ستة أسباب جوهرية وراء فشل إدارات العلاقات العامة في أداء رسالتها

1. ‫تفشل‬ ‫متى‬
‫العالقات‬ ‫إدارات‬
‫العامة‬
‫مهمتها‬ ‫في‬!!

2. ‫دور‬ ‫أهمية‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
‫في‬ ‫العامة‬ ‫العالقات‬
‫أن‬ ‫إال‬ ‫والمنظمات‬ ‫المنشآت‬
‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫أسباب‬ ‫هناك‬
‫فكثير‬ ،‫دورها‬ ‫تراجع‬‫من‬
‫اقسام‬‫العامة‬ ‫العالقات‬
‫مهمتها‬ ‫أداء‬ ‫في‬ ‫تفشل‬
‫مما‬ ‫الصحيح‬ ‫بالشكل‬
‫دور‬ ‫على‬ ‫سلبا‬ ‫ينعكس‬
‫إبراز‬ ‫في‬ ‫المؤسسة‬
‫مع‬ ‫والتعامل‬ ‫جهودها‬
‫الداخلي‬ ‫جمهورها‬
‫والخارجي‬

3. 1.
‫ال‬ ‫التنفيذيين‬ ‫كبار‬
‫بدور‬ ‫يؤمنون‬‫العالق‬‫ات‬
‫العامة‬‫وبالتالي‬‫جل‬ ‫يجعلون‬
‫مجرد‬ ‫جهودها‬‫دعاية‬
‫مسئولي‬‫بأه‬ ‫يعترفون‬ ‫ال‬ ‫الشركات‬‫مية‬
‫العامة‬ ‫العالقات‬‫مجرد‬ ‫أنها‬ ‫يعتقدون‬
‫القطاعات‬ ‫في‬ ‫للمعامالت‬ ‫تخليص‬
‫العامة‬.

4. 2.‫غير‬‫المتخصصين‬
‫يديرون‬‫العالقات‬‫العامة‬
‫اآلخر‬ ‫والصنف‬:‫صغار‬‫السن‬‫لد‬ ‫ممن‬
‫الكتاب‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫في‬ ‫الخبرة‬ ‫يملكون‬‫ة‬
‫لوسائل‬‫النشرات‬ ‫وتحرير‬ ‫االعالم‬‫والبي‬‫انات‬
‫التحرير‬ ‫مهارات‬ ‫يجيدون‬ ‫وال‬‫وصياغة‬
‫العامة‬ ‫للعالقات‬ ‫االستراتيجيات‬
‫نمطين‬‫هم‬ ‫العامة‬ ‫العالقات‬ ‫مسئولي‬ ‫من‬:
‫ذوي‬‫العامة‬ ‫للعالقات‬ ‫الممارسين‬ ‫الخبرة‬
‫وهؤالء‬‫مهارات‬ ‫تطبيق‬ ‫يجيدون‬ ‫ال‬‫العالقات‬
‫التقنيات‬ ‫مع‬ ‫والتعامل‬ ‫العامة‬‫الجديدة‬.

5. 3.
‫الذهاب‬‫الي‬
‫دون‬ ‫الممارسة‬
‫وجود‬‫استراتيجية‬
‫كثيرا‬‫من‬‫مديري‬‫العامة‬ ‫العالقات‬‫لي‬‫س‬
‫لديه‬0‫واضحة‬ ‫اتصال‬ ‫استراتيجية‬
‫متوافقة‬‫مع‬‫أهداف‬‫اإلدارة‬‫العليا‬
0‫للتعامل‬ ‫وخطة‬‫وإدارة‬‫االزمات‬

6. 4-‫عدم‬‫الجمهور‬ ‫تحديد‬

7. 5‫عدم‬‫التجديد‬
‫المحتوى‬ ‫في‬ 5
‫االعتماد‬‫البيانات‬ ‫على‬‫الصحفي‬‫ة‬
‫وعدم‬ ‫والنشرات‬‫االهتمام‬
‫الرقمية‬ ‫بالمنصات‬‫وإطالق‬
‫والتحول‬ ‫الرقمية‬ ‫الحمالت‬‫إلى‬
‫المرئي‬ ‫المحتوى‬‫كالفيديوهات‬
‫ادماج‬ ‫وعدم‬ ،‫جرافيك‬ ‫واإلنفو‬
‫عناصر‬‫الرقمي‬ ‫التسويق‬(‫تسو‬‫يق‬
‫المواقع‬ ‫وتهيئة‬ ‫المحتوى‬‫لمحرك‬‫ات‬
‫والتسويق‬ ،‫البحث‬‫بالبريد‬
‫اإللكتروني‬)

8. 6.
‫النتائج‬ ‫قياس‬ ‫عدم‬
‫في‬‫والمعارض‬ ‫والمؤتمرات‬ ‫الفعاليات‬ ‫تقييم‬‫للخروج‬
‫بنتائج‬‫القادمة‬ ‫المرات‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫وتحسين‬ ‫األخطاء‬ ‫وتدارك‬ ‫أفضل‬.
‫تطبيق‬ ‫عدم‬‫مؤشرات‬‫األداء‬
‫استخدام‬ ‫عدم‬‫من‬ ‫والعائد‬ ‫الرقمية‬ ‫الحمالت‬ ‫قياس‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬ ‫األدوات‬
‫االستثمار‬.