What is Safety? ما هي السلامه؟

1. ‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬
‫الرحيم‬

2. ‫والسالمة‬ ‫األمن‬ ‫أنظمة‬
‫المنشآت‬ ‫وتأمين‬
‫قطاعات‬ ‫بمختلف‬ ‫للعاملين‬
‫المنصورة‬ ‫جامعة‬ ‫وكليات‬
‫إعداد‬
‫مهندس‬ ‫دكتور‬/‫الجيار‬ ‫سامى‬ ‫محمد‬

3. ‫معنا‬ ‫بكم‬ ‫أهال‬..
‫خطواتن‬ ‫ولى‬ُ‫أ‬ ‫ولنبدأ‬‫ا‬

4. ‫النفس‬ ‫على‬ ‫للحفاظ‬ ‫ما‬ ‫الجميع‬ ‫على‬ ‫يخفى‬ ‫ال‬
‫كبرى‬ ‫أهمية‬ ‫من‬ ‫البشرية‬..‫وهى‬ ‫؟؟‬ ‫ال‬ ‫وكيف‬
‫ع‬ ‫بالمحافظة‬ ‫وذلك‬ ،‫بثمن‬ ‫تقدر‬ ‫ال‬ ‫التى‬ ‫الثروة‬‫لى‬
‫واألضرار‬ ‫اهمالها‬ ‫وعدم‬ ‫بها‬ ‫واالهتمام‬ ‫سالمتها‬
‫بها‬.
‫والسالمة‬ ‫األمن‬
‫المهنية‬

5. ‫بال‬ ‫االنسان‬ ‫على‬ َّ‫من‬ ‫الذى‬ ‫هللا‬ ‫سبحان‬‫عقل‬
‫حمى‬ ‫الذى‬ ‫هللا‬ ‫وسبحان‬ ،‫القوة‬ ‫مصدر‬ ‫وهو‬
‫االغش‬ ‫من‬ ‫المتتالية‬ ‫الطبقات‬ ‫بتلك‬ ‫المخ‬‫ية‬
‫ك‬ ‫من‬ ‫لوقايته‬ ‫والشعر‬ ‫والعظام‬ ‫واألنسجة‬‫ل‬
‫ادائ‬ ‫حسن‬ ‫فى‬ ‫يؤثر‬ ‫او‬ ‫يؤذيه‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬‫ه‬.
‫ان‬ ‫االنسان‬ ‫على‬ ‫لزاما‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬
‫والحماية‬ ‫الوقاية‬ ‫سبل‬ ‫يستكمل‬(‫االم‬ ‫اى‬‫ن‬
‫والسالمة‬)‫البشرى‬ ‫تكوينه‬ ‫ألعضاء‬

6. ‫هذا‬ ‫عالمنا‬ ‫انحاء‬ ‫فى‬ ‫العلوم‬ ‫تقدمت‬ ‫مهما‬
‫ت‬ ‫فى‬ ‫االساسى‬ ‫العنصر‬ ‫هو‬ ‫االنسان‬ ‫زال‬ ‫فال‬‫كوين‬
‫العق‬ ‫بنعمة‬ ‫واإلبداع‬ ‫واالبتكار‬ ‫االنتاج‬ ‫عوامل‬‫ل‬
،‫إياه‬ ‫هللا‬ ‫وهبه‬ ‫الذى‬
‫األساسى‬ ‫العنصر‬ ‫هذا‬ ‫نحمى‬ ‫ال‬ ‫فكيف‬
(‫اإلنسان‬ ‫وهو‬)‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫ونقيه‬
‫ون‬ ‫الحياة‬ ‫سير‬ ‫فى‬ ‫حركته‬ ‫يعيق‬ ‫ان‬‫موها‬
‫االرض‬ ‫على‬

7. ‫فان‬ ‫لذلك‬"‫والسالمة‬ ‫األمن‬"‫هو‬
‫كل‬ ‫من‬ ‫االنسان‬ ‫لوقاية‬ ‫الالزمة‬ ‫االحتياطات‬
‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫او‬ ‫لالذى‬ ‫يعرضه‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬
،‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫وجوده‬ ‫او‬ ‫كفاءته‬ ‫او‬ ‫انتاجيته‬
‫والنف‬ ‫البدنية‬ ‫العامة‬ ‫صحته‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬‫سية‬
‫للعاملين‬ ‫المواتية‬ ‫العمل‬ ‫ظروف‬ ‫وخلق‬
‫المنش‬ ‫واالهداف‬ ‫المرجوة‬ ‫النتائج‬ ‫لتحقيق‬‫ودة‬

8. ‫حماية‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫الذى‬ ‫العلم‬ ‫هو‬ ‫السالمة‬ ‫األمن‬ ‫علم‬
‫فى‬ ‫الخسائر‬ ‫ومنع‬ ،‫المخاطر‬ ‫من‬ ‫ووقايته‬ ‫االنسان‬
‫واألرواح‬ ‫الممتلكات‬
‫من‬ ‫الفترة‬ ‫الى‬ ‫تاريخه‬ ‫يرجع‬(170–270‫ق‬.‫م‬)
‫صنف‬ ‫حيث‬"‫أبوقراط‬"‫كا‬ ‫التى‬ ‫المرضية‬ ‫االعراض‬‫نت‬
‫والحياكة‬ ‫والصباغة‬ ‫المعادن‬ ‫استخراج‬ ‫بعمال‬ ‫تحل‬
‫ق‬ ‫من‬ ‫والفالحين‬ ‫الصيادين‬ ‫يصيب‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫ووصف‬‫روح‬
‫ايديهم‬ ‫فى‬.
‫والسالمة‬ ‫األمن‬ ‫الى‬ ‫المدخل‬

9. ‫وصف‬"‫بللينى‬"‫الو‬ ‫االقنعة‬ ‫من‬ ‫نوعا‬ ‫الميالد‬ ‫بعد‬‫اقية‬
‫واألبخ‬ ‫بالغازات‬ ‫التسمم‬ ‫اخطار‬ ‫لمنع‬ ‫العمال‬ ‫يلبسها‬‫رة‬
‫والكبريت‬ ‫بالزنك‬ ‫التسمم‬ ‫اعراض‬ ‫ووصف‬ ‫واألتربة‬.
‫بعده‬ ‫من‬ ‫جاء‬"‫الينوس‬("150–200‫م‬)‫فكشف‬
‫ح‬ ‫بقبرص‬ ‫النحاس‬ ‫لمناجم‬ ‫بزيارته‬ ‫كثيرة‬ ‫حقائق‬‫يث‬
‫فى‬ ‫أشار‬ ‫كما‬ ‫ودخانه‬ ‫النحاس‬ ‫ألبخرة‬ ‫العمال‬ ‫يتعرض‬
‫الدهني‬ ‫الشموع‬ ‫ألدخنة‬ ‫الطالب‬ ‫تعرض‬ ‫الى‬ ‫تقاريره‬‫ة‬
‫عن‬ ‫تحدث‬ ‫كما‬ ‫ليال‬ ‫أضوائها‬ ‫على‬ ‫استذكارهم‬ ‫أثناء‬
‫أخرى‬ ‫مهنية‬ ‫أمراض‬.

10. ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫فى‬ ‫ظهر‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫واألعوام‬ ‫األحقاب‬ ‫ومرت‬
‫االيطالى‬ ‫الطبيب‬ ‫الميالدى‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬‫رامازينى‬‫الذى‬‫لقب‬
‫بـ‬(‫المهنى‬ ‫الطب‬ ‫أبوقراط‬)‫مائ‬ ‫من‬ ‫يقرب‬ ‫فيما‬ ‫بحث‬ ‫حيث‬‫ة‬
‫طرق‬ ‫لها‬ ‫ووضع‬ ‫المختلفة‬ ‫المهنية‬ ‫االمراض‬ ‫من‬ ‫نوع‬
‫حدة‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫بكل‬ ‫الخاص‬ ‫والعالج‬ ‫الوقاية‬
‫ال‬ ‫الحديثة‬ ‫العلوم‬ ‫من‬ ‫والسالمة‬ ‫األمن‬ ‫علم‬ ّ‫د‬َ‫ع‬ُ‫ي‬ ‫ولكن‬‫تى‬
‫عام‬ ‫يعتبر‬ ‫اذ‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫ظهرت‬1931‫عام‬ ‫هو‬ ‫م‬
‫كتب‬ ‫حيث‬ ‫السالمة‬ ‫علم‬ ‫والدة‬"‫هنيرتش‬"‫كتابه‬"‫الحماي‬‫ة‬
‫الصناعية‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬"‫ت‬ ‫ما‬ ‫وأسسا‬ ‫مبادئ‬ ‫نه‬َّ‫م‬‫ض‬ ‫حيث‬‫زال‬
‫مادية‬ ‫نظرة‬ ‫من‬ ‫منطلقة‬ ‫األسس‬ ‫وهذه‬ ‫اآلن‬ ‫حتى‬ ‫تطبق‬
‫بالسالمة‬ ‫االهتمام‬ ‫الى‬ ‫الغربية‬ ‫الدول‬ ‫دفعت‬ ‫صرفة‬

11. ‫بعدة‬ ‫الغربية‬ ‫الدول‬ ‫سبق‬ ‫فقد‬ ‫االسالم‬ ‫اما‬
‫اوسع‬ ‫بنظرة‬ ‫بالسالمة‬ ‫االهتمام‬ ‫الى‬ ‫قرون‬
‫ال‬ ‫الى‬ ‫باإلضافة‬ ‫االنسانى‬ ‫الجانب‬ ‫شملت‬‫جانب‬
‫الصد‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫االسالمية‬ ‫االقوال‬ ‫ومن‬ ‫المادى‬‫د‬
‫يلى‬ ‫ما‬:
‫تعالى‬ ‫قال‬" :‫التهلك‬ ‫الى‬ ‫بأيديكم‬ ‫تلقوا‬ ‫وال‬‫ة‬"
‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫الرسول‬ ‫قال‬" :‫إماطة‬
‫صدقة‬ ‫الطريق‬ ‫عن‬ ‫األذى‬"

12. ‫وتحقي‬ ‫التنمية‬ ‫خطط‬ ‫فى‬ ‫سمى‬َ‫أل‬‫ا‬ ‫الهدف‬ ‫كان‬ ‫لذا‬‫ق‬
‫البشرية‬ ‫القوى‬ ‫حماية‬ ‫هو‬ ‫منها‬ ‫المرجوة‬ ‫االهداف‬
‫واأل‬‫العمل‬ ‫اصابات‬ ‫من‬ ‫المدربة‬ ‫العاملة‬ ‫يدى‬
‫وحوادثه‬
‫ب‬ ‫وتوفير‬ ‫العاملين‬ ‫حماية‬ ‫كانت‬ ‫المنطلق‬ ‫هذا‬ ‫من‬‫يئة‬
‫ومسئولية‬ ‫انسانى‬ ‫واجب‬ ‫لهم‬ ‫وصحية‬ ‫آمنة‬ ‫عمل‬
‫جم‬ ‫يشمل‬ ‫فهو‬ ‫له‬ ‫حصر‬ ‫ال‬ ‫السالمة‬ ‫ونطاق‬ ‫حتمية‬‫يع‬
‫وحمايته‬ ‫االنسان‬ ‫وجد‬ ‫اينما‬ ‫العامة‬ ‫الحياة‬ ‫مجاالت‬
‫الحوادث‬ ‫الى‬ ‫المؤدية‬ ‫االخطار‬ ‫من‬

13. ‫الى‬ ‫االول‬ ‫المقام‬ ‫فى‬ ‫يهدف‬ ‫علم‬ ‫فالسالمة‬
‫واأل‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫خالية‬ ‫عمل‬ ‫بيئة‬ ‫ايجاد‬‫خطار‬
‫االنتاج‬ ‫عناصر‬ ‫على‬ ‫ويحافظ‬(،‫االنسان‬
،‫المبانى‬ ،‫المواد‬ ،‫اآلالت‬)...
‫الذ‬ ‫العلم‬ ‫بأنه‬ ‫السالمة‬ ‫علم‬ ‫يعرف‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬‫ى‬
‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫االنسان‬ ‫وقاية‬ ‫منه‬ ‫نقصد‬
‫فى‬ ‫الخسائر‬ ‫ومنع‬ ‫العمل‬ ‫اثناء‬ ‫واإلصابات‬
‫واألرواح‬ ‫الممتلكات‬

14. ‫مجاالت‬ ‫جميع‬ ‫يشمل‬ ‫فهو‬ ‫له‬ ‫حصر‬ ‫ال‬ ‫السالمة‬ ‫ونطاق‬
‫والمدرسة‬ ‫المصنع‬ ‫فى‬ ‫االنسان‬ ‫وجد‬ ‫حيثما‬ ‫الحياة‬
‫والسيارة‬
‫العاملي‬ ‫على‬ ‫السالمة‬ ‫معايير‬ ‫افضل‬ ‫تطبيق‬ ‫يجب‬‫ن‬
‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫امنة‬ ‫بيئة‬ ‫افضل‬ ‫لتحقيق‬ ‫بالمجتمع‬.
‫باالهت‬ ‫تطبيقها‬ ‫وإجراءات‬ ‫السالمة‬ ‫معايير‬ ‫وتحظى‬‫مام‬
‫الرئيسى‬‫العامة‬ ‫االدارات‬ ‫لكافة‬‫المعايي‬ ‫تلك‬ ‫وتعد‬‫ر‬
‫السياسة‬ ‫وتتجسد‬ ،‫منها‬ ‫ألى‬ ‫االساسية‬ ‫الركيزة‬
‫التالية‬ ‫االربع‬ ‫باألساسيات‬ ‫الحكيمة‬:

15. 1-‫لجميع‬ ‫واألمان‬ ‫السالمة‬ ‫مستويات‬ ‫اعلى‬ ‫تهيئة‬
‫بالموقع‬ ‫العاملين‬
2-‫المعايي‬ ‫بتلك‬ ‫العاملين‬ ‫كافة‬ ‫إلمام‬ ‫من‬ ‫التحقق‬‫ر‬
‫األ‬ ‫بالشكل‬ ‫العملية‬ ‫وإجراءاتها‬‫واستيعاب‬ ‫مثل‬
‫الملق‬ ‫المسئولية‬ ‫وحجم‬ ‫ونتائجها‬ ‫المخاطر‬ ‫حجم‬‫اة‬
‫بالمنشأة‬ ‫كعاملين‬ ‫عاتقهم‬ ‫على‬

16. 3-‫الموقع‬ ‫داخل‬ ‫االمنية‬ ‫االجراءات‬ ‫كافة‬ ‫اتخاذ‬
‫بالمعلومات‬ ‫باستمرار‬ ‫العاملين‬ ‫وتزويد‬
‫واألمن‬ ‫الصحة‬ ‫مستوى‬ ‫ورفع‬ ‫الضرورية‬
‫الموق‬ ‫فى‬ ‫العاملين‬ ‫لجميع‬ ‫المهنية‬ ‫والسالمة‬‫ع‬.
4-‫مقت‬ ‫اية‬ ‫تقديم‬ ‫على‬ ‫العاملين‬ ‫وحث‬ ‫تشجيع‬‫رحات‬
‫مست‬ ‫وتحسين‬ ‫رفع‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫وأفكار‬‫وى‬
‫للخرو‬ ‫المقترحات‬ ‫تلك‬ ‫ودراسة‬ ‫االجراءات‬ ‫تلك‬‫ج‬
‫العام‬ ‫للصالح‬ ‫منها‬ ‫بالمفيد‬

17. ‫السالمة‬ ‫قوانين‬ ‫لوضع‬ ‫االساسى‬ ‫الهدف‬ ‫ان‬
‫الحوادث‬ ‫درء‬ ‫هو‬ ‫للمؤسسات‬ ‫واألمن‬ ‫العامة‬
‫غير‬ ‫او‬ ‫متعمد‬ ‫اهمال‬ ‫او‬ ‫قصور‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬
‫ايقاع‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫قد‬ ‫مما‬ ‫عامل‬ ‫اى‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫متعمد‬
‫يعطل‬ ‫او‬ ‫الممتلكات‬ ‫او‬ ‫باألرواح‬ ‫فادحة‬ ‫خسائر‬
‫جودته‬ ‫او‬ ‫االنتاج‬ ‫عجلة‬ ‫سير‬
‫قوانين‬ ‫وأهداف‬ ‫غايات‬
‫العامة‬ ‫السالمة‬

18. ‫بتض‬ ‫إال‬ ‫تحقيقه‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫الهدف‬ ‫وهذا‬‫افر‬
‫جهود‬ ‫من‬ ‫كل‬‫االدارة‬‫العاملين‬ ‫وجهود‬
‫من‬ ‫كل‬ ‫يتحمل‬ ‫بحيث‬ ‫واحدة‬ ‫يدا‬ ‫والعمل‬‫هم‬
‫خطط‬ ‫تنفيذ‬ ‫فى‬ ‫المشاركة‬ ‫مسئولية‬
‫وهذا‬ ،‫العمل‬ ‫اثناء‬ ‫السالمة‬ ‫وبرامج‬
‫تح‬ ‫من‬ ‫المنشأة‬ ‫إدارة‬ ‫ن‬ِّّ‫ك‬َ‫م‬ُ‫ي‬ ‫بدوره‬‫قيق‬
‫التالية‬ ‫األهداف‬:

19. 1-‫للعمل‬ ‫ومالئمة‬ ‫امنة‬ ‫بيئة‬ ‫تهيئة‬
2-‫جيد‬ ‫تشغيلى‬ ‫نظام‬ ‫وتنفيذ‬ ‫اقامة‬
3-‫المنشأة‬ ‫آالت‬ ‫وصالحية‬ ‫كفاءة‬ ‫من‬ ‫التأكد‬
‫ومعداتها‬
4-‫بصورة‬ ‫العملية‬ ‫الكوادر‬ ‫وتاهيل‬ ‫استخدام‬
‫مستمرة‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫إال‬ ‫األهداف‬ ‫هذه‬ ‫تحقيق‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫جميع‬ ‫بين‬ ‫والواجبات‬ ‫المسئوليات‬ ‫توزيع‬
‫العاملين‬..

20. ‫ما‬ ‫لحظة‬ ‫فى‬ ‫العاملين‬ ‫ألحد‬ ‫ما‬ ‫حادث‬ ‫وقوع‬ ‫عند‬..
‫خالف‬ ‫قد‬ ‫العامل‬ ‫ذلك‬ ‫ان‬ ‫التحقيقات‬ ‫ستظهر‬
‫والوقاي‬ ‫السالمة‬ ‫اجراءات‬ ‫يتبع‬ ‫ولم‬ ‫التعليمات‬‫ة‬
‫تلك‬ ‫اهمية‬ ‫مدى‬ ‫للجميع‬ ‫سيتبين‬ ‫ذلك‬ ‫عند‬
‫حيا‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫التى‬ ‫االرشادات‬‫ة‬
‫الى‬ ‫باإلضافة‬ ‫بها‬ ‫التزم‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫عامل‬ ‫كل‬
‫واستمرار‬ ‫المنشأة‬ ‫ممتلكات‬ ‫على‬ ‫محافظتها‬‫ية‬
‫واإلنتاج‬ ‫العمل‬

21. ‫المنشأة‬
‫يحتوى‬ ‫مبنى‬ ‫أى‬ ‫هى‬
‫آالت‬ ‫أو‬ ‫تجهيزات‬
‫عاملون‬ ‫عليها‬ ‫يعمل‬
‫أولية‬ ‫ومواد‬ ‫خامات‬ ‫ويستخدمون‬
‫معينة‬ ‫خدمة‬ ‫أو‬ ‫سلعة‬ ‫انتاج‬ ‫اجل‬ ‫من‬

22. ‫مئ‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫منذ‬ ‫الصناعية‬ ‫الثورة‬ ‫قيام‬ ‫مع‬‫ة‬
‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫االصابات‬ ‫بدأت‬ ‫سنة‬ ‫وخمسين‬
‫اآلت‬ ‫لالسباب‬ ‫كبيرا‬ ‫ارتفاعا‬ ‫تسجل‬ ‫العمل‬‫ية‬:
‫عن‬ ‫الوقاية‬ ‫بوسائل‬ ‫اآلالت‬ ‫تزويد‬ ‫مراعاة‬ ‫عدم‬‫د‬
‫تصميمها‬
‫المعدات‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫الكافى‬ ‫التدريب‬ ‫عدم‬
‫امنة‬ ‫عمل‬ ‫ظروف‬ ‫توفير‬ ‫فى‬ ‫االهمال‬

23. ‫مناسبة‬ ‫عمل‬ ‫ساعات‬ ‫تحديد‬ ‫عدم‬
‫العمل‬ ‫صاحب‬ ‫تلزم‬ ‫تشريعات‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬
‫االصابات‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫وسائل‬ ‫بتوفير‬
‫وحوا‬‫د‬‫العمل‬ ‫ث‬
‫اعمال‬ ‫فى‬ ‫والقاصرين‬ ‫االطفال‬ ‫تشغيل‬‫ال‬
‫والعقلي‬ ‫الجسدية‬ ‫قدراتهم‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬‫ة‬
‫واعتباره‬ ‫االنتاج‬ ‫بكمية‬ ‫فقط‬ ‫االهتمام‬
‫اعتبار‬ ‫اى‬ ‫دون‬ ‫للمؤسسات‬ ‫االول‬ ‫الهدف‬

24. ‫المهنية‬ ‫السالمة‬
‫تشمل‬ ‫االنظمة‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫هى‬
‫وتعليما‬ ‫ولوائح‬ ‫وقواعد‬ ‫قوانين‬‫ت‬
‫لحماية‬ ‫مجتمعة‬ ‫وضعت‬ ‫وإرشادات‬
‫مو‬ ‫فى‬ ‫الصناعى‬ ‫االنتاج‬ ‫عناصر‬‫قع‬
‫واألضرار‬ ‫االخطار‬ ‫من‬ ‫العمل‬

25. ‫االنتاج‬ ‫عناصر‬:
1-‫العاملة‬ ‫القوى‬
2-‫التجهيزات‬
3-‫المواد‬
4-‫والمبانى‬ ‫الموقع‬

26. ‫المهنية‬ ‫السالمة‬ ‫اهداف‬
‫مخاطر‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫االضرار‬ ‫من‬ ‫البشرى‬ ‫العنصر‬ ‫حماية‬
‫العمل‬
‫امنة‬ ‫عمل‬ ‫بيئة‬ ‫توفير‬
‫االخرى‬ ‫االنتاج‬ ‫عناصر‬ ‫حماية‬(‫المبنى‬ ،‫الموا‬ ،‫التجهيزات‬)
‫والضياع‬ ‫التلف‬ ‫من‬
‫اآلالت‬ ‫لصيانة‬ ‫تدفع‬ ‫التى‬ ‫الصيانة‬ ‫نفقات‬ ‫تخفيض‬‫نتيجة‬
‫الحوادث‬ ‫وقوع‬
‫والجهد‬ ‫الوقت‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬
‫االنتاج‬ ‫استمرارية‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬

27. ‫الخطر‬ ‫مصدر‬HAZARD
‫والتلف‬ ‫لالفراد‬ ‫الضرر‬ ‫تسبب‬ ‫فى‬ ‫المحتمل‬ ‫المصدر‬ ‫هى‬
‫ا‬ ‫فاعلية‬ ‫وتقليل‬ ،‫للمعدات‬ ‫والفقد‬ ،‫والمنشات‬ ‫للمعدات‬‫الداء‬
‫العمل‬ ‫ومكان‬ ‫االنتاج‬ ‫لعناصر‬ ‫الوظيفى‬
‫الخطر‬DANGER
‫الخطر‬ ‫لمصدر‬ ‫النسبى‬ ‫التعرض‬ ‫هى‬.‫بس‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫ويمكن‬‫يطا‬
‫المتخذة‬ ‫والسالمة‬ ‫االحتياط‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫معتمدا‬ ‫كبيرا‬ ‫او‬
‫األمن‬ ‫مصطلحات‬
‫المهنية‬ ‫والسالمة‬

28. ‫الضرر‬INJURY
‫حدوث‬ ‫فى‬ ‫مؤثرة‬ ‫الخطر‬ ‫لنتائج‬ ‫التعرض‬ ‫هو‬
‫معت‬ ‫كبيرا‬ ‫او‬ ‫بسيطا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫ويمكن‬ ‫اصابة‬‫مدا‬
‫الخط‬ ‫مصدر‬ ‫على‬ ‫التحكم‬ ‫فى‬ ‫الفقد‬ ‫درجة‬ ‫على‬‫ر‬
‫التلف‬DAMAGE
‫الى‬ ‫ويؤدى‬ ‫الضرر‬ ‫فى‬ ‫الشدة‬ ‫درجة‬ ‫اقصى‬ ‫هو‬
‫و‬ ،‫لها‬ ‫المالية‬ ‫والقيم‬ ‫االنتاج‬ ‫عناصر‬ ‫فى‬ ‫فقد‬‫يمكن‬
‫الخط‬ ‫مصدر‬ ‫فى‬ ‫التحكم‬ ‫فقدان‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫حدوثه‬‫ر‬

29. ‫ا‬‫لحادثة‬ACCIDENT
‫فجائى‬ ‫بشكل‬ ‫يقع‬ ‫مضر‬ ‫اثر‬ ‫او‬ ‫اصابة‬ ‫هى‬
‫ا‬ ‫جهازا‬ ‫او‬ ‫آلة‬ ‫يستخدم‬ ‫لمن‬ ،‫ما‬ ‫لخلل‬ ‫نتيجة‬‫و‬
‫لخطا‬ ‫او‬ ‫طارئ‬ ‫او‬ ‫اصلى‬ ‫لقصور‬ ‫سواء‬ ‫اداة‬
‫اثرها‬ ‫فى‬ ‫وتتدرج‬ ،‫االستخدام‬ ‫اسلوب‬ ‫فى‬‫ما‬
‫تلف‬ ‫حالة‬ ‫الى‬ ‫بسيط‬ ‫ضرر‬ ‫حالة‬ ‫بين‬

30. ‫السالمة‬SAFETY
،‫خطر‬ ‫مصدر‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫بالتحرر‬ ‫عادة‬ ‫تعرف‬
‫ف‬ ‫وعليه‬ ‫التطبيق‬ ‫فى‬ ‫مستحيال‬ ‫ذلك‬ ‫يعتبر‬‫ان‬
‫الخطر‬ ‫من‬ ‫للحماية‬ ‫النسبية‬ ‫الدرجة‬ ‫هى‬ ‫السالمة‬
‫المجازفة‬ ‫أو‬ ‫المخاطرة‬RISK
‫عد‬ ‫خالل‬ ‫او‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫لفترة‬ ‫المحتمل‬ ‫الفقد‬ ‫هى‬‫د‬
‫فت‬ ‫باحتمال‬ ‫عنها‬ ‫ويعبر‬ ،‫التشغيل‬ ‫دورات‬ ‫من‬‫رة‬
‫التلف‬ ‫الى‬ ‫المؤدية‬ ‫الحادث‬(‫ا‬ ‫حياة‬ ‫او‬ ‫مالى‬ ‫تلف‬‫و‬
‫تشغيلية‬ ‫وحدة‬)

31. ‫السالمة‬ ‫برامج‬SAFETY PROGRAM
‫التنظيمية‬ ‫االجراءات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫هى‬
‫ال‬ ‫وتحدد‬ ‫تنظم‬ ‫التى‬ ‫والمسئولية‬ ‫والقانونية‬‫جهود‬
‫الحوادث‬ ‫ومنع‬ ‫بالحماية‬ ‫للقيام‬ ‫واألنشطة‬
‫قواع‬ ‫تضع‬ ‫هيئات‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫فى‬ ‫ويوجد‬‫د‬
‫مجالين‬ ‫فى‬ ‫وجزائية‬ ‫قانونية‬ ‫وشروط‬:
‫البيئة‬ ‫حماية‬ ‫برامج‬
‫المهنية‬ ‫والصحة‬ ‫السالمة‬ ‫برامج‬

32. ‫السالمة‬ ‫سياسات‬SAFETY POLICES
‫يمكن‬ ‫الذى‬ ‫العمل‬ ‫اجراء‬ ‫وطريق‬ ‫مسلك‬ ‫هى‬
‫تح‬ ‫عليه‬ ‫والذى‬ ‫السالمة‬ ‫ببرامج‬ ‫للقيام‬ ‫اتخاذه‬‫دد‬
‫ب‬ ‫البرامج‬ ‫وتطوير‬ ‫والصالحيات‬ ‫المسئوليات‬‫ناء‬
‫ع‬ ‫القائمين‬ ‫تحديد‬ ‫وكذلك‬ ‫السياسات‬ ‫هذه‬ ‫على‬‫لى‬
‫المختلفة‬ ‫االدارات‬ ‫فى‬ ‫ومتابعتها‬ ‫تنفيذها‬

33. ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الحيوية‬ ‫الموضوعات‬ ‫من‬ ‫السالمة‬ ‫تعتبر‬
‫هندسية‬ ‫تجهيزات‬ ‫مع‬ ‫االنسان‬ ‫لتعامل‬ ‫نظرا‬ ‫العصر‬
‫احتياجاته‬ ‫لتحقيق‬ ‫وذلك‬ ‫المختلفة‬ ‫انشطته‬ ‫ألداء‬‫من‬
،‫خدمية‬ ‫او‬ ‫سلعية‬ ‫منتجات‬
‫اخرى‬ ‫او‬ ‫بصورة‬ ‫االخطار‬ ‫االنشطة‬ ‫هذه‬ ‫يصاحب‬ ‫عادة‬
‫حوادث‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫قد‬
‫الضرر‬ ‫قيام‬ ‫فى‬ ‫المباشر‬ ‫السبب‬ ‫الحوادث‬ ‫تعتبر‬‫والتلف‬
‫العوا‬ ‫على‬ ‫مباشرة‬ ‫بصورة‬ ‫ويؤثر‬ ‫العمل‬ ‫انظمة‬ ‫فى‬‫مل‬
‫الطاقات‬ ‫الى‬ ‫باإلضافة‬ ‫والبشرية‬ ‫االقتصادية‬
‫المهدرة‬ ‫والمعنويات‬.
‫للحوادث‬ ‫االساسية‬ ‫المبادئ‬

34. ‫وتشمل‬ ‫ومسبباتها‬ ‫الحوادث‬ ‫دراسة‬:
‫وتشخيصه‬ ‫الخطأ‬ ‫استقصاء‬
‫اسباب‬ ‫ودراسة‬ ‫والبحث‬ ‫العمل‬ ‫ظروف‬ ‫دراسة‬
‫آمنة‬ ‫غير‬ ‫اوضاع‬ ‫نشوء‬
‫مستوى‬ ‫لتحسين‬ ‫العالج‬ ‫اساليب‬ ‫دراسة‬
‫السالمة‬

35. ‫وتشمل‬ ‫تنفيذها‬ ‫وطرق‬ ‫الحوادث‬ ‫منع‬ ‫اساليب‬:
‫الوقاية‬
‫العمل‬ ‫ظروف‬ ‫تحسين‬:‫مناسب‬ ‫مكان‬–‫جو‬
‫صحى‬–‫مناسبة‬ ‫اضاءة‬–‫الضوضاء‬ ‫منع‬–
‫المعدة‬ ‫من‬ ‫حماية‬.......‫الخ‬
‫االعمال‬ ‫ألداء‬ ‫العاملين‬ ‫كفاءة‬ ‫ورفع‬ ‫تدريب‬
‫كفاءة‬ ‫بأعلى‬ ‫المطلوبة‬

36. ‫ه‬ ‫السالمة‬ ‫لتطبيق‬ ‫الرئيسى‬ ‫الغرض‬‫و‬
‫ذلك‬ ‫ويتم‬ ‫ومنعها‬ ‫الحوادث‬ ‫فى‬ ‫التحكم‬
‫يت‬ ‫السالمة‬ ‫إلدارة‬ ‫اساسية‬ ‫مبادئ‬ ‫خالل‬‫م‬
‫كالتالى‬ ‫استعراضها‬:
‫التحكم‬ ‫إدارة‬ ‫أساسيات‬
‫الحوادث‬ ‫فى‬

37. ‫األول‬ ‫المبدأ‬:
‫الحوادث‬ ‫وقوع‬ ‫كثرة‬ ‫هى‬ ‫الضعيفة‬ ‫االدارة‬ ‫سمات‬ ‫من‬
‫الخطرة‬ ‫االفعال‬ ‫او‬ ‫الخطرة‬ ‫للمواقف‬ ‫التعرض‬ ‫او‬

38. ‫ا‬ ‫بتر‬ ‫الى‬ ‫ادت‬ ‫حادثة‬ ‫تحليل‬ ‫عند‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬‫صبع‬
‫وضع‬ ‫نتيجة‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫فربما‬ ‫مكبس‬ ‫تحت‬ ‫العمال‬ ‫احد‬
‫المكبس‬ ‫تحت‬ ‫يده‬ ‫العامل‬(‫فعل‬)‫حواجز‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫او‬ ،
‫المكبس‬ ‫على‬ ‫مركبة‬ ‫االمان‬(‫موقف‬.)
‫الحادث‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫التحاليل‬ ‫تستند‬ ‫ان‬ ‫ويجب‬‫ولكن‬ ‫ة‬
‫س‬ ‫الفعل‬ ‫نتيجة‬ ‫الحادثة‬ ‫مسببات‬ ‫دراسة‬ ‫على‬ ‫ايضا‬‫واء‬
‫او‬ ‫االمان‬ ‫اجهزة‬ ‫تركيب‬ ‫عدم‬ ‫او‬ ‫التدريب‬ ‫نقص‬ ‫من‬
‫الحا‬ ‫جوانب‬ ‫جميع‬ ‫الستدراك‬ ‫وذلك‬ ‫المتخلفة‬ ‫االدارة‬‫دثة‬
‫تكرارها‬ ‫ومنع‬

39. ‫الثانى‬ ‫المبدأ‬:
‫مواقف‬ ‫او‬ ‫افعال‬ ‫مجموعة‬ ‫بوجود‬ ‫التنبؤ‬ ‫امكانية‬
‫والسيط‬ ‫للتحكم‬ ‫وذلك‬ ‫اصابات‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫ربما‬‫رة‬
‫حدوثها‬ ‫قبل‬ ‫عليها‬
‫الحوادث‬ ‫خطورة‬ ‫مقدار‬ ‫تحديد‬ ‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫ويوضح‬
‫حدوث‬ ‫فى‬ ‫الخطورة‬ ‫لمعرفة‬ ‫معينة‬ ‫ظروف‬ ‫تحت‬‫ها‬
‫تكرارها‬ ‫لمنع‬ ‫ولكن‬ ‫لتقليلها‬ ‫فقط‬ ‫وليس‬

40. ‫المنهجى‬ ‫غير‬ ‫او‬ ‫العادى‬ ‫غير‬ ‫العمل‬:‫جرت‬ ‫حيث‬
‫لالعمال‬ ‫السالمة‬ ‫وجهد‬ ‫العناية‬ ‫تعطى‬ ‫ان‬ ‫العادة‬
‫غير‬ ‫لالعمال‬ ‫حوادث‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫وبالرغم‬ ‫االنتاجية‬
‫والتطوي‬ ‫االبحاث‬ ‫وأماكن‬ ‫الصيانة‬ ‫مثل‬ ‫االنتاجية‬‫ر‬
‫تح‬ ‫وال‬ ‫منهجى‬ ‫غير‬ ‫الغالب‬ ‫فى‬ ‫فيها‬ ‫العمل‬ ‫حيث‬‫ظى‬
‫السالمة‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫باهتمام‬
‫العالية‬ ‫الطاقة‬ ‫مصادر‬:‫العال‬ ‫الطاقة‬ ‫مصادر‬ ‫يالزم‬‫ية‬
‫البخار‬ ‫ومولدات‬ ‫الكهرباء‬ ‫فى‬ ‫ممثل‬ ‫وذلك‬ ‫الخطورة‬
‫لالشتعا‬ ‫القابلة‬ ‫والمحاليل‬ ‫المضغوطة‬ ‫والغازات‬‫ل‬
‫االنشاءات‬ ‫اعمال‬:‫البناء‬ ‫اعمال‬ ‫الخطورة‬ ‫ويالزم‬
‫وعمال‬ ‫واألنفاق‬ ‫العالية‬ ‫المبانى‬ ‫مثل‬ ‫الخاصة‬
‫البحار‬ ‫فى‬ ‫االنشاءات‬

41. ‫الثالث‬ ‫المبدأ‬:
‫لالعما‬ ‫مماثلة‬ ‫بعناية‬ ‫للسالمة‬ ‫التخطيط‬ ‫يجب‬‫ل‬
‫بالمنشأة‬ ‫االخرى‬‫واضحة‬ ‫اهداف‬ ‫بوضع‬ ‫وذلك‬
‫والمت‬ ‫والتنظيم‬ ‫بالتخطيط‬ ‫والقيام‬ ‫للسالمة‬‫ابعة‬
‫انجازها‬ ‫على‬ ‫والرقابة‬
‫اهمية‬ ‫إلظهار‬ ‫المبادئ‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫ويعتبر‬
‫االهداف‬ ‫مثل‬ ‫مثله‬ ‫ادارى‬ ‫كهدف‬ ‫السالمة‬
‫وكمية‬ ‫والتكاليف‬ ‫كالجودة‬ ‫االخرى‬ ‫االنتاجية‬
‫االنتاج‬

42. ‫الرابع‬ ‫المبدأ‬:
‫ومسئول‬ ‫وظائف‬ ‫لتحديد‬ ‫للسالمة‬ ‫االدارى‬ ‫الهيكل‬ ‫تنظيم‬‫يات‬
‫السالمة‬‫و‬ ‫للتقويم‬ ‫مهم‬ ‫والصالحية‬ ‫المسئولية‬ ‫فتحديد‬‫تنفيذ‬
‫بها‬ ‫الخاصة‬ ‫المشروعات‬
‫الخامس‬ ‫المبدأ‬:
‫حاد‬ ‫حدوث‬ ‫الى‬ ‫ادت‬ ‫التى‬ ‫العملية‬ ‫االخطاء‬ ‫وتعريف‬ ‫تحديد‬،‫ثة‬
‫بطريقتين‬ ‫تطبيقها‬ ‫ويمكن‬:
‫الحادثة‬ ‫وقوع‬ ‫مسببات‬ ‫معرفة‬
‫فاعليت‬ ‫ومقدار‬ ‫والمتابعة‬ ‫للتحكم‬ ‫المتعددة‬ ‫االسباب‬ ‫معرفة‬‫ها‬
‫وحسابات‬ ‫الممارسات‬ ‫اساليب‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫ذلك‬ ‫ويتم‬
‫السالمة‬.

43. ‫الحادثة‬:
‫ومرتب‬ ‫العاملين‬ ‫بصحة‬ ‫يضر‬ ‫مفاجئ‬ ‫حدث‬ ‫اى‬ ‫هى‬ ‫الحادثة‬‫طة‬
‫له‬ ‫مخطط‬ ‫غير‬ ‫حدث‬ ‫وهى‬ ‫فنى‬ ‫بعمل‬.‫جر‬ ‫الحادثة‬ ‫وتعتبر‬‫يمة‬
‫لها‬ ‫خطط‬ ‫ما‬ ‫اذا‬.
‫عمل‬ ‫بيئة‬ ‫او‬ ‫شخصى‬ ‫خطا‬ ‫بسبب‬ ‫الحادثة‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫عادة‬
‫ت‬ ‫او‬ ‫العاملين‬ ‫اصابة‬ ‫فى‬ ‫الحادثة‬ ‫تتسبب‬ ‫وقد‬ ‫امنة‬ ‫غير‬‫لف‬
‫اليوم‬ ‫العمل‬ ‫تعطيل‬ ‫فى‬ ‫سببا‬ ‫تكون‬ ‫او‬ ‫التصنيع‬ ‫مواد‬‫وهذه‬ ‫ى‬
‫او‬ ‫جسمية‬ ‫اضرار‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫فى‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫الحوادث‬
‫اصابة‬ ‫وتسمى‬ ‫بالعاملين‬ ‫تلحق‬ ‫نفسية‬
‫الحوادث‬ ‫أسباب‬

44. ‫الحوادث‬ ‫أسباب‬:
‫ث‬ ‫الى‬ ‫الحوادث‬ ‫أسباب‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬‫الثة‬
‫رئيسية‬ ‫اقسام‬:
.1‫بالعاملين‬ ‫متعلقة‬ ‫اسباب‬
.2‫العمل‬ ‫ببيئة‬ ‫متعلقة‬ ‫اسباب‬
.3‫باإلدارة‬ ‫متعلقة‬ ‫اسباب‬

46. ‫التسلسل‬
‫إلى‬ ‫المؤدى‬
‫حادثة‬

47. ‫اوال‬:‫بالعاملين‬ ‫المتعلقة‬ ‫االسباب‬:
‫رئيسي‬ ‫سببا‬ ‫العامل‬ ‫يكون‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫كثير‬‫لهذا‬ ‫ا‬
‫ا‬ ‫اصابة‬ ‫او‬ ‫اصابته‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫قد‬ ‫والذى‬ ‫الحادث‬‫حد‬
‫بعض‬ ‫اتالف‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫او‬ ‫العمل‬ ‫فى‬ ‫زمالئه‬
‫المستخدمة‬ ‫المواد‬ ‫او‬ ‫التجهيزات‬
‫نسبت‬ ‫ما‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫االحصائيات‬ ‫بعض‬ ‫دلت‬ ‫ولقد‬‫ه‬
80%‫الى‬90%‫هم‬ ‫العمال‬ ‫يكون‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬
‫فيها‬ ‫الرئيسى‬ ‫السبب‬.‫االسباب‬ ‫هذه‬ ‫اهم‬ ‫ولعل‬
‫هى‬:

48. 1-‫المهنية‬ ‫السالمة‬ ‫لقواعد‬ ‫العاملين‬ ‫اهمال‬
2-‫لألدوات‬ ‫الخاطئ‬ ‫االستخدام‬:
‫معين‬ ‫غرض‬ ‫ألداء‬ ‫صممت‬ ‫قد‬ ‫اداة‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫حيث‬
‫فى‬ ‫تستخدم‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫ويجب‬ ‫خاص‬ ‫والستخدام‬
‫له‬ ‫صممت‬ ‫الذى‬ ‫الغرض‬ ‫غير‬

49. 3-‫وترتيب‬ ‫العمل‬ ‫موقع‬ ‫بنظافة‬ ‫االهتمام‬ ‫عدم‬‫ه‬:
‫العم‬ ‫موقع‬ ‫فى‬ ‫المخلفات‬ ‫تراكم‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫مما‬‫ل‬
‫الحوادث‬ ‫وقوع‬ ‫فى‬ ‫سببا‬ ‫تكون‬ ‫والتى‬.
‫العاملي‬ ‫فتؤذى‬ ‫صلبة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫ام‬ ‫والمخلفات‬‫ن‬
‫فتؤدى‬ ‫سائلة‬ ‫تكون‬ ‫او‬ ‫بها‬ ‫االحتكاك‬ ‫حال‬ ‫فى‬
‫تكون‬ ‫االحوال‬ ‫اقل‬ ‫وفى‬ ‫العاملين‬ ‫انزالق‬ ‫الى‬
‫الى‬ ‫وبالتالى‬ ‫العامل‬ ‫انتباه‬ ‫لفت‬ ‫فى‬ ‫سببا‬‫وقوعه‬
‫مميتة‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫اخطاء‬ ‫فى‬

50. 4-‫السالمة‬ ‫انظمة‬ ‫اتباع‬ ‫من‬ ‫الملل‬:
‫لم‬ ‫اذا‬ ‫خاصة‬ ‫الزمن‬ ‫مرور‬ ‫مع‬ ‫ذلك‬ ‫ويحدث‬
‫االنظمة‬ ‫هذه‬ ‫بأهمية‬ ‫يذكر‬ ‫ما‬ ‫يحدث‬
5-‫الزائدة‬ ‫الثقة‬
‫ام‬ ‫للعامل‬ ‫الفائقة‬ ‫المقدرة‬ ‫اظهار‬ ‫فى‬ ‫والرغبة‬‫ام‬
‫االنظمة‬ ‫هذه‬ ‫الى‬ ‫يحتاج‬ ‫ال‬ ‫وبأنه‬ ‫زمالئه‬
6-‫الوقاية‬ ‫مستلزمات‬ ‫ارتداء‬ ‫دون‬ ‫العمل‬
‫الشخصية‬

51. 7-‫الالزمة‬ ‫بالصيانة‬ ‫القيام‬ ‫عدم‬‫الوقاي‬ ‫لوسائل‬‫ة‬
‫صالحيتها‬ ‫من‬ ‫والتأكد‬
8-‫امنة‬ ‫غير‬ ‫بطرق‬ ‫الثقيلة‬ ‫واألدوات‬ ‫المعدات‬ ‫حمل‬
‫صحيحة‬ ‫وغير‬
9-‫العمل‬ ‫اثناء‬ ‫والفكاهة‬ ‫الحديث‬
10-‫الصحية‬ ‫بالسالمة‬ ‫العاملين‬ ‫اهتمام‬ ‫عدم‬:
‫للعامل‬ ‫الصحية‬ ‫الحالة‬ ‫انخفاض‬ ‫ان‬ ‫ثبت‬ ‫حيث‬‫ين‬
‫الحوادث‬ ‫وقوع‬ ‫معدل‬ ‫من‬ ‫يزيد‬.‫مظاهر‬ ‫اهم‬ ‫ومن‬
‫للحوادث‬ ‫المسببة‬ ‫الصحة‬ ‫سوء‬

52. ‫النفسية‬ ‫الحالة‬ ‫انحدار‬‫تر‬ ‫عدم‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫والتى‬‫كيز‬
‫تعرض‬ ‫زيادة‬ ‫الى‬ ‫وبالتالى‬ ‫واجباتهم‬ ‫على‬ ‫العاملين‬‫هم‬
‫للحوادث‬.‫شكل‬ ‫على‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫اما‬ ‫النفسية‬ ‫والحالة‬‫قلق‬
‫او‬ ‫اجتماعية‬ ‫مشاكل‬ ‫عن‬ ‫ناتج‬ ‫احباط‬ ‫او‬ ‫خوف‬ ‫او‬
‫العمل‬ ‫فى‬ ‫تسلط‬
‫عضوى‬ ‫لمرض‬ ‫التعرض‬‫العامل‬ ‫كسل‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬
‫االدر‬ ‫فى‬ ‫وبطء‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫بطء‬ ‫الى‬ ‫وبالتالى‬‫اك‬
‫الحوادث‬ ‫وقوع‬ ‫احتمال‬ ‫زيادة‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫وهذا‬

53. ‫والمسكرات‬ ‫المخدرات‬ ‫تعاطى‬‫تلف‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫والتى‬
‫السيطرة‬ ‫تفقده‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫العامل‬ ‫لدى‬ ‫االعصاب‬ ‫مركز‬
‫نفس‬ ‫على‬ ‫خطرا‬ ‫يجعله‬ ‫مما‬ ‫ادراكه‬ ‫وعلى‬ ‫نفسه‬ ‫على‬‫ه‬
‫تدمر‬ ‫الحاالت‬ ‫معظم‬ ‫وفى‬ ‫العمل‬ ‫فى‬ ‫زمالئه‬ ‫وعلى‬
‫وعمليا‬ ‫وصحيا‬ ‫اجتماعيا‬ ‫العاملين‬ ‫المخدرات‬
‫الطويل‬ ‫السهر‬‫خطي‬ ‫عقلية‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫العامل‬ ‫يجعل‬ ‫الذى‬‫رة‬
‫التعب‬ ‫تأثير‬ ‫وتحت‬ ‫كامل‬ ‫وعى‬ ‫دون‬ ‫اآلالت‬ ‫مع‬ ‫ويتعامل‬
‫المستويات‬ ‫اعلى‬ ‫الى‬ ‫الخطأ‬ ‫نسبة‬ ‫يرفع‬ ‫مما‬ ‫واإلرهاق‬

54. ‫ثانيا‬:‫الع‬ ‫بيئة‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الحوادث‬‫مل‬:
‫السيئة‬ ‫العمل‬ ‫بيئة‬ ‫ان‬ ‫الدراسات‬ ‫اثبتت‬ ‫لقد‬‫تكون‬
‫الحوادث‬ ‫لوقوع‬ ‫ومساعدا‬ ‫رئيسيا‬ ‫سببا‬.‫ونذك‬‫ر‬
‫او‬ ‫الحوادث‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫التى‬ ‫الظروف‬ ‫بعض‬
‫وقوعها‬ ‫فى‬ ‫تساعد‬:
1-‫العمل‬ ‫موقع‬ ‫فى‬ ‫وازدحامها‬ ‫اآلالت‬ ‫كثرة‬:

56. 2-‫االجزاء‬ ‫حول‬ ‫الواقية‬ ‫الحواجز‬ ‫توافر‬ ‫عدم‬
‫المتحركة‬:
‫تمنع‬ ‫فهى‬ ‫عظيمتان‬ ‫فائدتان‬ ‫الحواجز‬ ‫لهذه‬
‫نتي‬ ‫باآللة‬ ‫المباشر‬ ‫االحتكاك‬ ‫من‬ ‫الجسم‬‫جة‬
‫العامل‬ ‫وتحمى‬ ‫الخلف‬ ‫من‬ ‫الدفع‬ ‫او‬ ‫الغفلة‬
‫التصنيع‬ ‫قطع‬ ‫من‬ ‫المتطايرة‬ ‫االجزاء‬ ‫من‬
‫ا‬ ‫الربط‬ ‫عملية‬ ‫فى‬ ‫لخطا‬ ‫نتيجة‬ ‫االلة‬ ‫ومن‬‫و‬
‫االجزاء‬ ‫تكسر‬

59. 3-‫الشديدة‬ ‫الضوضاء‬:
‫فإنها‬ ‫به‬ ‫المسموح‬ ‫الحد‬ ‫عن‬ ‫الضوضاء‬ ‫زادت‬ ‫اذا‬
‫ن‬ ‫من‬ ‫ترفع‬ ‫وبالتالى‬ ‫العاملين‬ ‫تركيز‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬‫سبة‬
‫الحوادث‬ ‫وقوع‬.
‫التحذير‬ ‫االرشادات‬ ‫وصول‬ ‫تمنع‬ ‫الضوضاء‬ ‫زيادة‬‫ية‬
‫الم‬ ‫الحوادث‬ ‫بسببها‬ ‫فتقع‬ ‫للعاملين‬ ‫الصوتية‬‫كما‬ ‫ريرة‬
‫وتحدث‬ ،‫ايضا‬ ‫دائم‬ ‫وصمم‬ ‫مؤقت‬ ‫صمم‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬
‫وبالت‬ ‫الدموية‬ ‫والدورة‬ ‫القلب‬ ‫دقات‬ ‫فى‬ ‫اضطرابات‬‫الى‬
‫الحوادث‬ ‫نسبة‬ ‫وزيادة‬ ‫العاملين‬ ‫صحة‬ ‫تدهور‬ ‫الى‬

60. 4-‫الرديئة‬ ‫االضاءة‬:
‫على‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫اما‬ ‫الرديئة‬ ‫االضاءة‬
‫فى‬ ‫زيادة‬ ‫او‬ ‫االضاءة‬ ‫فى‬ ‫نقص‬ ‫شكل‬
‫تك‬ ‫الحالتين‬ ‫كال‬ ‫وفى‬ ‫االضاءة‬ ‫شدة‬‫ون‬
‫ب‬ ‫وإحساسهم‬ ‫العاملين‬ ‫تذمر‬ ‫النتيجة‬‫عدم‬
‫اث‬ ‫التركيز‬ ‫تفقدهم‬ ‫وبالتالى‬ ‫الراحة‬‫ناء‬
‫العمل‬.

61. 5-‫المالئم‬ ‫غير‬ ‫المناخ‬:
‫والرطوب‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫المالئم‬ ‫بالمناخ‬ ‫يقصد‬‫ة‬
‫العمل‬ ‫اداء‬ ‫اثناء‬ ‫الجسم‬ ‫لراحة‬ ‫مالئما‬ ‫الهواء‬ ‫نقاء‬ ‫ودرجة‬
‫سل‬ ‫يؤثر‬ ‫انخفاضها‬ ‫او‬ ‫الحرارة‬ ‫زيادة‬ ‫ان‬ ‫به‬ ‫المسلم‬ ‫ومن‬‫با‬
‫ال‬ ‫ان‬ ‫كما‬ ‫انتاجيتهم‬ ‫على‬ ‫وبالتالى‬ ‫العاملين‬ ‫راحة‬ ‫على‬‫هواء‬
‫س‬ ‫التأثير‬ ‫وبالتالى‬ ‫التنفس‬ ‫ضيق‬ ‫يسبب‬ ‫الفاسد‬‫على‬ ‫لبا‬
‫ونشاطهم‬ ‫العاملين‬ ‫صحة‬.‫حالة‬ ‫ان‬ ‫التجارب‬ ‫اثبتت‬ ‫وقد‬
‫بالتع‬ ‫العاملين‬ ‫احساس‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫المريح‬ ‫غير‬ ‫المناخ‬‫ب‬
‫ارت‬ ‫الى‬ ‫وبالتالى‬ ‫تركيزهم‬ ‫ويشتت‬ ‫السريع‬ ‫واإلرهاق‬‫فاع‬
‫الحوادث‬ ‫نسبة‬

62. ‫ثالثا‬:‫االدا‬ ‫سوء‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الحوادث‬‫رة‬
‫حماية‬ ‫عن‬ ‫المسئولة‬ ‫الجهة‬ ‫هى‬ ‫االدارة‬
‫اص‬ ‫فى‬ ‫تتسبب‬ ‫قد‬ ‫انها‬ ‫اال‬ ‫العاملين‬ ‫وأمان‬‫ابة‬
‫نتيجة‬ ‫العاملين‬‫خاطئة‬ ‫لقرارات‬‫تتخذها‬.‫و‬‫من‬
‫ف‬ ‫سببا‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫التى‬ ‫الخاطئة‬ ‫القرارات‬‫ى‬
‫الحوادث‬:

63. 1-‫فى‬ ‫عيوب‬ ‫لديهم‬ ‫ممن‬ ‫العاملين‬ ‫قبول‬
‫الحواس‬.
2-‫االدارة‬ ‫ضعف‬:
‫االرشادات‬ ‫جميع‬ ‫لتقبل‬ ‫مهيئا‬ ‫العامل‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫عادة‬
‫عن‬ ‫يتقاعس‬ ‫ان‬ ‫يلبث‬ ‫ما‬ ‫ثم‬ ‫عمله‬ ‫بداية‬ ‫فى‬ ‫واألوامر‬
‫االدارة‬ ‫بان‬ ‫احس‬ ‫اذا‬ ‫واألوامر‬ ‫االرشادات‬ ‫بهذه‬ ‫االلتزام‬
‫خالفها‬ ‫من‬ ‫تعاقب‬ ‫ال‬.‫يؤدى‬ ‫االدارة‬ ‫من‬ ‫التقاعس‬ ‫هذا‬
‫وق‬ ‫الى‬ ‫وبالتالى‬ ‫السالمة‬ ‫ألنظمة‬ ‫العاملين‬ ‫اهمال‬ ‫الى‬‫وع‬
‫الحوادث‬.

64. ‫كانت‬ ‫ان‬‫الخطأ‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫تتحمل‬ ‫االدارة‬‫فان‬
‫منه‬ ‫األكبر‬ ‫الجزء‬ ‫يتحمل‬ ‫العامل‬‫لعدم‬ ‫وذلك‬ ،
‫تحميه‬ ‫التى‬ ‫السالمة‬ ‫بأنظمة‬ ‫التزامه‬.‫ان‬ ‫مع‬‫ه‬
‫االهم‬ ‫لهذا‬ ‫نتيجة‬ ‫العملية‬ ‫حياته‬ ‫يفقد‬ ‫قد‬‫ال‬.‫لذا‬
‫م‬ ‫بالحزم‬ ‫االدارة‬ ‫مطالبة‬ ‫العاملين‬ ‫على‬ ‫يجب‬‫ع‬
‫سالمتهم‬ ‫لضمان‬ ‫السالمة‬ ‫انظمة‬ ‫يخالف‬ ‫من‬

65. 3-‫قدر‬ ‫يتطلب‬ ‫بعمل‬ ‫تكليفه‬ ‫او‬ ‫العامل‬ ‫اختيار‬‫ات‬
‫الشخصية‬ ‫قدراته‬ ‫تفوق‬
‫المطلو‬ ‫الخبرة‬ ‫توفر‬ ‫من‬ ‫التأكد‬ ‫االدارة‬ ‫على‬ ‫يتوجب‬ ‫لذا‬‫بة‬
‫العمل‬ ‫فى‬ ‫البدء‬ ‫قبل‬ ‫العامل‬ ‫فى‬

66. 4-‫القطعة‬ ‫اساس‬ ‫على‬ ‫الراتب‬ ‫تحديد‬:
‫الى‬ ‫بالعامل‬ ‫يدفع‬ ‫القطعة‬ ‫اساس‬ ‫على‬ ‫الراتب‬ ‫تحديد‬ ‫ان‬
‫ومعد‬ ‫الوقاية‬ ‫مالبس‬ ‫عن‬ ‫التخلى‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫سرعته‬ ‫زيادة‬‫ات‬
‫ا‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫سرعته‬ ‫من‬ ‫تحد‬ ‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ ‫والتى‬ ‫السالمة‬‫لى‬
‫للحوادث‬ ‫تعرضه‬ ‫نسبة‬ ‫زيادة‬.‫ع‬ ‫تقع‬ ‫هنا‬ ‫والمسئولية‬‫لى‬
‫سواء‬ ‫حد‬ ‫على‬ ‫واإلدارة‬ ‫العامل‬.‫مسئولة‬ ‫االدارة‬ ‫فان‬ ‫لذا‬
‫الحد‬ ‫يحقق‬ ‫والذى‬ ‫االنتاج‬ ‫من‬ ‫االعلى‬ ‫الحد‬ ‫تحديد‬ ‫عن‬
‫الكس‬ ‫لطلب‬ ‫العمال‬ ‫يتسابق‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫السالمة‬ ‫من‬ ‫االدنى‬‫ب‬
‫يجعلهم‬ ‫مما‬ ‫تركيزهم‬ ‫وانخفاض‬ ‫ارهاقهم‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫والذى‬
‫للحوادث‬ ‫عرضة‬

67. 5-‫مرهقة‬ ‫اضافية‬ ‫اعماال‬ ‫العاملين‬ ‫تكليف‬:
‫للعامل‬ ‫ميزة‬ ‫االضافى‬ ‫العمل‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬
‫حادث‬ ‫وقوع‬ ‫فى‬ ‫سببا‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫انه‬ ‫اال‬ ‫المجد‬‫له‬
‫الكا‬ ‫الوقت‬ ‫العامل‬ ‫يعط‬ ‫لم‬ ‫اذا‬‫ف‬‫لالسترخاء‬ ‫ى‬
‫االضافى‬ ‫العمل‬ ‫بدء‬ ‫قبل‬ ‫والراحة‬.‫على‬ ‫ويجب‬
‫االضافى‬ ‫بالعمل‬ ‫ارهاقه‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫التأكد‬ ‫االدارة‬
‫االخطار‬ ‫وقوع‬ ‫فى‬ ‫سببا‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫حتى‬
‫هللا‬ ‫سمح‬ ‫ال‬ ‫والحوادث‬

68. ‫ومسبباته‬ ‫بالحوادث‬ ‫التعريف‬ ‫تم‬ ‫ان‬ ‫بعد‬‫ا‬
‫الالزم‬ ‫الطرق‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫علينا‬ ‫يتوجب‬
‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫اتباعها‬.‫الطرق‬ ‫وهذه‬
‫العاملي‬ ‫يخص‬ ‫ما‬ ‫منها‬ ‫قسمين‬ ‫الى‬ ‫تنقسم‬‫ن‬
‫االدارة‬ ‫يخص‬ ‫ما‬ ‫ومنها‬.
‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬

69. ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫طرق‬ ‫من‬ ‫العاملين‬ ‫يخص‬ ‫ما‬
‫االتى‬ ‫فى‬ ‫حصره‬ ‫فيمكن‬ ‫الحوادث‬:
1-‫بأهمية‬ ‫العامل‬ ‫احساس‬ ‫هو‬ ‫الوقاية‬ ‫طرق‬ ‫اول‬
‫المهنية‬ ‫السالمة‬ ‫وقواعد‬ ‫تعليمات‬

70. 2-‫بالطرق‬ ‫والمعدات‬ ‫اآلالت‬ ‫استخدام‬
‫لها‬ ‫صنعت‬ ‫التى‬ ‫ولألغراض‬ ‫الصحيحة‬
‫العامل‬ ‫يدفع‬ ‫والذى‬ ‫االستعجال‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬
‫عمله‬ ‫إلتمام‬ ‫اداة‬ ‫اقرب‬ ‫الستخدام‬
3-‫العمل‬ ‫موقع‬ ‫بنظافة‬ ‫االهتمام‬
4-‫الحديث‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬ ‫العمل‬ ‫فى‬ ‫الجدية‬
‫العمل‬ ‫اثناء‬ ‫والمزاح‬

71. 5-‫والتحذيري‬ ‫االرشادية‬ ‫العالمات‬ ‫الى‬ ‫االنتباه‬‫ة‬
‫ش‬ ‫على‬ ‫التى‬ ‫او‬ ‫الضوئية‬ ‫او‬ ‫الصوتية‬ ‫سواء‬‫كل‬
‫ملصقة‬ ‫شرائط‬
6-‫الالزمة‬ ‫والسالمة‬ ‫االمن‬ ‫بطرق‬ ‫العامل‬ ‫معرفة‬
‫عمله‬ ‫ألداء‬
7-‫والسالمة‬ ‫االمن‬ ‫بمتطلبات‬ ‫العامل‬ ‫معرفة‬ ‫ان‬
‫مطال‬ ‫على‬ ‫قادرا‬ ‫يجعله‬ ‫بها‬ ‫يعمل‬ ‫التى‬ ‫للمهنة‬‫بة‬
‫واآل‬ ‫الصحيحة‬ ‫العمل‬ ‫بيئة‬ ‫بتاسيس‬ ‫االدارة‬‫منة‬

72. 8-‫ي‬ ‫مما‬ ‫والنفسية‬ ‫الجسدية‬ ‫بصحته‬ ‫العامل‬ ‫اهتمام‬‫زيد‬
‫فرص‬ ‫تناقص‬ ‫وبالتالى‬ ‫العمل‬ ‫اثناء‬ ‫تركيزه‬ ‫من‬‫الخطأ‬
‫العمل‬ ‫اثناء‬
9-‫ديننا‬ ‫ألوامر‬ ‫امتثاال‬ ‫والكحول‬ ‫المخدرات‬ ‫عن‬ ‫البعد‬
‫للصحة‬ ‫وحفظا‬ ‫الحنيف‬
10-‫الك‬ ‫القسط‬ ‫بأخذ‬ ‫وذلك‬ ‫للعمل‬ ‫السليم‬ ‫االستعداد‬‫افى‬
‫العمل‬ ‫بدء‬ ‫قبل‬ ‫النوع‬ ‫من‬
11-‫والتع‬ ‫باإلرهاق‬ ‫االحساس‬ ‫عند‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫التوقف‬‫ب‬
‫وغيره‬ ‫المال‬ ‫ألطماع‬ ‫االستسالم‬ ‫وعدم‬

73. ‫فهى‬ ‫االدارة‬ ‫تتخذها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫التى‬ ‫الوقاية‬ ‫طرق‬:
1-‫العمل‬ ‫بيئة‬ ‫صالحية‬ ‫من‬ ‫التأكد‬
2-‫قبل‬ ‫بها‬ ‫يعملون‬ ‫التى‬ ‫اآلالت‬ ‫بمخاطر‬ ‫العاملين‬ ‫تعريف‬‫بدئهم‬
‫عليها‬ ‫العمل‬ ‫فى‬
3-‫الخ‬ ‫وتوفر‬ ‫والنفسية‬ ‫الصحية‬ ‫العامل‬ ‫كفاءة‬ ‫من‬ ‫التأكد‬‫برة‬
‫للعمل‬ ‫قبوله‬ ‫قبل‬ ‫لديه‬ ‫الالزمة‬
4-‫انظ‬ ‫اتباع‬ ‫بأهمية‬ ‫متقطعة‬ ‫فترات‬ ‫فى‬ ‫العاملين‬ ‫تذكير‬‫مة‬
‫السالمة‬ ‫وتعليمات‬
5-‫حسب‬ ‫السالمة‬ ‫انظمة‬ ‫يخالف‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫الحزم‬ ‫فى‬ ‫التدرج‬
‫عليها‬ ‫يعملون‬ ‫التى‬ ‫واآلالت‬ ‫االعمال‬ ‫خطورة‬

74. 6-‫الوقاية‬ ‫مستلزمات‬ ‫باستخدام‬ ‫العاملين‬ ‫قيام‬ ‫من‬ ‫التأكد‬
‫الشخصية‬
7-‫والمكائن‬ ‫لآلالت‬ ‫الالزمة‬ ‫الصيانة‬ ‫اجراء‬ ‫من‬ ‫التأكد‬
‫عليها‬ ‫العاملين‬ ‫وسالمة‬ ‫سالمتها‬ ‫لضمان‬ ‫المتحركة‬
8-‫وإيقافهم‬ ‫الصحية‬ ‫حالتهم‬ ‫من‬ ‫والتأكد‬ ‫العاملين‬ ‫متابعة‬‫عن‬
‫علي‬ ‫والكشف‬ ‫تركيزهم‬ ‫نقص‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫ما‬ ‫ظهر‬ ‫اذا‬ ‫العمل‬‫هم‬
‫دورى‬ ‫بشكل‬
9-‫القطع‬ ‫عدد‬ ‫وكذلك‬ ‫االضافى‬ ‫للعمل‬ ‫االقصى‬ ‫الحد‬ ‫تحديد‬‫التى‬
‫الح‬ ‫ليتحقق‬ ‫وذلك‬ ‫الساعة‬ ‫فى‬ ‫العامل‬ ‫ينتجها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬‫د‬
‫السالمة‬ ‫معدل‬ ‫من‬ ‫االدنى‬

75. ‫أخيرة‬ ‫كلمة‬
‫موقعك‬ ‫كان‬ ً‫ا‬‫أي‬ ‫عزيزى‬...‫تكسب‬ ‫وأن‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬ ‫حقك‬ ‫من‬
‫ولكن‬..‫وأهم‬ ‫أغلى‬ ‫وسالمتك‬ ‫صحتك‬..‫هللا‬ ‫من‬ ‫هبة‬ ‫فهى‬
‫في‬ ‫نعيش‬ ‫التى‬ ‫البيئة‬ ‫وعلى‬ ‫حولك‬ ‫من‬ ‫وصحة‬ ‫صحتك‬ ‫على‬ ً‫فلتحافظ‬‫ها‬
ً‫ا‬‫جميع‬ ‫حقنا‬ ‫من‬ ‫هى‬ ‫التى‬..‫بعدنا‬ ‫من‬ ‫ألوالدنا‬ ‫وملك‬
‫باألمان‬ ‫ننعم‬ ‫أن‬ ً‫ا‬‫جميع‬ ‫حقنا‬ ‫فمن‬..
‫وسالم‬ ‫صحة‬ ‫فى‬ ‫نعيش‬ ‫وأن‬