ‫عالمية‬ ‫إليكترا‬ ‫وعقدة‬ ‫أوديب‬ ‫عقدة‬.‫بهذه‬ ‫ليست‬ ‫وإليكترا‬ ‫وعقدة‬ ‫أوديب‬ ‫عقدة‬
‫العمومية‬.
‫ال‬ ‫السرير‬ ‫على‬ ‫مستلق‬ ‫والعميل‬ ،‫األمد‬ ‫طويل‬ ‫العالج‬‫يرى‬
‫المحلل‬.
‫لوجه‬ ‫ووجها‬ ‫مختصر‬ ‫العالج‬.

6. ‫أدلر‬ ‫عند‬ ‫الشخصية‬ ‫مفهوم‬
‫ال‬‫نسان‬‫هو‬‫كائن‬‫إجتماعي‬‫الذاتي‬ ‫نشاطه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫شخصيته‬ ‫خلق‬ ‫على‬ ‫قادر‬،‫و‬‫تتشكل‬‫المعاي‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫حياته‬‫الخالقية‬ ‫ير‬
‫الثقافية‬‫و‬‫االجتماعية‬‫و‬‫التي‬‫اجد‬‫و‬‫يت‬‫الفرد‬ ‫فيها‬.‫أدلر‬ ‫ويشير‬‫االقتصادية‬‫و‬ ‫االجتماعية‬ ‫للظروف‬ ‫أن‬‫ه‬ ً‫ا‬‫ر‬‫أث‬‫على‬ ً‫ا‬‫ام‬‫سلوك‬ ‫افع‬‫و‬‫د‬
‫النسان‬‫ه‬‫تفكير‬ ‫تكوين‬ ‫وعلى‬،‫فالنسان‬‫التي‬ ‫االجتماعية‬ ‫البيئة‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫و‬‫معز‬ ً‫ا‬‫كائن‬ ‫ليس‬ً‫ا‬‫فيه‬ ‫يعيش‬.‫و‬‫ركز‬‫ع‬‫موضو‬ ‫على‬ ‫آدلر‬
‫عالقات‬،‫النسان‬‫اال‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫في‬ ‫وكذلك‬ ،‫المجتمع‬‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬‫جتماعية‬
‫وعال‬ ‫للشخصية‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫بين‬ ‫التفاعل‬ ‫ودينامية‬ ‫االجتماعية‬ ‫وميوله‬ ‫ي‬‫البشر‬ ‫الكائن‬ ‫سلوك‬ ‫تحدد‬ ‫التي‬‫العالقات‬ ‫م‬
‫العامة‬.
‫وقد‬‫ة‬‫نظر‬ ‫آلدلر‬ ‫كان‬ً‫ا‬‫جد‬ ‫تفاؤلية‬،‫االجتماعي‬ ‫بالتقدم‬ ‫يتعلق‬ ‫فيما‬‫كان‬ ‫حيث‬‫و‬ ‫المدرسي‬ ‫بالرشاد‬ ‫مهتما‬ ‫آدلر‬‫العيادات‬.‫وكان‬
‫قادري‬ ‫الناس‬ ‫بأن‬ ‫االعتقاد‬‫و‬ ‫االجتماعية‬ ‫غبة‬‫بالر‬ ‫فكرته‬ ‫يعكس‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫للفرد‬ ‫المبدعة‬‫و‬ ‫الخالقة‬ ‫بالقوة‬ ً‫ا‬‫مؤمن‬‫ن‬‫التعاو‬ ‫على‬ ‫ن‬
‫ومقبول‬ ‫سليم‬ ‫مجتمع‬ ‫خلق‬ ‫أجل‬ ‫من‬ً‫ا‬‫خلقي‬.

7. ‫أدلر‬ ‫عند‬ ‫الشخصية‬ ‫أنماط‬
‫أنماط‬ ‫أربع‬ ‫إلى‬ ‫حياته‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫الشخصية‬ ‫أنماط‬ ‫أدلر‬ ‫قسم‬:
•‫تفاؤلية‬.
•‫انية‬‫و‬‫عد‬.
•‫ائية‬‫و‬‫انط‬.
•‫منبسطة‬.
‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫االجتماعية‬ ‫اهتماماته‬ ‫ودرجة‬ ‫الشخص‬ ‫فاعلية‬ ‫درجة‬ ‫إليها‬ ‫مضيفا‬ ‫ها‬‫طور‬ ‫ثم‬‫التالي‬ ‫بالتقسيم‬ ‫خرج‬:
(1‫اعد‬‫و‬‫بالق‬ ‫المتمسك‬ ‫ع‬‫النو‬:‫ا‬‫و‬‫العد‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫ولكنه‬ ،‫الحياة‬ ‫على‬ ‫ة‬‫السيطر‬‫و‬ ‫ار‬‫ر‬‫الص‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫درجة‬ ‫لديه‬‫كما‬ ،‫نية‬
‫االجتماعية‬ ‫االهتمامات‬ ‫في‬ ‫شديد‬ ‫ضعف‬ ‫من‬ ‫يعاني‬.
(2‫النفعي‬ ‫ع‬‫النو‬(‫لألخذ‬ ‫المتعلم‬ ‫ع‬‫النو‬:)‫ضعيفة‬ ‫ولكنها‬ ‫اجتماعية‬ ‫اهتمامات‬ ‫ولديه‬ ،‫حاجاته‬ ‫إشباع‬ ‫يتوقع‬.
(3‫االنسحابي‬ ‫ع‬‫النو‬:‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫ة‬‫القدر‬ ‫وعدم‬ ‫النشاط‬ ‫وضعف‬ ‫بالنسحابية‬ ‫الفرد‬ ‫يتسم‬.‫اهتم‬ ‫فإن‬ ‫ولذا‬‫االجتماعية‬ ‫اماتهم‬
‫بالمقارنة‬ ‫ضعيفة‬‫االخرين‬ ‫مع‬.
(4‫االجتماعي‬ ‫ع‬‫النو‬:‫المجتمع‬ ‫مصالح‬ ‫حدود‬ ‫ضمن‬ ‫اضحة‬‫و‬ ‫اجتماعية‬ ‫أهداف‬ ‫له‬‫للشخص‬ ‫نشط‬ ‫ي‬‫سو‬ ‫نمط‬.

8. ‫الشخصية‬ ‫نمو‬ ‫على‬ ‫ة‬‫المؤثر‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬
1-‫البيولوجية‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬:‫غر‬ ‫أيضا‬‫و‬ ،‫الحياة‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫بالضعف‬ ‫الشعور‬ ‫حتمية‬ ‫أهمها‬ ‫من‬ ‫ولعل‬‫ان‬‫و‬‫العد‬ ‫ة‬‫يز‬.
2-‫ات‬‫ر‬‫خب‬‫الفرد‬ ‫لعجز‬ ‫المؤكدة‬‫و‬ ‫المؤلمة‬ ‫الطفولة‬.
3-‫الحداث‬‫الحياتية‬.
4-‫وضع‬‫ة‬‫السر‬ ‫في‬ ‫الطفل‬(‫الوحيد‬ ‫الطفل‬‫و‬ ‫ة‬‫السر‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫ترتيب‬.)
‫المسترشد‬ ‫فهم‬:-‫أ‬‫أدلر‬ ‫شار‬‫إ‬‫التعرف‬ ‫هي‬ ‫شامل‬ ‫بشكل‬ ‫المسترشد‬ ‫لفهم‬ ‫وسيلة‬ ‫أفضل‬ ‫أن‬ ‫لى‬‫عدة‬ ‫على‬
‫الطفول‬ ‫ابات‬‫ر‬‫اضط‬ ،‫ة‬‫السر‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫ترتيب‬ ،‫اتها‬‫ر‬‫وخب‬ ‫ة‬‫المبكر‬ ‫الطفولة‬ ‫ذكريات‬ ‫منها‬ ‫امل‬‫و‬‫ع‬،‫ة‬‫أ‬‫الليل‬ ‫حالم‬
‫الخ‬ ‫السباب‬‫و‬ ‫اليقظة‬‫و‬‫ا‬‫للمرض‬ ‫رجية‬.

9. ‫للنظرية‬ ‫االساسية‬ ‫المفاهيم‬‫و‬ ‫المسلمات‬
‫إ‬‫ن‬‫الفرد‬‫يحافظ‬‫على‬‫أ‬‫و‬ ‫هدافه‬‫ي‬‫سعى‬‫النقص‬ ‫لتعويض‬‫ة‬‫السيطر‬‫و‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫التكيف‬ ‫طريق‬ ‫عن‬‫عليها‬،‫و‬‫ا‬‫ن‬‫لي‬ ‫الفرد‬‫مع‬ ‫اع‬‫ر‬‫ص‬ ‫في‬ ‫س‬
‫ثقافته‬‫إ‬‫نما‬‫هو‬‫ومنسجم‬ ‫متجاوب‬‫ار‬‫ر‬‫االستق‬ ‫عكس‬ ‫الى‬ ‫بحاجة‬ ‫هو‬ ‫يبدع‬ ‫وحتى‬ ‫معها‬‫الهدوء‬‫و‬.
‫ان‬‫و‬‫العد‬:‫إحساس‬‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫ة‬‫القدر‬ ‫وعدم‬ ‫العجز‬ ‫مشاعر‬ ‫نحو‬ ‫ه‬‫بالكر‬‫وتحويل‬ ،‫الشباع‬‫آ‬ ‫بديل‬ ‫دافع‬ ‫إلى‬ ‫ان‬‫و‬‫العد‬ ‫طاقة‬‫تحويل‬ ،‫خر‬
‫هدف‬ ‫إلى‬ ‫ان‬‫و‬‫العد‬‫وربط‬ ،‫آخر‬‫عن‬ ‫بالبحث‬ ‫ان‬‫و‬‫العد‬‫التميز‬.
‫للحب‬ ‫الحاجة‬:‫وجود‬‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫طبيعي‬ ‫دافع‬ ‫ان‬‫و‬‫العد‬‫أدلر‬‫لتحقيق‬‫لكن‬ ،‫ذاته‬‫للحب‬ ‫النسان‬ ‫حاجة‬ ‫ينفي‬ ‫ال‬ ‫وجوده‬‫ويسعى‬
‫للحصول‬‫عليه‬.
‫الغائية‬:‫التغلب‬‫و‬ ‫الكمال‬‫و‬ ‫التميز‬‫و‬ ‫ذاته‬ ‫لتحقيق‬ ‫يسعى‬ ‫الفرد‬‫على‬‫النفص‬ ‫مشاعر‬،‫العجز‬‫و‬‫اله‬ ‫هي‬ ‫الغاية‬ ‫اعتبر‬‫و‬‫له‬ ‫النهائي‬ ‫دف‬
‫وهي‬‫الساس‬‫الموحد‬،‫للشخصية‬‫مشاعر‬ ‫على‬ ‫ة‬‫للسيطر‬ ‫الشعورية‬ ‫خطط‬ ‫بوجود‬ ‫وذلك‬‫العجز‬.
‫االهتمام‬‫االجتماعي‬:‫يظهر‬،‫باآلخرين‬ ‫الفرد‬ ‫عالقة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االجتماعي‬ ‫االهتمام‬‫أنه‬‫و‬‫السوياء‬ ‫بين‬ ‫ق‬‫فر‬ ‫ال‬‫العصاب‬‫و‬‫يين‬‫في‬
‫ان‬‫و‬‫العد‬.‫أن‬‫و‬‫لألشخاص‬ ‫اجتماعية‬ ‫أهداف‬ ‫وجود‬ ‫هو‬ ‫المجموعتين‬ ‫بين‬ ‫ق‬‫الفر‬،‫السوياء‬‫يعني‬ ‫مما‬‫ان‬‫و‬‫العد‬ ‫تهذيب‬‫وتوجيه‬‫ليأخذ‬
‫اجتماعيا‬ ‫شكال‬‫فيما‬ ،‫ال‬‫و‬‫مقب‬‫بشكل‬ ‫ان‬‫و‬‫العد‬ ‫يمارس‬‫العصابيين‬ ‫عند‬ ‫صريح‬.
‫أسلوب‬‫الحياة‬:‫المبدأ‬ ‫هو‬ ‫الحياة‬ ‫أسلوب‬‫الساسي‬‫الشخص‬ ‫تفرد‬ ‫لنا‬ ‫يفسر‬ ‫الذي‬ ‫المبدأ‬ ‫فهو‬ ‫آدلر‬ ‫عند‬ ‫الفردي‬.‫ينش‬‫السلوب‬ ‫هذا‬ ‫أ‬
‫الطفل‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫الولى‬ ‫ات‬‫و‬‫سن‬ ‫الربع‬ ‫الي‬‫و‬‫ح‬ ‫في‬ ‫أي‬ ‫ة‬‫المبكر‬ ‫الطفولة‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬‫اع‬‫و‬‫أن‬‫و‬‫ع‬ ‫الطفل‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬ ‫ات‬‫ر‬‫الخب‬‫لى‬،‫اع‬‫و‬‫أن‬‫مثل‬
‫ات‬‫ر‬‫خب‬ ‫اختالف‬ ‫ويكمن‬ ،‫حاجاته‬ ‫إشباع‬ ‫على‬ ‫يعمل‬ ‫فيها‬ ‫العجز‬ ‫أو‬ ‫بالنقص‬ ‫بها‬ ‫يشعر‬ ‫التي‬ ‫اته‬‫ر‬‫خب‬‫ا‬‫ل‬‫طفال‬‫اخ‬ ‫بسبب‬‫ظروف‬ ‫تالف‬
‫حياتهم‬.

10. ‫للنظرية‬ ‫الساسية‬ ‫المفاهيم‬
‫الميالد‬ ‫ترتيب‬:‫إن‬‫يؤدي‬ ‫الدة‬‫و‬‫ال‬ ‫عند‬ ‫الطفل‬ ‫تسلسل‬‫إلى‬‫ال‬ ‫شخصية‬ ‫من‬ ‫الصفات‬‫و‬ ‫الخصائص‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫انسحاب‬‫مما‬ ‫فرد‬
‫طابعا‬ ‫لها‬ ‫وتعطي‬ ‫ها‬‫غير‬ ‫عن‬ ‫ها‬‫تميز‬ً‫ا‬‫ز‬‫ممي‬،‫يختلف‬‫احد‬‫و‬‫ال‬ ‫البيت‬ ‫داخل‬ ‫وآخر‬ ‫طفل‬ ‫بين‬‫ة‬‫السر‬‫و‬‫ي‬ ‫فقد‬ ،‫احدة‬‫و‬‫ال‬‫الطفل‬ ‫على‬ ‫ظهر‬
‫منها‬ ‫الصفات‬ ‫بعض‬ ‫الول‬‫النانية‬‫الحسد‬‫و‬‫التكالية‬‫و‬‫على‬ ‫سلوكه‬ ‫فرض‬ ‫في‬ ‫القوة‬ ‫استخدام‬‫و‬ ،‫اآلخرين‬ ‫الخوة‬.
‫ات‬‫ر‬‫خب‬‫الطفولة‬:‫اهتم‬ ‫لقد‬‫أدلر‬‫يعيشها‬ ‫التي‬ ‫الحياة‬ ‫بأنماط‬،‫الفرد‬‫شخصية‬ ‫في‬ ‫ة‬‫كبير‬ ‫آثار‬ ‫عليها‬ ‫وعلق‬‫ال‬،‫فرد‬‫في‬ ‫سيما‬ ‫ال‬‫و‬
‫ها‬‫اعتبر‬ ‫التي‬ ‫الطفل‬ ‫حياة‬ ‫من‬ ‫ة‬‫المبكر‬ ‫ات‬‫و‬‫السن‬‫أدلر‬‫الطفل‬ ‫تعد‬ ‫التي‬ ‫ات‬‫ر‬‫المؤث‬ ‫من‬‫لتخاذ‬‫أ‬‫سلوب‬‫ومن‬ ،‫خاطئ‬ ‫حياة‬‫هذه‬
‫امل‬‫و‬‫الع‬:
‫الناحية‬‫العقلية‬‫و‬ ‫الجسمية‬:‫فقد‬‫أشار‬‫آ‬‫دلر‬‫إلى‬‫الطفال‬ ‫أن‬‫لديهم‬ ‫الذين‬‫أي‬‫ب‬ ‫ن‬‫يشعرو‬ ‫عقلية‬ ‫أو‬ ‫جسمية‬ ‫إعاقة‬‫ليس‬ ‫أنهم‬
‫ويش‬ ‫يوجههم‬ ‫من‬ ‫لهم‬ ‫توفر‬ ‫إذا‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫الفئة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫أضاف‬‫و‬ ،‫ومشاكلها‬ ‫الحياة‬ ‫اجهة‬‫و‬‫م‬ ‫على‬ ‫ة‬‫القدر‬ ‫لديهم‬‫فهم‬ ‫جعهم‬
‫إلى‬ ‫ضعفهم‬ ‫وتحويل‬ ‫التعويض‬ ‫على‬ ‫ن‬‫قادرو‬‫قوة‬.
‫الطفل‬‫المدلل‬:‫أشار‬ ‫فقد‬‫أدلر‬‫إ‬‫لى‬‫من‬ ‫الفئة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬‫الطفال‬‫الشعور‬ ‫لديهم‬ ‫ينمو‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫المدللين‬‫اال‬،‫جتماعي‬
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫ن‬‫يصبحو‬ ‫وقد‬ً‫ا‬‫أشخاص‬‫من‬ ‫ن‬‫يتوقو‬ ‫ديكتاتوريين‬‫المجتمع‬ ‫أو‬ ‫اآلخرين‬‫عامة‬ ‫بصفة‬‫أن‬‫ر‬ ‫يلبي‬‫غباتهم‬‫النانية‬
‫حول‬ ‫ة‬‫المتمركز‬‫اتهم‬‫و‬‫ذ‬.
‫الطفل‬‫المهمل‬:‫فقد‬‫أشار‬‫أ‬‫دلر‬‫أ‬‫الطفال‬ ‫ن‬‫ومج‬ ‫منحرفين‬ ‫ن‬‫يصبحو‬ ‫قد‬ ‫الطفولة‬ ‫في‬ ‫سيئة‬ ‫معاملة‬ ‫ن‬‫يعاملو‬ ‫الذين‬‫أعداء‬‫و‬ ‫رمين‬
‫االنتقام‬ ‫في‬ ‫غبة‬‫الر‬ ‫لديهم‬ ‫ويتولد‬ ‫الرشد‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫وذلك‬ ‫المجتمع‬.

11. ‫افق‬‫و‬‫الت‬ ‫سوء‬ ‫طبيعة‬
‫إن‬‫عملية‬‫التطور‬ً‫ا‬‫سيئ‬ ‫أم‬ ً‫ا‬‫جيد‬ ‫الفرد‬ ‫سلوك‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫ما‬ ‫تقرر‬ ‫االجتماعي‬‫و‬ ‫النفسي‬.‫أن‬‫و‬‫افق‬‫و‬‫الت‬ ‫سوء‬(‫التكيف‬ ‫عدم‬)‫حسب‬ ‫فسر‬
‫في‬ ‫آدلر‬ ‫منهجية‬‫تعريفه‬‫للعصاب‬.
‫فكل‬‫عصاب‬،‫ق‬‫بالتفو‬ ‫الشعور‬ ‫لكسب‬ ‫محاولة‬ ‫في‬ ‫النقص‬ ‫مشاعر‬ ‫من‬ ‫النفس‬ ‫لتحرير‬ ‫محاولة‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫فهمه‬ ‫يمكن‬‫فا‬‫لشخص‬‫القل‬
‫يسعى‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫عزيمة‬‫لحتمالية‬‫ممكنه‬ ‫حلول‬ ‫ليجاد‬ ‫التحرك‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ،‫المعركة‬ ‫كسب‬.‫مث‬‫هذا‬ ‫ل‬
‫هدف‬ ‫نحو‬ ‫وموجه‬ ‫مقصود‬ ‫سلوك‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫آدلر‬ ‫أشار‬ ‫وقد‬ ،‫الخاصة‬ ‫اته‬‫ر‬‫قد‬ ‫في‬ ‫الثقة‬ ‫لديه‬ ‫ليس‬ ‫الشخص‬.‫ا‬ ‫فالسلوك‬‫له‬ ‫لسيء‬
‫الطفال‬ ‫أن‬ ‫وجد‬ ‫وقد‬ ،‫أهداف‬‫سيئين‬‫بهم‬ ‫المحيطين‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫التشجيع‬ ‫ا‬‫و‬‫فقد‬ ‫أطفال‬ ‫هم‬ ‫السلوك‬.
‫نظرية‬‫يلي‬ ‫فيما‬ ‫العصاب‬ ‫حول‬ ‫آدلر‬:
1-‫وجود‬‫الذات‬ ‫حول‬ ‫الفرد‬ ‫لدى‬ ‫خاطئ‬ ‫اعتقاد‬،‫العالم‬‫و‬‫خاطئة‬ ‫أهداف‬ ‫لديه‬ ‫الفرد‬ ‫ن‬‫لكو‬ ‫وهذا‬‫أسلوب‬‫و‬‫خاطئ‬ ‫حياة‬.
2-‫الفرد‬‫ذاته‬ ‫عن‬ ‫اعتقاده‬ ‫حماية‬ ‫بهدف‬ ‫الشاذ‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أشكال‬ ‫إلى‬ ‫يلجأ‬ ‫سوف‬.
3-‫مثل‬‫بمقابلتها‬ ‫ينجح‬ ‫لن‬ ‫سوف‬ ‫بأنه‬ ‫بخاللها‬ ‫يشعر‬ ‫اقف‬‫و‬‫بم‬ ‫الفرد‬ ‫اجه‬‫و‬‫ي‬ ‫عندما‬ ‫تحدث‬ ‫الحماية‬ ‫هذه‬.
4-‫ي‬‫البشر‬ ‫الجنس‬ ‫باالعتبار‬ ‫يأخذ‬ ‫أن‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ ‫ذاته‬ ‫حول‬ ً‫ا‬‫ز‬‫متمرك‬ ‫الفرد‬ ‫ن‬‫كو‬ ‫من‬ ‫يتألف‬ ‫الخطأ‬.
5-‫الفرد‬‫العمليات‬ ‫لهذه‬ ً‫ا‬‫اعي‬‫و‬‫و‬ ً‫ا‬‫مدرك‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫ال‬.

12. ‫ال‬ ‫انب‬‫و‬‫الج‬‫العالج‬ ‫في‬ ‫عليها‬ ‫ركز‬ ‫التي‬ ‫ساسية‬
-‫عدم‬‫على‬ ‫التركيز‬ ‫بل‬ ،‫الجنس‬ ‫أو‬ ‫ائز‬‫ر‬‫بالغ‬ ‫االهتمام‬‫ة‬‫السر‬ ‫ديناميكيات‬‫ومركز‬‫أخ‬ ‫بين‬ ‫المسترشد‬‫وته‬‫أبويه‬‫و‬.
-‫م‬‫ساعدة‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ،‫النقص‬ ‫عقدة‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫على‬ ‫العميل‬‫ة‬‫إثار‬‫لدى‬ ‫التحدي‬ ‫ميكانزمات‬‫المستر‬،‫شد‬
‫ذ‬ ‫الستعادة‬ ‫فعل‬ ‫كردة‬ ‫التعويض‬ ‫الت‬‫و‬‫بمحا‬ ‫للقيام‬ ‫االضطهاد‬‫و‬ ‫بالحرمان‬ ‫ه‬‫شعور‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫ودفع‬‫اته‬.
-‫العمل‬‫مساعدة‬ ‫على‬‫في‬ ‫المسترشد‬‫تصحيح‬‫أسلوب‬‫بتأكي‬ ‫ة‬‫المبكر‬ ‫ات‬‫ر‬‫الخب‬‫و‬ ‫الخاطئ‬ ‫الحياة‬ ‫ونمط‬‫لدى‬ ‫ما‬ ‫د‬
‫من‬ ‫الفرد‬‫إمكانيات‬‫إلى‬ ‫الثقة‬ ‫عادة‬‫ا‬‫و‬ ‫ات‬‫ر‬‫وقد‬،‫المسترشد‬‫فالشجاعة‬‫االجتماعي‬ ‫العطاء‬‫و‬‫التف‬ ‫ثمار‬ ‫هما‬‫كير‬
‫العقالني‬‫و‬ ‫المنطقي‬.
-‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ً‫ال‬‫طف‬ ‫المسترشد‬‫فإن‬‫أدلر‬‫عالج‬ ‫إلى‬ ‫يلجأ‬ ‫كان‬‫البوين‬‫ب‬ ‫االجتماع‬‫و‬ ‫المربين‬‫و‬ ‫المدربين‬‫و‬‫أن‬ ‫قبل‬ ‫هم‬
‫الطفل‬ ‫يعالج‬.
-‫إن‬‫عند‬ ‫العالج‬ ‫مفهوم‬‫أدلر‬‫جعل‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫يقوم‬‫يهرب‬ ‫المسترشد‬‫ال‬ ‫عملية‬ ‫وبالتالي‬ ‫الالشعور‬ ‫إلى‬‫بل‬ ،‫كبت‬
‫يجعل‬ ‫كان‬‫ما‬ ‫اجه‬‫و‬‫ي‬ ‫المسترشد‬‫االندماج‬ ‫على‬ ‫ويساعده‬ ‫به‬ ‫يشعر‬‫بالمجتمع‬‫ليشعر‬ ‫اقع‬‫و‬‫ال‬‫و‬ ،‫المس‬‫أن‬ ‫ترشد‬‫هناك‬
‫اقع‬‫و‬‫ال‬‫و‬ ‫المجتمع‬ ‫لقيم‬ ‫نظرية‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫تشويه‬.

13. ‫أدلر‬ ‫استخدمها‬ ‫التي‬ ‫العالجية‬ ‫الطرق‬
‫لقد‬‫استخدم‬‫أدلر‬‫ال‬ ‫الساليب‬ ‫ومن‬ ،‫معها‬ ‫تعامل‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬ ‫معالجة‬ ‫في‬ ‫العالجية‬ ‫الساليب‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫عدد‬‫ركزت‬ ‫تي‬
‫نظريته‬ ‫عليها‬:
1-‫اتيجة‬‫ر‬‫است‬‫العالقة‬(‫بين‬‫المعالج‬‫و‬ ‫المسترشد‬.)
2-‫أسلوب‬‫المقارنة‬.
3-‫منها‬ ‫ق‬‫طر‬ ‫عدة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الحياة‬ ‫نمو‬ ‫اكتشاف‬-‫الحالم‬ ‫تحليل‬-‫و‬ ‫الطفولة‬ ‫ات‬‫ر‬‫وخب‬ ‫الميالد‬ ‫ترتيب‬‫استدعاء‬
‫ات‬‫ر‬‫الخب‬‫و‬ ‫الذكريات‬.
1-‫العالقة‬ ‫اتيجية‬‫ر‬‫است‬:‫ة‬‫فكر‬ ‫أدلر‬ ‫رفض‬‫وكذلك‬ ،‫المغناطيسي‬ ‫التنويم‬‫الحرية‬ ‫أعطى‬‫الكاملة‬‫المست‬‫رشد‬‫عملية‬ ‫في‬
‫اعتبر‬ ‫وكذلك‬ ،‫العالج‬ ‫غرفة‬ ‫في‬ ‫التجول‬‫و‬ ‫الوقوف‬ ‫أو‬ ،‫الجلوس‬‫أدلر‬‫اس‬ ‫محاولة‬ ‫هو‬ ‫المغناطيسي‬ ‫التنويم‬‫تخدمها‬
‫مع‬ ‫استخدامه‬ ‫تم‬ ‫أسلوب‬ ‫أو‬‫ال‬‫مسترشد‬‫حتى‬‫يعفي‬‫الذاتي‬ ‫االتجاه‬‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫المسؤوليات‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫من‬‫وقد‬ ،
‫اعتقد‬‫أدلر‬‫أوضح‬ ‫الحياة‬ ‫جعل‬ ‫هي‬ ‫المرشد‬ ‫مسؤولية‬ ‫أن‬‫للمسترشد‬.
2-‫المقارنة‬ ‫أسلوب‬:‫ال‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫نفسه‬ ‫وضع‬ ‫المعالج‬ ‫يستطيع‬ ‫السلوب‬ ‫هذا‬‫مسترشد‬‫ه‬ ‫ما‬ ‫ويسأل‬ ،‫الهداف‬ ‫ي‬
‫الشخص‬ ‫طريقة‬ ‫نفس‬ ‫استخدام‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫عنها‬ ‫البحث‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫التي‬.‫الم‬ ‫حياة‬ ‫أسلوب‬ ‫يتوقع‬‫سترش‬‫د‬.‫ومن‬
‫االجتماعية‬ ‫العالقات‬ ‫في‬ ‫يخص‬ ‫ما‬ ‫أيضا‬ ‫المقارنة‬ ‫أسلوب‬ ‫مظاهر‬‫و‬ ‫للمسترشد‬‫نش‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫اضحا‬‫و‬ ‫يظهر‬‫اطاته‬
‫االجتماعية‬ ‫العالقات‬ ‫في‬ ‫يكرسه‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬‫و‬ ،‫الدينية‬‫و‬ ‫اليومية‬.

14. ‫العالجية‬ ‫ق‬‫الطر‬ ‫من‬
3-‫اكتشاف‬‫العميل‬ ‫عند‬ ‫الحياة‬ ‫نمط‬:‫عند‬ ‫الحياة‬ ‫نمط‬ ‫اكتشاف‬‫ال‬‫مسترشد‬‫منها‬ ‫ق‬‫طر‬ ‫بعدة‬:
-‫تحليل‬‫الحلم‬:‫عليه‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫التي‬ ‫االتجاهات‬‫و‬ ‫للخطط‬ ‫انفعاليا‬ ‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫تك‬ ‫إال‬ ‫ليست‬ ‫الحالم‬ ‫أن‬ ‫ادلر‬ ‫فيقول‬‫في‬ ‫سلوكه‬ ‫ا‬
‫حالة‬‫اليقظة‬.‫بينما‬‫عملية‬ ‫هو‬ ‫الحالم‬ ‫من‬ ‫الغاية‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ى‬‫ير‬‫إشباع‬‫الفرد‬ ‫غبات‬‫ر‬‫المكبوتة‬.
-‫الميالد‬ ‫ترتيب‬:‫إن‬‫الف‬ ‫شخصية‬ ‫من‬ ‫الصفات‬‫و‬ ‫الخصائص‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫انسحاب‬ ‫الي‬ ‫يؤدي‬ ‫الدة‬‫و‬‫ال‬ ‫عند‬ ‫الطفل‬ ‫تسلسل‬‫مما‬ ‫رد‬
‫ها‬‫تميز‬‫احد‬‫و‬‫ال‬ ‫البيت‬ ‫داخل‬ ‫وآخر‬ ‫طفل‬ ‫بين‬ ‫يختلف‬ ً‫ا‬‫ز‬‫ممي‬ ‫طابعا‬ ‫لها‬ ‫وتعطي‬ ‫ها‬‫غير‬ ‫عن‬‫ة‬‫السر‬‫و‬‫الو‬‫فقد‬ ،‫احدة‬
‫يظهر‬‫منها‬ ‫الصفات‬ ‫بعض‬ ‫الول‬ ‫الطفل‬ ‫على‬‫النانية‬‫الحسد‬‫و‬‫التكالية‬‫و‬‫فرض‬ ‫في‬ ‫القوة‬ ‫استخدام‬‫و‬ ،‫سلوكه‬
‫الخرين‬ ‫الخوة‬ ‫على‬.
-‫ات‬‫ر‬‫خب‬‫الطفولة‬:‫اهتم‬ ‫لقد‬‫أدلر‬‫الف‬ ‫شخصية‬ ‫في‬ ‫ة‬‫كبير‬ ‫آثار‬ ‫عليها‬ ‫وعلق‬ ‫الفرد‬ ‫يعيشها‬ ‫التي‬ ‫الحياة‬ ‫بأنماط‬‫في‬ ‫سيما‬ ‫ال‬‫و‬ ‫رد‬
‫ات‬‫و‬‫السن‬‫ها‬‫اعتبر‬ ‫التي‬ ‫الطفل‬ ‫حياة‬ ‫من‬ ‫ة‬‫المبكر‬‫آدلر‬‫التخاذ‬ ‫الطفل‬ ‫تعد‬ ‫التي‬ ‫ات‬‫ر‬‫المؤث‬ ‫من‬‫أسلوب‬‫حياة‬
‫خاطئ‬‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬ ،:
1-‫الناحية‬‫العقلية‬‫و‬ ‫الجسمية‬:‫فقد‬‫أشار‬‫أ‬‫دلر‬‫إلى‬‫الطفال‬ ‫أن‬‫لديهم‬ ‫الذين‬‫أي‬‫عق‬ ‫أو‬ ‫جسمية‬ ‫إعاقة‬‫لية‬
‫ن‬‫يشعرو‬‫م‬ ‫الفئة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫أضاف‬‫و‬ ،‫ومشاكلها‬ ‫الحياة‬ ‫اجهة‬‫و‬‫م‬ ‫على‬ ‫ة‬‫القدر‬ ‫لديهم‬ ‫ليس‬ ‫بأنهم‬‫الناس‬ ‫ن‬
‫إذا‬‫قوة‬ ‫إلى‬ ‫ضعفهم‬ ‫وتحويل‬ ‫التعويض‬ ‫على‬ ‫ن‬‫قادرو‬ ‫فهم‬ ‫ويشجعهم‬ ‫يوجههم‬ ‫من‬ ‫لهم‬ ‫توفر‬.
2-‫الطفل‬‫المدلل‬:‫أشار‬ ‫فقد‬‫إلى‬ ‫أدلر‬‫من‬ ‫الفئة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬‫الطفال‬‫ل‬ ‫ينمو‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫المدللين‬‫ديهم‬
،‫االجتماعي‬ ‫الشعور‬‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫ن‬‫يصبحو‬ ‫وقد‬ً‫ا‬‫أشخاص‬‫من‬ ‫ن‬‫يتوقو‬ ‫ديكتاتوريين‬‫اآلخري‬‫ن‬‫أ‬‫و‬
‫بصفة‬ ‫المجتمع‬‫عامة‬‫أن‬‫غباتهم‬‫ر‬ ‫يلبي‬‫النانية‬‫اتهم‬‫و‬‫ذ‬ ‫حول‬ ‫ة‬‫المتمركز‬.
3-‫الطفل‬‫المهمل‬:‫فقد‬‫أشار‬‫أ‬‫دلر‬‫أ‬‫الطفال‬ ‫ن‬‫يصبحو‬ ‫قد‬ ‫الطفولة‬ ‫في‬ ‫سيئة‬ ‫معاملة‬ ‫ن‬‫يعاملو‬ ‫الذين‬‫ن‬
‫منحرفين‬‫ومجرمين‬،‫المجتمع‬ ‫أعداء‬‫و‬‫االنتقام‬ ‫في‬ ‫غبة‬‫الر‬ ‫لديهم‬ ‫ويتولد‬ ‫الرشد‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫وذلك‬.

15. ‫أدلر‬ ‫عند‬ ‫االرشادي‬ ‫الجانب‬
‫إ‬‫اإلرشاد‬ ‫ن‬‫عند‬‫آدلر‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫المسترشد‬ ‫لدى‬ ‫والمفاهيم‬ ‫األهداف‬ ‫تغيير‬ ‫إلى‬ ‫يسعى‬:
1-‫تقليل‬‫عن‬ ‫السلبية‬ ‫أحكامه‬‫نفسه‬.
2-‫سلوكه‬ ‫يوجه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫جديدة‬ ‫أهداف‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫ومساعدته‬ ‫لألحداث‬ ‫إدراكاته‬ ‫تصحيح‬‫إليها‬.
3-‫أهمية‬ ‫األهداف‬ ‫وهوأكثر‬ ‫الفرد‬ ‫داخل‬ ‫اإلجتماعي‬ ‫االهتمام‬ ‫تنمية‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫العالج‬ ‫ويتم‬:
1)‫بالمسترشد‬ ‫طيبة‬ ‫عالقة‬ ‫تكوين‬
2)‫الكشف‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫حياته‬ ‫حركة‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫وكيف‬ ‫وأهدافه‬ ‫المسترشد‬ ‫حياة‬ ‫أسلوب‬ ‫عن‬:
-‫البحث‬‫األسرية‬ ‫ظروفه‬ ‫في‬‫أثناء‬‫طفولته‬
-‫التعرف‬‫مرت‬ ‫التي‬ ‫باألحداث‬ ‫تتعلق‬ ‫والتي‬ ‫للمسترشد‬ ‫المبكرة‬ ‫الذكريات‬ ‫على‬‫حيث‬ ،‫به‬‫يتعامل‬‫المعا‬‫لج‬‫ون‬‫األدلريون‬
‫مع‬
‫الذكريات‬‫قصة‬ ‫يفهم‬ ‫فإنه‬ ‫الذكريات‬ ‫تلك‬ ‫المعالج‬ ‫فهم‬ ‫وإذا‬ ‫إسقاطات‬ ‫أنها‬ ‫على‬‫المريض‬ ‫حياة‬.
3)‫المسترشد‬ ‫بدفع‬ ‫التوجيه‬ ‫إعادة‬‫ليعرف‬‫أ‬ ‫المسترشد‬‫التوجيه‬ ‫عملية‬ ‫وتتم‬ ‫مصلحته‬ ‫من‬ ‫التغير‬ ‫ن‬‫إ‬‫االستبصا‬ ‫لى‬‫ر‬.

16. ‫أدلر‬ ‫نظرية‬ ‫خالصة‬
1-‫أكد‬‫أدلر‬‫وحدة‬ ‫على‬‫الشخصية‬.
2-‫الفرد‬ ‫عالقة‬ ‫وخاصة‬ ‫الفرد‬ ‫سلوك‬ ‫تحدد‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫أنها‬‫و‬ ‫االجتماعية‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫أهمية‬ ‫بين‬،‫الديه‬‫و‬‫ب‬‫ائد‬‫ز‬‫ال‬ ‫فالتدليل‬
‫الهمال‬‫و‬‫مشاعر‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬‫النقص‬.
3-‫لسلوك‬ ‫المحركة‬ ‫القوة‬ ‫يعتبر‬ ‫القصور‬‫و‬ ‫بالعجز‬ ‫االنسان‬ ‫شعور‬ ‫إن‬ ‫وضح‬،‫النسان‬‫تدفعه‬ ‫حيث‬‫إلى‬‫ى‬‫مستو‬ ‫تحديد‬
‫من‬‫يسعى‬ ‫الطموح‬‫تحقيقه‬ ‫إلى‬.
4-‫أى‬‫ر‬‫أدلر‬‫أن‬‫الحالم‬‫الفرد‬ ‫مشكالت‬ ‫لحل‬ ‫محاولة‬،‫اليومية‬‫تفسير‬ ‫بين‬ ‫التكامل‬ ‫تحقيق‬ ‫ة‬‫ضرور‬ ‫على‬ ‫أكد‬ ‫لهذا‬
‫الحالم‬‫الشخصية‬ ‫وفهم‬‫ككل‬.

17. ‫النظرية‬ ‫تقييم‬
(‫عليها‬ ‫وما‬ ‫لها‬ ‫ما‬)
‫إيجابيات‬‫النظرية‬:
1-‫مفاهيم‬‫الفهم‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫فرويد‬ ‫ية‬‫ر‬‫نظ‬ ‫من‬ ‫أسهل‬ ‫يته‬‫ر‬‫نظ‬‫وقد‬ ،‫التطبيق‬‫و‬‫ح‬ ‫فرويد‬ ‫انتقدها‬‫علم‬ ‫أن‬ ‫قال‬ ‫يث‬
‫النفس‬‫في‬ ً‫ا‬‫مفرط‬ ‫كان‬ ‫الفردي‬‫التبسيط‬.
2-‫ته‬‫ر‬‫نظ‬‫األنا‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫إلى‬ ‫األعلى‬ ‫األنا‬‫و‬ ‫الهو‬ ‫من‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫حولت‬ ‫الذات‬ ‫إلى‬.
3-‫كانت‬‫اإلنساني‬‫و‬ ‫النفسي‬ ‫التحليل‬ ‫العلماء‬ ‫بعض‬ ‫أفكار‬ ‫على‬ ‫نسبيا‬ ‫ة‬‫ر‬‫مؤث‬.
‫سلبيات‬‫النظرية‬:
1-‫التركيز‬‫اإلنساني‬ ‫للنمو‬ ‫كأساس‬ ‫إليهما‬ ‫النظر‬‫و‬ ‫ان‬‫و‬‫العد‬‫و‬ ‫النقص‬ ‫مشاعر‬ ‫على‬ ‫الشديد‬.
2-‫االعتماد‬‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫العامة‬ ‫المالحظات‬ ‫على‬ ‫الكبير‬‫اليومي‬‫ة‬.
‫على‬ ‫ية‬‫ر‬‫النظ‬ ‫تطبيق‬‫أ‬‫شعبنا‬ ‫بناء‬‫الفلسطيني‬
1-‫النظر‬ ‫عند‬ ‫العالج‬ ‫هدف‬ ‫تحديد‬ ‫المرشد‬ ‫يستطيع‬‫إلى‬‫وطفولته‬ ‫المسترشد‬ ‫حياة‬،‫ل‬ ‫الحالة‬ ‫يخ‬‫ر‬‫تا‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫وقد‬‫ه‬
‫األ‬ ‫الدور‬‫معها‬ ‫للتعامل‬ ‫ى‬‫أخر‬ ‫ية‬‫ر‬‫نظ‬ ‫اختيار‬ ‫في‬ ‫كبر‬.
2-‫أل‬ ‫تعرضت‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫مع‬ ‫ية‬‫ر‬‫النظ‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التعامل‬ ‫نستطيع‬‫العالج‬ ‫ق‬‫طر‬ ‫وتطبيق‬ ‫مأساوية‬ ‫حداث‬
‫عليهم‬.
3-‫المرضي‬ ‫يخها‬‫ر‬‫وتا‬ ‫الحالة‬ ‫وفهم‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫في‬ ‫تساعدنا‬.

18. ‫اجع‬‫ر‬‫الم‬
‫إلكترونية‬ ‫اجع‬‫ر‬‫م‬:
1-،‫ي‬‫سر‬‫إ‬‫العالجي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ،‫جالل‬.‫ط‬2.‫الكتب‬ ‫عالم‬.‫ة‬‫القاهر‬.2000
2-‫الزيود،نادر‬.‫ال‬ ‫نظريات‬‫النفسي‬ ‫العالج‬‫و‬ ‫رشاد‬.‫ط‬1.‫دار‬‫الفكر‬.‫عمان‬.1998.
-3‫أدل‬‫ر‬.،‫ى‬‫بسر‬ ‫نجيب‬ ‫عادل‬ ‫ترجمة‬‫الحياة‬ ‫معنى‬.‫للثقافة‬ ‫العلى‬ ‫المجلس‬.‫ة‬‫القاهر‬.2005.
4-‫العلي‬ ‫طلحة‬.‫الفردي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫نظرية‬ ‫ملخص‬‫أل‬‫ي‬‫أدلر‬ ‫فرد‬
-5‫أ‬‫ل‬‫ي‬‫فرد‬‫أدل‬‫ر‬.‫ويكيبيديا‬(‫ة‬‫الحر‬ ‫الموسوعة‬.)