عرض التعاون

2. •‫بعامة‬ ‫اإلنسان‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫األهمية‬ ‫ذات‬ ‫الموضوعات‬ ‫من‬ ‫يعد‬
‫بخاصة‬ ‫الشاب‬ ‫حياة‬ ‫وفي‬.
•‫ح‬ ‫في‬ ‫الدقيقة‬ ‫المراحل‬ ‫من‬ ‫والشباب‬ ‫المراهقة‬ ‫مرحلة‬ ‫وتعد‬‫ياة‬
‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫النمو‬ ‫يتأثر‬ ‫حيث‬ ‫اإلنسان‬

3. ‫النمو‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫أن‬
‫تقسي‬ ‫ويمكن‬ ‫ومتنوعة‬ ‫كثيرة‬ ‫اإلنساني‬‫مها‬
‫أساسية‬ ‫فئات‬ ‫ثالث‬ ‫إلى‬
‫البيئة‬ ‫ظروف‬ ‫البيولوجي‬ ‫اإلرث‬ ‫الوراثة‬ ‫معطيات‬

4. ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫يأخذ‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫بالوراثة‬ ‫نقصد‬
‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫والدية‬‫با‬
‫لكروموسوم‬‫تحملها‬ ‫والتي‬ ‫والجينات‬
‫األنثوية‬ ‫البويضة‬
‫الذكري‬ ‫المنوي‬ ‫الحيوان‬ ‫من‬ ‫المخصبة‬
‫الجنسي‬ ‫االتصال‬ ‫عملية‬ ‫وبعد‬

5. ‫البوي‬ ‫أو‬ ‫المنوي‬ ‫الحيوان‬ ‫يحتوى‬‫ضة‬
‫على‬23‫خيطا‬
‫خاصة‬ ‫بوظيفة‬ ‫موروثة‬ ‫كل‬ ‫تقوم‬
‫الوراثية‬ ‫الصفات‬ ‫لهذه‬ ‫بالنسبة‬
‫باختال‬ ‫الوراثية‬ ‫الصفات‬ ‫تختلف‬‫ف‬
‫أنثى‬ ‫أو‬ ‫ذكر‬ ‫الجنس‬

6. ‫الجسمية‬ ‫الخصائص‬
‫اإلعاقات‬‫و‬‫االضطرابات‬
‫العقلية‬.
‫الذكاء‬ ً‫ا‬‫جزئي‬.

7. •‫الن‬ ‫تنظيم‬ ‫في‬ ‫أهمية‬ ‫له‬ ‫الغدد‬ ‫جهاز‬‫مو‬
‫الجسم‬ ‫ووظائف‬.‫وإفرازاته‬ ‫وللغدد‬‫ا‬
‫عملية‬ ‫في‬ ‫الواضح‬ ‫تأثيرها‬‫النمو‬

8. ‫غدد‬‫قنوية‬‫أوال‬ ‫صماء‬ ‫غدد‬‫قنوية‬
‫تطلق‬ ‫التي‬ ‫الغدد‬ ‫وهي‬
‫إلى‬ ‫قنوات‬ ‫في‬ ‫إفرازاتها‬
‫تستعمل‬ ‫التي‬ ‫المواضع‬
‫فيها‬
‫اللعابية‬ ‫الغدة‬ ‫مثل‬
,‫والدهنية‬,‫والعرقية‬,
‫والدمعية‬,‫والمعوية‬,
‫تطلق‬ ‫التي‬ ‫الغدد‬ ‫وهي‬
‫مباش‬ ‫الدم‬ ‫في‬ ‫إفرازاتها‬‫رة‬
‫الجس‬ ‫وظائف‬ ‫في‬ ‫لتحكم‬‫م‬
‫الغدة‬ ‫أمثلتها‬ ‫ومن‬
‫والصنوبرية‬ ‫الدرقية‬

9. ‫البيئة‬ ‫مجرد‬ ‫هذا‬ ‫بلفظهم‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫يقصد‬ ‫ال‬
‫نظرهم‬ ‫في‬ ‫البيئة‬ ‫إن‬ ‫المحلية‬ ‫البيئة‬ ‫أو‬ ‫الجغرافية‬
‫عباره‬‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫المؤثرات‬ ‫لجميع‬ ‫الكلي‬ ‫النتاج‬ ‫عن‬
‫الوفاة‬ ‫حتى‬ ‫الحمل‬ ‫بداية‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫في‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫وتشتمل‬:
‫الوالدة‬ ‫قبل‬ ‫عوامل‬‫الوالدة‬ ‫بعد‬ ‫عوامل‬

10. ‫الغذاء‬ ‫نوع‬
•‫ونموه‬ ‫الجسم‬ ‫تكوين‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫المادة‬ ‫أصل‬ ‫هو‬,‫وه‬‫و‬
‫للطاقة‬ ‫األساسي‬ ‫المصدر‬‫و‬‫وعقليا‬ ‫جسميا‬ ‫السلوك‬.
•‫النمو‬ ‫تأخير‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫التغذية‬ ‫سوء‬,‫نقص‬ ‫والى‬
‫النشاط‬‫و‬‫والسقم‬ ‫التبلد‬‫و‬‫الهزال‬.
•*‫إلى‬ ‫ويؤدي‬‫الغذائي‬ ‫التوازن‬ ‫اضطراب‬,‫تناسق‬ ‫وعدم‬
‫عامه‬ ‫بصفة‬ ‫النمو‬ ‫اضطراب‬ ‫إلى‬ ‫الغذائية‬ ‫المواد‬

11. ‫دورا‬ ‫األم‬ ‫لعمر‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫قاطعة‬ ‫دالئل‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬
‫مباشرا‬.
‫ونموه‬ ‫الطفل‬ ‫تطور‬ ‫في‬‫اال‬‫الدراسات‬ ‫أن‬‫االرتباطية‬‫تش‬‫ير‬
‫بوجه‬.
‫هو‬ ‫السليم‬ ‫بالتطور‬ ‫يرتبط‬ ‫األم‬ ‫عمر‬ ‫أفضل‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫عام‬‫فترة‬
‫العشرينات‬.

12. ‫األلم‬ ‫ومسكنات‬ ‫واألدوية‬ ‫للعقاقير‬ ‫األم‬ ‫تناول‬
‫بعوامل‬ ‫الجنين‬ ‫يتأثر‬
1-‫السينية‬ ‫األشعة‬
2-‫الجسمية‬ ‫سواء‬ ‫الصدمات‬‫او‬‫النفسي‬‫ة‬

13. ‫األسرة‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫ترتيب‬:
‫أو‬ ‫األخير‬ ‫أو‬ ‫األول‬ ‫الطفل‬ ‫هو‬ ‫الطفل‬ ‫كون‬ ‫إن‬
‫تطو‬ ‫في‬ ‫مباشر‬ ‫اثر‬ ‫له‬ ‫العائلة‬ ‫في‬ ‫الواحد‬‫من‬ ‫ره‬
‫إ‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫يعود‬ ‫وقد‬ ‫الجوانب‬ ‫كافة‬‫لى‬
‫يتعامل‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫اختالف‬‫بها‬‫الوالدا‬‫معه‬ ‫ن‬

14. ‫عالي‬ ‫األسرة‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫تطور‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫إن‬‫ة‬
‫يختلف‬ ‫واالجتماعي‬ ‫االقتصادي‬ ‫المستوى‬‫عن‬
‫منخ‬ ‫أسر‬ ‫في‬ ‫يعيشون‬ ‫الذين‬ ‫أقرانه‬ ‫تطور‬‫فضة‬
‫المستوى‬.

16. ‫سلوك‬‫ل‬‫ا‬ ‫من‬ ‫معني‬ ‫منط‬ ‫داء‬‫أ‬ ‫سهل‬‫ي‬
‫تدر‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫نضج‬‫ل‬‫ا‬ ‫بني‬ ‫العالقات‬ ‫يف‬ ‫نقطة‬ ‫مه‬‫أ‬‫ن‬‫أ‬ ‫يه‬ ‫يب‬
‫ف‬ ‫املالمئ‬ ‫توقيت‬‫ل‬‫ا‬ ‫عىل‬ ‫متد‬‫تع‬ ‫تعمل‬‫ل‬‫ا‬ ‫ية‬‫ل‬‫فعا‬‫ميكن‬ ‫ال‬ ‫الطفل‬
‫وهذ‬ ‫تعمل‬‫لل‬ ً‫ا‬‫تعد‬‫س‬‫م‬ ‫يكون‬ ‫ندما‬‫ع‬ ‫ال‬‫ا‬ ‫تعمل‬‫ي‬ ‫ن‬‫أ‬‫ن‬‫أ‬ ‫يعين‬ ‫ا‬
‫ية‬‫لعقل‬‫ا‬‫و‬ ‫ية‬‫سم‬‫جل‬‫ا‬ ‫سس‬‫ال‬

17. ‫موض‬‫ذلك‬‫ضع‬‫و‬‫و‬ ‫النمو‬‫في‬ ‫وأثرها‬ ‫اثة‬‫ر‬‫الو‬‫بعامل‬‫االهتمام‬‫ع‬
‫من‬ ‫جين‬‫و‬‫الز‬‫خلو‬‫من‬‫التأكد‬‫حيث‬‫من‬ ‫اج‬‫و‬‫الز‬‫عند‬ ‫العناية‬
‫والنفسية‬ ‫الجسمية‬‫الصحة‬ ‫وسالمة‬ ‫اثية‬‫ر‬‫الو‬ ‫اض‬‫ر‬‫األم‬.
‫خصوصا‬‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫لطالب‬ ‫الصحية‬ ‫الحالة‬ ‫متابعة‬‫لناحية‬
‫عند‬ ‫السلبية‬‫ها‬‫ر‬‫آلثا‬‫تحسبا‬‫الصماء‬‫للغدد‬‫الوظيفية‬‫حدوث‬
‫وظائفها‬ ‫في‬ ‫ابات‬‫ر‬‫اضط‬
•‫الغذاء‬‫بنوعية‬ ‫التوعية‬.

18. •228.‫األول‬/‫كتاب‬‫النمو‬ ‫نفس‬ ‫علم‬(‫الطفولة‬‫و‬‫المراهق‬‫ة‬
)‫محمد‬ ‫أحمد‬ ‫للدكتور‬‫قزاقزة‬–‫األولى‬ ‫الطبعة‬(1429‫هـ‬-
2008‫م‬)
•‫التوثيق‬/‫قزاقزة‬,‫محمد‬ ‫أحمد‬‫علم‬‫الطفولة‬ ‫النمو‬ ‫نفس‬‫و‬
‫المراهقة‬.‫الرياض‬:‫؛‬ ‫الدولي‬ ‫النشر‬ ‫دار‬1429‫هـ‬.
•

19. ‫اشراق‬‫العتيبي‬
‫القرني‬ ‫سالمة‬
‫رزان‬‫الجمعان‬
‫شروق‬‫العتيبي‬
‫شروق‬‫البقمي‬
‫امل‬‫القاسم‬