العمليات العقلية.pptx

1. ‫الثالث‬ ‫الفصل‬
‫العقلية‬ ‫العمليات‬

2. ‫المحتوى‬
‫مقدمة‬
‫أوال‬
:
‫اإلدراك‬
‫الحسي‬
‫ثانيا‬
:
‫التصور‬
‫والتخيل‬
‫ثالثا‬
:
‫التذكر‬
‫والنسيان‬
‫رابعا‬
:
‫التعلم‬
‫خامسا‬
:
‫التفكير‬

3. ‫يتضمن‬
‫والتفكير‬ ‫والتعلم‬ ‫والتذكر‬ ‫والتصور‬ ‫اإلدراك‬ ‫هي‬ ‫عمليات‬ ‫عدة‬ ‫العقلي‬ ‫النشاط‬
‫أن‬ ‫ومع‬ ،
‫ا‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ ‫بعضا‬ ‫بعضها‬ ‫بين‬ ‫تفرق‬ ‫بخصائص‬ ‫يتميز‬ ‫العمليات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫كال‬
‫تتشابه‬ ‫لوقت‬
‫العقلية‬ ‫استجاباته‬ ‫وفي‬ ‫الفرد‬ ‫خبرات‬ ‫في‬ ‫وتتداخل‬
.
‫لنف‬ ‫تخضع‬ ‫تكاد‬ ‫جميعا‬ ‫أنها‬ ‫كما‬
‫المبادئ‬ ‫س‬
‫المختلفة‬ ‫المراحل‬ ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫نمو‬ ‫مع‬ ‫وتنمو‬ ،‫والقوانين‬
.
‫مقدمة‬

4. ‫مفهوم‬
‫اإلدراك‬
‫الحسي‬
:
‫يطلق‬
،‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫بواسطتها‬ ‫نعرف‬ ‫التي‬ ‫العقلية‬ ‫العملية‬ ‫على‬ ‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬ ‫مصطلح‬
‫عن‬ ‫وذلك‬
‫ا‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫حواسنا‬ ‫على‬ ‫تسقط‬ ‫التي‬ ‫المختلفة‬ ‫الحسية‬ ‫المثيرات‬ ‫طريق‬
‫يحيط‬ ‫لذي‬
‫بنا‬
.
◊
‫فاإلدراك‬
‫اإلدراك‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫ومعنى‬ ،‫المختلفة‬ ‫حواسه‬ ‫خالل‬ ‫اإلنسان‬ ‫يحسه‬ ‫ما‬ ‫تفسير‬ ‫عملية‬ ‫هو‬
‫يتم‬ ‫ال‬
‫العقل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫يتم‬ ‫اإلدراك‬ ‫وإنما‬ ،‫الحواس‬ ‫هذه‬ ‫طريق‬ ‫عن‬
(
‫المركزي‬ ‫العصبي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬
)
‫حيث‬
‫تتطلب‬ ‫معنى‬ ‫ذات‬ ‫مثيرات‬ ‫إلى‬ ‫العقل‬ ‫يترجمها‬ ‫ثم‬ ،‫حسية‬ ‫بمثيرات‬ ‫فقط‬ ‫تأتينا‬ ‫الحواس‬ ‫إن‬
‫استجابات‬
‫مناسبة‬
(.
‫أنا‬ ‫فمثال‬
‫معينا‬ ‫صوتا‬ ‫أسمع‬
‫وأدرك‬
‫سيارة‬ ‫صوت‬ ‫أنه‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬
‫قادمة‬
)
‫أوال‬
:
‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬

5. ‫الواقع‬
‫ان‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫الحواس‬ ‫من‬ ‫حاسة‬ ‫انعدام‬ ‫ألن‬ ،‫واإلحساس‬ ‫اإلدراك‬ ‫بين‬ ‫مباشرة‬ ‫صلة‬ ‫هناك‬ ‫أن‬
‫عدام‬
‫حي‬ ‫المخ‬ ‫إلى‬ ‫العصبي‬ ‫الجهاز‬ ‫ينقلها‬ ‫التي‬ ‫اإلحساسات‬ ‫من‬ ‫مقوماته‬ ‫يستمد‬ ‫فاإلدراك‬ ،‫موضوعها‬
‫تتم‬ ‫ث‬
‫اإلدراك‬ ‫عملية‬
،
‫م‬ ‫اإلحساس‬ ‫هو‬ ‫اإلدراك‬ ‫بينما‬ ‫ضوئية‬ ‫وتذبذبات‬ ‫موجات‬ ‫استقبال‬ ‫هو‬ ‫فاإلحساس‬
‫ضافا‬
‫الشيء‬ ‫معنى‬ ‫إليه‬
‫المدرك‬
.
◊
‫فأنت‬
‫لون‬ ‫مجرد‬ ‫ليس‬ ‫لكنه‬ ،‫األخضر‬ ‫اللون‬ ‫ترى‬
(
‫أخضر‬ ‫لونها‬ ‫بقع‬ ‫أي‬
)
‫أنت‬ ‫وإنما‬
‫ترى‬
‫شجر‬
‫أو‬ ‫ة‬
‫زرع‬
‫لونها‬ ‫سيارة‬ ‫أو‬
‫أخضر‬
.
◊
‫والخالصة‬
‫للوصو‬ ‫الزمة‬ ‫أولية‬ ‫مرحلة‬ ‫اإلحساس‬ ‫أن‬ ‫واإلدراك‬ ‫اإلحساس‬ ‫بين‬ ‫الجوهري‬ ‫الفرق‬ ‫أن‬
‫ل‬
‫إلى‬
‫اإلدراك‬ ‫دون‬ ‫اإلحساس‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ،‫إحساس‬ ‫بغير‬ ‫إدراك‬ ‫ال‬ ‫وأنه‬ ‫اإلدراك‬
.
‫واإلحساس‬ ‫اإلدراك‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬

6. ‫أ‬
-
‫االدراك‬ ‫عملية‬ ‫شروط‬
:
‫لكي‬
‫رئيسية‬ ‫شروط‬ ‫ثالثة‬ ‫توافر‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫اإلدراك‬ ‫يتم‬
‫هي‬
:
◊
‫عالم‬
‫المدركات‬
‫مختلف‬ ‫منه‬ ‫تأتينا‬ ‫الذي‬
‫المثيرات‬
◊
‫وسائل‬
‫اإلدراك‬
‫لدينا‬ ‫الموجودة‬ ‫المختلفة‬
(
‫الحواس‬
.)
◊
‫الجهاز‬
‫المركزي‬ ‫العصبي‬
(
‫المخ‬
)
‫ذات‬ ‫مدركات‬ ‫إلى‬ ‫المحسوسات‬ ‫يترجم‬ ‫الذي‬
‫معنى‬
‫المدركات‬ ‫عالم‬
(
‫المثيرات‬ ‫مصدر‬
‫المختلفة‬
)
‫اإلدراك‬ ‫وسائل‬
(
‫الحواس‬
)
‫العصبي‬ ‫الجهاز‬
‫المركزي‬
(
‫المخ‬
)
‫االدراك‬ ‫عملية‬ ‫شروط‬
‫اإلدراك‬ ‫عملية‬ ‫وخطوات‬ ‫شروط‬

7. ‫ب‬
-
‫اإلدراك‬ ‫عملية‬ ‫خطوات‬
(
‫االدراك‬ ‫مراحل‬
)
:
‫مراحل‬ ‫بثالث‬ ‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬ ‫يمر‬
:
◊
‫االولى‬ ‫المرحلة‬
:
‫اإلجمالي‬ ‫االنطباع‬ ‫من‬ ‫بنوع‬ ‫نخرج‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ،‫اإلجمالية‬ ‫الكلية‬ ‫النظرة‬
‫التفاصيل‬ ‫فيه‬ ‫تبدو‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫المبهم‬
.
◊
‫الثانية‬ ‫المرحلة‬
:
‫ا‬ ‫أجزائه‬ ‫بين‬ ‫القائمة‬ ‫والعالقات‬ ‫له‬ ‫المكونة‬ ‫العناصر‬ ‫وإدراك‬ ‫الموقف‬ ‫تحليل‬
‫لمختلفة‬
◊
‫الثالثة‬ ‫المرحلة‬
:
‫ثانية‬ ‫مرة‬ ‫الكلية‬ ‫النظرة‬ ‫إلى‬ ‫والعودة‬ ‫موحد‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫األجزاء‬ ‫تأليف‬ ‫إعادة‬
.
‫التحليلية‬ ‫التفصيلية‬ ‫النظرة‬ ‫تسبق‬ ‫اإلجمالية‬ ‫فالنظرة‬
‫للعالقات‬ ‫اإلنسان‬ ‫إدراك‬ ‫يمكن‬ ‫فال‬ ،
‫قبل‬ ‫العناصر‬ ‫بين‬
‫بأكمله‬ ‫الشيء‬ ‫يدرك‬ ‫أن‬
.
‫ال‬ ‫الكل‬ ‫من‬ ‫معناها‬ ‫تستمد‬ ‫إنها‬ ‫بل‬ ‫مستقل‬ ‫معنى‬ ‫لألجزاء‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ويندر‬
‫ذي‬
‫يحتويها‬
.
‫ندرك‬ ‫و‬، ‫بعض‬ ‫عن‬ ‫بعضها‬ ‫منفردة‬ ‫مستقلة‬ ‫جزيئات‬ ‫ندرك‬ ‫ال‬ ‫اإلدراك‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫فنحن‬
‫كليات‬
.

8. ‫اآلتية‬ ‫بالخصائص‬ ‫اإلدراك‬ ‫يتميز‬
:
1
-
‫تصوري‬
‫موضوعي‬ ‫غير‬ ‫أو‬
:
‫تصو‬ ‫لكن‬ ‫ذاتها‬ ‫الحقيقة‬ ‫ليس‬ ‫الفرد‬ ‫يدركه‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬
،‫لها‬ ‫ره‬
‫ذ‬ ‫لشخص‬ ‫فالحقيقة‬ ،‫بعضا‬ ‫بعضها‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫األفراد‬ ‫حواس‬ ‫قدرات‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫ويرجع‬
‫قوة‬ ‫و‬
‫وهكذا‬ ‫أقوى‬ ‫شم‬ ‫أو‬ ‫تذوق‬ ‫قوة‬ ‫لديه‬ ‫آخر‬ ‫لشخص‬ ‫الحقيقة‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫محدودة‬ ‫شم‬ ‫أو‬ ‫تذوق‬
.
2
-
‫اختياري‬
:
‫ن‬ ‫واحد‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫إدراكه‬ ‫ممكن‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫يدرك‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫الفرد‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬
‫تيجة‬
‫إلدر‬ ‫مضطر‬ ‫أو‬ ‫يرغب‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫تلك‬ ‫باختيار‬ ‫يقوم‬ ‫فإنه‬ ‫وبالتالي‬ ،‫المحدودة‬ ‫قدراته‬
‫اكها‬
.
‫اإلدراك‬ ‫خصائص‬

9. 3
-
‫زمني‬
:
‫أن‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫أنه‬ ‫نجد‬ ‫لذا‬ ،‫قصيرة‬ ‫زمنية‬ ‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫عادة‬ ‫يحدث‬ ‫اإلدراك‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬
‫يجذب‬
‫حاج‬ ‫هناك‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ،‫الوقت‬ ‫من‬ ‫قصيرة‬ ‫فترة‬ ‫من‬ ‫ألكثر‬ ‫الفرد‬ ‫انتباه‬ ‫موضوع‬
‫ة‬
‫لتكرار‬
‫المناسب‬ ‫اإلدراك‬ ‫مستوى‬ ‫تحقيق‬ ‫لضمان‬ ‫أخرى‬ ‫مرات‬ ‫عدة‬ ‫أو‬ ‫مرة‬ ‫المؤثر‬
.
4
-
‫تجميعي‬
:
‫وس‬ ‫مبنى‬ ‫مثل‬ ‫واحد‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫أشياء‬ ‫عدة‬ ‫يدرك‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬
‫لع‬
‫وعمال‬
‫معينة‬ ‫وخدمات‬ ‫سلع‬ ‫لبيع‬ ‫محال‬ ‫تمثل‬ ‫األشياء‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫ويدرك‬ ،
.

10. 1
-
‫العوامل‬
‫الداخلية‬
‫الذاتية‬
:
‫ما‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬ ‫نفسه‬ ‫المدرك‬ ‫الشخص‬ ‫إلى‬ ‫ترجع‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫بها‬ ‫ويقصد‬
‫يلي‬
:
‫أ‬
-
‫عامل‬
‫األلفة‬ ‫أو‬ ‫الذاكرة‬
:
‫فاإلنسان‬
‫أن‬ ‫سبق‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫يدرك‬
‫عرفها‬
‫أسهل‬
‫التي‬ ‫من‬
‫أن‬ ‫يسبق‬ ‫لم‬
‫بها‬ ‫مر‬
،
‫عليك‬ ‫الجديدة‬ ‫الكلمات‬ ‫من‬ ‫أسهل‬ ‫بطريقة‬ ‫حفظتها‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫التي‬ ‫اإلنجليزية‬ ‫الكلمات‬ ‫تقرأ‬ ‫فأنت‬
.
‫ب‬
-
‫الحالة‬
‫للشخص‬ ‫والنفسية‬ ‫الجسمية‬
‫المدرك‬
:
‫على‬ ‫أجريت‬ ‫تجربة‬ ‫وفي‬ ،‫اإلدراك‬ ‫وقت‬ ‫والجسمية‬ ‫النفسية‬ ‫بحالتنا‬ ‫الخارجي‬ ‫للعالم‬ ‫إدراكنا‬ ‫يتأثر‬
‫من‬ ‫مجموعة‬
‫تفسير‬ ‫منهم‬ ‫وطلب‬ ‫مصنفر‬ ‫زجاج‬ ‫لوح‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫صور‬ ‫عدة‬ ‫عليهم‬ ‫وعرض‬ ‫الطعام‬ ‫من‬ ‫حرمانهم‬ ‫تم‬ ‫األطفال‬
‫حدة‬ ‫زادت‬ ‫كلما‬ ‫تزداد‬ ‫للمأكوالت‬ ‫إدراكهم‬ ‫نسبة‬ ‫وكانت‬ ،‫مأكوالت‬ ‫إنها‬ ‫فقالوا‬ ‫األشياء‬ ‫هذه‬
‫الجوع‬
.
‫ع‬ ‫يختلف‬ ‫إدراكا‬ ‫حوله‬ ‫من‬ ‫الموجودة‬ ‫المثيرات‬ ‫يدرك‬ ‫هادئة‬ ‫نفسية‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫حين‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ ‫كما‬
‫لو‬ ‫ما‬
‫مكفهر‬ ‫الجو‬ ‫ليرى‬ ‫صباحا‬ ‫منزله‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫المكتئب‬ ‫فاإلنسان‬ ،‫مستقرة‬ ‫غير‬ ‫نفسية‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫كان‬
‫بينما‬ ،‫ا‬
‫واحدة‬ ‫حالة‬ ‫له‬ ‫والجو‬ ،‫جميال‬ ‫الجو‬ ‫ليرى‬ ‫المنزل‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫المبتهج‬ ‫اإلنسان‬ ‫يخرج‬
.
‫اإلدراك‬ ‫في‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬

11. ‫ج‬
-
‫اإلدراك‬ ‫على‬ ‫النفسية‬ ‫الحاجات‬ ‫تأثير‬
‫مع‬ ‫صديق‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫فأنت‬ ،‫نحتاجه‬ ‫ألننا‬ ‫حقيقي‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫حقيقيا‬ ‫ليس‬ ‫ما‬ ‫ندرك‬ ‫فنحن‬
‫حاجة‬ ‫في‬ ‫ين‬
‫تراه‬ ‫أنك‬ ‫إليك‬ ‫فيخيل‬ ‫ماسة‬
.
‫د‬
-
‫تأثير‬
‫على‬ ‫االجتماعية‬ ‫الضغوط‬
‫اإلدراك‬
‫تمي‬ ‫فإنك‬ ‫مختلفا‬ ‫إدراكا‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أدركته‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬ ،‫معينا‬ ‫إدراكا‬ ‫مثير‬ ‫أي‬ ‫تدرك‬ ‫قد‬
‫إلى‬ ‫ل‬
‫اآلخرين‬ ‫إدراك‬ ‫مع‬ ‫يتمشى‬ ‫كي‬ ‫إدراكك‬ ‫تعديل‬
.
‫مع‬ ‫معنى‬ ‫سياسي‬ ‫مسئول‬ ‫خطاب‬ ‫من‬ ‫تدرك‬ ‫فقد‬
،‫ينا‬
‫يتمش‬ ‫كي‬ ‫إدراكك‬ ‫تعدل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫لرأيك‬ ‫مختلف‬ ‫رأي‬ ‫لهم‬ ‫األصدقاء‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وسط‬ ‫في‬ ‫ولكنك‬
‫ى‬
‫المثير‬ ‫لنفس‬ ‫إدراكهم‬ ‫مع‬
(
‫الخطاب‬
.)

12. ‫هـ‬
-
‫اإلدراك‬ ‫على‬ ‫والقيم‬ ‫االتجاهت‬ ‫تأثير‬
:
‫س‬ ‫من‬ ‫يدرك‬ ‫سوف‬ ‫فإنه‬ ،‫رئاسته‬ ‫تحت‬ ‫الذي‬ ‫الموظف‬ ‫نحو‬ ‫سيئ‬ ‫اتجاه‬ ‫له‬ ‫المباشر‬ ‫الرئيس‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫لوكه‬
‫يدرك‬ ‫ال‬ ‫لكنه‬ ‫سلوكه‬ ‫في‬ ‫الحسنة‬ ‫الجوانب‬ ‫ويرى‬ ،‫باستمرار‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫له‬ ‫يؤكد‬ ‫ما‬ ‫وتصرفاته‬
‫ها‬
.
‫و‬
-
‫تأثير‬
‫الحسي‬ ‫الجهازين‬
‫والعصبي‬
:
‫عملية‬ ‫تعتمد‬
‫اإلدراك‬
‫الجهازين‬ ‫على‬
،‫والعصبي‬ ‫الحسي‬
‫فإن‬ ‫لذا‬
‫ت‬ ‫الجهازين‬ ‫هذين‬ ‫تكوين‬ ‫سالمة‬
‫في‬ ‫ؤثر‬
‫مثل‬ ‫نفسها‬ ‫الحواس‬ ‫مرض‬ ‫إلى‬ ‫اإلدراك‬ ‫في‬ ‫الخطأ‬ ‫يرجع‬ ‫فقد‬ ،‫اإلدراك‬ ‫عملية‬
‫ضعف‬
‫وعمى‬ ‫اإلبصار‬
،‫السمع‬ ‫وضعف‬ ‫األلوان‬
‫من‬ ‫وغيرها‬
‫ت‬ ‫أي‬ ‫يؤدي‬ ‫أخرى‬ ‫ناحية‬ ‫ومن‬ ،‫اإلدراك‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫األمراض‬
‫لف‬
‫اإلدراك‬ ‫عملية‬ ‫عرقلة‬ ‫إلى‬ ‫المخ‬ ‫في‬
.

13. 2
-
‫العوامل‬
‫الخارجية‬
:
‫العالم‬
‫المحيط‬
‫بنا‬
‫ال‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫ندرك‬ ‫ال‬ ‫لكننا‬ ‫المختلفة‬ ‫بالمثيرات‬ ‫مليء‬
‫مثيرات‬
‫بدرجة‬
‫اآلتية‬ ‫العوامل‬ ‫لها‬ ‫إدراكنا‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫حيث‬ ‫الشدة‬ ‫أو‬ ‫الوضوح‬ ‫من‬ ‫واحدة‬
:
‫أ‬
-
‫الشكل‬
‫واألرضية‬
:
‫فمثال‬ ‫االرضية‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الشكل‬ ‫ندرك‬
‫بيضا‬ ‫ورقة‬ ‫على‬ ‫يدك‬ ‫كف‬ ‫ضع‬ ،
‫وافرد‬ ‫ء‬
‫أصابع‬
‫عادة‬ ‫يدك؟‬ ‫أصابع‬ ‫بين‬ ‫بيضاء‬ ‫فراغات‬ ‫ترى‬ ‫هل‬ ،‫يدك‬ ‫أصابع‬ ‫سترى‬ ‫ترى؟‬ ‫ماذا‬ ،‫يدك‬
‫ال‬
.
●
‫االرضية‬ ‫ندرك‬ ‫وال‬ ‫المظلله‬ ‫االجزاء‬ ‫نرى‬ ‫المقابل‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬

14. ‫ب‬
-
‫اإلغالق‬ ‫عامل‬
(
‫التكميل‬
:)
‫مجموعة‬ ‫أنها‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ،‫دائرة‬ ‫ترى‬ ‫سوف‬ ‫المقابل‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬
‫معينا‬ ‫شكال‬ ‫اتخذت‬ ‫التي‬ ‫النقاط‬ ‫من‬
(
‫دائرة‬ ‫تراها‬ ‫بخبرتك‬
.)
‫الشكل‬ ‫هذا‬ ‫أمامك‬ ‫ترك‬ ‫ولو‬
‫الدائرة‬ ‫تكمل‬ ‫سوف‬ ‫أنك‬ ‫الظن‬ ‫فأغلب‬ ‫قلم‬ ‫يدك‬ ‫وفي‬
(
‫الدائرة‬ ‫تغلق‬
.)
‫تج‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫وحتى‬
‫د‬
‫بصريا‬ ‫تكملها‬ ‫سوف‬ ‫فإنك‬ ‫إلكمالها‬ ‫قلما‬
(
‫إدراك‬
)
‫والداللة‬ ‫المعنى‬ ‫لتعطيها‬
.
‫في‬ ‫ونحن‬
‫كل‬
‫ت‬ ‫قد‬ ‫سينمائيا‬ ‫فيلما‬ ‫شاهدت‬ ‫فإذا‬ ،‫التكميل‬ ‫بعملية‬ ‫نقوم‬ ‫حياتنا‬ ‫لحظات‬ ‫من‬ ‫لحظة‬
‫ركه‬
‫المعنى‬ ‫يعطيه‬ ‫بما‬ ‫عندك‬ ‫من‬ ‫نهاية‬ ‫بوضع‬ ‫تقوم‬ ‫فإنك‬ ‫نهاية‬ ‫بال‬ ‫عمد‬ ‫عن‬ ‫المخرج‬
(
‫الح‬
‫ل‬
.)

15. ‫ج‬
-
‫التقارب‬ ‫عامل‬
:
‫اإلدراك‬ ‫في‬ ‫أسهل‬ ‫المكان‬ ‫أو‬ ‫الزمان‬ ‫في‬ ‫المتقاربة‬ ‫المثيرات‬
.
‫أ‬
‫و‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬

16. ‫د‬
-
‫التشابه‬ ‫عامل‬
:
‫المثيرات‬ ‫من‬ ‫إدراكها‬ ‫سرعة‬ ‫إلى‬ ‫ادعى‬ ‫اللون‬ ‫أو‬ ‫الحجم‬ ‫أو‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫المتشابهة‬ ‫المثيرات‬
‫وص‬ ،‫المظللة‬ ‫الدوائر‬ ‫من‬ ‫صفوفا‬ ‫ندرك‬ ‫التالى‬ ‫الشكل‬ ‫ففي‬ ‫المتشابهة‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫المختلفة‬
‫من‬ ‫فوفا‬
‫البيضاء‬ ‫الدوائر‬
.
●
O
O
O
O
O
●
O
●
O
O
O
●
O
O
O
●
O
●
O
O
O
O
O
●
O
O
O
O
O
●
O
●
O
O
O
●
O
O
O
●
O
●
O
O
O
O
O
●

17. ‫هـ‬
-
‫االستمرار‬ ‫عامل‬
:
‫هو‬ ‫بالقطع‬ ‫تراه‬ ‫الذي‬ ‫لكن‬ ،‫النقاط‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أمامك‬ ‫إن‬ ‫ترى؟‬ ‫ماذا‬ ‫التالى‬ ‫الشكل‬ ‫إلى‬ ‫انظر‬
‫الشكل‬ ‫يخترق‬ ‫مستقيم‬ ‫خط‬ ‫تمثل‬ ‫األخرى‬ ‫والمجموعة‬ ،‫دائري‬ ‫شبه‬ ‫خط‬ ‫تمثل‬ ‫منها‬ ‫مجموعة‬
‫شبه‬
‫في‬ ‫االستمرار‬ ‫خاصية‬ ‫هو‬ ‫الصورة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الشكل‬ ‫لهذا‬ ‫إدراكك‬ ‫حدد‬ ‫والذي‬ ،‫الدائري‬
‫النقاط‬ ‫مجموعتي‬
.

18. 1
-
‫التصور‬
:
‫الح‬ ‫المنبهات‬ ‫غياب‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫صور‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫الذهن‬ ‫إلى‬ ‫السابقة‬ ‫الخبرات‬ ‫استدعاء‬ ‫هو‬
‫سية‬
‫األصلية‬
.
●
‫والتصور‬ ‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬
‫الخا‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫مؤثرات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫يتم‬ ‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬ ‫أن‬ ‫في‬
‫رجى‬
‫المؤث‬ ‫هذه‬ ‫بتفسير‬ ‫العقل‬ ‫ويقوم‬ ،‫واللمس‬ ‫والتذوق‬ ‫والشم‬ ‫والبصر‬ ‫السمع‬ ‫حواس‬ ‫على‬ ‫تقع‬
‫و‬ ‫رات‬
‫ف‬ ‫موجودة‬ ‫لمسية‬ ‫أو‬ ‫ذوقية‬ ‫أو‬ ‫شمية‬ ‫أو‬ ‫سمعية‬ ‫أو‬ ‫بصرية‬ ‫حسية‬ ‫مؤثرات‬ ‫فهي‬ ،‫معنى‬ ‫إعطائها‬
‫عال‬
.
‫التصور‬ ‫في‬ ‫أما‬
‫ا‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ،‫اإلنسان‬ ‫عقل‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫ذهنية‬ ‫صور‬ ‫وتبقى‬ ‫المؤثرات‬ ‫هذه‬ ‫فتختفي‬
‫لصور‬
‫لمسية‬ ‫أو‬ ‫ذوقية‬ ‫أو‬ ‫شمية‬ ‫أو‬ ‫سمعية‬ ‫أو‬ ‫بصرية‬
.
●
‫المستهلك‬ ‫سلوك‬ ‫مجال‬ ‫في‬
‫المستهلكين‬ ‫أذهان‬ ‫في‬ ‫جيدة‬ ‫ذهنية‬ ‫صور‬ ‫خلق‬ ‫إلى‬ ‫المسوقون‬ ‫يسعى‬
‫عن‬
‫يرج‬ ‫ال‬ ،‫أمامه‬ ‫المتاحة‬ ‫الماركات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫لماركة‬ ‫المستهلك‬ ‫اختيار‬ ‫إن‬ ‫حيث‬ ،‫ماركاتهم‬
‫ع‬
‫المار‬ ‫هذه‬ ‫باسم‬ ‫الخصائص‬ ‫هذه‬ ‫ارتباط‬ ‫إدراك‬ ‫إلى‬ ‫يرجع‬ ‫ما‬ ‫بقدر‬ ‫الماركة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫فعلية‬ ‫خصائص‬ ‫إلى‬
،‫كة‬
‫المستهلك‬ ‫ذهن‬ ‫في‬ ‫الجيدة‬ ‫الذهنية‬ ‫وصورتها‬
.
‫ثانيا‬
:
‫والتخيل‬ ‫التصور‬

19. 2
-
‫التخيل‬
:
‫صو‬ ‫عليها‬ ‫يضفي‬ ‫بحيث‬ ،‫سابقة‬ ‫ومواقف‬ ‫لموضوعات‬ ‫الفرد‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫استدعاء‬ ‫هو‬ ‫التخيل‬
،‫جديدة‬ ‫را‬
‫ف‬ ‫الفرد‬ ‫فإن‬ ‫لذلك‬ ،‫خبرته‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫مر‬ ‫الذي‬ ‫السابق‬ ‫اإلطار‬ ‫غير‬ ‫جديد‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫وتراكيب‬
‫هذه‬ ‫ي‬
‫نموالف‬ ‫وبمقدار‬ ، ‫جديدة‬ ‫وبصياغة‬ ‫معينة‬ ‫بطريقة‬ ‫ويشكلها‬ ‫سابقة‬ ‫خبرة‬ ‫يستدعي‬ ‫الحالة‬
‫ونضجه‬ ‫رد‬
‫العليا‬ ‫مستوياته‬ ‫في‬ ‫التخيل‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫بمقدار‬ ،‫العقلي‬
‫ومثمرا‬ ‫مفيدا‬
.

20. ‫التذكر‬ ‫مفهوم‬
:
‫وال‬ ‫المعلومات‬ ‫باختزان‬ ‫المختصة‬ ‫العقلية‬ ‫الوظائف‬ ‫إحدى‬ ‫هو‬ ‫التذكر‬
‫خبرات‬
‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫واسترجاعها‬ ‫تعلمناها‬ ‫أو‬ ‫علينا‬ ‫مرت‬ ‫التي‬ ‫والمعارف‬
.
‫النسيان‬ ‫مفهوم‬
:
‫ال‬ ‫اختزان‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫أي‬ ‫التذكر‬ ‫وظيفة‬ ‫أداء‬ ‫في‬ ‫الفشل‬ ‫هو‬
‫معلومات‬
‫الحاجة‬ ‫وقت‬ ‫استرجاعها‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ،‫علينا‬ ‫مرت‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫التي‬ ‫والمعارف‬
.
●
‫التذكر‬ ‫ويرتبط‬
‫شديدا‬ ‫ارتباطا‬
‫بالتعلم‬
‫تعلم‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫إال‬ ‫نتذكر‬ ‫ال‬ ‫فنحن‬
‫أو‬ ‫عرفناه‬ ‫أو‬ ‫ناه‬
‫تحصيل‬ ‫أو‬ ‫تدريب‬ ‫أو‬ ‫تجارب‬ ‫أو‬ ‫خبرات‬ ‫من‬ ‫بنا‬ ‫مر‬ ‫مما‬ ‫علمناه‬
.
‫تعريف‬ ‫يمكن‬ ‫ولذلك‬
‫التذكر‬
‫بأنه‬ ‫واحدة‬ ‫جملة‬ ‫في‬
"
‫السابقة‬ ‫الخبرة‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫تخزين‬
."
‫ثالثا‬
:
‫والنسيان‬ ‫التذكر‬

21. 1
-
‫التعلم‬
‫واالستظهار‬
(
‫والحفظ‬ ‫االكتساب‬
.)
2
-
‫االحتفاظ‬
‫ذاكراتنا‬ ‫في‬ ‫اكتسبناه‬ ‫أو‬ ‫استظهرناه‬ ‫أو‬ ‫تعلمناه‬ ‫بما‬
.
3
-
‫االسترجاع‬
‫فأت‬ ،‫جديد‬ ‫من‬ ‫ذهني‬ ‫إلى‬ ‫ذاكرتي‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫احتفظت‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫استعادة‬ ‫أي‬
‫ذكر‬
‫باألمس‬ ‫لي‬ ‫حدث‬ ‫ما‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬
.
4
-
‫التعرف‬
‫أي‬
‫معرفة‬
‫أو‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫عرفته‬ ‫أو‬ ‫بك‬ ‫مر‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫أمامك‬ ‫الموجود‬ ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫ان‬
‫من‬ ‫فتميزه‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫معرفته‬ ‫لك‬ ‫سبقت‬ ‫شخص‬ ‫أمامك‬ ‫يمر‬ ‫عندما‬ ‫لك‬ ‫يحدث‬ ‫كما‬ ،‫حفظته‬
‫بين‬
‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫تراهم‬ ‫كثيرين‬
.
‫للتذكر‬ ‫مراحل‬

22. ‫القريبة‬ ‫الذاكرة‬
:
‫ك‬ ،‫نسبيا‬ ‫قصيرة‬ ‫مدة‬ ‫من‬ ‫عرفناها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫تذكر‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وهي‬
‫تذكر‬
‫باألمس‬ ‫حضرها‬ ‫التي‬ ‫المحاضرة‬ ‫لموضوع‬ ‫الطالب‬
.
‫البعيدة‬ ‫الذاكرة‬
:
‫من‬ ‫بنا‬ ‫مرت‬ ‫التي‬ ‫واألحداث‬ ‫عرفناها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫تذكر‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وهي‬
‫مدد‬
‫الطفولة‬ ‫سنوات‬ ‫إلى‬ ‫بنا‬ ‫تصل‬ ‫قد‬ ،‫طويلة‬
.
‫األسماء‬ ‫ذاكرة‬
‫األحداث‬ ‫ذاكرة‬ ‫أو‬ ‫األماكن‬ ‫ذاكرة‬ ‫أو‬ ‫األرقام‬ ‫ذاكرة‬ ‫أو‬
‫الفر‬ ‫قوة‬ ‫تختلف‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬
‫د‬
‫األخرى‬ ‫عن‬ ‫إحداها‬ ‫في‬
‫الذاكرة‬ ‫أنواع‬

23. 1
-
‫الزمن‬ ‫عامل‬
:
‫ينقص‬ ‫حيث‬ ‫الشيء‬ ‫أو‬ ‫الموضوع‬ ‫نسيان‬ ‫إلى‬ ‫الطويلة‬ ‫الزمنية‬ ‫الفترات‬ ‫تؤدي‬ ‫قد‬
‫والمهارات‬ ‫والخبرات‬ ‫للموضوعات‬ ‫الفرد‬ ‫تذكر‬ ‫مقدار‬
.
2
-
‫والمعنى‬ ‫االكتمال‬ ‫عامل‬
:
‫يقاو‬ ‫الدراسي‬ ‫التحصيل‬ ‫أو‬ ‫التدريب‬ ‫أو‬ ‫التعلم‬ ‫في‬ ‫نكتسبه‬ ‫ما‬ ‫إن‬
‫النسيان‬ ‫م‬
‫ف‬ ‫معنى‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫والتي‬ ‫الناقصة‬ ‫األشياء‬ ‫أما‬ ،‫معنى‬ ‫وله‬ ‫مكتمال‬ ‫كان‬ ‫كلما‬ ‫الذاكرة‬ ‫في‬ ‫ويبقى‬
‫أكثر‬ ‫هي‬
‫للنسيان‬ ‫قابلية‬
.
3
-
‫التداخل‬ ‫عامل‬
:
‫ف‬ ،‫بعضا‬ ‫بعضها‬ ‫المتعلمة‬ ‫المواد‬ ‫واختالط‬ ‫تداخل‬ ‫بسبب‬ ‫النسيان‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬
‫التداخل‬ ‫هذا‬
،‫النسيان‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫واالختالط‬
‫نوعين‬ ‫إلى‬ ‫التداخل‬ ‫العلماء‬ ‫ويقسم‬
:
‫أ‬
-
‫رجعي‬ ‫تداخل‬
:
‫السابق‬ ‫التعلم‬ ‫يضعف‬ ‫أو‬ ‫يفسد‬ ‫أو‬ ‫يذهب‬ ‫الالحق‬ ‫التعلم‬ ‫أن‬ ‫وهو‬
.
‫ب‬
-
‫الحق‬ ‫تداخل‬
:
‫ف‬ ‫الالحق‬ ‫التعلم‬ ‫مع‬ ‫يتداخل‬ ‫السابق‬ ‫التعلم‬ ‫إن‬ ‫حيث‬ ‫السابق‬ ‫النوع‬ ‫عكس‬ ‫وهو‬
‫يفسده‬
‫ببعضه‬ ‫يذهب‬ ‫أو‬ ‫ويضعفه‬
.
‫النسيان‬ ‫عوامل‬

24. 4
-
‫التكرار‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫التعلم‬ ‫موضوع‬ ‫تثبيت‬ ‫عدم‬
:
‫التع‬ ‫موضوعات‬ ‫تكرار‬ ‫المتعلم‬ ‫أهمل‬ ‫فإذا‬
‫فإن‬ ،‫لم‬
‫تذكرها‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫المتعلمة‬ ‫المواد‬ ‫وإعادة‬ ‫تكرار‬ ‫إن‬ ‫حيث‬ ،‫النسيان‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ذلك‬
.
‫معد‬ ‫قل‬ ‫وإذا‬
‫ل‬
‫النسيان‬ ‫يصيبها‬ ‫المواد‬ ‫تلك‬ ‫فإن‬ ‫التكرار‬ ‫هذا‬
.
5
-
‫للفرد‬ ‫بالنسبة‬ ‫المؤلمة‬ ‫االنفعالية‬ ‫المواقف‬
:
‫وال‬ ‫ُتكبت‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫المواقف‬ ‫هذه‬ ‫إن‬ ‫حيث‬
‫في‬ ‫تظهر‬
‫ب‬ ‫مر‬ ‫التي‬ ‫السارة‬ ‫غير‬ ‫االنفعالية‬ ‫الخبرات‬ ‫لتلك‬ ‫النسيان‬ ‫يحدث‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫الشعور‬
‫في‬ ‫ها‬
‫حياته‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫مواقف‬
.
6
-
‫واالهتمامات‬ ‫الميول‬ ‫تغير‬
:
‫ي‬ ‫حينما‬ ‫والموضوعات‬ ‫المعلومات‬ ‫لبعض‬ ‫النسيان‬ ‫يحدث‬ ‫حيث‬
‫تجه‬
‫إزاء‬ ‫الفرد‬ ‫ميول‬ ‫تتغير‬ ‫أن‬ ‫مثال‬ ‫يحدث‬ ‫فقد‬ ،‫المختلفة‬ ‫وأنشطته‬ ‫بميوله‬ ‫أخرى‬ ‫وجهة‬ ‫الفرد‬
‫معين‬ ‫نوع‬
‫النسيان‬ ‫يحدث‬ ‫وبالتالي‬ ،‫وتفكيره‬ ‫اهتمامه‬ ‫يثير‬ ‫مخالف‬ ‫آخر‬ ‫نوع‬ ‫إلى‬ ‫الموضوعات‬ ‫من‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫اهتمامه‬ ‫تشغل‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫األولى‬ ‫للموضوعات‬
.

25. ‫التعلم‬ ‫مفهوم‬
:
‫ومج‬ ‫دراسة‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫الذي‬ ‫التعلم‬ ‫أو‬ ‫المقصود‬ ‫المدرسي‬ ‫التعلم‬ ‫على‬ ‫يقتصر‬ ‫ال‬
‫هود‬
‫ال‬ ‫يتضمن‬ ‫بل‬ ‫المكتسبات‬ ‫ضروب‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫دون‬ ‫وحدها‬ ‫المعلومات‬ ‫تحصيل‬ ‫على‬ ‫أو‬ ‫متصل‬ ‫وتدريب‬
‫تعلم‬
‫حركي‬ ‫ومهارات‬ ‫وعادات‬ ‫وقدرات‬ ‫وميول‬ ‫وعواطف‬ ‫واتجاهات‬ ‫وأفكار‬ ‫معان‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫يكتسبه‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫أيضا‬
‫ة‬
‫مقصودة‬ ‫غير‬ ‫عارضة‬ ‫بطريقة‬ ‫أو‬ ‫مقصودة‬ ‫متعمدة‬ ‫بطريقة‬ ‫االكتساب‬ ‫هذا‬ ‫م‬ ‫سواء‬ ‫حركية‬ ‫وغير‬
.
‫هما‬ ‫التعلم‬ ‫شرطا‬
:
1
-
‫الدافع‬
:
‫هذا‬ ‫ممارسة‬ ‫إلى‬ ‫يدفعه‬ ‫دافع‬ ‫وراءه‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫البد‬ ‫اإلنسان‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫سلوك‬ ‫أو‬ ‫نشاط‬ ‫كل‬
‫إليه‬ ‫يسعى‬ ‫معين‬ ‫لهدف‬ ‫تحقيقا‬ ،‫النشاط‬
2
-
‫القدرة‬
:
،‫التعلم‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫نوعه‬ ‫كان‬ ‫أيا‬ ‫النشاط‬ ‫أو‬ ‫السلوك‬ ‫إلتمام‬ ‫كشرط‬ ‫وحده‬ ‫الدافع‬ ‫يكفي‬ ‫ال‬
‫أن‬ ‫البد‬ ‫إذ‬
‫بالنشاط‬ ‫القيام‬ ‫أو‬ ‫السلوك‬ ‫إنجاز‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫تمكن‬ ‫التي‬ ‫القدرة‬ ‫تتوافر‬
.
‫رابعا‬
:
‫التعلم‬

26. ‫التفكير‬ ‫مفهوم‬
:
‫اإلنسا‬ ‫تميز‬ ‫التي‬ ‫العليا‬ ‫العقلية‬ ‫القدرات‬ ‫من‬ ‫وقدرة‬ ‫إنساني‬ ‫نشاط‬ ‫التفكير‬
‫من‬ ‫غيره‬ ‫عن‬ ‫ن‬
‫األخرى‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬
.
‫لسلوكه‬ ‫األساسية‬ ‫المحددات‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫تفكير‬ ‫ويعتبر‬
.
‫التفكي‬ ‫ويتخذ‬
‫مظاهر‬ ‫ر‬
‫والتوقع‬ ،‫والتذكر‬ ،‫والتخيل‬ ،‫واالستدالل‬ ،‫والتصور‬ ،‫والتجريد‬ ،‫الحكم‬ ‫منها‬ ‫متعددة‬
.
‫التف‬ ‫ويبدو‬
‫في‬ ‫أيضا‬ ‫كير‬
‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬ ‫على‬ ‫اعتمادها‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫األفكار‬ ‫على‬ ‫أساسا‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫عملية‬
.
‫ي‬ ‫كذلك‬
‫بدو‬
‫العقلية‬ ‫األمور‬ ‫في‬ ‫التدبر‬ ‫أو‬ ‫والتروي‬ ‫التأمل‬ ‫في‬ ‫التفكير‬
.
1
-
‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬
:
‫يكو‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ،‫تفكيره‬ ‫تستثير‬ ‫معينة‬ ‫مشكلة‬ ‫بمواجهة‬ ‫الفرد‬ ‫يبدأ‬
‫في‬ ‫الفرد‬ ‫ن‬
‫الحل‬ ‫تستدعي‬ ‫بمشكلة‬ ‫اإلحساس‬ ‫موقف‬
.
2
-
‫المشكلة‬ ‫تحديد‬
:
‫ب‬ ‫يحصر‬ ‫حتى‬ ‫وجوانبها‬ ‫أطرافها‬ ‫وتحديد‬ ‫المشكلة‬ ‫أبعاد‬ ‫بحصر‬ ‫الفرد‬ ‫يقوم‬
‫مجال‬ ‫التالي‬
‫في‬ ‫تساعده‬ ‫التي‬ ‫واألدلة‬ ‫والشواهد‬ ‫البيانات‬ ‫بجمع‬ ‫الفرد‬ ‫يقوم‬ ‫كذلك‬ ‫معينة‬ ‫نطاقات‬ ‫في‬ ‫تفكيره‬
‫المشكلة‬ ‫حل‬
.
‫العلمي‬ ‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫خطوات‬
‫خامسا‬
:
‫التفكير‬

27. 3
-
‫للحل‬ ‫المختلفة‬ ‫االحتماالت‬ ‫وضع‬ ‫أو‬ ‫فروض‬ ‫وضع‬
:
‫المح‬ ‫أو‬ ‫المبدئي‬ ‫الحل‬ ‫بالفرض‬ ‫ويقصد‬
‫اولة‬
‫ي‬ ‫التي‬ ‫الفروض‬ ‫من‬ ‫بأي‬ ‫تفكيره‬ ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫يتمسك‬ ‫أال‬ ‫ويجب‬ ،‫المشكلة‬ ‫لتفسير‬ ‫المبدئية‬
‫يجب‬ ‫بل‬ ،‫ضعها‬
‫فالفر‬ ، ‫تغييرها‬ ‫أو‬ ‫تعديلها‬ ‫أو‬ ‫كلها‬ ‫فروضه‬ ‫حذف‬ ‫يمكن‬ ‫بحيث‬ ‫المرونة‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫لديه‬ ‫يكون‬ ‫أن‬
‫وض‬
‫بعد‬ ‫الدليل‬ ‫عليه‬ ‫يقم‬ ‫لم‬ ‫تفسير‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬
.
4
-
‫الفروض‬ ‫تقييم‬
:
‫من‬ ‫للتأكد‬ ‫وذلك‬ ،‫عليها‬ ‫التجارب‬ ‫إجراء‬ ‫و‬ ‫دراستها‬ ‫و‬ ‫الفروض‬ ‫مناقشة‬ ‫تتم‬
‫مدى‬
‫ب‬ ‫حذف‬ ‫إلى‬ ‫هذا‬ ‫يؤدي‬ ‫وقد‬ ،‫الفروض‬ ‫من‬ ‫فرض‬ ‫لكل‬ ‫والعملية‬ ‫المنطقية‬ ‫النتائج‬ ‫ومعرفة‬ ‫صحتها‬
‫عضها‬
‫اآلخر‬ ‫بالبعض‬ ‫اوالتمسك‬
.
5
-
‫الحكم‬ ‫إصدار‬ ‫مرحلة‬
‫الموقف‬ ‫تفسير‬ ‫أو‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫أو‬
.

28. ‫االبتكاري‬ ‫التفكير‬
:
‫ا‬ ‫من‬ ‫الكثيرين‬ ‫بال‬ ‫على‬ ‫ترد‬ ‫ال‬ ،‫متفردة‬ ‫جديدة‬ ‫أشياء‬ ‫ينتج‬ ‫الذي‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫وهو‬
‫أو‬ ‫ألفراد‬
‫مج‬ ‫في‬ ‫الفنانين‬ ‫من‬ ‫المبدعين‬ ‫لدى‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ،‫مبدع‬ ‫خالق‬ ‫تفكير‬ ‫فهو‬ ،‫الناس‬ ‫عامة‬ ‫لدى‬ ‫تقل‬
‫االت‬
‫أ‬ ‫أو‬ ‫ألشياء‬ ‫والمنتجين‬ ‫والمخترعين‬ ‫والمكتشفين‬ ‫الباحثين‬ ‫ولدى‬ ،‫المختلفة‬ ‫الفنون‬
‫لم‬ ‫فكار‬
‫إليها‬ ‫يصل‬ ‫من‬ ‫قل‬ ‫أو‬ ،‫أحد‬ ‫إليها‬ ‫يسبقهم‬
.
‫االبتكار‬ ‫مفهوم‬
:
‫است‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اإلنسان‬ ‫فيها‬ ‫يحاول‬ ‫معينة‬ ‫عملية‬ ‫بأنه‬ ‫االبتكار‬ ‫يعرف‬
‫تفكيره‬ ‫خدام‬
‫جد‬ ‫إنتاجا‬ ‫ينتج‬ ‫أن‬ ‫مختلفين‬ ‫وأفراد‬ ‫مختلفة‬ ‫مؤثرات‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫يحيط‬ ‫وما‬ ‫العقلية‬ ‫وقدراته‬
‫بالنسبة‬ ‫يدا‬
‫فيه‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫للمجتمع‬ ‫نافعا‬ ‫اإلنتاج‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫لبيئته‬ ‫بالنسبة‬ ‫أو‬ ‫له‬
.
‫التفكير‬ ‫أنواع‬

29. 1
-
‫إشباعها‬ ‫يريد‬ ‫داخلية‬ ‫معينة‬ ‫بحاجة‬ ‫الفرد‬ ‫يشعر‬
.
2
-
‫دافعا‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫شيء‬ ‫لعمل‬ ‫داخلية‬ ‫رغبة‬ ‫أو‬ ،‫منه‬ ‫كامنة‬ ‫قوة‬ ‫الفرد‬ ‫عند‬ ‫تتولد‬
.
3
-
‫الكامنة‬ ‫القوة‬ ‫بين‬ ‫تفاعل‬ ‫يحدث‬
(
‫الدافع‬
)
‫أن‬ ‫على‬ ،‫الخارجية‬ ‫البيئية‬ ‫والظروف‬ ‫الفرد‬ ‫لدى‬
‫تكون‬
‫معطلة‬ ‫غير‬ ‫ومشجعة‬ ‫مناسبة‬ ‫الظروف‬ ‫هذه‬
.
4
-
‫ب‬ ‫شعر‬ ‫التي‬ ‫المعينة‬ ‫الحاجة‬ ‫إشباع‬ ‫وهو‬ ‫معين‬ ‫هدف‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ظاهري‬ ‫سلوك‬ ‫ينتج‬
‫الفرد‬ ‫ها‬
‫قبل‬ ‫من‬
.
●
‫أن‬ ‫إال‬ ،‫معين‬ ‫وبنظام‬ ‫محددة‬ ‫مراحل‬ ‫في‬ ‫تسير‬ ‫منظمة‬ ‫عملية‬ ‫االبتكار‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬
‫ال‬ ‫ها‬
‫اهتمام‬ ‫نركز‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬ ‫وألننا‬ ،‫المبتكرين‬ ‫األشخاص‬ ‫سلوك‬ ‫في‬ ‫واضح‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫لنا‬ ‫تظهر‬
‫على‬ ‫نا‬
‫ونغفل‬ ‫مبتكر‬ ‫معين‬ ‫إنتاج‬ ‫في‬ ‫يتمثل‬ ‫الذي‬ ‫الفعلي‬ ‫الظاهر‬ ‫السلوك‬ ‫وهي‬ ،‫األخيرة‬ ‫المرحلة‬
‫ما‬ ‫بذلك‬
‫ودوافع‬ ‫انفعاالت‬ ‫من‬ ‫الشخص‬ ‫داخل‬ ‫يجري‬
.
‫ا‬ ‫الخطوات‬ ‫في‬ ‫االبتكارية‬ ‫العملية‬ ‫توضيح‬
‫آلتية‬

30. ‫ال‬ ‫واألنماط‬ ‫الشخصية‬ ‫الصفات‬ ‫ببعض‬ ‫غيره‬ ‫عن‬ ‫يتميز‬ ‫االبتكار‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫ذو‬ ‫الشخص‬
‫سلوكية‬
‫أهمها‬
:
●
‫من‬ ‫به‬ ‫يرتبط‬ ‫ما‬ ‫وإنجاز‬ ‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫وفي‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫نفسه‬ ‫في‬ ‫يثق‬
‫أعمال‬
.
●
‫عالتها‬ ‫على‬ ‫االستنتاجات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يرفض‬
.
‫و‬ ‫الشك‬ ‫من‬ ‫بشيء‬ ‫يتقبلها‬ ‫فإنه‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬
‫النظر‬ ‫يعيد‬
‫فيها‬
.
●
‫ال‬ ‫واألسس‬ ‫والنظريات‬ ‫القوانين‬ ‫تطبيق‬ ‫صحة‬ ‫حول‬ ‫والتشكك‬ ‫التساؤل‬ ‫إثارة‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬
‫التي‬ ‫عامة‬
‫للجدل‬ ‫قابلة‬ ‫غير‬ ‫بها‬ ‫مسلم‬ ‫قضايا‬ ‫الغير‬ ‫يعتبرها‬
.
●
‫وت‬ ‫تجديد‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫ويميل‬ ‫ممكنا‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫كلما‬ ‫أعماله‬ ‫في‬ ‫روتيني‬ ‫هو‬ ‫عما‬ ‫يبتعد‬ ‫أن‬ ‫يحاول‬
‫غيير‬
.
●
‫حل‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬ ‫وتصميمه‬ ‫عزمه‬ ‫من‬ ‫الفشل‬ ‫ويزيد‬ ‫بل‬ ‫بسهولة‬ ‫يخضع‬ ‫وال‬ ‫يسلم‬ ‫ال‬ ‫مثابر‬
‫لما‬
‫مشكالت‬ ‫من‬ ‫يواجهه‬
.
‫المبتكرين‬ ‫خصائص‬

31. ‫ج‬
-
‫االجتماعية‬ ‫المعوقات‬
‫ب‬
-
‫التنظيمية‬ ‫المعوقات‬
‫أ‬
-
‫الشخصية‬ ‫المعوقات‬
‫االبتكار‬ ‫معوقات‬

32. ●
‫األداء‬ ‫في‬ ‫التقليدي‬ ‫النمط‬
:
‫و‬ ‫السابقة‬ ‫عاداتهم‬ ‫عن‬ ‫يتخلوا‬ ‫أن‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫يصعب‬
‫يتمسكون‬
‫ا‬ ‫ومضمون‬ ‫وسهال‬ ‫بسيطا‬ ‫شيئا‬ ‫لهم‬ ‫بالنسبة‬ ‫ممارستها‬ ‫وتمثل‬ ‫عليها‬ ‫تعودوا‬ ‫قد‬ ‫ألنهم‬ ‫بها‬
‫لنتائج‬
‫الج‬ ‫يمثل‬ ‫حين‬ ‫وفي‬ ،‫قلق‬ ‫أو‬ ‫توتر‬ ‫أي‬ ‫دون‬ ‫كاملة‬ ‫براحة‬ ‫العمل‬ ‫يؤدون‬ ‫بل‬ ‫المخاطرة‬ ‫من‬ ‫ويخلو‬
‫ديد‬
‫المجهول‬ ‫لهم‬ ‫بالنسبة‬
.
●
‫الخوف‬
:
‫تفكيرنا‬ ‫يقيد‬ ‫فالخوف‬ ،‫اإلبداعية‬ ‫القدرات‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫في‬ ‫كبيرا‬ ‫دورا‬ ‫الخوف‬ ‫يلعب‬
‫ويمنعنا‬
‫البيئة‬ ‫تسمح‬ ‫ال‬ ‫عندما‬ ‫لإلبداع‬ ‫كمعوق‬ ‫الخوف‬ ‫عامل‬ ‫تأثير‬ ‫ويزيد‬ ‫جديد‬ ‫كل‬ ‫وراء‬ ‫السعي‬ ‫من‬
‫والخطأ‬ ‫بالتجربة‬ ‫للفرد‬ ‫والتنظيمية‬ ‫االجتماعية‬
.
●
‫المسبقة‬ ‫األحكام‬
:
‫اإلنسان‬ ‫قدرات‬ ‫إلجهاض‬ ‫جديد‬ ‫مصدر‬ ‫يتكون‬ ‫والجهل‬ ‫الخوف‬ ‫يتجمع‬ ‫عندما‬
‫نف‬ ‫عن‬ ‫المسبقة‬ ‫األحكام‬ ‫هذه‬ ‫وتكشف‬ ‫الجديدة‬ ‫األفكار‬ ‫على‬ ‫المسبقة‬ ‫األحكام‬ ‫وهو‬ ‫اإلبداعية‬
‫في‬ ‫سها‬
‫كثيرا‬ ‫تتردد‬ ‫عبارات‬
‫مثل‬
:
‫مم‬ ‫أفضل‬ ‫اإلمكان‬ ‫في‬ ‫وليس‬ ،‫تعرفه‬ ‫ال‬ ‫مما‬ ‫أفضل‬ ‫تعرفه‬ ‫الذي‬
‫كان‬ ‫ا‬
.
‫أ‬
-
‫الشخصية‬ ‫المعوقات‬

33. ‫باال‬ ‫للعاملين‬ ‫يسمح‬ ‫وال‬ ‫أيديهم‬ ‫في‬ ‫السلطة‬ ‫بتركيز‬ ‫للرؤساء‬ ‫يسمح‬ ‫الذي‬ ‫التنظيم‬ ‫يؤدي‬
‫في‬ ‫شتراك‬
‫أدوار‬ ‫في‬ ‫والتعليمات‬ ‫اللوائح‬ ‫تحدد‬ ‫والتي‬ ،‫خططه‬ ‫رسم‬ ‫في‬ ‫والمساهمة‬ ‫العمل‬ ‫أوضاع‬ ‫مناقشة‬
‫يجعلهم‬ ‫بل‬ ،‫واالبتكار‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬ ‫األفراد‬ ‫تشجيع‬ ‫عدم‬ ‫إلى‬ ‫ودقيق‬ ‫مفصل‬ ‫بشكل‬ ‫العاملين‬
‫يتهربون‬
‫والعقاب‬ ‫الفشل‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫المسئولية‬ ‫من‬
.
‫ب‬
-
‫التنظيمية‬ ‫المعوقات‬

34. ‫يف‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫تضغط‬ ‫وتقاليد‬ ‫عادات‬ ‫فيها‬ ‫يعيش‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫تفرض‬ ‫االجتماعية‬ ‫البيئة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬
‫وتقسوا‬ ،‫كر‬
‫ح‬ ‫اآلخرون‬ ‫منه‬ ‫يتوقعها‬ ‫التي‬ ‫بالطريقة‬ ‫التصرف‬ ‫إلى‬ ‫سيميل‬ ‫الفرد‬ ‫فإن‬ ‫عنها‬ ‫يخرج‬ ‫من‬ ‫على‬
‫يحصل‬ ‫تى‬
‫اآلخر‬ ‫توقعات‬ ‫نطاق‬ ‫عن‬ ‫تخرج‬ ‫التي‬ ‫األفكار‬ ‫الفرد‬ ‫يتجنب‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫ويترتب‬ ‫رضاهم‬ ‫على‬
‫ين‬
.
‫ج‬
-
‫االجتماعية‬ ‫المعوقات‬

35. ‫أوال‬
:
‫عالمة‬ ‫ضع‬
(
√
)
‫عالمة‬ ‫أو‬
(
×
)
‫التعليق‬ ‫مع‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫أمام‬
:
1
-
‫واإلحساس‬ ‫اإلدراك‬ ‫بين‬ ‫فرق‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬
) ( .
2
-
‫التحليلية‬ ‫التفصيلية‬ ‫بالنظرة‬ ‫اإلدراك‬ ‫يبدأ‬
( .
)
3
-
‫لها‬ ‫تصوره‬ ‫لكن‬ ‫ذاتها‬ ‫الحقيقة‬ ‫ليس‬ ‫الفرد‬ ‫يدركه‬ ‫ما‬ ‫إن‬
) ( .
4
-
‫النفسية‬ ‫بحالتنا‬ ‫الخارجي‬ ‫للعالم‬ ‫إدراكنا‬ ‫يتأثر‬
( .
)
5
-
‫اإلدراك‬ ‫على‬ ‫تأثير‬ ‫االجتماعية‬ ‫للضغوط‬ ‫ليس‬
) ( .
6
-
‫الحواس‬ ‫مرض‬ ‫إلى‬ ‫اإلدراك‬ ‫في‬ ‫الخطأ‬ ‫يرجع‬ ‫قد‬
) ( .
7
-
‫اإلدراك‬ ‫في‬ ‫أصعب‬ ‫المكان‬ ‫أو‬ ‫الزمان‬ ‫في‬ ‫المتقاربة‬ ‫المثيرات‬
) ( .
8
-
‫والتصور‬ ‫الحسي‬ ‫اإلدراك‬ ‫بين‬ ‫فرق‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬
) ( .
‫تطبيقات‬

36. 9
-
‫ومثمرا‬ ‫مفيدا‬ ‫التخيل‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫بمقدار‬ ‫العقلي‬ ‫ونضجه‬ ‫الفرد‬ ‫نمو‬ ‫بمقدار‬
( .
)
10
-
‫المدرسي‬ ‫التعلم‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫بالتعلم‬ ‫المقصود‬
( .
)
11
-
‫والتعلم‬ ‫التذكر‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬
) ( .
12
-
‫طويلة‬ ‫مدة‬ ‫من‬ ‫عرفناها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫تذكر‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫هي‬ ‫القريبة‬ ‫الذاكرة‬
( .
)

37. ً‫ا‬‫ثاني‬
:
‫الصحيحة‬ ‫االجابة‬ ‫اختر‬
1
-
‫فى‬ ‫الحسى‬ ‫لالدراك‬ ‫االولى‬ ‫المرحلة‬ ‫تتمثل‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫التحليلة‬ ‫التفصيليه‬ ‫النظرة‬
-
‫االجم‬ ‫الكليه‬ ‫النظرة‬
‫الية‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫موحد‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫االجزاء‬ ‫تأليف‬ ‫اعادة‬
-
‫سبق‬ ‫مما‬ ‫الشئ‬
2
-
‫االدراك‬ ‫خصائص‬ ‫من‬ ‫ليس‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫تصورى‬
-
‫اجبارى‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫زمنى‬
-
‫تجميعى‬
3
-
‫لــ‬ ‫وأسرع‬ ‫أسهل‬ ‫االدراك‬ ‫يكون‬
....
‫أ‬
-
‫أرضية‬ ‫على‬ ‫بارزة‬ ‫اشكال‬ ‫او‬ ‫صيغ‬
‫ب‬
-
‫المكان‬ ‫أو‬ ‫الزمان‬ ‫فى‬ ‫متقاربة‬ ‫مثيرات‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫الحجم‬ ‫او‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫متشابهة‬ ‫مثيرات‬
-
‫سبق‬ ‫ما‬ ‫كل‬

38. 4
-
‫ماعدا‬ ‫يلى‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫العقلية‬ ‫العمليات‬ ‫تتشابه‬
..............
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫المختلفة‬ ‫المراحل‬ ‫فى‬ ‫الفرد‬ ‫نمو‬ ‫مع‬ ‫تنمو‬
-
‫والق‬ ‫المبادئ‬ ‫لنفس‬ ‫تخضع‬ ‫تكاد‬
‫وانين‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫الفرد‬ ‫خبرات‬ ‫فى‬ ‫تتداخل‬ ‫ال‬
-
‫العق‬ ‫الفرد‬ ‫استجابات‬ ‫فى‬ ‫تتشابه‬
‫لية‬
5
-
‫لالدراك‬ ‫الذاتية‬ ‫الداخلية‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫ليس‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االغالق‬ ‫عامل‬
-
‫والقيم‬ ‫االتجاهات‬ ‫تأثير‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫والحسى‬ ‫العصبى‬ ‫الجهازين‬ ‫تأثير‬
-
‫االلفة‬ ‫او‬ ‫الذاكرة‬ ‫عامل‬
6
-
.............
‫المختلفة‬ ‫حواسه‬ ‫خالل‬ ‫الفرد‬ ‫يحسه‬ ‫ما‬ ‫تفسير‬ ‫عملية‬ ‫هو‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االحساس‬
-
‫ج‬ ‫التصور‬
-
‫د‬ ‫التخيل‬
-
‫االدراك‬
7
-
............
‫الحسى‬ ‫الجهاز‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ضوئية‬ ‫وذبذبات‬ ‫موجات‬ ‫استقبال‬ ‫هو‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االحساس‬
-
‫ج‬ ‫التصور‬
-
‫د‬ ‫التخيل‬
-
‫االدراك‬

39. 8
-
‫االدراك‬ ‫خصائص‬ ‫من‬ ‫ليس‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫اختيارى‬
-
‫ج‬ ‫زمنى‬
-
‫د‬ ‫تجميعى‬
-
‫حقيقى‬
9
-
"
‫وتراكيب‬ ‫صورا‬ ‫عليها‬ ‫يضفى‬ ‫بحيث‬ ، ‫سابقة‬ ‫ومواقف‬ ‫لموضوعات‬ ‫الفرد‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫استدعاء‬
‫خبرته‬ ‫فى‬ ‫به‬ ‫مر‬ ‫الذى‬ ‫غير‬ ‫جديد‬ ‫اطار‬ ‫فى‬ ‫جديده‬
"
‫تعريف‬ ‫هو‬
...............................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االحساس‬
-
‫ج‬ ‫التصور‬
-
‫د‬ ‫التخيل‬
-
‫االدراك‬
10
-
.......................
‫استرجاعها‬ ‫على‬ ‫القدره‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫المعلومات‬ ‫اختزان‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫هو‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫التخيل‬
-
‫ج‬ ‫النسيان‬
-
‫د‬ ‫التصور‬
-
‫االدراك‬
11
-
‫المرحله‬ ‫هو‬ ‫االسترجاع‬
......................................
‫للتذكر‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االولى‬
-
‫ج‬ ‫الثانية‬
-
‫د‬ ‫الثالثة‬
-
‫الرابعه‬
12
-
"
‫طويله‬ ‫مدد‬ ‫من‬ ‫بنا‬ ‫مرت‬ ‫التى‬ ‫واالحداث‬ ‫عرفناها‬ ‫التى‬ ‫االشياء‬ ‫تذكر‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
“
.
‫تعريف‬ ‫هو‬
....
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫القريبة‬ ‫الذاكرة‬
-
‫ج‬ ‫البعيدة‬ ‫الذاكرة‬
-
‫د‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫ب‬ ، ‫أ‬ ‫من‬ ‫كال‬
-
‫سبق‬ ‫مما‬ ‫الشئ‬

40. 13
-
‫عندما‬ ‫مفيده‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫للفرد‬ ‫تحدث‬ ‫التى‬ ‫النسيان‬ ‫عمليه‬
................................
‫أ‬
-
‫سارة‬ ‫وغير‬ ‫مؤلمة‬ ‫والمواقف‬ ‫الخبرات‬ ‫تكون‬
‫ب‬
-
‫البعض‬ ‫ببعضها‬ ‫تختلط‬ ‫ومعلومات‬ ‫حقائق‬ ‫تتراكم‬ ‫عندما‬
‫ج‬
-
‫من‬ ‫كال‬
(
‫أ‬
)
،
(
‫ب‬
)
‫معا‬
‫د‬
-
‫سبق‬ ‫مما‬ ‫الشئ‬
14
-
‫عامل‬ ‫الى‬ ‫بعض‬ ‫مع‬ ‫بعضها‬ ‫المتعلمة‬ ‫المواد‬ ‫واختالط‬ ‫تداخل‬ ‫بسبب‬ ‫يحدث‬ ‫الذى‬ ‫النسيان‬ ‫يرجع‬
...
.......
‫أ‬
-
‫الزمن‬
‫ب‬
-
‫والمعنى‬ ‫االكتمال‬
‫ج‬
-
‫التداخل‬
‫د‬
-
‫المؤلمة‬ ‫االنفعاليه‬ ‫المواقف‬
15
-
‫النسيان‬ ‫عوامل‬ ‫من‬ ‫ليس‬
..............................................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫الزمن‬
-
‫ج‬ ‫والمعنى‬ ‫االكتمال‬
-
‫د‬ ‫التداخل‬
-
‫االسترجاع‬

41. 16
-
‫النفس‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫بالتعلم‬ ‫المقصود‬
.......................
‫أ‬
-
‫المقصود‬ ‫المدرسى‬ ‫التعلم‬
‫ب‬
-
‫معلومات‬ ‫وتحصيل‬ ‫وتدريب‬ ‫ومجهود‬ ‫دراسة‬ ‫الى‬ ‫يحتاج‬ ‫الذى‬ ‫التعلم‬
‫ج‬
-
‫ومهارات‬ ‫وعادات‬ ‫وقدرات‬ ‫وعواطف‬ ‫واتجاهات‬ ‫وأفكار‬ ‫معان‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫مايكتسبه‬
‫د‬
-
‫سبق‬ ‫ما‬ ‫كل‬
17
-
‫توافر‬ ‫التعلم‬ ‫شروط‬ ‫من‬
.........................................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫الدافع‬
-
‫ج‬ ‫القدره‬
-
‫د‬ ‫والقدره‬ ‫الدافع‬
-
‫سبق‬ ‫مما‬ ‫شئ‬ ‫ال‬
18
-
............
‫ال‬ ‫من‬ ‫غيره‬ ‫عن‬ ‫االنسان‬ ‫تميز‬ ‫التى‬ ‫العليا‬ ‫العقليه‬ ‫القدرات‬ ‫من‬ ‫وقدرة‬ ‫انسانى‬ ‫نشاط‬
‫كائنات‬
‫االخرى‬ ‫الحيه‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االدراك‬
-
‫ج‬ ‫التفكير‬
-
‫د‬ ‫التعلم‬
-
‫االحساس‬
19
-
‫هى‬ ‫العلمى‬ ‫التفكير‬ ‫عمليه‬ ‫فى‬ ‫االولى‬ ‫الخطوة‬
..............................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫المشكله‬ ‫تحديد‬
-
‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫وتقيمها‬ ‫الفروض‬ ‫وضع‬
-
‫المشكله‬ ‫حل‬ ‫او‬ ‫الحكم‬ ‫اصدار‬

42. 20
-
..............
‫متفردة‬ ‫جديدة‬ ‫أشياء‬ ‫ينتج‬ ‫الذى‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫هو‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫الموجه‬ ‫التفكير‬
-
‫المجرد‬ ‫التفكير‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫المتماسك‬ ‫التفكير‬
-
‫االبتكارى‬ ‫التفكير‬
21
-
..............
‫مؤثر‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫ومايحيط‬ ‫وقدراته‬ ‫تفكيره‬ ‫استخدام‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الفرد‬ ‫فيها‬ ‫يحاول‬ ‫عملية‬ ‫هو‬
‫ات‬
‫ولمجتمعه‬ ‫له‬ ‫نافعا‬ ‫انتاجا‬ ‫ينتج‬ ‫أن‬ ‫مختلفين‬ ‫وأفراد‬
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االدراك‬
-
‫ج‬ ‫االحساس‬
-
‫د‬ ‫االبتكار‬
-
‫التصور‬
22
-
‫المبتكرين‬ ‫خصائص‬ ‫من‬ ‫ليس‬
.....................................................................
‫أ‬
-
‫وبقدراته‬ ‫بالنفس‬ ‫الثقه‬
‫ب‬
-
‫عالتها‬ ‫على‬ ‫االستنتاجات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫رفض‬
‫ج‬
-
‫القوانين‬ ‫تطبيق‬ ‫صحه‬ ‫حول‬ ‫التساؤل‬ ‫اثارة‬ ‫الى‬ ‫الميل‬
‫د‬
-
‫محدده‬ ‫وقواعد‬ ‫قوانين‬ ‫ظل‬ ‫فى‬ ‫يعمل‬ ‫ان‬ ‫يفضل‬

43. 23
-
"
‫المسبقة‬ ‫االحكام‬ ‫تعتبر‬
"
‫االبتكار‬ ‫معوقات‬ ‫من‬
.................................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االجتماعية‬
-
‫ج‬ ‫التنظيمية‬
-
‫د‬ ‫الشخصية‬
-
‫االقتصادية‬
24
-
"
‫الحواس‬ ‫مرض‬ ‫الى‬ ‫االدراك‬ ‫فى‬ ‫الخطأ‬ ‫يرجع‬ ‫قد‬
. "
‫العوامل‬ ‫الى‬ ‫تنتمى‬ ‫السابقة‬ ‫العبارة‬
......
‫أ‬
-
‫المدرك‬ ‫بالشخص‬ ‫المتعلقة‬ ‫الداخلية‬
‫ب‬
-
‫المثيرات‬ ‫بطبيعه‬ ‫المتعلقة‬ ‫الخارجية‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫معا‬ ‫ب‬ ، ‫أ‬ ‫من‬ ‫كال‬
-
‫مماسبق‬ ‫شئ‬ ‫ال‬
25
-
"
‫لها‬ ‫تصوره‬ ‫لكن‬ ‫ذاتها‬ ‫الحقيقة‬ ‫ليس‬ ‫الفرد‬ ‫مايدركه‬ ‫ان‬
"
‫الى‬ ‫تنتمى‬ ‫السابقة‬ ‫العبارة‬
.....
...
‫أ‬
-
‫المدرك‬ ‫بالشخص‬ ‫المتعلقة‬ ‫الداخليه‬ ‫العوامل‬
‫ب‬
-
‫المثيرات‬ ‫بطبيعه‬ ‫المتعلقة‬ ‫الخارجية‬ ‫العوامل‬
‫ج‬
-
‫االدراك‬ ‫خصائص‬
‫د‬
-
‫االدراك‬ ‫عمليه‬ ‫خطوات‬

44. 26
-
"
‫االدراك‬ ‫فى‬ ‫أسهل‬ ‫المكان‬ ‫أو‬ ‫الزمان‬ ‫فى‬ ‫المتقاربه‬ ‫المثيرات‬
"
‫الى‬ ‫تنتمى‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬
.....
......
‫أ‬
-
‫المدرك‬ ‫بالشخص‬ ‫المتعلقة‬ ‫الداخلية‬ ‫العوامل‬
‫ب‬
-
‫المثيرات‬ ‫بطبيعه‬ ‫المتعلقة‬ ‫الخارجية‬ ‫العوامل‬
‫ج‬
-
‫االدراك‬ ‫خصائص‬
‫د‬
-
‫االدراك‬ ‫عمليه‬ ‫خطوات‬
27
-
"
‫ف‬ ‫االجزاء‬ ‫تأليف‬ ‫اعادة‬ ‫ثم‬ ، ‫التحليلية‬ ‫التفصيلية‬ ‫فالنظرة‬، ‫االجمالية‬ ‫الكلية‬ ‫النظرة‬
‫موحد‬ ‫كل‬ ‫ى‬
"
‫الى‬ ‫ينتمى‬ ‫ماسبق‬
...................... "
‫أ‬
-
‫االدراك‬ ‫عملية‬ ‫شروط‬
‫ب‬
-
‫االدراك‬ ‫خصائص‬
‫ج‬
-
‫االدراك‬ ‫فى‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬
‫د‬
-
‫االدراك‬ ‫عمليه‬ ‫مراحل‬

45. 28
-
‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫هناك‬
.............................................................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫والتعلم‬ ‫التذكر‬
-
‫ج‬ ‫واالحساس‬ ‫االدراك‬
-
‫د‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫ب‬ ، ‫أ‬ ‫من‬ ‫كال‬
-
‫سبق‬ ‫مما‬ ‫الشئ‬
29
-
‫بين‬ ‫فرق‬ ‫هناك‬
.......................................................................................
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫والتصور‬ ‫الحسى‬ ‫االدراك‬
-
‫واالحساس‬ ‫االدراك‬
‫ج‬
-
‫د‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫ب‬ ، ‫أ‬ ‫من‬ ‫كال‬
-
‫سبق‬ ‫مما‬ ‫الشئ‬
30
-
‫مايلى‬ ‫كل‬
"
‫صح‬
"
‫ماعدا‬
.............................................
‫أ‬
-
‫النفسيه‬ ‫بحالتنا‬ ‫الخارجى‬ ‫للعالم‬ ‫ادراكنا‬ ‫يتأثر‬
‫ب‬
-
‫التحليلة‬ ‫التفصيلية‬ ‫بالنظره‬ ‫يبدأاالدراك‬
‫ج‬
-
‫لها‬ ‫تصوره‬ ‫لكن‬ ،‫ذاتها‬ ‫الحقيقة‬ ‫ليس‬ ‫الفرد‬ ‫مايدركه‬ ‫ان‬
‫د‬
-
‫راك‬ً‫ا‬‫مفيد‬ ‫العليا‬ ‫مستوياته‬ ‫فى‬ ‫التخيل‬ ‫مايكون‬ ‫بمقدار‬ ‫العقلى‬ ‫ونضجه‬ ‫الفرد‬ ‫نمو‬ ‫بمقدار‬

46. 31
-
‫مايلى‬ ‫كل‬
"
‫خطأ‬
"
‫ماعدا‬
.............................................
‫أ‬
-
‫االدراك‬ ‫على‬ ‫تأثير‬ ‫االجتماعيه‬ ‫للضغوط‬ ‫ليس‬
‫ب‬
-
‫الحواس‬ ‫مرض‬ ‫الى‬ ‫االدراك‬ ‫فى‬ ‫الخطأ‬ ‫يرجع‬ ‫قد‬
‫ج‬
-
‫والتصور‬ ‫الحسى‬ ‫االدراك‬ ‫بين‬ ‫فرق‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬
‫د‬
-
‫التحليلة‬ ‫التفصيلية‬ ‫بالنظره‬ ‫االدراك‬ ‫يبدأ‬
32
-
"
‫المركزى‬ ‫العصبى‬ ‫الجهاز‬ ، ‫االدراك‬ ‫ووسائل‬ ، ‫المدركات‬ ‫عالم‬
."
‫هو‬ ‫ماسبق‬
..........
‫أ‬
-
‫ب‬ ‫االدراك‬ ‫خصائص‬
-
‫االدراك‬ ‫فى‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬
‫ج‬
-
‫د‬ ‫االدراك‬ ‫عملية‬ ‫مراحل‬
-
‫االدراك‬ ‫عملية‬ ‫شروط‬

47. ‫اجابات‬
‫االول‬ ‫السؤال‬
‫اجابات‬
‫الثانى‬ ‫السؤال‬
1
X
1
‫ب‬
13
‫ج‬
25
‫أ‬
2
X
2
‫ب‬
14
‫ج‬
26
‫ب‬
3
√
3
‫د‬
15
‫د‬
27
‫د‬
4
√
4
‫ج‬
16
‫د‬
28
‫ج‬
5
X
5
‫أ‬
17
‫ج‬
29
‫ج‬
6
√
6
‫د‬
18
‫ب‬
30
‫ب‬
7
X
7
‫أ‬
19
‫ب‬
31
‫ب‬
8
X
8
‫د‬
20
‫د‬
32
‫د‬
9
√
9
‫ج‬
21
‫ج‬
10
X
10
‫ب‬
22
‫د‬
11
X
11
‫ج‬
23
‫ج‬
12
X
12
‫ب‬
24
‫أ‬