Más contenido relacionado Similar a الأركيولوجيا-المدفنية-بحث-ليندا-حكيم.pptx (9) الأركيولوجيا-المدفنية-بحث-ليندا-حكيم.pptx1. الملكية المقبرة
أور في
)
المبكرة االسرات
)
-
سومر حضارة
ضمن
الطقوس و الطرق دراسة
الجنائزية
المدفنية
في مقدم بحث
المدفنية األركيولوجيا مادة
إعداد
ليندا
رياض
حكيم
2. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المقدمة
ان
مفهوم
الموت
لدى
الشعوب
مهما
تنوعت
مفاهيم
الموت
ففي
النهاية
يبقي
المعنى
واحد
أنه
نهاية
كل
حي
في
ه
ذا
الوجود
يكون
مظهره
خمود
الشعور
وتالشى
اإلدراك
.
ولكن
ما
بعد
الموت
هو
السؤال
الذي
تنوعت
النظرة
إليه
بين
الشعوب
قديما
وحاضرا
ألن
باطن
الموت
أرتبط
بمعتقدات
فكرية
(
ما
بين
الدينية
و
االسطورية
)
ال
تستند
علي
دليل
ملموس
يبين
حقيقة
الموت
وحال
الجسد
بعد
مفارقة
الروح
واالنفصال
عن
الدنيا
,
فتبنى
كل
شعب
فكرتة
الخاصة
التي
من
خالله
ا
يتم
التعامل
مع
جسد
الميت
بطقوس
تعبر
عن
هذه
الفكرة
,
وبما
أن
الموت
من
عالم
الغيبيات
كانت
األساطير
هي
السمة
الغال
بة
علي
المعتقدات
األرضية
دون
السماوية
,
فحين
نتتبع
الحضارة
الفرعونية
وشعوب
المايا
والثقافة
اليونانية
وا
لرومانية
وكذالك
الفارسية
والفينيقية
وغيرهم
نجد
أن
الموت
له
سمة
خاصة
تتصف
غالبا
باالوهية
مما
أكسبها
صفة
الثبات
عبر
األجيال
وبالنسبة
الى
نظرة
(
شعوب
سومر
)
حضارة
بالد
مابين
النهرين
الى
الموت
على
انه
ال
يمثل
النهاية
المطلقة
لل
حياة
توالت
لديهم
األفكار
والدراسات
حول
خلود
الروح
والحياة
األخرى
ومن
هذا
المنطلق
جاء
اهتمام
العراقيين
القدماء
بإقامة
ال
شعائر
الدينية
ومراسيم
خاصة
لدفن
الموتى
.
و
في
المقابل
فأن
األديان
السماوية
ذات
شرائع
ربانية
ال
تدخلها
أهواء
وف
لسفات
شبة
عقالنية
,
فأن
الروح
مردها
إلي
هللا
وحده
سبحانه
,
وما
عليهم
سوى
احترام
الجسد
و
أكرامها
.
3. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
أور
أور
،
المدينة
القديمة
والحي
في
سومر
،
جنوب
بالد
ما
بين
النهرين
.
كانت
تقع
على
قناة
سابقة
لنهر
الفرات
فيما
يعرف
اآلن
بجنوب
العراق
.
واحدة
من
أقدم
مدن
بالد
ما
بين
النهرين
،
وقد
استقرت
في
وقت
ما
في
األلفية
الرابعة
قبل
الميالد
.
في
الق
رن
الخامس
والعشرين
قبل
الميالد
،
كانت
عاصمة
جنوب
بالد
ما
بين
النهري
ن
في
عهد
ساللتها
األولى
.
على
الرغم
من
أنه
انخفض
اًقالح
،
إال
أنه
أص
بح
اًممه
مرة
أخرى
في
حوالي
القرن
الثاني
والعشرين
قبل
الميالد
.
أور
مذكور
في
الكتاب
المقدس
(
مثل
أور
الكلدانيين
)
باعتباره
موطن
البطريرك
العبراني
إبراهيم
(
حوالي
2000
ق
.
)
.
و
في
القرون
الالحقة
تم
االستيالء
عليها
وتدميرها
من
قبل
العديد
من
الجماعات
بما
في
ذلك
العيالميين
والبابليين
.
و
لكن
أعاد
نبوخذ
نصر
الثان
ي
ترميمها
في
القرن
السادس
قبل
الميالد
.
كشفت
الحفريات
،
خاصة
في
عش
رينيات
وثالثينيات
القرن
الماضي
،
عن
بقايا
أور
األثرية
.
4. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
اشكاليته و البحث أهمية
تظهر
الطقوس
عامة
في
أداء
األعمال
االحتفالية
المنصوص
عليها
في
التقليد
األسطوري
االعتقادي
أو
بمرسو
م
كهنوتي
كسلوك
محدد
متأثر
بالوضع
االجتماعي
و
االقتصادي
والسياسي
و
الديني
و
يمكن
مالحظته
عند
طوائف
من
ال
مجتمع
ولكن
هذا
ليس
دائم
الحال
،
حيث
في
اور
و
بالمقبرة
الملكية
تحديدا
أظهرت
التنقيبات
عن
سياق
طقسي
مختلف
ف
هو
غير
مكتوب
او
موثق
على
الرغم
من
العظمة
و
الهيبة
و
الثراء
و
الترتيب
الواضح
في
اقامة
مراسم
الطقس
الذي
ال
يمكن
ان
ي
كون
قد
خلق
عشوائيا
.
لذا
فأنه
لمعرفة
التفسيرات
الواضحة
كان
يجب
العمل
بالتوازي
بين
دراسة
المصادر
التاري
خية
للساللة
و
كذلك
اجراء
الدراسات
التحليلية
و
خاصة
مع
التطور
في
دراسة
التصوير
االشعاعي
وتحليالت
علم
االنتروب
ولوجيا
فان
التحليالت
الدراسية
اصبحت
اكثر
دقة
و
تحديدا
في
فك
االبهام
في
وصف
ماهية
الطقس
المتبع
في
اور
الم
لكية
.
فهل
ارتبطت
الطقوس
المكتشفة
بمقابر
اور
الملكية
بطقس
جنائزي
مدفني
أم
باقامة
شعائر
مقدسة
بهدف
طلب
ا
لبركة
في
المجتمع؟و
ما
هي
الطريقة
المتبعة
في
ازهاق
االرواح
في
التضحية
البشرية
؟
5. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
ممارسات
الدفن
في
بالد
ما
بين
النهرين
•
بدأ
الدفن
في
بالد
ما
بين
النهرين
5000
قبل
الميالد
في
سومر
القديمة
حيث
تم
دفن
الطعام
واألدوات
مع
الموتى
.
ًقوف
ا
للمؤرخ
ويل
ديورانت
،
"
آمن
السومريون
بحياة
ما
بعد
الموت
.
ولكن
مثل
اليونانيين
تصوروا
العالم
اآلخر
على
أنه
مسكن
مظلم
من
الظالل
البائسة
،
التي
ينحدر
إليها
جميع
الموتى
دون
تمييز
"
وأن
أرض
الموتى
كانت
تحت
األرض
ول
هذا
السبب
على
ما
يبدو
يدتش
القبور
في
األرض
لتيسير
وصول
المتوفى
إلى
العالم
السفلي
.
•
في
جميع
أنحاء
بالد
ما
بين
النهرين
،
تم
دفن
أولئك
الذين
ليسوا
من
أفراد
العائلة
المالكة
أسفل
منزل
العائ
لة
أو
بجواره
حتى
يمكن
الحفاظ
على
القبر
بانتظام
.
•
اعتقدو
انه
إذا
لم
يتم
دفن
الشخص
بشكل
صحيح
،
فيمكنه
العودة
كشبح
ليطارد
األحياء
.
•
السومريون
موتاهم
في
سالل
منسوجة
من
أغصان
مضفورة
وفي
توابيت
من
الطوب
مثبتة
مع
البيتومين
.
تم
ترتيب
القبور
بانتظام
،
مثل
تلك
الموجودة
في
الكثير
من
المقابر
،
مع
الشوارع
والممرات
.
•
بعض
القبور
،
التي
يعود
تاريخها
إلى
ما
بين
2600
و
2000
قبل
الميالد
،
تتكون
من
حفر
ذات
جدران
ارتفاعها
مترين
تصطف
على
جانبيها
حصير
من
القصب
الخشن
.
تم
وضع
الموتى
في
حصير
القصب
أو
وضعوا
في
توابيت
مصنوعة
من
الحصير
أو
الخوص
أو
الخشب
أو
الطين
.
•
اًبغال
ما
دفن
السومريون
موتاهم
بأشياءهم
الثمينة
.
حيث
تم
دفنهم
بأشياء
اعتقدوا
أنهم
سيحتاجون
إليها
ف
ي
العالم
السفلي
.
تم
التنقيب
عن
معظم
األعمال
الفنية
السومرية
من
القبور
.
كشفت
المقابر
الملكية
عن
كنوز
مصنوعة
من
الذهب
و
األحجار
الكريمة
بينما
كان
معظم
الناس
مدفونين
بالتماثيل
الحجرية
.
•
تم
دفن
الموتى
بالطعام
ألنه
كان
يعتقد
أن
الجثث
التي
تعاني
من
نقص
التغذية
ستعود
كأشباح
.
قبور
من
فترة
العبيد
،
يعود
تاريخها
إلى
5200
قبل
الميالد
،
احتوت
على
هياكل
عظمية
بأيد
متقاطعة
فوق
حوضها
ومرفقة
بأوعية
طعام
وشرا
ب
وأسلحة
.
تحتوي
بعض
قبور
األكادية
على
هياكل
عظمية
مع
أيديهم
تمسك
أكواب
بالقرب
من
وجوههم
.
•
لم
تكن
عادة
حرق
الجثث
متبعة
ضمن
طرق
التخلص
من
الجثث
بعد
موتها
.
6. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
سومر في الملكية والمدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق
ان
وفاة
الملك
يعد
من
أهم
األحداث
التي
تلقي
بظالل
قاتم
على
البالد
بأسرها
سواء
كان
موته
طبيعيا
أو
ًالقت
حيث
ان
وفاة
الملك
حسب
يؤثر
على
كل
انسان
فهو
نذير
شؤوم
بالنسبة
لمستقبل
البالد
فبوفاته
تجتاز
الثغرة
بين
االرض
والسماء
إذ
ان
الطوالع
السيئة
تقرن
بوفاة
الملك
مع
هبوط
مناسيب
االنهار
وذبول
الخضروات
وتفشي
االمراض
وغيرها
من
اال
مور
،الخطرة
إذ
البد
من
اعالن
الحداد
في
البالد
ويتم
دفن
الملك
في
العاصمة
أو
مركز
المدينة
و
يدفن
الملك
كالعامة
في
مقبرة
خاصة
أو
أسفل
مساكنهم
ويكون
خليفته
من
بعده
عنًالمسؤو
عملية
تشييع
الملك
ودفنه
إذ
تفيد
النصوص
ا
لمسمارية
ان
الملك
عند
وفاته
يوضع
في
نعش
مفتوح
يمكن
للناس
من
خالله
القاء
النظرة
االخيرة
على
ملكهم
وكان
الملك
يشيع
و
هو
مزين
بشارات
الملك
مرتديا
اجمل
،المالبس
وكان
الناس
يجتمعون
على
الطريق
الذي
تمر
فيه
الجنازة
ليودعوا
الملك
و
يقيموا
النواح
والبكاء
عليه
وربما
كانت
القرابين
تقدم
لاللهة
حال
وفاة
الملك
من
اجل
ان
تشمل
اآللهة
ملكهم
برعايتها
ف
ي
حياته
األخرىو
يتم
اظهار
االسى
والحزن
على
موته
كنوع
من
المراسيم
الخاصة
بالجنازة
الملكية
.
وإضافة
إلى
ذلك
كان
ا
لشعراء
يؤلفون
المراثي
التي
تمجد
اعمال
الملك
وتسرد
صفاته
الى
جانب
الدعوات
الى
اآللهة
للحفاظ
على
الملك
في
ا
لعالم
السفلي
وتعكس
لنا
النصوص
المسمارية
الكثير
من
المراثي
التي
تميزت
بتنظيم
اسلوبها
وعمق
كلماتها
مثل
مرثي
ة
الملك
كلكامش
التي
وصفت
حب
أهالي
الوركاء
ومدى
الحزن
الذي
اصابهم
لفقده
ًالفض
عن
مرثية
الملك
أور
–
نمو
الذي
افتقد
ه
جنوده
ومشاعر
الحزن
واألسى
على
موته
.
وقد
حرص
العراقيون
القدماء
على
دفن
ملوكهم
في
مدافن
تليق
بمكانتهم
رغ
م
انها
ال
ترتقي
في
مستواهاالمعماري
الى
مدافن
الفراعنة
اال
انها
بدت
مجهزة
بكل
ما
يحتاجه
الملك
في
العالم
،اآلخر
وك
انت
توضع
مع
الميت
وهي
تشير
إلى
طقوس
الخصب
المعبرة
عن
رمز
الحياة
عند
سكان
بالد
،النهرين
فرؤوس
الثيران
الت
ي
وضعت
معالميت
استخدمت
بمثابة
رؤوس
مزينة
لعدد
من
،القيثارات
إذ
أن
رأس
الثور
الذي
تزينه
لحيه
بشرية
كان
ير
مز
إلى
)
ثور
السماء
(
الذي
تحرق
أنفاسه
،الحبوب
وعثر
في
المقابر
الملكية
مع
جثث
الملوك
المدفونة
على
العديد
من
الحل
يالذهبية
التي
تتخذ
أشكال
مختلفة
منها
حلي
الرأس
)
األكاليل
(
والخواتم
واألساور
والقالئد
،المختلفة
ًالفض
عن
األسلحةال
عديدة
والمختلفة
كالفؤوس
ذات
الرأس
المجوف
والفأس
ذو
الرأس
المزدوج
المصنوع
من
،الذهب
وكان
هذا
الفأس
فريد
من
نوعه
بحيث
لم
يصنع
قبله
أو
بعده
ما
يماثله
من
الفؤوس
وكان
يعتقد
انه
خاص
بالحاكم
أو
،اإلله
أما
الرماح
والسكاكين
والخنا
جر
فقد
أخذت
أشكال
عديدة
)
الصغيرة
والكبيرة
،والمجوفة
7. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
الملكية اور مقبرة
ان
مدينة
أور
احتوت
على
2000
من
المدافن
و
انفردت
بكونها
الموقع
األثري
الوحيد
الذي
احتوى
على
مقبرة
ملكية
من
هذا
النوع
وان
عادة
هذا
النوع
من
الدفن
في
عصر
فجر
السالالت
اقتصر
على
هذه
المدينة
فقط
على
الرغم
من
ظهور
نماذج
أخرى
لمقبرة
ملكية
ف
ي
مدة
تاريخية
مشهورة
ومعاصرة
لمقبرة
أور
ويصح
تسميتها
بالقبور
الملكية
اال
انه
لم
يعثر
فيها
على
ما
يشبه
النفائس
األث
رية
واألتباع
والحاشية
والحيوانات
والعربات
التي
تميزت
بها
مقبرة
أور
.
وقد
حدد
األستاذ
وولي
بداية
تاريخ
األضرحة
الملكية
في
تلك
المقبرة
م
ا
بين
2722
ق
.
م
و
2022
ق
.
م
حيث
انتهى
استعمالها
قبيل
بدء
ساللة
أور
األ
ولى
وكان
مجموع
ما
خصص
منها
بكونه
ًاقبور
ملكية
ال
يقل
عن
26
ًاقبر
.
8. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
الملكية اور مقبرة
•
عبارة
عن
أعمدة
متدرجة
أو
مائلة
يصل
عمقها
إلى
30
اًمقد
تحت
األرض
و
40
×
28
اًمقد
.
•
القبور
الملكية
العائدة
الى
ملوك
هذه
الساللة
والتي
كانت
عبارة
عن
قبور
ضخمة
مكونة
من
سراديب
ذات
عقادات
متقنة
من
اآلجر
شيدت
فوق
تلك
السراديب
معابد
لعبادة
الملك
المقدس
وتقديم
القرابين
ا
ليه
•
احتوت
المقابر
الملكية
في
أور
على
آالت
موسيقية
وحيوانات
الجر
المربوطة
بعربات
.
كانت
المدافن
في
آشور
تحت
قص
ر
كبير
والموتى
وضعوا
في
توابيت
حجرية
.
يوضع
المتوفى
في
توابيت
خشبية
أو
يوضع
على
تابوت
خشبي
،
ويزود
بالم
البس
واأللعاب
واألسلحة
والكنوز
واألواني
مع
الطعام
والشراب
.
•
تم
دفن
الحكام
األغنياء
بأشياء
ثمينة
في
رحلة
إلى
الحياة
اآلخرة
.
فنتد
الملكة
بو
أبي
في
أكثر
مقابر
بالد
ما
بين
النهرين
ًالتفصي
تم
العثور
عليها
على
اإلطالق
.
كانت
تحتوي
على
مجوهرات
وأصداف
بحرية
مع
مستحضرات
تجميل
وقش
شرب
ذهبي
بطول
أر
بعة
أقدام
ودبابيس
وأكاليل
وأكاليل
وأكاليل
ومالقط
ذهبية
وأوعية
نصف
شفافة
من
المرمر
ومواد
غذائية
وأسلحة
.
ضحى
فنود
معها
من
الثيران
،
الخادمات
،
الموسيقيين
والخدم
.
تم
التعرف
عليها
من
خالل
ختم
اسطواني
مثبت
في
كمها
.
9. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
األضرحة
كانت
المقبرة
كغيرها
من
قبور
السالالت
القديمة
ثرية
بكنوز
ضخمة
ال
تحصى
.
لم
يبقى
من
أبنية
هذه
المق
برة
إلى
الهيكل
والدهليز
بحالة
سليمة
ً،جزئيا
ولم
يجد
وولي
سوى
أجزاء
من
صفائح
ذهبية
تؤكد
وجود
كنوز
مسروقة
.
حيث
ل
م
يتم
تحديد
موقع
الي
قبر
من
قبور
الملوك
الالحقين
في
بالد
الرافدين
.
اما
الغرف
ذات
الدهليز
فكانت
تتميز
بوجود
مج
موعة
من
الدرجات
تؤدي
إليها
وكانت
مسقوفة
بقناطر
ذات
أصناف
مصنوعة
من
القرميد
المشوي
.
لقد
اجرى
وولي
دراسة
ع
ميقة
وشاملة
لموقع
مقبرة
اور
ولآلثار
الباقية
،فيها
وأستطاع
تسجيل
التفاصيل
عن
وجود
بناء
فوقي
مؤقت
ير
تبط
فقط
بطقوس
الدفن
واستبدل
فيما
بعد
بمعبد
دائم
لنفس
الغرض
.
10. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
779
اسم عليه أطلق ما فيه وجد
أور رايه
وهي
،الالزورد وحجر الصدف من بالفسيفساء مطعمة نفيسة قطعة
تصور حيث
مشهد الراية لنا
من
بالنصر احتفال ومشهد الحرب مشاهد
.
11. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
775
هو
الذي
يعود
ميس
–
كالم
-
دك
حيث
نقش
اسمه
على
قدحين
ومسرجة
من
الذهب
عثر
عليها
داخل
المدفن
حيث
كان
للقبر
أرضية
مستوية
وضع
عليها
تابوت
خشبي
ض
م
جثمان
الرجل
وهو
يرتدي
خوذة
من
الذهب
إضافة
الى
الكث
ير
من
األدوات
التي
كانت
مصنوعة
من
الذهب
والالزورد
وجدت
داخل
التابوت
وخارجه
ومما
يجدر
ذكره
ان
قبره
لم
يعثر
فيه
على
أي
دليل
لتضحية
بشرية
إذ
لم
يدفن
فيه
سواه
بالتحليل
:
تعود
العظام
لرجل
بالغ
ناضج
و
على
الر
غم
من
كبرها
اال
انه
ال
يوجد
دليل
من
االنطباعات
العضلية
او
التغيرات
التنكسية
على
مفاصل
العمود
الفقري
او
االطراف
لوجود
اي
مجهود
بدني
كبير
.
و
يالحظ
ان
سمك
القشرة
ه
و
قليل
نسبيا
و
هذا
السباب
وراثية
او
غذائية
.
12. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
789
والذي
نسب
إلى
آ
-
بار
–
بي
حيث
كان
هذا
المدفن
مؤلف
من
عقادتين
أو
قبتين
فوق
حفرة
عميقة
وأرجح
انه
يمثل
قبر
ين
يمتاز
األول
بكثرة
عدد
الضحايا
التي
وجدت
فيه
حيث
بلغت
زهاء
77
جثة
من
بينها
جثث
جنود
ونساء
وبقايا
عربات
.
بالتحليل
:
بالتصوير
االشعاعي
للجزء
العلوي
من
الرأس
للهيكل
رقم
18
من
هذا
المدفن
و
في
حين
الخوذة
قد
حجبت
جزء
من
الرأس
،
يتضح
ان
الجزء
االيمن
من
الوجه
و
الفكين
متضررين
بشكل
سيء
و
الفك
الس
فلي
االيمن
قد
دفع
خلف
الجزء
االيسر
و
احتمال
انه
كان
ج
ندي
سابق
.
13. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
800
أمكن
تعيين
صاحبه
بانه
يعود
الى
ما
يرجح
ا
ن
تكون
الملكة
)
شبعاد
(
أو
)
بو
–
آبي
(
إذ
وجدت
جثتها
في
حفرة
مستطيلة
مع
جثث
حاشية
اغ
لبهم
من
النساء
وبعض
الرجال
كما
وجدت
بقايا
عرب
تين
مع
حيواناتها
إضافة
إلى
الكنوز
الذهبية
ومنها
قيثارتين
ذهبيتين
ينتهي
كل
منها
برأس
ث
ور
من
الذهب
الخالص
.
14. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
800
بالتحليل
:
ولم
يكن
هناك
أي
عالمة
على
وجود
أي
تاب
وت
،
ولم
يتم
العثور
على
أي
خشب
أو
حصيرة
فوق
الجس
م
،
وكان
إطار
النعش
اًمميز
اًمتما
وال
لبس
فيه
على
هذ
ا
النحو
:
وضع
عليها
جثة
بو
أبي
،
مستقيمة
اًمتما
ع
لى
ظهرها
،
رأسها
إلى
الغرب
،
يداها
متقاطعتان
على
بطنه
ا
.
أمكن
تعيين
صاحبه
بانه
يعود
الى
ما
يرجح
ان
تكون
الملكة
)
شبعاد
(
أو
)
يو
–
آبي
(
إذ
وجدت
جثتها
في
حفرة
م
ستطيلة
مع
جثث
حاشية
اغلبهم
من
النساء
وبعض
الرجال
كما
وجدت
بقايا
عربتين
مع
حيواناتها
إضافة
إلى
الك
نوز
الذهبي
ة
ومنها
قيثارتين
ذهبيتين
ين
تهي
كل
منها
برأس
ثور
من
الذهب
الخالص
.
15. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
800
أمكن
تعيين
صاحبه
بانه
يعود
الى
ما
يرجح
ان
تكون
الملكة
)
شبعاد
(
أو
)
يو
–
آبي
(
إذ
وجدت
جثتها
في
حفرة
م
ستطيلة
مع
جثث
حاشية
اغلبهم
من
النساء
وبعض
الرجال
كما
وجدت
بقايا
عربتين
مع
حيواناتها
إضافة
إلى
الك
نوز
الذهبي
ة
ومنها
قيثارتين
ذهبيتين
ين
تهي
كل
منها
برأس
ثور
من
الذهب
الخالص
.
16. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
1237
والذي
سمي
بحفرة
الموت
فان
النفائس
والحلي
والمج
وهرات
التي
وجدت
فيه
ال
تضاهيها
نفائس
أخرى
وسجلت
ف
يه
حوالي
71
جثة
كضحية
بشرية
من
بينهم
68
جثة
لنساء
بكامل
حليهن
وزينتهن
من
الذهب
والفضة
وحجر
الالزو
رد
والعقيق
كما
وجدت
فيه
عدد
من
القيثارات
الذهبية
واآل
ثار
النفيسة
والجميلة
األخرى
.
بالتحليل
:
صورة
شعاعية
لجمجمة
تعود
للهيكل
رقم
72
مصاحبة
من
"
حفرة
الموت
العظيم
"
.
غرفة
اللب
المفت
وحة
للقواطع
تشير
إلى
شاب
بالغ
.
تظهر
عظم
الساق
من
ا
لجسم
67
في
حفرة
القبر
اًيقطر
أسفل
قمة
الجمجمة
.
17. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
المدفن
1237
(
حديث اشعاعي تصوير
)
بالتحليل
:
شكل صورة
انثى جمجمة
م بلورات ظهرت
ن
الزئبق كبريتيد
،
المن غير الذهب شظايا عن مميزة
تظمة
.
بالتحليل
:
م تظهر الجماجم لكلتا مقطعي مسح صور
ناطق
Truma
شديدة صدمة عن ناجمة تكون ربما ،
.
19. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
التفسيرات
كما
ان
الجميع
استبعدوا
ان
تكون
عادة
تم
إدخالها
الى
بالد
وادي
الرافدين
القديمة
من
قبل
قوم
فاتحين
و
غرب
اء
في
تلك
الفترة
بدليل
ان
أسماء
الملوك
التي
كشف
عنها
في
مقبرة
أور
اسماء
سومرية
مألوفة
.
وأخيرا
فإننا
يجب
ان
نذكر
نقطة
مهمة
تخص
المقابر
أو
بشكل
عام
وهي
اكتشاف
مجموعة
من
الكؤوس
المصنوعة
من
قشور
بيض
النعام
وكانت
مطع
مة
بشرائط
من
الصوف
األبيض
والملون
في
آثار
المقبرة
الملكية
في
،أور
حيث
عثر
على
كؤوس
مماثلة
لها
ف
ي
مقبرة
)
هجر
بن
حميد
في
جنوبي
الجزيرة
العربية
(
ومدافن
دلمون
خاصة
رغم
االختالف
الزمني
بين
هاتين
المقبرتين
ا
ال
ان
اشتراكهم
في
استخدام
قشور
بيض
النعام
يوحي
لها
باشتراك
سكان
كلتا
المنطقتين
في
طقوس
دينية
واحدة
تخص
معتقدات
حياة
ما
بعد
الموت
أو
احتمال
انتقال
هذه
المادة
من
مكان
الى
آخر
واالحتماالت
يؤكدان
على
قوة
التأثير
الحضاري
بين
ا
لطرفيين
خاصة
وإذا
علمنا
ان
هناك
أختام
اسطوانية
عراقية
الصنع
وجدت
في
مدافن
دلمون
جنبا
الى
جنب
مع
أختام
دلمون
ية
الطراز
.
الحقا
عام
1998
،
كتب
بول
زيمرمان
رسالة
ماجستير
أثناء
وجوده
في
جامعة
بنسلفانيا
في
المقبرة
الملك
ية
في
أور
.
القبوران
PG789
و
PG800
،
قبور
الملك
،والملكة
كانت
مدافن
كاملة
مع
الحاضرين
والممتلكات
الدنيوية
.
حلل
زيمرمان
التصميم
وصاغ
فرضية
أن
القبرتين
كانا
ف
ي
الواقع
ثالثة
.
تحتوي
الحفرة
PG800
على
غرفتين
على
مستويين
مختلفين
،
(
كانت
الغرف
متصلة
)
.
باإلض
افة
إلى
ذلك
،
ادعى
وولي
أن
قبر
بوابي
بني
بعد
الملك
لكي
يكون
اًبقري
منه
.
يفترض
زيمرمان
أنه
اًنظر
ألن
قبر
بو
ابي
كان
أقل
بمقدار
40
سم
من
قبر
الملك
،
فقد
تم
بالفعل
بنا
ء
قبرها
ًالأو
.
مع
أخذ
ذلك
في
االعتبار
،
ادعى
زيمرمان
أن
حفر
ة
الموت
المخصصة
للملكة
بوابي
كانت
في
الواقع
حف
رة
موت
من
قبر
مختلف
غير
معروف
اًثحدي
يقول
علماء
اآلثار
إن
اًصفح
ًادجدي
للجماج
م
من
المقبرة
الملكية
في
أور
،
يدعم
اًتفسير
أكثر
تر
اًعوي
من
ذي
قبل
للتضحيات
البشرية
المرتبطة
بمدافن
النخب
ة
في
بالد
ما
بين
النهرين
القديمة
.
حيث
اظهر
التحليل
انه
لم
يت
م
حقن
القائمين
على
القصر
،
كجزء
من
الطقوس
الجنائزية
الملكية
،
بالسم
لمواجهة
الموت
الهادئ
إلى
حد
ما
.
بدال
م
ن
ذلك
،
تم
دفع
آلة
حادة
،
رمح
،
في
رؤوسهم
.
توصل
علماء
اآلثار
في
جامعة
بنسلفانيا
إلى
هذا
االستنت
اج
بعد
مسح
أول
جمجمتين
باألشعة
المقطعية
من
مقبرة
اور
الملكية
.
كانت
الضحايا
مشاركين
في
طقوس
جنائزية
م
تقنة
يتم
خاللها
قطعهم
بأداة
حادة
،
وتسخينهم
،
وتحنيطهم
بالزئبق
،
ويرتدون
مالبسهم
ويوضعون
في
صفو
ف
احتفالية
..
21. أور الملكية المقبرة
-
سومر حضارة
المدفنية الجنائزية الطقوس و الطرق دراسة ضمن
ليندا
مراجع و مصادر
المقاالت
العلمية
االكترونية
:
•www.academia.edu/ المقبرة
_
الملكية
_
في
_
اور
/
32318539
_ pdf
•https://www.jstor.org/stable/4200535?readnow=
1&refreqid=excelsior%3A79aad681a3c2934dd4dd356f702802a7&seq=4#page_scan_tab_contents
•https://www.nationalgeographic.com/history/magazine/2016/05-06/mesopotamia-urroyal-tombs/
•https://www.researchgate.net/figure/The-area-of-the-North-Harbour-in-a-Gambit-KH-7-photo-of-1966-
a-and-in-the-WorldView-1_fig6_258386554
•Baadsgaard ،.Aubrey "Imaging Ur's Sacr Or Dead: An Archaeological CAT Scan" إكسبيديشن مجلة
49.2
(
2007
: n. الصفحة
.
إكسبيديشن مجلة
.
، بن متحف
2007
ويب
.
09
فبراير
2022
<http://www.penn.museum/sites/expedition/؟p=9303>
االكترونية المواقع
:
•www.aranthropos.com/ / عادات
-
الشعوب
-
وتقاليدهم
-
في
-
دفن
-
ال
•https://www.iasj.net/iasj/download/5932a1c1b5e297cf
•http://www.uobabylon.edu.iq/uobcoleges/service_showarticle.aspx?fid=11&pubid=18572
•https://cnx.org/contents/uLBVvmOB@3/The-Royal-Cemetery-of-Ur-and-Sumerian-Kingship-in-Ancient-
Mesopotamia
•https://core.ac.uk/download/pdf/41236723.pdf
•https://www.nytimes.com/2009/10/27/science/27ur.html?auth=link-dismiss-google1tap
المصورة الشرائط
:
•https://youtube/a_oOlipZYQY