جمهورية شويري مافيا الإعلام الماروني

1. ‫الماروني‬ ‫اإلعالم‬ ‫مافيا‬
‫شويري‬ ‫جمهورية‬

2. ‫بالمملكة‬ ‫المارونية‬ ‫اإلعالم‬ ‫مافيا‬
‫شويري‬ ‫جمهورية‬
‫قهيدان‬ : ‫تحقيق‬–‫حصري‬
‫المقدمة‬
‫كلمة‬ ‫إلى‬ ‫ترجع‬ ‫مافيا‬ ‫كلمة‬ ( : ‫يلي‬ ‫كما‬ ‫مافيا‬ ‫كلمة‬ ‫الويكيبيديا‬ ‫فت‬ّ‫عر‬mafiusu‫والتي‬ ‫السيسيلية‬ ‫باللهجة‬
" ‫هي‬ ‫عربية‬ ‫شعبية‬ ‫كلمة‬ ‫إلى‬ ‫تعود‬ ‫بدورها‬‫مهياص‬‫و‬ "‫احتمال‬ ‫وهناك‬ .‫ومتشدق‬ ‫وعنيف‬ ‫عدواني‬ ‫معناها‬ ‫التي‬
‫العربية‬ ‫الكلمة‬ ‫من‬ ‫مشتقة‬ ‫الكلمة‬ ‫أن‬ ‫يقول‬ ٍ‫ثان‬‫مرفوض‬‫نواة‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫العائلة‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫عموم‬ ‫المافيا‬ ‫فكرة‬ ‫وتنطلق‬ )
‫في‬ ً‫ا‬‫فعلي‬ ‫أعضاؤها‬ ‫يرتبط‬ ‫التي‬ ‫المافيا‬‫الصداقة‬ ‫عرى‬ ‫أو‬ ‫الزواج‬ ‫أو‬ ‫بالقرابة‬ ‫واحدة‬ ‫أسرة‬ ‫إلى‬ ‫باالنتماء‬ ‫بينهم‬ ‫ما‬
‫حماية‬ ‫لتأمين‬ ‫مالية‬ ‫مبالغ‬ ‫بدفع‬ ‫لمطالبتهم‬ ‫األثرياء‬ ‫إلى‬ ‫خطابات‬ ‫إرسال‬ ‫على‬ ‫عملها‬ ‫في‬ ‫اعتمدت‬ .‫الوثيقة‬
‫يستجيبون‬ ‫ال‬ ‫الذين‬ ‫األشخاص‬ ‫مصير‬ ‫وكان‬ ، ‫أنفسهم‬ ‫هم‬ ‫يكونون‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫الذين‬ ‫المجرمين‬ ‫من‬ ‫لهم‬ ‫شخصية‬
‫ل‬‫بعيد‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تشبه‬ ‫خاصة‬ ‫وقوانين‬ ‫قواعد‬ ‫المافيا‬ ‫أفراد‬ ‫ويتبع‬ , ‫والقتل‬ ‫الخطف‬ ‫أو‬ ‫التفجير‬ ‫المافيا‬ ‫مطالب‬
‫رأس‬ ‫وعلى‬ .‫الواحدة‬ )‫(العائلية‬ ‫القضية‬ ‫خدمة‬ ‫إلى‬ ‫البعيدة‬ ‫أهدافها‬ ‫في‬ ‫وتسعى‬ ‫وصرامه‬ ‫دقة‬ ‫العسكري‬ ‫التنظيم‬
( ‫تأتي‬ ‫القواعد‬ ‫تلك‬Omertà‫الشر‬ ‫إفادة‬ ‫تمنع‬ ‫التي‬ "‫"الصمت‬ ‫قاعدة‬ ‫أو‬ )‫وتختلف‬ .‫مرتكبها‬ ‫أو‬ ‫بالجريمة‬ ‫طة‬
‫المخدرات‬ ‫تجارة‬ ‫تمتهن‬ ‫مافيات‬ ‫فهناك‬ , ‫والزمان‬ ‫المكان‬ ‫حسب‬ ‫آلخر‬ ‫وقت‬ ‫ومن‬ ‫آلخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫المافيا‬ ‫أنشطة‬
‫في‬ ‫واخرى‬ ‫الخمور‬ ‫في‬ ‫وأخرى‬ ‫السالح‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫أخرى‬ ‫مافيات‬ ‫وهناك‬ , ‫تروجها‬ ‫ومافيات‬ ‫تزرعها‬ ‫ومافيات‬
‫وأنشطتها‬ ‫المافيات‬ ‫تلك‬ ‫وتطورت‬ , ‫االبتزاز‬. ‫لألسف‬ ‫االعالمية‬ ‫للمجاالت‬ ‫وصلت‬ ‫حتى‬
‫والخليجية‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫العربية‬ ‫اإلعالمية‬ ‫الساحة‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬ ‫الذي‬ ‫التحقيق‬ ‫هذا‬ ‫عمل‬ ‫قررنا‬ ‫عندما‬
‫حكومي‬ ‫فساد‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫شركات‬ ‫أو‬ ‫هيئة‬ ‫او‬ ‫أشخاص‬ ‫أو‬ ‫لشخص‬ ‫اإلساءة‬ ‫الهدف‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫على‬
‫لتصحيح‬ ‫الصورة‬ ‫توضيح‬ ‫هدفنا‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫بقدر‬‫للدوله‬ ‫ومهين‬ ‫ومزعج‬ ‫وملحوظ‬ ‫ومشاهد‬ ‫وقائم‬ ‫خاطيء‬ ‫وضع‬
. ‫والمواطن‬

3. ‫قد‬ ‫أخرى‬ ‫ودول‬ ‫ومنظمات‬ ‫هيئات‬ ‫بآخر‬ ‫أو‬ ‫بشكل‬ ‫يخدم‬ ً‫ا‬‫مريب‬ ً‫ال‬‫تحو‬ ‫الماضية‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫العربي‬ ‫اإلعالم‬ ‫تحول‬
‫الجهات‬ ‫تلك‬ ‫ألجندات‬ ً‫ا‬‫منفذ‬ ‫اإلعالم‬ ‫هذا‬ ‫واصبح‬ ‫بل‬ . ‫العقدي‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫الفكري‬ ‫او‬ ‫السياسي‬ ‫العداء‬ ‫نناصبها‬
. ‫وتقاليدنا‬ ‫وعاداتنا‬ ‫ديننا‬ ‫مع‬ ‫غالبها‬ ‫يتنافى‬ ‫والتي‬ ‫المشبوهة‬
‫وح‬‫واساليب‬ ‫وبطرق‬ ‫بالتدريج‬ ‫علينا‬ ‫والدخول‬ ‫مهاجمتنا‬ ‫من‬ ‫لها‬ ‫البد‬ ‫كان‬ ‫إعالمنا‬ ‫على‬ ‫الجهات‬ ‫تلك‬ ‫تسيطر‬ ‫تى‬
‫من‬ ‫كسبت‬ ‫وملتوية‬ ‫مختلفة‬ ‫وبوسائل‬ ‫التدبير‬ ‫بإحكام‬ ‫تمتاز‬ ‫المدى‬ ‫طويلة‬ ‫خطط‬ ‫مدار‬ ‫وعلى‬ ‫ومبتكرة‬ ‫مختلفة‬
‫خ‬ ‫ومن‬ ‫المال‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫المؤثرة‬ ‫إعالمنا‬ ‫وسائل‬ ‫على‬ ‫والسيطره‬ ‫الهيمنه‬ ‫خاللها‬. ‫اإلعالنات‬ ‫وواجهة‬ ‫بوابة‬ ‫الل‬
‫الفساد‬ ‫فهناك‬ , ‫معتقداتها‬ ‫في‬ ‫مجتمعاتنا‬ ‫لضرب‬ ‫الموجه‬ ‫األخالقي‬ ‫الجانب‬ ‫بخالف‬ ‫آخر‬ ‫قبيح‬ ‫وجه‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫للقضية‬
‫لعل‬ , ‫الجهات‬ ‫كافة‬ ‫من‬ ‫والمواطن‬ ‫للوطن‬ ‫ومضرة‬ ‫قذرة‬ ‫بطرق‬ ‫االعالم‬ ‫على‬ ‫والسيطرة‬ ‫النفوذ‬ ‫واستغالل‬ ‫المالي‬
‫الجه‬ ‫موارد‬ ‫وتجفيف‬ ‫تقييد‬ ‫هو‬ ‫ابسطها‬‫واخضاعهم‬ ‫اصحابها‬ ‫ارزاق‬ ‫وقطع‬ ‫المستقلة‬ ‫النزيهة‬ ‫االعالمية‬ ‫ات‬
‫ويعاونهم‬ , ‫عسكرية‬ ‫مليشيات‬ ‫حتى‬ ‫و‬ ‫دينية‬ ‫منظمات‬ ‫و‬ ‫دول‬ ‫خلفها‬ ‫يكمن‬ ‫التي‬ ‫المشبوهة‬ ‫الجهات‬ ‫لتلك‬ ‫لتركيعهم‬
‫رفيعي‬ ‫وموظفين‬ ‫اعتبارية‬ ‫شخصيات‬ ‫لألسف‬ ‫الدولة‬ ‫واستغفال‬ ‫المواطنين‬ ‫على‬ ‫االفساد‬ ‫هذا‬ ‫لهم‬ ‫ويسهل‬
‫بال‬ ‫في‬ ‫المستوى‬. ‫فقط‬ ‫والمادة‬ ‫المادة‬ ‫مقابل‬ ‫في‬ ‫ألهدافهم‬ ‫للوصول‬ ‫دنا‬
‫او‬ ً‫ا‬‫فضائي‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫رسمي‬ ‫الغير‬ ‫الكويتي‬ ‫االعالم‬ ‫ان‬ ‫سنجد‬ .. ‫فقط‬ ‫الصورة‬ ‫لتوضيح‬ ‫كمثال‬ ‫الكويت‬ ‫أخذنا‬ ‫إذا‬
‫غالبه‬ ‫في‬ ‫اصبح‬ ‫قد‬ ‫إذاعي‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫مقروء‬‫ربي‬ ‫رحم‬ ‫من‬ ‫اال‬‫عن‬ ‫اإليرانية‬ ‫االسالمية‬ ‫الجمهورية‬ ‫سيطرة‬ ‫تحت‬
‫ممثليه‬ ‫طريق‬‫الصفوي‬ ) ‫والمنشأ‬ ‫األصل‬ ‫االيراني‬ ( ‫الكويتي‬ ‫األعمال‬ ‫رجل‬ ‫رأسهم‬ ‫وعلى‬ ‫الكويت‬ ‫في‬ ‫الناشطين‬ ‫ا‬
‫من‬ ‫مباشر‬ ‫مالي‬ ‫بدعم‬ ‫فيه‬ ‫فتغلغل‬ ‫الكويتي‬ ‫لإلعالم‬ ‫اإلعالن‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫دخل‬ ‫والذي‬ )‫(بديعي‬ ‫حيدر‬ ‫محمود‬
‫القن‬ ‫اغلب‬ ‫على‬ ‫استحوذ‬ ‫حتى‬ ‫فاسدين‬ ‫وسياسيين‬ ‫وطوائف‬ ‫فئات‬ ‫من‬ ‫سياسي‬ ‫وبدعم‬ ‫طهران‬ ‫حكومة‬‫وات‬
. ‫حصرية‬ ‫إعالنية‬ ‫عقود‬ ‫او‬ ‫إستحواذ‬ ‫او‬ ‫مشاركة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫بزمامها‬ ‫وامسك‬ ‫والمجالت‬ ‫والجرائد‬ ‫الفضائية‬
‫وضع‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫او‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫الكويتي‬ ‫االعالم‬ ‫سوق‬ ‫على‬ ‫يسيطر‬ ‫ان‬ ‫قياسية‬ ‫فترة‬ ‫وفي‬ ‫الحيدر‬ ‫ذلك‬ ‫واستطاع‬
‫االير‬ ‫االسالمية‬ ‫الجمهورية‬ ‫مخططات‬ ‫لخدمة‬ ‫مركز‬ ‫وبشكل‬ ‫ليعمل‬ ‫له‬ ‫واجهات‬‫اذرعتها‬ ‫ولدعم‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫انيه‬
‫وفئات‬ ‫طوائف‬ ‫تدعمه‬ ً‫ا‬‫عام‬ ً‫ا‬‫رأي‬ ‫ن‬ّ‫كو‬ ‫أو‬ ‫فخلق‬ , ‫مطلق‬ ‫بشكل‬ ‫البحرين‬ ‫في‬ ‫المعارضة‬ ‫واالحزاب‬ ‫هللا‬ ‫كحزب‬
. ‫السياسة‬ ‫او‬ ‫المجتمع‬ ‫بأمور‬ ‫يهتم‬ ‫ال‬ ‫لمن‬ ‫مجزي‬ ‫مادي‬ ‫مقابل‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫مذهبي‬ ‫تعاطف‬ ‫من‬ ‫إنطلقت‬ ‫محددة‬
‫بع‬ ‫الكويتي‬ ‫االعالم‬ ‫على‬ ‫سيطرته‬ ‫هذا‬ ‫حيدر‬ ‫انهى‬‫وهما‬ ‫الكويت‬ ‫في‬ ‫مهمين‬ ‫أمرين‬ ‫على‬ ‫قبلها‬ ‫قبضته‬ ‫أحكم‬ ‫أن‬ ‫د‬
‫محطات‬ ‫وكل‬ ‫حكومية‬ ‫الغير‬ ‫الكويت‬ ‫مستوصفات‬ ‫جل‬ ‫في‬ ‫ويتحكم‬ ‫يملك‬ ‫حيث‬ ‫الطبي‬ ‫والسوق‬ ‫المحروقات‬ ‫سوق‬
‫ساعة‬ ‫في‬ ‫االيرانية‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الجمهورية‬ ‫بها‬ ‫لتلعب‬ ‫مهمة‬ ‫أوراق‬ ‫تشكل‬ ‫االعالم‬ ‫مع‬ ‫وهي‬ . ‫والديزل‬ ‫البنزين‬
. ‫الصفر‬
‫بال‬ ‫في‬ ‫أما‬‫الكويت‬ ‫في‬ ‫الصورة‬ ‫األقل‬ ‫فعلى‬ , ‫بكثير‬ ‫أسوأ‬ ‫هي‬ ‫بل‬ ‫الكويت‬ ‫في‬ ‫بمثيلتها‬ ‫تقارن‬ ‫ال‬ ‫فالصورة‬ ‫دنا‬
‫المد‬ ‫هذا‬ ‫يقاوم‬ ‫أن‬ ‫اراد‬ ‫من‬ ‫وبالتالي‬ )‫(إيران‬ ‫واحده‬ ‫جهة‬ ‫هي‬ ‫اعالمها‬ ‫جل‬ ‫على‬ ‫يسيطر‬ ‫ومن‬ ‫للعيان‬ ‫واضحة‬
‫م‬ ‫عندنا‬ ‫الصورة‬ ‫تزال‬ ‫ال‬ ‫نحن‬ ‫بينما‬ , ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫مقاومته‬ ‫ويستطيع‬ ‫عدوه‬ ‫يعرف‬ ‫فهو‬‫غائبة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫ان‬ ‫شوشه‬
. ‫نعيشه‬ ‫الذي‬ ‫حتى‬ ‫او‬ ‫بنا‬ ‫المحيط‬ ‫الوضع‬ ‫حقيقة‬ ‫عن‬ ‫مغيبون‬ ‫باالحرى‬ ‫او‬ ‫تائهون‬ ‫فنحن‬ ‫وبالتالي‬ , ً‫ال‬‫أص‬
‫المحيط‬ ‫الحقيقي‬ ‫والخطر‬ ‫المشهد‬ ‫متابعة‬ ‫عن‬ ‫انظارنا‬ ‫لتبتعد‬ ‫مهمة‬ ‫وغير‬ ‫مهمة‬ ‫جانبية‬ ‫وبقضايا‬ ‫ببعضنا‬ ‫فإنشغلنا‬
‫االعمال‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫الفاسدين‬ ‫أنشغل‬ ‫فيما‬ , ‫بنا‬‫الحكوميين‬ ‫الفاسدين‬ ‫من‬ ‫وجادة‬ ‫صادقة‬ ‫وبمساعدة‬ ‫السعوديين‬
‫مقابل‬ ‫بديعة‬ ‫خالقة‬ ‫أجواء‬ ‫في‬ ‫الحي‬ ‫لحمنا‬ ‫أكل‬ ‫من‬ ‫لتتمكن‬ ‫لها‬ ‫األمور‬ ‫كل‬ ‫وتسهيل‬ ‫المافيات‬ ‫تلك‬ ‫مساعدة‬ ‫على‬
‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫مثيل‬ ‫لبعضها‬ ‫يسبق‬ ‫لم‬ ‫وامتيازات‬ ‫ثروات‬ ‫من‬ ‫السعوديين‬ ‫هؤالء‬ ‫به‬ ‫هللا‬ ‫حبى‬ ‫ما‬ ‫بأن‬ ً‫ا‬‫علم‬ , ‫المادة‬
‫كف‬ ‫كان‬.‫أحببت‬ ‫من‬ ‫تهدي‬ ‫ال‬ ‫ولكنك‬ , ‫قصد‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫بقصد‬ ‫المنظمة‬ ‫الجريمة‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬ ‫عن‬ ‫بردعهم‬ ً‫ال‬‫ي‬
‫لوسائل‬ ‫وخنقها‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫اإلعالن‬ ‫سوق‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫لظاهرة‬ ً‫ا‬‫مبكر‬ ‫وكتابها‬ ‫الخليج‬ ‫مثقفي‬ ‫بعض‬ ‫أنتبه‬
‫ترى‬ ‫كيفما‬ ‫وتوجيهه‬ ‫نفسه‬ ‫اإلعالم‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫لها‬ ‫ليتسنى‬ ً‫ا‬‫مادي‬ ‫اإلعالم‬‫وصدرت‬ , ‫المافيا‬ ‫تلك‬
‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫اإلعالم‬ ‫مستقبل‬ ‫على‬ ‫وخطورتها‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫خطورة‬ ‫على‬ ‫تؤكد‬ ‫ومقاالت‬ ‫سنوات‬ ‫قبل‬ ‫بيانات‬
‫والبعض‬ ً‫ا‬‫سياسي‬ ‫لنا‬ ‫معاديا‬ ‫بعضها‬ ‫يعتبر‬ ‫ومنظمات‬ ‫وهيئات‬ ‫دول‬ ‫مصالح‬ ‫لخدمة‬ ‫األمر‬ ‫هذا‬ ‫استغالل‬ ‫وإحتمال‬
‫المحا‬ ‫تلك‬ ‫مصير‬ ‫وكان‬ ‫عقدي‬ ‫أو‬ ‫فكري‬ ‫كغزو‬ ‫يصنف‬ ‫اآلخر‬.‫نهائي‬ ‫وبشكل‬ ‫اإلسكات‬ ‫هو‬ ‫الخجولة‬ ‫والت‬
‫واالكتفاء‬ ‫للمأل‬ ‫نشره‬ ‫على‬ ‫واالصرار‬ ‫الحجم‬ ‫بهذا‬ ‫تحقيق‬ ‫كتابة‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫نغض‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫وكان‬
‫لتحقق‬ ‫والمعنية‬ ‫المسؤولة‬ ‫الجهات‬ ‫الى‬ ‫فيه‬ ‫مما‬ ‫حرف‬ ‫كل‬ ‫تؤكد‬ ‫ووثائق‬ ‫وحقائق‬ ‫معلومات‬ ‫من‬ ‫مافيه‬ ‫بارسال‬

4. ‫و‬ ‫وللوطن‬ ‫لها‬ ‫صالح‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫وتتخذ‬ ‫فيه‬‫تلك‬ ‫بعض‬ ‫فسوابق‬ ‫الرقعه‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫الشق‬ ‫يقال‬ ‫كما‬ ‫ولكن‬ , ‫المواطن‬
‫ال‬ ‫لعقود‬ ‫عنها‬ ‫الطرف‬ ‫وغض‬ ‫الجرائم‬ ‫تلك‬ ‫جوانب‬ ‫ببعض‬ ‫ومعرفتهم‬ ‫فيها‬ ‫الفاسدين‬ ‫بعض‬ ‫باالحرى‬ ‫او‬ ‫الجهات‬
‫الضرر‬ ‫وأن‬ ً‫ا‬‫وخصوص‬ ً‫ا‬‫ناجع‬ ً‫ا‬‫أمر‬ ‫ومحاسبة‬ ‫مراقبة‬ ‫بال‬ ‫والحاسمة‬ ‫الحازمة‬ ‫الحلول‬ ‫بإيجاد‬ ‫تفويضهم‬ ‫من‬ ‫يجعل‬
‫ل‬ ‫وصل‬ ‫قد‬. ‫سترون‬ ‫كما‬ ‫مباشر‬ ‫وبشكل‬ ‫والمواطن‬ ‫والوطن‬ ‫الدوله‬ ‫عظم‬
ً‫ا‬‫معنوي‬ ً‫ا‬‫ضرر‬ ‫عليه‬ ‫ويشكل‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫البسيط‬ ‫العادي‬ ‫المواطن‬ ‫يهم‬ ‫ما‬ ‫منها‬ , ‫جوانب‬ ‫عدة‬ ‫للموضوع‬ ‫وألن‬
‫الشباب‬ ‫من‬ ‫اآلالف‬ ‫عشرات‬ ‫منها‬ ‫حرم‬ ‫التي‬ ‫العمل‬ ‫فرص‬ ‫ايجاد‬ ‫من‬ ‫المواطن‬ ‫هذا‬ ‫يهم‬ ‫ما‬ ‫بخالف‬ ً‫ا‬‫ومادي‬
‫إلفساح‬ ‫وذلك‬ , ‫المستحق‬. ‫لهم‬ ‫شريك‬ ‫ال‬ ‫وحدهم‬ ‫البلد‬ ‫هذا‬ ‫خير‬ ‫من‬ ‫ليستفيدوا‬ ‫األجانب‬ ‫المافيا‬ ‫ألبناء‬ ‫المجال‬
‫العربية‬ ‫بالمملكة‬ ‫المارونية‬ ‫المافيا‬ ‫أذرعة‬ ‫أحد‬ ‫في‬ ‫التنفيذيين‬ ‫كبار‬ ‫أحد‬ ‫جودة‬ ‫أبو‬ ‫بيار‬ ‫السيد‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫يكرر‬
‫اإلعالني‬ ‫الوضع‬ ‫به‬ ‫يصف‬ ‫نفسه‬ ‫الى‬ ‫محبب‬ ‫تعليق‬ ‫السعودية‬-‫بزه‬ ‫فيقول‬ ‫السعودي‬ ‫اإلعالمي‬( ‫و‬‫سنخرج‬
‫السوق‬ ‫من‬ ‫السعادين‬.!! ‫القرود‬ ‫تعني‬ ‫باللبنانية‬ ‫والسعادين‬ )
‫سيد‬ ً‫ا‬‫شكر‬ .. ‫بالدنا‬ ‫في‬ ‫يفعل‬ ‫وماذا‬ ً‫ال‬‫أص‬ ‫يكون‬ ‫من‬ ‫التحقيق‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫سيتضح‬ ‫والذي‬ ‫جودة‬ ‫أبو‬ ‫بيار‬ ‫للسيد‬ ‫ونقول‬
‫لكب‬ ‫لنا‬ ‫الفرصة‬ ‫اتاحة‬ ‫على‬ ‫ونشكرك‬ ً‫ال‬‫فع‬ ‫السعادين‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫لتوضيح‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫حمستنا‬ ‫فقد‬ ‫بيار‬‫يقول‬ ‫كما‬ ‫العشاء‬
‫مافيا‬ ‫انتزاع‬ ‫لنا‬ ‫يتم‬ ‫حتى‬ ً‫ا‬‫ثاني‬ ‫والوطني‬ ً‫ال‬‫او‬ ‫الديني‬ ‫بواجبنا‬ ‫شعورنا‬ ‫عزيمة‬ ‫ويزيدنا‬ ‫لذلك‬ ‫ويدفعنا‬ , ‫السعوديون‬
. ‫المسلم‬ ‫السعودي‬ ‫االعالم‬ ‫عرش‬ ‫عن‬ ‫ولألبد‬ ‫الماروني‬ ‫اإلعالم‬
‫ظهران‬ ‫بين‬ ‫وموجود‬ ‫نعيشه‬ ‫واقع‬ ‫عن‬ ‫يحكي‬ ‫مفصل‬ ‫صحفي‬ ‫تحقيق‬ ‫ستقرأون‬ ‫السادة‬ ‫أيها‬ ‫هنا‬.. ‫ينا‬
. ‫المشوقة‬ ‫البوليسية‬ ‫القصص‬ ‫أو‬ ‫الجامح‬ ‫الغرب‬ ‫افالم‬ ‫احد‬ ‫سيناريو‬ ‫وال‬ ‫األدب‬ ‫نوابغ‬ ‫احد‬ ‫كتبها‬ ‫رواية‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬
. ‫اب‬ ّ‫العر‬ ‫فيلم‬ ‫العالم‬ ‫سينسي‬ ‫هوليوودي‬ ‫لفيلم‬ ‫سيناريو‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫وتصلح‬ ‫ومؤسفه‬ ‫مذهله‬ ‫وحقيقة‬ ‫واقع‬ ‫انها‬
, ‫ألحداث‬ ‫موجز‬ ‫او‬ ‫قصيرة‬ ‫قصة‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ .. ‫التحقيق‬ ‫هذا‬ ‫في‬‫مافيا‬ ‫قصة‬ ‫يسرد‬ ‫طويل‬ ‫كامل‬ ‫تحقيق‬ ‫يوجد‬ ‫بل‬
‫كثيره‬ ‫فالجرائم‬ , ‫بسيطه‬ ‫صفحات‬ ‫او‬ ‫اسطر‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫اختزال‬ ‫يمكن‬ ‫وال‬ ‫اليوم‬ ‫عليه‬ ‫ماهي‬ ‫لتصبح‬ ‫لعقود‬ ‫عملت‬
. ‫اإلطاله‬ ‫فوجبت‬ ‫مهم‬ ‫وتوثيقها‬
‫تذهب‬ ‫ولمن‬ ‫مواردها‬ ‫تخلق‬ ‫وكيف‬ ‫تعمل‬ ‫وكيف‬ ‫انتشرت‬ ‫وكيف‬ ‫المافيا‬ ‫هذه‬ ‫تشكلت‬ ‫كيف‬ ‫ونفهم‬ ‫ونعلم‬ ‫سنرى‬ ‫هنا‬
‫ار‬‫الوسائل‬ ‫وبأي‬ ‫السوق‬ ‫على‬ ‫سيطرت‬ ‫كيف‬ ‫سنشرح‬ ً‫ا‬‫ايض‬ ‫هنا‬ , ‫بدورها‬ ‫هي‬ ‫تدعم‬ ‫ومن‬ ‫يدعمها‬ ‫ومن‬ ‫باحها‬
‫الدولة‬ ‫أنظمة‬ ‫وانتهاك‬ ‫والتزوير‬ ‫جرائم‬ ‫بخالف‬ , ‫لمواطن‬ ‫وظيفية‬ ‫وفرصة‬ ‫وطني‬ ‫جهد‬ ‫كل‬ ‫إغتالت‬ ‫وكيف‬
. ‫وخالفه‬ ‫بها‬ ‫واالستخفاف‬
‫وتوث‬ ‫وبحثي‬ ‫تثقيفي‬ ‫الخاص‬ ‫التحقيق‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫منهجنا‬ ‫لكون‬ ً‫ا‬‫ونظر‬‫فقد‬ .. ‫للعالج‬ ‫الدولة‬ ‫تحرك‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بحث‬ ‫يقي‬
‫وشركاتها‬ ‫المارونيه‬ ‫المافيا‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫القاء‬ ‫على‬ ‫بداية‬ ‫يعتمد‬ ‫العرض‬ ‫في‬ ‫منهجنا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ارتأينا‬
, ً‫ا‬‫ايض‬ ‫الموثقة‬ ‫معلنة‬ ‫والغير‬ ‫المعلنة‬ ‫وأنشطتهم‬ ‫الموثقة‬ ‫وخلفياتهم‬ ‫مؤسسيها‬ ‫على‬ ‫واياكم‬ ‫ج‬ّ‫نعر‬ ‫ثم‬ ‫وانشطتها‬
‫ألعمال‬ ‫بعدها‬ ‫ننتقل‬ ‫ثم‬‫وسائل‬ ‫بعض‬ ‫ملكيات‬ ‫قضية‬ ‫في‬ ‫البعض‬ ‫على‬ ‫استشكل‬ ‫ما‬ ‫وتوضيح‬ ‫العربي‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫هم‬
‫فيها‬ ‫اعمالهم‬ ‫ادارة‬ ‫وطريقة‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫وضعهم‬ ‫الى‬ ‫ننتقل‬ ً‫ا‬‫وأخير‬ ‫بالتوثيق‬ ‫العربية‬ ‫االعالم‬
‫وانظ‬ ‫والحكومة‬ ‫والوطن‬ ‫المواطن‬ ‫بحق‬ ‫جرائم‬ ‫من‬ ‫يفعلونه‬ ‫وما‬ ‫هنا‬ ‫العاملة‬ ‫اذرعتهم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬‫وبالتوثيق‬ ‫متها‬
‫في‬ ٍ‫ل‬‫ك‬ ‫الفساد‬ ‫اليقاف‬ ‫الحكومية‬ ‫الجهات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫فعل‬ُ‫ي‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫لما‬ ‫واياكم‬ ً‫ا‬‫اخير‬ ‫لنصل‬ . ‫فيه‬ ‫لبس‬ ‫ال‬ ‫الذي‬
‫امام‬ ‫للوقوف‬ ‫الدينية‬ ‫الجهات‬ ‫تفعله‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫وما‬ ‫االقتصادية‬ ‫موارده‬ ‫لحماية‬ ‫المواطن‬ ‫يفعله‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وما‬ ‫مجاله‬
.. ‫ابناؤنا‬ ‫عقيدة‬ ‫لحماية‬ ‫سنعرضه‬ ‫ما‬
‫هللا‬ ‫وبسم‬‫نبدأ‬ ‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬

5. ‫الرياض‬ : ‫والمكان‬ ‫الزمان‬–2102. ‫م‬
‫الكويت‬ ‫في‬ ‫خفيف‬ ‫وتواجد‬ ‫والقاهرة‬ ‫ودبي‬ ‫والرياض‬ ‫بيروت‬ ‫في‬ ‫بمكاتب‬ ‫كبرى‬ ‫لبنانية‬ ‫إعالمية‬ ‫اعالنية‬ ‫مجموعة‬
‫وإذاعات‬ ‫اإللكترونية‬ ‫والمواقع‬ ‫والمجالت‬ ‫والجرائد‬ ‫الفضائيات‬ ‫في‬ ‫اإلعالن‬ ‫سوق‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬FM‫واعالنات‬
.‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫الشوارع‬
‫فروع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫االنترنت‬ ‫ومواقع‬ ‫والجرائد‬ ‫والمجالت‬ ‫المحطات‬ ‫مع‬ ‫الخاصة‬ ‫العقود‬ ‫تأخذ‬
‫هي‬ ‫شركات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الحكومية‬ ‫العقود‬ ‫على‬ ‫وتستحوذ‬ , ً‫ا‬‫تحديد‬ ‫دبي‬ ‫وفي‬ ‫المملكة‬ ‫خارج‬ ‫الموجودة‬ ‫المجموعة‬
‫ولكنه‬ ‫ويديرونها‬ ‫باالساس‬ ‫لهم‬‫تلك‬ ‫ارباح‬ ‫من‬ ‫بسيطة‬ ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫يحصلون‬ ‫سعوديين‬ ‫بأسماء‬ ‫مسجله‬ ‫ا‬
‫لعام‬ ‫أعمالها‬ ‫حجم‬ ‫بلغ‬ ‫التي‬ ‫المجموعة‬2100‫قيمته‬ ‫ما‬ ‫م‬0211‫وخمسمائة‬ ‫مليارات‬ ‫أربعة‬ ( ‫دوالر‬ ‫مليون‬
‫رغم‬ ‫المجموعة‬ . ‫سابق‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫المجموعه‬ ‫تلك‬ ‫ادارة‬ ‫مجلس‬ ‫اجتماع‬ ‫في‬ ‫ذكر‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ) ‫سعودي‬ ‫لاير‬ ‫مليون‬
‫المطلقه‬ ‫سيطرتها‬, ً‫ال‬‫اص‬ ‫وجدوا‬ ‫ان‬ ‫الوطنيين‬ ‫منافسوهم‬ ‫بها‬ ‫يحظى‬ ‫ال‬ ‫كبيره‬ ‫بإمتيازات‬ ‫تحظى‬ ‫السوق‬ ‫على‬
‫بإسم‬ ‫ارتباطها‬ ‫بحكم‬ ‫تأخذها‬ ‫كثيرة‬ ‫استثناءات‬ ‫ولها‬ , ‫الزكاة‬ ‫دفع‬ ‫حتى‬ ‫او‬ ‫السعوديين‬ ‫بتوظيف‬ ‫معنية‬ ‫غير‬ ‫فهي‬
‫نشاطها‬ ‫بدأت‬ ‫التي‬ ‫الرسمية‬ ‫غير‬ ‫السعودية‬ ‫القنوات‬ ‫مجموعة‬ ‫مالك‬ ‫المحليين‬ ‫النافذين‬ ‫احد‬‫العراق‬ ‫غزو‬ ‫إبان‬
‫عام‬ ‫للكويت‬0991‫الـ‬ ‫مجموعة‬ (MBC‫حديث‬ ‫كونها‬ ‫رغم‬ ‫نفيها‬ ‫أو‬ ‫تأكيدها‬ ‫يمكننا‬ ‫وال‬ ‫ذكر‬ُ‫ت‬ ‫امتيازات‬ , )
‫انطالق‬ ‫قبل‬ ‫المالك‬ ‫ذلك‬ ‫يملكها‬ ‫انتاج‬ ‫شركة‬ ‫بإسم‬ ‫السعودي‬ ‫التلفزيون‬ ‫مكتبة‬ ‫مواد‬ ‫على‬ ‫بالحصول‬ ‫بدأت‬ ‫مجتمع‬
‫الـ‬MBC‫إذا‬ ‫كترخيص‬ ‫لتوثيق‬ ‫تحتاج‬ ‫ال‬ ‫وامتيازات‬ ,‫عة‬FM‫عند‬ ‫النظامية‬ ‫والمزايدة‬ ‫للتخصيص‬ ‫تخضع‬ ‫لم‬
.‫التحقيق‬ ‫بهذا‬ ‫لها‬ ‫عالقة‬ ‫ال‬ ‫أخرى‬ ‫امتيازات‬ ‫بخالف‬ ‫لسنوات‬ ‫السوق‬ ‫من‬ ‫واستفادتها‬ ‫القنوات‬ ‫كباقي‬ ‫انطالقتها‬
" ‫شويري‬ ‫مجموعة‬ " ‫بإسم‬ ‫والمعروفة‬ ‫اللبنانية‬ ‫اإلعالمية‬ ‫المجموعه‬ ‫تلك‬ ‫فروع‬ ‫واياكم‬ ‫لنستعرض‬ ‫نعود‬
‫تواجدهم‬ ‫أماكن‬ ‫عن‬ ‫لنتعرف‬‫رئيسية‬ ‫اعالمية‬ ‫مجاالت‬ ‫سبع‬ ‫في‬ ‫متواجدون‬ ‫فهم‬ ‫والسعودي‬ ‫العربي‬ ‫اعالمنا‬ ‫في‬
‫تلفزيون‬ : ‫هي‬–‫جرائد‬–‫مجالت‬–‫الشوارع‬ ‫إعالنات‬ " ‫خارجية‬ ‫دور‬ ‫اوت‬ ‫اعالنات‬"–‫راديو‬–‫انترنت‬–
. ‫سينما‬
‫التلفزيون‬

6. ‫والعربي‬ ‫والعربيه‬ ‫سي‬ ‫بي‬ ‫أم‬ ‫قنوات‬ ‫مجموعة‬, ‫الكويتي‬ ‫الوطن‬ ‫تلفزيون‬ , ‫ميلودي‬ , ‫الحياة‬ , ‫ووناسه‬ ‫الحدث‬ ‫ه‬
‫دبي‬ , ‫دبي‬ ‫سما‬ , ‫دبي‬ ‫تلفزيون‬ , ‫اللبنانية‬ ‫سي‬ ‫بي‬ ‫ال‬0‫الرياضية‬ ‫ريسنغ‬ ‫دبي‬ ‫قناة‬ , ‫مزيكا‬ ‫قناة‬ , ‫زووم‬ ‫قناة‬ ,
.‫دبي‬ ‫رياضة‬ ‫وقناة‬
‫الجرائد‬
‫اليوم‬ . ‫بزنس‬ ‫إمارات‬ , ‫اليوم‬ ‫االمارات‬ , ‫البيان‬ , ‫الحياة‬. ‫السعودية‬
‫مجالت‬
‫مجالت‬ ‫لمجموعة‬ ‫باالضافة‬ , ‫بالكويت‬ ‫سمره‬ ‫مجلة‬ , ‫لها‬ ‫مجلة‬ , ‫ارى‬ ‫مجلة‬ , ‫جمالك‬ , ‫الرياضي‬ ‫الحدث‬
. ‫وغيرها‬ ‫نون‬ ‫مجلة‬ ‫مثل‬ ‫بلبنان‬ ‫توزع‬ ‫بالفرنسية‬
‫الراديو‬
.‫ليبر‬ ‫لبنان‬ ‫راديو‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫ميلودي‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫اليت‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫مكس‬ , ‫ون‬ ‫راديو‬ : ‫لبنان‬ ‫في‬‫بي‬ ‫ام‬ : ‫لبنان‬ ‫وخارج‬
.‫ام‬ ‫اف‬ ‫دبي‬ ‫و‬ ‫ام‬ ‫اف‬ ‫هاي‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫هاله‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫دبي‬ ‫نور‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫بانوراما‬ , ‫ام‬ ‫اف‬ ‫سي‬
‫االنترنت‬
‫جريدة‬ , ‫انوثه‬ ‫موقع‬ , ‫جمالك‬ ‫مجلة‬ ‫موقع‬ , ‫بزنس‬ ‫امارات‬ ‫موقع‬ , ‫جيران‬ , ‫شاهد‬ , ‫العربيه‬ , ‫سي‬ ‫بي‬ ‫ام‬ ‫موقع‬
‫الح‬ ‫دار‬ , ‫النهار‬ ‫جريدة‬ , ‫البيان‬. ‫اكشنها‬ , ‫سبق‬ ‫موقع‬ , ‫ازياء‬ , ‫اليوم‬ ‫االمارات‬ , ‫ياة‬
‫سينما‬

7. . ‫بالكويت‬ ‫السينما‬ ‫دور‬ ‫جميع‬ ‫عن‬ ‫مسؤوله‬ ‫وهي‬ .. ‫سينيسكيب‬ ‫شركة‬
‫دور‬ ‫اوت‬ ‫إعالنات‬
. ‫وغيرها‬ ‫وبيزا‬ ‫وميقاكوم‬ ‫موبي‬ ‫الشوارع‬ ‫في‬ ‫الخارجية‬ ‫االعالنات‬
‫ك‬ ‫بالتفصيل‬ ‫واختصاصها‬ ‫فنشاطها‬ ‫المجموعه‬ ‫افرع‬ ‫اختصاصات‬ ‫ولتحديد‬‫يلي‬ ‫ما‬
‫سي‬ ‫بي‬ ‫ام‬ ‫مجموعة‬0234‫سي‬ ‫بي‬ ‫ام‬ ‫ام‬ ‫اف‬ ‫بانوراما‬ ‫وناسه‬ ‫الحدث‬ ‫العربيه‬ ‫العربيه‬ ‫دراما‬ ‫ماكس‬ ‫أكشن‬
. ‫ام‬ ‫اف‬ ‫سي‬ ‫بي‬ ‫وام‬ ‫الفارسيه‬
ً"‫الحقا‬ ‫اسمه‬ ‫سيرد‬ " ‫السعوديين‬ ‫المتسترين‬ ‫أحد‬ ‫بإسم‬ ‫السعودية‬ ‫في‬ ‫ومسجلة‬ ‫الخارجية‬ ‫الشوارع‬ ‫اعالنات‬ ‫تدير‬
‫العربي‬ ‫"الشركة‬ ‫اإلسم‬ ‫وبنفس‬‫الذي‬ ‫جودة‬ ‫ابو‬ ‫بيير‬ ‫السيد‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫وبإشراف‬ ‫شويري‬ ‫مجموعة‬ ‫وبإدارة‬ "‫ة‬
. ‫بالتفصيل‬ ً‫ا‬‫الحق‬ ‫له‬ ‫وسنعود‬ ‫التحقيق‬ ‫بداية‬ ‫الشهيرة‬ ‫مقولته‬ ‫لكم‬ ‫ذكرنا‬
‫الوطن‬ ‫وتلفزيون‬ ‫ومجالت‬ ‫سينما‬ .. ‫الكويت‬ ‫انشطة‬ ‫تدير‬
" ‫لـ‬ ‫التابعه‬ ‫اللبنانية‬ ‫سي‬ ‫بي‬ ‫ال‬ ‫لقناة‬ ‫مخصصه‬‫المفاجأه‬ ‫المالك‬."
‫تدير‬‫سي‬ ‫بي‬ ‫وام‬ ‫ومزيكا‬ ‫وزوم‬ ‫والحياة‬ ‫ميلودي‬ ‫عقود‬0. ‫المغرب‬ ‫دبي‬ ‫وقناة‬ ‫والمغرب‬ ‫افريقيا‬ ‫شمال‬

8. .‫اللبنانيه‬ ‫المجالت‬ ‫وباقي‬ ‫نون‬ ‫و‬ ‫والسفير‬ ‫النهار‬ ‫في‬ ‫الحصري‬ ‫االعالن‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫وتدير‬ ‫لبنان‬ ‫في‬
‫العربيه‬ ‫ومواقع‬ ‫وسبق‬ ‫جيران‬ ‫مثل‬ ‫حصري‬ ‫بشكل‬ ‫االلكترونيه‬ ‫المواقع‬ ‫اعالنات‬ ‫يدير‬ ‫من‬ ‫هي‬‫سي‬ ‫بي‬ ‫وام‬
.‫وغيرها‬
‫لبنان‬ ‫ام‬ ‫اف‬ ‫اذاعات‬ ‫تدير‬ ‫من‬ ‫هي‬
‫ام‬ ‫اف‬ ‫هاي‬ ‫و‬ ‫ام‬ ‫اف‬ ‫هال‬ .. ‫عمان‬ ‫ام‬ ‫اف‬ ‫تدير‬
‫بلبنان‬ ‫معارض‬ ‫ارض‬ ‫ولها‬ ‫المعارض‬ ‫ادارة‬ ‫نشاط‬ ‫تدير‬
‫لها‬ ‫ومجلة‬ ‫الحياة‬ ‫اعالنات‬ ‫تدير‬
. ‫جمالك‬ ‫مجلة‬ ‫اعالنات‬ ‫في‬ ‫وتعمل‬ ‫واوروبا‬ ‫امريكا‬ ‫في‬ ‫اعمالهم‬ ‫تدير‬ ‫شركة‬
‫ارا‬ ‫شركة‬ ‫بخالف‬( ‫انترناشيونال‬ ‫سيرفيسز‬ ‫ميديا‬ ‫بيان‬AMS)
: ‫التالية‬ ‫الجرائد‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫حصري‬ ‫وغير‬ ‫حصري‬ ‫بشكل‬ ‫االعالن‬ ‫وتبيع‬ ‫باعت‬ ‫التي‬
‫الحياة‬ , ‫البيان‬ , ‫البيرق‬ , ‫األنوار‬ , ‫األخبار‬ , ‫الديار‬ , ‫الخليج‬ , ‫البلد‬ , ‫األعمال‬ , ‫السفير‬ ‫جريدة‬ , ‫النهار‬ ‫جريدة‬
, ‫المستقبل‬ , ‫اللواء‬ , ‫اإلتحاد‬ ,. ‫الشرق‬, L'Orient Le Jour,Campaign , Daily Star

9. : ‫التالية‬ ‫والمجالت‬
, ‫جرس‬ , ‫لها‬ , ‫جمالكي‬ , ‫الالعب‬ , ‫العربي‬ ‫األسبوع‬Communicate , Le Commerce du
Levant Lebanon Opportunities , L'hebdo Magazine , L'officiel , Monday
Morning , The National Business.
: ‫التالية‬ ‫اإللكترونية‬ ‫والمجالت‬
Gulf Marketing Review , Noun
‫(مجموعة‬ ‫المسماة‬ ‫الكبرى‬ ‫اإلعالمية‬ ‫للمجموعة‬ ‫المعلنة‬ ‫والرسمية‬ ‫الرئيسية‬ ‫األفرع‬ ‫شديد‬ ‫بإختصار‬ ‫هذه‬
‫شويري‬(‫ان‬ ‫استطاعت‬ ‫مصدرها‬ ‫ستعرفون‬ ‫وبأموال‬ ‫السبعينات‬ ‫ومنذ‬ ‫المجموعة‬ ‫فهذه‬ ‫أعظم‬ ‫الخافي‬ ‫ولكن‬ ,
‫العديد‬ ‫تخترق‬‫ال‬ ‫من‬ ‫بنسب‬ ‫الشراكة‬ ‫على‬ ‫واجبروها‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫االعالنية‬ ‫الشركات‬ ‫من‬01%‫ال‬ ‫وحتى‬01%
‫لتلك‬ ‫عرض‬ ً‫ا‬‫الحق‬ ‫وسيأتي‬ ‫القضايا‬ ‫احدى‬ ‫اثناء‬ ‫بيروت‬ ‫في‬ ‫العدلي‬ ‫المحقق‬ ‫فضحه‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ‫راسمالها‬ ‫من‬
. ‫االعالمي‬ ‫الجسد‬ ‫في‬ ‫السرطاني‬ ‫وتغلغلها‬ ‫السوق‬ ‫في‬ ‫المجموعه‬ ‫وضع‬ ‫حقيقة‬ ‫لتبيان‬ ‫بالنص‬ ‫الوثيقة‬
‫ولمدد‬ ‫االعالنات‬ ‫بيع‬ ‫في‬ ‫الحصرية‬ ‫بند‬ ‫المختلفة‬ ‫اإلعالمية‬ ‫الجهات‬ ‫مع‬ ‫عقودها‬ ‫في‬ ‫المجموعة‬ ‫تلك‬ ‫اعتمدت‬
‫االستحواذ‬ ‫من‬ ‫تمكنوا‬ ‫حتى‬ ‫البدايات‬ ‫في‬ ‫الطائلة‬ ‫االموال‬ ‫ذلك‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫واغدقت‬ ‫واكثر‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫الى‬ ‫تصل‬
‫وحاربوا‬ ‫لهم‬ ‫د‬ّ‫ي‬‫مق‬ ‫كمسوق‬ ‫بهم‬ ‫قبلت‬ ‫التي‬ ‫االعالنية‬ ‫الوسائل‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫على‬‫رفض‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫في‬
‫هؤالء‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫لعدم‬ ‫الكبار‬ ‫المعلنين‬ ‫على‬ ‫وضغطوا‬ ‫االسباب‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫او‬ ‫مادية‬ ‫ألسباب‬ ‫معهم‬ ‫التعامل‬
‫للمعلن‬ ‫اتجهوا‬ ‫عليه‬ ‫المطلقه‬ ‫شبه‬ ‫وسيطرتهم‬ ‫الجانب‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫تمكنهم‬ ‫وبعد‬ , ‫لشويري‬ ‫للخضوع‬ ‫الرافضين‬
‫لالعالن‬ ‫وحيد‬ ‫مصدر‬ ‫انهم‬ ‫بحكم‬ ‫اسعارهم‬ ‫فرفعوا‬‫بل‬‫بعدم‬ ‫المعلن‬ ‫تهديد‬ ‫الى‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫الحد‬ ‫بهم‬ ‫وصل‬
‫المرصوده‬ ‫ميزانيته‬ ‫بكامل‬ ‫معهم‬ ‫يوقع‬ ‫مالم‬ ‫تخفيض‬ ‫اي‬ ‫اعطاؤه‬!!
‫ونزاهة‬ ‫شفافية‬ ‫على‬ ‫منا‬ ً‫ا‬‫وحرص‬ ‫علينا‬ ً‫ا‬‫لزام‬ ‫كان‬ .. ‫والتجاوزات‬ ‫الحروب‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫ولماذا‬ ‫يجري‬ ‫ماذا‬ ‫ولمعرفة‬
‫ونشأتها‬ ‫المجموعة‬ ‫ألصل‬ ‫بالبحث‬ ‫نعود‬ ‫ان‬ ‫التحقيق‬ ‫هذا‬‫بهذا‬ ‫المتعلقة‬ ‫االمور‬ ‫وكافة‬ ‫االساسي‬ ‫تمويلها‬ ‫ومصدر‬
‫من‬ ‫لكم‬ ‫االمور‬ ‫هذه‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫رغبنا‬ ‫ولكننا‬ ‫فقط‬ ‫عليكم‬ ‫بسردها‬ ‫لكم‬ ‫االمور‬ ‫تلك‬ ‫اختصار‬ ‫بإمكاننا‬ ‫وكان‬ , ‫الجانب‬
. ‫بالتجني‬ ‫ويتهمنا‬ ‫ويندفع‬ ‫احدهم‬ ‫يهايط‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫مملة‬ ‫تبدو‬ ‫التي‬ ‫وبالتفاصيل‬ ‫اهلها‬ ‫وبلسان‬ ‫مصادرها‬
‫قصة‬
"" ‫شويري‬ ‫جمهورية‬

10. ‫الكنيسة‬ ‫بأموال‬ ‫اإلعالمية‬ ‫جمهوريته‬ ‫من‬ ‫األولى‬ ‫اللبنات‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫أسس‬ .. ‫السبعينات‬ ‫بداية‬ ‫في‬
‫الالمعين‬ ‫احد‬ ‫كونه‬ ‫آنذاك‬ ‫اللبنانية‬ ‫األهلية‬ ‫الحرب‬ ‫في‬ ‫لتمويلها‬ ‫معه‬ ‫اموالها‬ ‫استثمرت‬ ‫والتي‬ ‫اللبنانية‬ ‫المارونية‬
‫القوات‬ ‫ميليشيا‬ ‫في‬ ‫والفاعلين‬ ‫المارونيين‬. ‫اللبنانية‬
‫عام‬ ‫من‬ ‫اغسطس‬ ‫من‬ ‫الرابع‬ ‫في‬ ‫شويري‬ ‫انطوان‬ ‫ولد‬0939.‫متواضعة‬ ‫لعائلة‬ ‫بيروت‬ ‫بمدينة‬ ‫األشرفية‬ ‫حي‬ ‫في‬
‫فريدة‬ ‫ووالدته‬ ،‫الحديد‬ ‫سكة‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫موظف‬ ‫كان‬ ،‫الشمالي‬ ‫لبنان‬ ‫جبل‬ ‫أعالي‬ ‫في‬ ‫بشري‬ ‫بلدة‬ ‫من‬ ‫شويري‬ ‫حليم‬ ‫والده‬
.‫ومارسيل‬ ‫سمير‬ :‫لشقيقين‬ ‫البكر‬ ‫وهو‬ .‫منزل‬ ‫ربة‬ ‫حداد‬
‫د‬ ‫تابع‬‫مدرسة‬ ‫في‬ ‫االبتدائية‬ ‫روسه‬«‫الحكمة‬»‫إلى‬ ‫انتقل‬ ‫ثم‬ ،‫المتوسط‬ ‫األول‬ ‫الصف‬ ‫حتى‬«‫اآلباء‬ ‫معهد‬
‫الكرمليين‬»‫في‬ ‫سنة‬ ‫التجارية‬ ‫العلوم‬ ‫ليدرس‬ ‫بيروت‬ ‫إلى‬ ‫بعدئذ‬ ‫عاد‬ ،‫سنة‬ ‫بقي‬ ‫حيث‬ ‫طرابلس‬ ‫في‬«‫مدرسة‬
‫المريميين‬ ‫األخوة‬».‫الجميزة‬ ‫في‬
‫الـ‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫أرغمته‬ ‫الصعبة‬ ‫عائلته‬ ‫أوضاع‬01‫ول‬ ،‫وتقديم‬ ‫الدراسة‬ ‫متابعة‬ ‫عن‬ ‫المبكر‬ ‫عمله‬ ‫يثنه‬ ‫م‬
.‫فرنسا‬ ‫من‬ ‫والمحاسبة‬ ‫التجارية‬ ‫العلوم‬ ‫في‬ ‫شهادة‬ ‫نيل‬ ‫له‬ّ‫خو‬ ‫ما‬ ،‫الفرنسية‬ ‫السفارة‬ ‫في‬ ‫امتحانات‬
‫المدير‬ ‫إلى‬ ، ‫شماس‬ ‫نقوال‬ ‫جرجي‬ ‫محال‬ ‫في‬ ‫محاسب‬ ‫فمن‬ ‫عدة‬ ‫وظائف‬ ‫في‬ ‫شويري‬ ‫تنقل‬ ، ‫المرفأ‬ ‫في‬ ‫عمله‬ ‫بعد‬
‫ح‬ ، ‫عضل‬ ‫أبو‬ ‫جورج‬ ‫شركة‬ ‫في‬ ‫المالي‬‫مكث‬ ‫يث‬7‫لـ‬ ‫العام‬ ‫المدير‬ ‫إلى‬ ، ‫أعوام‬«‫للطباعة‬ ‫الشرقية‬ ‫المؤسسة‬
‫والنشر‬»‫مجلتي‬ ‫تصدر‬ ‫التي‬«‫الماغازين‬»‫و‬«‫العربي‬ ‫األسبوع‬»‫الـ‬ ‫يتجاوز‬ ‫ال‬ ‫وكان‬21.‫العمر‬ ‫من‬
‫في‬ ‫اإلعالنات‬ ‫ميدان‬ ‫في‬ ‫الكبير‬ ‫نجاحه‬ ‫رغم‬ ‫على‬«‫والنشر‬ ‫للطباعة‬ ‫الشرقية‬ ‫المؤسسة‬»‫أنطوان‬ ‫يقتنع‬ ‫لم‬ ،
‫وال‬ ‫الحالم‬ ‫شويري‬‫شركة‬ ‫وأسس‬ ‫الوظيفة‬ ‫فترك‬ ،ً‫ا‬‫عام‬ ً‫ا‬‫مدير‬ ‫منصبه‬ ‫كان‬ ‫ولو‬ ،‫الوظيفة‬ ‫بمحدودية‬ ‫طموح‬
«‫ريجي‬»‫فيها‬ ‫يعاونه‬ ‫بيروت‬ ‫في‬3‫جريدة‬ ‫اعالنات‬ ‫تسلمت‬ ‫أن‬ ‫لبثت‬ ‫وما‬ . ‫موظفين‬«‫العمل‬»‫ومجلة‬«‫الديار‬»
-‫صحيفة‬ ‫تحولها‬ ‫قبل‬-‫ومجلة‬«‫الموعد‬.»
‫عام‬ ‫اللبنانية‬ ‫الحرب‬ ‫بدء‬ ‫ومع‬0970‫ا‬ ‫الى‬ ‫شويري‬ ‫انتقل‬ ،‫فرنسا‬ ‫في‬ ‫لعمل‬‫لإلعالنات‬ ‫الحصرية‬ ‫الوكالة‬ ‫فتولى‬
‫منها‬ ‫عدة‬ ‫لمطبوعات‬«‫الحوادث‬»‫و‬«‫العربي‬ ‫الوطن‬»،‫على‬ ‫اإلعالنات‬ ‫توزيع‬ ‫مثل‬ ‫ريادية‬ ً‫ا‬‫أفكار‬ ‫يطرح‬ ‫وأخذ‬
‫ألن‬ ‫الفيديو‬ ‫أفالم‬ ‫كاسيتات‬‫المحطات‬ ‫بدأت‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫الفكرة‬ ‫فراجت‬ ‫العربية‬ ‫الدول‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ممنوع‬ ‫كان‬ ‫اإلعالن‬
‫اإل‬ ‫تدخل‬ ‫العربية‬‫الى‬ ‫حينها‬ ‫المبتكرة‬ ‫اإلعالنية‬ ‫أفكاره‬ ‫به‬ ‫وأدت‬ .‫برامجها‬ ‫في‬ ‫عالنات‬‫تسويق‬ ‫شركاته‬ ‫تولي‬
‫اللبنانية‬ ‫والقوات‬ ‫صفير‬ ‫وبطريركها‬ ‫اللبنانية‬ ‫المارونية‬ ‫الكنيسة‬ ‫من‬ ‫وتمويل‬ ‫مباشر‬ ‫بدعم‬ ‫وذلك‬ ‫عدة‬ ‫محطات‬
. ‫جعجع‬ ‫سمير‬ ‫بقيادة‬
‫خالل‬30‫إعال‬ ‫مجموعات‬ ‫شويري‬ ‫مثل‬ ،‫األعمال‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫أمضاها‬ ‫سنة‬‫قناة‬ ‫أبرزها‬ ‫مختلفة‬ ‫مية‬«‫سي‬ ‫بي‬ ‫أل‬»
‫لبنان‬ ‫في‬ ‫الفضائية‬«‫الجزيرة‬»،«‫الحياة‬»‫وصحيفتا‬ ،‫دبي‬ ‫إعالم‬ ‫مؤسسة‬ ،«‫النهار‬»‫و‬«‫السفير‬»‫اللبنانيتان‬.

11. ‫الكنيسة‬ ‫له‬ ‫وفرته‬ ‫وما‬ ‫واالسياسيين‬ ‫بالنافذين‬ ‫وعالقاته‬ ‫والكبير‬ ‫اإلعالمي‬ ‫القطاع‬ ‫في‬ ‫الواسع‬ ‫شويري‬ ‫دور‬ ‫وقاد‬
‫وإم‬ ‫اتصاالت‬ ‫من‬ ‫المارونية‬‫محطة‬ ‫إعالنات‬ ‫توليه‬ ‫سيما‬ ‫وال‬ ‫األعوام‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫وأموال‬ ‫كانيات‬«‫سي‬ ‫بي‬ ‫أم‬»
‫عام‬ ‫الخليجي‬ ‫التعاون‬ ‫مجلس‬ ‫بلدان‬ ‫في‬ ‫المعلنين‬ ‫اتحاد‬ ‫تشكيل‬ ‫إلى‬ ،‫الكبرى‬ ‫الفضائيات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬2110.
‫العربية‬ ‫االقتصادية‬ ‫الشخصيات‬ ‫أقوى‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫واعتبر‬.
‫مجال‬ ‫شويري‬ ‫وسع‬ ،‫لبنانيا‬ ‫عمله‬ ‫في‬ ‫قه‬ّ‫تفو‬ ‫بعد‬‫وتعدت‬ , ‫أعماله‬ ‫فإزدهرت‬ ،‫العربية‬ ‫البلدان‬ ‫ليشمل‬ ‫أعماله‬
‫الرياضي‬ ‫المجال‬ ‫إلى‬ ‫صعيد‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫على‬ ‫كبرى‬ ‫إنجازات‬ ‫فيه‬ ‫حقق‬ ‫الذي‬ ‫اإلعالني‬ ‫المجال‬ ‫شويري‬ ‫اهتمامات‬
‫رأس‬ ‫أن‬ ‫منذ‬«‫الحكمة‬ ‫نادي‬»‫عام‬ ‫الرياضي‬0992‫وآسيوية‬ ‫وعربية‬ ‫لبنانية‬ ‫انتصارات‬ ‫عهده‬ ‫في‬ ‫شهد‬ ‫الذي‬
‫كرة‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫خصوص‬ ‫باهرة‬‫القارية‬ ‫البطولة‬ ‫إحرازه‬ ‫منها‬ ،‫السلة‬3‫لألندية‬ ‫العالم‬ ‫بطولة‬ ‫نهائيات‬ ‫وخوضه‬ ،‫مرات‬
‫عام‬0999‫ميالنو‬ ‫في‬.
‫تبرع‬ ‫بل‬ ، ‫مقابل‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫اإلعالنية‬ ‫الحمالت‬ ‫الى‬ ‫مارونية‬ ‫خيرية‬ ‫ومؤسسات‬ ‫جمعيات‬ ‫حاجة‬ ‫شويري‬ ‫لبى‬
‫لجمعية‬ ‫الفخري‬ ‫الرئيس‬ ‫وهو‬ ،‫سخية‬ ‫مالية‬ ‫بمساعدات‬ ‫منها‬ ‫للكثير‬«‫أوكسيليا‬»‫اإلعالن‬ ‫رجال‬ ‫كبار‬ ‫مع‬ ‫وساهم‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫الفني‬ ‫القطاع‬ ‫لهذا‬ ‫الدولية‬ ‫المؤتمرات‬ ‫في‬ ‫اللبناني‬ ‫اإلعالني‬ ‫الحضور‬ ‫دعم‬ ‫في‬ ‫لبنان‬ ‫في‬.
‫في‬ ‫وتوفي‬9‫مارس‬2101‫في‬ ‫المركزة‬ ‫الفائقة‬ ‫العناية‬ ‫قسم‬ ‫أدخل‬ ‫أن‬ ‫بعد‬«‫ديو‬ ‫اوتيل‬ ‫مستشفى‬.»
‫اللبنان‬ ‫القوات‬ ‫موقع‬ ‫ذكره‬ ‫ما‬ ‫لكم‬ ‫ننقل‬ ‫فقط‬ ‫وللتوثيق‬‫مارونيته‬ ‫جانب‬ ‫توثيق‬ ‫بهدف‬ ً‫ا‬‫حرفي‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫عن‬ ‫ية‬
. ‫أولى‬ ‫كخطوة‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫المارونية‬ ‫الكنيسه‬ ‫واهداف‬ ‫اعمال‬ ‫لكل‬ ‫ودعمه‬
: ‫الرابط‬ .. ‫شويري‬ ‫انطوان‬ ‫عن‬ ‫جعجع‬ ‫سمير‬ ‫يقوده‬ ‫والذي‬ ‫اللبنانية‬ ‫القوات‬ ‫موقع‬ ‫يقول‬
(forces.com/web/MoreNews.aspx?newsid=-http://www.lebanese77904)
‫التمثيل‬ ‫حقل‬ ‫في‬ ‫رائدة‬ ‫شركات‬ ‫مجموعة‬ ‫وهي‬ ،‫الشويري‬ ‫لمجموعة‬ ‫المؤسس‬ ‫الرئيس‬ ‫هو‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬
‫عشرة‬ ‫وإحدى‬ ،‫فضائية‬ ‫تلفزيونية‬ ‫محطة‬ ‫عشرة‬ ‫لسبعة‬ ‫تسوق‬ ‫اآلن‬ ‫أنها‬ ‫إذ‬ ‫اإلعالم‬ ‫لوسائل‬ ‫التجاري‬‫مطبوعة‬
،‫الخليجي‬ ‫التعاون‬ ‫مجلس‬ ‫دول‬ ‫في‬ ‫اإلعالنية‬ ‫للوحات‬ ‫شبكة‬ ‫أكبر‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ،‫إذاعية‬ ‫محطات‬ ‫وسبع‬ ‫دورية‬
.‫الوسائل‬ ‫هذه‬ ‫تقدمها‬ ‫التي‬ ‫اإلعالنية‬ ‫المساحة‬ ‫وتبيع‬
‫عام‬0971‫لبنان‬ ‫في‬ ‫الشويري‬ ‫أنطوان‬ ‫أسس‬ ،Régie Générale de Presse‫لتمثيل‬ ‫شركة‬ ‫أول‬ ‫وهي‬
‫نموها‬ ‫وقاد‬ ،‫اإلعالم‬ ‫وسائل‬‫عدد‬ ‫انتقال‬ ‫من‬ ‫مستفيدا‬ ‫أوروبا‬ ‫إلى‬ ‫نشاطها‬ ‫وسع‬ ‫ثم‬ ‫األولى‬ ‫العشر‬ ‫السنوات‬ ‫في‬
.‫أوروبا‬ ‫إلى‬ ‫العربية‬ ‫الدورية‬ ‫المطبوعات‬ ‫من‬
‫شهد‬ ‫الذي‬ ‫الكبير‬ ‫النمو‬ ‫حقبة‬ ‫الشويري‬ ‫إلى‬ ‫بالنسبة‬ ‫كانت‬ ‫الثمانينات‬ ‫فإن‬ ،‫التأسيس‬ ‫حقبة‬ ‫السبعينات‬ ‫كانت‬ ‫وإذا‬
‫ف‬ ‫الجاذبة‬ ‫األسواق‬ ‫في‬ ‫شركاته‬ ‫تغلغل‬ ‫من‬ ‫مزيدا‬‫الحقبة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫الشويري‬ ‫أسس‬ .‫العربي‬ ‫الخليج‬ ‫ودول‬ ‫لبنان‬ ‫ي‬
‫بشركة‬ ‫بدءا‬ ،‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫اإلعالم‬ ‫لوسائل‬ ‫التجاري‬ ‫التمثيل‬ ‫قطاع‬ ‫مشهد‬ ‫تحديد‬ ‫أعادت‬ ‫شركات‬ ‫عدة‬Video
Force‫عام‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬ ‫قدم‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫كانت‬ ‫التي‬0903‫ثم‬ .‫سينمائية‬ ‫ألفالم‬ ‫فيديو‬ ‫شرائط‬ ‫على‬ ‫اإلعالن‬ ‫فرصة‬
‫شركة‬ ‫أطلق‬Arabian Outdoor‫سوق‬ ‫خلقت‬ ‫التي‬MUPI‫أطلق‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ .‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫في‬
‫شركات‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫الشويري‬Audio Visual Media‫عام‬0900‫و‬Pressmedia‫عام‬0901‫و‬
Interadio‫عام‬0907.
‫صحيفة‬ ‫مثل‬ ‫عريقة‬ ‫وأخرى‬ ،‫لإلرسال‬ ‫اللبنانية‬ ‫المؤسسة‬ ‫مثل‬ ‫ناشئة‬ ‫إعالم‬ ‫وسائل‬ ‫الشركات‬ ‫هذه‬ ‫ومثلت‬‫النهار‬
‫في‬ ‫الشويري‬ ‫نجح‬ ‫وبهذا‬ .‫لبنان‬ ‫في‬ ‫المعروفة‬ ‫اإلذاعة‬ ‫محطات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ،‫والسفير‬ ‫جور‬ ‫لو‬ ‫واألوريان‬
.‫اللبنانية‬ ‫السوق‬ ‫في‬ ‫عليه‬ ‫ينافس‬ ‫ال‬ ‫مركز‬ ‫تبوء‬
‫مجموعة‬ ‫هيكلة‬ ‫إلعادة‬ ‫عقد‬ ‫على‬ ‫ووقع‬ ،‫الشويري‬ ‫مجموعة‬ ‫لواء‬ ‫تحت‬ ‫شركاته‬ ‫الشويري‬ ‫جمع‬ ‫التسعينات‬ ‫في‬
‫وإد‬ ‫السعودية‬ ‫تهامة‬.‫ارتها‬

12. ‫وأسس‬ ‫الفضائية‬ ‫التلفزيونية‬ ‫المحطات‬ ‫على‬ ‫اهتمامه‬ ‫الشويري‬ ‫ركز‬ ‫الثالثة‬ ‫األلفية‬ ‫وبداية‬ ‫التسعينات‬ ‫أواخر‬ ‫في‬
‫مثـل‬ ‫شركات‬ ‫عدة‬ ‫لـهـا‬Media Sat‫عام‬0991‫لتمثيـل‬LBC SAT‫و‬Middle East Media
Services‫عام‬2114‫وشركة‬ ،‫دبي‬ ‫تلفزيون‬ ‫ممثل‬ ‫أصبحت‬ ‫التي‬Arabian Media Services‫عام‬
2110‫لمجموعة‬ ‫التجاري‬ ‫التمثيل‬ ‫تولت‬ ‫التي‬MBC GROUP.
‫منطقة‬ ‫في‬ ‫األخرى‬ ‫الوسائل‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫بتمثيل‬ ‫الشويري‬ ‫مجموعة‬ ‫شركات‬ ‫تكليف‬ ‫تم‬ ‫أيضا‬ ‫الحقبة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬
‫عربات‬ ‫مثل‬ ،‫الخليج‬DMI‫مصر‬ ‫في‬ ‫ميلودي‬ ‫ومجموعة‬ ‫الكويت‬ ‫في‬ ‫التلفزيونية‬ ‫الوطن‬ ‫ومحطة‬ ‫دبي‬ ‫في‬
‫وعما‬ ‫المغرب‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫ووسائل‬.‫ن‬
.‫األوسط‬ ‫الشرق‬ ‫في‬ ‫التجاري‬ ‫التمثيل‬ ‫مجموعات‬ ‫أكبر‬ ‫من‬ ‫بأنها‬ ‫اليوم‬ ‫معروفة‬ ‫الشويري‬ ‫مجموعة‬ ‫وباتت‬
،‫أخرى‬ ‫قطاعات‬ ‫في‬ ‫تمحى‬ ‫ال‬ ‫بصمات‬ ‫ترك‬ ‫إنه‬ ‫بل‬ ،‫ناجح‬ ‫أعمال‬ ‫كرجل‬ ‫فقط‬ ‫معروفا‬ ‫الشويري‬ ‫أنطوان‬ ‫يكن‬ ‫لم‬
:‫مثل‬
-‫لبناني‬ ً‫ا‬‫يوم‬ ‫ز‬ّ‫ي‬‫يم‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫لبنان‬ ‫إبن‬ ‫بامتياز‬ ‫كان‬ ‫الوطني‬ ‫صعيد‬ ‫على‬.‫للبنان‬ ‫حبه‬ ‫بحسب‬ ّ‫ال‬‫إ‬ ‫آخر‬ ‫عن‬
-،‫بها‬ ّ‫مر‬ ‫التي‬ ‫الصعاب‬ ‫رغم‬ ‫التي‬ ‫القضية‬ ‫صاحب‬ ‫كان‬‫الوطنية‬ ‫المصلحة‬ ً‫ال‬‫جاع‬ ‫قناعاته‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫يوم‬ ‫يساوم‬ ‫لم‬
‫اعتبار‬ ‫كل‬ ‫فوق‬ ‫والمسيحية‬.
-‫في‬ ‫المسيحيين‬ ‫جذور‬ ‫بتثبيت‬ ‫تطلعاته‬ ‫يدعم‬ ‫مشروع‬ ‫أي‬ ‫دعم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫يوم‬ ‫ّد‬‫د‬‫يتر‬ ‫لم‬ ،‫المسيحي‬ ‫الصعيد‬ ‫على‬
‫أرضهم‬:‫مثل‬ ‫متعددة‬ ‫مؤسسات‬ ً‫ا‬‫ومعنوي‬ ً‫ا‬‫مادي‬
•‫لبنان‬ ‫كاريتاس‬
•‫الفخري‬ ‫رئيسها‬ ‫وهو‬ ‫أوكسيليا‬
•‫لإلنتشار‬ ‫المارونية‬ ‫المؤسسة‬
•‫صفير‬ ‫البطريرك‬ ‫مؤسسة‬
•‫المارونية‬ ‫الرابطة‬
•‫لوميار‬ ‫تيلي‬ ‫تلفزيون‬
•‫اإلعالم‬ ‫لوسائل‬ ‫األسقفية‬ ‫اللجنة‬
•‫اللويزة‬ ‫السيدة‬ ‫جامعة‬NDU
‫وأ‬ ‫كنائس‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫إن‬‫الفت‬ ٍ‫ل‬‫وبشك‬ ‫ساهم‬ ‫من‬ ‫وهو‬ .‫له‬ ‫حدود‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫بعطائه‬ ‫نعمت‬ ‫لبنان‬ ‫ومدارس‬ ‫ديرة‬
.‫بيروت‬ ‫وسط‬ ‫في‬ ‫للموارنة‬ ‫جرجس‬ ‫مار‬ ‫كاتدرائية‬ ‫بناء‬ ‫بإعادة‬
.‫ألبنائها‬ ‫التعليم‬ ‫ضمن‬ ‫حيث‬ ‫تها‬ّ‫ب‬‫وج‬ ‫بشري‬ ‫رأسه‬ ‫مسقط‬ ‫باله‬ ‫عن‬ ‫يغفل‬ ‫فلم‬ ،‫اإلجتماعي‬ ‫الصعيد‬ ‫على‬ ‫أما‬
-‫للمساع‬ ً‫ا‬‫طالب‬ ً‫ا‬‫يوم‬ ّ‫د‬‫ر‬َ‫ي‬ ‫لم‬ ‫وأنه‬ ‫كما‬.‫المرضى‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وأنقذ‬ ‫ة‬ّ‫ي‬‫طب‬ ‫عمليات‬ ‫إجراء‬ ‫في‬ ‫دة‬
:ً‫ا‬‫رياضي‬
‫الشباب‬ ‫عن‬ ‫الهجرة‬ ‫وشبح‬ ‫المخدرات‬ ‫آفة‬ ‫وإبعاد‬ ،‫الرياضة‬ ‫معترك‬ ‫دخوله‬ ‫الشويري‬ ‫أنطوان‬ ‫أهداف‬ ‫أهم‬ ‫من‬
.‫اللبناني‬
‫كما‬ ،‫وأوروبا‬ ‫وكندا‬ ‫أميركا‬ ‫في‬ ‫المقيمين‬ ‫اللبنانيين‬ ‫الالعبين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫السلة‬ ‫كرة‬ ‫فريق‬ ‫إلى‬ ّ‫م‬‫ض‬ ‫لذلك‬‫فريق‬ ‫كان‬
‫المدمن‬ ‫بالشباب‬ ‫تعنى‬ ‫التي‬ ‫اإلجتماعية‬ ‫والمراكز‬ ‫والؤسسات‬ ‫المعاهد‬ ‫بآستمرار‬ ‫يزور‬ ‫السلة‬ ‫لكرة‬ ‫الحكمة‬ ‫نادي‬
‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫والمقعدين‬ ‫والبكم‬ ّ‫م‬‫كالص‬ ‫الخاصة‬ ‫الحاجات‬ ‫بأصحاب‬ ‫العناية‬ ‫باله‬ ‫عن‬ ‫يغب‬ ‫ولم‬ ،‫المخدرات‬ ‫على‬
‫الحكمة‬ ‫نادي‬ ‫فريق‬ ‫مباريات‬ ‫لحضور‬ ‫يدعوهم‬ ‫كان‬ ‫إذ‬ ،‫الحاالت‬.‫حاجاتهم‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ي‬ّ‫ب‬‫يل‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ،‫السلة‬ ‫لكرة‬

13. ‫اللعبة‬ ‫مستوى‬ ‫ارتقى‬ ‫الشويري‬ ‫أنطوان‬ ‫برئاسة‬ ‫الحكمة‬ ‫نادي‬ ‫في‬ ‫السلة‬ ‫كرة‬ ‫فريق‬ ‫حققها‬ ‫التي‬ ‫المنجزات‬ ‫بفضل‬
( ‫ات‬ ّ‫مر‬ ‫ثالث‬ ‫العالم‬ ‫بطولة‬ ‫إلى‬ ‫لبنان‬ ‫فتأهل‬ ،‫والمنافسة‬ ‫الالعبين‬ ‫مستوى‬ ‫بارتقاء‬ ‫لبنان‬ ‫في‬2112-2111-
2101.)
‫ز‬ّ‫ف‬‫ح‬ ‫كما‬‫القارة‬ ‫في‬ ‫السلة‬ ‫كرة‬ ‫لعبة‬ ‫ونشطت‬ ،‫الخاصة‬ ‫الدورات‬ ‫فنظمت‬ ،‫للمنافسة‬ ‫واآلسيوية‬ ‫العربية‬ ‫الدول‬ ‫ذلك‬
‫لغاية‬ ‫النشاط‬ ‫هذا‬ ‫نتائج‬ ‫نرى‬ ‫نزال‬ ‫وال‬ ‫اللعبة‬ ‫مستوى‬ ‫فتقدم‬ ‫الوطنية‬ ‫البطوالت‬ ‫عبر‬ ‫العربية‬ ‫والدول‬ ‫اآلسيوية‬
.‫اليوم‬
‫تم‬ ‫عبر‬ ‫وذلك‬ ‫السلة‬ ‫لكرة‬ ً‫ا‬‫رائد‬ ً‫ا‬‫مشروع‬ ‫الشويري‬ ‫أنطوان‬ ‫وضع‬‫تضم‬ ‫محترفين‬ ‫بطولة‬ ‫م‬ّ‫ظ‬‫تن‬ ‫خاصة‬ ‫شركة‬ ‫ويله‬
02‫لم‬ ‫هذا‬ ‫حلمه‬ ‫لكن‬ .‫والالعبين‬ ‫األندية‬ ‫إلى‬ ‫الشركة‬ ‫هذه‬ ‫وأرباح‬ ‫أسهم‬ ‫وتعود‬ ،‫عربية‬ ‫دول‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫فريق‬
.‫الرياضي‬ ‫الوسط‬ ‫يعرفها‬ ‫ألسباب‬ ‫يتحقق‬
‫موسم‬ ‫نهاية‬ ‫الحكمة‬ ‫نادي‬ ‫رئاسة‬ ‫من‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫إستقال‬2113ٍ‫ل‬‫بشك‬ ‫الرياضة‬ ‫على‬ ‫أنفق‬ ‫بعدما‬‫عام‬
.‫الدوالرات‬ ‫من‬ ‫الماليين‬ ‫خاص‬ ٍ‫ل‬‫بشك‬ ‫السلة‬ ‫وكرة‬
‫عام‬ ‫شويري‬ ‫حليم‬ ‫أنطوان‬ ‫ولد‬0939.‫أحفاد‬ ‫وسبعة‬ ‫ولينا‬ ‫بيار‬ ‫وإبنة‬ ‫إبن‬ ‫ولهما‬ ‫سالمة‬ ‫روز‬ ‫من‬ ‫متزوج‬ ‫وهو‬
‫عام‬ ‫من‬ ‫مارس‬ ‫من‬ ‫التاسع‬ ‫في‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫توفي‬2101‫المارونية‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئاسة‬ ‫في‬ ‫ليخلفه‬
‫م‬ ‫وليكمل‬ ‫بيير‬ ‫إبنه‬ ‫اإلعالمية‬‫نافذين‬ ‫مع‬ ‫والده‬ ‫خلفها‬ ‫التي‬ ‫الكبيرة‬ ‫العالقات‬ ‫شبكة‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫ومستفيد‬ ‫والده‬ ‫أسسه‬ ‫ا‬
. ‫الشهير‬ ‫بيانها‬ ‫في‬ ‫المصرية‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الجماعة‬ ‫تقول‬ ‫كما‬ ‫اسرائيل‬ ‫وحتى‬ ‫بل‬ ‫ومصر‬ ‫والخليج‬ ‫المملكة‬ ‫في‬
‫تأبينه‬ ‫في‬ ‫اللبنانيين‬ ‫غير‬ ‫والشويريين‬ ‫اللبنانيين‬ ‫الشويريين‬ ‫من‬ ‫جمهوريته‬ ‫واذرعة‬ ‫حلفاؤه‬ ‫سارع‬‫ما‬ ‫ابرز‬ ‫ولعل‬
‫المقروءة‬ ‫االعالم‬ ‫وسائل‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫ونشر‬ ‫للمذكور‬ ‫تأبين‬ ‫من‬ ‫االبراهيم‬ ‫وليد‬ ‫عن‬ ‫صدر‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫تأبينه‬ ‫في‬ ‫قيل‬
‫االربعاء‬ ‫يوم‬ ‫الصادر‬ ‫بعددها‬ ‫ايالف‬ ‫جريدة‬ ‫كان‬ ‫احدها‬01‫مارس‬2101‫بيان‬ ‫في‬ ‫نصه‬ ‫ما‬ ‫االبراهيم‬ ‫قال‬ ‫حيث‬ ‫م‬
: ‫صحفي‬

14. ‫البراهيم‬ ‫وليد‬
‫ا‬ ‫بن‬ ‫وليد‬ ‫الشيخ‬ ‫أعرب‬ :‫مجموعة‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫ابراهيم‬ ‫آل‬ ‫براهيم‬MBC‫غياب‬ ‫على‬ ‫حزنه‬ ‫عميق‬ ‫عن‬
‫أنطوان‬ ‫ضرب‬ ‫"لقد‬ :‫رحيله‬ ‫في‬ ‫وقال‬ ،‫شويري‬ ‫مجموعة‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫ورئيس‬ ‫س‬ّ‫س‬‫مؤ‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬
‫في‬ ‫راسخة‬ ‫مبادئ‬ ‫أرسوا‬ ‫الذين‬ ‫القالئل‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫فهو‬ ،‫الكلمة‬ ‫شرف‬ ‫ن‬ْ‫و‬َ‫ص‬‫و‬ ‫التعامل‬ ‫حسن‬ ‫في‬ ‫أمثلة‬ ‫شويري‬
.‫التعامل‬ ‫وحسن‬ ‫المهني‬ ‫اإللتزام‬
‫أضاف‬ ‫المهنية‬ ‫الراحل‬ ‫خصال‬ ‫وحول‬:‫ابراهيم‬ ‫آل‬‫ر‬ّ‫ي‬‫تتغ‬ ‫ال‬ ،‫م‬َ‫بر‬ُ‫م‬‫ال‬ ‫العقد‬ ‫بمثابة‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫كلمة‬ ‫كانت‬
‫رسمية‬ ‫أوراق‬ ‫أو‬ ‫عقود‬ ‫بدون‬ ‫معه‬ ‫التعامل‬ ‫إلى‬ ‫بالكثيرين‬ ‫دفعت‬ ‫لدرجة‬ ،‫ّلت‬‫د‬‫تب‬ ‫أو‬ ‫الظروف‬ ‫رت‬ّ‫ي‬‫تغ‬ ‫مهما‬.
‫ف‬ّ‫ت‬‫ا‬ ‫إذا‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ،‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫وشرس‬ ‫بل‬ ،ً‫ا‬‫قوي‬ ً‫ا‬‫ض‬ِ‫و‬‫مفا‬ ‫كان‬ ‫أنه‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬ :‫ابراهيم‬ ‫آل‬ ‫وتابع‬‫أمر‬ ‫على‬ ‫ق‬
.‫الظروف‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫بتنفيذه‬ ‫يلتزم‬ ‫فإنه‬ ،‫ما‬
‫أعمال‬ ‫فلديه‬ ،‫للخير‬ ً‫ا‬ّ‫ب‬‫مح‬ ً‫ال‬‫رج‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ :‫الفقيد‬ ‫مناقب‬ ‫بعض‬ ً‫ا‬‫عدد‬ُ‫م‬ ‫ابراهيم‬ ‫آل‬ ‫وتابع‬
‫البيوت‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫عيل‬ُ‫ي‬ ‫فهو‬ ،‫عنها‬ ‫اإلفصاح‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫لحرصه‬ ‫كثيرون‬ ‫يجهلها‬ ‫عديدة‬ ‫خيرية‬ ‫ومساهمات‬
‫كو‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫فض‬ ،‫واألسر‬.‫الخيرية‬ ‫الجمعيات‬ ‫من‬ ‫للعديد‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ً‫ا‬‫ع‬ّ‫متبر‬ ‫نه‬
‫في‬ ‫اإلعالن‬ ‫صناعة‬ ‫رائد‬ ‫كونه‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ :‫ابراهيم‬ ‫آل‬ ‫قال‬ ‫المهنية‬ ‫وإنجازاته‬ ‫الفقيد‬ ‫الع‬ّ‫ط‬‫ا‬ ‫سعة‬ ‫وحول‬
‫خبراته‬ ‫تراكم‬ ‫عبر‬ ‫لديه‬ ‫ّلت‬‫ك‬‫تش‬ ‫ثاقبة‬ ‫وتجارية‬ ‫إعالمية‬ ‫رؤية‬ ‫صاحب‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ،‫المنطقة‬
‫ا‬ ‫مع‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫الطويلة‬‫وإعالنات‬ ‫وتلفزيونية‬ ‫إذاعية‬ ‫ومحطات‬ ‫صحف‬ ‫من‬ ‫اإلعالمية‬ ‫المؤسسات‬ ‫من‬ ‫لعديد‬
‫ويعرضون‬ ‫بل‬ ،‫ّموه‬‫د‬‫يق‬ ‫مما‬ ‫الكثير‬ ‫في‬ ‫يستشيرونه‬ ‫المؤسسات‬ ‫تلك‬ ‫وأصحاب‬ ‫مدراء‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫جعل‬ ‫ما‬ ،‫الطرق‬
.‫للنصح‬ ً‫ا‬‫طلب‬ ‫تقديمه‬ ‫يعتزمون‬ ‫لما‬ ‫لية‬ّ‫أو‬ ً‫ا‬‫أفكار‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫عليه‬
‫رؤي‬ ‫في‬ ‫الراسخة‬ ‫لثقتهم‬ ‫وذلك‬‫موثوق‬ ‫كونه‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ،‫الثاقبة‬ ‫والتجارية‬ ‫المهنية‬ ‫ونظرته‬ ‫اإلعالمية‬ ‫ته‬
‫ترى‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫حتى‬ ‫الفرص‬ ‫واقتناص‬ ‫الناجح‬ ‫العمل‬ ‫استشراف‬ ‫على‬ ‫األقدر‬ ‫جعله‬ ‫مما‬ ،‫الجميع‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الجانب‬
.‫النور‬
‫ه‬ ‫لبنان‬ ‫واستقرار‬ ‫وحدة‬ ‫كانت‬ ‫لقد‬ :‫ابراهيم‬ ‫آل‬ ‫قال‬ ‫لبنان‬ ‫لـ‬ ‫ه‬ّ‫ب‬‫وح‬ ‫شويري‬ ‫أنطوان‬ ‫وطنية‬ ‫وفي‬‫أنطوان‬ ‫اجس‬
.‫بينها‬ ‫ة‬ّ‫الهو‬ ‫ردم‬ ‫وفي‬ ،‫المختلفة‬ ‫اللبنانية‬ ‫األطراف‬ ‫بين‬ ‫التقريب‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫مهم‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫لعب‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ،‫الدائم‬ ‫شويري‬
‫بلوغ‬ ‫أو‬ ‫المكاسب‬ ‫نيل‬ ‫أو‬ ‫الظهور‬ ‫ينشد‬ ‫مسعاه‬ ‫في‬ ‫الراحل‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذ‬ ،‫األضواء‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بعيد‬ ‫يجري‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬
،‫المراتب‬‫لجمي‬ ‫د‬َّ‫ح‬‫مو‬ ‫بلد‬ ‫لبنان‬ ‫أن‬ ‫يؤمن‬ ‫كان‬ ‫بل‬‫بشدة‬ ‫يمقتها‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫الطائفية‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بعيد‬ ‫أبنائه‬ ‫ع‬.
‫باستمرار‬ ‫ثقته‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫ّد‬‫د‬‫ومش‬ ،‫الراحل‬ ‫تركه‬ ‫الذي‬ ‫واإلعالمي‬ ‫اإلعالني‬ ‫اإلرث‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫مثني‬ ‫ابراهيم‬ ‫آل‬ ‫وختم‬
‫بيار‬ ‫فابنه‬ ،‫يمت‬ ‫لم‬ ‫شويري‬ ‫"أنطوان‬ :‫شويري‬ ‫بيار‬ ‫ابنه‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫مؤسسها‬ ‫خط‬ ‫انتهاج‬ ‫في‬ ‫شويري‬ ‫مجموعة‬
..‫بيننا‬ ٌ‫حاضر‬‫بيار‬ ‫وثقافة‬ ‫وعلم‬ ‫بمكانة‬ ً‫ا‬‫ابن‬ ‫رحيله‬ ‫بعد‬ ‫لنا‬ ‫ترك‬ ‫الذي‬ ‫أنطوان‬ ‫أن‬ ‫أظن‬ ‫وال‬ ،‫أنطوان‬ ‫تربية‬ ‫وهو‬
‫على‬ ‫قادر‬ ‫بيار‬ ‫ابنه‬ ‫أن‬ ‫يغادرنا‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫الراحل‬ ‫تأكد‬ ‫لقد‬ .‫يموت‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ،‫اإلعالن‬ ‫صناعة‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫ّنه‬‫ك‬‫وتم‬
‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫بتفسه‬ ‫يديرها‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫البراعة‬ ‫بنفس‬ ‫السفينة‬ ‫ة‬ّ‫ف‬‫د‬ ‫قيادة‬‫الماضية‬ ‫الخمس‬ ‫السنوات‬ ‫خالل‬ ‫لمسناه‬
‫والمؤسسة‬ ‫اإلدارة‬ ‫شؤون‬ ‫بيار‬ ‫ي‬ّ‫ل‬‫وتو‬ ‫الراحل‬ ‫مرض‬ ‫شهدت‬ ‫التي‬.

15. ‫شويري‬ ‫بيير‬
‫النجيب‬ ‫اإلبن‬ ‫بعده‬ ‫من‬ ‫والرئاسة‬ ‫الراية‬ ‫واستلم‬ ‫شويري‬ ‫لجمهورية‬ ‫المؤسس‬ ‫الماروني‬ ‫الرئيس‬ ‫توفي‬ .. ً‫ا‬‫إذ‬
‫بيير‬,‫الـ‬ ‫مجموعة‬ ‫مالك‬ ‫أكد‬ ‫و‬MBC‫من‬ ‫شرف‬ ‫بكلمات‬ ‫وهي‬ ‫عقود‬ ‫بال‬ ‫كانت‬ ‫المحطة‬ ‫ادارة‬ ‫لتولي‬ ‫عقوده‬ ‫ان‬
. ‫االبراهيم‬ ‫االستاذ‬ ‫لنا‬ ‫وصفه‬ ‫كما‬ ‫طائفي‬ ‫ال‬ ‫وطني‬ ‫انسان‬‫سنرى‬!!
‫يبدو‬ ‫الكبرى‬ ‫الصورة‬ ‫من‬ ‫مهم‬ ً‫ء‬‫جز‬ ‫لنفهم‬ ً‫ال‬‫قلي‬ ‫نتوقف‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫انجازاته‬ ‫وذكر‬ ‫بيير‬ ‫لإلبن‬ ‫إنتقالنا‬ ‫وقبل‬ ‫هنا‬
‫يتها‬ ‫لماذا‬ .. ‫الشيء‬ ‫بعض‬ ً‫ا‬‫مشوش‬‫الشويري‬ ‫ذلك‬ ‫بحمد‬ ‫التسبيح‬ ‫على‬ ‫االعالم‬ ‫بمجال‬ ‫العاملين‬ ‫اعمالنا‬ ‫رجال‬ ‫فت‬
‫يكونون‬ ‫كأن‬ ‫خافية‬ ‫أخرى‬ ‫اشياء‬ ‫هناك‬ ‫أم‬ ‫وفائدة‬ ‫لشراكة‬ ‫امتنان‬ ‫مجرد‬ ‫به‬ ‫يقومون‬ ‫ما‬ ‫وهل‬ ) ‫هللا‬ ‫نستغفر‬ (
‫؟‬ ‫عنده‬ ‫موظفين‬ ‫مجرد‬
‫أ‬ ‫وقبل‬ ‫أشهر‬ ‫لبضعة‬ ‫واحتلها‬ ‫الكويت‬ ‫حسين‬ ‫صدام‬ ‫غزا‬ ‫وعندما‬ ‫التسعين‬ ‫عام‬ ‫نهاية‬ ‫في‬‫الدولي‬ ‫التحالف‬ ‫يقوم‬ ‫ن‬
‫لها‬ ‫عالقة‬ ‫ال‬ ‫الصناعي‬ ‫القمر‬ ‫على‬ ‫جديدة‬ ‫سعودية‬ ‫قناة‬ ‫بإطاللة‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫السعوديون‬ ‫استبشر‬ ‫الكويت‬ ‫بتحرير‬
‫مره‬ ‫ألول‬ ‫األخبار‬ ‫يقرأن‬ ‫وبمذيعات‬ ‫حينها‬ ‫المألوف‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫اخبارية‬ ‫بنشرات‬ ‫تميزت‬ ‫الرسمي‬ ‫باالعالم‬
‫وت‬ ‫المذيعات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫تنوري‬ ‫نيكول‬ ‫كاللبنانية‬‫القنوات‬ ‫في‬ ‫حينها‬ ‫الناس‬ ‫ألفه‬ ‫ما‬ ‫بخالف‬ ‫البرامج‬ ‫نوعت‬
. ‫الرسمية‬
‫مجموعته‬ ‫ليكون‬ ‫احدهما‬ ‫انسحب‬ ‫شريكين‬ ‫بين‬ ‫صرفة‬ ‫سعودية‬ ‫بملكية‬ ‫سنوات‬ ‫لعدة‬ ‫القناة‬ ‫هذه‬ ‫استمرت‬
‫القنوات‬ ‫بعض‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫التنافس‬ ‫وبدأ‬ , ‫حينها‬ ‫المقبول‬ ‫القناة‬ ‫نهج‬ ‫اآلخر‬ ‫الشريك‬ ‫وليواصل‬ ‫االعالميه‬
‫السعودية‬ ‫المصرية‬‫كـ‬ ‫المشتركة‬ART‫كـ‬ ‫اللبنانية‬ ‫او‬LBC‫لجذب‬ ‫حينها‬ ‫التنافس‬ ‫وكان‬ ‫القنوات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬
.‫المحفزه‬ ‫التنافسية‬ ‫البرامج‬ ‫وبعض‬ ‫مكسيكية‬ ‫مسلسالت‬ ‫بث‬ ‫عبر‬ ‫المشاهدين‬
‫ستار‬ ‫كبرنامج‬ ‫التنافسية‬ ‫البرامج‬ ‫بعض‬ ‫لعمل‬ ‫اللبنانية‬ ‫المحطات‬ ‫بعض‬ ‫اتجهت‬ ‫الثانية‬ ‫األلفية‬ ‫بدايات‬ ‫وفي‬
‫يشابه‬ ‫وما‬ ‫اكاديمي‬‫يقومون‬ ‫الذين‬ ‫العرب‬ ‫من‬ ‫والسذج‬ ‫المغفلين‬ ‫جيوب‬ ‫على‬ ‫تمويلها‬ ‫في‬ ‫تعتمد‬ ‫برامج‬ ‫من‬ ‫ه‬
‫فاتجه‬ , ‫حينها‬ ‫خيالية‬ ً‫ا‬‫أرباح‬ ‫المحطات‬ ‫تلك‬ ‫فحققت‬ , ‫غالبها‬ ‫في‬ ‫معنوية‬ ‫بجوائز‬ ‫للفوز‬ ‫لمرشحيهم‬ ‫بالتصويت‬
‫جمهور‬ ‫من‬ ‫بالمتابعة‬ ‫تحظى‬ ‫والتي‬ ‫الناجحه‬ ‫الخليجية‬ ‫القنوات‬ ‫تلك‬ ‫تملك‬ ‫الى‬ ‫الماروني‬ ‫التفكير‬, ‫المشاهدين‬
ً‫ا‬‫تحديد‬ ‫السعودية‬ ‫ومن‬ ‫الخليجية‬ ‫الجيوب‬ ‫من‬ ‫االرباح‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫ولجني‬ ‫المغفلين‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫أكبر‬ ‫إلصطياد‬ ‫وذلك‬
‫منه‬ ‫الهواء‬ ‫باستئجار‬ ‫وقامت‬ ً‫ا‬‫سابق‬ ‫اليها‬ ‫المشار‬ ‫القناة‬ ‫تلك‬ ‫مالك‬ ‫مع‬ ‫باالتفاق‬ ‫الشويريون‬ ‫استثمر‬ ‫ان‬ ‫فكان‬ ,
‫المال‬ ‫عليهم‬ ‫تدر‬ ‫التي‬ ‫التنافسية‬ ‫برامجها‬ ‫لبث‬‫واجهة‬ ‫مجرد‬ ‫هو‬ ‫ويكون‬ ‫عليها‬ ‫يحصل‬ ‫معينة‬ ‫نسبة‬ ‫مقابل‬ ‫في‬ ‫يين‬
!! ‫نافذ‬ ‫كفيل‬ ‫بمرتبة‬ ‫لهم‬
‫الـ‬ ‫قناة‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫قبل‬ ‫استحوذت‬ ‫قد‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫شويري‬ ‫مجموعة‬ ‫استلمت‬LBC‫السعودية‬ ‫القناة‬ ‫تلك‬ ‫على‬
‫بالرقم‬ ‫مرقمة‬ ‫القنوات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫نفقتها‬ ‫وعلى‬ ‫منها‬ ‫واخرجت‬0‫و‬2‫و‬3‫و‬4‫ال‬ ‫للقناة‬ ‫االولى‬ ‫خصصت‬‫رئيسية‬
‫بهم‬ ‫الخاصة‬ ‫واالعالنات‬ ‫الدعايات‬ ‫بالشك‬ ‫ويتخللها‬ ‫األمريكية‬ ‫للبرامج‬ ‫والرابعه‬ ‫لالطفال‬ ‫والثالثة‬ ‫لالفالم‬ ‫والثانية‬
‫كما‬ ‫كالسيف‬ ‫وبكلمة‬ ‫عقود‬ ‫بال‬ ً‫ا‬‫سنوي‬ ‫يدفع‬ ‫مقطوع‬ ‫مبلغ‬ ‫الصوري‬ ‫القناة‬ ‫ولمالك‬ ‫لهم‬ ‫بالكامل‬ ‫ريعها‬ ‫يعود‬ ‫والتي‬
.‫القناة‬ ‫مالك‬ ‫وصفه‬ ‫كما‬ ‫األب‬ ‫شويري‬ ‫من‬

16. ‫أط‬ ‫كما‬‫ماكس‬ ‫اسمتها‬ ‫وقناة‬ , ‫للفارسية‬ ‫المترجمة‬ ‫االمريكية‬ ‫االفالم‬ ‫تعرض‬ ‫بالفارسية‬ ‫قناة‬ ‫المجموعة‬ ‫نفس‬ ‫لقت‬
‫المسلسالت‬ ‫تعرض‬ ‫أكشن‬ ‫اسمتها‬ ‫وقناة‬ ‫الرئيسية‬ ‫للقناة‬ ‫دولية‬ ‫نسخة‬ ‫بخالف‬ ‫القديمة‬ ‫االمريكية‬ ‫لالفالم‬ ‫خصصت‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫الرياضي‬ ‫للمجال‬ ‫األكشن‬ ‫وأدخلت‬ , ‫المثيرة‬ ‫االمريكية‬ ‫البوليسية‬‫شهير‬ ‫رياضي‬ ‫لبرنامج‬ ‫عرضها‬
.‫وناجح‬ ‫معروف‬ ‫سعودي‬ ‫إلعالمي‬
‫خليجية‬ ‫إخبارية‬ ‫قناة‬ ‫بها‬ ‫لتنافس‬ ‫إخبارية‬ ‫قناة‬ ‫الماضي‬ ‫العقد‬ ‫بدايات‬ ‫في‬ ‫المجموعة‬ ‫أنشأت‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫وتزامن‬
‫ارادت‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫يوم‬ ‫ذات‬ ‫الخليجية‬ ‫الحكومات‬ ‫قرارها‬ ‫يملك‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫يساوم‬ ‫ورقة‬ ‫ولتكون‬ ‫اعوام‬ ‫بعدة‬ ‫سبقتها‬ ‫كبرى‬
‫تلك‬.‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫المجموعة‬ ‫على‬ ‫التضييق‬ ‫السلطات‬ ‫او‬ ‫الحكومات‬
‫الصرف‬ ‫يتولى‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫السعودية‬ ‫االعالمية‬ ‫المجموعة‬ ‫تلك‬ ‫يدير‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫شويري‬ ‫مجموعة‬ ‫اصبحت‬ ‫وبذلك‬
‫على‬ ‫تصويتاته‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المغفل‬ ‫المشاهد‬ ‫جيب‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫المسابقات‬ ‫وعمل‬ ً‫ا‬‫اعالني‬ ‫واستغاللها‬ ‫عليها‬
‫كستا‬ ‫المختلفة‬ ‫البرامج‬‫وقريبا‬ ‫والوف‬ ‫وحروف‬ ‫ايدول‬ ‫واراب‬ ‫تالنت‬ ‫قوت‬ ‫واراب‬ ‫وهيونه‬ ‫وطارق‬ ‫اكاديمي‬ ‫ر‬
‫على‬ ‫تدر‬ ‫والتي‬ ‫الرياضية‬ ‫البرامج‬ ‫على‬ ‫التصويتات‬ ‫بخالف‬ ‫الكثيره‬ ‫المسابقات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫للدوسري‬ ‫برنامج‬
‫بالمل‬ ‫صافية‬ ‫سنوية‬ ‫ارباحا‬ ‫لهم‬ ‫ويحقق‬ ‫نفقاتهم‬ ‫يغطي‬ ‫مما‬ ‫سنويا‬ ‫الرياالت‬ ‫من‬ ‫الماليين‬ ‫مئات‬ ‫المجموعة‬.‫يارات‬
‫العربي‬ ‫المشاهد‬ ‫لحالة‬ ‫دراسة‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬ ‫الشويريين‬ ‫قيام‬ ‫هو‬ ‫رقيب‬ ‫وال‬ ‫حسيب‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫االبرز‬ ‫ولعل‬
‫مسابقة‬ ‫اسم‬ ‫له‬ ‫ختير‬ُ‫أ‬ ‫يانصيب‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهو‬ "‫"الحلم‬ ‫مسابقة‬ ‫أسموه‬ ‫ما‬ ‫المجموعة‬ ‫أطلقت‬ , ‫الحالمة‬ ‫النفسية‬
‫ويلزم‬ ‫التوالي‬ ‫على‬ ‫السادس‬ ‫للعام‬ ‫ويقام‬ " ‫للتلطيف‬ "‫بالجوال‬ ‫رسائل‬ ‫ارسال‬ ‫السحب‬ ‫لدخول‬ ‫فيه‬ ‫المشاركين‬
‫او‬ ‫لاير‬ ‫كمليون‬ ‫مغري‬ ‫بمبلغ‬ ‫او‬ ‫بمنزل‬ ‫بالفوز‬ ‫فرصة‬ ‫على‬ ‫بالمقابل‬ ‫ليحصلوا‬ ‫الرياالت‬ ‫من‬ ‫عشرات‬ ‫بضع‬ ‫تكلفهم‬
. ‫غيرها‬
, ‫رمضان‬ ‫شهر‬ ‫قبيل‬ ً‫ا‬‫سنوي‬ ‫لها‬ ‫ويوقتون‬ ‫اسابيع‬ ‫ثمانية‬ ‫او‬ ‫لستة‬ ‫تكون‬ ً‫ا‬‫تحديد‬ ‫المسابقة‬ ‫أو‬ ‫اليانصيب‬ ‫وهذا‬
‫يس‬ ‫وفيها‬‫منها‬ ‫وتحقق‬ , ‫اسبوعي‬ ‫بشكل‬ ‫وهمي‬ ‫او‬ ‫حقيقي‬ ‫فائز‬ ‫باعالن‬ ‫المشاهدين‬ ‫من‬ ‫االتصاالت‬ ‫تحلبون‬
‫منها‬ ‫يصرف‬ ‫فقط‬ ‫السعودية‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫تقريب‬ ‫لاير‬ ‫مليون‬ ‫وثالثين‬ ‫المائه‬ ‫يتعدى‬ ‫ما‬ ‫سنويا‬ ‫المجموعة‬3‫او‬4‫ماليين‬
‫ف‬ ً‫ا‬‫اساس‬ ‫ممنوعة‬ ‫اليانصيب‬ ‫مسابقات‬ ‫بأن‬ ‫العلم‬ ‫مع‬ . ‫اليانصيب‬ ‫هذا‬ ‫لجوائز‬ ‫قيمة‬ ‫لاير‬‫من‬ ‫وبفتوى‬ ‫المملكة‬ ‫ي‬
. ‫النافذ‬ ‫الكفيل‬ ‫بفعل‬ ‫عنها‬ ‫غض‬ ‫قد‬ ‫الطرف‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫التجاره‬ ‫وزارة‬ ‫ومن‬ ‫هللا‬ ‫حفظه‬ ‫المفتي‬
‫المرفق‬ ‫الخطاب‬ ‫ان‬ ‫ورغم‬‫صحته‬ ‫بعدم‬ ‫نعتقد‬ ‫والذي‬‫المبالغ‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫للتخفيف‬ ‫االنترنت‬ ‫في‬ ‫تسريبه‬ ‫تم‬ ‫والذي‬
.‫عصفور‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫بالفخ‬ ‫ان‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫مؤشر‬ ‫تعطي‬ ‫انها‬ ‫اال‬ ‫واحده‬ ‫مسابقة‬ ‫من‬ ‫المجموعه‬ ‫تحصلها‬ ‫التي‬

17. ‫وتتحكم‬ ‫اعمالهم‬ ‫تدير‬ ‫فهي‬ , ‫عمالئها‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫شويري‬ ‫مجموعة‬ ‫تتبعه‬ ‫الذي‬ ‫والمنهج‬ ‫االسلوب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬
‫التوجه‬ ‫على‬ ‫وتسيطر‬ ‫باالعالنات‬‫عليهم‬ ‫تدر‬ ‫التي‬ ‫ويانصيبها‬ ‫بمسابقاتها‬ ‫هذا‬ ‫وتعوض‬ ‫االعالمية‬ ‫للوسيلة‬ ‫العام‬
‫بدون‬ ‫الفاعل‬ ‫الذراع‬ ‫او‬ ‫النافذ‬ ‫للكفيل‬ ‫ببعضه‬ ‫ترمي‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫والمال‬ ‫السلطة‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫وتجني‬ ‫الماليين‬ ‫مئات‬
. ‫ومستندات‬ ‫اوراق‬ ‫اي‬ ‫او‬ ‫المختصة‬ ‫الجهات‬ ‫او‬ ‫الدوله‬ ‫امام‬ ‫التزام‬ ‫او‬ ‫مسؤولية‬ ‫ادنى‬‫يطي‬ ‫ما‬ ‫لكن‬‫الشاطر‬ ‫اال‬ ‫ح‬.
‫اموال‬ ‫بإستثمار‬ ‫والده‬ ‫نهج‬ ‫على‬ ‫استمر‬ ‫قد‬ ‫نراه‬ .. ‫السابقه‬ ‫النقطه‬ ‫ايضاح‬ ‫بعد‬ ‫شويري‬ ‫بيير‬ ‫لإلبن‬ ‫بالعودة‬
‫والسيطرة‬ ‫ناجحه‬ ‫اعالمية‬ ‫وسيلة‬ ‫اي‬ ‫في‬ ‫االعالن‬ ‫بيع‬ ‫حقوق‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬ ‫اللبنانية‬ ‫المارونية‬ ‫الكنيسة‬
‫يكتف‬ ‫فلم‬ ‫األجل‬ ‫طويلة‬ ‫بعقود‬ ‫باإلحتكار‬ ‫وتقييدها‬ ‫عليها‬‫نظره‬ ‫أمتد‬ ‫بل‬ , ‫ابوه‬ ‫اختارها‬ ‫التي‬ ‫الجغرافية‬ ‫بالمناطق‬ ‫ي‬
‫مواقع‬ ‫حتى‬ ‫او‬ ‫الفضائي‬ ‫او‬ ‫منه‬ ‫المقروء‬ ً‫ء‬‫سوا‬ ‫والخليجي‬ ‫اللبناني‬ ‫واالعالم‬ ‫االعالن‬ ‫استملك‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫مصر‬ ‫تجاه‬
‫لقوانين‬ ‫خرقه‬ ‫بسبب‬ ‫للمحاكمة‬ ‫والده‬ ‫قدم‬ ‫ان‬ ‫سبق‬ ‫الذي‬ ‫اللبناني‬ ‫القضاء‬ ‫في‬ ‫دار‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫يمنعه‬ ‫ولم‬ ‫االنترنت‬
‫ا‬‫لخرقه‬ ‫شويري‬ ‫انطوان‬ ‫والده‬ ‫ضد‬ ‫حينها‬ ‫ماضي‬ ‫حاتم‬ ‫بيروت‬ ‫في‬ ‫االول‬ ‫التحقيق‬ ‫قاضي‬ ‫رفعه‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ‫الحتكار‬
‫شركة‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫في‬ ‫ولمساهمته‬ ‫واالحتكار‬ ‫المشروعة‬ ‫غير‬ ‫المضاربة‬ ‫ولقواعد‬ ‫واالذاعي‬ ‫التلفزيوني‬ ‫البث‬ ‫قانون‬
‫ومؤسسة‬ ‫واحده‬ ‫تلفزيونية‬ ‫مؤسسة‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ‫واحده‬ ‫اعالنات‬ ‫تسويق‬‫كما‬ ‫تماما‬ ( ‫واحده‬ ‫اذاعية‬
. ) ‫أذرعته‬ ‫بمعاونة‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫المملكه‬ ‫في‬ ‫اليوم‬ ‫يفعل‬
‫لكم‬ ‫ننقل‬ ‫وهنا‬‫بيروت‬ ‫في‬ ‫العدلي‬ ‫القاضي‬ ‫قرار‬ ‫نص‬‫في‬ ‫المافيا‬ ‫هذه‬ ‫تغلغل‬ ‫حجم‬ ‫القاريء‬ ‫منه‬ ‫يستشف‬ ‫والذي‬
‫و‬ ‫والتسويق‬ ‫االحتكار‬ ‫ألنظمة‬ ‫الحائط‬ ‫بعرض‬ ‫ضربها‬ ‫وكذلك‬ ‫اللبنانية‬ ‫االعالن‬ ‫شركات‬ ‫جميع‬‫على‬ ‫بناء‬ ‫ذلك‬
: ‫اللبنانية‬ ‫القنوات‬ ‫احدى‬ ‫آنذاك‬ ‫اقامتها‬ ‫دعوى‬
‫الشويري‬ ‫ضد‬ ‫الجديد‬ ‫تلفزيون‬ ‫أقامها‬ ‫التي‬ ‫الدعوى‬ ‫في‬ ‫ماضي‬ ‫أصدره‬ ‫الذي‬ ‫القرار‬ ‫وقائع‬ ‫في‬ ‫وجاء‬:
"‫الصفة‬ ‫بهذه‬ ‫وهي‬ ،‫والفضائية‬ ‫األرضية‬ ‫أقنيتها‬ ‫عبر‬ ‫وتبث‬ ً‫ال‬‫أصو‬ ‫مرخصة‬ ‫إعالمية‬ ‫وسيلة‬ ‫تملك‬ ‫المدعية‬ ‫ان‬
‫وبتاريخ‬ .‫لها‬ ‫أساسي‬ ‫كمدخل‬ ‫اإلعالنية‬ ‫االيرادات‬ ‫على‬ ‫أساسي‬ ‫وبشكل‬ ‫ترتكز‬2/9/2112‫عقده‬ ‫اجتماع‬ ‫وأثناء‬
‫الوكا‬ ‫حماية‬ ‫إلغاء‬ ‫موضوع‬ ‫لبحث‬ ‫األعمال‬ ‫ورجال‬ ‫االقتصادية‬ ‫الهيئات‬ ‫رؤساء‬‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫أدلى‬ ،‫الحصرية‬ ‫الت‬

18. ‫الشويري‬‫والـ‬ "‫و"السفير‬ "‫"النهار‬ ‫جرائد‬ ‫في‬ ‫لإلعالنات‬ ‫الحصري‬ ‫الوكيل‬ ‫بأنه‬ ‫فيه‬ ‫أكد‬ ‫بتصريح‬"Orient le
jour"‫الـ‬ ‫ولمؤسستي‬L.B.C.‫والـ‬M.T.V.‫شاشة‬ ‫على‬ ‫التاريخ‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫التصريح‬ ‫هذا‬ ‫بث‬ ‫تم‬ ‫وقد‬
‫الـ‬L.B.C.‫األخبار‬ ‫نشرة‬ ‫ضمن‬‫المدع‬ ‫دفع‬ ‫الذي‬ ‫األمر‬ ،‫ووزير‬ ‫االقتصاد‬ ‫وزيز‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫الى‬ ‫كتب‬ ‫إرسال‬ ‫الى‬ ‫ية‬
‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫االدالء‬ ‫تم‬ ‫عما‬ ‫إلعالمهم‬ ‫لإلعالم‬ ‫الوطني‬ ‫المجلس‬ ‫ورئيس‬ ‫اإلعالم‬‫مخالفة‬ ‫باعتباره‬
‫إذ‬ ،‫واالحتكار‬ ‫بالمقاربة‬ ‫المتعلقة‬ ‫اإلجراء‬ ‫المرعية‬ ‫والقوانين‬ ‫واالذاعي‬ ‫التلفزيوني‬ ‫البث‬ ‫قانون‬ ‫ألحكام‬ ‫صارخة‬
‫المدع‬ ‫أن‬‫إعالمية‬ ‫مؤسسة‬ ‫من‬ ‫ألكثر‬ ‫الحصري‬ ‫اإلعالمي‬ ‫الوكيل‬ ‫بأنه‬ ‫صراحة‬ ّ‫يقر‬ ‫عليه‬ ‫ى‬".
‫السجل‬ ‫في‬ ‫المسجلة‬ ‫اإلعالن‬ ‫شركات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫شريك‬ ‫الشويري‬ ‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫القرار‬ ‫وأشار‬
‫التالي‬ ‫الشكل‬ ‫على‬ ‫التجاري‬:
1‫بتاريخ‬ ‫مسجلة‬ ،‫بسيطة‬ ‫توصية‬ ‫شركة‬ "‫ميديا‬ ‫"ريجي‬ ‫ـ‬21/0/0970‫ا‬ ‫بين‬ ‫مناصفة‬‫كشريك‬ ‫عليه‬ ‫لمدعى‬
‫موصي‬ ‫كشريك‬ ".‫ش.م.ل‬ ‫تشانل‬ ‫ادفرتايزنغ‬ ‫و"ميديا‬ ،‫مفوض‬.
2‫بتاريخ‬ ‫مسجلة‬ .‫ش.م.م‬ "‫ميديا‬ ‫"ريجي‬ ‫ـ‬07/2/0992‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫فيها‬ ‫يملك‬201‫روز‬ ‫وزوجته‬ ‫حصة‬
‫شويري‬201( .‫ش.م.م‬ "‫برس‬ ‫و"ميديا‬ ،‫حصة‬011‫عليه‬ ‫للمدعى‬ ‫هو‬ ‫الشركة‬ ‫عن‬ ‫التوقيع‬ ‫وحق‬ ،)‫حصة‬
‫باعتبارهما‬ ‫وزوجته‬‫مدراء‬.
3‫بتاريخ‬ ‫مسجلة‬ .‫ش.م.ل‬ ‫ميديا‬ ‫برس‬ ‫شركة‬ ‫ـ‬7/7/0991‫إلى‬ ‫مقسمة‬01311‫المدعى‬ ‫فيها‬ ‫يملك‬ ،‫سهم‬
‫عليه‬4220‫و‬ ،)‫(أ‬ ‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬001‫شويري‬ ‫روز‬ ‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫وزوجة‬ ،)‫(ب‬ ‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬4100)‫(أ‬ ‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬
‫و‬0100‫يملك‬ ‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫ابن‬ ‫الشويري‬ ‫وبيار‬ ،)‫(ب‬ ‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬0131‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬‫عليه‬ ‫والمدعى‬ ،)‫(ب‬
‫الشركة‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫مركز‬ ‫يشغل‬.
4‫بتاريخ‬ ‫مسجلة‬ ،‫هولدنغ‬ .‫ش.م.ل‬ "‫"داكوم‬ ‫شركة‬ ‫ـ‬04/3/0990‫إلى‬ ‫مقسمة‬011‫بين‬ ‫موزعة‬ ‫سهم‬
‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫المساهمين‬70‫بيار‬ ‫وولده‬ ،ً‫ا‬‫سهم‬01‫روز‬ ‫وزوجته‬ ،ً‫ا‬‫سهم‬70‫شويري‬ ‫لينا‬ ‫وابنته‬ ً‫ا‬‫سهم‬
‫نحاس‬01‫آلل‬ ‫الحصص‬ ‫وباقي‬ ً‫ا‬‫سهم‬‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫هي‬ ،‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫زوجة‬ ‫روز‬ ‫والسيدة‬ .‫الضاهر‬
‫الشركة‬.
5‫بتاريخ‬ ‫مسجلة‬ .‫ش.م.م‬ "‫ميديا‬ ‫فيزويال‬ ‫"اوديو‬ ‫ـ‬3/4/0901‫الشركاء‬ ‫بين‬ ‫موزعة‬ ‫حصة‬ ‫ألف‬ ‫على‬ ‫مقسمة‬
‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫زوجة‬ ‫الشويري‬ ‫روز‬030‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫ابنة‬ ‫نحاس‬ ‫الشويري‬ ‫لينا‬ ،‫حصة‬011‫وباقي‬ ،‫حصة‬
‫لبقية‬ ‫الحصص‬‫الشركة‬ ‫حل‬ ‫إعالن‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ،‫الشركة‬ ‫لهذه‬ ‫مديرة‬ ‫الشويري‬ ‫روز‬ ‫السيدة‬ ‫انتخاب‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ،‫الشركاء‬
‫بتاريخ‬ ‫التجاري‬ ‫السجل‬ ‫قيود‬ ‫من‬ ‫قيودها‬ ‫وشطب‬29/02/0999.
6.‫مناصفة‬ ،‫سالمة‬ ‫يوسف‬ ‫وروز‬ ‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫الشريكين‬ ‫بين‬ ،‫تضامن‬ ‫شركة‬ "‫للصحافة‬ ‫العامة‬ ‫"الريجي‬ ‫ـ‬
‫بتاريخ‬ ‫سجلت‬ ‫وقد‬02/3/0970.
7‫بتاريخ‬ ‫تسجلت‬ .‫ش.م.م‬ "‫الفني‬ ‫لإلنتاج‬ ‫العالمية‬ ‫انترناشيونال‬ ‫"ايميديا‬ ‫ـ‬0/3/0909‫ألف‬ ‫على‬ ‫موزعة‬
‫هولدنغ‬ ‫داكوم‬ ‫شركة‬ ،‫حصة‬147‫عليه‬ ‫والمدعى‬ ،‫حصة‬333‫سعد‬ ‫كميل‬ ‫روال‬ ،‫حصة‬01‫وابن‬ ،‫حصص‬
‫بيار‬ ‫عليه‬ ‫المدعى‬01‫الشركة‬ ‫لهذه‬ ‫مديران‬ ‫بيار‬ ‫وابنه‬ ‫عليه‬ ‫المدعى‬ ‫وأن‬ ،‫حصص‬.
8‫م‬ ‫"ستار‬ ‫ـ‬‫عليه‬ ‫المدعى‬ ،‫حصة‬ ‫ألف‬ ‫على‬ ‫موزعة‬ ،‫أميركي‬ ‫دوالر‬ ‫مليون‬ ‫رأسمالها‬ .‫ش.م.ل‬ "‫القابضة‬ ‫يديا‬
411‫روز‬ ‫زوجته‬ ،)‫(أ‬ ‫فئة‬ ‫سهم‬01‫نحاس‬ ‫لينا‬ ‫ابنته‬ ،)‫(أ‬ ‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬31‫بيار‬ ‫ابنه‬ ،ً‫ا‬‫سهم‬31،)‫(أ‬ ‫فئة‬ ‫سهما‬
‫جودة‬ ‫أبو‬ ‫ميشال‬ ‫بيار‬011‫تادروس‬ ‫سمعان‬ ‫انطوان‬ ،)‫(أ‬ ‫فئة‬ ‫سهم‬71‫شر‬ ،)‫(أ‬ ‫فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬‫انفستمنت‬ ‫ميديا‬ ‫كة‬
( .‫ش.م.ل‬ ‫هولدنغ‬ )‫بي‬ ‫(ام.اي‬ ‫يارتزر‬71‫كميد‬ ‫طوبيا‬ ‫الياس‬ ‫األستاذ‬ ،)‫(أ‬ ‫فئة‬ )ً‫ا‬‫سهم‬01،)‫(ب‬ ‫فئة‬ ‫أسهم‬
‫القوتلي‬ ‫احسان‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫فاروق‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬01‫البعلبكي‬ ‫محمد‬ ‫غسان‬ ‫األستاذ‬ ،)‫(ب‬ ‫فئة‬ ‫أسهم‬01‫أسهم‬
‫عليه‬ ‫المدعى‬ ،)‫(ب‬ ‫فئة‬221‫ا‬ ‫انتخب‬ ‫وقد‬ ،)‫ب‬ ‫(فئة‬ ً‫ا‬‫سهم‬ً‫ا‬‫ومدير‬ ‫الشركة‬ ‫إدارة‬ ‫لمجلس‬ ً‫ا‬‫رئيس‬ ‫عليه‬ ‫لمدعى‬
‫الشركة‬ ‫عن‬ ‫يوقع‬ ‫وهو‬ ،‫اإلدارة‬ ‫مجلس‬ ‫في‬ ‫عضويته‬ ‫مدة‬ ‫طيلة‬ ‫لها‬ ً‫ا‬‫عام‬.
‫شركات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ،‫عائلته‬ ‫أفراد‬ ‫مع‬ ،‫شريك‬ ‫بأنه‬ ‫معه‬ ‫"المجراة‬ ‫التحقيقات‬ ‫في‬ ‫أدلى‬ ‫الشويري‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫ولفت‬
‫م‬ ‫أكثر‬ ‫وأوالده‬ ‫وزوجته‬ ‫هو‬ ‫يملك‬ ‫وأنه‬ ‫اإلعالنات‬ ‫تسويق‬‫ن‬00%‫على‬ ً‫ا‬‫رد‬ ‫أدلى‬ ‫كما‬ ،‫األقل‬ ‫على‬ ‫األسهم‬ ‫من‬