كمقيم ومستثمر في منطقة الخليج منذ أكثر من 20 عاما ومعاصرتي لمبادرات توطين الوظائف وإدراكي لأهميتها الإجتماعيه والإقتصاديه , رأيت أن ماتقدمه شركة CESIM الفنلنديه يشكل أداه ممتازه لتسريع عملية تأهيل الشباب السعودي في مستويا الإداره المتوسطه والعليا عن طريق أسلوب المحاكاه الذي إتبعته مئات من الشركات من عملاء CESIM في العالم وفوق ال 100,000 متدرب