Más contenido relacionado
Similar a الفكر الاسلامي (20)
الفكر الاسلامي
- 3. الرحيم الرحمان هللا بسم
ان
،نحمده ،نحمده هلل الحمد
ونستعينه
،
ونستتددهه
بتاهلل ب ونعت ،ونستتفرره ،
رترو مت
تا فتال هضتفل ومت ،لته مضل فال هللا هدد م انه ،أعمالنا سيئات وم ،أنرسنا
،لته دي
والتتابعي ،وألتحابه الته وعفتهللا ،عفيته هللا لتفهللا له ست و عبده محمدا أن وأردد
لدتم
باحسان
الهللا
م ه
الده
كثيرا تسفيما وسفم ،
.
”
هاأهدا
ت تم وال تقاته حق هللا ا اتق الناس
اال
ن مستفم وأنتم
”
ال
عمتران
102
”
هاأهدا
الذه
ا ءامن
هللا ا اتق
لت وق
ل وهفرتر أعمتالأم لأتم هحتفك ستدهدا ال قت
بأم بنت أتم
عظيما زا ف فاز فقد له س و هللا هطع وم
”
األحزاب
70
71
- 4. بعد أما
...
وساي ليياه هللا ،صاي محىاد سايدما ادد الهادد وييار ،،تعاال هللا كتاب الحديث أصدق فان
وشار
النار في ضاللة وكل ،ضاللة بدلة وكل ،بدلة محدثة وكل ،محدثاتها األمور
.
بعد أما ث
:
لقد
الفكر مصطيح استعىال الحديث لصرما في شاع
االسالمي
ي أن الىاللو من وغدا ،
تاردد
اايك وأن ، ااوالكت اااالدراس انام ارالكسي ااالنوام اونايك وأن ،اريناوالىفك اافاالعيى انةاألة ،االي
ون
ل بال ، والجامعاا الكيياا في ليدراسة ليىية ومادة ، ومؤتىرا ومدوا ليقافا موضولا
قاد
الفكر ذا لدراسة متخصص معهد قام
واغنائه
ليفكر العالىي الىعهد و ،
االسالمي
.
،حاديسا الىصطيح ذا استعىال كسرة من الرغ ،ولي
اال
والدارسا العيىااف مان بعاد يحاع لا أماه
ين
جدير و بىا
به
الشاك موقف الناس بعض منه وقف وربىا ،وبيان لناية من
الىةتري
مظارا
كتبه من وصينا فيىا الةابقين ليىائنا الةنة ،لي وروده لعدم
و
يح فهل مؤلفاته
ق
الحاد
ان
يزل
ان
احدا
الفكر في الىجتهدين الباحسين من
االسالمي
فهىا قدم
لالسالم
مةتطيع
ان
مصافه
احةابالص
و
اواباالص
و
احةاالص اذها انال ادابعي ارهاغي ادمهااق اياالت ارقداال انام اواهاس ااام
و
اذاا
الصواب
مزن الذد والصواب الصحة معيار و ما ث
به
ذا فكر
او
الىةيىين مفكرينا من ذاك
- 7. ي الفف مه مرد
الرأر
برتك
الراء
م
فعل
فأر
هرأر
،ًافأر
ل تق
:
فأر
في
األمر
،
أعمل
العقل
فيه
تب و،
بعض
ما
هعفم
ليحل
به
الهللا
ل مجد
(
1
)
كما
هأتي
الرأر
بأسر
الراء
والمعنهللا
واحد
وقال
اب
منظ
:
والرتك
فيه
أف
حك
م
الأسر
أما
الرأر
في
اإللطالح
ففه
،معنيان
ما أحد
خاص
والثاني
عام
.
فالم
عنهللا
الخاص
أعمال
العقل
في
األرياء
ل ل لف
الهللا
معرفتدا
.
والمعنهللا
العام
هطفق
عفهللا
كل
رة ظا
م
ر ا ظ
الحياة
العقفية
- 8. االصطالحي مفهومه
أما
محطفك
الرأر
اإلسالمي
فقد
جاءت
نالك
تعرهرات
عدة
فقد
عرفه
الد
كت
محس
عبد
الحميد
له بق
محطفك
الرأر
اإلسالمي
م
المحطفحات
الحدهثة
و
هعنهللا
كل
ما
أنتجه
فأر
المسفمي
منذ
مبعث
ل الرس
لفهللا
هللا
عفيه
وس
فم
الهللا
م الي
في
ف المعا
نية الأ
العامة
المتحفة
باهلل
سبحانه
وتعالهللا
والعالم
واإلن
،سان
والذي
هعبر
ع
اجتدادات
العقل
اإلنساني
لترسير
تفك
ف المعا
العامة
في
إطا
المبادئ
عقيدة
وررهعة
ًاك وسف
تحدث
د
.
الترابي
ع
الرأر
اإلسالمي
ضم
حدهثه
ع
التجدهد
حيث
وض
ك
أن
الرأر
عمل
المسفمي
هطرأ
عفيه
ما
هطرأ
عفهللا
سائر
الحادثات
(
ولربما
ه
تساءل
المرء
ل
هتجدد
الرأر
الدهني؟
أليس
الده
حقائق
ثابتة
ال
تتفير
م
ح
ي
الهللا
؟بفهللا حي
بلك
حق
في
رأن
حقائق
اإلسالم
ولأ
الرأر
عمل
المسفمي
في
تردم
الده
وترقده
وبلك
كسب
بشري
هطرأ
عفيه
ماهطرأ
عفهللا
سائر
الحادثات
م
التقادم
والبفهللا
الد والت
والتجدهد
«
5
»
وعرفه
دهمريري
«
فالرأر
االسالمي
ذه
الحح
يفة
م
عات ض الم
التي
تخاطب
العقل
البشري
فيما
همس
عالمنا
اقعي ال
الم
م س
بعالم
الشدادة
وهدفع
الهللا
التأمل
والمالحظات
والنظر
فيما
هتعفق
بقضاه
ا
العقيدة
والعبادة
والقيم
والنزعات
واألخالقيات
في
اإلسالم
- 12. واجتهادا والةنة القرآن فهي وأصوله اإلسالمي الفكر مصادر أما
الىةيىين ليىاف
:
محاد
الرأر
اإلسالمي
:
ألفية
:
ا
لقرآن
السنة،
اإلج،
ماع
.
تابعة
:
ثمرة
االجتداد
اإلسالمي
إبداعات،
التراث
اإلنس
اني
السفيم
.
1
)
القرآن
:
لفة
:
محد
مشتق
م
قرأ
بمعنهللا
تال
.
فد
قرآن
م
حيث
نه ك
ًا ّ متف
.
الطالحا
:
كالم
هللا
ال
منزل
عفهللا
له س
اسطة ب
جبرهل
ل المنق،
إلينا
اتر بالت
المتعبد
بتالوته
،
المعجز
بأقحر
ة س
منه
.
والقرآن
الأرهم
عتبرُه
المحد
األساس
لفرأر
اإلسالمي
برضل
ما
د و
فيه
م
تعاليم
دهنية
وأخالقية
واجتماعية
،ا وغير
نه ولأ
ل
ًاالح
لأل
زمان
ومأان
ًاومساهر
لمتطفبات
كل
عحر
ومستج
داته
.