SlideShare una empresa de Scribd logo
1 de 89
Descargar para leer sin conexión
‫التربوية‬ ‫التجديدات‬ ‫وتبني‬ ‫ونشر‬ ‫التغيير‬ ‫نماذج‬ ‫بعض‬
(‫هافلوك‬ ‫نموذج‬)
(‫االبتكارات‬ ‫وتبني‬ ‫نشر‬ ‫لمقرر‬570‫وسل‬)
‫إعداد‬:
‫الغامدي‬ ‫الكريم‬ ‫عبد‬ ‫أروى‬
‫الشهري‬ ‫يحيى‬ ‫وجدان‬
‫إشراف‬
‫د‬.‫السيف‬ ‫محمد‬ ‫مريم‬
‫السعود‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬‫ية‬
‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫وزارة‬
‫سعود‬ ‫الملك‬ ‫جامعة‬
‫العليا‬ ‫الدراسات‬ ‫عمادة‬
‫التعليم‬ ‫تقنيات‬ ‫قسم‬
‫الروتين‬
‫الملل‬
‫قلة‬
‫اإلنتاجي‬‫ة‬
‫المشاكل‬
‫ضعف‬
‫اإلبداع‬
‫اإلحباط‬
‫تكرار‬
‫الفشل‬
‫عدم‬
‫اإلرتياح‬
‫تأخر‬
‫إمكانياتك‬ ‫من‬ ‫التقلل‬.
‫التغيير‬ ‫شراع‬ ‫محرك‬ ‫كن‬.
‫قائمة‬ ‫التزال‬ ‫والفرصة‬ ‫يمضي‬ ‫لم‬ ‫الوقت‬.
‫التغيير‬ ‫عملية‬ ‫تسهل‬ ‫الحية‬ ‫العالقات‬.
‫تكلفة‬ ‫للتغيير‬...‫وعوائد‬.‫فقط‬ ‫تكلفة‬ ‫التغيير‬ ‫لعدم‬ ‫أم‬.
‫إنتظارك‬ ‫في‬ ‫المقاومة‬.‫بك‬ ‫تتعشى‬ ‫أو‬ ‫بها‬ ‫تتغدى‬ ‫أن‬ ‫فإما‬.
‫تجدوه‬ ‫بالخير‬ ‫تفاءلوا‬.
‫النية‬ ‫قدر‬ ‫على‬....‫اإلعانة‬ ‫تأتي‬.
‫نصائح‬
‫التغيي‬‫ر‬
‫فيه‬:
‫الملل‬ ‫على‬ ‫قضاء‬.
‫الذات‬ ‫اثبات‬.
‫التقدم‬ ‫مواكبة‬.
‫المشكالت‬ ‫حل‬.
‫اآلخرين‬ ‫منافسة‬.
‫اآلخرين‬ ‫حاجات‬ ‫تلبية‬.
‫ليفين‬ ‫كيرت‬ ‫نموذج‬
‫هيات‬ ‫جفري‬ ‫نموذج‬
‫نماذج‬ ‫بعض‬
‫التر‬ ‫التغيير‬‫بوي‬
‫وزلوتو‬ ‫هافلوك‬ ‫نموذج‬
‫اليوم‬ ‫محاور‬ ‫أهم‬:
‫التربوي‬ ‫للتغيير‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫أدوار‬.
‫األولى‬ ‫المرحلة‬:‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬ ‫حفز‬.
‫الثانية‬ ‫المرحلة‬:‫العالقة‬ ‫تأسيس‬.
‫الثالثة‬ ‫المرحلة‬:‫التشخيص‬.
‫عن‬ ‫نبذة‬Ronald G. Havelock‫رونالد‬‫هافلوك‬.
•‫األمي‬ ‫اجلامعة‬ ‫يف‬ ‫مث‬ ‫ميتشيغان‬ ‫جامعة‬ ‫يف‬ ‫وباحث‬ ‫أستاذ‬‫يف‬ ‫كية‬
‫العاصمة‬ ‫اشنطن‬‫و‬.
•‫الت‬‫و‬ ،‫التكنولوجيا‬ ‫ونقل‬ ‫املعرفة‬ ‫استخدام‬ ‫اسات‬‫ر‬‫لد‬ ‫توجه‬‫للتغيي‬ ‫خطيط‬
‫اجملاالت‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫يف‬.
•‫عام‬ ‫كتابه‬‫ويعترب‬1969(‫نشر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫لالبتكار‬ ‫التخطيط‬
‫املعرفة‬ ‫استخدام‬‫و‬)‫املوض‬ ‫ذلك‬ ‫يف‬ ‫بارز‬ ‫عمل‬ ‫اسع‬‫و‬ ‫حنو‬ ‫على‬‫وع‬.
•‫عام‬ ‫ويف‬1973‫كتاب‬‫نشر‬( :‫لالبتك‬ ‫التغيي‬ ‫عميل‬ ‫دليل‬‫ار‬.)
•‫عام‬ ‫يف‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫الثاين‬ ‫اإلصدار‬ ‫نشر‬ ‫مث‬1995‫مع‬ ‫بالتعاون‬
(‫لوتو‬‫ز‬. )
•‫الب‬ ‫استخدام‬ ‫يف‬ ‫اسات‬‫ر‬‫د‬ ‫اسعة‬‫و‬‫ال‬ ‫أحباثه‬ ‫جماالت‬ ‫تتضمن‬‫يف‬ ‫حوث‬
‫الطب‬‫و‬ ‫التعليم‬‫و‬ ، ‫املتقدمة‬ ‫التقنية‬.
•‫ـ‬ ً‫ا‬‫ر‬‫مستشا‬ ‫التسعينات‬ ‫أثناء‬ ‫عمل‬(‫لت‬ ‫يكية‬‫ر‬‫األم‬ ‫اجلمعية‬‫العلم‬ ‫قدم‬)
‫العلوم‬ ‫تعليم‬ ‫لتحسني‬ ‫املدى‬ ‫طويل‬ ‫مشروعهم‬ ‫على‬.
Ronald G. Havelock‫هافلوك‬ ‫رونالد‬
‫هافلوك‬ ‫نموذج‬
‫الت‬ ‫للتغيير‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫أدوار‬‫ربوي‬
‫بالت‬ ‫القائم‬ ‫دور‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يلعب‬ ‫أن‬ ‫للفرد‬ ‫يمكن‬ ‫طرق‬ ‫أربع‬ ‫هافلوك‬ ‫حدد‬‫خطيط‬
‫بـ‬ ‫هافلوك‬ ‫يسميه‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ، ‫التربوي‬(‫التغيير‬ ‫عميل‬)‫أن‬ ‫يمكنه‬ ‫حيث‬:
1-‫للتغيير‬ ‫يحفز‬.
2-‫الحلول‬ ‫يقدم‬.
4-‫المصادر‬ ‫يرشد‬.
3-‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫يعين‬‫ر‬.
ً‫ال‬‫أو‬/‫التغيير‬ ‫ز‬ّ‫ف‬‫يح‬
‫باأل‬ ‫االحتفاظ‬ ‫يريدون‬ ‫بل‬ ‫بالتغيير‬ ‫الناس‬ ‫يرغب‬ ‫ال‬ ‫الغالب‬ ‫في‬‫كما‬ ‫شياء‬
‫هي‬.
‫التغيير‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬:
‫حالة‬ ‫من‬ ‫االستفادة‬ ‫يمكن‬‫عدم‬
‫الرضى‬‫التغيير‬ ‫عملية‬ ‫لحفز‬.
‫الجمود‬ ‫حالة‬ ‫بكسر‬ ‫يقوم‬ ‫أن‬.
ً‫ا‬‫ثاني‬/‫الحلول‬ ‫يقدم‬
‫محد‬ ‫أفكار‬ ‫لديهم‬ ‫التغيير‬ ‫إحداث‬ ‫يريدون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫إن‬‫حول‬ ‫دة‬
‫المطلوب‬ ‫التغيير‬ ‫ماهية‬.
‫اآلخرون‬ ‫يتبناها‬ ‫ان‬ ‫يريدون‬ ‫حلول‬ ‫ولديهم‬.
‫للتغي‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫لذا‬‫ير‬:
‫الحل‬ ‫يقدم‬ ‫وكيف‬ ‫متى‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬.
‫المطلوب‬ ‫للحل‬ ‫بالنسبة‬ ‫الكفاية‬ ‫مافيه‬ ‫يعرف‬ ‫وأن‬.
‫الح‬ ‫تكييف‬ ‫على‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫الجمهور‬ ‫ومساعدة‬‫بما‬ ‫ل‬
‫الفعليه‬ ‫حاجاته‬ ‫يالئم‬.
‫يتصف‬ ‫الشخص‬ ‫كون‬‫بالفاعلية‬‫بال‬‫نسبة‬
‫م‬ ‫أكثر‬ ‫يتضمن‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫الحل‬ ‫لتقديم‬‫ن‬
‫الحل‬ ‫وجود‬ ‫مجرد‬.
ً‫ا‬‫ثالث‬/‫التغيير‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫يعين‬
‫كمعين‬ ‫التغيير‬ ‫عميل‬ ‫دور‬ ‫هو‬ ‫تجاهلها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫الحاسمة‬ ‫األدوار‬ ‫من‬‫على‬
‫والتجديد‬ ‫واالبتكار‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬.
‫إحدا‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫الكافية‬ ‫الخبرة‬ ‫لديهم‬ ‫ليس‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬ ‫أن‬ ‫وحيث‬‫ث‬
‫التغيير‬.
‫التغيير‬ ‫بالتخطيط‬ ‫للقائم‬ ‫يمكن‬ ‫لذا‬:”‫المط‬ ‫المساعدة‬ ‫تقديم‬‫للجمهور‬ ‫لوبة‬
‫لــ‬ ‫بالنسبة‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬“:
‫وتعريفها‬ ‫حاجاته‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫كيفية‬.
‫وتحدي‬ ‫مشكالته‬ ‫تشخيص‬ ‫كيفية‬‫د‬
‫األهداف‬.
‫ذ‬ ‫المصادر‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫كيفية‬‫ات‬
‫العالقة‬.
‫المناس‬ ‫الحلول‬ ‫إيجاد‬ ‫أو‬ ‫اختيار‬ ‫كيفية‬‫بة‬.
‫وتنفي‬ ‫الحلول‬ ‫تكييف‬ ‫كيفية‬‫ذها‬.
‫ك‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ‫لمعرفة‬ ‫الحلول‬ ‫تقويم‬ ‫كيفية‬‫انت‬
‫ال‬ ‫أم‬ ‫لحاجاته‬ ‫مرضية‬.
ً‫ا‬‫رابع‬/‫للمصادر‬ ‫يرشد‬
‫الخارج‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫سواء‬ ‫المطلوبة‬ ‫المصادر‬ ‫ليجدوا‬ ‫األفراد‬ ‫مساعدة‬
‫األفضل‬ ‫االستخدام‬ ‫وليستخدموها‬.
‫والمصادر‬ ‫الحاجات‬ ‫بين‬ ‫التقريب‬.
‫المصادر‬ ‫أنواع‬:
‫تشخيص‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫ومهارات‬ ‫معرفة‬ ، ‫الحلول‬ ‫معرفة‬ ، ‫مادي‬ ‫دعم‬
‫عمل‬ ‫في‬ ‫والخبرة‬ ‫وصيانتها‬ ‫وتنفيذها‬ ‫الحلول‬ ‫،تبني‬ ‫المشكالت‬‫التغيير‬ ‫ية‬
‫نفسها‬.
‫المصادر‬ ‫تشمل‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬:
‫للمساعدة‬ ‫لديهم‬ ‫والحافز‬ ‫والطاقة‬ ‫والوقت‬ ‫األفراد‬.
ً‫ا‬‫وكثير‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫خاص‬ ‫دور‬ ‫هو‬ ‫الدور‬ ‫هذا‬
‫قيمته‬ ‫من‬ ‫يقلل‬ ‫مما‬.
‫هافلوك‬ ‫نموذج‬
Havelock
‫هافلوك‬ ‫منوذج‬
‫المرحلة‬
‫األولى‬:‫حفز‬
‫الشعور‬
‫بالمشكلة‬
‫المرحلة‬
‫السابعة‬:
‫الذات‬ ‫التجديد‬‫ي‬
‫المرحلة‬
‫الثالثة‬:
‫التشخيص‬
‫المرحلة‬
‫السادسة‬:
‫على‬ ‫الحصول‬
‫القبول‬
‫المرحلة‬
‫الخامسة‬:
‫الحل‬ ‫اختيار‬
‫المرحلة‬
‫الرابعة‬:
‫على‬ ‫الحصول‬
‫المصادر‬
‫المرحلة‬
‫الثانية‬:
‫العال‬ ‫تأسيس‬‫قة‬
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
‫األولى‬ ‫المرحلة‬:‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬ ‫حفز‬
‫صفر‬ ‫المرحلة‬:‫اإلهتمام‬
‫يب‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫أن‬ ‫ما‬ ‫بشعور‬ ‫أي‬ ‫معين‬ ‫بإهتمام‬ ‫يبداالتغيير‬ً‫ا‬‫خاطئ‬ ‫دو‬,
‫الخطأ‬ ‫ذلك‬ ‫ليصحح‬ ‫ما‬ ‫بعمل‬ ‫يقوم‬ ‫أن‬ ‫ما‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫ويجب‬.
‫أو‬ ‫عالمات‬ ‫من‬ ‫واضحة‬ ‫الضعف‬ ‫نقاط‬ ‫تبدو‬ ‫قد‬
‫معينة‬ ‫أعراض‬.
‫يواجهه‬ ‫بما‬ ‫واع‬ ‫غير‬ ‫المستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أن‬ ‫أو‬
‫مشكالت‬ ‫من‬
‫القائم‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫األولى‬ ‫المهمة‬ ‫تكمن‬ ‫وهنا‬
‫وهي‬ ‫بالتغيير‬
(‫بالمش‬ ‫الشعور‬ ‫على‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫حفز‬‫كالت‬)
‫جزء‬ ‫أو‬ ‫ككل‬ ‫للنظام‬ ‫األداء‬ ‫مستوى‬ ‫لرفع‬ ‫وذلك‬
‫منه‬.
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
‫النظام‬ ‫في‬ ‫اإلهتمامات‬ ‫هرمية‬ ‫تحديد‬
‫التربوي‬
‫زوايا‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫التربوي‬ ‫النظام‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫يمكن‬:
-‫مستويات‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫التربوي‬ ‫النظام‬ ‫أن‬:‫ومهنية‬ ‫وثانوية‬ ‫ومتوسطة‬ ‫ابتدائية‬ ‫مدارس‬’
‫وغيرها‬ ‫الخدمة‬ ‫أثناء‬ ‫وتدريب‬ ‫وجامعية‬.
‫الهياكل‬
‫اإلدارية‬
‫الموظفين‬ ‫األهداف‬ ‫المناهج‬
‫معينة‬ ‫مستويات‬ ‫أو‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫التغيير‬ ‫يركز‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬.
‫ر‬ ‫فئات‬ ‫ثالث‬ ‫في‬ ‫تصنيفها‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫إلحاح‬ ‫األكثر‬ ‫المشكالت‬ ‫تحديد‬ ‫بالطبع‬ ‫المفيد‬ ‫من‬‫ئيسية‬,‫وتحديد‬
‫منها‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫اإلهتمامات‬,‫وهي‬:
1-‫الخاصة‬ ‫اإلهتمامات‬
‫التعليمي‬ ‫بالمحتوى‬
3-‫الخاصة‬ ‫اإلهتمامات‬
‫التربوي‬ ‫بالنظام‬
2-‫الخاصة‬ ‫اإلهتمامات‬
‫التعليمية‬ ‫بالعملية‬
‫؟‬ ‫صحيح‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫متوازن‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫متكامل‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫للثقافة‬ ‫مناسب‬ ‫هو‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫الثقافة‬ ‫بتغير‬ ‫يتغير‬ ‫هل‬
‫هذه‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ، ‫تدرس‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫المحتوى‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫األساسيات‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫األساسيات‬
‫ا‬ ‫يناسب‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫للبلد‬ ‫االقتصادية‬ ‫الحالة‬ ‫يناسب‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬‫حتياجات‬
‫؟‬ ‫العمل‬ ‫سوق‬
‫؟‬ ‫تعلمه‬ ‫ينبغي‬ ‫ما‬ ‫يتعلمون‬ ‫الطالب‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫لهم‬ ‫س‬ ِّّ‫ُر‬‫د‬ ‫كما‬ ‫مه‬ّ‫تعل‬ ‫يتم‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫يتعلمون‬ ‫الطالب‬ ‫هل‬
‫كافية؟‬ ‫الدراسية‬ ‫الوسائل‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫الصحيحة‬ ‫بالطريقة‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫أساليب‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫التعلم‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫يتعلمون‬ ‫كيف‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬
‫للطالب‬ ‫بالنسبة‬:
‫المدرس‬ ‫للبيئة‬ ‫معدين‬ ‫هم‬ ‫هل‬‫ية‬
‫؟‬
‫متطلباتهم‬ ‫تحقيق‬ ‫يتم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫مناسبة‬ ‫بطريقة‬
‫عندما‬ ‫مكافئتهم‬ ‫يتم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫يتعلمون‬
‫للمعلمين‬ ‫بالنسبة‬:
‫في‬ ‫كافي‬ ‫عددهم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫المختلفة‬ ‫التخصصات‬
‫؟‬ ‫كافي‬ ‫بشكل‬ ‫إعدادهم‬ ‫تم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫للتطوير‬ ‫مستعدون‬ ‫هم‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫مكافئتهم‬ ‫يتم‬ ‫هل‬
‫للمدرسة‬ ‫بالنسبة‬:
‫؟‬ ‫مؤهلة‬ ‫المباني‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫كافية‬ ‫الدراسية‬ ‫القاعات‬ ‫هل‬
‫ع‬ ‫التعبير‬ ‫وعدم‬ ‫التعبير‬ ‫في‬ ‫األفراد‬ ‫أساليب‬‫ن‬
‫مشكالتهم‬
‫للمستفيدي‬ ‫يصغي‬ ‫أن‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫ينبغي‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫ن‬
‫مايعنونه‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫مايقولونه‬ ‫ألن‬ ، ‫الثالثة‬ ‫األذن‬,‫ومايق‬‫قد‬ ‫ولونه‬
‫آخر‬ ‫لشيء‬ ‫غطاء‬ ‫يكون‬.
‫الت‬ ‫أوعدم‬ ‫التعبير‬ ‫أساليب‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫أربع‬ ‫تحديد‬ ‫ويمكن‬‫عن‬ ‫عبير‬
‫هي‬ ‫االهتمامات‬:
1-‫مايرام‬ ‫أحسن‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫يبدو‬ ‫عندما‬.
2-‫جدا‬ ‫كثيرة‬ ‫اهتمامات‬.
3-‫عنه‬ ‫ر‬َ‫ب‬‫مايع‬ ‫فعال‬ ‫هي‬ ‫ليست‬ ‫االهتمامات‬.
4-‫الحد‬ ‫عن‬ ‫الزائدة‬ ‫االهتمامات‬.
1-‫عندما‬
‫كل‬ ‫يبدو‬
‫شيء‬
‫على‬
‫أحسن‬
‫مايرام‬
-‫مشكالت؟‬ ‫أو‬ ‫اهتمامات‬ ‫بدون‬ ‫نظام‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬
‫ما‬ ‫شيئا‬ ‫أوتفتقد‬ ‫كاملة‬ ‫غيار‬ ‫اإلنسانية‬ ‫النظم‬ ‫جميع‬ ‫إن‬.
‫يعني‬ ‫فهذا‬ ‫اهتمامات‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫النظام‬ ‫يعبر‬ ‫ال‬ ‫عندما‬ ‫لذا‬
‫للتغيير‬ ‫كبيرة‬ ‫جهود‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬.
‫هي‬ ‫المثالي‬ ‫البديل‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫غياب‬ ‫لحالة‬ ‫احتماالت‬ ‫أربعة‬ ‫هناك‬:
•‫يرغهب‬ ‫ال‬ ‫ربمها‬ ‫م‬ ‫والهدمج‬ ‫التهوازن‬ ‫مهن‬ ‫حالهه‬ ‫النظام‬ ‫يحقق‬ ‫عندما‬
‫تلههك‬ ‫تكههون‬ ‫عنههدما‬ ‫خصوصهها‬ ‫المرحلههة‬ ‫هههذح‬ ‫يتجههاوزوا‬ ‫أن‬ ‫األفههراد‬
‫هام‬‫ه‬‫النظ‬ ‫هون‬‫ه‬‫يك‬ ‫هد‬‫ه‬‫ق‬ ‫م‬ ‫هك‬‫ه‬‫ذل‬ ‫هن‬‫ه‬‫م‬ ‫هيض‬‫ه‬‫النق‬ ‫هى‬‫ه‬‫وعل‬ ‫م‬ ‫هد‬‫ه‬‫عه‬ ‫هة‬‫ه‬‫حديث‬ ‫هة‬‫ه‬‫الحال‬
‫فهي‬ ‫التفكيهر‬ ‫مجهرد‬ ‫ليصهبح‬ ‫طويلهة‬ ‫لفتهرة‬ ‫الحالة‬ ‫تلك‬ ‫عاصر‬‫التغييهر‬
‫ك‬ ‫إلههى‬ ‫النظههام‬ ‫يحتهها‬ ‫الحههالتين‬ ‫كلتهها‬ ‫وفههي‬ ‫السههتقرارح‬ ‫تهديههدا‬‫سههر‬
‫جاد‬ ‫تغيير‬ ‫أي‬ ‫بدء‬ ‫قبل‬ ‫الجمود‬.
•‫يجهري‬ ‫مها‬ ‫كهل‬ ‫يعهون‬ ‫مها‬ ‫نظهام‬ ‫فهي‬ ‫األفهراد‬ ‫أن‬ ‫االفتراض‬ ‫الخطأ‬ ‫من‬
‫هم‬‫ه‬‫له‬ ‫هة‬‫ه‬‫ومفهوم‬ ‫هحة‬‫ه‬‫واض‬ ‫هالتغيير‬‫ه‬‫ب‬ ‫هة‬‫ه‬‫الخاص‬ ‫هالة‬‫ه‬‫الرس‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫م‬ ‫هولهم‬‫ه‬‫ح‬
‫الر‬ ‫في‬ ‫بعد‬ ‫األفراد‬ ‫هؤالء‬ ‫يندمج‬ ‫لم‬ ‫أي‬ ‫معها‬ ‫توافق‬ ‫على‬ ‫وأنهم‬‫ؤيهة‬
‫النشهط‬ ‫والحفهز‬ ‫هال‬ّ‫ع‬‫ف‬ ‫اتصال‬ ‫يتطلب‬ ‫وهذا‬ ‫بالتغيير‬ ‫الخاصة‬‫للحصهول‬
‫راجعة‬ ‫تغذية‬ ‫على‬.
‫لسنو‬ ‫السطح‬ ‫تحت‬ ‫الجوهرية‬ ‫االهتمامات‬ ‫بعض‬ ‫تبقى‬ ‫قد‬‫م‬ ‫ات‬
‫تلك‬ ‫تظهر‬ ‫وربما‬ ‫م‬ ‫السطح‬ ‫إلى‬ ‫يظهرها‬ ‫ما‬ ‫أحد‬ ‫تنتظر‬
‫وهنا‬ ‫معينه‬ ‫أحداث‬ ‫أو‬ ‫عوامل‬ ‫أو‬ ‫ظروف‬ ‫بتأثير‬ ‫االهتمامات‬
‫للتغيير‬ ‫كمحفز‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫دور‬ ‫يظهر‬.
‫األف‬ ‫يواجه‬ ‫قد‬ ‫النظام‬ ‫خار‬ ‫من‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬‫راد‬
‫عل‬ ‫ويتعين‬ ‫بصراحةم‬ ‫مشاكلهم‬ ‫عن‬ ‫معه‬ ‫الحديث‬ ‫على‬ ‫صعوبة‬‫ى‬
‫والم‬ ‫الثقة‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫متينة‬ ‫عالقة‬ ‫بناء‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬‫مع‬ ‫صداقية‬
‫المستهدف‬ ‫النظام‬.
2-
‫اهتمامات‬
‫ج‬ ‫كثيرة‬‫دا‬
‫اهتمامات‬ ‫أية‬ ‫التعبيرعن‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫النقيض‬ ‫على‬,‫ي‬ ‫قد‬‫واجه‬
‫االهتمامات‬ ‫كبيرمن‬ ‫عددا‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬.
‫على‬ ً‫ال‬‫دلي‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬:
‫نظام‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬.
‫مكوناته‬ ‫بين‬ ‫ضعيفة‬ ‫الروابط‬ ‫أو‬.
‫المشتركة‬ ‫واألهداف‬ ‫الرؤية‬ ‫غياب‬ ‫أو‬.
‫استقطاب‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫ولكنها‬ ‫اهتمامات‬ ‫توجد‬ ‫وقد‬(‫يعني‬ ‫قد‬ ‫مما‬
‫فرعيين‬ ‫نظامين‬ ‫بين‬ ‫خالف‬ ‫مواجهة‬)‫على‬ ‫العمل‬ ‫مايتطلب‬ ‫وهو‬
‫بينهما‬ ‫التوفيق‬
‫الحالتين‬ ‫كلتا‬ ‫وفي‬:-‫النظام‬ ‫غياب‬.
-‫المتعارضة‬ ‫واإلهتمامات‬.
”‫نفسه‬ ‫النظام‬ ‫بناء‬ ‫هو‬ ‫للتغيير‬ ‫مشروع‬ ‫أول‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يتطلب‬“
3-
‫االهتمامات‬
‫هي‬ ‫ليست‬
‫فعال‬
‫ر‬َ‫ب‬‫مايع‬
‫عنه‬
‫بسبب‬ ‫الفعلية‬ ‫اهتماماته‬ ‫عان‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫اليعبر‬ ‫قد‬:
•‫الدفاعية‬ ‫الحالة‬.
•‫بالحر‬ ‫الشعور‬ ‫أو‬.
•‫عنها‬ ‫التعبير‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫ببساطة‬ ‫أو‬.
‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫ينبغي‬ ‫لذا‬:
‫شديد‬ ‫بحرص‬ ‫االهتمامات‬ ‫دراسة‬.
‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫قد‬ ‫عالمات‬ ‫أي‬ ‫ومالحظة‬
‫األولويات‬ ‫مع‬ ‫تعارضها‬.
4-
‫االهتمامات‬
‫عن‬ ‫الزائدة‬
‫الحد‬
‫شديدة‬ ‫النظام‬ ‫اهتمامات‬ ‫تكون‬ ً‫ا‬‫أحيان‬,‫كب‬ ‫ضغط‬ ‫وتحت‬‫ير‬
‫للمشكلة‬ ‫بناء‬ ‫حل‬ ‫نحو‬ ‫عقبة‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬.
‫أخرى‬ ‫اهتمامات‬ ‫يشوش‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫وهو‬”‫يقرأ‬ ‫ال‬ ‫النظام‬ ‫أن‬ ‫أي‬
‫جوهرية‬ ‫أخرى‬ ‫اهتمامات‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫مما‬ ‫الشاملة‬ ‫الصورة‬
‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫بالنسبة‬“
‫أو‬”‫أوال‬ ‫حلها‬ ‫ينبغي‬ ‫السطح‬ ‫تحت‬ ‫هناك‬ ‫أن‬“.
‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫ينبغي‬ ‫لذا‬:
‫للح‬ ‫الشديدة‬ ‫الضغوط‬ ‫دون‬ ‫المشكالت‬ ‫لدراسة‬ ‫كافيا‬ ‫وقتا‬‫لول‬.
•‫مشكالته‬ ‫على‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يركز‬ ‫ال‬.
•‫المشكالت‬ ‫لحل‬ ‫المنطقية‬ ‫العمليات‬ ‫النظام‬ ‫يتبع‬ ‫وال‬ ، ‫شديدة‬ ‫النظام‬ ‫اهتمامات‬.
•‫شديدة‬ ‫بدرجة‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫ومتعارضة‬ ‫متناقضة‬ ‫النظام‬ ‫اهتمامات‬.
•‫أولوياته‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يحدد‬ ‫ال‬ ‫قد‬.
‫االهتمام‬ ‫مرحلة‬:
‫العالقة‬ ‫تكوين‬ ‫مرحلة‬:
•‫ضعيفة‬ ‫العالقات‬,‫التغ‬ ‫نحو‬ ‫الحاجة‬ ‫حول‬ ‫ال‬ّ‫ع‬‫ف‬ ‫اتصال‬ ‫واليوجد‬‫يير‬.
•‫التغيير‬ ‫إلحداث‬ ‫المناسبة‬ ‫التدخالت‬ ‫حول‬ ‫االنفتاح‬ ‫تتيح‬ ‫ال‬.
‫؟‬ ‫التغيير‬ ‫جهود‬ ‫في‬ ‫الستمراري‬ ‫يكفي‬ ‫وهل‬ ‫اهتماماتي؟‬ ‫ما‬
‫المستفيد؟‬ ‫للنظام‬ ‫الجوهري‬ ‫االهتمام‬ ‫ما‬
‫في‬ ‫لجعلهم‬ ‫يكفي‬ ‫بما‬ ‫قوي‬ ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫االهتمام‬ ‫مستوى‬ ‫هل‬‫مستوى‬
‫من‬ ‫مطلوب‬‫التغير؟‬ ‫جهود‬ ‫خالل‬ ‫والحافز‬ ‫الزخم‬
‫ا‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫سلبية‬ ‫اإلجابة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫؟‬ ‫للتغيير‬ ‫حقيقية‬ ‫رغبة‬ ‫توجد‬ ‫هل‬‫لرغبة‬
‫لدي‬ ‫،هل‬ ‫قوية‬ ‫ليست‬‫ال‬ ‫لدى‬ ‫حقيقية‬ ‫رغبة‬ ‫إلظهار‬ ‫واالستعداد‬ ‫الطاقة‬‫نظام‬
‫؟‬ ‫للتغيير‬
‫التغيير؟‬ ‫بجهود‬ ‫البدء‬ ‫قبل‬ ‫الجمود‬ ‫لكسر‬ ‫بحاجة‬ ‫النظام‬ ‫هل‬
‫م‬ ‫تتعارض‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫مكان‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫اهتمامات‬ ‫توجد‬ ‫هل‬‫ع‬
‫؟‬ ‫التغيير‬ ‫جهود‬
‫وإذا‬‫االهتماما‬ ‫تلك‬ ‫الحتواء‬ ‫استراتيجية‬ ‫تطوير‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫ذلك‬ ‫حدث‬‫ت؟‬
‫هافلوك‬ ‫منوذج‬
‫المرحلة‬
‫األولى‬:‫حفز‬
‫الشعور‬
‫بالمشكلة‬
‫المرحلة‬
‫السابعة‬:
‫الذات‬ ‫التجديد‬‫ي‬
‫المرحلة‬
‫الثانية‬:
‫العال‬ ‫تأسيس‬‫قة‬
‫المرحلة‬
‫الثالثة‬:
‫التشخيص‬
‫المرحلة‬
‫السادسة‬:
‫على‬ ‫الحصول‬
‫القبول‬
‫المرحلة‬
‫الخامسة‬:
‫الحل‬ ‫اختيار‬
‫المرحلة‬
‫الرابعة‬:
‫على‬ ‫الحصول‬
‫المصادر‬
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
‫الثانية‬ ‫املرحلة‬:‫العالقة‬ ‫تأسيس‬
‫املرحل‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫تبدأ‬ ‫االبتكار‬‫و‬ ‫للتغيي‬ ‫املنطقية‬ ‫البداية‬‫ة‬.
‫من‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫عالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫هي‬‫التغي‬‫االبتكار‬‫و‬ ‫ي‬
‫التغيي‬ ‫مشروع‬ ‫لنجاح‬ ‫االساسية‬ ‫الشروط‬ ‫من‬(‫االبتكار‬)
‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقة‬ ‫لبناء‬ ‫بعناية‬ ‫التخطيط‬
‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬.
‫عندما‬‫فإهن‬ ‫قوية‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬‫ا‬
‫العقب‬ ‫اكثر‬ ‫ختطي‬ ‫على‬ ‫تساعد‬‫ات‬
‫ال‬ ‫مشروع‬ ‫أو‬ ‫نامج‬‫ر‬‫ب‬ ‫يف‬ ‫صعوبة‬‫تغيري‬.
‫فقد‬ ‫سيئة‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬‫يكون‬
‫التغيري‬ ‫مشروع‬(‫االبتكار‬)‫مس‬‫ا‬‫ال‬‫تحي‬
‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬
5-‫عالمات‬
‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬
‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬
‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬
4-‫معايري‬
‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬
‫مع‬ ‫االوىل‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
1-‫هو‬ ‫من‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬
‫او‬ ‫الداخل‬
‫اخلارج‬
3-‫خصائص‬
‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
‫ا‬‫ال‬‫أو‬:‫املستفيد‬ ‫النظام‬
‫اجملموعة‬ ‫ماهي‬(‫النظام‬ ‫أو‬)‫م‬ ‫بشكل‬ ‫معها‬ ‫ستعمل‬ ‫اليت‬‫باشر؟‬
‫اجمل‬ ‫تلك‬ ‫هبا‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ت‬ ‫اليت‬ ‫االخرى‬ ‫اجملموعات‬ ‫ماهي‬‫؟‬ ‫موعة‬
‫م‬ ‫البد‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫او‬ ‫اجلمهور‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬‫التعرف‬ ‫ن‬
‫التالية‬ ‫املوضوعات‬ ‫على‬:
.1‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫السلوك‬ ‫ومعايي‬ ‫القيم‬‫و‬ ‫العادات‬ ‫ماهي‬.
.2‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫القادة‬ ‫هم‬ ‫من‬.
.3‫ابات‬‫و‬‫الب‬ ‫اس‬‫ر‬‫ح‬ ‫هم‬ ‫من‬.
.4‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املؤثرون‬ ‫هم‬ ‫من‬.
.5‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫جيب‬ ‫من‬ ‫مع‬.
‫ا‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫السلوك‬ ‫ومعايري‬ ‫والقيم‬ ‫العادات‬ ‫ماهي‬‫ملستفيد‬.
‫يشرتك‬‫اع‬‫و‬‫وق‬ ‫القيم‬‫و‬ ‫املعتقدات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫يف‬ ‫اجتماعية‬ ‫جمموعة‬ ‫أي‬ ‫أعضاء‬‫السلوك‬ ‫د‬.
‫ا‬ ‫مالمح‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫أن‬ ‫للتغيي‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫جيب‬ ‫لذا‬‫و‬‫ومعايي‬ ‫لقيم‬
‫التغيي‬ ‫مشروع‬ ‫من‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫السلوك‬.
‫حمدودة‬ ‫املعايي‬ ‫هذه‬ ‫تبدو‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫إىل‬.
‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫هبا‬ ‫يتمسك‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫إىل‬.
‫واملعايري‬ ‫والقيم‬ ‫العادات‬
‫إيجابية‬
‫ت‬ ‫أو‬ ‫التغيير‬ ‫مشاريع‬ ‫تدعم‬‫قف‬
‫المشاريع‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫ضدها‬
‫مالئمه‬ ‫غير‬.
‫سلبية‬
‫الى‬ ‫بالحاجة‬ ‫الوعي‬ ‫تعوق‬
‫خ‬ ‫االبتكارات‬ ‫وقبول‬ ‫للتغيير‬‫اصة‬
‫الخارجية‬ ‫المصادر‬ ‫ذات‬
‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫القادة‬ ‫هم‬ ‫من‬
‫امل‬ ‫النظام‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقة‬ ‫لبناء‬ ‫الرمسية‬ ‫القيادية‬ ‫البنية‬ ‫فهم‬‫ستفيد‬.
‫ب‬ ‫تتميز‬ ‫أخرى‬‫و‬ ‫متماسكة‬ ‫وغي‬ ‫اضحه‬‫و‬ ‫غي‬ ‫قيادية‬ ‫بىن‬ ‫هناك‬‫اضحه‬‫و‬ ‫سلسة‬
‫القيادة‬ ‫من‬.
‫ت‬ ‫يف‬ ‫أمهية‬ ‫أكثر‬ ‫صبح‬ُ‫ي‬ ‫وحمدد‬ ‫اضح‬‫و‬ ‫القيادة‬ ‫منط‬ ‫كان‬‫كلما‬‫أسيس‬
‫القادة‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقات‬.
‫البوابات‬ ‫حراس‬ ‫هم‬ ‫من‬
‫بالن‬ ‫اتيجية‬‫رت‬‫اس‬ ‫اقع‬‫و‬‫م‬ ‫ميسكون‬ ‫اللذين‬ ‫هم‬ ‫ابات‬‫و‬‫الب‬ ‫اس‬‫ر‬‫ح‬‫لتدفق‬ ‫سبة‬
‫املعلومات‬‫و‬ ‫اجلديدة‬ ‫االفكار‬.
‫حول‬ ‫املعلومات‬ ‫ات‬‫و‬‫قن‬ ‫يف‬ ‫للتحكم‬ ‫بالنسبة‬ ‫هامه‬ ‫اقع‬‫و‬‫م‬ ‫يف‬‫التغيي‬ ‫موضوع‬
‫االبتكار‬ ‫و‬.
‫مثل‬:‫املدرسة‬ ‫ية‬‫ر‬‫تا‬‫ر‬‫وسك‬ ‫املدرسة‬ ‫كيل‬‫و‬.
‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املؤثرون‬ ‫هم‬ ‫من‬
‫لالستش‬ ‫االخرون‬ ‫إليهم‬ ‫يلجأ‬ ‫الذين‬ ‫ين‬‫ر‬‫املؤث‬ ‫اد‬‫ر‬‫االف‬ ‫لئك‬‫و‬‫أ‬ ‫هم‬‫او‬ ‫ارة‬
‫اجلديدة‬ ‫االفكار‬.
‫هم‬ ‫وهؤالء‬ ‫رمسيني‬ ‫غي‬ ‫قادة‬ ‫هم‬(‫أي‬‫ر‬‫ال‬ ‫قادة‬)Opinion Leaders.
‫رمسية‬ ‫مناصب‬ ‫هلم‬ ‫يكن‬ ‫مل‬ ‫ان‬‫و‬ ‫حىت‬ ‫للنظام‬ ‫املعايي‬ ‫يضعون‬‫أو‬ ‫كقادة‬
‫مشرفني‬.
‫امل‬ ‫النظام‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫جيب‬ ‫من‬ ‫مع‬‫ستفيد‬.
‫يف‬ ‫معينني‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫التغيي‬ ‫ملشروع‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫حيدد‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬
‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫معهم‬ ‫للعمل‬.
‫التالية‬ ‫اجملموعات‬ ‫عن‬ ‫ممثلون‬ ‫على‬ ‫يق‬‫ر‬‫الف‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫يشمل‬(‫ق‬‫قادة‬ ، ‫أي‬‫ر‬ ‫ادة‬
‫ب‬ ‫يتمتعون‬ ‫ممثلون‬ ، ‫العامة‬ ‫العالقات‬ ‫عن‬ ‫ممثلون‬ ، ‫رمسيون‬‫الثقة‬
‫املصداقية‬‫و‬. )
‫انسجام‬‫و‬ ‫افق‬‫و‬‫ت‬ ‫وجود‬ ‫الضروري‬ ‫من‬(Compatibility)‫اد‬‫ر‬‫اف‬ ‫بني‬
‫يق‬‫ر‬‫الف‬
‫ا‬‫ال‬‫أو‬:‫املستفيد‬ ‫النظام‬
‫اجملموعة‬ ‫ماهي‬(‫النظام‬ ‫أو‬)‫مب‬ ‫بشكل‬ ‫معها‬ ‫ستعمل‬ ‫اليت‬‫؟‬ ‫اشر‬
•‫تل‬ ‫هبا‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ت‬ ‫اليت‬ ‫االخرى‬ ‫اجملموعات‬ ‫ماهي‬‫؟‬ ‫اجملموعة‬ ‫ك‬
‫اجل‬ ‫أو‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫يقع‬ ‫الذي‬ ‫األكرب‬ ‫اجملتمع‬ ‫خصائص‬ ‫معرفة‬ ‫ضرورة‬‫مهور‬
‫املستفيد‬.
‫م‬ ً‫ا‬‫جزء‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ‫اجملتمع‬ ‫طبيعة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬‫نه‬.
‫االجتماعية‬ ‫البيئة‬ ‫يف‬ ‫القيادة‬ ‫بنية‬ ‫طبيعة‬‫ا‬‫ر‬‫كاألف‬‫ين‬‫ر‬‫املؤث‬‫و‬‫د‬‫املؤسسات‬‫و‬ ‫ين‬‫ز‬‫البار‬
‫البارزة‬.
‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬
5-‫عالمات‬
‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬
‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬
‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬
4-‫معايري‬
‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬
‫مع‬ ‫االوىل‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
1-‫هو‬ ‫من‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬
‫او‬ ‫الداخل‬
‫اخلارج‬
3-‫خصائص‬
‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
‫ا‬‫ا‬‫ثاني‬:‫اخلارج‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫التغيري‬
‫املس‬ ‫النظام‬ ‫داخل‬ ‫من‬ ‫أعضاء‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫التغيي‬ ‫إحداث‬ ‫ميكن‬‫تفيد‬
‫ا‬ ‫عملية‬ ‫لون‬‫و‬‫يت‬ ‫النظام‬ ‫ج‬‫خار‬ ‫من‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫يأيت‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫نفسه‬‫يف‬‫ر‬‫لتع‬
‫يب‬‫ر‬‫التد‬‫و‬ ‫املقرتح‬ ‫التغيي‬ ‫مبشروع‬.
‫لكل‬‫و‬‫منهما‬–‫ج‬‫اخلار‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫التغيي‬-‫ات‬‫ز‬‫ممي‬(‫حم‬‫اسن‬)
‫ومساوئ‬‫اخلارج‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫التغيري‬
‫خارجي‬ ‫تغيري‬
‫مساوئ‬ ‫حماسن‬
‫داخلي‬ ‫تغيري‬
‫مساوئ‬ ‫حماسن‬
‫أ‬/‫الداخلي‬ ‫التغيري‬
1-‫احملاسن‬:
•‫يتميز‬‫الفرد‬(‫أو‬‫يق‬‫ر‬‫الف‬)‫بأنه‬ ‫التغيري‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫يشرف‬ ‫الذي‬:
‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يعرف‬:‫يعرف‬‫ميكنه‬ ‫كما‬، ‫الفاعلية‬ ‫و‬ ‫النفوذ‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫و‬ ‫القدرة‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬‫اس‬‫ر‬‫ح‬ ‫حتديد‬
‫النظام‬ ‫على‬ ‫اجلديد‬ ‫الشخص‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫املبتكرون‬ ‫و‬ ‫أي‬‫ر‬‫ال‬ ‫قادة‬ ‫و‬ ‫ابات‬‫و‬‫الب‬.
‫يتحدث‬‫اللغة‬:‫يعرف‬‫الطرق‬‫اخلاصة‬‫ا‬ ‫ملناقشة‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫األعضاء‬ ‫يستخدمها‬ ‫اليت‬‫لديه‬ ‫و‬ ، ‫ألشياء‬
‫األسلوب‬ ‫و‬ ‫اللهجة‬ ‫نفس‬.
‫معايري‬ ‫و‬ ‫معتقدات‬ ‫و‬ ‫قيم‬ ‫يعرف‬‫السلوك‬:‫يعرف‬‫ال‬ ‫ومعايي‬ ‫االجتاهات‬‫و‬ ‫االعتقادات‬‫هو‬ ‫و‬ ‫سلوك‬
‫هبا‬ ‫يعتقد‬ ‫و‬ ‫يتبعها‬ ‫نفسه‬.
‫طموحاته‬ ‫و‬ ‫النظام‬ ‫حباجات‬ ‫تبطون‬‫ر‬‫ي‬ ‫ممن‬ ‫كواحد‬‫يصنف‬:‫يكون‬‫شخصي‬ ‫حافز‬ ‫لديه‬‫العون‬ ‫لتقدمي‬
‫حاجاته‬ ‫متثل‬ ‫النظام‬ ‫حاجات‬ ‫فإن‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫عضو‬ ‫ألنه‬ ، ‫املساعدة‬‫و‬.
‫مألوف‬ ‫شخص‬:‫كل‬‫لذا‬‫و‬ ‫به‬ ‫التنبؤ‬ ‫ميكن‬ ‫كما‬ ‫فهمه‬ ‫ميكن‬ ‫يعمله‬ ‫ما‬‫فهو‬
‫املألوفة‬ ‫وغي‬ ‫اجلديدة‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫هتديد‬ ‫يشكل‬ ‫ال‬.
‫أ‬/‫الداخلي‬ ‫التغيري‬
2-‫املساوئ‬:
‫ينظر‬ ‫الذي‬ ‫املوقع‬ ‫بسبب‬ ‫كاملة‬‫كوحدة‬‫أو‬ ‫ككل‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يرى‬ ‫ال‬‫من‬ ً‫ا‬‫دائم‬
‫خالله‬.
‫التغي‬ ‫أو‬ ‫باالبتكار‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫املهارة‬ ‫أو‬ ‫اخلاصة‬ ‫املعرفة‬ ‫ميتلك‬ ‫ال‬ ‫قد‬‫ي‬‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫أو‬‫لديه‬
‫كافية‬‫خربة‬ ‫أو‬ ‫يب‬‫ر‬‫تد‬.
‫يف‬ ‫يكن‬ ‫مل‬ ‫وما‬ ، ‫النظام‬ ‫داخل‬ ‫القوى‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫من‬ ٍ‫كاف‬‫أساس‬ ‫له‬ ‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫قد‬‫قمة‬
‫األقوى‬ ‫أو‬ ‫املنافسني‬ ‫الزمالء‬ ‫مع‬ ‫خططه‬ ‫تتصادم‬ ‫فقد‬ ‫النظام‬.
‫جن‬ ‫بسبب‬ ‫العداء‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫أو‬ ، ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫سابقة‬ ‫فشل‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫يعاين‬ ‫مبا‬‫ر‬‫سابق‬ ‫اح‬.
‫فا‬ ‫جهوده‬ ‫يف‬ ‫فاعال‬ ‫يصبح‬ ‫لكي‬ ‫كة‬‫احلر‬ ‫استقاللية‬ ‫له‬ ‫تتوفر‬ ‫ال‬ ‫قد‬‫حتد‬ ‫قد‬ ‫العضوية‬ ‫ام‬‫ز‬‫لت‬
‫اجلد‬ ‫دوره‬ ‫يف‬ ‫مها‬‫ر‬‫استثما‬ ‫ميكن‬ ‫اللتان‬ ‫الطاقة‬‫و‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫كبية‬‫بدرجة‬‫يد‬.
‫اصلة‬‫و‬‫املت‬ ‫عالقته‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫بإعادة‬ ‫تتعلق‬ ‫صعبة‬ ‫مهمة‬ ‫اجه‬‫و‬‫ي‬ ‫قد‬‫مع‬‫األ‬‫عضاء‬
‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬‫النظام‬ ‫يف‬.‫حباجة‬ ‫فهو‬‫ألن‬‫توقعات‬ ‫تغيي‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫ر‬‫قاد‬ ‫يكون‬
‫أعضاء‬‫به‬ ‫بطون‬‫ي‬‫س‬ ‫كيف‬‫و‬ ‫هبا‬ ‫يسلك‬ ‫سوف‬ ‫اليت‬ ‫الكيفية‬ ‫حول‬ ‫النظام‬.
‫ب‬/‫اخلارجي‬ ‫التغيري‬
1-‫احملاسن‬:
‫احلاالت‬ ‫أغلب‬ ‫يف‬ ‫جديدة‬ ‫بداية‬ ‫يبدأ‬.
‫أمه‬ ‫و‬ ‫الصحيحة‬ ‫عالقاهتا‬ ‫يف‬ ‫األشياء‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫ميكنه‬ ‫موقع‬ ‫يف‬ ‫أنه‬، ‫النسبية‬ ‫يتها‬
‫املشك‬ ‫إىل‬ ‫وينظر‬ ،‫موضوعية‬ ‫نظرة‬ ‫النظام‬ ‫إىل‬ ‫ينظر‬ ‫أن‬ ‫فيستطيع‬‫هتم‬ ‫اليت‬ ‫الت‬
‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫مجيع‬.
‫ل‬‫و‬ ، ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫القوى‬ ‫بنية‬ ‫عن‬ ‫مستقل‬ ‫هو‬‫أن‬ ‫ميكنه‬ ‫ذا‬
‫ألن‬ ً‫ا‬‫رب‬‫جم‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫مكره‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬ ، ‫موضوعيا‬ ‫ذلك‬ ‫جيد‬ ‫عندما‬ ‫ينسحب‬‫يصنف‬
‫املت‬ ‫املسئول‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ً‫ا‬‫ممنوع‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫مهدد‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬ ، ‫جمموعة‬ ‫أي‬ ‫مع‬‫يف‬ ‫نفذ‬
‫املنظمة‬.
‫احلصو‬ ‫ميكنه‬ ‫كما‬، ً‫ال‬‫أصي‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫جديد‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫حيدث‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫ميكنه‬‫ل‬
‫على‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫لدى‬ ‫تتوفر‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫خربة‬.
‫ب‬/‫اخلارجي‬ ‫التغيري‬
•‫على‬ ‫يشرف‬ ‫الذي‬ ‫الفرد‬ ‫يكن‬ ‫حيث‬ ‫الداخلي‬ ‫التغيري‬ ‫حماسن‬ ‫عكس‬‫عملية‬
‫التغيري‬:
‫الن‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫ال‬ ‫و‬ ، ‫القدرة‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ‫فهو‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬‫الفاعلية‬‫و‬ ‫فوذ‬.
‫األ‬ ‫يستخدمها‬ ‫الذي‬ ‫األسلوب‬‫و‬ ‫اللهجة‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ‫فهو‬ ‫اللغة‬ ‫يتحدث‬ ‫ال‬‫يف‬ ‫عضاء‬
‫للمناقشة‬ ‫النظام‬.
‫املس‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املتبعة‬ ‫االجتاهات‬‫و‬ ‫السلوك‬ ‫ومعايي‬ ‫القيم‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬‫تفيد‬.
‫شكل‬ُ‫ت‬ ‫كه‬‫وسلو‬ ‫أفكاره‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ، ‫مألوف‬ ‫غي‬ ‫شخص‬
‫هتديدا‬‫النظام‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬.
‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬
5-‫عالمات‬
‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬
‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬
‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬
4-‫معايري‬
‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬
‫مع‬ ‫االوىل‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
1-‫هو‬ ‫من‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬
‫او‬ ‫الداخل‬
‫اخلارج‬
3-‫خصائص‬
‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
‫ا‬‫ا‬‫ثالث‬/‫املثالية‬ ‫العالقة‬ ‫خصائص‬
•‫تسع‬ ‫هناك‬9‫املثالية‬ ‫للعالقة‬ ‫خصائص‬:
1-‫التبادلية‬:
‫الطرفني‬ ‫لكال‬ ‫وعطاء‬ ‫اخذ‬ ‫الطرفني‬ ‫بني‬ ‫العالقة‬.
‫بني‬ ‫االجتاهني‬ ‫يف‬ ‫املعلومات‬ ‫انتقال‬‫اقائم‬‫و‬ ‫التغيي‬ ‫على‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬.
‫ذ‬ ‫فإن‬ ‫السابقتني‬ ‫بالنقطتني‬ ‫ك‬ٌ‫ذ‬ ‫كما‬‫تبادلية‬ ‫العالقة‬ ‫كون‬‫من‬ ‫يد‬‫ز‬‫ي‬ ‫لك‬
‫أك‬ ‫التشخيص‬ ‫وجيعل‬ ‫للمشكلة‬ ‫العقالين‬‫و‬ ‫املشرتك‬ ‫التقدير‬‫دقة‬ ‫ثر‬.
‫االتكالي‬ ‫تسبب‬ ‫احد‬‫و‬‫ال‬ ‫االجتاه‬ ‫ذات‬ ‫العالقة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وبالعكس‬‫متنع‬‫و‬ ‫ة‬
‫انفسهم‬ ‫مساعدة‬ ‫من‬ ‫املستفيدين‬.
2-‫االنفتاح‬:
‫لالبتكار‬ ‫ضروري‬ ‫أمر‬‫و‬ ‫اجلديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫االنفتاح‬.
‫التجديد‬ ‫بشئون‬ ‫القائم‬‫و‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫من‬ ‫كل‬‫على‬ ‫فيجب‬‫أن‬ ‫التغيي‬‫و‬
‫ال‬ ‫بعضهما‬ ‫من‬ ‫اجلديدة‬ ‫املدخالت‬ ‫الستقبال‬ ‫مستعدين‬ ‫و‬ ‫اغبني‬‫ر‬ ‫ا‬‫و‬‫يكون‬‫بعض‬
‫وهي‬ ‫االعتبار‬ ‫يف‬ ‫أخذها‬ ‫جيب‬ ‫لالنفتاح‬ ‫أبعاد‬ ‫عدة‬ ‫وهناك‬:-
‫اجلديدة‬ ‫األفكار‬ ‫الستقبال‬ ‫االنفتاح‬.
‫اجلديدة‬ ‫األفكار‬ ‫عن‬ ‫للبحث‬ ‫نشط‬ ‫تلهف‬.
‫الذايت‬ ‫للتجديد‬ ‫نشطة‬ ‫رغبة‬
‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫مع‬ ‫األفكار‬ ‫كة‬‫مشار‬ ‫يف‬ ‫الرغبة‬.
‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫ملشكالت‬ ‫اإلصغاء‬.
3-‫الواقعية‬ ‫التوقعات‬:
‫التغيي‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫أن‬ ‫املستهدف‬ ‫اجلمهور‬ ‫يعتقد‬(‫التغيي‬ ‫عميل‬)، ‫ات‬‫ز‬‫املعج‬ ‫بيده‬
‫النظرة‬ ‫هذه‬ ‫يعارض‬ ‫ال‬ ‫األخي‬ ‫أن‬ ‫كما‬.
‫من‬ ‫حتصى‬ ‫ال‬ ‫ائد‬‫و‬‫ف‬ ‫يتخيل‬ ‫قد‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫أن‬ ‫إىل‬ ‫إضافة‬، ‫االبتكار‬ ‫تبين‬
‫عق‬ ‫اقعية‬‫و‬‫ال‬ ‫غي‬ ‫التوقعات‬ ‫هذه‬ ‫تصبح‬ ‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬ ‫ويف‬‫املشروع‬ ‫تنفيذ‬ ‫أمام‬ ‫بة‬
‫وجناحه‬.
‫لعمل‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬‫و‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫اجلمهور‬ ‫إحباط‬ ‫إىل‬ ‫تؤدي‬ً‫ا‬‫أيض‬ ‫التغيي‬ ‫ية‬.
‫هو‬ ‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫عن‬ ‫للمسئول‬ ‫املهمة‬ ‫القاعدة‬"‫و‬ ‫اقعية‬‫و‬ ‫توقعات‬ ‫وضع‬‫من‬ ‫لة‬‫و‬‫معق‬
‫البداية‬."
4-‫املكافآت‬ ‫حول‬ ‫التوقعات‬:
‫إع‬ ‫مهم‬ ‫ألنه‬ ،ً‫ا‬‫جد‬ ‫متدنية‬ ‫توقعات‬ ‫التغيي‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫يضع‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫جيب‬‫أو‬ ‫اجلمهور‬ ‫طاء‬
‫للتفاؤل‬ ً‫ا‬‫سبب‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬.
‫وحت‬ ‫املشكالت‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫قيم‬ ‫مصدر‬ ‫يقدم‬ ‫كشخص‬‫التغيي‬ ‫عميل‬ ‫إىل‬ ‫النظر‬‫حالة‬ ‫قيق‬
‫السابق‬ ‫بالوضع‬ ‫نة‬‫ر‬‫مقا‬ ‫التجديد‬ ‫مشروع‬ ‫تطبيق‬ ‫عند‬ ‫أفضل‬.
‫ال‬ ‫بعض‬ ‫تقدمي‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫التغيي‬ ‫مسئول‬ ‫يبدأ‬‫العالقات‬ ‫أو‬ ‫نماذج‬
‫املشروع‬ ‫من‬ ‫املستقبلية‬ ‫ائد‬‫و‬‫الف‬ ‫حول‬
‫شخص‬ ‫هو‬ ‫بالتغيي‬ ‫القائم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫ملموس‬ ‫دليل‬ ‫إىل‬ ‫حيتاج‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬‫تقدمي‬ ‫ميكنه‬
‫املساعد‬.
‫فإذا‬‫ب‬ ‫االعتقاد‬ ‫يدعم‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫الدليل‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫تقدمي‬ ‫التغيي‬ ‫عميل‬ ‫استطاع‬‫ستكون‬ ‫العالقة‬ ‫أن‬
‫القصي‬ ‫املدى‬ ‫على‬ ‫احلال‬ ‫هو‬ ‫كما‬‫الطويل‬ ‫املدى‬ ‫على‬ ‫مفيدة‬.
5-‫البنية‬:
‫مث‬ ‫بنائها‬ ‫أساس‬ ‫هلا‬ ‫يتوفر‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫الناجحة‬‫و‬ ‫املثالية‬ ‫العالقة‬ ‫حتتاج‬‫اإلدارة‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫ل‬
‫املتوقعة‬ ‫املخرجات‬‫و‬ ‫العمل‬ ‫اءات‬‫ر‬‫إج‬ ‫وحتديد‬.
، ً‫ا‬‫جد‬ ‫حمدود‬ ‫أو‬ ‫مقيد‬ ‫بشكل‬ ‫البنية‬ ‫وضع‬ ‫املفضل‬ ‫من‬ ‫ليس‬
‫ي‬‫ز‬‫وتو‬ ،‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬‫و‬ ‫لألهداف‬ ‫بالنسبة‬ ‫الوضوح‬ ‫بعض‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جيب‬‫هادف‬ ‫ع‬
‫التقدير‬‫و‬ ‫للجهد‬.‫عقد‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫البنية‬ ‫بصياغة‬ ‫ينصح‬ ‫ما‬ ‫ودائما‬
، ‫تباديل‬ ‫أساس‬ ‫وعلى‬ ‫مفتوحة‬ ‫هناية‬ ‫ذي‬ ‫العقد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جيب‬
‫املش‬ ‫إهناء‬ ‫ميكن‬ ‫حيث‬ ‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫يف‬ ‫النقاط‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫حتديد‬ ‫أي‬‫باتفاق‬ ‫روع‬
‫الطرفني‬ ‫بني‬ ‫مشرتك‬.
6-‫املتكافئة‬ ‫القوى‬:
‫مت‬ ‫غي‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫اف‬‫ر‬‫األط‬ ‫بني‬ ‫ناجحة‬ ‫عالقة‬ ‫بناء‬ ‫الصعب‬ ‫من‬‫من‬ ‫كافئ‬
، ‫القوى‬
ً‫ا‬‫ز‬‫بار‬ ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫يلعب‬ ‫العامل‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫متكافئة‬ ‫القوى‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬‫إحداث‬ ‫يف‬
‫متكافئ‬ ‫يع‬‫ز‬‫تو‬ ‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫فعندما‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫و‬ ، ‫التغيي‬‫للقوى‬
‫إذعان‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫حيدث‬ ‫قد‬ ‫التغيي‬ ‫فإن‬ ‫القوى‬ ‫تكافئ‬ ‫عدم‬ ‫عند‬‫الطرف‬
‫الدائمة‬ ‫للفاعلية‬ ‫الضروري‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬ ‫دون‬ ‫لكن‬‫و‬ ‫األضعف‬.
7-‫ا‬‫ال‬‫قلي‬ ‫ا‬‫ا‬‫هتديد‬:
‫أن‬ ‫قبل‬ ‫اب‬‫ر‬‫اضط‬‫و‬ ‫كإزعاج‬‫للتغيي‬ ‫وننظر‬ ‫عليه‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫بالشكل‬ ‫عاملنا‬ ‫حيب‬ ‫أغلبنا‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫إليه‬ ‫ننظر‬
‫بقد‬ ‫التغيي‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫يقلل‬ ‫أن‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫املهم‬ ‫من‬ ‫وهلذا‬ ، ‫عليه‬ ‫تبة‬‫رت‬‫امل‬ ‫ائد‬‫و‬‫الف‬‫نظرة‬ ‫من‬ ‫يستطيع‬ ‫ما‬ ‫ر‬
‫له‬ ‫كتهديد‬‫للتغي‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫اجلمهور‬.
8-‫لالختالفات‬ ‫التصدي‬:
‫أ‬ ‫على‬ ‫ين‬‫ر‬‫قاد‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬‫و‬ ‫التغيي‬ ‫لعملية‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫من‬ ‫كل‬‫يكون‬ ‫أن‬‫عن‬ ‫يتحدثا‬ ‫ن‬
‫و‬ ‫احلامسة‬ ‫للموضوعات‬ ‫بالنسبة‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬ ‫مع‬ ‫احة‬‫ر‬‫بص‬ ‫احلديث‬‫و‬ ، ‫اختالفاهتما‬‫العالقة‬ ‫تزعج‬ ‫اليت‬
‫بينهما‬.
9-‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫اف‬‫ر‬‫االط‬ ‫مجيع‬ ‫اك‬‫رت‬‫اش‬:
‫ال‬‫و‬ ‫اجملتمع‬ ‫يف‬ ‫األخرى‬ ‫اجملموعات‬ ‫أو‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫مع‬ ‫أيضا‬ ‫العالقة‬ ‫أمهية‬ ‫االعتبار‬ ‫يف‬ ‫االخذ‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫أكثر‬ ‫متثل‬ ‫يت‬
‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫ا‬‫ي‬‫تأث‬ ‫اجلماعات‬ ‫أو‬.
‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬
5-‫عالمات‬
‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬
‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬
‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬
4-‫معايري‬
‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬
‫مع‬ ‫االوىل‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
1-‫هو‬ ‫من‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬
‫او‬ ‫الداخل‬
‫اخلارج‬
3-‫خصائص‬
‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
‫ا‬‫ا‬‫ابع‬‫ر‬:‫ا‬ ‫املقابلة‬ ‫إلجناح‬ ‫اهلامة‬ ‫ات‬‫ر‬‫االعتبا‬ ‫أو‬ ‫املعايري‬‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫الوىل‬
‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬:
‫املست‬ ‫اجلمهور‬ ‫أو‬ ‫النظام‬ ‫مع‬ ‫األوىل‬ ‫اجهة‬‫و‬‫امل‬ ‫أو‬ ‫األول‬ ‫اللقاء‬ ‫يلعب‬ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫فيد‬
‫ع‬ ً‫ا‬‫إجيابي‬ ‫انعكاسها‬‫و‬ ‫جناحها‬ ‫ومدى‬ ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫يف‬ ً‫هاما‬‫احل‬‫ر‬‫م‬ ‫لى‬
‫التغيي‬ ‫مشروع‬.
‫وتطوره‬ ‫العالقة‬ ‫مسية‬ ‫على‬ ‫بالتأكيد‬ ‫يؤثر‬ ‫األول‬ ‫اللقاء‬ ‫جناح‬‫خيدم‬ ‫مبا‬ ‫ا‬
‫املرغوب‬ ‫التغيي‬ ‫أو‬ ‫االبتكار‬.
•‫ومن‬‫أو‬ ‫املعايري‬‫ا‬ ‫ات‬‫ر‬‫االعتبا‬‫ا‬ ‫اللقاء‬ ‫يف‬ ‫مراعاهتا‬ ‫جيب‬ ‫اليت‬ ‫هلامة‬‫يأيت‬ ‫ما‬ ‫ألول‬:-
1-‫الود‬:
‫املصاف‬ ‫و‬ ‫بالبشاشة‬ ‫تبطة‬‫ر‬‫امل‬ ‫ات‬‫ر‬‫باالعتبا‬ ‫االهتمام‬ ‫جيب‬ ‫ودية‬ ‫بداية‬ ‫لتحقيق‬‫التحية‬ ‫و‬ ‫التقدير‬ ‫و‬ ‫حة‬
‫اجل‬ ‫مسامهات‬ ‫از‬‫ر‬‫إب‬ ‫إىل‬ ‫كاإلشارة‬ ‫املؤسسة‬ ‫أو‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫إجيابيات‬ ‫ذكر‬ ‫و‬ ، ‫احلارة‬‫أو‬ ‫مهور‬
‫املستفيد‬ ‫النظام‬.
2-‫األلفة‬:
‫مم‬ ‫و‬ ‫احلديث‬ ‫يف‬ ‫املتبعة‬ ‫اللهجة‬ ‫أو‬ ‫اللغة‬ ‫التغيي‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫يستخدم‬‫و‬ ‫األنشطة‬ ‫ارسة‬
‫يصبح‬ ‫حىت‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫املرغوبة‬ ‫االهتمامات‬‫لديهم‬ ‫مألوفا‬.
3-‫واملكافآت‬ ‫احلوافز‬:
‫أ‬ ‫ميكن‬ ‫و‬ ، ‫املساعدة‬ ‫تقدمي‬ ‫ا‬‫ال‬‫فع‬ ‫ميكنه‬ ‫التغيري‬ ‫عميل‬ ‫بأن‬ ‫املستهدف‬ ‫الفرد‬ ‫يشعر‬ ‫أن‬‫يف‬ ‫العمل‬ ‫هذا‬ ‫يتمثل‬ ‫ن‬
‫املست‬ ‫اجلمهور‬ ‫اهتمامات‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬ ‫مبشكلة‬ ‫تتعلق‬ ‫مفيدة‬ ‫معرفة‬ ‫أو‬ ‫معلومات‬ ‫تقدمي‬‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫و‬ ، ‫هدف‬
‫يس‬ ‫أن‬ ‫املستفيد‬ ‫للفرد‬ ‫ميكن‬ ‫ية‬‫ر‬‫بش‬ ‫مصادر‬ ‫أو‬ ‫مطبوعات‬ ‫أو‬ ‫كتب‬‫املعلومات‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬‫منها‬ ‫تفيد‬.
4-‫االستجابة‬:
‫اإل‬ ‫حسن‬ ، ‫التغيي‬ ‫مشروع‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫يف‬ ‫افرها‬‫و‬‫ت‬ ‫املهم‬ ‫الصفات‬ ‫من‬‫هذا‬ ‫و‬ ‫صغاء‬
‫املستهدف‬ ‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫تكوين‬ ‫بداية‬ ‫يف‬ ً‫دائما‬ ‫مهم‬
‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬
5-‫عالمات‬
‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬
‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬
‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬
4-‫معايري‬
‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬
‫مع‬ ‫االوىل‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
1-‫هو‬ ‫من‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬
‫او‬ ‫الداخل‬
‫اخلارج‬
3-‫خصائص‬
‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
‫ا‬‫ا‬‫خامس‬:‫سي‬ ‫بعالقة‬ ‫تنبئ‬ ‫اليت‬ ‫املؤشرات‬ ‫أو‬ ‫العالمات‬‫بفشل‬ ‫أو‬ ‫ئة‬
‫التغيري‬ ‫مشروع‬:
•‫ين‬ ‫قد‬ ‫املستهدف‬ ‫اجلمهور‬ ‫يف‬ ‫التالية‬ ‫ات‬‫ر‬‫املؤش‬ ‫بعض‬ ‫أو‬ ‫أحد‬ ‫ظهور‬‫سيئة‬ ‫بعالقة‬ ‫بئ‬
‫وفشله‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬ ‫وبتعثر‬:
1-‫للتغيري‬ ‫االستجابة‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫طويل‬ ‫يخ‬‫ر‬‫بتا‬ ‫يتميز‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬:
‫التجديدات‬ ‫أو‬ ‫ات‬‫ر‬‫االبتكا‬ ‫قبوله‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ‫للتغيري‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫االهتمام‬ ‫عدم‬.‫وم‬‫ات‬‫ر‬‫قد‬ ‫تكن‬ ‫هما‬
‫املطلوب‬ ‫التغيري‬ ‫إحداث‬ ‫على‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫أو‬ ‫التغيري‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومها‬.
، ‫سابقة‬ ‫تغيري‬ ‫يع‬‫ر‬‫مشا‬ ‫و‬ ‫جهود‬ ‫مع‬ ‫تعامله‬ ‫لكيفية‬ ‫بالنسبة‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يخ‬‫ر‬‫تا‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬ ‫نتائج‬ ‫وأخذ‬
‫االعتبار‬ ‫يف‬.
2-‫اخلاصة‬ ‫به‬‫ر‬‫مآ‬ ‫لتحقيق‬ ‫التغيري‬ ‫لعميل‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫استخدام‬:‫أ‬
‫الدا‬ ‫اع‬‫ر‬‫الص‬ ‫يف‬ ‫اخلاصة‬ ‫أهدافهم‬ ‫خلدمة‬ ‫عليه‬ ‫القائمني‬ ‫و‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬ ‫استغالل‬ ‫يتم‬ ‫احيانا‬‫القوى‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫على‬ ‫خلي‬
.
‫االستغالل‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هبذا‬ ‫ا‬‫ا‬‫واعي‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫للتغيري‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫جيب‬.
3-‫معني‬ ‫مبوقف‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫اعتقاد‬:
‫فقط‬ ‫للتغيري‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫دعم‬ ‫على‬ ‫احلصول‬ ‫ما‬ ‫نظام‬ ‫يف‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫يد‬‫ر‬‫ي‬ ‫ا‬‫ا‬‫أحيان‬
‫ملساعدته‬‫يؤ‬ ‫اليت‬ ‫الفلسفة‬ ‫أو‬ ‫أي‬‫ر‬‫ال‬ ‫أو‬ ‫املوقف‬ ‫تأكيد‬ ‫و‬ ‫تثبيت‬ ‫أو‬ ‫معينة‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫إلثبات‬‫هبا‬ ‫من‬.
‫ا‬‫ا‬‫خامس‬:‫سي‬ ‫بعالقة‬ ‫تنبئ‬ ‫اليت‬ ‫املؤشرات‬ ‫أو‬ ‫العالمات‬‫بفشل‬ ‫أو‬ ‫ئة‬
‫التغيري‬ ‫مشروع‬:
4-‫النفوذ‬ ‫و‬ ‫للقوة‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫افتقاد‬:
‫متع‬ ‫و‬ ، ‫ألفكاره‬ ‫ا‬‫ا‬‫متفتح‬ ‫ويكون‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫دعوة‬ ‫إىل‬ ‫النظام‬ ‫يتحمس‬ ‫ا‬‫ا‬‫أحيان‬‫يف‬ ‫كبري‬‫حد‬ ‫إىل‬ ‫ا‬‫ا‬‫اون‬
‫أ‬ ‫التغيري‬ ‫يف‬ ‫للتأثري‬ ‫قوة‬ ‫مصادر‬ ‫أو‬ ‫صالحية‬ ‫أو‬ ‫سلطة‬ ‫أي‬ ‫له‬ ‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬‫إحداثه‬ ‫و‬.
5-‫األهلية‬ ‫أو‬ ‫املقدرة‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫ضية‬َ‫ر‬َ‫م‬ ‫عالمات‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يظهر‬:
‫جت‬ ‫سوف‬ ‫اليت‬ ‫و‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املرضية‬ ‫العالمات‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫جيب‬‫ار‬‫ر‬‫استم‬ ‫من‬ ‫عل‬
‫مستحيلة‬ ‫أو‬ ‫صعبة‬ ‫عملية‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬.
‫إىل‬ ‫النظر‬ ‫و‬ ‫النزاعات‬ ‫از‬‫ر‬‫إب‬ ‫حنو‬ ‫ائد‬‫ز‬‫ال‬ ‫اجلنوح‬ ‫و‬ ‫ائدة‬‫ز‬‫ال‬ ‫امة‬‫ر‬‫الص‬ ‫العالمات‬ ‫هذه‬ ‫بني‬ ‫ومن‬‫نظرة‬ ‫القضايا‬
‫عد‬ ‫احلال‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫كبري‬‫ضعف‬ ‫من‬ ‫النظام‬ ‫يشكو‬ ‫قد‬ ‫كما‬، ‫املرونة‬ ‫إىل‬ ‫تفتقد‬ ‫متصلبة‬‫هتيئة‬ ‫على‬ ‫ته‬‫ر‬‫قد‬ ‫م‬
‫ا‬ ‫لألعضاء‬ ‫السماح‬ ‫وعدم‬ ‫بوضوح‬ ‫االتصال‬ ‫توفر‬ ‫وعدم‬ ‫هلا‬ ‫احلاجة‬ ‫عند‬ ‫املطلوبة‬ ‫املصادر‬‫حلضور‬ ‫ين‬‫ز‬‫لبار‬
‫الداخلي‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫ألعضاء‬ ‫اإلداري‬ ‫املادي‬ ‫الدعم‬ ‫توفري‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ،‫اهلامة‬ ‫املقابالت‬،
6-‫األوىل‬ ‫املواجهة‬ ‫أو‬ ‫للمقابلة‬ ‫السلبية‬ ‫االستجابة‬:
‫طرف‬ ‫لكل‬ ‫اختبار‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫األوىل‬ ‫املواجهة‬‫القائم‬ ،‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫و‬ ‫بالتغيري‬‫فإذا‬ ،
‫اعتقد‬‫مألوفة‬ ‫و‬ ‫ودية‬ ‫و‬ ‫صحيحة‬ ‫يقة‬‫ر‬‫بط‬ ‫نفسه‬ ‫قدم‬ ‫أنه‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬‫ولكنه‬ ،‫قوب‬‫بعداء‬ ‫ل‬
‫أو‬‫عدم‬‫اهتمام‬!!‫؟‬ ‫السبب‬ ‫ما‬
‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬
5-‫عالمات‬
‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬
‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬
‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬
4-‫معايري‬
‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬
‫مع‬ ‫االوىل‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
1-‫هو‬ ‫من‬
‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬
2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬
‫او‬ ‫الداخل‬
‫اخلارج‬
3-‫خصائص‬
‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫ملخص‬
‫ام‬‫ز‬‫االلت‬ ‫مبستوى‬ ‫وعالقتها‬ ‫االجتماعية‬ ‫العمل‬ ‫عالقات‬ ‫جودة‬‫الوظيفي‬‫و‬
‫الرفاه‬‫للموظفني‬ ‫النفسي‬
‫د‬.‫ان‬‫و‬‫مر‬‫الزعيب‬
‫العمل‬ ‫نفس‬ ‫علم‬ ‫يف‬ ‫مساعد‬ ‫أستاذ‬
‫األردنية‬ ‫اجلامعة‬–‫االجتماعية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬
‫عمان‬،‫األردن‬
‫الدراسة‬ ‫هدف‬:
‫هدفت‬‫االجت‬ ‫العمل‬ ‫عالقات‬ ‫تأثي‬ ‫حبث‬ ‫إىل‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬‫ماعية‬
(work relationships)‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬ ‫على‬
(Job commitment)‫مستوى‬ ‫و‬‫الرفاه‬‫يف‬ ‫النفسي‬
‫العمل‬(Job related wellbeing).
‫الدراسة‬ ‫مشكلة‬‫و‬‫أهميتها‬:
-‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬ ‫إال‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـاة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ح‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫النف‬ ‫ـب‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫اجلا‬ ‫ـى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ع‬ ‫ـوء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ض‬‫ال‬ ‫ـليط‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ت‬‫و‬
‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫االجتماع‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ل‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ل‬‫ممث‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫االجتماع‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬‫ـزمالء‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ني‬
‫ـوظفني‬‫ـ‬‫مل‬‫ا‬‫و‬ ‫اء‬‫ر‬‫ـد‬‫ـ‬‫مل‬‫ا‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ج‬‫و‬‫و‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫مبف‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫م‬‫عالقته‬‫ـامني‬‫ـ‬‫ه‬ ‫ومني‬‫و‬
‫مها‬:‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬‫و‬‫الرفاه‬‫بالع‬ ‫تبط‬‫ر‬‫امل‬ ‫النفسي‬‫مل‬‫و‬‫ان‬‫رب‬‫يعت‬ ‫اللذان‬
‫التنظيمية‬ ‫املخرجات‬ ‫أهم‬ ‫من‬.
-‫ـوع‬‫ـ‬‫ض‬‫مو‬ ‫ـث‬‫ـ‬‫ح‬‫بب‬ ‫ـت‬‫ـ‬‫م‬‫قا‬ ‫ـيت‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫ب‬‫ر‬‫الع‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ي‬‫قل‬‫ـات‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬
‫العمل‬ ‫يف‬ ‫االجتماعية‬‫و‬‫ـوظيفي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ام‬‫ز‬‫ـااللت‬‫ب‬ ‫عالقتها‬(3).‫ـأيت‬‫ت‬ ،‫ـذلك‬‫ل‬
‫اجملال‬ ‫هذه‬ ‫يف‬ ‫النقص‬ ‫سد‬ ‫لتحاول‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬
‫وأمهيتها‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬ ‫تابع‬:
-‫ق‬‫ياس‬‫وهو‬ ‫احلديثة‬ ‫النفسية‬ ‫املخرجات‬ ‫احد‬‫الرفاه‬‫النفس‬‫العمل‬ ‫يف‬ ‫ي‬.
‫املوضوع‬ ‫هذا‬ ‫ال‬‫ز‬ ‫ما‬ ‫حيث‬(Employees’ wellbeing)
‫احلديثة‬ ‫اضيع‬‫و‬‫امل‬ ‫من‬‫و‬‫ب‬ ‫بية‬‫ر‬‫الع‬ ‫األدبيات‬ ‫تدخل‬ ‫مل‬ ‫اليت‬‫كايف‬‫شكل‬.‫و‬
‫مفهوم‬ ‫إىل‬ ‫ينظر‬ ‫الباحثني‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ال‬‫ز‬ ‫ما‬‫الرفاه‬‫النفس‬‫جزء‬ ‫انه‬ ‫على‬ ‫ي‬
‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫من‬.
‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫فرضيات‬
‫التالية‬ ‫الفرضيات‬ ‫من‬ ‫التحقق‬ ‫إىل‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬ ‫تسعى‬:
‫األوىل‬ ‫ـية‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ض‬‫الفر‬:‫اجيا‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـالء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫ز‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫ـتوى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ب‬
‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫عمل‬ ‫ـاه‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫جت‬ ‫ـاملون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬ ‫ـه‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫يبد‬ ‫ـذي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ـوظيفي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ام‬‫ز‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫االل‬(Job
commitment.)
‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫الثان‬ ‫ـية‬‫ـ‬‫ض‬‫الفر‬:‫اجيا‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـالء‬‫ـ‬‫م‬‫ز‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫ـعور‬‫ـ‬‫ش‬ ‫ـتوى‬‫ـ‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ي‬‫ب‬
‫ـاملني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬‫ـاه‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ف‬‫بالر‬‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫خ‬‫دا‬ ‫ـي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫النف‬(Job related
wellbeing).
‫ـة‬‫ـ‬‫ث‬‫الثال‬ ‫ـية‬‫ـ‬‫ض‬‫الفر‬:‫ـرفني‬‫ـ‬‫ش‬‫امل‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫و‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬‫ـتوى‬‫ـ‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ي‬‫إجياب‬ ‫املني‬
‫للعاملني‬ ‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬.
‫ـة‬‫ع‬‫اب‬‫ر‬‫ال‬ ‫ـية‬‫ض‬‫الفر‬:‫ـرفني‬‫ش‬‫امل‬ ‫ـني‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ت‬‫و‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬‫ـتوى‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ي‬‫اجياب‬ ‫املني‬
‫العاملني‬ ‫شعور‬‫بالرفاه‬‫العمل‬ ‫يف‬ ‫النفسي‬.
‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫منهجية‬
‫أ‬)‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫منهجية‬
‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ـيات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ض‬‫فر‬ ‫ـى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ع‬ ‫ـاء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫ب‬‫و‬‫ا‬ ‫ـت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫و‬‫حا‬ ‫ـيت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ـئلة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫األ‬‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫إلجا‬
‫لل‬ ‫ـاطي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫ت‬‫ر‬‫أال‬ ‫ـفي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫الو‬ ‫ـنهج‬‫ـ‬‫ـ‬‫مل‬‫ا‬ ‫ـتخدام‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ا‬ ‫س‬ ،‫ـا‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫علي‬‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬ ‫ـف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫ك‬
‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫ات‬‫ي‬‫متغ‬ ‫بني‬ ‫العالقة‬ ‫طبيعة‬.
‫الدراسة‬ ‫إجراءات‬
1-‫العينة‬
‫ـالل‬‫ـ‬‫ـ‬‫خ‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫البيا‬ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫مج‬ ‫س‬(159)‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ف‬‫موظ‬ً‫ا‬ً‫ال‬‫ـام‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫و‬‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫م‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬‫ع‬
‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫املعل‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫األغذ‬ ‫ـنيع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫لت‬.‫ـوظفني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫و‬ ‫ـال‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫ع‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫العي‬ ‫ـت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫تكو‬‫يف‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫مثب‬
‫ـنع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫امل‬.85%‫ـور‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬‫ذ‬ ‫ا‬‫و‬‫ـان‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫العي‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫و‬15%‫ـاث‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫إ‬.‫ـط‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫متو‬ ‫ـان‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬
‫العينة‬ ‫أعمار‬32‫سنة‬‫جيعلهم‬ ‫مما‬ ‫سنتني‬ ‫مقداره‬ ‫خربة‬ ‫مبتوسط‬‫و‬‫مناسبة‬ ‫عينة‬
‫أو‬ ‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫زمالء‬ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫كا‬‫ـكل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫ب‬ ‫ـورت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ط‬‫ت‬ ‫ـد‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬ ‫ـاهتم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬‫عال‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬‫ت‬ ‫ـث‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ح‬
‫فيهم‬‫ر‬‫مش‬..‫ـة‬‫ي‬‫اإلمجال‬ ‫ـة‬‫ن‬‫العي‬ ‫من‬،19%‫مكتب‬ ‫ـائف‬‫ظ‬‫و‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ل‬‫يعم‬ ‫ـانون‬‫ك‬‫ـة‬‫ي‬
‫و‬(17%)‫ـتودعات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫امل‬ ‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ق‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬‫و‬(65%)‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ق‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬
‫ـاج‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫اإلن‬.‫ـاك‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫ه‬ ‫ـان‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬(22)‫افية‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫إ‬ ‫ـائف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ظ‬‫و‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬ ‫ـف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ظ‬‫مو‬(‫ـريف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫م‬
‫ـتودعات‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫م‬ ‫ـاء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫أم‬ ،‫ـاج‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫إن‬ ‫ـوط‬‫ـ‬‫ـ‬‫ط‬‫خ‬ ‫ـريف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫م‬ ،‫ـال‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫ع‬)‫و‬‫ـب‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ن‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـكلون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫ي‬‫ته‬
(14%)‫ال‬ ‫فئة‬ ‫من‬ ‫العينة‬ ‫باقي‬ ‫كانت‬‫بينما‬ ‫العينة‬ ‫إمجايل‬ ‫من‬‫عمال‬(‫ـغلي‬‫ش‬‫م‬
‫حتميل‬ ،‫آالت‬‫و‬‫تغليف‬ ‫وعمال‬ ،‫صيانة‬ ،‫يل‬‫ز‬‫تن‬).
-‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬
‫ق‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫املوظفني‬‫و‬ ‫املصنع‬ ‫عمال‬ ‫على‬ ‫االستبيان‬ ‫يع‬‫ز‬‫تو‬ ‫س‬‫بل‬
‫من‬ ‫مكونة‬ ‫صغية‬ ‫جمموعات‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫الباحث‬5-6‫عمال‬.‫س‬
‫املقاييس‬ ‫على‬ ‫اإلجابة‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬ ‫توضيح‬‫و‬‫املخ‬ ‫الدرجات‬ ‫تعين‬ ‫ماذا‬‫تلفة‬
‫املختلفة‬ ‫املقاييس‬ ‫على‬‫و‬‫العمال‬ ‫مجيع‬ ‫متابعة‬ ‫س‬‫و‬‫ع‬ ‫اإلجابة‬‫لى‬
‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫اهتم‬‫ر‬‫استفسا‬.‫ا‬‫ر‬‫شعو‬ ‫الباحث‬ ‫أعطت‬ ‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬ ‫هذه‬
‫ب‬‫عل‬ ‫أخذه‬ ‫س‬ ‫املقياس‬ ‫أن‬‫و‬ ‫ات‬‫ر‬‫الفق‬ ‫مجيع‬ ‫ا‬‫و‬‫استوعب‬ ‫قد‬ ‫العمال‬ ‫أن‬‫ى‬
‫اجلد‬ ‫حممل‬
‫النتائج‬:
-‫بني‬ ‫إجيابية‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬‫جودة‬‫العال‬‫بني‬ ‫قات‬
‫ومستوى‬ ‫الزمالء‬‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬.
-‫جو‬ ‫مستوى‬ ‫بني‬ ‫اجيابية‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬‫دة‬
‫الشعور‬ ‫ومستوى‬ ‫الزمالء‬ ‫بني‬ ‫العالقات‬‫بالرفاه‬
‫العمل‬ ‫يف‬ ‫النفسي‬
‫فردي‬ ‫نشاط‬
‫تنبئ‬ ‫المؤشرات‬ ‫أو‬ ‫العلامات‬ ‫هناك‬
‫بفشل‬ ‫أو‬ ‫سيئة‬ ‫بعلاقة‬‫الت‬ ‫مشروع‬‫غيير‬
‫المنظمة‬ ‫في‬,‫ذلك‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫مثال‬ ‫اعطى‬
‫؟‬ ‫الشخصية‬ ‫تجربتك‬ ‫واقع‬ ‫من‬
‫هافلوك‬ ‫منوذج‬
‫المرحلة‬
‫األولى‬:‫حفز‬
‫الشعور‬
‫بالمشكلة‬
‫المرحلة‬
‫السابعة‬:
‫الذات‬ ‫التجديد‬‫ي‬
‫المرحلة‬
‫الثانية‬:
‫العال‬ ‫تأسيس‬‫قة‬
‫المرحلة‬
‫الثالثة‬:
‫التشخيص‬
‫المرحلة‬
‫السادسة‬:
‫على‬ ‫الحصول‬
‫القبول‬
‫المرحلة‬
‫الخامسة‬:
‫الحل‬ ‫اختيار‬
‫المرحلة‬
‫الرابعة‬:
‫على‬ ‫الحصول‬
‫المصادر‬
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
‫الثالثة‬ ‫املرحلة‬:‫التشخيص‬
‫عملية‬ ‫عن‬ ‫املسئول‬ ‫بني‬ ‫العالقة‬ ‫إن‬‫وبني‬ ‫التغيي‬‫املست‬ ‫النظام‬‫على‬ ‫مبنية‬ ‫هدف‬
‫اض‬‫رت‬‫اف‬‫أن‬‫مشكالت‬ ‫هناك‬.
‫ك‬‫و‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫يف‬ ‫أخطاء‬ ‫أو‬ ‫خطأ‬ ‫هناك‬ ‫بأن‬ ‫يؤمنان‬ ‫الطرفني‬ ‫كال‬‫المها‬
‫وضع‬ ‫إىل‬ ‫للوصول‬ ‫الوضع‬ ‫ذلك‬ ‫معاجلة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫للعمل‬ ‫استعداد‬ ‫على‬‫أفضل‬.
‫الت‬ ‫جهود‬ ‫توجيه‬ ‫يستطيعون‬ ‫ال‬ ‫مبا‬‫ر‬‫ف‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫وفهم‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬‫الوجهة‬ ‫غيي‬
‫لآلمال‬ ‫خميبة‬ ‫النهاية‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫الصحيحة‬.
‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫هذا‬(‫التشخيص‬)‫أي‬‫إلقاء‬‫النظ‬ ‫على‬ ‫فاحصة‬ ‫نظرة‬‫ام‬.
‫التشخيص‬
•‫هو‬ ‫التشخيص‬:
‫للنظام‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫أو‬ ‫املوقف‬ ‫فهم‬ ‫لة‬‫و‬‫حما‬.
‫التفاص‬ ‫الوصف‬ ‫ذلك‬ ‫يشمل‬ ‫حبيث‬ ‫النظام‬ ‫مشكالت‬ ‫وصف‬ ‫هو‬‫يل‬
‫احملتملة‬ ‫األسباب‬‫و‬ ‫يخ‬‫ر‬‫التا‬‫و‬ ‫اض‬‫ر‬‫لألع‬ ‫ية‬‫ر‬‫الضرو‬.
‫تبدأ‬‫من‬ ‫التشخيص‬ ‫عملية‬‫للنظام‬ ‫الفعلية‬ ‫املشكالت‬‫ا‬‫ملستهدف‬
‫هناية‬‫تلك‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫التشخيص‬‫قد‬ ‫املشكلة‬‫س‬‫حت‬‫إىل‬ ‫ليلها‬
‫معاجلتها‬ ‫ميكن‬ ‫حبيث‬ ‫حمددة‬ ‫مشكالت‬ ‫أو‬ ‫مشكلة‬
‫منطقيا‬‫هلا‬ ‫مناسب‬ ‫حل‬ ‫إىل‬ ‫للوصول‬.
‫التشخيص‬ ‫مرحلة‬
‫يف‬ ‫احملاذير‬ ‫بعض‬
‫التشخيص‬ ‫عملية‬
‫التشخيص‬ ‫عملية‬
‫التشخيص‬ ‫عملية‬
•‫التشخي‬ ‫بعملية‬ ‫للقيام‬ ‫أساليب‬ ‫ثالثة‬ ‫هناك‬‫ص‬:
.1‫اخلاطئة‬ ‫األشياء‬ ‫حتديد‬ ‫أي‬ ، ‫املشكلة‬ ‫حتديد‬
.2‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫حتديد‬ ‫أي‬ ، ‫التغيي‬ ‫فرص‬ ‫حتديد‬
.3‫جممو‬ ‫أي‬ ، ‫كنظام‬‫املستهدف‬ ‫املؤسسة‬ ‫أو‬ ‫املنظمة‬ ‫حتليل‬‫عة‬
‫مشرتك‬ ‫هدف‬ ‫لتحقيق‬ ‫معا‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬ ‫يفرتض‬ ‫عناصر‬.
‫التشخيص‬ ‫عملية‬
•‫ا‬‫ا‬‫مجيع‬ ‫الثالث‬ ‫الفئات‬ ‫يف‬ ‫معلومات‬ ‫مجع‬ ‫واألفضل‬‫وباختصار‬
‫باملهام‬ ‫القيام‬ ‫التشخيص‬ ‫عمليات‬ ‫تتطلب‬‫التال‬‫ية‬:
.1‫املشكلة‬ ‫حتديد‬.
.2‫التغيي‬ ‫فرص‬ ‫حتديد‬.
.3‫كنظام‬‫املؤسسة‬ ‫فهم‬.
.4‫بالتشخيص‬ ‫قائمة‬ ‫أو‬ ‫مفصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬.
.5‫التشخيص‬ ‫يف‬ ‫التعاون‬.
1-‫املشكلة‬ ‫حتديد‬
‫أغلب‬‫املشكالت‬‫هلا‬‫مستويات‬‫عدة‬.‫فاملستوى‬‫الذي‬‫يقع‬‫يف‬‫ا‬‫لقمة‬‫ثل‬ُ‫مي‬
‫االهتمام‬‫املبدئي‬‫الذي‬‫دعا‬‫النظام‬‫املستهدف‬‫للبحث‬‫عن‬‫املساع‬‫دة‬.
‫رغم‬‫أن‬‫كثي‬‫من‬‫القائمني‬‫بالتغيي‬‫يقومون‬‫باستطالع‬‫خمتص‬‫ر‬‫اض‬‫ر‬‫لألع‬
‫السطحية‬.‫لكن‬‫و‬‫التشخيص‬‫املنظم‬‫يتطلب‬‫أن‬‫نتعرف‬‫أيضا‬‫ع‬‫لى‬‫امل‬‫و‬‫الع‬
‫األقل‬‫وضوحا‬.‫فإذا‬‫كانت‬‫املشكلة‬‫مثال‬"‫درجات‬‫حتصيل‬‫ضعيف‬‫ة‬‫يف‬
‫ات‬‫ر‬‫االختبا‬‫يف‬‫مدرسة‬‫ما‬"‫فقد‬‫حنتاج‬‫إىل‬‫أن‬‫نسأل‬‫أسئلة‬‫تتع‬‫لق‬‫مبستويات‬
‫الطلبة‬‫االقتصادية‬‫ونظام‬‫اتب‬‫و‬‫الر‬‫افز‬‫و‬‫احل‬‫و‬‫املكافآت‬‫و‬.‫وقد‬‫حن‬‫تاج‬‫أيضا‬‫أن‬
‫نتعرف‬‫على‬‫اجتاهات‬‫الطالب‬‫املعلمني‬‫و‬‫يني‬‫ر‬‫اإلدا‬‫و‬‫لياء‬‫و‬‫أ‬‫و‬
‫األمور‬‫اليت‬‫قد‬‫تكون‬‫أدت‬‫إىل‬‫ظهور‬‫تلك‬‫اض‬‫ر‬‫األع‬.
1-‫املشكلة‬ ‫حتديد‬
‫الت‬ ‫املعايري‬ ‫ضوء‬ ‫يف‬ ‫ات‬‫ري‬‫التفس‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫احلكم‬‫الية‬:
•‫أمني‬‫و‬ ‫موضوعي‬ ‫حتليل‬ ‫على‬ ‫ات‬‫ي‬‫التفس‬ ‫هذه‬ ‫تعتمد‬ ‫هل‬‫للدليل‬
‫؟‬ ‫املتوفر‬
•‫اليت‬ ‫احللول‬ ‫نوع‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫مساعدتنا‬ ‫يف‬ ‫مفيدة‬ ‫هي‬ ‫هل‬‫أن‬ ‫جيب‬
‫؟‬ ‫عنها‬ ‫نبحث‬
2-‫التغيري‬ ‫فرص‬ ‫حتديد‬
‫ف‬ ‫الخاطئة‬ ‫واألشياء‬ ‫األمور‬ ‫على‬ ‫المكثف‬ ‫التركيز‬ ‫عدم‬‫ي‬
‫القوة‬ ‫جوانب‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫أكبر‬ ً‫ا‬‫وقت‬ ‫وصرف‬ ‫النظام‬
‫للتغيير‬ ‫احتماال‬ ‫األكثر‬ ‫والجوانب‬.
‫المس‬ ‫النظام‬ ‫يجعل‬ ‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬ ‫على‬ ‫التركيز‬‫تهدف‬
‫مص‬ ‫في‬ ‫سيكون‬ ‫التغيير‬ ‫بأن‬ ‫أمال‬ ‫وأكثر‬ ‫دفاعا‬ ‫أقل‬‫لحته‬.
‫مقارنة‬‫المستهد‬ ‫النظام‬ ‫إعطاء‬ ‫في‬ ‫مفيدا‬ ‫أخرى‬ ‫نظم‬ ‫مع‬ ‫النظام‬‫ف‬
‫يفعله‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫يحتاجه‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ً‫ا‬‫أفكار‬.‫ال‬ ‫يؤدي‬ ‫فقد‬‫وعي‬
‫الوعي‬ ‫حفز‬ ‫إلى‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫ما‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫الناجحة‬ ‫االبتكارات‬ ‫بأحد‬
‫التغيير‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الحافز‬ ‫وخلق‬ ‫النظام‬ ‫بحاجات‬.
3-‫كنظام‬‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫فهم‬
•‫ص‬ ‫إلعطائنا‬ ً‫ا‬‫كافي‬‫ليس‬ ‫التغيي‬ ‫وفرض‬ ‫املشكالت‬ ‫حتديد‬‫اضحة‬‫و‬ ‫ورة‬
‫ومج‬ ‫اد‬‫ر‬‫كأف‬‫املستفيد‬ ‫إىل‬ ‫ننظر‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫وإمنا‬ ، ‫املنظمة‬ ‫لكامل‬‫اعات‬
‫بع‬ ‫على‬ ‫يعتمدون‬ ‫ئيا‬‫ز‬‫ج‬ ‫وهم‬ ً‫ا‬‫بعض‬ ‫ببعضهم‬ ‫تبطون‬‫ر‬‫ي‬‫يف‬ ‫البعض‬ ‫ضهم‬
‫نستخ‬ ‫وهلذا‬ ‫كة‬‫مشرت‬ ‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫للعمل‬ ‫لتهم‬‫و‬‫حما‬‫مصطلح‬ ‫دم‬
"‫نظام‬"‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫لوصف‬ ‫ار‬‫ر‬‫باستم‬
3-‫كنظام‬‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫فهم‬
•‫مثال‬ ‫النظام‬ ‫بعناصر‬ ‫تتعلق‬ ‫األمثلة‬ ‫من‬ ‫عدد‬:
•‫ل‬ ‫أهنا‬ ‫أو‬ ‫كاملة‬‫غي‬ ‫عناصر‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫أخرى؟‬ ‫لعناصر‬ ‫حاجة‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫يست‬
‫ط‬ ‫يفوق‬ ‫ما‬ ‫األعباء‬ ‫من‬ ‫تتحمل‬ ‫أهنا‬ ‫أو‬ ‫؟‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫مبا‬ ‫مدعمة‬‫؟‬ ‫اقتها‬
•‫إ‬ ‫؟‬ ‫صحيحة‬ ‫بنسب‬ ‫توفرها‬ ‫يتم‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫كافية‬‫مدخالت‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫إىل‬ ‫ضافة‬
‫العناصر‬ ‫بني‬ ‫الدينامي‬ ‫التفاعل‬ ‫حول‬ ‫التالية‬ ‫األسئلة‬‫؟‬
•‫الثالث‬ ‫ئيسة‬‫ر‬‫ال‬ ‫الفرعية‬ ‫األنظمة‬ ‫تعمل‬ ‫هل‬(‫العمل‬‫و‬ ‫املدخالت‬‫يات‬
‫املخرجات‬‫و‬)‫كل‬‫لدى‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫كاف‬‫بينها‬ ‫التنسيق‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫معا‬
‫منهما‬‫كل‬‫يثق‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫ووظائفه‬ ‫منها‬ ‫كل‬‫ار‬‫و‬‫أد‬ ‫عن‬ ‫اضحة‬‫و‬ ‫فكرة‬
‫منها‬‫؟‬ ‫ويسر‬ ‫لة‬‫و‬‫بسه‬ ‫االتصال‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لديها‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫باآلخر‬
3-‫كنظام‬‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫فهم‬
•‫من‬‫معرفة‬ ‫املهم‬‫نظام‬ ‫فلكل‬ ، ‫النظام‬ ‫حدود‬‫حدود‬‫غي‬ ‫عن‬ ‫تفصله‬‫من‬ ‫ه‬
‫ويف‬ ،‫األنظمة‬‫امل‬ ‫للمدخالت‬ ‫احلدود‬ ‫تسمح‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬‫طلوبة‬
‫باست‬ ‫مدعما‬ ‫الداخلي‬ ‫النظام‬ ‫لتبقى‬ ‫بالدخول‬ ‫الكافية‬ ‫بالكميات‬‫ار‬‫ر‬‫م‬.
‫يأيت‬ ‫ما‬ ‫احلوافز‬ ‫أو‬ ‫احلدود‬ ‫حول‬ ‫األسئلة‬ ‫ومن‬:
•‫ض‬ ‫نفسه‬ ‫حيمي‬ ‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫كافية‬‫حبماية‬ ‫النظام‬ ‫يتمتع‬ ‫هل‬‫أي‬ ‫د‬
‫استغالل؟‬
•‫ج‬ ‫بشكل‬ ‫بني‬‫ر‬‫املتد‬‫و‬ ‫ين‬‫ر‬‫املاه‬ ‫باملعلمني‬ ‫تزويده‬ ‫إعادة‬ ‫يتم‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫يد‬
•‫؟‬ ‫ين‬‫ز‬‫املتحف‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫مستمر‬ ‫تدفق‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
•‫؟‬ ‫جديدة‬ ‫أفكار‬‫و‬ ‫جيدة‬ ‫اد‬‫و‬‫م‬ ‫على‬ ‫احلصول‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لديه‬ ‫هل‬.
4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬
•‫أسئلة‬ ‫مخسة‬ ‫هناك‬‫جيب‬‫التشخيص‬ ‫قائمة‬ ‫وضع‬ ‫عند‬ ‫نعاجلها‬ ‫أن‬:
‫؟‬ ‫النظام‬ ‫أهداف‬ ‫ما‬
‫األهداف؟‬ ‫تلك‬ ‫لتحقيق‬ ‫كافية‬‫بنية‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫االتصال‬ ‫يف‬ ‫انفتاح‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫الكافية‬ ‫الطاقات‬‫و‬ ‫اإلمكانات‬ ‫النظام‬ ‫لدى‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫النظام‬ ‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫عملهم‬ ‫يف‬ ‫أعضائه‬ ‫النظام‬ ‫يكافئ‬ ‫هل‬
•‫التشخيص‬ ‫جوانب‬ ‫أو‬ ‫جماالت‬ ‫من‬ ‫معني‬ ‫جمال‬ ‫حيدد‬ ‫سؤال‬ ‫كل‬
‫حيث‬‫ئيس‬‫ر‬ ‫سؤال‬ ‫كل‬‫تتبع‬ ‫أخرى‬ ‫أسئلة‬ ‫حبث‬ ‫ميكن‬
4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬
‫أ‬/‫؟‬ ‫النظام‬ ‫أهداف‬ ‫ما‬
‫؟‬ ‫األعضاء‬‫و‬ ‫للقيادة‬ ‫اضحة‬‫و‬ ‫األهداف‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫حول‬ ‫اتفاق‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫املوضوعة‬ ‫األهداف‬ ‫كفاية‬‫حول‬ ‫متاما‬ ‫اضون‬‫ر‬ ‫األعضاء‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫املوضوعة‬ ‫األهداف‬ ‫معا‬ ‫األعضاء‬‫و‬ ‫القادة‬ ‫يناقش‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫الظروف‬‫و‬ ‫الزمن‬ ‫تغي‬ ‫مع‬ ‫تغيها‬ ‫ميكن‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫نة‬‫ر‬‫م‬ ‫األهداف‬ ‫هل‬
4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬
‫ب‬/‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫كافية‬‫بنية‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫املوظفني‬ ‫من‬ ‫كاف‬‫عدد‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫النظ‬ ‫يف‬ ‫عمله‬ ‫عليهم‬ ‫جيب‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫اضح‬‫و‬ ‫فهم‬ ‫األعضاء‬ ‫لدى‬ ‫هل‬‫ام‬‫؟‬
‫هل‬‫لتحقيق‬ ‫نظام‬ ‫يف‬ ‫كعناصر‬ً‫ا‬‫مع‬ ‫ار‬‫و‬‫األد‬‫و‬ ‫الوظائف‬ ‫افق‬‫و‬‫تت‬‫؟‬ ‫األهداف‬
‫؟‬ ‫ضعيفة‬ ‫عناصر‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫كافيا؟‬‫تنسيق‬ ‫العناصر‬ ‫بني‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬
‫جديد‬ ‫ظروف‬ ‫لتقابل‬ ‫تتغي‬ ‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫هل‬ ‫أي‬ ‫؟‬ ‫نة‬‫ر‬‫م‬ ‫البنية‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫ة‬
4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬
‫ج‬/‫االتصال‬ ‫يف‬ ‫انفتاح‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫؟‬
‫النظام‬ ‫يف‬ ‫الفرعية‬ ‫اجملموعات‬ ‫تقدر‬ ‫هل‬(‫ا‬ ، ‫يون‬‫ر‬‫اإلدا‬ ، ‫املعلمون‬‫لطلبة‬)‫على‬
‫مش‬ ‫عن‬ ‫التعبي‬ ‫منها‬ ‫كل‬‫ميكن‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫التحدث‬‫اعرها‬
‫؟‬ ‫ية‬‫ر‬‫حب‬ ‫األفكار‬ ‫وتبادل‬
‫و‬ ‫؟‬ ‫نفسه‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫اجلديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫منفتحون‬ ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫هل‬‫هل‬
‫؟‬ ‫األفكار‬ ‫تلك‬ ‫مثل‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫ينشطون‬
‫؟‬ ‫النظام‬ ‫ج‬‫خار‬ ‫من‬ ‫اجلديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫منفتحون‬ ‫األعضاء‬ ‫هل‬(‫اجلام‬ ‫من‬‫عات‬
‫أخرى‬ ‫ونظم‬ ‫ين‬‫ر‬‫املستشا‬‫و‬ ‫مثال‬. )‫املص‬ ‫تلك‬ ‫بنشاط‬ ‫يطلبون‬ ‫وهل‬‫ادر‬
‫اخلارجية‬.‫؟‬
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)
Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية(نموذج هافلوك)

Más contenido relacionado

La actualidad más candente

النظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهومي
النظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهوميالنظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهومي
النظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهوميرؤية للحقائب التدريبية
 
نظريات التعليم والتعلم
نظريات التعليم والتعلمنظريات التعليم والتعلم
نظريات التعليم والتعلمIrcsa11
 
التعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويم
التعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويمالتعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويم
التعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويمRandaMousa1
 
‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج
‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج
‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمجMousa Alshuhail
 
شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي
شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي
شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي arwa88
 
الصف المقلوب - المعكوس
الصف المقلوب - المعكوس الصف المقلوب - المعكوس
الصف المقلوب - المعكوس Ali Alshourbagy
 
التدريب الالكتروني
التدريب الالكترونيالتدريب الالكتروني
التدريب الالكترونيmgaf2013
 
التصميم التعليمي (1)
التصميم التعليمي (1)التصميم التعليمي (1)
التصميم التعليمي (1)ssaa2020
 
مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال
مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال
مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال Dr.Abdullah Alfailakawi
 
استراتيجيات المعلم الناجح
استراتيجيات المعلم الناجحاستراتيجيات المعلم الناجح
استراتيجيات المعلم الناجحTeaching Skills
 
نماذج تصميم التدريس
نماذج تصميم التدريسنماذج تصميم التدريس
نماذج تصميم التدريسTamam Jaradat
 
2497نظريات التعلم
2497نظريات التعلم2497نظريات التعلم
2497نظريات التعلمKamal Naser
 
نظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptx
نظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptxنظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptx
نظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.PptxMunirah Alrowibah
 

La actualidad más candente (20)

إثارة التحفيز والدافعية لدى المتعلم
إثارة التحفيز والدافعية لدى المتعلمإثارة التحفيز والدافعية لدى المتعلم
إثارة التحفيز والدافعية لدى المتعلم
 
النظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهومي
النظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهوميالنظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهومي
النظرية البنائية واستراتيجية بوسنر للتغير المفهومي
 
الكفايات المهنية للمعلم
الكفايات المهنية للمعلمالكفايات المهنية للمعلم
الكفايات المهنية للمعلم
 
التخطيط الفعال للدروس
التخطيط الفعال للدروسالتخطيط الفعال للدروس
التخطيط الفعال للدروس
 
حقيبة إعداد معلم العصر الرقمى
حقيبة إعداد معلم العصر الرقمىحقيبة إعداد معلم العصر الرقمى
حقيبة إعداد معلم العصر الرقمى
 
نظريات التعليم والتعلم
نظريات التعليم والتعلمنظريات التعليم والتعلم
نظريات التعليم والتعلم
 
التعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويم
التعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويمالتعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويم
التعليم المتمايز- التقويم البنائي وأساليب التقويم
 
حقيبة التعليم المتمايز
حقيبة التعليم المتمايزحقيبة التعليم المتمايز
حقيبة التعليم المتمايز
 
‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج
‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج
‫الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المدمج
 
شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي
شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي
شرح مرحلة التصميم والتنفيذ والتطوير والتقويم في النموذج العام للتصميم التعليمي
 
الصف المقلوب - المعكوس
الصف المقلوب - المعكوس الصف المقلوب - المعكوس
الصف المقلوب - المعكوس
 
نموذج ويلر.pdf
نموذج ويلر.pdfنموذج ويلر.pdf
نموذج ويلر.pdf
 
التدريب الالكتروني
التدريب الالكترونيالتدريب الالكتروني
التدريب الالكتروني
 
حقيبة التدريس الإبداعى
حقيبة التدريس الإبداعىحقيبة التدريس الإبداعى
حقيبة التدريس الإبداعى
 
التصميم التعليمي (1)
التصميم التعليمي (1)التصميم التعليمي (1)
التصميم التعليمي (1)
 
مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال
مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال
مقدمة في الوسائل التعليمية والاتصال
 
استراتيجيات المعلم الناجح
استراتيجيات المعلم الناجحاستراتيجيات المعلم الناجح
استراتيجيات المعلم الناجح
 
نماذج تصميم التدريس
نماذج تصميم التدريسنماذج تصميم التدريس
نماذج تصميم التدريس
 
2497نظريات التعلم
2497نظريات التعلم2497نظريات التعلم
2497نظريات التعلم
 
نظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptx
نظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptxنظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptx
نظريات التعلم واستراتيجيات التدريس و التعليم المبرمج.Pptx
 

Destacado

مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي
 مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي
مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبيarwa88
 
تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي
تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي
تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي arwa88
 
بحث التجديد التربوى
بحث التجديد التربوىبحث التجديد التربوى
بحث التجديد التربوىalaseel56
 
نماذج التصميم التعليمي
نماذج التصميم التعليمينماذج التصميم التعليمي
نماذج التصميم التعليميZozza Zakaria
 
إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني
إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني
إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني arwa88
 
التحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلم
التحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلمالتحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلم
التحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلمarwa88
 
ثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعودية
ثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعوديةثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعودية
ثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعوديةarwa88
 
مستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليممستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليمامل العايد
 
عرض المستحدثات اليوم الأول
عرض المستحدثات   اليوم الأولعرض المستحدثات   اليوم الأول
عرض المستحدثات اليوم الأولامل العايد
 
عرض المستحدثات اليوم الثاني
عرض المستحدثات   اليوم الثانيعرض المستحدثات   اليوم الثاني
عرض المستحدثات اليوم الثانيامل العايد
 
Lecture2 Datamodeling
Lecture2 DatamodelingLecture2 Datamodeling
Lecture2 Datamodelingguest800d4
 
مستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليممستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليم'atieq El-Barabizyi
 
Theories and models_of_comm._-_2013 - 2nd edit
Theories and models_of_comm._-_2013 - 2nd editTheories and models_of_comm._-_2013 - 2nd edit
Theories and models_of_comm._-_2013 - 2nd editAbdulaziz Al-Maosherji
 
تقرير مؤتمر معلم المستقبل
تقرير مؤتمر معلم المستقبل تقرير مؤتمر معلم المستقبل
تقرير مؤتمر معلم المستقبل MONA SAUD
 
تنظيم عملية تفتيش المدرسة
تنظيم عملية تفتيش المدرسةتنظيم عملية تفتيش المدرسة
تنظيم عملية تفتيش المدرسةMariam Bedraoui
 
Course outlines quality standards
Course outlines quality standardsCourse outlines quality standards
Course outlines quality standardsIbrahim Suliman
 
معايير الجودة في العملية التعليمية
معايير الجودة في العملية التعليميةمعايير الجودة في العملية التعليمية
معايير الجودة في العملية التعليميةOsama El Shareif
 
دور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهم
دور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهمدور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهم
دور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهمIEFE
 

Destacado (20)

مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي
 مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي
مقدمة في التعليم عن بعد ترجمة فصل من كتاب أجنبي
 
تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي
تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي
تحديد مدى نجاح عملية ومنتج التصميم التعليمي
 
بحث التجديد التربوى
بحث التجديد التربوىبحث التجديد التربوى
بحث التجديد التربوى
 
نماذج التصميم التعليمي
نماذج التصميم التعليمينماذج التصميم التعليمي
نماذج التصميم التعليمي
 
إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني
إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني
إدارة الوقت في مشاريع التعلم الالكتروني
 
التحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلم
التحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلمالتحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلم
التحديات التي تواجهه مراكز مصادر التعلم
 
ثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعودية
ثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعوديةثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعودية
ثلاثة تغييرات تربوية في المملكة العربية السعودية
 
New Media Theories
New Media TheoriesNew Media Theories
New Media Theories
 
مستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليممستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليم
 
عرض المستحدثات اليوم الأول
عرض المستحدثات   اليوم الأولعرض المستحدثات   اليوم الأول
عرض المستحدثات اليوم الأول
 
قصة تعليمية
قصة تعليميةقصة تعليمية
قصة تعليمية
 
عرض المستحدثات اليوم الثاني
عرض المستحدثات   اليوم الثانيعرض المستحدثات   اليوم الثاني
عرض المستحدثات اليوم الثاني
 
Lecture2 Datamodeling
Lecture2 DatamodelingLecture2 Datamodeling
Lecture2 Datamodeling
 
مستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليممستحدثات تكنولوجيا التعليم
مستحدثات تكنولوجيا التعليم
 
Theories and models_of_comm._-_2013 - 2nd edit
Theories and models_of_comm._-_2013 - 2nd editTheories and models_of_comm._-_2013 - 2nd edit
Theories and models_of_comm._-_2013 - 2nd edit
 
تقرير مؤتمر معلم المستقبل
تقرير مؤتمر معلم المستقبل تقرير مؤتمر معلم المستقبل
تقرير مؤتمر معلم المستقبل
 
تنظيم عملية تفتيش المدرسة
تنظيم عملية تفتيش المدرسةتنظيم عملية تفتيش المدرسة
تنظيم عملية تفتيش المدرسة
 
Course outlines quality standards
Course outlines quality standardsCourse outlines quality standards
Course outlines quality standards
 
معايير الجودة في العملية التعليمية
معايير الجودة في العملية التعليميةمعايير الجودة في العملية التعليمية
معايير الجودة في العملية التعليمية
 
دور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهم
دور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهمدور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهم
دور المعايير المهنية والاختبارات في تحسين برامج إعداد المعلمين وتطوير أدائهم
 

Similar a Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية (نموذج هافلوك)

The first step of change is care
The first step of change is careThe first step of change is care
The first step of change is carelatefahyousif
 
ادارة التغيير في المؤسسات
ادارة التغيير في المؤسساتادارة التغيير في المؤسسات
ادارة التغيير في المؤسساتThamer Aledany
 
Effective Management
Effective ManagementEffective Management
Effective Managementriwa2010
 
إستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.ppt
إستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.pptإستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.ppt
إستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.pptssuser0c8495
 
اسس حل المشكلات
اسس حل المشكلاتاسس حل المشكلات
اسس حل المشكلاتComputer College
 
كتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتيةكتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتيةContinual Learning
 
دورة تدريبية في اتخاذ القرار
دورة تدريبية في اتخاذ القرار دورة تدريبية في اتخاذ القرار
دورة تدريبية في اتخاذ القرار Mohammed-Antar
 
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdfhealth care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdfد حاتم البيطار
 
اسس الادارة الصفية.ppt
اسس الادارة الصفية.pptاسس الادارة الصفية.ppt
اسس الادارة الصفية.pptssuser2209e8
 
حل المشكلات واتخاذ القرارات
حل المشكلات واتخاذ القراراتحل المشكلات واتخاذ القرارات
حل المشكلات واتخاذ القراراتommuhammed
 
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.pptتدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.pptNoorGondi
 
Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019
Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019
Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019khawagah
 
أهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
أهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفاياتأهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
أهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفاياتHariz Syafiq
 
‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية
‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية
‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيريةCharitable organization
 
ادارة التغيير
ادارة التغييرادارة التغيير
ادارة التغييرMarwaBadr11
 
د. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرار
د. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرارد. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرار
د. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرارDr. Magdy Youness
 

Similar a Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية (نموذج هافلوك) (20)

The first step of change is care
The first step of change is careThe first step of change is care
The first step of change is care
 
ادارة التغيير في المؤسسات
ادارة التغيير في المؤسساتادارة التغيير في المؤسسات
ادارة التغيير في المؤسسات
 
Effective Management
Effective ManagementEffective Management
Effective Management
 
Adkar model v1.1
Adkar model v1.1Adkar model v1.1
Adkar model v1.1
 
إستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.ppt
إستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.pptإستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.ppt
إستراتيجيات_التغيير_في_الإدارة_المدرسية.ppt
 
اسس حل المشكلات
اسس حل المشكلاتاسس حل المشكلات
اسس حل المشكلات
 
كتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتيةكتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتية
 
12
1212
12
 
دورة تدريبية في اتخاذ القرار
دورة تدريبية في اتخاذ القرار دورة تدريبية في اتخاذ القرار
دورة تدريبية في اتخاذ القرار
 
03.pdf
03.pdf03.pdf
03.pdf
 
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdfhealth care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
 
16.ppt
16.ppt16.ppt
16.ppt
 
اسس الادارة الصفية.ppt
اسس الادارة الصفية.pptاسس الادارة الصفية.ppt
اسس الادارة الصفية.ppt
 
حل المشكلات واتخاذ القرارات
حل المشكلات واتخاذ القراراتحل المشكلات واتخاذ القرارات
حل المشكلات واتخاذ القرارات
 
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.pptتدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
 
Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019
Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019
Economy home-school-books-3rd-primary-2nd-term-khawagah-2019
 
أهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
أهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفاياتأهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
أهم أدوار المدرس وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
 
‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية
‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية
‏‏البناء المؤسسي في الجمعيات الخيرية
 
ادارة التغيير
ادارة التغييرادارة التغيير
ادارة التغيير
 
د. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرار
د. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرارد. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرار
د. مجدي يونس مدونات السلوك مدخل لاتخاذ القرار
 

Havlouk بعض نماذج التغيير ونشر وتبني التجديدات التربوية (نموذج هافلوك)

  • 1. ‫التربوية‬ ‫التجديدات‬ ‫وتبني‬ ‫ونشر‬ ‫التغيير‬ ‫نماذج‬ ‫بعض‬ (‫هافلوك‬ ‫نموذج‬) (‫االبتكارات‬ ‫وتبني‬ ‫نشر‬ ‫لمقرر‬570‫وسل‬) ‫إعداد‬: ‫الغامدي‬ ‫الكريم‬ ‫عبد‬ ‫أروى‬ ‫الشهري‬ ‫يحيى‬ ‫وجدان‬ ‫إشراف‬ ‫د‬.‫السيف‬ ‫محمد‬ ‫مريم‬ ‫السعود‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬‫ية‬ ‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫وزارة‬ ‫سعود‬ ‫الملك‬ ‫جامعة‬ ‫العليا‬ ‫الدراسات‬ ‫عمادة‬ ‫التعليم‬ ‫تقنيات‬ ‫قسم‬
  • 3. ‫إمكانياتك‬ ‫من‬ ‫التقلل‬. ‫التغيير‬ ‫شراع‬ ‫محرك‬ ‫كن‬. ‫قائمة‬ ‫التزال‬ ‫والفرصة‬ ‫يمضي‬ ‫لم‬ ‫الوقت‬. ‫التغيير‬ ‫عملية‬ ‫تسهل‬ ‫الحية‬ ‫العالقات‬. ‫تكلفة‬ ‫للتغيير‬...‫وعوائد‬.‫فقط‬ ‫تكلفة‬ ‫التغيير‬ ‫لعدم‬ ‫أم‬. ‫إنتظارك‬ ‫في‬ ‫المقاومة‬.‫بك‬ ‫تتعشى‬ ‫أو‬ ‫بها‬ ‫تتغدى‬ ‫أن‬ ‫فإما‬. ‫تجدوه‬ ‫بالخير‬ ‫تفاءلوا‬. ‫النية‬ ‫قدر‬ ‫على‬....‫اإلعانة‬ ‫تأتي‬. ‫نصائح‬
  • 4. ‫التغيي‬‫ر‬ ‫فيه‬: ‫الملل‬ ‫على‬ ‫قضاء‬. ‫الذات‬ ‫اثبات‬. ‫التقدم‬ ‫مواكبة‬. ‫المشكالت‬ ‫حل‬. ‫اآلخرين‬ ‫منافسة‬. ‫اآلخرين‬ ‫حاجات‬ ‫تلبية‬.
  • 5. ‫ليفين‬ ‫كيرت‬ ‫نموذج‬ ‫هيات‬ ‫جفري‬ ‫نموذج‬ ‫نماذج‬ ‫بعض‬ ‫التر‬ ‫التغيير‬‫بوي‬ ‫وزلوتو‬ ‫هافلوك‬ ‫نموذج‬
  • 6. ‫اليوم‬ ‫محاور‬ ‫أهم‬: ‫التربوي‬ ‫للتغيير‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫أدوار‬. ‫األولى‬ ‫المرحلة‬:‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬ ‫حفز‬. ‫الثانية‬ ‫المرحلة‬:‫العالقة‬ ‫تأسيس‬. ‫الثالثة‬ ‫المرحلة‬:‫التشخيص‬. ‫عن‬ ‫نبذة‬Ronald G. Havelock‫رونالد‬‫هافلوك‬.
  • 7. •‫األمي‬ ‫اجلامعة‬ ‫يف‬ ‫مث‬ ‫ميتشيغان‬ ‫جامعة‬ ‫يف‬ ‫وباحث‬ ‫أستاذ‬‫يف‬ ‫كية‬ ‫العاصمة‬ ‫اشنطن‬‫و‬. •‫الت‬‫و‬ ،‫التكنولوجيا‬ ‫ونقل‬ ‫املعرفة‬ ‫استخدام‬ ‫اسات‬‫ر‬‫لد‬ ‫توجه‬‫للتغيي‬ ‫خطيط‬ ‫اجملاالت‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫يف‬. •‫عام‬ ‫كتابه‬‫ويعترب‬1969(‫نشر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫لالبتكار‬ ‫التخطيط‬ ‫املعرفة‬ ‫استخدام‬‫و‬)‫املوض‬ ‫ذلك‬ ‫يف‬ ‫بارز‬ ‫عمل‬ ‫اسع‬‫و‬ ‫حنو‬ ‫على‬‫وع‬. •‫عام‬ ‫ويف‬1973‫كتاب‬‫نشر‬( :‫لالبتك‬ ‫التغيي‬ ‫عميل‬ ‫دليل‬‫ار‬.) •‫عام‬ ‫يف‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫الثاين‬ ‫اإلصدار‬ ‫نشر‬ ‫مث‬1995‫مع‬ ‫بالتعاون‬ (‫لوتو‬‫ز‬. ) •‫الب‬ ‫استخدام‬ ‫يف‬ ‫اسات‬‫ر‬‫د‬ ‫اسعة‬‫و‬‫ال‬ ‫أحباثه‬ ‫جماالت‬ ‫تتضمن‬‫يف‬ ‫حوث‬ ‫الطب‬‫و‬ ‫التعليم‬‫و‬ ، ‫املتقدمة‬ ‫التقنية‬. •‫ـ‬ ً‫ا‬‫ر‬‫مستشا‬ ‫التسعينات‬ ‫أثناء‬ ‫عمل‬(‫لت‬ ‫يكية‬‫ر‬‫األم‬ ‫اجلمعية‬‫العلم‬ ‫قدم‬) ‫العلوم‬ ‫تعليم‬ ‫لتحسني‬ ‫املدى‬ ‫طويل‬ ‫مشروعهم‬ ‫على‬. Ronald G. Havelock‫هافلوك‬ ‫رونالد‬
  • 9. ‫الت‬ ‫للتغيير‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫أدوار‬‫ربوي‬ ‫بالت‬ ‫القائم‬ ‫دور‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يلعب‬ ‫أن‬ ‫للفرد‬ ‫يمكن‬ ‫طرق‬ ‫أربع‬ ‫هافلوك‬ ‫حدد‬‫خطيط‬ ‫بـ‬ ‫هافلوك‬ ‫يسميه‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ، ‫التربوي‬(‫التغيير‬ ‫عميل‬)‫أن‬ ‫يمكنه‬ ‫حيث‬: 1-‫للتغيير‬ ‫يحفز‬. 2-‫الحلول‬ ‫يقدم‬. 4-‫المصادر‬ ‫يرشد‬. 3-‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫يعين‬‫ر‬.
  • 10. ً‫ال‬‫أو‬/‫التغيير‬ ‫ز‬ّ‫ف‬‫يح‬ ‫باأل‬ ‫االحتفاظ‬ ‫يريدون‬ ‫بل‬ ‫بالتغيير‬ ‫الناس‬ ‫يرغب‬ ‫ال‬ ‫الغالب‬ ‫في‬‫كما‬ ‫شياء‬ ‫هي‬. ‫التغيير‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬: ‫حالة‬ ‫من‬ ‫االستفادة‬ ‫يمكن‬‫عدم‬ ‫الرضى‬‫التغيير‬ ‫عملية‬ ‫لحفز‬. ‫الجمود‬ ‫حالة‬ ‫بكسر‬ ‫يقوم‬ ‫أن‬.
  • 11. ً‫ا‬‫ثاني‬/‫الحلول‬ ‫يقدم‬ ‫محد‬ ‫أفكار‬ ‫لديهم‬ ‫التغيير‬ ‫إحداث‬ ‫يريدون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫إن‬‫حول‬ ‫دة‬ ‫المطلوب‬ ‫التغيير‬ ‫ماهية‬. ‫اآلخرون‬ ‫يتبناها‬ ‫ان‬ ‫يريدون‬ ‫حلول‬ ‫ولديهم‬. ‫للتغي‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫لذا‬‫ير‬: ‫الحل‬ ‫يقدم‬ ‫وكيف‬ ‫متى‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬. ‫المطلوب‬ ‫للحل‬ ‫بالنسبة‬ ‫الكفاية‬ ‫مافيه‬ ‫يعرف‬ ‫وأن‬. ‫الح‬ ‫تكييف‬ ‫على‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫الجمهور‬ ‫ومساعدة‬‫بما‬ ‫ل‬ ‫الفعليه‬ ‫حاجاته‬ ‫يالئم‬. ‫يتصف‬ ‫الشخص‬ ‫كون‬‫بالفاعلية‬‫بال‬‫نسبة‬ ‫م‬ ‫أكثر‬ ‫يتضمن‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫الحل‬ ‫لتقديم‬‫ن‬ ‫الحل‬ ‫وجود‬ ‫مجرد‬.
  • 12. ً‫ا‬‫ثالث‬/‫التغيير‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫يعين‬ ‫كمعين‬ ‫التغيير‬ ‫عميل‬ ‫دور‬ ‫هو‬ ‫تجاهلها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫الحاسمة‬ ‫األدوار‬ ‫من‬‫على‬ ‫والتجديد‬ ‫واالبتكار‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬. ‫إحدا‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫الكافية‬ ‫الخبرة‬ ‫لديهم‬ ‫ليس‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬ ‫أن‬ ‫وحيث‬‫ث‬ ‫التغيير‬. ‫التغيير‬ ‫بالتخطيط‬ ‫للقائم‬ ‫يمكن‬ ‫لذا‬:”‫المط‬ ‫المساعدة‬ ‫تقديم‬‫للجمهور‬ ‫لوبة‬ ‫لــ‬ ‫بالنسبة‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬“: ‫وتعريفها‬ ‫حاجاته‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫كيفية‬. ‫وتحدي‬ ‫مشكالته‬ ‫تشخيص‬ ‫كيفية‬‫د‬ ‫األهداف‬. ‫ذ‬ ‫المصادر‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫كيفية‬‫ات‬ ‫العالقة‬. ‫المناس‬ ‫الحلول‬ ‫إيجاد‬ ‫أو‬ ‫اختيار‬ ‫كيفية‬‫بة‬. ‫وتنفي‬ ‫الحلول‬ ‫تكييف‬ ‫كيفية‬‫ذها‬. ‫ك‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ‫لمعرفة‬ ‫الحلول‬ ‫تقويم‬ ‫كيفية‬‫انت‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫لحاجاته‬ ‫مرضية‬.
  • 13. ً‫ا‬‫رابع‬/‫للمصادر‬ ‫يرشد‬ ‫الخارج‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫سواء‬ ‫المطلوبة‬ ‫المصادر‬ ‫ليجدوا‬ ‫األفراد‬ ‫مساعدة‬ ‫األفضل‬ ‫االستخدام‬ ‫وليستخدموها‬. ‫والمصادر‬ ‫الحاجات‬ ‫بين‬ ‫التقريب‬. ‫المصادر‬ ‫أنواع‬: ‫تشخيص‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫ومهارات‬ ‫معرفة‬ ، ‫الحلول‬ ‫معرفة‬ ، ‫مادي‬ ‫دعم‬ ‫عمل‬ ‫في‬ ‫والخبرة‬ ‫وصيانتها‬ ‫وتنفيذها‬ ‫الحلول‬ ‫،تبني‬ ‫المشكالت‬‫التغيير‬ ‫ية‬ ‫نفسها‬. ‫المصادر‬ ‫تشمل‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬: ‫للمساعدة‬ ‫لديهم‬ ‫والحافز‬ ‫والطاقة‬ ‫والوقت‬ ‫األفراد‬. ً‫ا‬‫وكثير‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫خاص‬ ‫دور‬ ‫هو‬ ‫الدور‬ ‫هذا‬ ‫قيمته‬ ‫من‬ ‫يقلل‬ ‫مما‬.
  • 15. ‫هافلوك‬ ‫منوذج‬ ‫المرحلة‬ ‫األولى‬:‫حفز‬ ‫الشعور‬ ‫بالمشكلة‬ ‫المرحلة‬ ‫السابعة‬: ‫الذات‬ ‫التجديد‬‫ي‬ ‫المرحلة‬ ‫الثالثة‬: ‫التشخيص‬ ‫المرحلة‬ ‫السادسة‬: ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫القبول‬ ‫المرحلة‬ ‫الخامسة‬: ‫الحل‬ ‫اختيار‬ ‫المرحلة‬ ‫الرابعة‬: ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫المصادر‬ ‫المرحلة‬ ‫الثانية‬: ‫العال‬ ‫تأسيس‬‫قة‬
  • 17. ‫األولى‬ ‫المرحلة‬:‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬ ‫حفز‬ ‫صفر‬ ‫المرحلة‬:‫اإلهتمام‬ ‫يب‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫أن‬ ‫ما‬ ‫بشعور‬ ‫أي‬ ‫معين‬ ‫بإهتمام‬ ‫يبداالتغيير‬ً‫ا‬‫خاطئ‬ ‫دو‬, ‫الخطأ‬ ‫ذلك‬ ‫ليصحح‬ ‫ما‬ ‫بعمل‬ ‫يقوم‬ ‫أن‬ ‫ما‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫ويجب‬. ‫أو‬ ‫عالمات‬ ‫من‬ ‫واضحة‬ ‫الضعف‬ ‫نقاط‬ ‫تبدو‬ ‫قد‬ ‫معينة‬ ‫أعراض‬. ‫يواجهه‬ ‫بما‬ ‫واع‬ ‫غير‬ ‫المستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫مشكالت‬ ‫من‬ ‫القائم‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫األولى‬ ‫المهمة‬ ‫تكمن‬ ‫وهنا‬ ‫وهي‬ ‫بالتغيير‬ (‫بالمش‬ ‫الشعور‬ ‫على‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫حفز‬‫كالت‬) ‫جزء‬ ‫أو‬ ‫ككل‬ ‫للنظام‬ ‫األداء‬ ‫مستوى‬ ‫لرفع‬ ‫وذلك‬ ‫منه‬.
  • 19. ‫النظام‬ ‫في‬ ‫اإلهتمامات‬ ‫هرمية‬ ‫تحديد‬ ‫التربوي‬ ‫زوايا‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫التربوي‬ ‫النظام‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫يمكن‬: -‫مستويات‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫التربوي‬ ‫النظام‬ ‫أن‬:‫ومهنية‬ ‫وثانوية‬ ‫ومتوسطة‬ ‫ابتدائية‬ ‫مدارس‬’ ‫وغيرها‬ ‫الخدمة‬ ‫أثناء‬ ‫وتدريب‬ ‫وجامعية‬. ‫الهياكل‬ ‫اإلدارية‬ ‫الموظفين‬ ‫األهداف‬ ‫المناهج‬ ‫معينة‬ ‫مستويات‬ ‫أو‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫التغيير‬ ‫يركز‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬. ‫ر‬ ‫فئات‬ ‫ثالث‬ ‫في‬ ‫تصنيفها‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫إلحاح‬ ‫األكثر‬ ‫المشكالت‬ ‫تحديد‬ ‫بالطبع‬ ‫المفيد‬ ‫من‬‫ئيسية‬,‫وتحديد‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫اإلهتمامات‬,‫وهي‬: 1-‫الخاصة‬ ‫اإلهتمامات‬ ‫التعليمي‬ ‫بالمحتوى‬ 3-‫الخاصة‬ ‫اإلهتمامات‬ ‫التربوي‬ ‫بالنظام‬ 2-‫الخاصة‬ ‫اإلهتمامات‬ ‫التعليمية‬ ‫بالعملية‬
  • 20. ‫؟‬ ‫صحيح‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫متوازن‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫متكامل‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫للثقافة‬ ‫مناسب‬ ‫هو‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫الثقافة‬ ‫بتغير‬ ‫يتغير‬ ‫هل‬ ‫هذه‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ، ‫تدرس‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫المحتوى‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫األساسيات‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫األساسيات‬ ‫ا‬ ‫يناسب‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫للبلد‬ ‫االقتصادية‬ ‫الحالة‬ ‫يناسب‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬‫حتياجات‬ ‫؟‬ ‫العمل‬ ‫سوق‬
  • 21. ‫؟‬ ‫تعلمه‬ ‫ينبغي‬ ‫ما‬ ‫يتعلمون‬ ‫الطالب‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫لهم‬ ‫س‬ ِّّ‫ُر‬‫د‬ ‫كما‬ ‫مه‬ّ‫تعل‬ ‫يتم‬ ‫المحتوى‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫يتعلمون‬ ‫الطالب‬ ‫هل‬ ‫كافية؟‬ ‫الدراسية‬ ‫الوسائل‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫الصحيحة‬ ‫بالطريقة‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫أساليب‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫التعلم‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫يتعلمون‬ ‫كيف‬ ‫الطالب‬ ‫يتعلم‬ ‫هل‬
  • 22. ‫للطالب‬ ‫بالنسبة‬: ‫المدرس‬ ‫للبيئة‬ ‫معدين‬ ‫هم‬ ‫هل‬‫ية‬ ‫؟‬ ‫متطلباتهم‬ ‫تحقيق‬ ‫يتم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫مناسبة‬ ‫بطريقة‬ ‫عندما‬ ‫مكافئتهم‬ ‫يتم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫يتعلمون‬ ‫للمعلمين‬ ‫بالنسبة‬: ‫في‬ ‫كافي‬ ‫عددهم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫المختلفة‬ ‫التخصصات‬ ‫؟‬ ‫كافي‬ ‫بشكل‬ ‫إعدادهم‬ ‫تم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫للتطوير‬ ‫مستعدون‬ ‫هم‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫مكافئتهم‬ ‫يتم‬ ‫هل‬ ‫للمدرسة‬ ‫بالنسبة‬: ‫؟‬ ‫مؤهلة‬ ‫المباني‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫كافية‬ ‫الدراسية‬ ‫القاعات‬ ‫هل‬
  • 23. ‫ع‬ ‫التعبير‬ ‫وعدم‬ ‫التعبير‬ ‫في‬ ‫األفراد‬ ‫أساليب‬‫ن‬ ‫مشكالتهم‬ ‫للمستفيدي‬ ‫يصغي‬ ‫أن‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫ينبغي‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫مايعنونه‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫مايقولونه‬ ‫ألن‬ ، ‫الثالثة‬ ‫األذن‬,‫ومايق‬‫قد‬ ‫ولونه‬ ‫آخر‬ ‫لشيء‬ ‫غطاء‬ ‫يكون‬. ‫الت‬ ‫أوعدم‬ ‫التعبير‬ ‫أساليب‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫أربع‬ ‫تحديد‬ ‫ويمكن‬‫عن‬ ‫عبير‬ ‫هي‬ ‫االهتمامات‬: 1-‫مايرام‬ ‫أحسن‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫يبدو‬ ‫عندما‬. 2-‫جدا‬ ‫كثيرة‬ ‫اهتمامات‬. 3-‫عنه‬ ‫ر‬َ‫ب‬‫مايع‬ ‫فعال‬ ‫هي‬ ‫ليست‬ ‫االهتمامات‬. 4-‫الحد‬ ‫عن‬ ‫الزائدة‬ ‫االهتمامات‬.
  • 24. 1-‫عندما‬ ‫كل‬ ‫يبدو‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫أحسن‬ ‫مايرام‬ -‫مشكالت؟‬ ‫أو‬ ‫اهتمامات‬ ‫بدون‬ ‫نظام‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬ ‫ما‬ ‫شيئا‬ ‫أوتفتقد‬ ‫كاملة‬ ‫غيار‬ ‫اإلنسانية‬ ‫النظم‬ ‫جميع‬ ‫إن‬. ‫يعني‬ ‫فهذا‬ ‫اهتمامات‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫النظام‬ ‫يعبر‬ ‫ال‬ ‫عندما‬ ‫لذا‬ ‫للتغيير‬ ‫كبيرة‬ ‫جهود‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬. ‫هي‬ ‫المثالي‬ ‫البديل‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫غياب‬ ‫لحالة‬ ‫احتماالت‬ ‫أربعة‬ ‫هناك‬: •‫يرغهب‬ ‫ال‬ ‫ربمها‬ ‫م‬ ‫والهدمج‬ ‫التهوازن‬ ‫مهن‬ ‫حالهه‬ ‫النظام‬ ‫يحقق‬ ‫عندما‬ ‫تلههك‬ ‫تكههون‬ ‫عنههدما‬ ‫خصوصهها‬ ‫المرحلههة‬ ‫هههذح‬ ‫يتجههاوزوا‬ ‫أن‬ ‫األفههراد‬ ‫هام‬‫ه‬‫النظ‬ ‫هون‬‫ه‬‫يك‬ ‫هد‬‫ه‬‫ق‬ ‫م‬ ‫هك‬‫ه‬‫ذل‬ ‫هن‬‫ه‬‫م‬ ‫هيض‬‫ه‬‫النق‬ ‫هى‬‫ه‬‫وعل‬ ‫م‬ ‫هد‬‫ه‬‫عه‬ ‫هة‬‫ه‬‫حديث‬ ‫هة‬‫ه‬‫الحال‬ ‫فهي‬ ‫التفكيهر‬ ‫مجهرد‬ ‫ليصهبح‬ ‫طويلهة‬ ‫لفتهرة‬ ‫الحالة‬ ‫تلك‬ ‫عاصر‬‫التغييهر‬ ‫ك‬ ‫إلههى‬ ‫النظههام‬ ‫يحتهها‬ ‫الحههالتين‬ ‫كلتهها‬ ‫وفههي‬ ‫السههتقرارح‬ ‫تهديههدا‬‫سههر‬ ‫جاد‬ ‫تغيير‬ ‫أي‬ ‫بدء‬ ‫قبل‬ ‫الجمود‬. •‫يجهري‬ ‫مها‬ ‫كهل‬ ‫يعهون‬ ‫مها‬ ‫نظهام‬ ‫فهي‬ ‫األفهراد‬ ‫أن‬ ‫االفتراض‬ ‫الخطأ‬ ‫من‬ ‫هم‬‫ه‬‫له‬ ‫هة‬‫ه‬‫ومفهوم‬ ‫هحة‬‫ه‬‫واض‬ ‫هالتغيير‬‫ه‬‫ب‬ ‫هة‬‫ه‬‫الخاص‬ ‫هالة‬‫ه‬‫الرس‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫م‬ ‫هولهم‬‫ه‬‫ح‬ ‫الر‬ ‫في‬ ‫بعد‬ ‫األفراد‬ ‫هؤالء‬ ‫يندمج‬ ‫لم‬ ‫أي‬ ‫معها‬ ‫توافق‬ ‫على‬ ‫وأنهم‬‫ؤيهة‬ ‫النشهط‬ ‫والحفهز‬ ‫هال‬ّ‫ع‬‫ف‬ ‫اتصال‬ ‫يتطلب‬ ‫وهذا‬ ‫بالتغيير‬ ‫الخاصة‬‫للحصهول‬ ‫راجعة‬ ‫تغذية‬ ‫على‬. ‫لسنو‬ ‫السطح‬ ‫تحت‬ ‫الجوهرية‬ ‫االهتمامات‬ ‫بعض‬ ‫تبقى‬ ‫قد‬‫م‬ ‫ات‬ ‫تلك‬ ‫تظهر‬ ‫وربما‬ ‫م‬ ‫السطح‬ ‫إلى‬ ‫يظهرها‬ ‫ما‬ ‫أحد‬ ‫تنتظر‬ ‫وهنا‬ ‫معينه‬ ‫أحداث‬ ‫أو‬ ‫عوامل‬ ‫أو‬ ‫ظروف‬ ‫بتأثير‬ ‫االهتمامات‬ ‫للتغيير‬ ‫كمحفز‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫دور‬ ‫يظهر‬. ‫األف‬ ‫يواجه‬ ‫قد‬ ‫النظام‬ ‫خار‬ ‫من‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬‫راد‬ ‫عل‬ ‫ويتعين‬ ‫بصراحةم‬ ‫مشاكلهم‬ ‫عن‬ ‫معه‬ ‫الحديث‬ ‫على‬ ‫صعوبة‬‫ى‬ ‫والم‬ ‫الثقة‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫متينة‬ ‫عالقة‬ ‫بناء‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬‫مع‬ ‫صداقية‬ ‫المستهدف‬ ‫النظام‬.
  • 25. 2- ‫اهتمامات‬ ‫ج‬ ‫كثيرة‬‫دا‬ ‫اهتمامات‬ ‫أية‬ ‫التعبيرعن‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫النقيض‬ ‫على‬,‫ي‬ ‫قد‬‫واجه‬ ‫االهتمامات‬ ‫كبيرمن‬ ‫عددا‬ ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬. ‫على‬ ً‫ال‬‫دلي‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬: ‫نظام‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬. ‫مكوناته‬ ‫بين‬ ‫ضعيفة‬ ‫الروابط‬ ‫أو‬. ‫المشتركة‬ ‫واألهداف‬ ‫الرؤية‬ ‫غياب‬ ‫أو‬. ‫استقطاب‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫ولكنها‬ ‫اهتمامات‬ ‫توجد‬ ‫وقد‬(‫يعني‬ ‫قد‬ ‫مما‬ ‫فرعيين‬ ‫نظامين‬ ‫بين‬ ‫خالف‬ ‫مواجهة‬)‫على‬ ‫العمل‬ ‫مايتطلب‬ ‫وهو‬ ‫بينهما‬ ‫التوفيق‬ ‫الحالتين‬ ‫كلتا‬ ‫وفي‬:-‫النظام‬ ‫غياب‬. -‫المتعارضة‬ ‫واإلهتمامات‬. ”‫نفسه‬ ‫النظام‬ ‫بناء‬ ‫هو‬ ‫للتغيير‬ ‫مشروع‬ ‫أول‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يتطلب‬“
  • 26. 3- ‫االهتمامات‬ ‫هي‬ ‫ليست‬ ‫فعال‬ ‫ر‬َ‫ب‬‫مايع‬ ‫عنه‬ ‫بسبب‬ ‫الفعلية‬ ‫اهتماماته‬ ‫عان‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫اليعبر‬ ‫قد‬: •‫الدفاعية‬ ‫الحالة‬. •‫بالحر‬ ‫الشعور‬ ‫أو‬. •‫عنها‬ ‫التعبير‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫ببساطة‬ ‫أو‬. ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫ينبغي‬ ‫لذا‬: ‫شديد‬ ‫بحرص‬ ‫االهتمامات‬ ‫دراسة‬. ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫قد‬ ‫عالمات‬ ‫أي‬ ‫ومالحظة‬ ‫األولويات‬ ‫مع‬ ‫تعارضها‬.
  • 27. 4- ‫االهتمامات‬ ‫عن‬ ‫الزائدة‬ ‫الحد‬ ‫شديدة‬ ‫النظام‬ ‫اهتمامات‬ ‫تكون‬ ً‫ا‬‫أحيان‬,‫كب‬ ‫ضغط‬ ‫وتحت‬‫ير‬ ‫للمشكلة‬ ‫بناء‬ ‫حل‬ ‫نحو‬ ‫عقبة‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬. ‫أخرى‬ ‫اهتمامات‬ ‫يشوش‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫وهو‬”‫يقرأ‬ ‫ال‬ ‫النظام‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ‫جوهرية‬ ‫أخرى‬ ‫اهتمامات‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫مما‬ ‫الشاملة‬ ‫الصورة‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫بالنسبة‬“ ‫أو‬”‫أوال‬ ‫حلها‬ ‫ينبغي‬ ‫السطح‬ ‫تحت‬ ‫هناك‬ ‫أن‬“. ‫بالتغيير‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫ينبغي‬ ‫لذا‬: ‫للح‬ ‫الشديدة‬ ‫الضغوط‬ ‫دون‬ ‫المشكالت‬ ‫لدراسة‬ ‫كافيا‬ ‫وقتا‬‫لول‬.
  • 28. •‫مشكالته‬ ‫على‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يركز‬ ‫ال‬. •‫المشكالت‬ ‫لحل‬ ‫المنطقية‬ ‫العمليات‬ ‫النظام‬ ‫يتبع‬ ‫وال‬ ، ‫شديدة‬ ‫النظام‬ ‫اهتمامات‬. •‫شديدة‬ ‫بدرجة‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫ومتعارضة‬ ‫متناقضة‬ ‫النظام‬ ‫اهتمامات‬. •‫أولوياته‬ ‫المستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يحدد‬ ‫ال‬ ‫قد‬. ‫االهتمام‬ ‫مرحلة‬: ‫العالقة‬ ‫تكوين‬ ‫مرحلة‬: •‫ضعيفة‬ ‫العالقات‬,‫التغ‬ ‫نحو‬ ‫الحاجة‬ ‫حول‬ ‫ال‬ّ‫ع‬‫ف‬ ‫اتصال‬ ‫واليوجد‬‫يير‬. •‫التغيير‬ ‫إلحداث‬ ‫المناسبة‬ ‫التدخالت‬ ‫حول‬ ‫االنفتاح‬ ‫تتيح‬ ‫ال‬.
  • 29. ‫؟‬ ‫التغيير‬ ‫جهود‬ ‫في‬ ‫الستمراري‬ ‫يكفي‬ ‫وهل‬ ‫اهتماماتي؟‬ ‫ما‬ ‫المستفيد؟‬ ‫للنظام‬ ‫الجوهري‬ ‫االهتمام‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫لجعلهم‬ ‫يكفي‬ ‫بما‬ ‫قوي‬ ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫االهتمام‬ ‫مستوى‬ ‫هل‬‫مستوى‬ ‫من‬ ‫مطلوب‬‫التغير؟‬ ‫جهود‬ ‫خالل‬ ‫والحافز‬ ‫الزخم‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫سلبية‬ ‫اإلجابة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫؟‬ ‫للتغيير‬ ‫حقيقية‬ ‫رغبة‬ ‫توجد‬ ‫هل‬‫لرغبة‬ ‫لدي‬ ‫،هل‬ ‫قوية‬ ‫ليست‬‫ال‬ ‫لدى‬ ‫حقيقية‬ ‫رغبة‬ ‫إلظهار‬ ‫واالستعداد‬ ‫الطاقة‬‫نظام‬ ‫؟‬ ‫للتغيير‬ ‫التغيير؟‬ ‫بجهود‬ ‫البدء‬ ‫قبل‬ ‫الجمود‬ ‫لكسر‬ ‫بحاجة‬ ‫النظام‬ ‫هل‬ ‫م‬ ‫تتعارض‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫مكان‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫اهتمامات‬ ‫توجد‬ ‫هل‬‫ع‬ ‫؟‬ ‫التغيير‬ ‫جهود‬ ‫وإذا‬‫االهتماما‬ ‫تلك‬ ‫الحتواء‬ ‫استراتيجية‬ ‫تطوير‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫ذلك‬ ‫حدث‬‫ت؟‬
  • 30. ‫هافلوك‬ ‫منوذج‬ ‫المرحلة‬ ‫األولى‬:‫حفز‬ ‫الشعور‬ ‫بالمشكلة‬ ‫المرحلة‬ ‫السابعة‬: ‫الذات‬ ‫التجديد‬‫ي‬ ‫المرحلة‬ ‫الثانية‬: ‫العال‬ ‫تأسيس‬‫قة‬ ‫المرحلة‬ ‫الثالثة‬: ‫التشخيص‬ ‫المرحلة‬ ‫السادسة‬: ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫القبول‬ ‫المرحلة‬ ‫الخامسة‬: ‫الحل‬ ‫اختيار‬ ‫المرحلة‬ ‫الرابعة‬: ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫المصادر‬
  • 32. ‫الثانية‬ ‫املرحلة‬:‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫املرحل‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫تبدأ‬ ‫االبتكار‬‫و‬ ‫للتغيي‬ ‫املنطقية‬ ‫البداية‬‫ة‬. ‫من‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫عالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫هي‬‫التغي‬‫االبتكار‬‫و‬ ‫ي‬ ‫التغيي‬ ‫مشروع‬ ‫لنجاح‬ ‫االساسية‬ ‫الشروط‬ ‫من‬(‫االبتكار‬) ‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقة‬ ‫لبناء‬ ‫بعناية‬ ‫التخطيط‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬. ‫عندما‬‫فإهن‬ ‫قوية‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬‫ا‬ ‫العقب‬ ‫اكثر‬ ‫ختطي‬ ‫على‬ ‫تساعد‬‫ات‬ ‫ال‬ ‫مشروع‬ ‫أو‬ ‫نامج‬‫ر‬‫ب‬ ‫يف‬ ‫صعوبة‬‫تغيري‬. ‫فقد‬ ‫سيئة‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬‫يكون‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬(‫االبتكار‬)‫مس‬‫ا‬‫ال‬‫تحي‬
  • 33. ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬ 5-‫عالمات‬ ‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬ ‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬ ‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬ 4-‫معايري‬ ‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬ ‫مع‬ ‫االوىل‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 1-‫هو‬ ‫من‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬ ‫او‬ ‫الداخل‬ ‫اخلارج‬ 3-‫خصائص‬ ‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
  • 34. ‫ا‬‫ال‬‫أو‬:‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫اجملموعة‬ ‫ماهي‬(‫النظام‬ ‫أو‬)‫م‬ ‫بشكل‬ ‫معها‬ ‫ستعمل‬ ‫اليت‬‫باشر؟‬ ‫اجمل‬ ‫تلك‬ ‫هبا‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ت‬ ‫اليت‬ ‫االخرى‬ ‫اجملموعات‬ ‫ماهي‬‫؟‬ ‫موعة‬
  • 35. ‫م‬ ‫البد‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫او‬ ‫اجلمهور‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬‫التعرف‬ ‫ن‬ ‫التالية‬ ‫املوضوعات‬ ‫على‬: .1‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫السلوك‬ ‫ومعايي‬ ‫القيم‬‫و‬ ‫العادات‬ ‫ماهي‬. .2‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫القادة‬ ‫هم‬ ‫من‬. .3‫ابات‬‫و‬‫الب‬ ‫اس‬‫ر‬‫ح‬ ‫هم‬ ‫من‬. .4‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املؤثرون‬ ‫هم‬ ‫من‬. .5‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫جيب‬ ‫من‬ ‫مع‬.
  • 36. ‫ا‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫السلوك‬ ‫ومعايري‬ ‫والقيم‬ ‫العادات‬ ‫ماهي‬‫ملستفيد‬. ‫يشرتك‬‫اع‬‫و‬‫وق‬ ‫القيم‬‫و‬ ‫املعتقدات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫يف‬ ‫اجتماعية‬ ‫جمموعة‬ ‫أي‬ ‫أعضاء‬‫السلوك‬ ‫د‬. ‫ا‬ ‫مالمح‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫أن‬ ‫للتغيي‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫جيب‬ ‫لذا‬‫و‬‫ومعايي‬ ‫لقيم‬ ‫التغيي‬ ‫مشروع‬ ‫من‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫السلوك‬. ‫حمدودة‬ ‫املعايي‬ ‫هذه‬ ‫تبدو‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫إىل‬. ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫هبا‬ ‫يتمسك‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫إىل‬. ‫واملعايري‬ ‫والقيم‬ ‫العادات‬ ‫إيجابية‬ ‫ت‬ ‫أو‬ ‫التغيير‬ ‫مشاريع‬ ‫تدعم‬‫قف‬ ‫المشاريع‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫ضدها‬ ‫مالئمه‬ ‫غير‬. ‫سلبية‬ ‫الى‬ ‫بالحاجة‬ ‫الوعي‬ ‫تعوق‬ ‫خ‬ ‫االبتكارات‬ ‫وقبول‬ ‫للتغيير‬‫اصة‬ ‫الخارجية‬ ‫المصادر‬ ‫ذات‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫القادة‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫امل‬ ‫النظام‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقة‬ ‫لبناء‬ ‫الرمسية‬ ‫القيادية‬ ‫البنية‬ ‫فهم‬‫ستفيد‬. ‫ب‬ ‫تتميز‬ ‫أخرى‬‫و‬ ‫متماسكة‬ ‫وغي‬ ‫اضحه‬‫و‬ ‫غي‬ ‫قيادية‬ ‫بىن‬ ‫هناك‬‫اضحه‬‫و‬ ‫سلسة‬ ‫القيادة‬ ‫من‬. ‫ت‬ ‫يف‬ ‫أمهية‬ ‫أكثر‬ ‫صبح‬ُ‫ي‬ ‫وحمدد‬ ‫اضح‬‫و‬ ‫القيادة‬ ‫منط‬ ‫كان‬‫كلما‬‫أسيس‬ ‫القادة‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقات‬. ‫البوابات‬ ‫حراس‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫بالن‬ ‫اتيجية‬‫رت‬‫اس‬ ‫اقع‬‫و‬‫م‬ ‫ميسكون‬ ‫اللذين‬ ‫هم‬ ‫ابات‬‫و‬‫الب‬ ‫اس‬‫ر‬‫ح‬‫لتدفق‬ ‫سبة‬ ‫املعلومات‬‫و‬ ‫اجلديدة‬ ‫االفكار‬. ‫حول‬ ‫املعلومات‬ ‫ات‬‫و‬‫قن‬ ‫يف‬ ‫للتحكم‬ ‫بالنسبة‬ ‫هامه‬ ‫اقع‬‫و‬‫م‬ ‫يف‬‫التغيي‬ ‫موضوع‬ ‫االبتكار‬ ‫و‬. ‫مثل‬:‫املدرسة‬ ‫ية‬‫ر‬‫تا‬‫ر‬‫وسك‬ ‫املدرسة‬ ‫كيل‬‫و‬. ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املؤثرون‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫لالستش‬ ‫االخرون‬ ‫إليهم‬ ‫يلجأ‬ ‫الذين‬ ‫ين‬‫ر‬‫املؤث‬ ‫اد‬‫ر‬‫االف‬ ‫لئك‬‫و‬‫أ‬ ‫هم‬‫او‬ ‫ارة‬ ‫اجلديدة‬ ‫االفكار‬. ‫هم‬ ‫وهؤالء‬ ‫رمسيني‬ ‫غي‬ ‫قادة‬ ‫هم‬(‫أي‬‫ر‬‫ال‬ ‫قادة‬)Opinion Leaders. ‫رمسية‬ ‫مناصب‬ ‫هلم‬ ‫يكن‬ ‫مل‬ ‫ان‬‫و‬ ‫حىت‬ ‫للنظام‬ ‫املعايي‬ ‫يضعون‬‫أو‬ ‫كقادة‬ ‫مشرفني‬. ‫امل‬ ‫النظام‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫جيب‬ ‫من‬ ‫مع‬‫ستفيد‬. ‫يف‬ ‫معينني‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫التغيي‬ ‫ملشروع‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫حيدد‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫معهم‬ ‫للعمل‬. ‫التالية‬ ‫اجملموعات‬ ‫عن‬ ‫ممثلون‬ ‫على‬ ‫يق‬‫ر‬‫الف‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫يشمل‬(‫ق‬‫قادة‬ ، ‫أي‬‫ر‬ ‫ادة‬ ‫ب‬ ‫يتمتعون‬ ‫ممثلون‬ ، ‫العامة‬ ‫العالقات‬ ‫عن‬ ‫ممثلون‬ ، ‫رمسيون‬‫الثقة‬ ‫املصداقية‬‫و‬. ) ‫انسجام‬‫و‬ ‫افق‬‫و‬‫ت‬ ‫وجود‬ ‫الضروري‬ ‫من‬(Compatibility)‫اد‬‫ر‬‫اف‬ ‫بني‬ ‫يق‬‫ر‬‫الف‬
  • 37. ‫ا‬‫ال‬‫أو‬:‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫اجملموعة‬ ‫ماهي‬(‫النظام‬ ‫أو‬)‫مب‬ ‫بشكل‬ ‫معها‬ ‫ستعمل‬ ‫اليت‬‫؟‬ ‫اشر‬ •‫تل‬ ‫هبا‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ت‬ ‫اليت‬ ‫االخرى‬ ‫اجملموعات‬ ‫ماهي‬‫؟‬ ‫اجملموعة‬ ‫ك‬ ‫اجل‬ ‫أو‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫يقع‬ ‫الذي‬ ‫األكرب‬ ‫اجملتمع‬ ‫خصائص‬ ‫معرفة‬ ‫ضرورة‬‫مهور‬ ‫املستفيد‬. ‫م‬ ً‫ا‬‫جزء‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ‫اجملتمع‬ ‫طبيعة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬‫نه‬. ‫االجتماعية‬ ‫البيئة‬ ‫يف‬ ‫القيادة‬ ‫بنية‬ ‫طبيعة‬‫ا‬‫ر‬‫كاألف‬‫ين‬‫ر‬‫املؤث‬‫و‬‫د‬‫املؤسسات‬‫و‬ ‫ين‬‫ز‬‫البار‬ ‫البارزة‬.
  • 38. ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬ 5-‫عالمات‬ ‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬ ‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬ ‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬ 4-‫معايري‬ ‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬ ‫مع‬ ‫االوىل‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 1-‫هو‬ ‫من‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬ ‫او‬ ‫الداخل‬ ‫اخلارج‬ 3-‫خصائص‬ ‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
  • 39. ‫ا‬‫ا‬‫ثاني‬:‫اخلارج‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫التغيري‬ ‫املس‬ ‫النظام‬ ‫داخل‬ ‫من‬ ‫أعضاء‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫التغيي‬ ‫إحداث‬ ‫ميكن‬‫تفيد‬ ‫ا‬ ‫عملية‬ ‫لون‬‫و‬‫يت‬ ‫النظام‬ ‫ج‬‫خار‬ ‫من‬ ‫اد‬‫ر‬‫أف‬ ‫يأيت‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫نفسه‬‫يف‬‫ر‬‫لتع‬ ‫يب‬‫ر‬‫التد‬‫و‬ ‫املقرتح‬ ‫التغيي‬ ‫مبشروع‬. ‫لكل‬‫و‬‫منهما‬–‫ج‬‫اخلار‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫التغيي‬-‫ات‬‫ز‬‫ممي‬(‫حم‬‫اسن‬) ‫ومساوئ‬‫اخلارج‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫التغيري‬ ‫خارجي‬ ‫تغيري‬ ‫مساوئ‬ ‫حماسن‬ ‫داخلي‬ ‫تغيري‬ ‫مساوئ‬ ‫حماسن‬
  • 40. ‫أ‬/‫الداخلي‬ ‫التغيري‬ 1-‫احملاسن‬: •‫يتميز‬‫الفرد‬(‫أو‬‫يق‬‫ر‬‫الف‬)‫بأنه‬ ‫التغيري‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫يشرف‬ ‫الذي‬: ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يعرف‬:‫يعرف‬‫ميكنه‬ ‫كما‬، ‫الفاعلية‬ ‫و‬ ‫النفوذ‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫و‬ ‫القدرة‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬‫اس‬‫ر‬‫ح‬ ‫حتديد‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫اجلديد‬ ‫الشخص‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫املبتكرون‬ ‫و‬ ‫أي‬‫ر‬‫ال‬ ‫قادة‬ ‫و‬ ‫ابات‬‫و‬‫الب‬. ‫يتحدث‬‫اللغة‬:‫يعرف‬‫الطرق‬‫اخلاصة‬‫ا‬ ‫ملناقشة‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫األعضاء‬ ‫يستخدمها‬ ‫اليت‬‫لديه‬ ‫و‬ ، ‫ألشياء‬ ‫األسلوب‬ ‫و‬ ‫اللهجة‬ ‫نفس‬. ‫معايري‬ ‫و‬ ‫معتقدات‬ ‫و‬ ‫قيم‬ ‫يعرف‬‫السلوك‬:‫يعرف‬‫ال‬ ‫ومعايي‬ ‫االجتاهات‬‫و‬ ‫االعتقادات‬‫هو‬ ‫و‬ ‫سلوك‬ ‫هبا‬ ‫يعتقد‬ ‫و‬ ‫يتبعها‬ ‫نفسه‬. ‫طموحاته‬ ‫و‬ ‫النظام‬ ‫حباجات‬ ‫تبطون‬‫ر‬‫ي‬ ‫ممن‬ ‫كواحد‬‫يصنف‬:‫يكون‬‫شخصي‬ ‫حافز‬ ‫لديه‬‫العون‬ ‫لتقدمي‬ ‫حاجاته‬ ‫متثل‬ ‫النظام‬ ‫حاجات‬ ‫فإن‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫عضو‬ ‫ألنه‬ ، ‫املساعدة‬‫و‬. ‫مألوف‬ ‫شخص‬:‫كل‬‫لذا‬‫و‬ ‫به‬ ‫التنبؤ‬ ‫ميكن‬ ‫كما‬ ‫فهمه‬ ‫ميكن‬ ‫يعمله‬ ‫ما‬‫فهو‬ ‫املألوفة‬ ‫وغي‬ ‫اجلديدة‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫هتديد‬ ‫يشكل‬ ‫ال‬.
  • 41. ‫أ‬/‫الداخلي‬ ‫التغيري‬ 2-‫املساوئ‬: ‫ينظر‬ ‫الذي‬ ‫املوقع‬ ‫بسبب‬ ‫كاملة‬‫كوحدة‬‫أو‬ ‫ككل‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يرى‬ ‫ال‬‫من‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫خالله‬. ‫التغي‬ ‫أو‬ ‫باالبتكار‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫املهارة‬ ‫أو‬ ‫اخلاصة‬ ‫املعرفة‬ ‫ميتلك‬ ‫ال‬ ‫قد‬‫ي‬‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫أو‬‫لديه‬ ‫كافية‬‫خربة‬ ‫أو‬ ‫يب‬‫ر‬‫تد‬. ‫يف‬ ‫يكن‬ ‫مل‬ ‫وما‬ ، ‫النظام‬ ‫داخل‬ ‫القوى‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫من‬ ٍ‫كاف‬‫أساس‬ ‫له‬ ‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫قد‬‫قمة‬ ‫األقوى‬ ‫أو‬ ‫املنافسني‬ ‫الزمالء‬ ‫مع‬ ‫خططه‬ ‫تتصادم‬ ‫فقد‬ ‫النظام‬. ‫جن‬ ‫بسبب‬ ‫العداء‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫أو‬ ، ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫سابقة‬ ‫فشل‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫يعاين‬ ‫مبا‬‫ر‬‫سابق‬ ‫اح‬. ‫فا‬ ‫جهوده‬ ‫يف‬ ‫فاعال‬ ‫يصبح‬ ‫لكي‬ ‫كة‬‫احلر‬ ‫استقاللية‬ ‫له‬ ‫تتوفر‬ ‫ال‬ ‫قد‬‫حتد‬ ‫قد‬ ‫العضوية‬ ‫ام‬‫ز‬‫لت‬ ‫اجلد‬ ‫دوره‬ ‫يف‬ ‫مها‬‫ر‬‫استثما‬ ‫ميكن‬ ‫اللتان‬ ‫الطاقة‬‫و‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫كبية‬‫بدرجة‬‫يد‬. ‫اصلة‬‫و‬‫املت‬ ‫عالقته‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫بإعادة‬ ‫تتعلق‬ ‫صعبة‬ ‫مهمة‬ ‫اجه‬‫و‬‫ي‬ ‫قد‬‫مع‬‫األ‬‫عضاء‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬‫النظام‬ ‫يف‬.‫حباجة‬ ‫فهو‬‫ألن‬‫توقعات‬ ‫تغيي‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫ر‬‫قاد‬ ‫يكون‬ ‫أعضاء‬‫به‬ ‫بطون‬‫ي‬‫س‬ ‫كيف‬‫و‬ ‫هبا‬ ‫يسلك‬ ‫سوف‬ ‫اليت‬ ‫الكيفية‬ ‫حول‬ ‫النظام‬.
  • 42. ‫ب‬/‫اخلارجي‬ ‫التغيري‬ 1-‫احملاسن‬: ‫احلاالت‬ ‫أغلب‬ ‫يف‬ ‫جديدة‬ ‫بداية‬ ‫يبدأ‬. ‫أمه‬ ‫و‬ ‫الصحيحة‬ ‫عالقاهتا‬ ‫يف‬ ‫األشياء‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫ميكنه‬ ‫موقع‬ ‫يف‬ ‫أنه‬، ‫النسبية‬ ‫يتها‬ ‫املشك‬ ‫إىل‬ ‫وينظر‬ ،‫موضوعية‬ ‫نظرة‬ ‫النظام‬ ‫إىل‬ ‫ينظر‬ ‫أن‬ ‫فيستطيع‬‫هتم‬ ‫اليت‬ ‫الت‬ ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫مجيع‬. ‫ل‬‫و‬ ، ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫القوى‬ ‫بنية‬ ‫عن‬ ‫مستقل‬ ‫هو‬‫أن‬ ‫ميكنه‬ ‫ذا‬ ‫ألن‬ ً‫ا‬‫رب‬‫جم‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫مكره‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬ ، ‫موضوعيا‬ ‫ذلك‬ ‫جيد‬ ‫عندما‬ ‫ينسحب‬‫يصنف‬ ‫املت‬ ‫املسئول‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ً‫ا‬‫ممنوع‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫مهدد‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬ ، ‫جمموعة‬ ‫أي‬ ‫مع‬‫يف‬ ‫نفذ‬ ‫املنظمة‬. ‫احلصو‬ ‫ميكنه‬ ‫كما‬، ً‫ال‬‫أصي‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫جديد‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫حيدث‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫ميكنه‬‫ل‬ ‫على‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫لدى‬ ‫تتوفر‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫خربة‬.
  • 43. ‫ب‬/‫اخلارجي‬ ‫التغيري‬ •‫على‬ ‫يشرف‬ ‫الذي‬ ‫الفرد‬ ‫يكن‬ ‫حيث‬ ‫الداخلي‬ ‫التغيري‬ ‫حماسن‬ ‫عكس‬‫عملية‬ ‫التغيري‬: ‫الن‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫ال‬ ‫و‬ ، ‫القدرة‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ‫فهو‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬‫الفاعلية‬‫و‬ ‫فوذ‬. ‫األ‬ ‫يستخدمها‬ ‫الذي‬ ‫األسلوب‬‫و‬ ‫اللهجة‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ‫فهو‬ ‫اللغة‬ ‫يتحدث‬ ‫ال‬‫يف‬ ‫عضاء‬ ‫للمناقشة‬ ‫النظام‬. ‫املس‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املتبعة‬ ‫االجتاهات‬‫و‬ ‫السلوك‬ ‫ومعايي‬ ‫القيم‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬‫تفيد‬. ‫شكل‬ُ‫ت‬ ‫كه‬‫وسلو‬ ‫أفكاره‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ، ‫مألوف‬ ‫غي‬ ‫شخص‬ ‫هتديدا‬‫النظام‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬.
  • 44. ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬ 5-‫عالمات‬ ‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬ ‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬ ‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬ 4-‫معايري‬ ‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬ ‫مع‬ ‫االوىل‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 1-‫هو‬ ‫من‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬ ‫او‬ ‫الداخل‬ ‫اخلارج‬ 3-‫خصائص‬ ‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
  • 45. ‫ا‬‫ا‬‫ثالث‬/‫املثالية‬ ‫العالقة‬ ‫خصائص‬ •‫تسع‬ ‫هناك‬9‫املثالية‬ ‫للعالقة‬ ‫خصائص‬: 1-‫التبادلية‬: ‫الطرفني‬ ‫لكال‬ ‫وعطاء‬ ‫اخذ‬ ‫الطرفني‬ ‫بني‬ ‫العالقة‬. ‫بني‬ ‫االجتاهني‬ ‫يف‬ ‫املعلومات‬ ‫انتقال‬‫اقائم‬‫و‬ ‫التغيي‬ ‫على‬‫املستفيد‬ ‫النظام‬. ‫ذ‬ ‫فإن‬ ‫السابقتني‬ ‫بالنقطتني‬ ‫ك‬ٌ‫ذ‬ ‫كما‬‫تبادلية‬ ‫العالقة‬ ‫كون‬‫من‬ ‫يد‬‫ز‬‫ي‬ ‫لك‬ ‫أك‬ ‫التشخيص‬ ‫وجيعل‬ ‫للمشكلة‬ ‫العقالين‬‫و‬ ‫املشرتك‬ ‫التقدير‬‫دقة‬ ‫ثر‬. ‫االتكالي‬ ‫تسبب‬ ‫احد‬‫و‬‫ال‬ ‫االجتاه‬ ‫ذات‬ ‫العالقة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وبالعكس‬‫متنع‬‫و‬ ‫ة‬ ‫انفسهم‬ ‫مساعدة‬ ‫من‬ ‫املستفيدين‬. 2-‫االنفتاح‬: ‫لالبتكار‬ ‫ضروري‬ ‫أمر‬‫و‬ ‫اجلديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫االنفتاح‬. ‫التجديد‬ ‫بشئون‬ ‫القائم‬‫و‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫من‬ ‫كل‬‫على‬ ‫فيجب‬‫أن‬ ‫التغيي‬‫و‬ ‫ال‬ ‫بعضهما‬ ‫من‬ ‫اجلديدة‬ ‫املدخالت‬ ‫الستقبال‬ ‫مستعدين‬ ‫و‬ ‫اغبني‬‫ر‬ ‫ا‬‫و‬‫يكون‬‫بعض‬ ‫وهي‬ ‫االعتبار‬ ‫يف‬ ‫أخذها‬ ‫جيب‬ ‫لالنفتاح‬ ‫أبعاد‬ ‫عدة‬ ‫وهناك‬:- ‫اجلديدة‬ ‫األفكار‬ ‫الستقبال‬ ‫االنفتاح‬. ‫اجلديدة‬ ‫األفكار‬ ‫عن‬ ‫للبحث‬ ‫نشط‬ ‫تلهف‬. ‫الذايت‬ ‫للتجديد‬ ‫نشطة‬ ‫رغبة‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫مع‬ ‫األفكار‬ ‫كة‬‫مشار‬ ‫يف‬ ‫الرغبة‬. ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫ملشكالت‬ ‫اإلصغاء‬. 3-‫الواقعية‬ ‫التوقعات‬: ‫التغيي‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫أن‬ ‫املستهدف‬ ‫اجلمهور‬ ‫يعتقد‬(‫التغيي‬ ‫عميل‬)، ‫ات‬‫ز‬‫املعج‬ ‫بيده‬ ‫النظرة‬ ‫هذه‬ ‫يعارض‬ ‫ال‬ ‫األخي‬ ‫أن‬ ‫كما‬. ‫من‬ ‫حتصى‬ ‫ال‬ ‫ائد‬‫و‬‫ف‬ ‫يتخيل‬ ‫قد‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫أن‬ ‫إىل‬ ‫إضافة‬، ‫االبتكار‬ ‫تبين‬ ‫عق‬ ‫اقعية‬‫و‬‫ال‬ ‫غي‬ ‫التوقعات‬ ‫هذه‬ ‫تصبح‬ ‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬ ‫ويف‬‫املشروع‬ ‫تنفيذ‬ ‫أمام‬ ‫بة‬ ‫وجناحه‬. ‫لعمل‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬‫و‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫اجلمهور‬ ‫إحباط‬ ‫إىل‬ ‫تؤدي‬ً‫ا‬‫أيض‬ ‫التغيي‬ ‫ية‬. ‫هو‬ ‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫عن‬ ‫للمسئول‬ ‫املهمة‬ ‫القاعدة‬"‫و‬ ‫اقعية‬‫و‬ ‫توقعات‬ ‫وضع‬‫من‬ ‫لة‬‫و‬‫معق‬ ‫البداية‬." 4-‫املكافآت‬ ‫حول‬ ‫التوقعات‬: ‫إع‬ ‫مهم‬ ‫ألنه‬ ،ً‫ا‬‫جد‬ ‫متدنية‬ ‫توقعات‬ ‫التغيي‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫يضع‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫جيب‬‫أو‬ ‫اجلمهور‬ ‫طاء‬ ‫للتفاؤل‬ ً‫ا‬‫سبب‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬. ‫وحت‬ ‫املشكالت‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫قيم‬ ‫مصدر‬ ‫يقدم‬ ‫كشخص‬‫التغيي‬ ‫عميل‬ ‫إىل‬ ‫النظر‬‫حالة‬ ‫قيق‬ ‫السابق‬ ‫بالوضع‬ ‫نة‬‫ر‬‫مقا‬ ‫التجديد‬ ‫مشروع‬ ‫تطبيق‬ ‫عند‬ ‫أفضل‬. ‫ال‬ ‫بعض‬ ‫تقدمي‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫التغيي‬ ‫مسئول‬ ‫يبدأ‬‫العالقات‬ ‫أو‬ ‫نماذج‬ ‫املشروع‬ ‫من‬ ‫املستقبلية‬ ‫ائد‬‫و‬‫الف‬ ‫حول‬ ‫شخص‬ ‫هو‬ ‫بالتغيي‬ ‫القائم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫ملموس‬ ‫دليل‬ ‫إىل‬ ‫حيتاج‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬‫تقدمي‬ ‫ميكنه‬ ‫املساعد‬. ‫فإذا‬‫ب‬ ‫االعتقاد‬ ‫يدعم‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫الدليل‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫تقدمي‬ ‫التغيي‬ ‫عميل‬ ‫استطاع‬‫ستكون‬ ‫العالقة‬ ‫أن‬ ‫القصي‬ ‫املدى‬ ‫على‬ ‫احلال‬ ‫هو‬ ‫كما‬‫الطويل‬ ‫املدى‬ ‫على‬ ‫مفيدة‬. 5-‫البنية‬: ‫مث‬ ‫بنائها‬ ‫أساس‬ ‫هلا‬ ‫يتوفر‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫الناجحة‬‫و‬ ‫املثالية‬ ‫العالقة‬ ‫حتتاج‬‫اإلدارة‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫ل‬ ‫املتوقعة‬ ‫املخرجات‬‫و‬ ‫العمل‬ ‫اءات‬‫ر‬‫إج‬ ‫وحتديد‬. ، ً‫ا‬‫جد‬ ‫حمدود‬ ‫أو‬ ‫مقيد‬ ‫بشكل‬ ‫البنية‬ ‫وضع‬ ‫املفضل‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫ي‬‫ز‬‫وتو‬ ،‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬‫و‬ ‫لألهداف‬ ‫بالنسبة‬ ‫الوضوح‬ ‫بعض‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جيب‬‫هادف‬ ‫ع‬ ‫التقدير‬‫و‬ ‫للجهد‬.‫عقد‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫البنية‬ ‫بصياغة‬ ‫ينصح‬ ‫ما‬ ‫ودائما‬ ، ‫تباديل‬ ‫أساس‬ ‫وعلى‬ ‫مفتوحة‬ ‫هناية‬ ‫ذي‬ ‫العقد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫املش‬ ‫إهناء‬ ‫ميكن‬ ‫حيث‬ ‫التغيي‬ ‫عملية‬ ‫يف‬ ‫النقاط‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫حتديد‬ ‫أي‬‫باتفاق‬ ‫روع‬ ‫الطرفني‬ ‫بني‬ ‫مشرتك‬. 6-‫املتكافئة‬ ‫القوى‬: ‫مت‬ ‫غي‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫اف‬‫ر‬‫األط‬ ‫بني‬ ‫ناجحة‬ ‫عالقة‬ ‫بناء‬ ‫الصعب‬ ‫من‬‫من‬ ‫كافئ‬ ، ‫القوى‬ ً‫ا‬‫ز‬‫بار‬ ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫يلعب‬ ‫العامل‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫متكافئة‬ ‫القوى‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬‫إحداث‬ ‫يف‬ ‫متكافئ‬ ‫يع‬‫ز‬‫تو‬ ‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫فعندما‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫و‬ ، ‫التغيي‬‫للقوى‬ ‫إذعان‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫حيدث‬ ‫قد‬ ‫التغيي‬ ‫فإن‬ ‫القوى‬ ‫تكافئ‬ ‫عدم‬ ‫عند‬‫الطرف‬ ‫الدائمة‬ ‫للفاعلية‬ ‫الضروري‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬ ‫دون‬ ‫لكن‬‫و‬ ‫األضعف‬. 7-‫ا‬‫ال‬‫قلي‬ ‫ا‬‫ا‬‫هتديد‬: ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫اب‬‫ر‬‫اضط‬‫و‬ ‫كإزعاج‬‫للتغيي‬ ‫وننظر‬ ‫عليه‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫بالشكل‬ ‫عاملنا‬ ‫حيب‬ ‫أغلبنا‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫إليه‬ ‫ننظر‬ ‫بقد‬ ‫التغيي‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫يقلل‬ ‫أن‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫املهم‬ ‫من‬ ‫وهلذا‬ ، ‫عليه‬ ‫تبة‬‫رت‬‫امل‬ ‫ائد‬‫و‬‫الف‬‫نظرة‬ ‫من‬ ‫يستطيع‬ ‫ما‬ ‫ر‬ ‫له‬ ‫كتهديد‬‫للتغي‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫أو‬ ‫اجلمهور‬. 8-‫لالختالفات‬ ‫التصدي‬: ‫أ‬ ‫على‬ ‫ين‬‫ر‬‫قاد‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬‫و‬ ‫التغيي‬ ‫لعملية‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫من‬ ‫كل‬‫يكون‬ ‫أن‬‫عن‬ ‫يتحدثا‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫احلامسة‬ ‫للموضوعات‬ ‫بالنسبة‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬ ‫مع‬ ‫احة‬‫ر‬‫بص‬ ‫احلديث‬‫و‬ ، ‫اختالفاهتما‬‫العالقة‬ ‫تزعج‬ ‫اليت‬ ‫بينهما‬. 9-‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫اف‬‫ر‬‫االط‬ ‫مجيع‬ ‫اك‬‫رت‬‫اش‬: ‫ال‬‫و‬ ‫اجملتمع‬ ‫يف‬ ‫األخرى‬ ‫اجملموعات‬ ‫أو‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫مع‬ ‫أيضا‬ ‫العالقة‬ ‫أمهية‬ ‫االعتبار‬ ‫يف‬ ‫االخذ‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫أكثر‬ ‫متثل‬ ‫يت‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫ا‬‫ي‬‫تأث‬ ‫اجلماعات‬ ‫أو‬.
  • 46. ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬ 5-‫عالمات‬ ‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬ ‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬ ‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬ 4-‫معايري‬ ‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬ ‫مع‬ ‫االوىل‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 1-‫هو‬ ‫من‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬ ‫او‬ ‫الداخل‬ ‫اخلارج‬ 3-‫خصائص‬ ‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
  • 47. ‫ا‬‫ا‬‫ابع‬‫ر‬:‫ا‬ ‫املقابلة‬ ‫إلجناح‬ ‫اهلامة‬ ‫ات‬‫ر‬‫االعتبا‬ ‫أو‬ ‫املعايري‬‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫الوىل‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫أو‬: ‫املست‬ ‫اجلمهور‬ ‫أو‬ ‫النظام‬ ‫مع‬ ‫األوىل‬ ‫اجهة‬‫و‬‫امل‬ ‫أو‬ ‫األول‬ ‫اللقاء‬ ‫يلعب‬ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫فيد‬ ‫ع‬ ً‫ا‬‫إجيابي‬ ‫انعكاسها‬‫و‬ ‫جناحها‬ ‫ومدى‬ ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫يف‬ ً‫هاما‬‫احل‬‫ر‬‫م‬ ‫لى‬ ‫التغيي‬ ‫مشروع‬. ‫وتطوره‬ ‫العالقة‬ ‫مسية‬ ‫على‬ ‫بالتأكيد‬ ‫يؤثر‬ ‫األول‬ ‫اللقاء‬ ‫جناح‬‫خيدم‬ ‫مبا‬ ‫ا‬ ‫املرغوب‬ ‫التغيي‬ ‫أو‬ ‫االبتكار‬. •‫ومن‬‫أو‬ ‫املعايري‬‫ا‬ ‫ات‬‫ر‬‫االعتبا‬‫ا‬ ‫اللقاء‬ ‫يف‬ ‫مراعاهتا‬ ‫جيب‬ ‫اليت‬ ‫هلامة‬‫يأيت‬ ‫ما‬ ‫ألول‬:- 1-‫الود‬: ‫املصاف‬ ‫و‬ ‫بالبشاشة‬ ‫تبطة‬‫ر‬‫امل‬ ‫ات‬‫ر‬‫باالعتبا‬ ‫االهتمام‬ ‫جيب‬ ‫ودية‬ ‫بداية‬ ‫لتحقيق‬‫التحية‬ ‫و‬ ‫التقدير‬ ‫و‬ ‫حة‬ ‫اجل‬ ‫مسامهات‬ ‫از‬‫ر‬‫إب‬ ‫إىل‬ ‫كاإلشارة‬ ‫املؤسسة‬ ‫أو‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫إجيابيات‬ ‫ذكر‬ ‫و‬ ، ‫احلارة‬‫أو‬ ‫مهور‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬. 2-‫األلفة‬: ‫مم‬ ‫و‬ ‫احلديث‬ ‫يف‬ ‫املتبعة‬ ‫اللهجة‬ ‫أو‬ ‫اللغة‬ ‫التغيي‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫يستخدم‬‫و‬ ‫األنشطة‬ ‫ارسة‬ ‫يصبح‬ ‫حىت‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫املرغوبة‬ ‫االهتمامات‬‫لديهم‬ ‫مألوفا‬. 3-‫واملكافآت‬ ‫احلوافز‬: ‫أ‬ ‫ميكن‬ ‫و‬ ، ‫املساعدة‬ ‫تقدمي‬ ‫ا‬‫ال‬‫فع‬ ‫ميكنه‬ ‫التغيري‬ ‫عميل‬ ‫بأن‬ ‫املستهدف‬ ‫الفرد‬ ‫يشعر‬ ‫أن‬‫يف‬ ‫العمل‬ ‫هذا‬ ‫يتمثل‬ ‫ن‬ ‫املست‬ ‫اجلمهور‬ ‫اهتمامات‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬ ‫مبشكلة‬ ‫تتعلق‬ ‫مفيدة‬ ‫معرفة‬ ‫أو‬ ‫معلومات‬ ‫تقدمي‬‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫و‬ ، ‫هدف‬ ‫يس‬ ‫أن‬ ‫املستفيد‬ ‫للفرد‬ ‫ميكن‬ ‫ية‬‫ر‬‫بش‬ ‫مصادر‬ ‫أو‬ ‫مطبوعات‬ ‫أو‬ ‫كتب‬‫املعلومات‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬‫منها‬ ‫تفيد‬. 4-‫االستجابة‬: ‫اإل‬ ‫حسن‬ ، ‫التغيي‬ ‫مشروع‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫يف‬ ‫افرها‬‫و‬‫ت‬ ‫املهم‬ ‫الصفات‬ ‫من‬‫هذا‬ ‫و‬ ‫صغاء‬ ‫املستهدف‬ ‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫تكوين‬ ‫بداية‬ ‫يف‬ ً‫دائما‬ ‫مهم‬
  • 48. ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬ 5-‫عالمات‬ ‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬ ‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬ ‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬ 4-‫معايري‬ ‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬ ‫مع‬ ‫االوىل‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 1-‫هو‬ ‫من‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬ ‫او‬ ‫الداخل‬ ‫اخلارج‬ 3-‫خصائص‬ ‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
  • 49. ‫ا‬‫ا‬‫خامس‬:‫سي‬ ‫بعالقة‬ ‫تنبئ‬ ‫اليت‬ ‫املؤشرات‬ ‫أو‬ ‫العالمات‬‫بفشل‬ ‫أو‬ ‫ئة‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬: •‫ين‬ ‫قد‬ ‫املستهدف‬ ‫اجلمهور‬ ‫يف‬ ‫التالية‬ ‫ات‬‫ر‬‫املؤش‬ ‫بعض‬ ‫أو‬ ‫أحد‬ ‫ظهور‬‫سيئة‬ ‫بعالقة‬ ‫بئ‬ ‫وفشله‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬ ‫وبتعثر‬: 1-‫للتغيري‬ ‫االستجابة‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫طويل‬ ‫يخ‬‫ر‬‫بتا‬ ‫يتميز‬ ‫املستفيد‬ ‫النظام‬: ‫التجديدات‬ ‫أو‬ ‫ات‬‫ر‬‫االبتكا‬ ‫قبوله‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ‫للتغيري‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫االهتمام‬ ‫عدم‬.‫وم‬‫ات‬‫ر‬‫قد‬ ‫تكن‬ ‫هما‬ ‫املطلوب‬ ‫التغيري‬ ‫إحداث‬ ‫على‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫أو‬ ‫التغيري‬ ‫بعملية‬ ‫القائم‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومها‬. ، ‫سابقة‬ ‫تغيري‬ ‫يع‬‫ر‬‫مشا‬ ‫و‬ ‫جهود‬ ‫مع‬ ‫تعامله‬ ‫لكيفية‬ ‫بالنسبة‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يخ‬‫ر‬‫تا‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬ ‫نتائج‬ ‫وأخذ‬ ‫االعتبار‬ ‫يف‬. 2-‫اخلاصة‬ ‫به‬‫ر‬‫مآ‬ ‫لتحقيق‬ ‫التغيري‬ ‫لعميل‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫استخدام‬:‫أ‬ ‫الدا‬ ‫اع‬‫ر‬‫الص‬ ‫يف‬ ‫اخلاصة‬ ‫أهدافهم‬ ‫خلدمة‬ ‫عليه‬ ‫القائمني‬ ‫و‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬ ‫استغالل‬ ‫يتم‬ ‫احيانا‬‫القوى‬ ‫اكز‬‫ر‬‫م‬ ‫على‬ ‫خلي‬ . ‫االستغالل‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هبذا‬ ‫ا‬‫ا‬‫واعي‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫للتغيري‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫على‬ ‫جيب‬. 3-‫معني‬ ‫مبوقف‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫اعتقاد‬: ‫فقط‬ ‫للتغيري‬ ‫بالتخطيط‬ ‫القائم‬ ‫دعم‬ ‫على‬ ‫احلصول‬ ‫ما‬ ‫نظام‬ ‫يف‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫يد‬‫ر‬‫ي‬ ‫ا‬‫ا‬‫أحيان‬ ‫ملساعدته‬‫يؤ‬ ‫اليت‬ ‫الفلسفة‬ ‫أو‬ ‫أي‬‫ر‬‫ال‬ ‫أو‬ ‫املوقف‬ ‫تأكيد‬ ‫و‬ ‫تثبيت‬ ‫أو‬ ‫معينة‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫إلثبات‬‫هبا‬ ‫من‬.
  • 50. ‫ا‬‫ا‬‫خامس‬:‫سي‬ ‫بعالقة‬ ‫تنبئ‬ ‫اليت‬ ‫املؤشرات‬ ‫أو‬ ‫العالمات‬‫بفشل‬ ‫أو‬ ‫ئة‬ ‫التغيري‬ ‫مشروع‬: 4-‫النفوذ‬ ‫و‬ ‫للقوة‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫افتقاد‬: ‫متع‬ ‫و‬ ، ‫ألفكاره‬ ‫ا‬‫ا‬‫متفتح‬ ‫ويكون‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫دعوة‬ ‫إىل‬ ‫النظام‬ ‫يتحمس‬ ‫ا‬‫ا‬‫أحيان‬‫يف‬ ‫كبري‬‫حد‬ ‫إىل‬ ‫ا‬‫ا‬‫اون‬ ‫أ‬ ‫التغيري‬ ‫يف‬ ‫للتأثري‬ ‫قوة‬ ‫مصادر‬ ‫أو‬ ‫صالحية‬ ‫أو‬ ‫سلطة‬ ‫أي‬ ‫له‬ ‫يتوفر‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬‫إحداثه‬ ‫و‬. 5-‫األهلية‬ ‫أو‬ ‫املقدرة‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫ضية‬َ‫ر‬َ‫م‬ ‫عالمات‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يظهر‬: ‫جت‬ ‫سوف‬ ‫اليت‬ ‫و‬ ‫املستهدف‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫املرضية‬ ‫العالمات‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫جيب‬‫ار‬‫ر‬‫استم‬ ‫من‬ ‫عل‬ ‫مستحيلة‬ ‫أو‬ ‫صعبة‬ ‫عملية‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬. ‫إىل‬ ‫النظر‬ ‫و‬ ‫النزاعات‬ ‫از‬‫ر‬‫إب‬ ‫حنو‬ ‫ائد‬‫ز‬‫ال‬ ‫اجلنوح‬ ‫و‬ ‫ائدة‬‫ز‬‫ال‬ ‫امة‬‫ر‬‫الص‬ ‫العالمات‬ ‫هذه‬ ‫بني‬ ‫ومن‬‫نظرة‬ ‫القضايا‬ ‫عد‬ ‫احلال‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫كبري‬‫ضعف‬ ‫من‬ ‫النظام‬ ‫يشكو‬ ‫قد‬ ‫كما‬، ‫املرونة‬ ‫إىل‬ ‫تفتقد‬ ‫متصلبة‬‫هتيئة‬ ‫على‬ ‫ته‬‫ر‬‫قد‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫لألعضاء‬ ‫السماح‬ ‫وعدم‬ ‫بوضوح‬ ‫االتصال‬ ‫توفر‬ ‫وعدم‬ ‫هلا‬ ‫احلاجة‬ ‫عند‬ ‫املطلوبة‬ ‫املصادر‬‫حلضور‬ ‫ين‬‫ز‬‫لبار‬ ‫الداخلي‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬ ‫ألعضاء‬ ‫اإلداري‬ ‫املادي‬ ‫الدعم‬ ‫توفري‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ،‫اهلامة‬ ‫املقابالت‬، 6-‫األوىل‬ ‫املواجهة‬ ‫أو‬ ‫للمقابلة‬ ‫السلبية‬ ‫االستجابة‬: ‫طرف‬ ‫لكل‬ ‫اختبار‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫األوىل‬ ‫املواجهة‬‫القائم‬ ،‫املستفيد‬ ‫النظام‬ ‫و‬ ‫بالتغيري‬‫فإذا‬ ، ‫اعتقد‬‫مألوفة‬ ‫و‬ ‫ودية‬ ‫و‬ ‫صحيحة‬ ‫يقة‬‫ر‬‫بط‬ ‫نفسه‬ ‫قدم‬ ‫أنه‬ ‫التغيري‬ ‫يق‬‫ر‬‫ف‬‫ولكنه‬ ،‫قوب‬‫بعداء‬ ‫ل‬ ‫أو‬‫عدم‬‫اهتمام‬!!‫؟‬ ‫السبب‬ ‫ما‬
  • 51. ‫العالقة‬ ‫تأسيس‬ ‫مرحلة‬ ‫عوامل‬ 5-‫عالمات‬ ‫تنب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومؤش‬‫ئ‬ ‫سيئ‬ ‫بعالقة‬‫ة‬ ‫التغي‬ ‫وفشل‬‫ري‬ 4-‫معايري‬ ‫املقاب‬ ‫إلجناح‬‫لة‬ ‫مع‬ ‫االوىل‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 1-‫هو‬ ‫من‬ ‫املست‬ ‫النظام‬‫فيد‬ 2-‫م‬ ‫التغيري‬‫ن‬ ‫او‬ ‫الداخل‬ ‫اخلارج‬ 3-‫خصائص‬ ‫املثا‬ ‫العالقة‬‫لية‬
  • 53. ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬ ‫مبستوى‬ ‫وعالقتها‬ ‫االجتماعية‬ ‫العمل‬ ‫عالقات‬ ‫جودة‬‫الوظيفي‬‫و‬ ‫الرفاه‬‫للموظفني‬ ‫النفسي‬ ‫د‬.‫ان‬‫و‬‫مر‬‫الزعيب‬ ‫العمل‬ ‫نفس‬ ‫علم‬ ‫يف‬ ‫مساعد‬ ‫أستاذ‬ ‫األردنية‬ ‫اجلامعة‬–‫االجتماعية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬ ‫عمان‬،‫األردن‬
  • 54. ‫الدراسة‬ ‫هدف‬: ‫هدفت‬‫االجت‬ ‫العمل‬ ‫عالقات‬ ‫تأثي‬ ‫حبث‬ ‫إىل‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬‫ماعية‬ (work relationships)‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬ ‫على‬ (Job commitment)‫مستوى‬ ‫و‬‫الرفاه‬‫يف‬ ‫النفسي‬ ‫العمل‬(Job related wellbeing).
  • 55. ‫الدراسة‬ ‫مشكلة‬‫و‬‫أهميتها‬: -‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬ ‫إال‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـاة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ح‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫النف‬ ‫ـب‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫اجلا‬ ‫ـى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ع‬ ‫ـوء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ض‬‫ال‬ ‫ـليط‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ت‬‫و‬ ‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫االجتماع‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ل‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ل‬‫ممث‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫االجتماع‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬‫ـزمالء‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ني‬ ‫ـوظفني‬‫ـ‬‫مل‬‫ا‬‫و‬ ‫اء‬‫ر‬‫ـد‬‫ـ‬‫مل‬‫ا‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ج‬‫و‬‫و‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫مبف‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫م‬‫عالقته‬‫ـامني‬‫ـ‬‫ه‬ ‫ومني‬‫و‬ ‫مها‬:‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬‫و‬‫الرفاه‬‫بالع‬ ‫تبط‬‫ر‬‫امل‬ ‫النفسي‬‫مل‬‫و‬‫ان‬‫رب‬‫يعت‬ ‫اللذان‬ ‫التنظيمية‬ ‫املخرجات‬ ‫أهم‬ ‫من‬. -‫ـوع‬‫ـ‬‫ض‬‫مو‬ ‫ـث‬‫ـ‬‫ح‬‫بب‬ ‫ـت‬‫ـ‬‫م‬‫قا‬ ‫ـيت‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫ب‬‫ر‬‫الع‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ي‬‫قل‬‫ـات‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫العمل‬ ‫يف‬ ‫االجتماعية‬‫و‬‫ـوظيفي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ام‬‫ز‬‫ـااللت‬‫ب‬ ‫عالقتها‬(3).‫ـأيت‬‫ت‬ ،‫ـذلك‬‫ل‬ ‫اجملال‬ ‫هذه‬ ‫يف‬ ‫النقص‬ ‫سد‬ ‫لتحاول‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬
  • 56. ‫وأمهيتها‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬ ‫تابع‬: -‫ق‬‫ياس‬‫وهو‬ ‫احلديثة‬ ‫النفسية‬ ‫املخرجات‬ ‫احد‬‫الرفاه‬‫النفس‬‫العمل‬ ‫يف‬ ‫ي‬. ‫املوضوع‬ ‫هذا‬ ‫ال‬‫ز‬ ‫ما‬ ‫حيث‬(Employees’ wellbeing) ‫احلديثة‬ ‫اضيع‬‫و‬‫امل‬ ‫من‬‫و‬‫ب‬ ‫بية‬‫ر‬‫الع‬ ‫األدبيات‬ ‫تدخل‬ ‫مل‬ ‫اليت‬‫كايف‬‫شكل‬.‫و‬ ‫مفهوم‬ ‫إىل‬ ‫ينظر‬ ‫الباحثني‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ال‬‫ز‬ ‫ما‬‫الرفاه‬‫النفس‬‫جزء‬ ‫انه‬ ‫على‬ ‫ي‬ ‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫من‬.
  • 57. ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫فرضيات‬ ‫التالية‬ ‫الفرضيات‬ ‫من‬ ‫التحقق‬ ‫إىل‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬ ‫تسعى‬: ‫األوىل‬ ‫ـية‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ض‬‫الفر‬:‫اجيا‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـالء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫ز‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫ـتوى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ب‬ ‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫عمل‬ ‫ـاه‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫جت‬ ‫ـاملون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬ ‫ـه‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫يبد‬ ‫ـذي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ـوظيفي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ام‬‫ز‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫االل‬(Job commitment.) ‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫الثان‬ ‫ـية‬‫ـ‬‫ض‬‫الفر‬:‫اجيا‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـالء‬‫ـ‬‫م‬‫ز‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫ـعور‬‫ـ‬‫ش‬ ‫ـتوى‬‫ـ‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ي‬‫ب‬ ‫ـاملني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬‫ـاه‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ف‬‫بالر‬‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫الع‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫خ‬‫دا‬ ‫ـي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫النف‬(Job related wellbeing). ‫ـة‬‫ـ‬‫ث‬‫الثال‬ ‫ـية‬‫ـ‬‫ض‬‫الفر‬:‫ـرفني‬‫ـ‬‫ش‬‫امل‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ـ‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫و‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬‫ـتوى‬‫ـ‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ي‬‫إجياب‬ ‫املني‬ ‫للعاملني‬ ‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬. ‫ـة‬‫ع‬‫اب‬‫ر‬‫ال‬ ‫ـية‬‫ض‬‫الفر‬:‫ـرفني‬‫ش‬‫امل‬ ‫ـني‬‫ب‬ ‫ـة‬‫ق‬‫العال‬ ‫ـودة‬‫ج‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ـ‬‫ت‬‫و‬‫ـ‬‫ع‬‫ال‬‫ـتوى‬‫س‬‫مب‬ ‫ـا‬‫ي‬‫اجياب‬ ‫املني‬ ‫العاملني‬ ‫شعور‬‫بالرفاه‬‫العمل‬ ‫يف‬ ‫النفسي‬.
  • 58. ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫منهجية‬ ‫أ‬)‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫منهجية‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ـيات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ض‬‫فر‬ ‫ـى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ع‬ ‫ـاء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫ب‬‫و‬‫ا‬ ‫ـت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫و‬‫حا‬ ‫ـيت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ـئلة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫األ‬‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫إلجا‬ ‫لل‬ ‫ـاطي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫ت‬‫ر‬‫أال‬ ‫ـفي‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫الو‬ ‫ـنهج‬‫ـ‬‫ـ‬‫مل‬‫ا‬ ‫ـتخدام‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ا‬ ‫س‬ ،‫ـا‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫علي‬‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬ ‫ـف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫ك‬ ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫ات‬‫ي‬‫متغ‬ ‫بني‬ ‫العالقة‬ ‫طبيعة‬.
  • 59. ‫الدراسة‬ ‫إجراءات‬ 1-‫العينة‬ ‫ـالل‬‫ـ‬‫ـ‬‫خ‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫البيا‬ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫مج‬ ‫س‬(159)‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ف‬‫موظ‬ً‫ا‬ً‫ال‬‫ـام‬‫ـ‬‫ـ‬‫ع‬‫و‬‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫م‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬‫ع‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫املعل‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫األغذ‬ ‫ـنيع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫لت‬.‫ـوظفني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫و‬ ‫ـال‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫ع‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫العي‬ ‫ـت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫تكو‬‫يف‬ ‫ـني‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫مثب‬ ‫ـنع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ص‬‫امل‬.85%‫ـور‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬‫ذ‬ ‫ا‬‫و‬‫ـان‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬‫ـة‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫العي‬ ‫ـن‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫و‬15%‫ـاث‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫إ‬.‫ـط‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫متو‬ ‫ـان‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬ ‫العينة‬ ‫أعمار‬32‫سنة‬‫جيعلهم‬ ‫مما‬ ‫سنتني‬ ‫مقداره‬ ‫خربة‬ ‫مبتوسط‬‫و‬‫مناسبة‬ ‫عينة‬ ‫أو‬ ‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ه‬‫زمالء‬ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫كا‬‫ـكل‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫ب‬ ‫ـورت‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ط‬‫ت‬ ‫ـد‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬ ‫ـاهتم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬‫عال‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬‫ت‬ ‫ـث‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ح‬ ‫فيهم‬‫ر‬‫مش‬..‫ـة‬‫ي‬‫اإلمجال‬ ‫ـة‬‫ن‬‫العي‬ ‫من‬،19%‫مكتب‬ ‫ـائف‬‫ظ‬‫و‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ل‬‫يعم‬ ‫ـانون‬‫ك‬‫ـة‬‫ي‬ ‫و‬(17%)‫ـتودعات‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫امل‬ ‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ق‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬‫و‬(65%)‫ـم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ق‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬ ‫ـاج‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫اإلن‬.‫ـاك‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫ه‬ ‫ـان‬‫ـ‬‫ـ‬‫ك‬(22)‫افية‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫إ‬ ‫ـائف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ظ‬‫و‬ ‫يف‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫يعم‬ ‫ـف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ظ‬‫مو‬(‫ـريف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫م‬ ‫ـتودعات‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫م‬ ‫ـاء‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫أم‬ ،‫ـاج‬‫ـ‬‫ـ‬‫ت‬‫إن‬ ‫ـوط‬‫ـ‬‫ـ‬‫ط‬‫خ‬ ‫ـريف‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫م‬ ،‫ـال‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬‫ع‬)‫و‬‫ـب‬‫ـ‬‫ـ‬‫س‬‫ن‬ ‫ـا‬‫ـ‬‫ـ‬‫م‬ ‫ـكلون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ش‬‫ي‬‫ته‬ (14%)‫ال‬ ‫فئة‬ ‫من‬ ‫العينة‬ ‫باقي‬ ‫كانت‬‫بينما‬ ‫العينة‬ ‫إمجايل‬ ‫من‬‫عمال‬(‫ـغلي‬‫ش‬‫م‬ ‫حتميل‬ ،‫آالت‬‫و‬‫تغليف‬ ‫وعمال‬ ،‫صيانة‬ ،‫يل‬‫ز‬‫تن‬).
  • 60. -‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬ ‫ق‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫املوظفني‬‫و‬ ‫املصنع‬ ‫عمال‬ ‫على‬ ‫االستبيان‬ ‫يع‬‫ز‬‫تو‬ ‫س‬‫بل‬ ‫من‬ ‫مكونة‬ ‫صغية‬ ‫جمموعات‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫الباحث‬5-6‫عمال‬.‫س‬ ‫املقاييس‬ ‫على‬ ‫اإلجابة‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬ ‫توضيح‬‫و‬‫املخ‬ ‫الدرجات‬ ‫تعين‬ ‫ماذا‬‫تلفة‬ ‫املختلفة‬ ‫املقاييس‬ ‫على‬‫و‬‫العمال‬ ‫مجيع‬ ‫متابعة‬ ‫س‬‫و‬‫ع‬ ‫اإلجابة‬‫لى‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫اهتم‬‫ر‬‫استفسا‬.‫ا‬‫ر‬‫شعو‬ ‫الباحث‬ ‫أعطت‬ ‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬ ‫هذه‬ ‫ب‬‫عل‬ ‫أخذه‬ ‫س‬ ‫املقياس‬ ‫أن‬‫و‬ ‫ات‬‫ر‬‫الفق‬ ‫مجيع‬ ‫ا‬‫و‬‫استوعب‬ ‫قد‬ ‫العمال‬ ‫أن‬‫ى‬ ‫اجلد‬ ‫حممل‬
  • 61. ‫النتائج‬: -‫بني‬ ‫إجيابية‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬‫جودة‬‫العال‬‫بني‬ ‫قات‬ ‫ومستوى‬ ‫الزمالء‬‫الوظيفي‬ ‫ام‬‫ز‬‫االلت‬. -‫جو‬ ‫مستوى‬ ‫بني‬ ‫اجيابية‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬‫دة‬ ‫الشعور‬ ‫ومستوى‬ ‫الزمالء‬ ‫بني‬ ‫العالقات‬‫بالرفاه‬ ‫العمل‬ ‫يف‬ ‫النفسي‬
  • 62. ‫فردي‬ ‫نشاط‬ ‫تنبئ‬ ‫المؤشرات‬ ‫أو‬ ‫العلامات‬ ‫هناك‬ ‫بفشل‬ ‫أو‬ ‫سيئة‬ ‫بعلاقة‬‫الت‬ ‫مشروع‬‫غيير‬ ‫المنظمة‬ ‫في‬,‫ذلك‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫مثال‬ ‫اعطى‬ ‫؟‬ ‫الشخصية‬ ‫تجربتك‬ ‫واقع‬ ‫من‬
  • 63. ‫هافلوك‬ ‫منوذج‬ ‫المرحلة‬ ‫األولى‬:‫حفز‬ ‫الشعور‬ ‫بالمشكلة‬ ‫المرحلة‬ ‫السابعة‬: ‫الذات‬ ‫التجديد‬‫ي‬ ‫المرحلة‬ ‫الثانية‬: ‫العال‬ ‫تأسيس‬‫قة‬ ‫المرحلة‬ ‫الثالثة‬: ‫التشخيص‬ ‫المرحلة‬ ‫السادسة‬: ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫القبول‬ ‫المرحلة‬ ‫الخامسة‬: ‫الحل‬ ‫اختيار‬ ‫المرحلة‬ ‫الرابعة‬: ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫المصادر‬
  • 65. ‫الثالثة‬ ‫املرحلة‬:‫التشخيص‬ ‫عملية‬ ‫عن‬ ‫املسئول‬ ‫بني‬ ‫العالقة‬ ‫إن‬‫وبني‬ ‫التغيي‬‫املست‬ ‫النظام‬‫على‬ ‫مبنية‬ ‫هدف‬ ‫اض‬‫رت‬‫اف‬‫أن‬‫مشكالت‬ ‫هناك‬. ‫ك‬‫و‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫يف‬ ‫أخطاء‬ ‫أو‬ ‫خطأ‬ ‫هناك‬ ‫بأن‬ ‫يؤمنان‬ ‫الطرفني‬ ‫كال‬‫المها‬ ‫وضع‬ ‫إىل‬ ‫للوصول‬ ‫الوضع‬ ‫ذلك‬ ‫معاجلة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫للعمل‬ ‫استعداد‬ ‫على‬‫أفضل‬. ‫الت‬ ‫جهود‬ ‫توجيه‬ ‫يستطيعون‬ ‫ال‬ ‫مبا‬‫ر‬‫ف‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫وفهم‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬‫الوجهة‬ ‫غيي‬ ‫لآلمال‬ ‫خميبة‬ ‫النهاية‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫الصحيحة‬. ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫هذا‬(‫التشخيص‬)‫أي‬‫إلقاء‬‫النظ‬ ‫على‬ ‫فاحصة‬ ‫نظرة‬‫ام‬.
  • 66. ‫التشخيص‬ •‫هو‬ ‫التشخيص‬: ‫للنظام‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫أو‬ ‫املوقف‬ ‫فهم‬ ‫لة‬‫و‬‫حما‬. ‫التفاص‬ ‫الوصف‬ ‫ذلك‬ ‫يشمل‬ ‫حبيث‬ ‫النظام‬ ‫مشكالت‬ ‫وصف‬ ‫هو‬‫يل‬ ‫احملتملة‬ ‫األسباب‬‫و‬ ‫يخ‬‫ر‬‫التا‬‫و‬ ‫اض‬‫ر‬‫لألع‬ ‫ية‬‫ر‬‫الضرو‬. ‫تبدأ‬‫من‬ ‫التشخيص‬ ‫عملية‬‫للنظام‬ ‫الفعلية‬ ‫املشكالت‬‫ا‬‫ملستهدف‬ ‫هناية‬‫تلك‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫التشخيص‬‫قد‬ ‫املشكلة‬‫س‬‫حت‬‫إىل‬ ‫ليلها‬ ‫معاجلتها‬ ‫ميكن‬ ‫حبيث‬ ‫حمددة‬ ‫مشكالت‬ ‫أو‬ ‫مشكلة‬ ‫منطقيا‬‫هلا‬ ‫مناسب‬ ‫حل‬ ‫إىل‬ ‫للوصول‬.
  • 67. ‫التشخيص‬ ‫مرحلة‬ ‫يف‬ ‫احملاذير‬ ‫بعض‬ ‫التشخيص‬ ‫عملية‬ ‫التشخيص‬ ‫عملية‬
  • 68. ‫التشخيص‬ ‫عملية‬ •‫التشخي‬ ‫بعملية‬ ‫للقيام‬ ‫أساليب‬ ‫ثالثة‬ ‫هناك‬‫ص‬: .1‫اخلاطئة‬ ‫األشياء‬ ‫حتديد‬ ‫أي‬ ، ‫املشكلة‬ ‫حتديد‬ .2‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫حتديد‬ ‫أي‬ ، ‫التغيي‬ ‫فرص‬ ‫حتديد‬ .3‫جممو‬ ‫أي‬ ، ‫كنظام‬‫املستهدف‬ ‫املؤسسة‬ ‫أو‬ ‫املنظمة‬ ‫حتليل‬‫عة‬ ‫مشرتك‬ ‫هدف‬ ‫لتحقيق‬ ‫معا‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬ ‫يفرتض‬ ‫عناصر‬.
  • 69. ‫التشخيص‬ ‫عملية‬ •‫ا‬‫ا‬‫مجيع‬ ‫الثالث‬ ‫الفئات‬ ‫يف‬ ‫معلومات‬ ‫مجع‬ ‫واألفضل‬‫وباختصار‬ ‫باملهام‬ ‫القيام‬ ‫التشخيص‬ ‫عمليات‬ ‫تتطلب‬‫التال‬‫ية‬: .1‫املشكلة‬ ‫حتديد‬. .2‫التغيي‬ ‫فرص‬ ‫حتديد‬. .3‫كنظام‬‫املؤسسة‬ ‫فهم‬. .4‫بالتشخيص‬ ‫قائمة‬ ‫أو‬ ‫مفصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬. .5‫التشخيص‬ ‫يف‬ ‫التعاون‬.
  • 70. 1-‫املشكلة‬ ‫حتديد‬ ‫أغلب‬‫املشكالت‬‫هلا‬‫مستويات‬‫عدة‬.‫فاملستوى‬‫الذي‬‫يقع‬‫يف‬‫ا‬‫لقمة‬‫ثل‬ُ‫مي‬ ‫االهتمام‬‫املبدئي‬‫الذي‬‫دعا‬‫النظام‬‫املستهدف‬‫للبحث‬‫عن‬‫املساع‬‫دة‬. ‫رغم‬‫أن‬‫كثي‬‫من‬‫القائمني‬‫بالتغيي‬‫يقومون‬‫باستطالع‬‫خمتص‬‫ر‬‫اض‬‫ر‬‫لألع‬ ‫السطحية‬.‫لكن‬‫و‬‫التشخيص‬‫املنظم‬‫يتطلب‬‫أن‬‫نتعرف‬‫أيضا‬‫ع‬‫لى‬‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫األقل‬‫وضوحا‬.‫فإذا‬‫كانت‬‫املشكلة‬‫مثال‬"‫درجات‬‫حتصيل‬‫ضعيف‬‫ة‬‫يف‬ ‫ات‬‫ر‬‫االختبا‬‫يف‬‫مدرسة‬‫ما‬"‫فقد‬‫حنتاج‬‫إىل‬‫أن‬‫نسأل‬‫أسئلة‬‫تتع‬‫لق‬‫مبستويات‬ ‫الطلبة‬‫االقتصادية‬‫ونظام‬‫اتب‬‫و‬‫الر‬‫افز‬‫و‬‫احل‬‫و‬‫املكافآت‬‫و‬.‫وقد‬‫حن‬‫تاج‬‫أيضا‬‫أن‬ ‫نتعرف‬‫على‬‫اجتاهات‬‫الطالب‬‫املعلمني‬‫و‬‫يني‬‫ر‬‫اإلدا‬‫و‬‫لياء‬‫و‬‫أ‬‫و‬ ‫األمور‬‫اليت‬‫قد‬‫تكون‬‫أدت‬‫إىل‬‫ظهور‬‫تلك‬‫اض‬‫ر‬‫األع‬.
  • 71. 1-‫املشكلة‬ ‫حتديد‬ ‫الت‬ ‫املعايري‬ ‫ضوء‬ ‫يف‬ ‫ات‬‫ري‬‫التفس‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫احلكم‬‫الية‬: •‫أمني‬‫و‬ ‫موضوعي‬ ‫حتليل‬ ‫على‬ ‫ات‬‫ي‬‫التفس‬ ‫هذه‬ ‫تعتمد‬ ‫هل‬‫للدليل‬ ‫؟‬ ‫املتوفر‬ •‫اليت‬ ‫احللول‬ ‫نوع‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫مساعدتنا‬ ‫يف‬ ‫مفيدة‬ ‫هي‬ ‫هل‬‫أن‬ ‫جيب‬ ‫؟‬ ‫عنها‬ ‫نبحث‬
  • 72. 2-‫التغيري‬ ‫فرص‬ ‫حتديد‬ ‫ف‬ ‫الخاطئة‬ ‫واألشياء‬ ‫األمور‬ ‫على‬ ‫المكثف‬ ‫التركيز‬ ‫عدم‬‫ي‬ ‫القوة‬ ‫جوانب‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫أكبر‬ ً‫ا‬‫وقت‬ ‫وصرف‬ ‫النظام‬ ‫للتغيير‬ ‫احتماال‬ ‫األكثر‬ ‫والجوانب‬. ‫المس‬ ‫النظام‬ ‫يجعل‬ ‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬ ‫على‬ ‫التركيز‬‫تهدف‬ ‫مص‬ ‫في‬ ‫سيكون‬ ‫التغيير‬ ‫بأن‬ ‫أمال‬ ‫وأكثر‬ ‫دفاعا‬ ‫أقل‬‫لحته‬. ‫مقارنة‬‫المستهد‬ ‫النظام‬ ‫إعطاء‬ ‫في‬ ‫مفيدا‬ ‫أخرى‬ ‫نظم‬ ‫مع‬ ‫النظام‬‫ف‬ ‫يفعله‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫يحتاجه‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ً‫ا‬‫أفكار‬.‫ال‬ ‫يؤدي‬ ‫فقد‬‫وعي‬ ‫الوعي‬ ‫حفز‬ ‫إلى‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫ما‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫الناجحة‬ ‫االبتكارات‬ ‫بأحد‬ ‫التغيير‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الحافز‬ ‫وخلق‬ ‫النظام‬ ‫بحاجات‬.
  • 73. 3-‫كنظام‬‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫فهم‬ •‫ص‬ ‫إلعطائنا‬ ً‫ا‬‫كافي‬‫ليس‬ ‫التغيي‬ ‫وفرض‬ ‫املشكالت‬ ‫حتديد‬‫اضحة‬‫و‬ ‫ورة‬ ‫ومج‬ ‫اد‬‫ر‬‫كأف‬‫املستفيد‬ ‫إىل‬ ‫ننظر‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫وإمنا‬ ، ‫املنظمة‬ ‫لكامل‬‫اعات‬ ‫بع‬ ‫على‬ ‫يعتمدون‬ ‫ئيا‬‫ز‬‫ج‬ ‫وهم‬ ً‫ا‬‫بعض‬ ‫ببعضهم‬ ‫تبطون‬‫ر‬‫ي‬‫يف‬ ‫البعض‬ ‫ضهم‬ ‫نستخ‬ ‫وهلذا‬ ‫كة‬‫مشرت‬ ‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫للعمل‬ ‫لتهم‬‫و‬‫حما‬‫مصطلح‬ ‫دم‬ "‫نظام‬"‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫لوصف‬ ‫ار‬‫ر‬‫باستم‬
  • 74. 3-‫كنظام‬‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫فهم‬ •‫مثال‬ ‫النظام‬ ‫بعناصر‬ ‫تتعلق‬ ‫األمثلة‬ ‫من‬ ‫عدد‬: •‫ل‬ ‫أهنا‬ ‫أو‬ ‫كاملة‬‫غي‬ ‫عناصر‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫أخرى؟‬ ‫لعناصر‬ ‫حاجة‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫يست‬ ‫ط‬ ‫يفوق‬ ‫ما‬ ‫األعباء‬ ‫من‬ ‫تتحمل‬ ‫أهنا‬ ‫أو‬ ‫؟‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫مبا‬ ‫مدعمة‬‫؟‬ ‫اقتها‬ •‫إ‬ ‫؟‬ ‫صحيحة‬ ‫بنسب‬ ‫توفرها‬ ‫يتم‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫كافية‬‫مدخالت‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫إىل‬ ‫ضافة‬ ‫العناصر‬ ‫بني‬ ‫الدينامي‬ ‫التفاعل‬ ‫حول‬ ‫التالية‬ ‫األسئلة‬‫؟‬ •‫الثالث‬ ‫ئيسة‬‫ر‬‫ال‬ ‫الفرعية‬ ‫األنظمة‬ ‫تعمل‬ ‫هل‬(‫العمل‬‫و‬ ‫املدخالت‬‫يات‬ ‫املخرجات‬‫و‬)‫كل‬‫لدى‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫كاف‬‫بينها‬ ‫التنسيق‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫معا‬ ‫منهما‬‫كل‬‫يثق‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫ووظائفه‬ ‫منها‬ ‫كل‬‫ار‬‫و‬‫أد‬ ‫عن‬ ‫اضحة‬‫و‬ ‫فكرة‬ ‫منها‬‫؟‬ ‫ويسر‬ ‫لة‬‫و‬‫بسه‬ ‫االتصال‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لديها‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫باآلخر‬
  • 75. 3-‫كنظام‬‫املستفيدة‬ ‫اجلهة‬ ‫فهم‬ •‫من‬‫معرفة‬ ‫املهم‬‫نظام‬ ‫فلكل‬ ، ‫النظام‬ ‫حدود‬‫حدود‬‫غي‬ ‫عن‬ ‫تفصله‬‫من‬ ‫ه‬ ‫ويف‬ ،‫األنظمة‬‫امل‬ ‫للمدخالت‬ ‫احلدود‬ ‫تسمح‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬‫طلوبة‬ ‫باست‬ ‫مدعما‬ ‫الداخلي‬ ‫النظام‬ ‫لتبقى‬ ‫بالدخول‬ ‫الكافية‬ ‫بالكميات‬‫ار‬‫ر‬‫م‬. ‫يأيت‬ ‫ما‬ ‫احلوافز‬ ‫أو‬ ‫احلدود‬ ‫حول‬ ‫األسئلة‬ ‫ومن‬: •‫ض‬ ‫نفسه‬ ‫حيمي‬ ‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫كافية‬‫حبماية‬ ‫النظام‬ ‫يتمتع‬ ‫هل‬‫أي‬ ‫د‬ ‫استغالل؟‬ •‫ج‬ ‫بشكل‬ ‫بني‬‫ر‬‫املتد‬‫و‬ ‫ين‬‫ر‬‫املاه‬ ‫باملعلمني‬ ‫تزويده‬ ‫إعادة‬ ‫يتم‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫يد‬ •‫؟‬ ‫ين‬‫ز‬‫املتحف‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫مستمر‬ ‫تدفق‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ •‫؟‬ ‫جديدة‬ ‫أفكار‬‫و‬ ‫جيدة‬ ‫اد‬‫و‬‫م‬ ‫على‬ ‫احلصول‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لديه‬ ‫هل‬.
  • 76. 4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬ •‫أسئلة‬ ‫مخسة‬ ‫هناك‬‫جيب‬‫التشخيص‬ ‫قائمة‬ ‫وضع‬ ‫عند‬ ‫نعاجلها‬ ‫أن‬: ‫؟‬ ‫النظام‬ ‫أهداف‬ ‫ما‬ ‫األهداف؟‬ ‫تلك‬ ‫لتحقيق‬ ‫كافية‬‫بنية‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫االتصال‬ ‫يف‬ ‫انفتاح‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫الكافية‬ ‫الطاقات‬‫و‬ ‫اإلمكانات‬ ‫النظام‬ ‫لدى‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫النظام‬ ‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫عملهم‬ ‫يف‬ ‫أعضائه‬ ‫النظام‬ ‫يكافئ‬ ‫هل‬ •‫التشخيص‬ ‫جوانب‬ ‫أو‬ ‫جماالت‬ ‫من‬ ‫معني‬ ‫جمال‬ ‫حيدد‬ ‫سؤال‬ ‫كل‬ ‫حيث‬‫ئيس‬‫ر‬ ‫سؤال‬ ‫كل‬‫تتبع‬ ‫أخرى‬ ‫أسئلة‬ ‫حبث‬ ‫ميكن‬
  • 77. 4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬ ‫أ‬/‫؟‬ ‫النظام‬ ‫أهداف‬ ‫ما‬ ‫؟‬ ‫األعضاء‬‫و‬ ‫للقيادة‬ ‫اضحة‬‫و‬ ‫األهداف‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫حول‬ ‫اتفاق‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫املوضوعة‬ ‫األهداف‬ ‫كفاية‬‫حول‬ ‫متاما‬ ‫اضون‬‫ر‬ ‫األعضاء‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫املوضوعة‬ ‫األهداف‬ ‫معا‬ ‫األعضاء‬‫و‬ ‫القادة‬ ‫يناقش‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫الظروف‬‫و‬ ‫الزمن‬ ‫تغي‬ ‫مع‬ ‫تغيها‬ ‫ميكن‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫نة‬‫ر‬‫م‬ ‫األهداف‬ ‫هل‬
  • 78. 4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬ ‫ب‬/‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫كافية‬‫بنية‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫املوظفني‬ ‫من‬ ‫كاف‬‫عدد‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫النظ‬ ‫يف‬ ‫عمله‬ ‫عليهم‬ ‫جيب‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫اضح‬‫و‬ ‫فهم‬ ‫األعضاء‬ ‫لدى‬ ‫هل‬‫ام‬‫؟‬ ‫هل‬‫لتحقيق‬ ‫نظام‬ ‫يف‬ ‫كعناصر‬ً‫ا‬‫مع‬ ‫ار‬‫و‬‫األد‬‫و‬ ‫الوظائف‬ ‫افق‬‫و‬‫تت‬‫؟‬ ‫األهداف‬ ‫؟‬ ‫ضعيفة‬ ‫عناصر‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫كافيا؟‬‫تنسيق‬ ‫العناصر‬ ‫بني‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬ ‫جديد‬ ‫ظروف‬ ‫لتقابل‬ ‫تتغي‬ ‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫هل‬ ‫أي‬ ‫؟‬ ‫نة‬‫ر‬‫م‬ ‫البنية‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫ة‬
  • 79. 4-‫التشخي‬ ‫بقائمة‬ ‫متصل‬ ‫بيان‬ ‫وضع‬‫ص‬ ‫ج‬/‫االتصال‬ ‫يف‬ ‫انفتاح‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫الفرعية‬ ‫اجملموعات‬ ‫تقدر‬ ‫هل‬(‫ا‬ ، ‫يون‬‫ر‬‫اإلدا‬ ، ‫املعلمون‬‫لطلبة‬)‫على‬ ‫مش‬ ‫عن‬ ‫التعبي‬ ‫منها‬ ‫كل‬‫ميكن‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫التحدث‬‫اعرها‬ ‫؟‬ ‫ية‬‫ر‬‫حب‬ ‫األفكار‬ ‫وتبادل‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫نفسه‬ ‫النظام‬ ‫يف‬ ‫اجلديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫منفتحون‬ ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫هل‬‫هل‬ ‫؟‬ ‫األفكار‬ ‫تلك‬ ‫مثل‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫ينشطون‬ ‫؟‬ ‫النظام‬ ‫ج‬‫خار‬ ‫من‬ ‫اجلديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫منفتحون‬ ‫األعضاء‬ ‫هل‬(‫اجلام‬ ‫من‬‫عات‬ ‫أخرى‬ ‫ونظم‬ ‫ين‬‫ر‬‫املستشا‬‫و‬ ‫مثال‬. )‫املص‬ ‫تلك‬ ‫بنشاط‬ ‫يطلبون‬ ‫وهل‬‫ادر‬ ‫اخلارجية‬.‫؟‬

Notas del editor

  1. في كلام هنا