خيمه الاجتماع - العهدالقديم

4. 1‫الشهادة‬ ‫.خيمة‬
2‫.المسكن‬
3‫الشهادة‬ ‫.مسكن‬
4‫التجتماع‬ ‫.خيمة‬
5‫الرب‬ ‫.بيت‬

5. ‫شعبه‬ ‫وسط‬ ‫الرب‬ ‫ليسكن‬
‫وسطهم“)خر‬ ‫في‬ ‫لسكن‬ ‫مقدسا‬ ‫لي‬ ‫”فيصنعون‬25:8(
‫اللهي‬ ‫الحب‬ ‫عن‬ ‫واعلن‬ ‫الخليصي‬ ‫العمل‬ ‫غاية‬ ‫وهذا‬

6. ‫وبنيه‬ ‫وهارون‬ ‫موسى‬ ‫خيام‬ ‫كانت‬ ‫السباط‬ ‫خيام‬ ‫وحولها‬ ‫خيمة‬
‫ثم‬ ‫عشائرهم‬ ‫بعدد‬ ‫بهم‬ ‫تحيط‬ ‫اللويين‬ ‫وخيام‬ ‫الشرق‬ ‫جهة‬ ‫الباب‬ ‫ام‬
‫جهة‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫أسباط‬ ‫ثل ث‬ ‫بعيد‬ ‫من‬ ‫الخيمة‬ ‫حول‬ ‫السباط‬ ‫باقي‬ ‫يام‬

7. ‫المكشوف‬ ‫الخارتجي‬ ‫الفناء‬ ‫هو‬ ‫المسكن‬ ‫دار‬ ...‫للخيمة‬ ‫كامل‬ ‫ظر‬
‫التجتماع‬ ‫بخيمة‬ ‫يحيط‬ ‫ذي‬

8. ‫الذبيحة‬ ‫بنفسه‬ ‫الذبيحة‬ ‫يصاحب‬ ‫يحضر‬ ‫أن‬ ‫لبد‬ ‫انه‬ ‫يوضح‬ ‫منظر‬
‫خطاياه‬ ‫عن‬ ‫كفارة‬ ‫ليقدمها‬ ‫الخيمة‬ ‫باب‬ ‫الى‬

9. ‫تشير‬ ‫وهي‬ ‫واحدة‬ ‫دلل ت‬ ‫لها‬ ‫التجتماع‬ ‫خيمة‬ ‫في‬ ‫اللوان‬
‫الصافية‬ ‫السماء‬ ‫لون‬ ‫فالسمانجوني‬ ‫المسيح‬ ‫السيد‬ ‫الى‬
‫والرتجوان‬ ، ‫الرباب‬ ‫رب‬ ‫هو‬ ‫يسوع‬ ‫فالرب‬ ‫الزرقاء‬
‫لون‬ ‫والقرمز‬ ، ‫الملوك‬ ‫ملك‬ ‫يسوع‬ ‫والرب‬ ‫للملوك‬ ‫هو‬
‫البوص‬ ، ‫الصليب‬ ‫على‬ ‫دمه‬ ‫سفك‬ ‫يسوع‬ ‫والرب‬ ‫الدم‬
‫يسوع‬ ‫والرب‬ ‫للنقاوة‬ ‫رمز‬ ‫البيض‬ ‫الكتان‬ ‫وهو‬ ‫المبروم‬
.‫خطية‬ ‫يعرف‬ ‫لم‬

10. ”‫الخراف‬ ‫باب‬ " ‫فهو‬ ‫المسيح‬ ‫للسيد‬ ‫رمز‬ ‫وهو‬ ‫الدار‬ ‫لباب‬ ‫منظر‬
‫وهو‬ ‫أعمدة‬ ‫أربع‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫والباب‬ "‫يخلص‬ ‫أحد‬ ‫بي‬ ‫دخل‬ ‫"إن‬ ‫وأيضا‬
‫بنفس‬ ‫وألوانه‬ ‫السجف‬ ‫نوع‬ ‫نفس‬ ‫ومن‬ ‫والحجاب‬ ‫الخيمة‬ ‫باب‬ ‫مقابل‬
‫المسيح‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫هو‬ ‫واحد‬ ‫نعلنه‬ ‫الذي‬ ‫الحق‬ ‫لن‬ ‫وذلك‬ ‫الترتيب‬

11. ‫أعمدة‬ ‫أربعة‬ ‫له‬ ‫الخيمة‬ ‫باب‬
‫ورقم‬4‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬
‫الربعة‬ ‫بجهاته‬
‫يخلصون‬ ‫الجميع‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫فال‬
‫الحق‬ ‫معرفة‬ ‫وإلى‬
‫يقبلون‬

12. ‫المحرقة‬ ‫مذبح‬ ‫الى‬ ‫ليلتجئ‬ ‫النسان‬ ‫لدخول‬ ‫هو‬ ‫الباب‬ ‫وهذا‬
‫القدس‬ ‫في‬ ‫ليسجد‬ ‫الكاهن‬ ‫لدخول‬ ‫وهو‬
‫القداس‬ ‫قدس‬ ‫الكهنةالى‬ ‫رئيس‬ ‫لدخول‬ ‫وهو‬

13. ‫بالفضة‬ ‫مغشاة‬ ‫عمود‬ ‫كل‬ ‫أس‬
‫وتجميع‬ ‫نحاس‬ ‫من‬ ‫قاعدته‬
‫من‬ ‫بقضبان‬ ‫مويصلة‬ ‫لعمدة‬
‫الفضة‬ ‫من‬ ‫وزر‬ ‫ولها‬ ‫فضة‬
‫العمدة‬ ‫وهذه‬ ‫الستار‬ ‫عليق‬
‫والمتوتجة‬ ‫النحاس‬ ‫على‬ ‫مستقرة‬
‫استار‬ ‫عليها‬ ‫والمعلق‬ ‫لفضة‬
‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫ترينا‬ ‫النقي‬ ‫كتان‬
‫نفسه‬ ‫معلنا‬ ‫المجد‬ ‫كل‬ ‫له‬ ‫مسيح‬
‫الدينونة‬ ‫إحتمال‬ ‫اساس‬ ‫على‬ ‫عالم‬
‫ال‬ ‫بر‬ ‫مطالب‬ ‫كل‬ ‫يفائه‬
‫بدمه‬ ‫الفداء‬ ‫لنا‬ ‫مقدما‬

14. ‫مصنوع‬ ‫الستار‬ ‫من‬ ‫بسور‬ ‫محاطة‬ ‫الدار‬ ‫كانت‬
‫المبروم‬ ‫البوص‬ ‫من‬

15. ‫الرؤية‬ ‫يحجب‬ ‫البياض‬ ‫ناصع‬ ‫النقي‬ ‫الكتان‬ ‫هو‬ ‫المبروم‬ ‫البوص‬
‫الخيمة‬ ‫الى‬ ‫يدخل‬ ‫لكي‬ ‫بالخارج‬ ‫من‬ ‫ويشوق‬ ‫بالداخل‬ ‫عما‬

16. 5‫وتد‬ (
:‫والطناب‬ ‫الوتاد‬
‫أوتاد‬ ‫هناك‬ ‫كان‬
‫من‬ ‫الدار‬ ‫لعمدة‬
‫تتصل‬ ‫نحاس‬
‫بواسطة‬ ‫بالعمدة‬
(‫)حبال‬ ‫النطناب‬
‫النحاسية‬ ‫الوتاد‬ ‫بواسطة‬ ‫الرض‬ ‫في‬ ‫مثبتة‬ ‫والخيمة‬ ‫الدار‬ ‫وكانت‬
‫للسيد‬ ‫رمز‬ ‫تقتلعها.الوتد‬ ‫أن‬ ‫السيول‬ ‫أو‬ ‫الزوابع‬ ‫لتستطيع‬ ‫حتى‬
‫)أش‬ ‫ثباتنا‬ ‫سر‬ ‫المسيح‬23:22(

17. ‫قواعدها‬ ‫العمدة‬
‫وسر‬ ‫الرض‬ ‫في‬ ‫مخبأة‬
‫في‬ ‫المؤمنين‬ ‫ثبا ت‬
‫تجهادهم‬ ‫هو‬ ‫حياتهم‬
‫المنظور‬ ‫غير‬ ‫الروحي‬
‫عيون‬ ‫عن‬ ‫والمخبأ‬
‫الخرين‬

18. ‫نطريق‬ ‫عن‬ ‫إل‬ ‫دخول‬ ‫ل‬ ‫أنه‬ ‫يؤكد‬ ‫السور‬
‫الباب‬

19. :‫تصاعديا‬ ‫المعادن‬ ‫قيمة‬ ‫تتدرج‬
‫المعادن‬ ‫الدار‬ ‫داخل‬ ‫في‬
‫وفضة‬ ‫نحاس‬ ‫المستعملة‬

20. ‫عليها‬ ‫يده‬ ‫يضع‬ ‫والشخص‬ ‫الذبيحة‬

21. ‫خشب‬ ‫من‬ ‫المحرقة‬ ‫مذبح‬ ‫هو‬
‫له‬ ‫بالنحاس‬ ‫ومغشى‬ ‫السنط‬
‫أربع‬ ‫الى‬ ‫تتجة‬ ‫قرون‬ ‫اربعة‬
‫والقرون‬ ‫الرض‬ ‫أقايصي‬
‫والمقصود‬ ‫للقوة‬ ‫تشير‬
‫للنسان‬ ‫الخطايا‬ ‫مغفرة‬ ‫قوة‬
‫الذبيحة‬ ‫مقدم‬
‫ذبحها‬ ‫قبل‬ ‫المذبح‬ ‫بقرون‬ ‫تربط‬ ‫الذبائح‬ ‫كانت‬

22. ‫كان‬‫المذبح‬‫من‬ ‫شباكة‬ ‫له‬ ‫وكان‬ ‫بداخله‬ ‫النار‬ ‫تشتعل‬ ‫لكى‬ ‫مجوفا‬
‫من‬ ‫شئ‬ ‫ليسقط‬ ‫أن‬ ‫وفائدتها‬ ‫السفل‬ ‫نصفه‬ ‫في‬ ‫موضوعة‬ ‫نحاس‬
‫الى‬ ‫اشارة‬ ‫المحرقة‬ ‫مذبح‬ ‫في‬ ‫والنحاس‬ ،‫الرض‬ ‫الى‬ ‫الذبيحة‬ ‫قطع‬
‫منها‬ ‫الفل ت‬ ‫إمكان‬ ‫وعدم‬ ‫دينونته‬ ‫وقوة‬ ‫ال‬ ‫بر‬

23. ‫أواني‬ ‫عدة‬ ‫بالمذبح‬ ‫مرتبط‬
‫الخدمة‬ ‫في‬ ‫تستعمل‬
: ‫نحاس‬ ‫من‬ ‫وكلها‬
: ‫الرفوش‬
‫ورفعه‬ ‫الرماد‬ ‫لجمع‬
: ‫القدور‬
‫ونقله‬ ‫الرماد‬ ‫لحفظ‬
:‫المناشل‬
‫الذبيحة‬ ‫قطع‬ ‫لترتيب‬
‫النار‬ ‫على‬
‫الطشوت‬:‫منه‬ ‫ليرشوا‬ ‫الذبيحة‬ ‫من‬ ‫يسيل‬ ‫وهو‬ ‫الدم‬ ‫فيها‬ ‫الكهنه‬ ‫ليتلقى‬
‫المجامر‬:.‫البخور‬ ‫مذبح‬ ‫الى‬ ‫المحرقة‬ ‫مذبح‬ ‫من‬ ‫المقدسة‬ ‫النار‬ ‫لنقل‬

25. ‫المسكن‬ ‫ومدخل‬ ‫النحاس‬ ‫مذبح‬ ‫بين‬ ‫الخارجية‬ ‫الدار‬ ‫في‬ ‫مكانها‬

26. : ‫والكهنة‬ ‫المرحضة‬
‫بالم‬ ‫مملؤة‬ ‫دائما‬ ‫كانت‬
‫الخدمة‬ ‫قبل‬ (‫)إستحماما‬ ‫كامل‬ ‫إغتسال‬ ‫الكاهن‬ ‫فيها‬ ‫يغتسل‬ ‫كان‬
‫ال‬ ‫لخدمة‬ ‫أهليتهم‬ ‫أمر‬ ‫في‬ ‫يفصل‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الغتسال‬ ‫وكان‬
‫أيديهم‬ ‫يغسلوا‬ ‫أن‬ ‫الكهنة‬ ‫على‬ ‫كان‬ ،‫اليومي‬ ‫للتطهير‬ ‫تستخدم‬ ‫كانت‬
.‫القدس‬ ‫الى‬ ‫دخولهم‬ ‫قبل‬ ‫عندها‬ ‫وأرجلهم‬

28. .‫عبارة‬ ‫هو‬ ‫المرحضة‬ ‫منه‬ ‫صنعت‬ ‫الذي‬ ‫النحاس‬ :‫النساء‬ ‫مرائي‬
‫التجتماع‬ ‫خيمة‬ ‫باب‬ ‫عند‬ ‫تجندن‬ ‫اللواتي‬ ‫المتجندات‬ ‫مرائي‬ ‫عن‬
‫)خر‬8:38‫والباطل‬ ‫بالذات‬ ‫المشغولية‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫وهى‬ ، (
‫ال‬ ‫مع‬ ‫للشركة‬ ‫للتأهل‬ ‫وضع‬ ‫وقد‬ ‫فيها‬ ‫يستعمل‬ ‫وما‬

29. ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫وكسائه‬ ‫المسكن‬ ‫سقف‬ ‫مايعتبر‬ ‫تكون‬ ‫هى‬

30. ‫من‬ ‫انها‬ ‫تشير‬ ‫وهى‬ ‫الجوية‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫التحتمال‬ ‫شديد‬ ‫وهو‬
‫الطبيعية‬ ‫العين‬ ‫أمام‬ ‫جذاب‬ ‫منظر‬ ‫بل‬ ‫الخارج‬

31. ‫الحمر‬ ‫باللون‬ ‫ويصبغ‬ ‫كمحرقة‬ ‫تقدم‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الكباش‬ ‫من‬

32. ‫والشعر‬ ‫داكن‬ ‫لونها‬ ‫وكان‬ ‫الحطيئة‬ ‫لذبيحة‬ ‫تختار‬ ‫كانت‬ ‫الماعز‬
.‫التوبة‬ ‫وإظهار‬ ‫الحزن‬ ‫في‬ ‫يلبس‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫النبياء‬ ‫لباس‬ ‫هو‬
‫هذه‬ ،‫الجميلة‬ ‫الشقق‬ ‫عن‬ ‫شقة‬ ‫بزيادة‬ ‫شقة‬ ‫عشر‬ ‫إتحدى‬ ‫عددها‬ ‫كان‬
‫الشرق‬ ‫من‬ ‫الباب‬ ‫عند‬ ‫الخيمة‬ ‫وجه‬ ‫في‬ ‫كثنية‬ ‫كانت‬ ‫الزائدة‬ ‫الشقة‬
‫الخطية‬ ‫ذبيحة‬ ‫بدم‬ ‫تمت‬ ‫قد‬ ‫الكفارة‬ ‫أن‬ ‫بالبشارة‬ ‫الداخل‬ ‫تواجه‬ ‫وبذلك‬

33. ‫ا‬‫ظ‬‫ا‬‫ظ‬‫ش‬ ‫ن‬‫ي‬‫س‬‫م‬‫خ‬ ‫ة‬‫ط‬‫س‬‫ا‬‫و‬‫ب‬ ‫ض‬‫ع‬‫ب‬‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ه‬‫ض‬‫ع‬‫ب‬‫ب‬ ‫ة‬‫ل‬‫ص‬‫و‬‫م‬ ‫ق‬‫ق‬‫ش‬‫ل‬‫ا‬ ‫ت‬‫ن‬‫ا‬‫ك‬
‫س‬‫ا‬‫ح‬‫ن‬ ‫ن‬‫م‬

34. ‫ه‬‫ل‬‫ص‬‫و‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫و‬‫ا‬‫ر‬‫ع‬‫ل‬ ‫ي‬‫تح‬‫ا‬‫ض‬‫ي‬‫إ‬ ‫ل‬‫ك‬‫ش‬

35. ......‫و‬ ‫مبروم‬ ‫بوص‬ ‫من‬ ‫ومصنوعة‬ ‫للمسكن‬ ‫الداخلية‬ ‫الشقق‬ ‫هى‬
‫اقام‬ " ‫اللهية‬ ‫والدينونة‬ ‫القضائية‬ ‫للسلطة‬ ‫كرمز‬ ‫كاروبيم‬ ‫عليها‬ ‫وكان‬
‫)تك‬ ‫الحياة‬ ‫شجرة‬ ... ‫لحراسة‬ ... ‫الكروبيم‬ ‫عدن‬ ‫جنة‬ ‫شرقي‬3:24(
‫مجده‬ ‫وفي‬ ‫السماوية‬ ‫صفته‬ ‫وفي‬ ‫نقاوته‬ ‫في‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫نرى‬ ‫وبهذا‬
‫والموات‬ ‫التحياء‬ ‫ديان‬ ‫كونه‬ ‫وأيضا‬ ‫تألمه‬ ‫وفي‬ ‫كملك‬

36. ‫الجميلة‬ ‫الشقق‬ ‫كانت‬
‫لترى‬ ‫كانت‬ ‫ولهذا‬ ‫ناتحية‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫بذراع‬ ‫الماعز‬ ‫شعر‬ ‫شقق‬ ‫من‬ ‫أقصر‬
‫بالداخل‬ ‫ال‬ ‫بخدمون‬ ‫الذين‬ ‫الكهنة‬ ‫أعين‬ ‫فقط‬ ‫تراها‬ ‫وإنما‬ ‫الخارج‬ ‫من‬
‫من‬ ‫ليراها‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫أمجاد‬ ‫وهكذا‬ ‫فوق‬ ‫الى‬ ‫أعينهم‬ ‫ويرفعون‬
‫والحق‬ ‫بالروح‬ ‫الساجدون‬ ‫المؤمنون‬ ‫يراها‬ ‫وإنما‬ ‫بالخارج‬

37. ‫يشير‬ ‫وهذا‬ ‫النسان‬ ‫ذراع‬ ‫أى‬ ‫بالذراع‬ ‫الشقق‬ ‫تلك‬ ‫مقاسات‬ ‫كانت‬
‫تدركها‬ ‫ان‬ ‫تستطيع‬ ‫بكيفية‬ ‫لنا‬ ‫ذاته‬ ‫وإعلن‬ ‫ال‬ ‫ابن‬ ‫تنازل‬ ‫الى‬
‫البشرية‬ ‫افهامنا‬

40. ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهو‬ ‫القدس‬ ‫في‬ ‫للخدمة‬ ‫الكهنة‬ ‫منه‬ ‫يدخل‬ ‫الذي‬ ‫الباب‬ ‫هو‬
‫مبروم‬ ‫وبوص‬ ‫وقرمز‬ ‫وارتجوان‬ ‫أسمانجوني‬ ‫من‬ (‫)ستارة‬ ‫سجف‬
‫تم‬ ‫وقد‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫للقتراب‬ ‫والطريق‬ ‫كالباب‬ ‫المسيح‬ ‫نرى‬ ‫اننا‬ ‫ويشير‬
‫الكروبيم‬ ‫إليها‬ ‫يشير‬ ‫التي‬ ‫القضائية‬ ‫الصفة‬ ‫إستبعاد‬

41. ‫أسمانجو‬ ‫من‬‫ني‬‫وارجو‬‫ان‬‫وقرمز‬‫وب‬‫مبرو‬ ‫وص‬‫م‬

43. ‫تحوائط‬ ‫في‬ ‫الروعة‬ ‫وكل‬ ‫الروعة‬ ‫نجد‬
‫ولتوجد‬ ‫المختلفة‬ ‫الخيمة‬ ‫وأجزاء‬ ‫وستائر‬
‫لترتفع‬ ‫وذلك‬ ‫الخيمة‬ ‫أرض‬ ‫الى‬ ‫إشارة‬ ‫اى‬
‫زائل‬ ‫أرضي‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫دائما‬ ‫النظار‬

44. ‫من‬ ‫وهي‬ ‫خمسة‬ ‫المدخل‬ ‫سجف‬ ‫عليها‬ ‫المعلق‬ ‫العمدة‬ ‫عدد‬ ‫كان‬
‫يشير‬ ‫نحاس،الذهب‬ ‫من‬ ‫القواعد‬ ‫وكانت‬ ‫بالذهب‬ ‫ومغشاه‬ ‫السنط‬ ‫خشب‬
‫المسيح‬ ‫إتحتمال‬ ‫الى‬ ‫اشارة‬ ‫النحاس‬ ‫قواعد‬ ، ‫اللهية‬ ‫الرب‬ ‫طبيعة‬ ‫الى‬
‫عنا‬ ‫عوضا‬ ‫ال‬ ‫دينونة‬

45. ) ‫الرقم‬5‫ويشير‬ ‫للمسؤلية‬ ‫يرمز‬ (
‫وفى‬ ‫قد‬ ‫المسيح‬ ‫السيد‬ ‫أن‬ ‫الى‬
.‫قيام‬ ‫خير‬ ‫بالمسؤلية‬ ‫وقام‬
‫السنسان‬ ‫حواس‬ ‫الى‬ ‫أيضا‬ ‫ويرمز‬
‫ليدعها‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫التى‬ ‫الخمسة‬
‫ويتفرغ‬ ‫ويسارا‬ ‫يمينا‬ ‫تتجول‬
.‫الرب‬ ‫للقاء‬ ‫كلية‬
‫عدد‬ ‫في‬ ‫أن‬ ‫المفسرين‬ ‫أحد‬ ‫يرى‬
‫اشارة‬ ‫الخمسة‬ ‫السجف‬ ‫أعمدة‬
‫الخماسي‬ ‫الرب‬ ‫إسم‬ ‫الى‬
‫اسمه‬ ‫ويدعى‬
12345
‫عجيبا‬‫السلم‬ ‫رئيس‬ ‫ابديا‬ ‫ابا‬ ‫قديرا‬ ‫الها‬ ‫مشيرا‬

46. ‫من‬ ‫الذهبية‬ ‫والرؤوس‬ ‫بالذهب‬ ‫ومغشاه‬ ‫السنط‬ ‫خشب‬ ‫من‬ ‫العمدة‬
،‫المم‬ ‫بين‬ ‫به‬ ‫كرز‬ ، ‫الجسد‬ ‫في‬ ‫ظهر‬ ‫"ال‬ ‫التقوى‬ ‫لسر‬ ‫أعلىاشارة‬
" ‫المجد‬ ‫في‬ ‫رفع‬

47. ‫ببقية‬ ‫لتربطه‬ ‫الوسط‬ ‫وفي‬ ‫وأسفل‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫ذهبية‬ ‫حلقات‬ ‫لوح‬ ‫كل‬ ‫وفي‬
.‫اللواح‬ ‫ببقية‬ ‫مرتبط‬ ‫بل‬ ‫بذاته‬ ‫قائم‬ ‫ليس‬ ‫فهو‬ ‫اللواح‬
‫بالذهب‬ ‫ومغشاه‬ ‫السنط‬ ‫خشب‬ ‫من‬ ‫اللواح‬
)20‫مزدوجان‬ ‫ولوحان‬ ‫الغرب‬ ‫في‬ ‫وسته‬ ‫وجنوبا‬ ‫شمال‬ ‫جهة‬ ‫بكل‬ (
‫المسكن‬ ‫سناحية‬

48. ) ‫من‬ ‫الخيمة‬ ‫مؤخر‬ ‫يتكون‬8‫ألواح‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫السته‬ ،‫ألواح‬ (
‫الطرفيان‬ ‫اللوحان‬ ‫أما‬ ‫الجاسنبين‬ ‫مثل‬ ‫وسنصف‬ ‫ذراع‬ ‫بعرض‬
‫بغرض‬ ‫اللواح‬ ‫باقي‬ ‫سمك‬ ‫ضعف‬ ‫بسمك‬ ‫مزدوجين‬ ‫فكاسنوا‬
‫الزاوية‬ ‫حجر‬ ‫المسيح‬ ‫للسيد‬ ‫اشارة‬ ‫وهو‬ ‫الزوايا‬ ‫لربط‬ ‫التعشيق‬

49. ‫ال‬ ‫العوارض‬ ‫كاسنت‬ ‫إذا‬‫ظاهرة‬‫وخدمتها‬ ‫الكنيسة‬ ‫عمل‬ ‫الى‬ ‫تشير‬
‫واسنبياء‬ ‫رسل‬ ‫فالبعض‬‫ورعاه‬، ‫ومعلمين‬‫فالعارض‬‫المخفي‬ ‫الخامس‬
‫ل‬ ‫رمز‬ ‫هو‬ ‫العيون‬ ‫عن‬‫لروح‬‫ق‬ ‫في‬ ‫القدس‬‫غير‬ ‫وته‬‫وتأثيره‬ ‫المنظورة‬
‫الكنيسة‬ ‫بها‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫والكرازة‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫الخفي‬

52. ‫والقدس‬ ‫الحجاب‬ ‫يظهر‬‫والمنارة‬ ‫الوجوه‬ ‫خبز‬ ‫مائدة‬ ‫وبداخله‬
‫الودوات‬ ‫ومعه‬ ‫البخور‬ ‫ومذبح‬‫منهم‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫المستخدمة‬

53. ‫بداخل‬ ‫ما‬ ‫يظهر‬
‫من‬ ‫القدس‬
‫خبز‬ ‫مائدة‬
‫والمنارة‬ ‫الوجوه‬
‫البخور‬ ‫ومذبح‬
‫الدوات‬ ‫بدون‬
‫المستخدمة‬

54. ‫المعادن‬ ‫القدس‬ ‫في‬
‫المستعملة‬
‫وذهب‬ ‫فضة‬

55. ‫بواسطة‬ ‫ال‬ ‫بها‬ ‫التمتع‬ ‫ليمكن‬ ‫انه‬ ‫وتشير‬ ‫نقي‬ ‫هب‬
‫الكاهن‬ ‫على‬ ‫ل ن‬ ‫النور‬ ‫لفطفاء‬ ‫أوداة‬ ‫الودوات‬ ‫ضمن‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫يكن‬ ‫لم‬
‫ل‬ ‫مرضوضة‬ ‫)قصبة‬ ‫الرب‬ ‫عن‬ ‫قيل‬ ‫فقد‬ ‫يطفئه‬ ‫ول‬ ‫النور‬ ‫يعالج‬ ‫أ ن‬
‫الحق)اش‬ ‫يخرج‬ ‫الما ن‬ ‫الى‬ ‫يطفئ‬ ‫ل‬ ‫خامدة‬ ‫فتيلة‬ ‫و‬ ‫يقصف‬42:3(

56. ‫أمام‬ ‫المائدة‬ ‫على‬ ‫يوضع‬ ‫لسنه‬ ‫هكذا‬ ‫يسمى‬
‫يرعى‬ ‫فهو‬ ‫إسرائيل‬ ‫وبني‬ ‫ال‬ ‫بين‬ ‫عهد‬ ‫علمة‬ ‫وهو‬ ‫باستمرار‬ ‫ال‬ ‫وجه‬
‫ومن‬ ‫بإحتياجاته‬ ‫ويتكفل‬ ‫شعبه‬
‫في‬ ‫الممثل‬ ‫الشعب‬ ‫جاسنب‬
‫عشر‬ ‫الثنى‬ ‫الخبزات‬ ‫هذه‬
‫ذاته‬ ‫يقدم‬ ‫أسنه‬ ‫يعني‬
‫للرب‬ ‫ا‬ً ‫مخصص‬ ‫ليكون‬
‫اى‬ ‫للرب‬ ‫قدس‬ ‫لسنه‬ ‫مقدس‬ ‫موضع‬ ‫وفي‬ ‫الكهنه‬ ‫إل‬ ‫الخبز‬ ‫هذا‬ ‫ليأكل‬
‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫وبذبيحة‬ ‫للقديسين‬ ‫القدسات‬ ‫سنقول‬ ‫وكما‬ ‫للرب‬ ‫مخصص‬
‫ال‬ ‫امام‬ ‫دائم‬ ‫وجود‬ ‫لنا‬ ‫اصبح‬

57. ‫مسحوق‬ ‫يسوع‬ ‫والرب‬ ‫طحنها‬ ‫بعد‬ ‫الحنطة‬ ‫هو‬ ‫النقي‬ ‫الدقيق‬
‫أجل‬ ‫من‬
،‫الصليب‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫دينونة‬ ‫نيران‬ ‫إجتاز‬ ‫والرب‬ ‫بالنار‬ ‫يخبز‬ ،‫أثامنا‬
‫تصنع‬ ،‫الذكية‬ ‫المسيح‬ ‫لرائحة‬ ‫اشارة‬ ‫فوقه‬ ‫النقي‬ ‫اللبان‬ ‫يوضع‬
‫من‬ ‫المائدة‬
‫السيد‬ ‫لناسوت‬ ‫رمز‬ ‫ليسوس‬ ‫الذي‬ ‫السنط‬ ‫خشب‬
‫بالذهب‬ ‫المسيح،مغطى‬

59. ‫من‬ ‫خارجة‬ ‫شعب‬ ‫ست‬ ‫ولها‬ ‫وسطى‬ ‫ساق‬ ‫،لها‬ ‫نقي‬ ‫ذهب‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬
‫القدس‬ ‫الروح‬ ‫عمل‬ ‫لكمال‬ ‫تشير‬ ‫وبذلك‬ ‫الكمال‬ ‫رقم‬ ‫وسبعة‬ ‫جانبيها‬
‫)أش‬ ‫ال‬ ‫أرواح‬ ‫سبعة‬ ‫له‬ ‫كمن‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫يوصف‬2:11(
‫روح‬ ‫والفهم‬ ‫الحكمة‬ ‫روح‬ (‫المركزية‬ ‫)الساق‬ ‫الرب‬ ‫روح‬ ‫عليه‬ ‫ويحل‬
‫أسرار‬ ‫الى‬ ‫تشير‬ ‫كذلك‬ ،‫الرب‬ ‫ومخافة‬ ‫المعرفة‬ ‫روح‬ ‫والقوة‬ ‫لمشورة‬
‫خللهم‬ ‫من‬ ‫الكنيسة‬ ‫في‬ ‫القدس‬ ‫الروح‬ ‫يعمل‬ ‫التي‬ ‫السبعة‬ ‫الكنيسة‬

60. ‫النقي‬ ‫مرضوض،الزيت‬ ‫نقي‬ ‫زيتو ن‬ ‫زيت‬ ‫السرج‬ ‫في‬ ‫يوضع‬ ‫كا ن‬
‫أ ن‬ ‫اشارة‬ ‫مضروب‬ ‫اى‬ ‫مرضوض‬ ‫اما‬ ‫القدس‬ ‫الروح‬ ‫الى‬ ‫اشارة‬
‫أش‬ " ‫شعبه‬ ‫ذنب‬ ‫لجل‬ ‫ضرب‬ ‫المسيح‬ ‫السيد‬8:53"

62. ‫يضع‬ ‫وكان‬ ‫مجمرة‬ ‫في‬ ‫المحرقة‬ ‫مذبح‬ ‫من‬ ‫النار‬ ‫يأخذ‬ ‫وكان‬
‫سنة‬ ‫كل‬ ‫مرة‬ ‫للكفارة‬ ‫التي‬ ‫الخطية‬ ‫ذبيحة‬ ‫دم‬ ‫من‬ ‫قروسنه‬ ‫على‬
‫وكان‬ ‫مربع‬ ‫وسطحه‬ ‫بالذهب‬ ‫المغشى‬ ‫السنط‬ ‫خشب‬ ‫من‬ ‫مصنوع‬
‫العشية‬ ‫وفي‬ ‫صباح‬ ‫كل‬ ‫سنقيا‬ ‫عطرا‬ ‫بخورا‬ ‫عليه‬ ‫يوقد‬ ‫هرون‬

63. ‫اسنه‬ ‫مع‬ ‫مذبح‬ ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫هو‬
‫لن‬ ‫دموية‬ ‫ذبائح‬ ‫عليه‬ ‫لتقدم‬
‫اخرى‬ ‫ذبائح‬ ‫الى‬ ‫يرمز‬ ‫البخور‬
‫)مز‬ ‫الحمد‬ ‫ذبائح‬ ‫هى‬23:50(
‫)مز‬ ‫والصلة‬2:141، (
‫عب‬ ) ‫والتسبيح‬16:13(
‫)في‬ ‫والعطاء‬18:4(
‫فوق‬ ‫الى‬ ‫يصعد‬ ‫ل‬ ‫والبخور‬
‫السابقه‬ ‫الذبائح‬ ‫بالنارهكذا‬ ‫إل‬
‫المسيح‬ ‫رائحة‬ ‫منها‬ ‫لتفوح‬
‫السنسان‬ ‫قبل‬ ‫إذا‬ ‫إل‬ ‫الذكية‬
‫لتصلب‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫صليب‬
‫ذاته‬ ‫عليه‬

64. ‫كان‬ ‫القداس‬ ‫وقدس‬ ‫القدس‬ ‫قسمين‬ ‫الى‬ ‫المسكن‬ ‫يقسم‬ ‫الحجاب‬
‫)لو‬ ‫للسنشقاق‬ ‫معدا‬ ‫كان‬ ‫لسنه‬ ‫قماش‬ ‫من‬ ‫مصنوع‬45:23‫وبإسنشقاق‬ (
‫اللهية‬ ‫الحضرة‬ ‫الى‬ ‫يوصل‬ ‫فتح‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫ان‬ ‫اشارة‬ ‫الحجاب‬
‫الحجاب‬ ‫أمام‬ ‫مباشرة‬ ‫القداس‬ ‫قدس‬ ‫وسط‬ ‫التابوت‬ ‫لن‬ ‫مباشرة‬

65. ‫الس‬‫من‬ ‫تارة‬‫اسمان‬‫وارجو‬ ‫جوني‬‫و‬ ‫ا ن‬‫وبوص‬ ‫قرمز‬‫مبر‬‫وعلي‬ ‫وم‬‫ه‬‫ا‬
‫كر‬‫وعند‬ ‫وبيم‬‫ما‬‫الحجاب‬ ‫إنشق‬‫صار‬‫في‬ ‫الكروبيم‬‫جان‬‫الحجا‬ ‫بي‬‫ب‬
‫ال‬‫ي‬ ‫مشقوق‬‫شي‬‫ودينو‬ ‫أ ن‬ ‫الى‬ ‫ر‬‫الل‬ ‫نة‬‫ه‬‫حمله‬ ‫العاودلة‬‫ال‬ ‫ا‬‫في‬ ‫مسيح‬
‫و‬ ‫الصليب‬ ‫على‬ ‫جسده‬‫عن‬‫ان‬ ‫دما‬‫ش‬‫ال‬ ‫ق‬‫ح‬‫الكروبيم‬ ‫اصبح‬ ‫جاب‬
‫ك‬‫أن‬‫هم‬‫حر‬‫للطر‬ ‫اس‬‫يق‬‫ال‬ ‫الحديث‬‫م‬‫فتو‬‫ح‬

66. ‫خشب‬ ‫من‬ ‫أعمدة‬ ‫أربعة‬ ‫على‬ ‫موضوعا‬ ‫الحجاب‬ ‫كا ن‬
‫الطريق‬ ‫أ ن‬ ‫إشارة‬ ‫وهو‬ ‫بالذهب‬ ‫المغشى‬ ‫السنط‬
‫الربعة‬ ‫العالم‬ ‫جهات‬ ‫في‬ ‫المؤمنين‬ ‫لكل‬ ‫هو‬

67. ‫فضة‬ ‫من‬ ‫والقاعدة‬ ‫بالذهب‬ ‫المغشى‬ ‫السنط‬ ‫خشب‬ ‫من‬ ‫العمود‬
‫لم‬ ‫الذين‬ ‫المؤمنين‬ ‫الى‬ ‫تشير‬ ‫لهنها‬ ‫رؤوس‬ ‫لها‬ ‫وليس‬
‫)رؤ‬ ‫أكاليل‬ ‫رؤوسهم‬ ‫على‬ ‫سيكون‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ولكن‬ ‫يتمجدوا‬4:4(

68. ‫المعدن‬ ‫الدقداس‬ ‫دقدس‬ ‫في‬
‫المستخدم‬ ‫الوحيد‬
‫فقط‬ ‫النقي‬ ‫الذهب‬ ‫هو‬

69. ‫السنط‬ ‫خشب‬ ‫من‬
‫يسوس‬ ‫ل‬ ‫الذي‬
‫الى‬ ‫يشير‬
‫السيد‬ ‫هناسوت‬
‫الذى‬ ‫المسيح‬
،‫خطية‬ ‫يعرف‬ ‫لم‬
‫بالذهب‬ ‫مغطى‬
‫يشير‬ ‫النقي‬
‫لهوت‬ ‫الى‬
‫المسيح‬ ‫السيد‬
‫إشارة‬ ‫بهذا‬ ‫وهو‬
‫المسيح‬ ‫تجسد‬ ‫الى‬

72. ‫التابوت‬ ‫غطاء‬
‫الذهب‬ ‫من‬
‫رئيس‬ ‫وكان‬ ‫النقي‬
‫عليه‬ ‫ينضح‬ ‫الكهنة‬
‫الكفارة‬ ‫ذبيحة‬ ‫دم‬
‫ان‬ ‫اشارة‬ ‫وهذا‬‫يستمد‬ ‫الدم‬‫الرب‬ ‫من‬ ‫التكفير‬ ‫قوة‬
‫أن‬ ‫الى‬ ‫ويرمز‬‫دم‬‫على‬ ‫يسوع‬ ‫ذبيحة‬
‫قوة‬ ‫يستمد‬ ‫الصليب‬‫التكف‬‫لهوته‬ ‫من‬ ‫المحدودة‬ ‫غير‬ ‫ير‬

73. ‫على‬ ‫يدل‬ ‫التابوت‬ ‫في‬ ‫باستمرار‬ ‫العصوين‬ ‫وجود‬
‫للرحيل‬ ‫الدائم‬ ‫والستعداد‬ ‫بالغربة‬ ‫الحساس‬

75. ‫وشجرة‬ ‫الهنسان‬ ‫بين‬ ‫يقف‬ ‫الذي‬ ‫العدالة‬ ‫سيف‬ ‫يمثل‬ ‫كان‬ ‫الكاروبيم‬
‫يتقابلن‬ ‫وجهاهما‬ ‫كان‬ ‫الغطاء‬ ‫على‬ ‫اللذان‬ ‫الكاروبان‬ ‫أما‬ ‫الحياة‬
‫الغطاء‬ ‫هنحو‬ ‫هناظرين‬ ‫إهنحناء‬ ‫في‬
‫فيعلنا‬ ‫الكفارة‬ ‫ذبيحة‬ ‫دم‬ ‫حيث‬
‫ودقبول‬ ‫اللهية‬ ‫الرحمة‬
‫للهنسان‬ ‫الرب‬

76. ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫الى‬ ‫يرمز‬ ‫المن‬ ‫به‬ ‫الذهب‬ ‫دقسط‬ ‫وضع‬
‫السماء‬ ‫من‬ ‫النازل‬ ‫الحى‬ ‫الخبز‬

77. ‫تشير‬ ‫التابوت‬ ‫في‬ ‫سقي‬ ‫بدون‬ ‫أفرخت‬ ‫التي‬ ‫هارون‬ ‫عصا‬ ‫وضع‬
‫الكهنة‬ ‫رئيس‬ ‫إستحقاق‬ ‫أو‬ ‫بر‬ ‫الى‬ ‫ترجع‬ ‫ل‬ ‫الكفارة‬ ‫هبات‬ ‫أن‬ ‫الى‬
‫مريم‬ ‫العذراء‬ ‫الى‬ ‫إشارة‬ ‫وأيضا‬
‫المسيح‬ ‫السيد‬ ‫ولدت‬ ‫التي‬
‫بشر‬ ‫زرع‬ ‫بدون‬

78. ‫الساس‬ ‫تعتبر‬ ‫العشر‬ ‫الوصايا‬ ‫لن‬ ‫الشهادة‬ ‫لوحي‬ ‫التابوت‬ ‫في‬ ‫وضع‬
‫ال‬ ‫كلمة‬ ‫فهو‬ ‫المسيح‬ ‫السيد‬ ‫الى‬ ‫ويرمز‬ ‫العهد‬ ‫عليه‬ ‫بنى‬ ‫الذي‬
‫العلقة‬ ‫هذه‬ ‫استمرار‬ ‫ضامن‬ ‫وحده‬ ‫وهو‬
‫عجز‬ ‫يؤكد‬ ‫السنسان‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫التابوت‬ ‫في‬ ‫العهد‬ ‫لوحي‬ ‫حفظ‬
‫الذبائح‬ ‫دم‬ ‫يقدم‬ ‫ولهذا‬ ‫الناموس‬ ‫مطالب‬ ‫كل‬ ‫إيفاء‬ ‫عن‬ ‫السنسان‬
‫خطاياه‬ ‫عن‬ ‫للتكفير‬

79. ‫كان‬ ‫هذا‬ ‫لن‬ ‫الغطاء‬ ‫على‬ ‫واحدة‬ ‫مرة‬ ‫يرش‬ ‫كان‬ ‫الدم‬ ‫أن‬ ‫ويلحظ‬
‫الشعب‬ ‫ليثق‬ ‫وذلك‬ ‫الشرق‬ ‫جهة‬ ‫الغطاء‬ ‫أمام‬ ‫مرات‬ ‫وسبع‬ ‫ل‬ ‫كافيا‬
‫الكفارة‬ ‫دم‬ ‫دقيمة‬ ‫كمال‬ ‫من‬ ‫ويتيقنوا‬ ‫الكهنة‬ ‫رئيس‬ ‫في‬ ‫ممثل‬
‫الكمال‬ ‫رمز‬ ‫سبعة‬ ‫فردقم‬
‫مرة‬ ‫الدم‬ ‫يرش‬ُ
‫ل‬ ‫الكفارة‬ ‫يوم‬ ‫في‬16
‫دائما‬ ‫عليه‬ ‫ويبقى‬

80. ‫المجد‬ ‫ثياب‬‫مقدسة‬ ‫ثيابا‬ ‫اصنع‬ ‫و‬ " ‫والبهاء‬‫لهرون‬
‫للمجد‬ ‫أخيك‬‫)خر‬ ‫البهاء‬ ‫و‬28:2"(

81. (‫)الفود‬ ‫الرداء‬‫خر‬28:6‫ذهب‬ ‫من‬
‫اول‬ ‫الذهب‬ ‫...وذكر‬ ‫واسماسنجوسني‬
،‫الهي‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫الى‬ ‫للشارة‬
‫الدللت‬ ‫سنفس‬ ‫لها‬ ‫واللوان‬
‫الرداء‬ ‫شد‬ ‫زسنار‬‫الحركة‬ ‫لسهولة‬
‫الى‬ ‫يشير‬ ‫فهو‬ ‫الخدمة‬ ‫وامكاسنية‬
‫كهنة‬ ‫كرئيس‬ ‫المسيح‬ ‫السيد‬ ‫خدمة‬
‫الرداء‬ ‫جبة‬‫)خر‬32،31:28‫ثوب‬ (
‫يلبس‬ ‫كان‬ ‫والرداء‬ ‫القدمين‬ ‫الى‬ ‫يصل‬
‫إشارة‬ ‫فقط‬ ‫أسماسنجوسني‬ ‫من‬ ‫فوقها‬
‫العظيم‬ ‫الكهنة‬ ‫لرئيس‬ ‫السماوية‬ ‫للصفة‬

82. ‫المخرم‬ ‫ميص‬)‫خر‬39:28:(
‫ثياب‬ ‫من‬ ‫الداخلية‬ ‫القطعة‬ ‫هو‬ ‫ص‬
‫فوق‬ ‫يرتديها‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫الكهنة‬ ‫س‬
‫بالماء‬ ‫تغسيله‬ ‫بعد‬ ‫مباشرة‬ ‫ه‬
7:‫مبروم‬ ‫بوص‬ ‫من‬ ‫وكان‬ (
‫فهو‬ ‫للعين‬ ‫وليظهر‬ (‫هنقي‬ ‫ن‬
‫عن‬ ‫معبرا‬ ‫به‬ ‫يظهر‬ ‫متضع‬ ‫ب‬
‫ال‬ ‫أمام‬ ‫ه‬
)‫خر‬ ‫طقة‬39:28:(
‫للخدمة‬ ‫الحقوين‬ ‫تقوية‬ ‫منها‬ ‫ض‬
‫اللهية‬ ‫المقاصد‬ ‫م‬

83. ‫بوص‬ ‫من‬ ‫تصنع‬ ‫و‬ (‫يسمى)العمامة‬ ‫هارون‬ ‫رأس‬ ‫غطاء‬ ‫كان‬
،‫الكهنة‬ ‫رئيس‬ ‫رأس‬ ‫يتوج‬ ‫فالبر‬ ‫للبر‬ ‫رمز‬ ‫وهو‬ (‫سنقي‬ ‫مبروم)كتان‬
‫بواسطة‬ ‫قدام‬ ‫إلى‬ ‫عليها‬ ‫وتوضع‬
‫من‬ ‫صفيحة‬ ‫أسماسنجوسني‬ ‫خيط‬
‫”قدس‬ ‫عليها‬ ‫سنقش‬ ‫سنقي‬ ‫ذهب‬
‫يظهر‬ ‫السنسان‬ ‫وجبهة‬ "‫للرب‬
‫واتجاهه‬ ‫وغرضة‬ ‫فكرة‬ ‫عليها‬
‫للرب‬ ‫تخصص‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫وهذه‬
‫عليها‬ "‫للرب‬ ‫"قدس‬ ‫وبنقش‬
‫للخطية‬ ‫خضوع‬ ‫اى‬ ‫هناك‬ ‫ليكون‬
‫بل‬ ‫الذاتية‬ ‫للرادة‬ ‫إستسلم‬ ‫ول‬
‫ل‬ ‫والذهن‬ ‫للقلب‬ ‫كامل‬ ‫تكريس‬

84. ‫وأرجوان‬ ‫واسماهنجوهني‬ ‫ذهب‬ ‫من‬
‫وكان‬ ‫مبروم‬ ‫وبوص‬ ‫ودقرمز‬
‫في‬ ‫كريمة‬ ‫أحجار‬ ‫فيها‬ ‫يرصع‬
‫كل‬ ‫وفي‬ ‫صفوف‬ ‫ثل ث‬
‫السباط‬ ‫من‬ ‫سبط‬ ‫اسم‬ ‫حجر‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫منقوش‬ ‫أحجار‬ ‫أربعة‬ ‫صف‬
‫المؤمنين‬ ‫يختلف‬ ‫وهكذا‬ ‫جميلة‬ ‫كلها‬ ‫لكن‬ ‫مختلفة‬ ‫الحجار‬ ‫وكاهنت‬
‫لهم‬ ‫الرب‬ ‫محبة‬ ‫في‬ ‫متساوون‬ ‫جميعهم‬ ‫ولكن‬ ‫الخر‬ ‫عن‬ ‫الواحد‬

85. ‫عليها‬ ‫الرب‬ ‫مجد‬ ‫وحلول‬ ‫الخيمة‬

86. ‫الول‬ ‫الشهر‬ ‫من‬ ‫الول‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫سيناء‬ ‫في‬ ‫موسى‬ ‫أدقامها‬
‫مصر‬ ‫أرض‬ ‫من‬ ‫الشعب‬ ‫لخروج‬ ‫الثاهنية‬ ‫السنة‬ ‫من‬