Enviar búsqueda
Cargar
V3U7S2LECPPT
•
0 recomendaciones
•
10 vistas
Rakoty CYCS
Seguir
V3U7S2LECPPT
Leer menos
Leer más
Meditación
Denunciar
Compartir
Denunciar
Compartir
1 de 41
Recomendados
راعوث الموآبية V3U9S5
راعوث الموآبية V3U9S5
Rakoty CYCS
القضاة (4) - شمشون نذير الرب V3U9S4
القضاة (4) - شمشون نذير الرب V3U9S4
Rakoty CYCS
القضاة (3) - البار جدعون V3U9S3
القضاة (3) - البار جدعون V3U9S3
Rakoty CYCS
القضاة (2) - دبورة النبية وباراق V3U9S2
القضاة (2) - دبورة النبية وباراق V3U9S2
Rakoty CYCS
القضاة (1) - الدورة المتكررة V3U9S1
القضاة (1) - الدورة المتكررة V3U9S1
Rakoty CYCS
V3U7S1LECPPT
V3U7S1LECPPT
Rakoty CYCS
V2U6S1LECPPT
V2U6S1LECPPT
Rakoty CYCS
V2U6S3LECPPT
V2U6S3LECPPT
Rakoty CYCS
Recomendados
راعوث الموآبية V3U9S5
راعوث الموآبية V3U9S5
Rakoty CYCS
القضاة (4) - شمشون نذير الرب V3U9S4
القضاة (4) - شمشون نذير الرب V3U9S4
Rakoty CYCS
القضاة (3) - البار جدعون V3U9S3
القضاة (3) - البار جدعون V3U9S3
Rakoty CYCS
القضاة (2) - دبورة النبية وباراق V3U9S2
القضاة (2) - دبورة النبية وباراق V3U9S2
Rakoty CYCS
القضاة (1) - الدورة المتكررة V3U9S1
القضاة (1) - الدورة المتكررة V3U9S1
Rakoty CYCS
V3U7S1LECPPT
V3U7S1LECPPT
Rakoty CYCS
V2U6S1LECPPT
V2U6S1LECPPT
Rakoty CYCS
V2U6S3LECPPT
V2U6S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U6S2LECPPT
V2U6S2LECPPT
Rakoty CYCS
V2U5S3LECPPT
V2U5S3LECPPT
Rakoty CYCS
V4U10S3LECPPT
V4U10S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S3LECPPT
V2U4S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U5S2LECPPT
V2U5S2LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S8LECPPT
V2U4S8LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S5LECPPT
V2U4S5LECPPT
Rakoty CYCS
V1U3S3LECPPT
V1U3S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S1LECPPT
V2U4S1LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S4LECPPT
V2U4S4LECPPT
Rakoty CYCS
V2U5S1LECPPT
V2U5S1LECPPT
Rakoty CYCS
V1U2S4LECPPT
V1U2S4LECPPT
Rakoty CYCS
V1U3S2LECPPT
V1U3S2LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S5LECPPT
V1U1S5LECPPT
Rakoty CYCS
V1U3S1LECPPT
V1U3S1LECPPT
Rakoty CYCS
V1U2S3LECPPT
V1U2S3LECPPT
Rakoty CYCS
V3U8S1LECPPT
V3U8S1LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S3LECPPT
V1U1S3LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S6LECPPT
V1U1S6LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S7LECPPT
V1U1S7LECPPT
Rakoty CYCS
Más contenido relacionado
Más de Rakoty CYCS
V2U6S2LECPPT
V2U6S2LECPPT
Rakoty CYCS
V2U5S3LECPPT
V2U5S3LECPPT
Rakoty CYCS
V4U10S3LECPPT
V4U10S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S3LECPPT
V2U4S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U5S2LECPPT
V2U5S2LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S8LECPPT
V2U4S8LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S5LECPPT
V2U4S5LECPPT
Rakoty CYCS
V1U3S3LECPPT
V1U3S3LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S1LECPPT
V2U4S1LECPPT
Rakoty CYCS
V2U4S4LECPPT
V2U4S4LECPPT
Rakoty CYCS
V2U5S1LECPPT
V2U5S1LECPPT
Rakoty CYCS
V1U2S4LECPPT
V1U2S4LECPPT
Rakoty CYCS
V1U3S2LECPPT
V1U3S2LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S5LECPPT
V1U1S5LECPPT
Rakoty CYCS
V1U3S1LECPPT
V1U3S1LECPPT
Rakoty CYCS
V1U2S3LECPPT
V1U2S3LECPPT
Rakoty CYCS
V3U8S1LECPPT
V3U8S1LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S3LECPPT
V1U1S3LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S6LECPPT
V1U1S6LECPPT
Rakoty CYCS
V1U1S7LECPPT
V1U1S7LECPPT
Rakoty CYCS
Más de Rakoty CYCS
(20)
V2U6S2LECPPT
V2U6S2LECPPT
V2U5S3LECPPT
V2U5S3LECPPT
V4U10S3LECPPT
V4U10S3LECPPT
V2U4S3LECPPT
V2U4S3LECPPT
V2U5S2LECPPT
V2U5S2LECPPT
V2U4S8LECPPT
V2U4S8LECPPT
V2U4S5LECPPT
V2U4S5LECPPT
V1U3S3LECPPT
V1U3S3LECPPT
V2U4S1LECPPT
V2U4S1LECPPT
V2U4S4LECPPT
V2U4S4LECPPT
V2U5S1LECPPT
V2U5S1LECPPT
V1U2S4LECPPT
V1U2S4LECPPT
V1U3S2LECPPT
V1U3S2LECPPT
V1U1S5LECPPT
V1U1S5LECPPT
V1U3S1LECPPT
V1U3S1LECPPT
V1U2S3LECPPT
V1U2S3LECPPT
V3U8S1LECPPT
V3U8S1LECPPT
V1U1S3LECPPT
V1U1S3LECPPT
V1U1S6LECPPT
V1U1S6LECPPT
V1U1S7LECPPT
V1U1S7LECPPT
V3U7S2LECPPT
1.
V 3 U 7 S 2 و النحاسية الحية المصلوب
المسيح العدد سفر ( 2 )
2.
مقدمة • " ُمكَّنِكل مَل واُءَاشَت نَأ َت ،ُوادَعص يَصَعَو مُت َلوَق ِبَّالر ُمكِلهِإ رَمَتو مُترَم يِف ُ كِامَي ِخ ُ م ُ متلق َو : ُ بَّالر ُ ِبَبَسِب ِهِتَضغُب ،َانَل ُ دَق َنَجَرخَأ ا ُ نِم ُِ ضرَأ َُرصِم اَنَعَفدَيِل ُ ِإ ىَل يِديَأ ُ ِي
ِ ورمَألا َُين ُ يَكِل اَنَكِليه ُُ . ( تثنية 1 : 27 ) . تذمر و إيمان عدم , هلل اتهام و : ٍبحُم غير لهم , ال ،مصر في معيشتهم افقدهم أنه و لشيء - رأيهم في - إهالكهم سوى . • قضاء الرب : " اَّمَأ َو ُ مكالَفطَأ َُينِذَّال ُ تلق ُ م َُونونكَي ُ ةَميِنَغ يِنِإَف ُ َس ،مهل ِخدأ ُ عَيَف َُونف ِ ر َُ ضرَألا يِتَّال ُ مترَقَتاح اَهو . " ( عدد 14 : 31 ) .
3.
الرب امانة • « مِلَك يِنَب َليِئاَرسِإ َو لُق مُهَل : ىَتَم ِج مُتئ ىَلِإ ِ ضرَأ ُمُكِنَكسَم َّلا يِت اَنَأ ُكيِطعُأ م " ( عدد 15 : 2 ) ، و أيضا " « مِلَك يِنَب َرسِإ َليِئا لُقَو ُهَل م : ىَتَم ُمُتلَخَد َ ضرَألا ِتَّلا ي اَنَأ ٍتآ ُمكِب ِإ اَهيَل " ( عدد 15 : 18 ) . • ِبادُها للمالبس عليها ةَباَصِع نِم ٍيِنوُجانَمسَأ » . ( عدد 15 : 38 ) • التأكيد على تقديس السبت , تثبي ت الكهنوت
4.
بالبارحة اليوم أشبه
ما • 38 سنة : نقرأ عن مقاومة قورح وجماعته لموسى وهارون الكاهن ( عدد 16 ) وعن تذمر الشعب عندما داروا حول أدوم متبترين على المن طعامهم السماوي واصفينه بـ " الطعام السخيف " • 37 في البرية : و الرجوع الى قادش مرة ثانية
5.
بالبارحة اليوم أشبه
ما • موت مريم : • الجيل الجديد : ال يكاد الشعب ُي شفى من تذمر حتى يدخل في آخر ، مرات بسبب الماء و أخرى بسبب اشته اء اللحم , و أخرى بسبب الذات بحثا عن منصب للكهنوت .
6.
بالبارحة اليوم أشبه
ما • « ... اَذاَمِلَو ُتدَعصَأ اَناَم نِم َرصِم اَيِتأَتِل َنِب ا ىَلِإ اَذه ِانَكَمال ؟ِيءِدَّالر َ سيَل َوُه َم َانَك ٍعرَز ٍينِتَو ٍمرَكَو َّمُرَو ،ٍان َالَو ِهيِف َم اء ِبُّرشلِل » • ىَتَأَف ىَسوُم ُارَهَو ُون نِم ِامَمَأ ِةَعاَمَجال ىَلِإ ِباَب َخ ِةَمي ِتاالج ِاعَم اَطَقَسَو ىَلَع يَهجَو ،اَمِه اَرَتَف ىَء اَمُهَل ُدجَم ِبَّالر .
7.
محددة بخطوات الهي
امر ََةعاَمَجال ِعَماجَو اَصَعال ِذُخ ... َو َةَرخَّصال اَمِلَك . .. َماَمَأ مِهِنُيعَأ : • سابقة حادثة : الثا الشهر في رفيديم في من ني من ماء لهم هللا اخرج مصر من خروجهم الصخرة ( خر 17 ) الحالتين في الفروق بعض هناك ان إال : • ليش الشعب شيوخ كل يأخذ ان رفيديم في هدوا معه يأخذ ان هنا الرب امر بينما ، المعجزة الجماعة وكل هارون . • الصخرة يضرب ان الرب أمره رفيديم وفي
8.
واضح هنا ان العصا هي عصا موسي التي صنع بها كل المعجزات السابقة وهي تشير إلى خشبة الصليب المقدس التي صارت عالمه النصرة والخالص لكل المؤمنين . أما الصخرة فهي تشير للمسيح نفسه مصدر ارتوائنا في برية هذا ال عالم الذي يرافقنا ادائم " مُهَعيِمَجَو ُب ِ َرش وا اابََرش اد ِاحَو ،اًّي
ِوحُر مُهَّنَأل واُناَك وُبَرشَي َن نِم ٍةَرخَص َّي ِوحُر ٍة
9.
[ أليس اصالح ( هللا ) ذاك الذي بأمره جعل الب حار تحت أقدامهم اأرض صلبة إذ هربت ،المياه والصخ ور تعطي ماء للعطاشى ! فقد ظهرت أعمال الخالق الحقيقي عندما صير السائل اصلب والصخرة م اء يتبخر؟ لنفهم أن هذا عمل المسيح كقول الرسول : الصخرة هي المسيح ( 1 كو 10 : 4 ]) . أمبروسيوس القديس
10.
أما موسى ضَوِع أن مِيكل الصخرة ضربها مرتين بالع ،صا بعد أن قال هو وهرون للشعب : " اسمعوا أيها المردة : أمن هذه الصخرة نخرج لكم ماء " . فخرج ماء غزير فشربت الجماعة ومواشيها . َلاَقَف ُّبَّالر ىَسوُمِل َونُارَهَو : « نِم ِلجَأ اَمُكَّنَأ مَل اَنِمؤُت يِب ىَّتَح يِناَسِدَقُت َماَمَأ عَأ ِنُي يِنَب ،َليِئاَرسِإ َكِلذِل َال ِنَال ِخدُت ِهِذه ََةعاَمَجال ىَلِإ ِ ضرَألا يِتَّلا يَطعَأ مُهُت اَهاَّيِإ .
11.
موس على اإللهي
الحكم هذا تفسير اليهود الشراح من العديد حاول ى هارون و . نجد الكتابي النص من ولكن : 1 ) الصخرة وضرب فتجاوزه الصخرة يكلما بان الرب امر يطيعا لم مرتين . 2 ) إيمان عدم هذا عليهما سبُح . 3 ) الجماعة كل أمام هذا حدث . هلل مجدا يعطوا ان كرؤساء منهم المتوقع وكان .
12.
المسيح سر أما نحن المسيحيون فنرى في هذا ،األمر " سر المسيح " فغضب الرب عليهم مرجعة انهم ضربوا الصخرة للمرة الثانية و بهذا ي كونا قد شوها الرمز الذي وضعه الرب الذي لبُص على الصليب مرة واحدة و عنُط جنبه بالح ربة مرة واحدة فخرج منه دم و ماء , وكأنهم ق د صلبوا رب المجد مرة ثانية , فصاروا رمزا للمرتدين عن اإليمان .
13.
المسيح سر كما قال معلمنا بولس الرسول في رسالته للعبرانيين " َّنَأل ِذَّلا َين واُيرِنُتاس ،ةَّرَم واُقاَذَو َةَبِهوَمال ا َةَّيِواَمَّسل َصَو واُار َءاَكَُرش ِوحُّالر ، ِ ُسدُقال َو واُقاَذ َةَمِلَك ِهللا َةَحِلاَّصال ِتاَّوُقَو َّهدال ِ ر ،يِتاآل ،واُطَقَسَو َال ُنِكمُي مُهُديِدجَت ضيَأ ا ،ِةَبوَّتلِل ذِإ ُه م َونُبِلصَي ِمِهِسُفنَأل َناب ِهللا ِناَث ةَي ُهَنوُرَِهشُيَو . " ( عب 7 : 4 - 6 ) .
14.
النص في نحن يقدم لنا مزمور 95 تحذيرا من قساوة القلب الناتجة عن تكرا ر رفضنا لسماع صوت هللا فنصير مثل اإلسرائيليين الذين بسبب عدم طاعتهم لصوت الرب و استجابتهم لمعجزاته تاهوا في البرية 40 سنة . " ُهَّنَأل َوُه ،اَنُهلِإ ُنحَنَو ُبَعش رَم ُهَاع ُمَنَغَو ِهِدَي . وَيال َم نِإ مُتعِمَس ،ُهَتوَص َالَف واُّسَقُت َبوُلُق ،ُمك اَمَك يِف ،َةَبي
ِ رَم َلثِم َي ِمو َةَّسَم يِف ِةَّي ِ رَبال ، ُثيَح يِنَبَّرَج ُكُؤاَبآ ُم . يِنوُرَبَتاخ . واُرَصبَأ يَأ اض يِلعِف . َينِعَبرَأ ةَنَس ُّتَقَم َكِلذ ،َلي ِجال ُقَو ُتل : « مُه بَعش الَض ُبلَق ،مُه مُهَو مَل واُف ِ رعَي يِلُبُس » ُتمَسقَأَف يِف َغ يِبَض : « َال َونُلُخدَي ِتَحاَر ي » .
15.
المقدسة البصخة من
األربعاء من التاسعة الساعة صالة في : ( من الثانية النبوة ( عد 20 : 1 - 13 ) إن قراءات أناجيل يوم األربعاء من البصخة المقدسة تضعنا أمام المشاورة الرديئة بين رؤس اء الكهنة على القبض على يسوع و قتله و على ات فاق يهوذا التلميذ الخائن معهم . إن مشاوراتهم الرديئة كانت امتداد لخطايا أجدادهم الذين طالما رأوا يد الرب ( أقنوم الكلمة ) و تذمروا ،عليها لذا حفلت نبوات اليوم بأجزاء من التوراة توضح هذا التمرد ,
16.
المقدسة البصخة من
األربعاء من التاسعة الساعة صالة في : من الثانية النبوة ( عد 20 : 1 - 13 ) اأيض الصليب حاضر بقوة في األحداث ألن الصخرة تشير اروحي إلى المسيح و ضربها با لعصا يشير لموت الصليب و تفجر الماء يؤكد أن موت ه إنما هو الموت ،المحيي فمشورة األردياء لم تفعل سو اء ما سبق و رأت مشورة هللا المحتومة و علمه الساب ق أن يكون ( أع 2 : 23 )
17.
بأراضيه إسرائيل عبور
يرفض أدوم : • َمُودَأ : تعني األحمر ( الدموي ) و هو اسم آخر لعيسو ( تك 36 : 1 ) توأم يعقوب ( أب األسباط ) ، وبسبب لون بشرته وشعره وحادثة العدس األحمر ( تك 25 : 27 - 34 ) َبقُل عيسو بأدوم ، وهو اأيض اسم ا لمنطقة التي سكن فيها عيسو ودعيت اأيض ج بل سعير ( تك 32 : 3 ) وهو إقليم جبلي ،وعر
18.
أدوم في حياتنا يمثل أدوم في حياتنا هؤالء الذين نعرفهم ح سب الجسد كإخوة لنا ولكنهم يتصفون بارتباطهم ب ما هو أرضي أو جسدي ( أدوم تعني احمر أو ترابي ) ، وال يمكنهم ان يساعدونا في الوصول إلى الملكوت بل يعملون على تعطيل كل تقدم روحي في ،حياتنا بل ويتسببون لنا في أتعاب وإحباط ،ات وعلى الرغم من هذا فنحن غير مدعوين إلضاعة الوقت في مهاجمتهم أو أن نحفظ لهم بغضة ف ي قلوبنا . ( راجع تث 2 : 4 ، 5 و 23 : 7 )
19.
هارون موت : ارتحل الشعب من قادش و جاءوا الى جبل هور على تخم ارض ادوم و هناك مات هارون . موت مريم ثم موت هارون يعطي اتأكيد لزوال الجيل األول مات هارون على جبل ،هور على قمة الجبل صاعدا أمام كل الجماعة بينما مات قورح و جماعته هابطين إلى أسفل األرض " ... ِتَّقَشان ُضرَألا يِتَّلا ،مُهَتحَت َو ِتَحَتَف ُضرَألا اَهاَف ابَو مُهتَعَلَت مُهَتوُيُبَو َّلُكَو نَم َانَك َحَورُقِل َعَم ُِلك ،ِلاَومَألا واُلَزَنَف مُه َو ُّلُك اَم َانَك مُهَل اءَيحَأ ىَلِإ ،ِةَيِواَهال َبَطانَو تَق ِمِهيَلَع ، ُضرَألا َبَف ُوادا نِم
20.
[ وأي ؟ شيخ
إلنسان الموت يكون عقوبة أي أناس دخلها التي األرض يدخل ال أن هذه كانت عقوبة مات لقد ؟ هارون عن قيل وماذا بل ؟ مستحقين غير ابن صار وقد ، الكهنوت في أوالده وخلفه شيخ وهو ه للكهنة رئيس ذلك بعد . له عقابا هذا يكون فكيف ارون ] اغسطينوس القديس . يرى القديس أوغسطينوس في شرحه لمزمور 99 ( الطبعة البيروتية ) أنه حينما ذكر المزمور أن الرب انتقم من أفعال موسى و ،هارون لم يعاقب في غض ٍب بل في رحمة
21.
إن موسى و هو يضع على العازار ابن هارون ثياب رئيس الكهنة التي ألبيه يذكرنا بطقس سيامة الكهنة واألب ،البطريرك حينما يقوم األباء األساقفة بجعل مالبس الخدمة الكهن وتية عليهم .
22.
العشرون و الحادي
األصحاح • بعد ان امضى الشعب قسما اكبير من الـ 38 سنة في البرية في محيط قادش بر نيع بالقرب من حدود ،أدوم و في انطالقهم إلى كنعان وصلوا إلى " عراد " في جنوب أرض كنعان . • و بعدها دارو حول أدوم إلى أن وصلوا إلى وادي زارد ( تث 2 : 14 ) في المنطقة الفاصلة بين أدوم و مؤاب . • ملك عراد يهجم ويأخذ سبايا من اسرائي ل .
23.
متوقعة غير مفاجئة
هزيمة يقول القمص تادرس يعقوب عن األب ثيؤفان ،الناسك عن هذه الهزيمة : إذ يسقط اأحيان اإلنسان في ةخطي لم يسقط في ها منذ زمن طويل بل انتصر عليها يتعب ،للغاية هذه عالمة الكبرياء في ،القلب إذ يحسب اإلنسان في نفسه أنه غالب على الدوام . لهذا من التداريب الجميلة التي تقدم للمؤمن ين الذين يعيشون ازمان طويال في حالة نصرة ثم يس قطون في ةخطي تافهة حسب نظرتهم ةالبشري يمزجون توبت هم ودموعهم بحياة الشكر هلل الذي يكشف لهم ضعفاتهم . ضَوِعف أن يتحطم اإلنسان ألنه سقط فيما ال يتوق ع يشكر هللا الذي فضحه أمام عيني نفسه سائال إياه أن يرفع عن ه
24.
إذ منعهم " أدوم " من العبور بأراضيه نزلوا اجنوب إلى ( َةَليَأ ) إيالت على ساحل خليج العقبة وداروا حول حدود أدوم قاصدي ن المنطقة الشرقية لنهر ،األردن وأدى هذا الطريق الطويل إلى نفاذ صبرهم وتذمروا على الرب و على ،موسى وازدروا بالطعام الذي جهزه لهم الرب بنفسه أي المن ووصفوه " بالطعام السخيف " فعاقبهم ال رب و
25.
فهم اليهود أن شفاءهم لم يكن بواسطة الحي ة نفسها بل من الرب المخلص " َانَكَف ُتِفَتلُمال اَهيَلِإ َي ، ُصُلخ َال َكِلذِب َمال ِ ورُظن لَب ،َكِب اَي َ صِلَخُم ِيعِمَجال . " حك 16 : 7 كان من الممكن ان ينزع الرب التجربة ( الحيات ) لكنه فتح باب الخالص منها . لم يق تل الحيات لكنه جعل لدغاتها غير ،مميتة بهذا ح لو هللا الشر إلى ،بركة امخرج من اآلكل ُ كالأ ومن الجافي ،حالوة امقدم من هذا العمل ارمز ،لصليبه إذ قال : " وكما رفع موسى ةالحي ف ي ةالبري هكذا ينبغي أن رفعُي ابن اإلنسان ، لكي ال يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة ةاألبدي " ( يو 3 : 14 - 15 )
26.
العظيم الجمعة ليوم
السادسة الساعة من األولى النبوة تصلي الكنيسة في الساعة السادسة م ن الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة : الن بوة ،األولى هذا الجزء من سفر العدد ( عد 21 : 1 - 9 ) . و هو اليوم و الساعة الذي فيه تتذكر الكنيسة آالم الرب يسوع عنا و ق بوله للصلب على جبل الجلجثة ليكون ُ ظاهر ا للجميع امعطي فرصة لموتى الخطية ان ينظروه فينالوا الشفاء من سم الخطية ال قاتل .
27.
الرعاية عصا عصا طويلة مزخرفة يحملها األب البطريرك أو األسقف . ويوضع عليها زنار من الحرير األحمر ( إشارة إلى دم المسيح الذي سفك على الصليب ) ، و في أعلى هذه العصا يوجد صليب على كر ة صغيرة بين حيتين ملتويين . الحي ة رمز للصليب , لذلك ترمز هذه العصا إلى انتصار ،الصليب كما أنها تشير إلى
28.
خالصا لي العقوبة
حولت القداس الغريغوري : من عقاب مستحق الى خالص من حيات محرقة ... الى كل من نظر بإيمان شفي
29.
أمات المسيح موت
و ،بالموت الخطية ارتباط الموت [ وهكذا خلق هللا اإلنسان وكان قصده أن يبقى في غير فس اد . أما البشر فإذ احتقروا التفكير في هللا ،ورفضوه وفكروا ف ي الشر وابتدعوه ألنفسهم كما أشرنا ،أوال فقد َمِكُح عليهم ُحب مك الموت الذي سبق إنذارهم ،به ومن ذلك الحين لم يبقوا بعد كما لُخ ،قوا بل إن أفكارهم قادتهم إلى الفساد كَلَمو عليهم الموت .
30.
أمات المسيح موت
و ،بالموت الخطية ارتباط الموت ألن تعدي الوصية أعادهم إلى حالتهم ،الطبيعية حتى أنهم ك ما دوا ِجُو من العدم هكذا اأيض بالضرورة يلحقهم الفناء بمرور الزمن . ] القديس الرسولي أثناسيوس بل فقط حكم ليس الموت أن أثناسيوس القديس يوضح كما و ل صارت بالكائن البشر باتصال إذ ،للمخالفة اأيض نتيجة ،كينونة هم
31.
أما عن غلبة المسيح على الموت بتجسده و موته و قيامته و احتساب تلك النصرة لحساب ،البشرية يقول القديس أثناسيو س : [ و هكذا إذ اتخذ اجسد مماثال لطبيعة ،أجسادنا و إذ كان الجمي ع خاضعين للموت و ،الفساد فقد بذل جسده للموت اعوض عن الج ،ميع و قدمه لآلب . كل هذا فعله من أجل محبته للبشر أوال : لكي إذ كان الجميع قد ماتوا ،فيه فإنه بطلُي عن البشر ناموس الموت و ال ،فناء ذلك ألن سلطان الموت قد استنفذ في جسد ،الرب فال يعود للمو ت سلطان على أجساد البشر ( المماثلة لجسد الرب )
32.
أما عن غلبة المسيح على الموت بتجسده و موته و قيامته و احتساب تلك النصرة لحساب ،البشرية يقول القديس أثناسيو س : اثاني : و اأيض فإن البشر الذين رجعوا إلى الفساد بالمع صية يعيدهم إلى عدم الفساد و يحييهم من الموت بالجسد الذي جعله جسده ،الخاص و بنعمة القيامة يبيد الموت منهم كما بيدُت ُالنار الق َ ش . ]
33.
لقد كان الموت من نصيبنا كجزاء مستحق عن خطايانا فوهبنا هللا حياة أبدية عوض ،الموت هذه ال حياة هي بالمسيح يسوع ربنا المعلق على عود ( راية ) الصليب و كل من ينظر إليه امرتجي الشفاء من س م الخطية القاتل ينال حياة أبدية " َّنَأل َةَرجُأ ِةَّيِطَخال َيِه توَم ، اَّمَأَو ُةَبِه ِهللا َيِهَف َيَح اة ةَّيِدَبَأ يِسَمالِب ِح َعوُسَي اَنِبَر . " ( رو 6 : 23 ) . و جاء عن هذه الحادثة ( الحية النحاسية ) في سفر الحكمة " اَمَو مُهاَفَش تبَن َالَو ،مَهرَم لَب َك ،َكُتَمِل اَي ُّبَر ، يِتَّلا يِفشَت َعيِمَجال " حك 16 : 12
34.
المسيح المعلق على الصليب و هو القدوس الذي لم يعرف خطية صار خطية ألجلنا ( 2 كورنثوس ٢١:٥ ) . إذ حمل عنا في جسده - على خشبة الصليب - كل ،خطايانا اماحي إياها و مس امر الصك الذي كان علينا بالصليب . فالحية ( ال نحاس ) ترمز إلى الخطية المميتة و عندما سمرها ( علقه ا ) على الصليب قتلها ( صارت ميتة ) إذ بموته د اس الموت .
35.
" اَمَكَو َعَفَر ىَسوُم َةَّيَحال يِف ِةَّي ِ رَبال َكه اَذ يِغَبنَي نَأ َعَفرُي ُناب ِانَسنِاإل َكِل ي َال َكِلهَي ُّلُك نَم ُنِمؤُي ِهِب لَب ُُونكَت ُهَل ُةاَيَحال َّيِدَبَألا ُة " ( يو 3 : 14 ، 15 ) . ليعطينا نحن األموات بالخطايا عندما ننظر إ لى صليبه حياة أبدية “ ُنحَنَو اتَومَأ اَياَطَخالِب َأ اَناَيح َعَم ِسَمال ِيح ِةَمعِالنِب مُتنَأ َونُصَّلَخُم . اَنَماَقَأَو ،ُهَعَم جَأَو اَنَسَل ُهَعَم يِف ِتاَّيِواَمَّسال يِف َمال ِيحِس َعوُسَي " ( أف 2 : 5 , 6 ) .
36.
األرض امتالك بداية ُمنطقةُحشبون , منطقةُباشان وصل الشعب إلى وادي نهر زارد على الحدود الفاصلة بين أدوم و مؤاب و منه عبروا شرقي مؤاب حتى وصلوا إلى الوادي المحيط بنهر أرنون - الحد الفاصل بين الموآبيين في الجنوب واألموريين في الشمال - و عندما وصلوا إلى هناك حفروا بئ ار و شربوا و فرحوا . وقد استطاعوا أن يهزموا سيحون ويستولوا على أرضه .
37.
البئر عند الشعب
و موسى هذا العمل يحمل بطريقة ةرمزي دعوة الناموس ( موسى ) لرجال العهد القديم أن تتعرف على شخص المسيح المخلص . يقول العالمة أوريجينوس : [ تدعو ك شريعة هللا أن تأتي إلى البئر ... أي إلى اإليمان بالمسيح . لقد قال بنفسه " موسى كتب عني " . بأ ي هدف يجمعنا؟ لكي نشرب من الماء وننشد له ،بتسبحة ب معنى أن " القلب يؤمن به للبر وفمنا يعترف به للخال ص ] ( رو
38.
باشان أرض حشبون منطقة , باشان
منطقة كانت األرض الواقعة شمال نهر يبوق تحت حكم عوج الملك األموري و قد خرج للقاء إسرائي ل فهزموه و ملكوا ،أرضه وبهذا صارت جميع األراضي في عبر األردن من نهر أرنون جنوبا إلى مرتفعات باشان في الشمال تح ت سيطرة إسرائيل .
39.
الثاني الهوس في
الليل لنصف اليومية التسبحة ( من مأخوذ مزمور 135 : ) إل ألن الليلويا روخي صالح ألنه الرب أشكروا ى رحمته األبد . • إل ألن الليلويا البرية إلى شعبه أخرج الذي ى رحمته األبد . • ألن الليلويا صماء صخرة من ماء أخرج الذي رحمته األبد إلى . • األ إلى ألن الليلويا عظماء املوك ضرب الذي بد رحمته . • األ إلى ألن الليلويا عجيبيين املوك وقتل بد
40.
الثاني الهوس في
الليل لنصف اليومية التسبحة ( من مأخوذ مزمور 135 : ) • األبد إلى ألن الليلويا األموريين ملك سيحون رحمته . • رحمته األبد إلى ألن الليلويا باشان ملك وعوج . • رح األبد إلى ألن الليلويا اميراث أرضهم أعطى مته . • األب إلى ألن الليلويا أعدائنا أيدي من وخلصنا د رحمته .
41.
Thank You