نظريات في الإرشاد و العلاج النفسي

1. ‫النفسي‬ ‫واإلرشاد‬ ‫العالج‬ ‫نظريات‬

2. ‫العالج‬ ‫نظريات‬‫واالرشاد‬‫النفسي‬
‫مفهوم‬‫ية‬‫ر‬‫نظ‬‫ل‬‫ا‬
‫يعرف‬LindzyHall &‫النظرية‬‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫بأنها‬
‫اإلفتراضات‬‫أصحاب‬ ‫يضعها‬‫النظرية‬,‫مع‬ ‫وترتبط‬ ‫مناسبة‬ ‫وتكون‬
‫في‬ ‫بعضها‬‫شكل‬‫نسقي‬.
‫يرى‬ ‫كما‬ ‫النفسي‬ ‫والعالج‬ ‫اإلرشاد‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫والنظرية‬‫فطيم‬
‫وزمالئه‬:
‫وكيفية‬ ‫البشري‬ ‫السلوك‬ ‫فهم‬ ‫في‬ ‫الباحثين‬ ‫جهد‬ ‫خالصة‬ ‫بأنها‬
‫انحرافه‬‫المؤثرة‬ ‫والعوامل‬‫فيه‬,‫ذلك‬ ‫لتعديل‬ ‫اإلستراتيجيات‬ ‫ورسم‬
‫السلوك‬‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫المعالج‬ ‫أول‬ ‫المرشد‬ ‫يتبعها‬ ‫التي‬ ‫والطرق‬
‫اإلرشاد‬‫في‬‫أو‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫ضوء‬‫تلك‬.

3. ‫اإلرشاد‬ ‫في‬ ‫النظرية‬ ‫دور‬
‫في‬ ‫هاما‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫النظرية‬ ‫تلعب‬‫اإلرشاد‬,‫مالئم‬ ‫بفهم‬ ‫تمدنا‬ ‫فهي‬
‫عن‬‫الطبيعة‬‫اإلنسانية‬,‫والسلوك‬ ‫السوي‬ ‫السلوك‬ ‫وفهم‬
‫المضطرب‬‫وأساس‬‫اضطرابه‬,‫لتعديل‬ ‫وأساليب‬ ً‫ا‬‫طرق‬ ‫تمنحنا‬ ‫كما‬
‫السلوك‬‫المضطرب‬‫وعالجه‬,‫بإمكانية‬ ‫والتنبؤ‬‫عالجه‬
‫الجيدة‬ ‫النظرية‬ ‫خصائص‬
•1-‫الوضوح‬:‫وضوح‬ ‫تكفل‬ ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وهي‬
‫النظرية‬‫وعدم‬‫غموضها‬.
2-‫ا‬‫لشمولية‬:‫الظواهر‬ ‫مختلف‬ ‫تفسير‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وهي‬
‫السلوكية‬
3-‫للبحث‬ ‫قابليتها‬‫والتحقق‬.
4-‫للتطبيق‬ ‫القابلية‬‫والدراسة‬.
5-‫الفائدة‬ ‫تحقيق‬‫العلمية‬”‫األثمار‬“

4. ‫النظرية‬‫السلوكية‬
‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫العالجية‬ ‫األساليب‬ ‫أحد‬ ‫السلوكية‬ ‫النظرية‬ ‫تشكل‬
‫مبادئ‬‫المشكالت‬ ‫عالج‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫تجريبي‬ ‫إثباتها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫التعلم‬ ‫ونظريات‬
‫السلوكية‬‫وفق‬ ‫وسريعة‬ ‫موضوعية‬ ‫بطريقة‬ ‫النفسية‬ ‫واالضطرابات‬
‫أساليب‬‫خاصة‬‫بهذه‬‫النظرية‬.
‫قام‬ ‫دراسات‬ ‫ثمرة‬ ‫هي‬ ‫النظرية‬ ‫وهذه‬‫بها‬‫البداية‬ ‫في‬‫بافلوف‬
‫وواطسن‬‫وسكنر‬‫وليي‬ ‫ذلك‬ ‫تبع‬ ‫ثم‬‫وايزنك‬‫وشابيرو‬‫غيرهم‬.
‫نظرية‬ ‫الرئيسية‬ ‫السلوكية‬ ‫النظريات‬ ‫ومن‬‫اإلشتراط‬‫الكالسيكي‬
‫بريادة‬‫بافلوف‬‫ونظرية‬‫اإلشتراط‬‫بريادة‬ ‫اإلجرائي‬‫سكنر‬.

5. ‫النظرية‬ ‫مسلمات‬‫السلوكية‬
1-‫الفرد‬ ‫شخصية‬ ‫أن‬ ‫ترى‬‫ماهي‬‫العادات‬ ‫من‬ ‫تنظيم‬ ‫إال‬‫واألساليب‬‫السلوكية‬
‫عملية‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫نموه‬ ‫خالل‬ ‫الفرد‬ ‫يكتسبها‬‫التعلم‬.
2-‫أن‬‫اإلضطرابات‬‫النفسية‬‫واإلنحرافات‬‫إال‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫السلوكية‬‫عادات‬‫متعلمة‬
‫من‬ ‫ليقلل‬ ‫الفرد‬ ‫يتعلمها‬ ‫تكيفي‬ ‫سلوك‬ ‫أو‬ ‫خاطئة‬ ‫أو‬‫قلقه‬‫وتوتراته‬.
3-‫المريض‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫السلوكي‬ ‫العالج‬ ‫يركز‬‫الحالية‬‫وعلى‬
‫األسباب‬ ‫في‬ ‫تبحث‬ ‫وال‬ ‫تبدو‬ ‫وكيف‬ ‫المرضية‬ ‫األعراض‬‫الكامنة‬‫وراء‬
‫األعراض‬.
5-‫الالشعور‬ ‫مثل‬ ‫النفسي‬ ‫التحليل‬ ‫مفاهيم‬ ‫السلوكيون‬ ‫يرفض‬‫والخبرة‬‫الذاتية‬
‫للدراسة‬ ‫قابلة‬ ‫غير‬ ‫ألنها‬ ‫الداخلية‬ ‫والصراعات‬‫والتحقق‬.
6-‫طبيعة‬ ‫في‬ ‫السلوكيون‬ ‫يرى‬‫اإلنسان‬,‫والشر‬ ‫الخير‬ ‫من‬ ٍ‫خال‬ ‫أنه‬
‫في‬‫طبيعته‬,‫البيئة‬ ‫نتاج‬ ‫هو‬ ‫السلوك‬ ‫وإن‬‫خبراتها‬.

6. ‫حول‬ ‫المتمركز‬ ‫العالج‬ ‫نظرية‬‫العميل‬
‫نظريات‬ ‫مجموعة‬ ‫إلى‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫تنتمي‬‫الذات‬,‫أحدث‬ ‫وهي‬‫وأشمل‬‫وذلك‬ ‫النظريات‬
‫إلرتباطها‬‫اإلرشاد‬ ‫طرق‬ ‫أشهر‬ ‫من‬ ‫بطريقة‬‫النفسي‬.‫الفعلي‬ ‫المؤسس‬ ‫روجرز‬ ‫كارل‬ ‫ويعتبر‬
‫لهذا‬‫اإلتجاه‬‫العالجي‬,‫حيث‬‫تقف‬‫بعد‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫الثالثة‬ ‫القوة‬ ‫صفوف‬ ‫مقدمة‬ ‫في‬ ‫نظريته‬
‫المدرسة‬‫التحليلة‬‫والسلوكية‬.
‫حول‬ ‫المتمركز‬ ‫العالج‬ ‫نظرية‬ ‫مسلمات‬‫العميل‬
1-‫عقالنية‬ ‫اإلنسانية‬ ‫الكائنات‬ ‫أن‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫تفترض‬‫واجتماعية‬‫دوافع‬ ‫ولها‬ ‫وواقعية‬
‫من‬ ‫تكافح‬ ‫وإنها‬ ‫اهدافها‬ ‫تحقيق‬ ‫نحو‬ ‫تحركها‬‫أجل‬‫هذه‬ ‫ترفض‬ ‫وبذلك‬ ‫األفضل‬ ‫نحو‬ ‫التقدم‬
‫النظرية‬‫اإلعتقاد‬‫بأن‬‫طبيعة‬‫وإنها‬ ‫معقولة‬ ‫غير‬ ‫اإلنسان‬‫تدميرية‬.
2-‫ويرتقي‬ ‫ذاته‬ ‫ينمي‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫فطري‬ ‫ميل‬ ‫لإلنسان‬ ‫أن‬ ‫ترى‬‫بها‬‫ويحقق‬‫يسعى‬ ‫وأن‬ ‫ذاته‬
‫إلى‬ ‫المتاعب‬ ‫صادفته‬ ‫مهما‬ ً‫ا‬‫جاهد‬‫ذلك‬.
3-‫المفاهيم‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫الشخصية‬ ‫في‬ ‫نظريته‬ ‫روجرز‬ ‫يقيم‬‫التالية‬:
‫أ‬-‫ب‬ ‫العضوي‬ ‫الكائن‬ ‫مفهوم‬-‫الظاهري‬ ‫المجال‬ ‫مفهوم‬‫ج‬-‫مفهوم‬‫الذات‬

7. ‫العقالني‬ ‫العالج‬ ‫نظرية‬‫العاطفي‬
‫علماء‬ ‫اهتمام‬ ‫العاطفي‬ ‫العقالني‬ ‫العالج‬ ‫نظرية‬ ‫استقطبت‬ ‫لقد‬‫النفس‬‫النفس‬ ‫وعلم‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬
‫والعالجي‬ ‫اإلرشادي‬‫بإعتبارها‬‫نظرية‬‫في‬‫والعالج‬ ‫اإلرشاد‬ ‫في‬ ‫وطريقة‬ ‫الشخصية‬‫النفسي‬.
‫والعلماء‬ ‫الفالسفة‬ ‫كتابات‬ ‫في‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫بذور‬ ‫وتكمن‬‫اليونانيين‬‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫أن‬ ‫رأوا‬ ‫الذين‬
‫ندرك‬‫بها‬‫نفسها‬ ‫األشياء‬ ‫وليس‬ ‫األشياء‬‫هي‬‫او‬ ‫باالضطراب‬ ‫سلوكنا‬ ‫تسم‬ ‫التي‬‫السواء‬.
‫هذه‬ ‫مؤسس‬ ‫أليس‬ ‫ألبرت‬ ‫يعتبر‬‫النظرية‬,‫على‬ ‫حصل‬ ‫فقد‬‫درجة‬‫علم‬ ‫في‬ ‫والدكتوراه‬ ‫الماجستير‬
‫النفس‬‫اإلكلينيكي‬.
‫مسلمات‬‫العقالني‬ ‫العالج‬ ‫نظرية‬‫العاطفي‬
1-‫العقالني‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫على‬ ‫ولديه‬ ‫يولد‬ ‫اإلنسان‬ ‫إن‬‫المستقيم‬‫وغير‬‫العقالني‬,‫أن‬ ‫بمعنى‬
‫في‬ ‫عقالني‬ ‫وال‬ ‫عقالني‬ ‫كائن‬ ‫اإلنسان‬‫آن‬‫واحد‬.
2-‫الالعقالنية‬ ‫ومعتقداتنا‬ ‫تفكيرنا‬ ‫أساليب‬ ‫أن‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫ترى‬‫تكمن‬‫اضطراباتنا‬ ‫وراء‬‫النفسية‬
.
3-‫ملتوية‬ ‫بطريقة‬ ‫يفكروا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫بيولوجي‬ ‫مهيئون‬ ‫األفراد‬ ‫أن‬‫في‬‫يهزموا‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫عديدة‬ ٍ‫ت‬‫مناسبا‬
‫كل‬ ‫في‬ ‫يبالغوا‬ ‫وأن‬ ‫أنفسهم‬‫شي‬,‫وأن‬‫ألتفه‬ ‫بغرابة‬ ‫ويتصرفوا‬ ‫الشديدة‬ ‫باإلثارة‬ ‫يشعروا‬‫اإلسباب‬.
4-‫اإلنسان‬ ‫تفكير‬ ‫بين‬ ً‫ال‬‫تفاع‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬‫وإنفعاله‬‫وسلوكه‬.

8. ‫لإلرشاد‬ ‫اإلسالمي‬ ‫النموذج‬‫النفسي‬
‫تصور‬ ‫لوضع‬ ‫العرب‬ ‫الباحثين‬ ‫لبعض‬ ‫محاوالت‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬‫لإلتجاه‬‫بوجه‬ ‫اإلرشاد‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬
‫خاص‬ ‫بوجه‬ ‫النفسي‬ ‫واإلرشاد‬ ‫عام‬‫ومنهم‬‫والشناوي‬ ‫ونجاتي‬ ‫عمر‬‫وغيرهم‬.
‫النفسي‬ ‫لإلرشاد‬ ‫اإلسالمي‬ ‫النموذج‬ ‫مسلمات‬
1-‫في‬ ‫الشر‬ ‫ويقبل‬ ً‫ا‬‫ّر‬‫ي‬‫خ‬ ‫طبيعته‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬ ‫يولد‬‫طبيعته‬.‫وفي‬‫هذا‬‫الرسول‬ ‫يقول‬‫الكريم‬”‫كل‬
‫يهودانه‬ ‫فأبواه‬ ‫الفطرة‬ ‫على‬ ‫يولد‬ ‫مولود‬‫أو‬‫أو‬ ‫ينصرانه‬‫يمجسانه‬“.
2-‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫أفضل‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ً‫ا‬‫خلق‬,‫أحسن‬ ‫في‬ ‫هللا‬ ‫خلقه‬‫تقويم‬,‫في‬ ‫خليفته‬ ‫هللا‬ ‫جعله‬
‫األرض‬.
‫تعالى‬ ‫قال‬:“‫أحسن‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬ ‫خلقنا‬ ‫لقد‬‫تقويم‬”
3-‫على‬ ‫وقادر‬ ٍ‫واع‬ ‫مخلوق‬ ‫اإلنسان‬‫التمييز‬.
‫قال‬‫تعالى‬”‫كسب‬ ‫بما‬ ‫امرئ‬ ‫كل‬‫رهين‬”
4-‫الضعف‬ ‫عنصر‬ ‫معه‬ ‫يحمل‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬‫البشري‬.
‫تعالى‬ ‫قال‬“‫والقناطير‬ ‫والبنين‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫الشهوات‬ ‫حب‬ ‫للناس‬ ‫زين‬‫المقنطرة‬‫والفضة‬ ‫الذهب‬ ‫من‬
‫متاع‬ ‫ذلك‬ ‫والحرث‬ ‫واألنعام‬ ‫المسومة‬ ‫والخيل‬‫الحياة‬‫حسن‬ ‫عنده‬ ‫وهللا‬ ‫الدنيا‬‫المآب‬“
‫االية‬ ‫عمران‬ ‫ال‬14

9. ‫األبعاد‬ ‫متعدد‬ ‫العالج‬
‫وقد‬ ‫معينة‬ ‫مسلمات‬ ‫من‬ ‫انطلقت‬ ‫نظرية‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫نلحظ‬ ‫سبق‬ ‫مما‬‫رأى‬‫وتجميع‬ ‫تبني‬ ‫الباحثين‬ ‫بعض‬
‫النظريات‬ ‫في‬ ‫القوة‬ ‫نواحي‬‫السابقة‬‫متكاملة‬ ‫بطريقة‬ ‫بينها‬ ‫والجمع‬‫ومتسقة‬.
‫انولد‬ ‫يعتبر‬‫الزاروس‬‫عالم‬ ‫وهو‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫تبنى‬ ‫من‬ ‫أوائل‬ ‫من‬‫نفس‬‫مؤيدي‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫إكلينيكي‬
‫أنه‬ ‫إال‬ ‫السلوكي‬ ‫العالج‬‫إنفصل‬‫عنه‬.
‫متعدد‬ ‫العالج‬ ‫مسلمات‬‫اإلبعاد‬
1-‫تتمثل‬ ‫وبيئية‬ ‫وبيولوجية‬ ‫وراثية‬ ‫بعوامل‬ ‫يتأثر‬ ‫اإلنسان‬ ‫سلوك‬ ‫إن‬‫في‬‫مع‬ ‫الشخصية‬ ‫العالقات‬
‫البيئية‬ ‫الظروف‬ ‫وفي‬ ‫اآلخرين‬‫الثقافية‬‫واإلجتماعية‬‫المحيطة‬‫به‬,‫خالل‬ ‫من‬ ‫التعلم‬ ‫عملية‬ ‫وفي‬
‫اآلخرين‬.
2-‫إن‬‫اإلضطراب‬‫وإدراك‬ ‫مناسب‬ ‫غير‬ ‫تعلم‬ ‫إلى‬ ‫يرجع‬ ‫النفسي‬‫لنماذج‬‫سوية‬ ‫غير‬ ‫سلوكية‬
‫او‬ ‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫ونقص‬‫الخبرات‬.
3-‫ما‬ ‫لشخص‬ ‫عالجية‬ ‫طريقة‬ ‫تصلح‬ ‫فقد‬ ‫نوعه‬ ‫من‬ ‫فريد‬ ‫مريض‬ ‫كل‬‫وال‬‫آخر‬ ‫لشخص‬ ‫تصلح‬
‫نفس‬ ‫يعاني‬‫المرض‬.
‫إليك‬ ‫وأتوب‬ ‫أستغفرك‬ ‫أنت‬ ‫إال‬ ‫إله‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫أشهد‬ ‫وبحمدك‬ ‫اللهم‬ ‫سبحانك‬

10. ‫دبلوم‬‫التوجية‬‫واالرشاد‬
‫التوجيه‬ ‫اسس‬ ‫مادة‬‫واالرشاد‬
‫المجموعة‬(‫أ‬)
‫العالج‬ ‫نظريات‬‫واالرشاد‬‫النفسي‬
‫كل‬ ‫بالعمل‬ ‫قام‬‫من‬:‫ـ‬
•‫حمدان‬‫عبدهللا‬‫العدواني‬
•‫تركي‬‫عبدهللا‬‫الحمد‬
•‫الغامدي‬ ‫عتيق‬ ‫فهد‬
•‫ثامر‬‫محمد‬‫العبداللطيف‬
•‫سعيد‬‫عبدهللا‬‫الزهراني‬
•‫سعد‬ ‫نواف‬‫العتيبي‬
•‫اشراف‬‫الدكتور‬/‫عبداهلل‬‫احلربي‬ ‫عواد‬