يشكل الأشخاص المسنون، وخاصة بعد 70 عامًا، الفئة الأكثر هشاشة تجاه الإصابة بالفيروس التاجي. وبالتالي فإن حمايتهم هي أولوية قصوى ولكن الأمر يحمل في طياته تحد مزدوج: الاحترام المطلق للحجر مع الحفاظ على القدرات العضلية قدر الإمكان من خلال التمارين البدنية. وبالتالي ، من الضروري مكافحة الخمول البدني وعدم الحركة والضغط النفسي الذي يمكن أن يؤدي إلى فك ارتباط الـشخص المسن مع احتياجاته اليومية ، الأمر الذي قد يدخله في دوامة ضارة: نقص التغذية وإضعاف الكتلة العضلية و نقص في قدرات القلب و الجهاز التنفسي ، وتفاقم الأمراض الموجودة ، والاكتئاب ،الأمر الذي قد يقود في الأخير إلى فقدان الاستقلالية لداك فإن إتباع أسلوب حياة صحي والحفاظ على الصحة العامة أثناء هذا الحجر ضروري ليس فقط لمواجهة العدوى وربما المرض ولكن أيضًا لتفادي الضعف الدائم و تدهور الصحة العامة. Compte tenu de l’affaiblissement progressif des facultés propres au vieillissement, la personne âgée (et/ou son entourage) doit veiller à ne pas diminuer sa consommation alimentaire habituelle, en incluant une bonne ration de protéines, bien boire (1,7 litre par jour en moyenne), exercer des activités physiques et dominer ses angoisses face à l’épidémie du coronavirus au Maroc
يشكل الأشخاص المسنون، وخاصة بعد 70 عامًا، الفئة الأكثر هشاشة تجاه الإصابة بالفيروس التاجي. وبالتالي فإن حمايتهم هي أولوية قصوى ولكن الأمر يحمل في طياته تحد مزدوج: الاحترام المطلق للحجر مع الحفاظ على القدرات العضلية قدر الإمكان من خلال التمارين البدنية. وبالتالي ، من الضروري مكافحة الخمول البدني وعدم الحركة والضغط النفسي الذي يمكن أن يؤدي إلى فك ارتباط الـشخص المسن مع احتياجاته اليومية ، الأمر الذي قد يدخله في دوامة ضارة: نقص التغذية وإضعاف الكتلة العضلية و نقص في قدرات القلب و الجهاز التنفسي ، وتفاقم الأمراض الموجودة ، والاكتئاب ،الأمر الذي قد يقود في الأخير إلى فقدان الاستقلالية لداك فإن إتباع أسلوب حياة صحي والحفاظ على الصحة العامة أثناء هذا الحجر ضروري ليس فقط لمواجهة العدوى وربما المرض ولكن أيضًا لتفادي الضعف الدائم و تدهور الصحة العامة. Compte tenu de l’affaiblissement progressif des facultés propres au vieillissement, la personne âgée (et/ou son entourage) doit veiller à ne pas diminuer sa consommation alimentaire habituelle, en incluant une bonne ration de protéines, bien boire (1,7 litre par jour en moyenne), exercer des activités physiques et dominer ses angoisses face à l’épidémie du coronavirus au Maroc