هذة المحاضرة من ضمن سلسلة محاضرات مهارات البحث العلمى وتطوير الذات التى تتبناها المدرسة العلمية البحثية المصرية

1. ‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬
‫المصرية‬ ‫البحثية‬ ‫العلمية‬ ‫المدرسة‬ ‫ورئيس‬ ‫مؤسس‬
‫اإلصطناعى‬ ‫والذكاء‬ ‫الحاسبات‬ ‫بكلية‬ ‫واألستاذ‬–‫القاهرة‬ ‫جامعة‬

2. ‫الطفوةل‬ ‫مرحةل‬
•‫ومن‬‫منطلق‬‫ن‬‫أ‬‫مرحةل‬‫الطفوةل‬‫من‬‫مه‬‫أ‬‫احل‬‫ر‬‫م‬‫ين‬‫و‬‫تك‬‫ش‬‫صية‬
‫الفرد‬‫ففهيا‬‫تشلك‬‫ت‬‫امليول‬‫إجتاهات‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫تفت‬‫ت‬‫و‬‫ح‬‫ات‬‫ر‬‫القد‬
‫تسب‬‫تك‬‫و‬‫ات‬‫ر‬‫املها‬‫املعارف‬‫و‬‫وفهيا‬‫يتحدد‬‫مسار‬‫منو‬‫الطفل‬
ً‫جسدي‬‫ا‬ً‫ي‬‫وعقل‬‫ا‬ً‫ي‬‫اجامتع‬‫و‬‫ا‬ً‫ي‬‫ن‬‫ا‬‫ووجد‬‫ا‬ً‫ق‬‫طب‬‫مل‬‫ا‬‫توفره‬‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫احمليطة‬
‫بعنارصها‬‫الثقافية‬‫والاجامتعية‬،‫ية‬‫و‬‫ب‬‫رت‬‫ال‬‫و‬‫حبي‬‫ث‬‫يتاح‬‫لهذا‬‫منو‬‫ل‬‫ا‬
‫ن‬‫أ‬‫يفصح‬‫عن‬‫نفسه‬‫يصل‬‫و‬‫إىل‬‫ا‬‫قىص‬‫أ‬،‫غايته‬‫إن‬‫ا‬‫ف‬‫معلية‬‫منية‬‫ت‬
‫التفكري‬‫إبداعي‬‫ل‬‫ا‬‫دلى‬‫الطفل‬‫جيب‬‫ن‬‫أ‬‫نبثق‬‫ت‬‫من‬‫بيئة‬‫نية‬‫غ‬
‫ات‬‫ري‬‫ابملث‬‫منى‬‫ت‬‫فهيا‬‫ات‬‫ر‬‫القد‬‫العقلية‬‫بشلك‬‫س‬‫لمي‬.
‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬ ‫محاضرة‬–
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬-‫الموافق‬ ‫االاحد‬27‫سمبتمبر‬2020

3. ‫العلمى‬‫البحث‬

4. ‫التفكير‬
‫اإلبداعى‬
‫التفكير‬
‫النقدى‬
‫مهارات‬

5. ‫اإلبداعى‬ ‫التفكير‬

6. ‫ابلفطرة‬ ‫مبدعني‬ ‫ا‬‫و‬‫ن‬‫و‬‫يك‬ ‫طفال‬‫فال‬‫ي‬ ‫حيث‬ ،‫العامل‬ ‫رون‬
‫ج‬ ‫بطرق‬ ‫نه‬‫و‬‫ير‬ ‫ما‬ ‫تخدمون‬‫يس‬‫و‬ ،‫جديدة‬ ‫بعيون‬‫ديدة‬
‫الو‬ ‫ال‬‫و‬‫ط‬ ‫إبداع‬‫ل‬‫ا‬ ‫يظهرون‬ ‫طفال‬‫ال‬ ‫إن‬‫ا‬ ،‫بتكرة‬‫م‬‫عن‬ ‫قت‬
،‫ا‬ً‫م‬‫متا‬ ‫سهم‬‫نف‬‫أ‬ ‫عىل‬ ‫اعامتدمه‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬‫املط‬ ‫ولك‬‫من‬ ‫لوب‬
‫إ‬‫ل‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫تدعمي‬‫و‬ ‫شجيع‬‫ت‬ ‫هو‬ ‫طفال‬‫ابل‬ ‫متني‬‫مله‬‫ا‬‫بداع‬
‫طف‬‫ال‬ ‫دلى‬ ‫نه‬‫و‬‫جيد‬ ‫اذلي‬ ‫الفطري‬ ‫و‬‫أ‬ ‫بيعي‬‫لط‬‫ا‬‫ال‬.
‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬ ‫محاضرة‬–
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬-‫الموافق‬ ‫االاحد‬27‫سمبتمبر‬2020

7. ‫إبداعية‬ ‫مفاهيم‬
‫اإلختراع‬
‫اإلبتك‬‫ار‬
‫اإلبداع‬
•‫الفكرية‬ ‫والملكية‬ ‫اإلبداع‬
–‫و‬ ‫بقيود‬ ‫يقيد‬ ‫ال‬ ‫ًا‬‫ب‬‫وغال‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫أحد‬ ‫يقدمه‬ ‫لم‬ ‫ًا‬‫د‬‫جدي‬ ‫فكرا‬ ‫يكون‬‫قابل‬ ‫غير‬
‫المالي‬ ‫التعامل‬ ‫لمنطق‬ ‫يخضع‬ ‫وال‬ ‫المال‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫ال‬ ،‫الكمي‬ ‫للقياس‬‫في‬
‫مخاطر‬ ‫فيه‬ ‫وليس‬ ‫ُحمى‬‫ي‬ ‫ال‬ ،‫والخسارة‬ ‫الربح‬.‫ذلك‬ ‫على‬ ‫ومثال‬:‫ما‬ ‫كل‬
‫أو‬ ‫جدواها‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫مجال‬ ‫أى‬ ‫في‬ ‫جديد‬ ‫شيء‬ ‫من‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫يخطر‬
‫صحتها‬.
–‫من‬ ‫ينقله‬ ‫التنفيذ‬ ‫إلى‬ ‫والتفكير‬ ‫العقل‬ ‫مساحة‬ ‫من‬ ‫اإلبداع‬ ‫هذا‬ ‫خروج‬‫مساحة‬
‫مساحة‬ ‫داخل‬ ً‫ا‬‫باقي‬ ‫يظل‬ ‫وربما‬ ‫الفكرية‬ ‫الملكية‬ ‫مساحة‬ ‫إلى‬ ‫اإلبداع‬
‫اإلبداع‬.‫القوان‬ ّ‫م‬َ‫ث‬ ‫ومن‬ ‫طبيعتها‬ ‫حددتها‬ ‫مساحات‬ ‫الفكرية‬ ‫للمكلية‬‫الحاكمة‬ ‫ين‬
‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الفكرية‬ ‫الملكية‬ ‫وتشمل‬ ،‫لها‬:‫اإلختراع‬ ‫براءة‬-‫ب‬‫راءة‬
‫المنفعة‬ ‫نموذج‬-‫المتكاملة‬ ‫للدوائر‬ ‫التخطيطية‬ ‫التصميمات‬-‫حقوق‬‫المؤلف‬
-‫الصناعية‬ ‫والنماذج‬ ‫التصميمات‬.
•‫اإلبتكار‬(‫ابداع‬+‫إنتاج‬–‫إقتصادى‬ ‫عائد‬)
‫اإلختراع‬:‫جديد‬ ‫أو‬ ،‫سابقة‬ ‫أفكار‬ ‫على‬ ‫باالعتماد‬ ‫ما‬ ٍ‫ة‬‫فكر‬ ‫صياغة‬ ‫عن‬ ٌ‫ة‬‫عبار‬ ‫وهو‬،‫ة‬

8. ‫اإلبداع‬‫اإلبداعي‬ ‫والتفكير‬
•‫المب‬ ‫التفكير‬‫دع‬
‫االعتي‬ ‫في‬ ‫هو‬‫اد‬
‫فطرية‬ ‫موهبة‬
‫الطف‬ ‫بها‬ ‫يولد‬‫ل‬
‫مجموعة‬ ‫مع‬
‫المهارات‬ ‫من‬
‫المكتسبة‬
‫واستخدامها‬
‫حل‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫المشاكل‬
‫اليومية‬.
‫مهارة‬ ‫اإلبداع‬
‫يمكن‬ ‫تفكير‬
‫عليه‬ ‫التدريب‬‫ا‬
‫موهبة‬ ‫وليست‬
‫قاصرة‬ ‫فطرية‬
‫بعض‬ ‫على‬
‫الشخصيات‬.
‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬ ‫محاضرة‬–
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬-‫الموافق‬ ‫االاحد‬27‫سمبتمبر‬2020

9. ‫واالختراع‬ ‫االبتكار‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬
‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬ ‫محاضرة‬–
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬-‫الموافق‬ ‫االاحد‬27‫سمبتمبر‬2020

10. ‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬ ‫محاضرة‬–
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬-‫الموافق‬ ‫االاحد‬27‫سمبتمبر‬2020

11. ‫العتبة‬ ‫ونظرية‬ ‫الذكاء‬
‫ولكنه‬ ،‫ضروري‬ ‫شرط‬ ‫هو‬ ‫الذكاء‬
،‫ا‬ً‫ع‬‫مبد‬ ‫الفرد‬ ‫يكون‬ ‫ألن‬ ‫يكفي‬ ‫ال‬
‫معي‬ ‫مستوى‬ ‫إلى‬ ‫اإلبداع‬ ‫في‬ ‫أثر‬ ‫له‬ ‫الذكاء‬،‫ن‬
ً‫ا‬‫تقريب‬ ٍ‫د‬‫مج‬ ‫غير‬ ‫يصبح‬ ‫وبعده‬
‫هو‬ ‫قياسه‬ ‫تم‬ ‫ذكاء‬ ‫درجة‬ ‫أذكى‬195‫النجين‬ ‫لكريستوفر‬
‫أو‬ ‫يبدع‬ ‫لم‬ ‫المحصلة‬ ‫في‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ‫خارقة‬ ‫عقلية‬ ‫قدرات‬ ‫له‬ ‫وكانت‬
‫الذكاء‬ ‫معدل‬ ‫في‬ ‫دونه‬ ‫هم‬ ‫بمن‬ ‫مقارنة‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫يخترع‬ ‫أو‬ ‫يؤثر‬

12. ‫الطفل‬ ‫عند‬ ‫اإلبداع‬ ‫إحباط‬ ‫تصرفات‬
‫بالطفل‬ ‫االلتصاق‬
‫بخيارات‬ ‫إلزامه‬
‫محدودة‬
‫الجوائز‬ ‫منحه‬
‫المشروطة‬
‫بعمله‬ ‫االستهزاء‬ ‫المهمات‬ ‫في‬ ‫المبالغة‬
‫ي‬ ‫الذي‬ ‫اء‬ّ‫ن‬‫الب‬ ‫النقد‬ ‫بين‬ ‫األهل‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يميز‬ ‫ال‬‫الطفل‬ ‫دفع‬
‫وبين‬ ،‫ومميز‬ ‫جديد‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫وتقديم‬ ‫اإلبداع‬ ‫نحو‬
ّ‫ق‬‫أش‬ ‫أو‬ ‫األهل‬ ‫بعض‬ ‫فيعمد‬ ،‫به‬ ‫يقوم‬ ‫بما‬ ‫االستهزاء‬‫الطفل‬ ‫اء‬
‫أو‬ ‫الطفل‬ ‫هذا‬ ‫أنجزه‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫حول‬ ‫النكات‬ ‫إطالق‬ ‫إلى‬
‫نافع‬ ‫وغير‬ ً‫ا‬‫سخيف‬ ‫اعتباره‬.‫الت‬ ‫في‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬‫مع‬ ‫عاطي‬
‫إلبد‬ ‫العنان‬ ‫إطالق‬ ‫عن‬ ‫االمتناع‬ ‫الى‬ ‫سيدفعه‬ ،‫الطفل‬‫اعه‬
‫وسيتوقف‬ ،‫لالستهزاء‬ ‫ض‬ّ‫التعر‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫خائف‬ ‫لكونه‬ً‫ا‬‫تدريج‬
‫لديه‬ ‫اإلبداع‬ ‫حس‬ ‫يختفي‬ ‫حين‬ ‫إلى‬ ‫عمل‬ ‫أي‬ ‫إنجاز‬ ‫عن‬
‫جديدة‬ ‫أمور‬ ‫ابتكار‬ ‫على‬ ‫مقدرته‬ ‫وتتالشى‬.

13. •‫بأسئلة‬ ‫أسئلته‬ ‫عن‬ ‫أجيبي‬:
–‫ا‬ ‫فإن‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫بل‬ ،‫أسئلته‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ‫يبحث‬ ‫التي‬ ‫اإلجابات‬ ‫لطفلك‬ ‫ّمي‬‫د‬‫تق‬ ‫أن‬ ‫الضروري‬ ‫من‬ ‫ليس‬‫بسؤال‬ ‫إلجابة‬
‫أما‬ ‫ُفتح‬‫ي‬‫س‬ ‫وبذلك‬ ،‫له‬ ‫مساعدتك‬ ‫مع‬ ‫بالطبع‬ ‫هذا‬ ،‫بمفرده‬ ‫إجابات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫على‬ ‫عه‬ّ‫ج‬‫ستش‬ ‫سؤاله‬ ‫عن‬‫المجال‬ ‫الطفل‬ ‫م‬
‫ألسئلته‬ ‫والمناسبة‬ ‫الصحيحة‬ ‫اإلجابات‬ ‫في‬ ‫فيفكر‬ ‫إلبداعه‬ ‫العنان‬ ‫إلطالق‬.
•‫التفكير‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫األلعاب‬ ‫له‬ ‫اختاري‬:
–‫معظم‬ ‫يمضي‬ ‫لكونه‬ ‫إبداعه‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫الوسائل‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫اللعب‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬‫في‬ ‫وقته‬
‫كلعبة‬ ،‫والعقلية‬ ‫الذهنية‬ ‫المسائل‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫التي‬ ‫األلعاب‬ ‫له‬ ‫أحضري‬ ‫لذا‬ ،‫الصغار‬ ‫أقرانه‬ ‫مع‬ ‫اللعب‬«‫المكعبات‬»
‫واالبتكار‬ ‫اإلبداع‬ ّ‫حس‬ ‫لديه‬ ‫ي‬ّ‫م‬‫تن‬ ‫وبالتالي‬ ،‫يوم‬ ‫كل‬ ‫جديدة‬ ‫هياكل‬ ‫إنشاء‬ ‫من‬ ‫الطفل‬ ‫ن‬ّ‫ك‬‫تم‬ ‫التي‬.
•‫القرارات‬ ‫باتخاذ‬ ‫له‬ ‫اسمحي‬:
–‫وقائمة‬ ‫الغذائية‬ ‫الوجبات‬ ‫كاختيار‬ ،‫القرارات‬ ‫باتخاذ‬ ‫له‬ ‫السماح‬ ،‫الطفل‬ ‫عند‬ ‫اإلبداع‬ ‫تنمية‬ ‫وسائل‬ ‫أهم‬ ‫من‬‫ق‬ ّ‫التسو‬
‫يدلي‬ ‫كأن‬ ،‫بهما‬ ‫الخاصة‬ ‫القرارات‬ ‫بعض‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫والديه‬ ‫مشاركة‬ ‫يمكنه‬ ‫كما‬ ،‫ه‬ّ‫التنز‬ ‫وأماكن‬ ‫األسبوعية‬‫عند‬ ‫برأيه‬
‫األصدقاء‬ ‫هدايا‬ ‫اختيار‬ ‫أو‬ ‫المالبس‬ ‫شراء‬.‫من‬ ‫وتزيد‬ ‫إبداعه‬ ‫ي‬ّ‫م‬‫ستن‬ ‫أنها‬ ّ‫إال‬ ،‫بسيطة‬ ‫األمور‬ ‫هذه‬ ‫تبدو‬ ‫قد‬‫لذاته‬ ‫تقديره‬
ً‫ال‬‫مستقب‬ ‫أهمية‬ ‫األكثر‬ ‫القرارات‬ ‫وإتخاذ‬ ‫المشكالت‬ ّ‫ل‬‫ح‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫من‬ ‫وتطور‬ ‫بنفسه‬ ‫ثقته‬ ‫ز‬ّ‫وتعز‬.
‫اإلبداع‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫ز‬ّ‫ف‬‫تح‬ ‫خطوات‬
‫لالطفال‬ ‫واإلبداعى‬ ‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬ ‫محاضرة‬–
‫حسنين‬ ‫عطيفى‬ ‫أبوالعال‬ ‫الدكتور‬ ‫االستاذ‬-‫الموافق‬ ‫االاحد‬27‫سمبتمبر‬2020

14. ‫والفضول‬ ‫االستطالع‬ ‫حب‬
(‫هذا‬ ‫ما‬)
‫االكتشاف‬
(‫كيف‬ ‫تفعل؟‬ ‫ماذا‬ ‫هذه؟‬ ‫ما‬
‫تعمل؟‬)
‫اللعب‬
‫للعب‬ ‫متنوعة‬ ‫أساليب‬ ‫إيجاد‬
،‫بسيطة‬ ‫أدوات‬ ‫أو‬ ‫بألعاب‬
‫عفوي‬ ‫بأسلوب‬.
‫اإلبتك‬‫ار‬
‫عند‬ ‫االبتكار‬ ‫مستويات‬
‫األطفال‬‫يظهر‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬ ،‫والمالحظة‬ ‫المراقبة‬ ‫على‬ ‫بقدرتهم‬ ‫االطفال‬ ‫يتميز‬
‫لالكتشاف‬ ‫حبهم‬

15. ‫اإلبداعى‬ ‫التفكيير‬ ‫فرص‬
•‫لـ‬ ‫الفرصة‬ ‫الفرد‬ ‫يمنح‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬:
–‫ممكن‬ ‫حد‬ ‫أقصى‬ ‫إلى‬ ‫قدراته‬ ‫تنمية‬.
–‫والتواصل‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫إثبات‬.
–‫خاطره‬ ‫في‬ ‫يجول‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬.
–‫األشياء‬ ‫قيمة‬ ‫اكتشاف‬.
–‫متعددة‬ ‫مهارات‬ ‫تنمية‬.
–‫ثقتهم‬ ‫واستيعاب‬ ‫اآلخرين‬ ‫وفهم‬ ‫ذاته‬ ‫فهم‬.
–‫للتغير‬ ‫االحتياجات‬ ‫وتلبية‬ ‫التحديات‬ ‫مواجهة‬‫ات‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫السريعة‬.

16. ‫الطفل‬ ‫عند‬ ‫االبداع‬ ‫تنمية‬
‫جميعا‬ ‫مسؤوليتنا‬

17. ‫البح‬ ‫أكاديمية‬‫ث‬
‫العلمي‬:‫جامعة‬
‫هدفها‬ ‫الطفل‬
‫التعلي‬ ‫تنمية‬‫م‬
‫اإلبداعي‬
‫للعلوم‬

18. ‫نقدي‬‫ل‬‫ا‬ ‫تفكري‬‫ل‬‫ا‬

19. ‫نقدي‬‫ل‬‫ا‬ ‫تفكري‬‫ل‬‫ا‬
•‫متك‬ ‫اليت‬ ‫املهارة‬ ‫يه‬ ‫النقدي‬ ‫التفكري‬ ‫همارة‬‫ن‬‫طفال‬‫ال‬
‫املشالكت‬ ‫حل‬ ‫يفية‬‫ك‬ ‫تعمل‬ ‫من‬ ‫الكبار‬‫و‬.‫يتض‬‫التفكري‬ ‫من‬
‫املعط‬ ‫للمعلومات‬ ‫تقيمي‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫التحليل‬ ‫النقدي‬‫اء‬‫و‬‫س‬ ‫اة‬
‫ا‬‫و‬‫الت‬ ‫و‬‫أ‬ ‫املالحظة‬ ‫نتيجة‬ ‫املعلومات‬ ‫هذه‬ ‫نت‬‫اك‬‫و‬‫أ‬ ‫صل‬
‫بة‬‫ر‬‫التج‬.‫النقدي‬ ‫التفكري‬ ‫جوهر‬‫ال‬ ‫يكون‬ ‫ن‬‫أ‬‫شخص‬
‫ل‬ ‫متقبال‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬‫و‬ ‫املعلومات‬ ‫مع‬ ً‫متجاواب‬‫ها‬

20. "‫موجود‬ ‫أنا‬ ‫إذن‬ ‫أفكر‬ ‫أنا‬"
‫ديكارت‬ ‫الفرنسي‬ ‫الفيلسوف‬
‫ليس‬ ‫لكن‬‫و‬ ‫مفكر‬ ‫إنسان‬‫ا‬ ‫لك‬ ‫نعم‬‫ابلتفكري‬ ‫املقصود‬‫نيه‬‫نع‬ ‫ما‬ ‫هنا‬،‫ابلتفكري‬ ‫نقصده‬‫و‬
‫معل‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫ذكل‬ ‫هو‬ ‫ابلتفكري‬ ‫مقصدان‬ ‫منا‬‫إ‬‫ا‬‫و‬‫ادلماغ‬‫هتدف‬‫يس‬ ‫اذلي‬‫حل‬
‫ظاهرة‬ ‫غري‬ ‫عالقات‬ ‫تشاف‬‫ك‬‫ا‬ ‫و‬‫أ‬ ‫جمهول‬ ‫يشء‬ ‫إىل‬‫ا‬ ‫الوصول‬‫و‬ ‫املشالكت‬،‫فالتفكري‬
‫حال‬ ‫إىل‬‫ا‬ ‫حال‬ ‫من‬ ‫نتقال‬‫ا‬ ‫هو‬.
‫اذلي‬‫و‬ ‫الناقد‬ ‫التفكري‬ ‫مهنا‬ ‫عديدة‬ ‫اع‬‫و‬‫ن‬‫أ‬ ‫للتفكري‬‫و‬‫ذه‬‫ال‬ ‫يف‬ ‫رخس‬‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫نه‬‫أ‬ ‫ان‬
‫العيوب‬‫و‬ ‫النقائض‬ ‫از‬‫ر‬‫إب‬‫ا‬ ‫هتدف‬‫يس‬ ‫ذهين‬ ‫نشاط‬‫الن‬ ‫يشاهدها‬ ‫اليت‬‫احلياة‬ ‫يف‬ ‫اقد‬
‫ن‬‫ل‬ ‫حقيقي‬ ‫غري‬ ‫هذا‬ ‫احلقيقة‬ ‫يف‬ ‫لكن‬‫و‬‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫جوهره‬ ‫يف‬ ‫النقد‬‫العمليات‬
‫ف‬‫ال‬‫و‬ ‫املعلومات‬‫و‬ ‫احلقائق‬ ‫بعض‬ ‫تقيمي‬ ‫هتدف‬‫تس‬ ‫اليت‬ ‫نية‬‫ه‬‫اذل‬‫من‬ ‫فهيا‬ ‫ما‬ ‫متيزي‬‫و‬ ‫اكر‬
‫ذكل‬ ‫وعكس‬ ‫اب‬‫و‬‫ص‬.

21. ‫لط‬ ‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫تعليم‬ ‫فوائد‬‫فل‬
‫الروضة‬
•‫الف‬ ‫يعد‬ ‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫ألن‬ ‫الجريمة‬ ‫وفرص‬ ‫األخالقي‬ ‫الجنوح‬ ‫من‬ ‫التقليل‬‫معرفيا‬ ‫رد‬
‫و‬ ‫الحكيمة‬ ‫القرارات‬ ‫صنع‬ ‫في‬ ‫يساعده‬ ‫كما‬ ،‫المفاهيم‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫العالقات‬ ‫إلدراك‬‫البعد‬
‫التطرف‬ ‫عن‬.
•‫ال‬ ‫وتحديد‬ ،‫والعواطف‬ ‫األحاسيس‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫العقل‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫تحسن‬‫مشاعر‬
‫العواطف‬ ‫مع‬ ‫منطقيا‬ ‫وربطها‬.
•‫بالخ‬ ‫واالعتراف‬ ‫المعرفة‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الطفل‬ ‫لدى‬ ‫االستقاللية‬ ‫ينمي‬‫والتعلم‬ ‫طأ‬
‫منه‬.
•‫ل‬ ‫مخالفين‬ ‫كانوا‬ ‫وأن‬ ‫حتى‬ ‫لألخرين‬ ‫منفتحة‬ ‫بعقلية‬ ‫االستماع‬ ‫مهارة‬ ‫تنمية‬‫الرأي‬ ‫في‬ ‫هم‬.
•‫الدراسية‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫المستقبلية‬ ‫الدراسة‬ ‫في‬ ‫منهجية‬ ‫الطفل‬ ‫اكساب‬.
•‫المشك‬ ‫حل‬ ‫كمهارة‬ ‫المختلفة‬ ‫التفكير‬ ‫مهارات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ممارسة‬ ‫على‬ ‫يشجع‬‫الت‬
‫اإلبداعي‬ ‫والتفكير‬ ‫المتشعب‬ ‫والتفكير‬.
•‫وال‬ ‫التواصل‬ ‫على‬ ‫والقدرة‬ ‫األفق‬ ‫وسعة‬ ‫والحوار‬ ‫المناقشة‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫يشجع‬‫تفاوض‬.
https://alnuhag.com/article/52

22. ‫التحليل‬
‫ع‬ ‫قصصتها‬ ‫التي‬ ‫القصة‬ ‫يقص‬ ‫الطفل‬ ‫دع‬‫ألن‬ ‫ليه‬
‫الرئي‬ ‫األفكار‬ ‫تلخيص‬ ‫على‬ ‫سيساعده‬ ‫ذلك‬‫سية‬
‫األسئلة‬ ‫على‬ ‫اإلجابة‬ ‫عن‬ ‫عوضا‬.‫أسئلة‬ ‫اسأل‬
‫يس‬ ‫سيجعله‬ ‫ذلك‬ ‫ألن‬ ‫مباشرة‬ ‫أجوبه‬ ‫لها‬ ‫ليس‬‫تنتج‬
‫لها‬ ‫فهمه‬ ‫على‬ ‫باالعتماد‬ ‫القصة‬ ‫من‬‫ال‬ ‫ما‬ ‫مثل‬‫ذي‬
‫عندما‬ ‫الكاتب‬ ‫يعنيه‬…….‫لماذا‬ ‫أو‬ ‫؟‬
‫فعلت‬‫الشخصية‬….‫الط‬ ‫من‬ ‫اطلب‬ ‫كذا؟‬ ‫و‬ ‫كذا‬‫فل‬
‫فر‬ ‫سيعطيه‬ ‫ذلك‬ ‫ألن‬ ‫الشخصيات‬ ‫يحلل‬ ‫أن‬‫صة‬
‫الخارجي‬ ‫باألحداث‬ ‫القصة‬ ‫أحداث‬ ‫مقارنة‬ ‫على‬‫ة‬.
‫واألحداث‬ ‫القصة‬ ‫أحداث‬ ‫بين‬ ‫يربط‬ ‫الطفل‬ ‫دع‬
‫البداي‬ ‫تعد‬ ‫،فهذه‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬‫المهمة‬ ‫ة‬
‫بـالتر‬ ‫تسمى‬ ‫التي‬ ‫الناقد‬ ‫التحليل‬ ‫لمهارة‬‫كيب‬
“‫التأليف‬”‫باستخد‬ ‫الطفل‬ ‫يقوم‬ ‫عندما‬ ‫وهي‬‫ام‬
‫أ‬ ‫على‬ ‫وتطبيقها‬ ‫مختلفة‬ ‫بطرق‬ ‫المعلومات‬‫فكار‬
‫مختلفة‬.
‫التعاون‬
‫ال‬ ‫بفرص‬ ‫الطفل‬ ‫تزويد‬ ‫يساعد‬‫تعلم‬
‫التفكي‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫التعاوني‬‫الناقد‬ ‫ر‬
‫مع‬ ‫األفكار‬ ‫يشارك‬ ‫كأن‬ ‫لديه‬
‫منهم‬ ‫ويتعلم‬ ‫اآلخرين‬.‫تشجيع‬
‫وت‬ ‫معا‬ ‫القصة‬ ‫قراءة‬ ‫على‬ ‫الطفل‬‫قييم‬
‫األطف‬ ‫في‬ ‫سيولد‬ ‫القصة‬ ‫أحداث‬‫ال‬
‫مع‬ ‫والجيد‬ ‫الجاد‬ ‫النقاش‬ ‫مهارة‬
‫ال‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫ويجعلهم‬ ‫الكبار‬‫دفاع‬
‫آرائهم‬ ‫عن‬.‫عندم‬ ‫يبدع‬ ‫الطفل‬ ‫دع‬‫ا‬
‫الما‬ ‫مثل‬ ‫األلعاب‬ ‫ببعض‬ ‫يلعب‬‫ء‬
‫للذي‬ ‫ما‬ ‫واسأله‬ ‫والفقاعات‬ ‫والرمل‬
‫تصنعه؟‬
‫واالستنتاجات‬ ‫المالحظة‬
‫ع‬ ‫ا‬ً‫قادر‬ ‫الطفل‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬‫لى‬
‫قادر‬ ‫سيكون‬ ‫فإنه‬ ‫المالحظة‬‫ا‬
‫والح‬ ‫االستنتاج‬ ‫على‬ ‫أيضا‬‫كم‬
‫على‬ ‫باالعتماد‬ ‫األشياء‬ ‫على‬
‫المالحظات‬ ‫هذه‬.‫يسأل‬ ‫عندما‬
‫تجيب‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ ‫لماذا؟‬ ‫الطفل‬‫ه‬
‫رأيك‬ ‫ما‬ ‫وسؤاله‬ ،‫السبب‬ ‫عن‬
‫سيعزز‬ ‫ذلك‬ ‫ألن‬ ‫ذلك؟‬ ‫في‬
‫وضع‬ ‫على‬ ‫الطفل‬
‫االستنتاجات‬.
‫بداي‬ ‫ستكون‬ ‫هذه‬ ‫فمالحظته‬‫ة‬
‫المالحظة‬ ‫مهارة‬ ‫لتكون‬
‫مفي‬ ‫وستكون‬ ‫لديه‬ ‫العلمية‬‫دة‬
‫حياته‬ ‫خالل‬ ‫له‬ ‫والزمة‬.
‫والمفارقة‬ ‫المقارنة‬“‫الشبه‬ ‫أوجه‬ ‫تحديد‬
‫واالختالف‬”
‫المواضيع‬ ‫و‬ ‫األدوات‬ ‫بين‬ ‫وفرق‬ ‫قارن‬
‫معرفة‬ ‫على‬ ‫األطفال‬ ‫سيساعد‬ ‫ذلك‬ ‫ألن‬
‫األشياء‬ ‫بين‬ ‫واالختالف‬ ‫الشبه‬ ‫أوجه‬
‫األش‬ ‫تصنيف‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫وسيساعدهم‬‫ياء‬
‫وتحليلها‬.‫الطفل‬ ‫دع‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫كمثال‬ ‫و‬
‫واجع‬ ‫والبرتقالة‬ ‫التفاحة‬ ‫بين‬ ‫يقارن‬‫له‬
‫واالختالف‬ ‫الشبه‬ ‫أوجه‬ ‫ويذكر‬ ‫يصفهما‬.
‫البعض‬ ‫ببعضها‬ ‫القصص‬ ‫مقارنة‬ ‫تعد‬
‫طريقة‬ ‫واالختالف‬ ‫الشبه‬ ‫أوجه‬ ‫وإيجاد‬
‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫لتعزيز‬ ‫أخرى‬.‫ي‬ ‫فهم‬‫حللون‬
‫عندما‬ ‫الحبكة‬ ‫يكونون‬ ‫و‬ ‫الشخصيات‬
‫تشاب‬ ‫حسب‬ ‫على‬ ‫القصص‬ ‫يصنفون‬‫هها‬
‫واختالفها‬.
‫مفتوحة‬ ‫قصة‬ ‫ابدأ‬
‫ستتوق‬ ‫ماذا‬ ‫اسأله‬ ‫أو‬ ،‫كالتأليف‬ ‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫مهارة‬ ‫تعزز‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫ألن‬ ‫نهايتها‬ ‫بتكوين‬ ‫يقومون‬ ‫واجعلهم‬‫فهذه‬ ‫يحدث؟‬ ‫أن‬ ‫ع‬
‫األسئلة‬ ‫طرح‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الناقد‬ ‫للتحليل‬ ‫تعليمه‬ ‫بطريقة‬ ‫مشهورا‬ ‫كان‬ ‫فهو‬ ،‫سقراط‬ ‫طريقة‬.‫طرح‬ ‫األطفال‬ ‫عادة‬ ‫من‬‫األسئلة‬
‫عليهم‬ ‫األسئلة‬ ‫أنت‬ ‫واطرح‬ ‫الطاولة‬ ‫عليهم‬ ‫اقلب‬ ‫لذلك‬ ‫كثيرا‬.https://ziid.net/family/kids-critical-thinking/
‫النقدى‬ ‫التفكير‬ ‫تحسين‬ ‫طرق‬

23. ‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫أهمية‬
‫المشكلة‬ ‫تحديد‬
‫مصدر‬ ‫من‬ ‫التأكد‬
‫وهي‬ ،‫الخالف‬
‫الذي‬ ‫األساس‬
‫كا‬ ‫عليه‬ ‫تستند‬‫فة‬
‫وي‬ ،‫التفاصيل‬‫جب‬
‫بجميع‬ ‫اإلحاطة‬
‫السلبي‬ ‫الجوانب‬‫ة‬
‫واإليجابية‬
‫أجل‬ ‫من‬ ،‫للمشكلة‬
‫ب‬ ‫تفاصيلها‬ ‫فهم‬‫كل‬
‫وضوح‬.
‫المشكلة‬ ‫تحليل‬
‫من‬ ‫عدد‬ ‫وضع‬ ‫ثم‬
‫المقترح‬ ‫الحلول‬،‫ة‬
‫تلك‬ ‫إلنهاء‬
‫ويتم‬ ‫المشكلة‬
‫الحلول‬ ‫دراسة‬
‫دراس‬ ‫ويتم‬ ،‫كافة‬‫ة‬
،‫منها‬ ‫كل‬ ‫قابلية‬
‫على‬ ‫للتطبيق‬
‫الواقع‬ ‫أرض‬
‫أجل‬ ‫من‬ ‫األفكار‬ ‫طرح‬
‫المشكلة‬ ‫من‬ ‫الخروج‬
‫العديد‬ ‫طرح‬ ‫من‬
‫الحلول‬ ‫من‬
‫أجل‬ ‫من‬ ،‫واألفكار‬
‫إلى‬ ‫الوصول‬
،‫المناسب‬ ‫القرار‬
‫التخلص‬ ‫أجل‬ ‫من‬
‫ألنه‬ ،‫األزمة‬ ‫من‬
‫المشكل‬ ‫حل‬ ‫أثناء‬‫ة‬
‫من‬ ‫العديد‬ ‫تصدر‬
‫التي‬ ‫األفكار‬
‫بالذهن‬ ‫تعصف‬
‫لتنفي‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬‫ذ‬
‫مشكلة‬ ‫الحل‬
‫تحديد‬ ‫يتم‬ ‫أن‬
‫الحل‬ ‫واختيار‬
‫ويتم‬ ،‫األنسب‬
‫وق‬ ‫انسب‬ ‫اختيار‬‫ت‬
‫و‬ ،‫الحل‬ ‫لتنفيذ‬‫البد‬
‫للمشك‬ ‫النظر‬ ‫من‬‫لة‬
،‫ببساطة‬
‫حلها‬ ‫وباالمكان‬
،‫كانت‬ ‫مهما‬
‫التفكير‬ ‫وأهمية‬
‫الناقد‬

24. ‫األطفال‬ ‫عند‬ ‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫تعزيز‬
‫ع‬ ‫اللغة‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫العمل‬‫ند‬
‫الطفل‬
‫وسيل‬ ‫اللغة‬‫ة‬
‫لتخزين‬
‫األفكار‬
‫والمفاهيم‬
‫والمعلومات‬
‫ووسيلة‬
‫السترجاعه‬‫ا‬
‫وسيلة‬
‫للتعبير‬
‫والتفسير‬
‫والفهم‬
‫الطف‬ ‫تعويد‬‫ل‬
‫إيجاد‬ ‫على‬
‫بدائل‬
‫للحلول‬:
‫على‬ ‫العمل‬
‫تنمية‬
‫مشاعر‬
‫الطفل‬
‫وعواطفه‬
‫بطريقة‬
‫منضبطة‬
‫صحت‬ ‫فإذا‬
‫المشاعر‬
‫واألحاسيس‬
‫صح‬
‫التفكير‬.
‫تنمية‬
‫فن‬ ‫مهارة‬
‫طرح‬
‫عن‬ ‫األسئلة‬‫د‬
‫الطفل‬
‫قدرة‬ ‫تنمية‬
‫على‬ ‫الطفل‬
‫بناء‬
‫النماذج‬
‫تنمية‬
‫قدرات‬
‫الطفل‬
‫المعرفية‬
‫التصنيف‬،
،‫المقارنة‬
‫اإلدراك‬
‫والتمييز‬
‫والتقييم‬

25. ‫ا‬ً‫ق‬‫وف‬‫اللون‬ ‫نفس‬ ‫لعلم‬‫ت‬ ‫المختلفة‬ ‫لأللوان‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ،‫أثيرات‬
‫وسلوكه‬ ‫وعواطفه‬ ‫الشخص‬ ‫مزاج‬ ‫على‬ ‫مختلفة‬.‫لالبحاث‬ ‫وفقا‬،
‫للناس‬ ‫الفكري‬ ‫اإلبداع‬ ‫يعزز‬ ‫األزرق‬.‫الدراس‬ ‫في‬ ‫باحثون‬ ‫قال‬‫إن‬ ‫ة‬
‫اإلطار‬ ‫خارج‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫الناس‬ ‫يشجع‬ ‫األزرق‬ ‫اللون‬.‫ال‬ ‫ألن‬‫لون‬
‫الن‬ ‫يساعد‬ ‫فهو‬ ، ‫والسكون‬ ‫والهدوء‬ ‫بالطبيعة‬ ‫يرتبط‬ ‫األزرق‬‫على‬ ‫اس‬
‫واإلبداع‬ ‫األمان‬ ‫من‬ ‫بمزيد‬ ‫الشعور‬.
‫استخ‬ ‫حاول‬ ، ‫ويعززه‬ ‫إبداعك‬ ‫يلهم‬ ‫شيء‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫عندما‬ ‫لذلك‬‫دام‬
‫جديدة‬ ‫أفكار‬ ‫إلى‬ ‫للتوصل‬ ‫األزرق‬ ‫اللون‬.

26. ACKNOWLEDGMENT
The essential mission of SRGE toward the research
and education in Egypt is to foster learning and
promoting research integrity in the current and next
generation of researchers in Egypt. SRGE is
rededicating itself to this fundamental purpose.
**Slides are adapted from several presentations/books on the
internet, own experience