Recomendados
Recomendados
Más contenido relacionado
Similar a V1U1S4LECPPT
Similar a V1U1S4LECPPT (20)
Más de Rakoty CYCS
Más de Rakoty CYCS (20)
V1U1S4LECPPT
- 1. V1U1S4 و الخطية السارة هللا أخبار
- 3. ؟ الوصية ليه 1 . حرية وجود و إختيار وجود برهان الوصية [ منذ البدء تاسست علقة شركة ومحبة مع هللا . والمحبة ال تحي ا إال فى جو من حرية الطرفين . هي تغتذي من هذه الحرية . فل إكراه في ،المحبة وإال صارت عبودية . وهللا أراد من اإلنسان أن يحبه بملء جوارحه ،وكيانه أن يحيا ،ألجله وينمو في الشركة ،معه بملء ارادته وحريته . فإن شاء اإلن سان نما في هذه ،الشركة وإن شاء قطعها مباشرة مع ،هللا ليحيا لنفس ه . ] لإلنسان األرثوذكسية الرؤية ،طرابلسي عدنان ( بيروت : ،النور منشورات 1989 ) ص . 138
- 4. الشجرة هذه .... ًاأمر تعني ًاواحد : اإلنسان حرية إختبار وإرادته
- 5. “ كتدريب لحرية اإلنسان ( على إختيار األفضل لحياته ) ، أعطى هللا اإلنسان نا ًاموس في صورة وصية ” القديس غريغوريوس اللهوتي د مراجعة ،الدهور قصد . د و فلتس موريس جوزيف . موريس عماد ( القاهرة : بانانريون ، 2019 ) ص . 5
- 7. 2 . اإللهية اإلمتيازات حارس الوصية ولكن هللا " لعلمه ًاأيض أن إرادة البشر يمكن أن تميل إل ى أحد اإلتجاهين ( الخير أو الشر ) ، سبق نّمفأ النعمة المعطاة لهم بوصية ،ومكان فأدخلهم في ،فردوسه وأعطاهم وصية حتى إ ذا حفظوا هذه النعمة واستمروا صالحين عاشوا في الفردوس ب غير حزن وال ألم وال ،هم باإلضافة إلى الوعد بالخلود في السماء . د ترجمة ،الكلمة تجسد ،الرسولي أثناسيوس . فلتس موريس جوزيف ( القاهرة : لدر األرثوذكسي المركز اسات ،اآلباء 2003 ) ص . 8
- 8. 2 . اإللهية اإلمتيازات حارس الوصية أما إذا تعدوا الوصية وإرتدوا ( عن الخير ) وصاروا ًاأشرار فليعلموا أنهم سيجلبون الموت على أنفسهم حسب طبيع ،تهم ولن يحيوا بعد في ،الفردوس بل يموتون ًاخارج عنه ويب قون إلى األبد في الفساد والموت . “ د ترجمة ،الكلمة تجسد ،الرسولي أثناسيوس . فلتس موريس جوزيف ( القاهرة : لدر األرثوذكسي المركز اسات ،اآلباء 2003 ) ص . 8
- 13. 2 - 1 ؟ الحية هي من - حيوان خلقه هللا ، تخفى الشيطان خلفه ليخدع حواء - نطقُت في العبرية : ( ناحاش ) و في العربية ( حنش ) ، ص ارت على مدار الكتاب ،المقدس تعبر عن المقاوم هلل . 1 . " في ذلك اليوم بِقعاُي الرب بسيفه القاسي العظ يم الشديد ،لوياثان الحية الهاربة . لوياثان الحية ،المتحوية و يقتل ا لتنين الذي في البحر . " إش 27 : 1
- 14. 2 - 1 ؟ الحية هي من 2 . " ولكنني اخاف انه كما خدعت الحية حواء بمكرها هكذا تفسد اذهانكم عن البساطة التي في المسيح . " 2 كو 11 : 3 3 . " رحُطف التنين ،العظيم الحية القديمة المدعو ابليس ،والشيطان الذي يضل العالم ،كله طرح الى ،االرض وطرحت معه ملئكته . " رؤ 12 : 9 4 . " فقبض على ،التنين الحية ،القديمة الذي هو ابليس ،والشيطان وقيده الف سنة " رؤ 20 : 2
- 15. 2 - 2 إبليس؟ سقوط عن ًائشي نعرف هل إقرأ - حز 28 - إش 14 : 3 – 16 - 2 بط 2 : 4
- 16. Why did God let Satan into the Garden knowing what would happen? Because it was His will to do so. Just as it is our will to see how our children will respond to situations knowing that they will fail, we do so because that is what it means to grow, to learn, to exercise s'eno Matt Slick is President and Founder of the Christian Apologetics and Research Ministry . 3 . ف بالوجود إبليس أو للحية هللا سمح لماذا ي عدن؟ جنة
- 17. 3 . نتائجه و السقوط ( إقرأ : تك 3 : 7 – 24 ) ( νασηθχίονηιδGen. 3:7 BGT) (1)open; idiomatically νωίοναιδ νησρἄ ναρτήμliterally male that opens the womb, i.e. firstborn son (LU 2.23 ) ; (2)figuratively, of the eyes, ears, heart, or mind in enabling someone to perceive or understand open (LU 24.45 ) ; (3)of what has been hidden or obscure explain, interpret, open up (LU 24.32 ) νασηθχίονηιδVIAP--3P ωγίοναιδ
- 18. 3 . 1 : هللا عن اإلنفصال ( العدم ثم من و الموت ) "[ فإن كانوا ( أي البشر ) وهم في الحالة الطبيعية – حالة عدم الوجود – قد دعوا إلى الوجودد بقوة الكلمة ،وتحننه كان ًاطبيعي أ ن يرجعوا إلى ما هو غير موجود ( أى العدم ) عندما فقدوا معرفة باهلل . ألن كل ما هو شر فهو ،عدم وكل ما هو خير فهو موجود . وألنهم حصلوا على وجودهم من هللا ،الكائن
- 19. 3 . 1 : هللا عن اإلنفصال ( العدم ثم من و الموت ) لذلك كان البد أن حرمواُي إلى ،األبد من الوجود . وهذا يعني انحل لهم ( الفساد ) وبقاءهم في الموت ( الفناء ) والفساد . فاإلنسان فان ب طبيعته ألنه لقُخ من ،العدم إال أنه بسبب خلقته على صورة هللا ،الكائن كان ًاممكن أن يقاوم قوة الفناء الطبيعى ويبقى في عدم فناء لو أن ه أبقى هللا في معرفته
- 20. 3 . 1 : هللا عن اإلنفصال ( العدم ثم من و الموت ) كما تقول الحكمة ( 6 : 19 ) " حفظ الشرائع تحقق عدم البلى " وبوجوده في حالة عدم الفساد كان ًاممكن أن يعيش منذ ذلك الحين ،كاهلل كما يشير الكتاب المقدس إلى ذلك حينما يقو ل " أنا قلت إنكم آلهة . وبنو ّالعلى ،كلكم لكن مثل الناس تموتون وكأحد الرؤساء تسقطون . " ] ( تجسد الكلمة 4 : 5 ، 6 )
- 21. 3 . 1 : هللا عن اإلنفصال ( العدم ثم من و الموت ) ويكرر القديس أثناسيوس نفس الفكرة ويقول : "[ ألجل هذا إذن ساد الموت أكثر وعم الفساد على ،البشر وبالتالي كان الجنس البشري ًاسائر نحو ،الهلك هذا من ،ناحية ومن ناحي ة أخرى كان اإلنسان العاقل والمخلوق على صورة هللا ًاآخذ في ،التلشي وكانت خليقة هللا ًةآخذ في اإلنحلل . ]" ( تجسد ا لكلمة 6 : 1 )
- 23. 3 . 2 : اإلنسان في اإللهية الصورة تشوه [ فإنه بواسطته قد ملك الموت على كل نفس وتشوهت كل صورة آدم بسبب تلك المعصية .... ] مقار أنبا القديس ( عظة 11 : 5 )
- 24. 3 . 2 : اإلنسان في اإللهية الصورة تشوه [ أما اآلن بعد أن حدث التعدي ، فقد تورط البشر في ذلك الفساد الذي كان هو طبيعتهم و زعتُن منهم نعمة مماثلة صور ة هللا . ] الرسولي أثناسيوس القديس – الكلمة تجسد ( فصل 7 / فقرة 4 )
- 25. 3 . 3 : البشر الطبيعة إلى الفساد و الموت و الخطية دخول ية "[ ينبغى أن نفحص كيف نقل لنا آدم األب األول الحكم ال ذي لحقه من جراء مخالفته . اسمع : " ألنك تراب وإلى تراب تعود " ( تك 3 : 19 ) ، ومن ( حالة ) عدم الفساد صار ًافاسد وخضع لقيود الموت . وعندما صار لإلنسان الساقط بالفعل في الم وت ،أوالد أي هؤالء الذين لدواُو ،منه لدناُو نحن فاسدين بما أ ننا أتينا من الفاسد . ( ،بشرية هيئة هلل أن يتصورون الذين ضد الفصل 8 )
- 26. 3 . 3 : البشر الطبيعة إلى الفساد و الموت و الخطية دخول ية بهذه الطريقة نحن وارثون لعنة آدم لكن على أية حال لم حُن اكم ألننا مذنبين مع آدم وخالفنا الوصية التي وصيُأ بها ،ذاك ل كن . كما قلت . ألن اإلنسان حين صار ًامائت نقل اللعنة لألوالد الذين و لدهم . أى صرنا فانين من الفاني . لذلك صار ربنا يسوع المسيح آد م ،الثاني وبداية ثانية لجنسنا بعد آدم األول . أعاد تشكيلنا و قادنا إلى عدم الفساد ًاهينُم الموت ًلومبط إياه في جسده . بالمسيح إذن إنحلت قوة اللعنة القديمة . ( ،بشرية هيئة هلل أن يتصورون الذين ضد الفصل 8 )
- 27. 3 . 3 : البشري الطبيعة إلى الفساد و الموت و الخطية دخول ة ألجل هذا ًاأيض يقول بولس الحكيم " فإنه إذ الموت بإنسان ، بإنسان ًاأيض قيامة األموات .. ألنه كما في آدم يموت الجميع ه كذا في المسيح حياُيس الجميع " ( 1 كو 15 : 21 ، 22 ) ... نستنتج إذن أن اللعنة الجامعة والعامة لمخالفة آدم هي الفساد ،والموت وبالمث ل الفداء الشامل ( الجامع ) للكل تحقق في المسيح . ( ،بشرية هيئة هلل أن يتصورون الذين ضد الفصل 8 )
- 28. 3 . 3 : البشري الطبيعة إلى الفساد و الموت و الخطية دخول ة أي أن الطبيعة البشرية في المسيح قد خلعت الموت الذي كان يث قلها؛ ألن اإلنسان األول صار ًافاسد .. لكن والد كل واحد ،منا بالرغم من أن ه سِدُق من الروح القدس ونال غفران ،خطاياه إال أنه ال يمكنه أن ينق ل لنا ًاأيض العطية؛ ألن ًاواحد هو الذي سِديق ويبرر جميعنا ِ حضُيو رنا ًثانية إلى عدم ،الفساد هو ربنا يسوع المسيح . وبواسطة ،المسيح هذه العطية تأتي بالتساوي لجميعنا . وكل واحد يحصل على غفران الخطايا من المسي ح بواسطة الروح القدس . ( ،بشرية هيئة هلل أن يتصورون الذين ضد الفصل 8 )
- 29. 3 . 3 : البشري الطبيعة إلى الفساد و الموت و الخطية دخول ة جميعنا قد تحررنا من الحكم الذى تثقلنا به فى البداية – أ قصد الموت – الذي امتد إلى الجميع مثل اإلنسان األول الذي سقط في الموت " قد َكَلَم من آدم إلى موسي وذلك على الذين لم يخطئو ا على شبه تعدي آدم الذي هو مثال اآلتى " ( رو 5 : 14 ) . لكن فيما ،بعد عندما أشرق ،المسيح أتى البر الذي بررنا بنعمة هللا وأبعد ال فساد عن جسدنا . " ] ( الفصل ،بشرية هيئة هلل أن يتصورون الذين ضد 8 )
- 30. 3 . 4 : اإلنسان بسقوط كلها المادية الخليقة سقوط سقوط اإلنسان أتبعه سقوط للخليقة المادية كلها و هذا ا ألمر واضح من لعن األرض و من إنبات الشوك و الحسك و من معاداة الطبيعة لإلنسان و من تغيير طبيعة الوحوش و إفت راسها لإلنسان ... هذا األمر اًكثير ما يثير إستغرابنا ( عظة 11 : 5 )
- 31. 3 . 4 : اإلنسان بسقوط كلها المادية الخليقة سقوط و لكن القديس أنبا مقار يشرح األمر ببساطة و وضوح [ كأنما م لك له مقتنيات وخدم تحت إمرته يقومون على ،حاجته ثم حدث انه مُأ سك من أعدائه وسيق إلى ،السبي فلما مسكُأ ،بيُسو تبعه بالض رورة خدامه والقائمون على ،حاجته هكذا آدم أيضا : فإنه لقُخ ًانقي بو اسطة هللا لكى ،يخدمه عطىُأو هذه المخلوقات لتقوم على حاجته إذ قد ُأ قيم ًاسيد لجميع الخلئق وملكا عليها . ( عظة 11 : 5 )
- 32. 3 . 4 : اإلنسان بسقوط كلها المادية الخليقة سقوط غير أنه ذُم دنت منه الكلمة الخبيثة وتحادثت ،معه اقتبلها إل يه أوال من الخارج بواسطة السمع ثم نفذت عبر قلبه فملكت كل ،كيانه و هكذا فى النهاية لما امسك مسكتُأ معه أيضا الخليقة التى تخدمه وتق وم على حاجته . فإنه بواسطته قد ملك الموت على كل نفس وتشوهت كل ص ورة آدم بسبب تلك المعصية .... ] ( عظة 11 : 5 )
- 33. اإلثنين يوم ثيؤطوكية السابعة و الخامسة القطعة
- 34. Thank You