5. -1 تعريف المشكلة
هي كل قضية غامضة تتطلب الحل
و قد تكون صغيرة في أمر من المور التي تواجه النسسان في حياته اليومية
و قد تكون كبيرة و قد ل تتكرر في حياة النسسان إل مرة واحدة
أو هي حاله يشعر منها التلميذ بعدم التأكد والحيرة أو الجهل حول قضية أو
موضوع معين أو حدوث ظاهرة معينة
6. -2 مفهوم حل المشكلة
يقصد به مجموعة العمليات التي يقوم بها الفرد مستخدما
المعلومات والمعارف التي سبق له تعلمها ، والمهارات التي
اكتسبها في التغلب على موقف بشكل جديد ، وغير مألوف له
في السيطرة عليه ، والوصول إلى حل له .
7. -3 اسلوب حل المشكلة
هو أسلوب يضع المتعلم أو الطفل في موقف حقيقي
يُعْمِمِلولون فيه أذهانسهم بهدف الوصول إلى حالة اتزان معرفي ،
وتعتبر حالة التزان المعرفي حالة دافعية يسعى الطفل إلى
تحقيقها وتتم هذه الحالة عند وصوله إلى حل أو إجابة أو اكتشاف
8. -4 استراتيجية حل المشكلت
هو نسشاط ذهني منظم للطالب وهو منهج علمي يبدأ باستثارة
تفكير الطالب، بوجود مشكلة ما تستق ” تتطلب ” التفكير،
والبحث عن حلها وفق خطوات علمية، ومن خلل ممارسة عدد
من النشاطات التعليمية يكتسب الطلب من خلل هذه الطريقة
مجموعة من المعارف النظرية، والمهارات العملية والتجاهات المرغوب
فيها ، كما انسه يجب أن يكتسبوا المهارات اللزممة للتفكير بأنسواعه وحل
المشكلت ل إعداد الطلب للحياة التي يحيونسها والحياة المستقبلية
9. ۱ ـ مشكلت تحدد فيها المعطيات والهدداف بوضوح تام.
٢ ـ مشكلت توضح فيها المعطيات ، والهدداف غير محددة بوضوح .
٣ ـ مشكلت أهددافها محدد وواضحة ، ومعطياتها غير واضحة .
٤ ـ مشكلت تفتقر إلى وضوح الهدداف والمعطيات .
٥ ـ مشكلت لها إجرابة صحيحة ، ولكن الجرراءات اللزممة للنتتقال من
الوضع القائم إلى الوضع النهائي غير واضحة ، وتعرف بمشكلت
الستتبصار .
10. إن هذا النوع من التعليم يتألف من عرض مواقف مشكلة على التلميذ ذات معنى وأصيلة يمكن أن
تكون نقطة انطلق للبحث والستتقصاء.
كي تساعد التلميذ ان يواجهوا الحياة بمتغيراتها وحركتها السريعة ومواقفها الجديدة المتجددة
وتدريب الطلب على حل المشكلت أمر ضروري، لن المواقف المشكلة ترد في حياة كل فرد.
اكتساب المهارات و أستاليب التفكير اللزممة للتعامل بنجاح مع معطيات جديدة ومواقف مشكلة لم
تمر بخبراتهم من قبل ولم يتعرضوا لها.وينمي قدرتهم على التفكير التأملي.
يساعد الطلب على استتخدام طرق التفكير المختلفة، وتكامل استتخدام المعلومات، وإثارة حب
الستتطلع العقلي نحو الكتشاف.
تنمية قدرة الطلب على التفكير العملي، وتفسير البيانات بطريقة منطقية صحيحة، وتنمية قدرتهم
على رستم الخطط للتغلب على الصعوبات، وإعطاء الثقة للطلب في أنفسهم، وتنمية التجاه العلمي
في مواجهة المواقف المشكلة غير المألوفة التي يتعرضون لها.
11. من أهم وظائف التربية أن تعنى بتعليم التلميذ كيف يفكرون
وتدريبهم على أستاليب التفكير السليمة حتى يستطيعوا أن يشقوا
طريقهم في الحياة بنجاح , وهناك أستاليب متنوعة من أستاليب
( التفكير ويعتبر أستلوب حل المشكلت من أهمها.( 1
12. ۱ ـ تتماشى إستتراتيجية حل المشكلت مع طبيعة عملية التعليم التي تقضي
أن يوجد لدى المتعلم هدف يسعى إلى تحقيقه .
٢ ـ تتفق مع مواقف البحث العلمي ، لذلك فهي تنمي روح الستتقصاء
والبحث العلمي لدى الطلبة .
٣ ـ تجمع في إطار واحد بين محتوى التعلم ، أو مادته ، وبين إستتراتيجية
التعلم وطريقته ، فالمعرفة العلمية في هذه الستتراتيجية وستيلة التفكير
العلمي ، ونتيجة له في الوقت نفسه .
13. يعتمد التدريس القائم على المشكلة على علم النفس المعرفى كأستاس نظرى له ، التركيز ل
يكون فى معظمه على ما يعمله التلميذ (ستلوكهم) و انما على تفكيرهم (تكويناتهم المعرفية)
أثناء قيامهم بالمهام.
هذه الستتراتيجية ليست جديدة بل لها تاريخ منذ الغريق الوائل .
جذور حل المشكلت ترجع لجون ديوي الذي وصف تصورا للتربية تعكس فيه المدارس
المجتمع الكبر ، حيث تكون حجرات الدراستة مختبرات حل مشكلت الحياة الواقعية .
دمج التلميذ فى مشروعات موجهه لحل مشكلة وينقسم التلميذ إلى مجموعات صغيرة تتابع
العمل فى مشروعات تثير اهتمامهم ومن اختيارهم.
أكد بياجيه أن الطفال بطبيعتهم محبين للستتطلع وهذه الحاجة تدفعهم للبحث والستتقصاء .
14. فى الخمسينيات بدأت الوليات المتحدة تصلح مناهج التعليم وبدأت بالعلوم
والرياضيات ثم بعدها إلى النسانيات والعلوم الجتماعية وبدأ المتخصصون فى
التركيز على العمليات البحثية والستتقصائية بدل من نقل المحتوى الكاديمي
الراستخ .
حيث يتوقع من التلميذ أن يستخدموا خبراتهم المباشرة وملحظاتهم لكتساب
معلومات وحل مشكلت ذات مغزي وكثير ما كان استتخدم الكتب ممنوعا مع
تفضيل أدلة المعامل و دور المعلم كان ميسر للتعلم وطارح الستئلة .
قدم برونر وزمملؤهه ما يعرف بالتعلم بالكتشاف ” يعتقدوا بأن التعلم الحق
يتحقق من خلل الكتشاف الشخصي ، ولم يكن هدف التربية زميادة حجم معرفة
التلميذ بل خلق إمكانيات لكي يخترع التلميذ و يكتشف .
15. كلهما يؤكد على اندماج التلميذ النشط.
والتوجه إلى الستتقرائي أكثر من الستتنباطي .
على اكتشاف التلميذ لمعرفته وبنائه لها .
دور المعلم طرح الستئلة .
أما الفروق بينهم :
أستئلة التعلم بالكتشاف فى معظم أجزائها قائمة على المادة الدراستية
،واستتقصاء التلميذ وبحثه في ظل توجيه المدرس في إطار حجرة الدراستة
أما التعلم القائم على المشكلة يبدأ بمشكلت واقعية فى الحياة لها معنى
للتلميذ وهو يدققون فى اختيارها ويتقدمون بالبحث داخل المدرستة أو
خارجها حسب ما تقتضي المشكلة ولنها مشكلة حياة حقيقية تتطلب البحث
فى عدة تخصصات .
16. 1 الشعور بالمشكلة . .
2 تحديد المشكلة . .
3 جمع المعلومات . .
4 فرض الفرضيات . .
5 التحقق من صحة الفرضيات . .
6 الوصول إلى حل للمشكلة . .
7 تعميم النتائج . .
17. وفيما يلي عرض لهذه الخطوات :-
1 الشعور بالمشكلة :- .
يمكن تعريف المشكلة بأنها العراقيل التي تواجه الفرد عند
إشباع حاجة من حاجاته ,ولبد للفرد من إحساسته بأن هناك
مشكلة ما أو موقف غامض للبدء في محاولة إيجاد الحل لها أو
التفسير لهذا الموقف وإجلء غموضه .
18. 2. تحديد المشكلة :-
تعتبر هذه الخطوة مهمة جداً وضرورية من أجل المساعدة في الوصول
إلى حل للمشكلة ,فبدون أن تتحدد المشكلة أو الموقف وتتضح
عناصرهما يبقى الحل صعباً .
وهناك عدة أمور من الواجب أخذها بعين العتبار عند محاولة
تحديد مشكلة ما وهي :-
مشتقة من الهداف الصفية التي يضعها المدرس لدرسته .
ذات صلة بحياة التلميذ بمعنى أنها تثير لديهم حب الستتطلع
العلمي ليجاد الحل لها .
19. تتناسب ميع المرحلة العمرية للتلمييذ والمستوى الدراسي لهم , فل
ميعنى لمشكلة تتحدى قدرات المتعلمين بنسبة كبيرة جداً أو لمشكلة
ل تثير فيهم التحدي ,إن خبرة المتعلم ونضجه يلعبان دوراً ميهماً في
تحديد نوعية المشكلة وميستواها .
ميتناسبة ميع المجتمع الذي يعيش فيه الذي التلمييذ ,فهي مينهم ولهم
ول انفصال بين ميا يحس به المتعلم وميا يشعر به المجتمع ككل .
20. ميتناسبة ميع الظروف المادية للمدرسة وتجهيزاتها المتوافرة والتي
يحتاج إليها التلمييذ أثناء إتباعهم لخطوات حل المشكلة ,فل فائدة
مين طرح ميشكلة تحتاج إلى توفر أجهزة ميخبريه لختبارها وهي
واقعياً غير ميوجودة .
21. 3. جمع المعلوميات عن المشكلة :-
تختلف وسائل جمع المعلوميات باختلف طبيعة التلمييذ مين حيث
مييولهم وخبراتهم أعمارهم ,وتشمل هذه الوسائل القراءة
,والملحظة ,والمقابلة ,والتجربة ,والوسائل السمعية والبصرية
كالفلم ,والتليفزيون ,والذااعة ..... وغيرها .
ويعتبر استخدام هذه الوسائل والتدرب عليها ميهارات مين المفيد
جداً أن يتقنها .
22. 4. فرض الفرضيات واختيار أنسبها :-
الفرضية هي جواب ميحتمل عن سؤال ,وقد يكون هذا الجواب صحيحاً
أو خاطئاً ,إن هذه الخطوة هي جزء مين عملية التفكير ,والتفكير هو
ميحاولة الفرد للتغلب على ميشكلة خاصة أو عامية ,وهذه العملية
ترتبط إلى حد كبير بخبرات المتعلمين وأعمارهم وذاكائهم ميما يؤثر
على نوعية الفرضيات التي يقترحونها .
23. ولذا لبد مين عملية الختيار للفرضيات النسب مين ميجموعة
الفرضيات المتعددة التي يقترحها غالبية التلمييذ مين أجل الوصول
إلى حل المشكلة .
وتمتاز الفرضيات الجيدة بأن صياغتها ميناسبة ,واضحة وميفهومية
,وبأنها مين واقع المتعلم ولها صلة وثيقة بالمشكلة , وأنه يمكن
اختبارها لنها توضح علقة بين ميتغيرين ,وأنها ليست بديهية
وبهذا ل يعرفها المتعلم .
24. 5. التحقق مين صحة الفرضيات :-
ويتم ذالك عن طريق اختبار الفرضيات ,وتختبر الفرضيات بواسطة التجربة
والملحظة ،وتستخدم المناقشة أحياناً أثناء ذالك لتوضيح بعض النقاط
التي يلزم توضيحها .
وفي هذه الخطوة يتم ميراعاة ميا يلي :-
الدقة في إجراء التجارب ,وأخذ الملحظات ,واستخدام الدوات وتبويب
البيانات وتسجيل النتائج ..وغيرها .
استبعاد الفرضيات التي يثبت عدم صحتها ,والتي ل جدوى مينها حفاظاً
على الجهد والوقت .
25. 6. الوصول إلى حل المشكلة :-
إن إثبات صحة إحدى الفرضيات يعني الوصول إلى حل للمشكلة ,وهذا
الحل يشكل النتيجة النهائية التي تم الحصول عليها.
وفي حالة عدم إثبات صحة إحدى النظريات فإنه لبد مين وضع
فرضيات أخرى واختبارها مين أجل إثبات صحة إحداها وإيجاد حل
للمشكلة أو تفسير لظاهرة ميحيرة أو ميوقف ميا .
26. الميانة العلمية في اللتزام بنتائج التجارب وتسجيلها كما تمت ميشاهدتها
والحصول عليها ودون إجراء أي تغيير فيها ودون التحيز إلى جهة ميعينة
أو رأي ميعين للفرضيات .
ثقة التلميذ بأن للفرضيات الخاطئة دوراً ميهماً في إضافة شيء ميا للعلم أو
لفت النظر والنتباه إليه وأنه ل داعي لليأس والحباط في حال عدم
ثبوت صحة فرضيته .
27. 7. تعميم النتائج :-
ويعني التعميم نقل النتائج إلى ميواقف جديدة ميشابهة ,وذالك مين أجل
( تفسير أكثر كمالً لظاهرة ميطابقة أو إيجاد حل لمشكلة ميماثلة .( 3
28. ۱- تعتمد عملية حظل المشكلت علي الملحظظة الواعية والتجريب وجمع المعلومات
وتقويمها .
٢- يتم في حظل المشكلت النتتقال من الكل إلي الجزء ومن الجزء إلي الكل بمعني
أن حظل المشكلت مزيج من الستتقراء والستتنباط .
٣- حظل المشكلت طريقة تدريس وتفكير معاً حظيث يستخدم الفرد المتعلم القواعد
والقوانتين للوصول إلى الحل.
٥- تعتمد على هدف بحيث على أستاسته تخطط أنتشطة التعليم.
٦- إزالة عدم الستتقرار لدي المتعلم وحظدوث التكيف والتوازن مع البيئة .
29. ٧- وجود ستؤال أو مشكلة توجه التعلم :-
حظيث ينظم التعليم القائم على حظل المشكلت التعليم حظول أستئلة ومشكلت هامة
اجتماعياً وذات مغزى شخصي للتلميذ .
٨- له محور متعدد التخصصات :-
حظلها يتطلب من التلميذ النتدماج في عدد من المواد الدراستية والموضوعات .
٩- بحث أصيل حظقيقي :-
يقتضي أن يواصل التلميذ ويقوموا بعمل بحوث أصيلة للبحث عن حظلول
واقعية لمشكلت واقعية وينبغي أن يحللوا المشكله ويحددوها ويضعوا
فروضاً ويقوموا بتنبؤات ويجمعوا معلومات ويحللوها ويقوموا
بتجارب ويستنبطوا ويتوصلوا إلى نتتائج .
30. طور التعليم المستند إلى مشكله أستاستاً لمساعدة التلميذ على تنمية
تفكيرهم وقدرتهم على حظل المشكله وتنمية المهارات الفكرية أو
العقلية ,وتعلم أدوار الكبار من خلل خبرتها عن طريق المواقف
الحقيقية والمحاكاة وأن يصبحوا متعلمين مستقلين استتقللً ذاتياً .
ونتلخص هذه الهداف إلى :-
1 التفكير ومهارات حظل المشكله . .
2 نتمذجة دور الراشد . .
( 3 معلمون مستقلون استتقللً ذاتياً . ( 2 .
31. ۱٠ - إنتتاج منتجات وعمل معارض :-
ويتطلب التعليم المستند إلى مشكله أن يصنع التلميذ أشياء وينتجوا نتواتج
ويعرضوها كشرح الحلول التي توصلوا إليها وتصويرها ,وقد يكون الناتج
حظواراً وجدالً ويمكن أن يكون تقريراً أو نتموذجاً فيزيقياً أو شريط فيديو أو
برنتامج كمبيوتر .
١١ - التضافر :-
بمعنى أن يعمل التلميذ داخل الفصل الواحظد مع بعضهم البعض في
مجموعات صغيرة أو يكون على شكل أزواج ,ويوفر العمل معاً دافعية
تضمن النتدماج في المهام المركبة ,ويحسن فرص المشاركة في البحث
( والستتقصاء والحوار لتنمية التفكير والمهارات الجتماعية . ( 2
32. محورها التلميذ بحيث تجعله نتشطاً .
تنمي التفكير العلمي السليم المنظم لدى التلميذ .
تنمي العديد من مهارات التفكير العلمي السليم ( صياغة المشكلة
,استتخدام الوستائل المختلفة لجمع البيانتات ,اختيار أصح
الفرضيات .... وغيرها ) .
تنمي العديد من التجاهات العلمية السليمة مثل حظب الستتطلع
العلمي ,المانتة العلمية ,الخلص في العمل ,وتحمل المسؤولية
,واستتخدام التعميمات .
33. تقرب المادة العلمية من أذهان التلميذ حظين يتجاوبون ويتفاعلون
معها بفكر مرن متفتح فتصبح ذات معنى لهم ,يستفيدون منها في
حظياتهم ,ويوظفونتها لخدمتهم .
قدرة التذكر لدى المتعلمين بهذه الطريقة يفوق قدرة زملئهم
المتعلمين ببعض الطرق كما أشارت بعض البحوث .
تشعر التلميذ بقيمتهم لنتهم يساعدون في العمل على إيجاد الحلول
والتفسيرات المقنعة للمشاكل والمواقف وبهذا يزداد ميلهم ورغبتهم
وتشوقهم إلى المدرستة والعمل فيها .
يستخدمون ضمناً الرق الستتقرائية و والستتنتاجية .
34. تجميد نشاط المتعلم وحماسه إذا قدم له المدرس حلولاً ج جاهزة
للمشكلت لاعتتقاده بأنه يختصر وقته وجهده .
تكلفتها العالية من حيث الطلب المستمر للوسائل والدوات
ومصادر جمع المعلومات وغيرها واستخدمها ,وفي هذا إرهاق
اقتصادي للمدرسة .... هذا إذا كان اقتصادها يسمح بذلك .فماذا عتن
الحالة حين لا تستطيع المدرسة تأمين متطلبات هذه الطريقة المادية
؟
35. اقتصار طرح موضوع المشكلة من جانتب المدرس في غالب الحظيان.
استتغراقها لوقت طويل نتسبياً بالمقارنتة مع غيرها من الطرق .
ضياع للوقت والجهد والتنظيم إذا لم يكن المدرس ملماً بمادته , ضليعاً
بتوجيه المتعلمين إلى تنفيذ الخطوات الخاصة بهذه الطريقة وعاملً على
الفوضى أيضاً إذا لم يكن المدرس ماهراً في إدارة الصف واستتخدام
الدوات والوستائل المختلفة ,ستريع الملحظظة وقادراً على إدارة العمل
الجماعي في الصف أو المختبر .
36. قد يصاب التلميذ بالحباط واليأس إذا لم يستطيعوا التوصل إلى حل
واضح أو تفسير مقنع للمشكلة أو الموقف قيد الدراسة , وفي هذا تأثير
كبير عتلى نفسية هؤلاء المتعلمين ,ومن هنا يبرز دور المعلم من حيث
تشجيعهم ,ومثابرتهم ,وتصميمهم .
التعامل بالدونية مع طرق التدريس الخررى وتنظيمات المناهج المختلفة
إذا اعتتقد واضع هذه الطريقة ومستخدمها بأنها الوحيدة التي يمكن أن
( تنمي مهارات التفكير السليم عتند التلميذ . ( 3