SlideShare una empresa de Scribd logo
1 de 23
Descargar para leer sin conexión
‫صفحة‬
1
1
‫الصفحة‬
2
Eth ‫مصطلح‬
‫األخالق‬
‫مشتق‬
‫من‬Ethos ‫و‬ ، )‫(اليونانية‬
‫األخالق‬
‫من‬
‫مورس‬ (‫)الالتينية‬.
► ‫تؤثر‬ ‫مفاهيم‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫تقري‬ ‫المصطلحان‬ ‫يترجم‬
" ‫العرف‬" ،" ‫العادة‬" ‫و‬ ، " ‫السلوك‬".
► ‫تعريف‬ ‫يتم‬
‫األخالق‬
‫باعتبارها‬
‫دراسة‬
‫والتي‬ ، ‫األخالق‬
‫سؤالين‬ ‫يثير‬:
‫)أ‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫األخالق‬
‫؟‬
‫)ب‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫األخالق‬ ‫دراسة‬
‫؟‬ 2
‫الصفحة‬
3
► ‫تعريف‬ ‫يمكن‬
‫األخالق‬
‫لقواعد‬ ‫كنظام‬
‫التقييم‬ ‫ومبادئ‬ ، ‫البشري‬ ‫السلوك‬ ‫توجيه‬
‫القواعد‬ ‫تلك‬.
► ‫هذا‬ ‫في‬ ‫إليهما‬ ‫اإلشارة‬ ‫تجدر‬ ‫نقطتان‬ ‫هناك‬
‫التعريف‬:
‫أنا‬. ‫هي‬ ‫األخالق‬
‫؛‬ ‫نظام‬
‫ثانيا‬. ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫نظام‬ ‫هو‬ ‫بل‬
‫األخالقية‬
‫قواعد‬
‫و‬
‫مبادئ‬ .
► ‫باسم‬ ‫األخالقية‬ ‫قواعد‬ ‫فهم‬ ‫يمكن‬ " ‫قواعد‬
‫السلوك‬"
‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تشبه‬ ‫والتي‬ " ‫السياسات‬".
‫ال‬ ‫قواعد‬
‫السلوك‬
‫مبادئ‬
3
‫صفحة‬
4
► ( ‫مور‬ ‫جيمس‬
2004
‫يالحظ‬ )
‫أن‬
‫سياسات‬
‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫غير‬ ‫التوجيهية‬ ‫للمبادئ‬ ‫الرسمية‬ ‫القوانين‬
‫لإلجراءات‬ ‫والضمنية‬ ‫الرسمية‬.
► ‫اعتباره‬ ‫يمكن‬ ‫فعل‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫مور‬ ‫يقترح‬
‫للسياسة‬ ‫مثيل‬.
► ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫من‬ ‫نوعان‬ ‫هناك‬:
1) ‫توجيهات‬
‫(في‬ ‫كأفراد‬ ‫سلوكنا‬ ‫لتوجيه‬
‫الجزئي‬ ‫)المستوى‬
2) ‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬
‫المستوى‬ ‫على‬ ‫مؤطرة‬
‫الكلي‬.
4
‫الصفحة‬
5
► ‫التوجيهات‬
، ‫أعمالنا‬ ‫توجه‬ )‫(سلوك‬ ‫قواعد‬ ‫هي‬
‫وبالتالي‬
‫توجيه‬
‫معينة‬ ‫بطرق‬ ‫التصرف‬ ‫لنا‬ .
► ‫مثل‬ ‫قواعد‬
➢ "‫تسرق‬ ‫"ال‬
➢ "‫باآلخرين‬ ‫يضر‬ ‫"ال‬
‫موقعنا‬ ‫في‬ ‫توجهنا‬ ‫التي‬ ‫السلوك‬ ‫لقواعد‬ ‫أمثلة‬ ‫هي‬
‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الفردية‬ ‫األخالقية‬ ‫الخيارات‬
، ‫(أي‬ "‫الصغرى‬ ‫"األخالقية‬
‫الفردي‬ ‫السلوك‬ ‫)مستوى‬.
5
‫صفحة‬
6
► ‫"الكلي‬ ‫على‬ ‫أعمالنا‬ ‫توجه‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫بعض‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫األخالقي‬ ‫المستوى‬
‫في‬ ‫مساعدتنا‬
‫صياغة‬
‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬ .
► ‫مثل‬ ‫قواعد‬
➢ " ‫نسخ‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫االحتكارية‬ ‫"البرمجيات‬
➢ " ‫لغزو‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫البرمجيات‬
‫المستخدمين‬ ‫خصوصية‬
‫تطويره‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ "
‫لدينا‬ ‫تنشأ‬ ‫التي‬ ‫السلوك‬ ‫لقواعد‬ ‫أمثلة‬ ‫كالهما‬
‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬.
► ‫والسياسات‬ ‫التوجيهات‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬
،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫(على‬ ‫االجتماعية‬
‫السرقة‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫)القواعد‬.
6
‫صفحة‬
7
► ‫أخالقي‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫تقييم‬ ‫يتم‬
‫تسمى‬ ‫المعايير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬
‫المبادئ‬ .
► ‫ومبدأ‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ " ‫المنفعة‬
‫االجتماعية‬" (،‫أي‬
‫لألعظم‬ ‫خير‬ ‫أعظم‬ ‫تعزيز‬
‫اجتماعية‬ ‫سياسة‬ ‫لتقييم‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ )‫عدد‬
‫القبيل‬ ‫هذا‬ ‫من‬
‫مثل‬
➢ "‫بدونها‬ ‫االحتكارية‬ ‫البرمجيات‬ ‫نسخ‬ ‫ينبغي‬ ‫ال‬
‫اإلذن‬."
7
‫صفحة‬
8
► ، ‫السابق‬ ‫المثال‬ ‫في‬
‫االجتماعية‬ ‫المنفعة‬ ‫مبدأ‬
‫مثال‬:
◦ ‫االحتكارية‬ ‫بالبرامج‬ ‫المتعلقة‬ ‫السياسة‬ ‫تبرير‬ ‫يمكن‬
‫أعاله‬ ‫المذكورة‬ ‫األخالقية‬ ‫األسباب‬.
► ‫النفعية‬ ‫(على‬ ‫تبرير‬ ‫يمكن‬ ‫معينة‬ ‫سياسة‬
‫لعدم‬ ‫القاعدة‬ ‫اتباع‬ ‫أن‬ ‫إظهار‬ ‫خالل‬ ‫من‬ )‫أسباب‬
‫البرنامج‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫المصرح‬ ‫غير‬ ‫النسخ‬ ‫السماح‬
‫سوف‬
‫جي‬ ‫(أكبر‬ ‫الشاملة‬ ‫اجتماعية‬ ‫فائدة‬ ‫أكثر‬ ‫إنتاج‬
‫دة‬
‫ل‬
‫)المجتمع‬.
8
‫صفحة‬
9
‫الشكل‬
2
-
1
‫األخالقي‬ ‫للنظام‬ ‫األساسية‬ ‫المكونات‬ :
9
‫صفحة‬
10
► ‫جيرت‬ ‫لبرنار‬ ‫وفقا‬ (2005) ،" ‫هو‬ ‫األخالق‬
‫والشرور‬ ‫األذى‬ ‫منع‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬. "
► ‫أشبه‬ ‫ولكن‬ ،‫لعبة‬ ‫مثل‬ ‫هو‬
‫رسمية‬
‫(على‬ ‫عبة‬
‫ل‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬
‫البطاقات‬ ‫)لعبة‬
► ‫العامة‬(‫للجميع‬ ‫ومتاحة‬ ‫)مفتوحة‬
➢ ‫عقالني‬(‫للعقل‬ ‫)مفتوح‬
➢ ‫نزيهة‬( ‫عصب‬ ‫"غيرت‬ ‫في‬ ‫موضح‬ ‫هو‬ ‫كما‬
، ‫لجيرت‬ "‫العدالة‬
‫للجميع‬ ‫)عادل‬.
10
‫صفحة‬
11
► ‫العامة‬: ‫هي‬ ‫ما‬ ‫الجميع‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫القواعد‬
► ‫رسمي‬ ‫غير‬: ‫رسميون‬ ‫قضاة‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬
‫رسميون‬
‫تخطى‬
► ‫العقالنية‬: ‫ويمكن‬ ‫عقالني‬ ‫األخالقي‬ ‫النظام‬
‫إليه‬ ‫الوصول‬
‫العادية‬ ‫للشعوب‬
► ‫محايد‬: ‫بشكل‬ ‫مصممة‬ ‫األخالقية‬ ‫القواعد‬
‫للتطبيق‬ ‫مثالي‬
‫المشاركين‬ ‫لجميع‬ ‫بإنصاف‬
11
‫صفحة‬
12
‫عامة‬
‫رسمي‬ ‫غير‬
‫معقول‬
‫نزيه‬
‫الجميع‬ ‫على‬ ‫يجب‬
‫ماذا‬ ‫تعرف‬
‫هي‬ ‫القواعد‬
‫هي‬ ‫القواعد‬
‫ال‬ ، ‫رسمي‬ ‫غير‬
‫الرسمي‬ ‫مثل‬
‫القانونية‬ ‫في‬ ‫القوانين‬
‫النظام‬.
‫هو‬ ‫النظام‬
‫على‬ ‫مرتكز‬
‫ال‬ ‫مبادئ‬
‫المنطقي‬ ‫السبب‬
‫الي‬ ‫الوصول‬
‫األمر‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫كل‬
‫أفراد‬.
‫هو‬ ‫النظام‬
‫ل‬ ‫جزئيا‬ ‫ليس‬
‫واحدة‬ ‫مجموعة‬ ‫أي‬
‫فرد‬ ‫أو‬.
12
‫صفحة‬
13
► ،‫الجمهور‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬ ‫باعتباره‬ ‫األخالق‬
،‫عقالنية‬ ،‫رسمية‬ ‫غير‬
‫ونزيهة‬.
► ‫لتوجيه‬ ‫قواعد‬ ‫أخالقي‬ ‫نظام‬ ‫قلب‬
‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫سلوك‬.
► ‫النظام‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫لتوجيه‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬
‫األخالقي‬
)‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬ ‫أو‬ ‫الفردية‬ ‫(التوجيهات‬
‫المطاف‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫هي‬
‫بعض‬ ‫من‬ ‫المستمدة‬
‫األساس‬ ‫القيم‬
‫ية‬ .
► ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ ،‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫لتقييم‬ ‫المبادئ‬
‫أو‬ ‫أنظمة‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫على‬ ‫ترتكز‬
‫مصادر‬: ، ‫الدين‬
‫األخالق‬ )‫(الفلسفية‬ ‫أو‬ ، ‫القانون‬.
13
‫صفحة‬
14
► ‫مصطلح‬
‫القيمة‬
‫الالتينية‬ ‫من‬ ‫تأتي‬
‫فاليري‬
،
‫التي‬
‫أو‬ ‫قيمة‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫تقري‬ ‫يترجم‬
‫يستحق‬ (Pojman ،
2006 ).
► ‫القيم‬
‫كائنات‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫إليها‬ ‫ينظر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫أو‬ ‫رغباتنا‬ ‫من‬
‫اإلهتمامات‬.
► ‫مثل‬ ‫جدا‬ ‫عامة‬ ‫مفاهيم‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫أمثلة‬
‫الخ‬ ، ‫والحرية‬ ‫والحب‬ ‫السعادة‬
► ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫وتستمد‬
‫من‬ ‫المطاف‬
‫المجتمع‬ ‫قيم‬ ‫نظام‬.
14
‫صفحة‬
15
► ‫ليست‬ ‫والقيم‬ ‫األخالق‬
‫متطابقة‬
‫بالضرورة‬ .
► ‫إما‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫القيم‬:
 ‫أو‬ ‫أخالقي‬
 ‫أخالقي‬ ‫غير‬.
► ‫لتطوير‬ ‫مصلحتنا‬ ‫في‬ ‫أنه‬ ‫يخبرنا‬ ‫السبب‬
، ‫والسعادة‬ ، ‫بقاءنا‬ ‫تعزز‬ ‫التي‬ ‫القيم‬
‫كأفراد‬ ‫وتزدهر‬.
► ‫ل‬ ‫تستخدم‬ ‫عندما‬
‫مصالحنا‬ ‫فقط‬ ‫زيادة‬
‫الخاصة‬ ‫الذاتية‬
،
‫أخالقية‬ ‫ا‬ً‫م‬‫قي‬ ‫بالضرورة‬ ‫ليست‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬.
17
‫صفحة‬
16
► ‫بمفهوم‬ ‫نأتي‬ ‫أن‬ ‫بمجرد‬
‫الحياد‬
‫نحن‬ ،
‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫تبدأ‬ " ‫أخالقية‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬".
► ‫أخالقي‬ ‫بشكل‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫نضع‬ ‫عندما‬
‫القيام‬ ‫يجب‬ ‫القيم‬ ‫نظام‬ ‫توضيح‬ ‫ونحن‬ ، ‫النظام‬
‫به‬
‫واإلنصاف‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫مثل‬ ‫مفاهيم‬ ‫مع‬
، ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وما‬ ، ‫والعدالة‬
‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫هي‬ ‫التي‬.
► "‫بنزاهة‬ ‫الناس‬ ‫"تعامل‬ ‫القيمة‬ ‫من‬ ‫مشتق‬
‫األخالقية‬
‫الحياد‬.
18
‫صفحة‬
17
‫األخالقية‬ ‫لتبرير‬ ‫أسباب‬
‫مبادئ‬
‫دين‬
‫فلسفة‬
‫القانون‬
‫التقييم‬ ‫مبادئ‬
‫السلوك‬ ‫قواعد‬
‫األخالقية‬ ‫والقواعد‬ ‫المبادئ‬
‫األخالقية‬ ‫القواعد‬ ‫مصدر‬
‫الجوهرية‬ ‫القيم‬
19
‫صفحة‬
18
‫تبرير‬ ‫أسباب‬
‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬
‫دين‬
(‫ل‬ ‫طاعة‬
‫االلهيه‬ ‫)القيادة‬
‫الفلسفية‬ ‫األخالق‬
(‫والمنطقية‬ ‫األخالقية‬ ‫النظرية‬
‫)الحجج‬
‫القانون‬
(‫ل‬ ‫طاعة‬
(‫قانوني‬ ‫)نظام‬
‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬
‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬
‫إلخ‬ ، ‫االلتزام‬ ، ‫الواجب‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫المنفعة‬ ‫مثل‬ ‫مبادئ‬.
‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫وتبرير‬ ‫لتقييم‬ ‫كمعايير‬ ‫تستخدم‬.
‫السلوك‬ ‫قواعد‬
‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬ ‫األخالقية‬ ‫القواعد‬
( ‫أو‬ ‫قواعد‬
‫سياسات‬
‫الماكرو‬ ‫مستوى‬ ‫على‬
‫الجزئي‬ ‫المستوى‬ ‫؛‬ "‫الخصوصية‬ ‫"حماية‬ ‫مثل‬
‫أو‬ ‫قواعد‬
‫توجيهات‬
‫م‬
‫تغش‬ ‫"ال‬ ‫ثل‬ ").
‫لل‬ ‫مصدر‬
‫األخالقية‬ ‫القواعد‬
‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬
‫باستخدام‬ ‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫غير‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬
‫فكرة‬
‫الحياد‬ . (‫واحترام‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫األمثلة‬ ‫تشمل‬
‫األشخاص‬.
‫األخالقية‬ ‫غير‬ ‫األساسية‬ ‫القيم‬
‫وتتض‬ ‫الرغبات‬ ‫من‬ ‫األخالقية‬ ‫غير‬ ‫القيم‬ ‫تنبع‬
ً‫ة‬‫عاد‬ ‫من‬
‫الذاتية‬ ‫المصالح‬
‫العقالنية‬ . (، ‫األمن‬ ، ‫البقاء‬ :‫األمثلة‬ ‫تشمل‬
‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وما‬ ، ‫)متعة‬
‫الشكل‬
2
-
3
‫كوم‬ :
‫موسعة‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ :‫األخالقية‬ ‫نظام‬ ‫من‬
20
‫صفحة‬
19
► ‫مختلفة‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫على‬ ‫ترتكز‬ ‫المبادئ‬
‫المخططات‬ ‫أنواع‬:
➢ ‫؛‬ ‫الدين‬
➢ ‫القانون؛‬
eth ‫الفلسفية‬ ‫األخالق‬.
► ‫يمكن‬ ‫معين‬ ‫أخالقي‬ ‫مبدأ‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫النظر‬
‫يكون‬ ‫أن‬
‫مخطط‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫األفضلية‬ ‫نقاط‬ ‫من‬ ‫مبررة‬.
◦ ‫مثال‬:
 "‫تسرق‬ ‫"ال‬
21
‫صفحة‬
20
► ‫التالي‬ ‫المنطقي‬ ‫األساس‬ ‫اعتبارك‬ ‫في‬ ‫ضع‬
‫السرقة‬ ‫سبب‬ ‫لمعرفة‬
‫أخالقيا‬ ‫خطأ‬:
St "‫أو‬ ‫هللا‬ ‫تؤذي‬ ‫ألنها‬ ‫خطأ‬ ‫السرقة‬
‫هللا‬ ‫وصايا‬ ‫إحدى‬ ‫ينتهك‬ ‫ألنه‬. "
► ، ‫المؤسسي‬ ‫الدين‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬
‫تؤذي‬ ‫ألنها‬ ‫خاطئة‬ ‫سرقة‬
‫هللا‬
‫أو‬
‫أوامر‬ ‫ينتهك‬ ‫ألنه‬
‫هللا‬ .
22
‫صفحة‬
21
‫هو‬ ‫البديل‬ ‫المنطقي‬ ‫األساس‬ ‫سيكون‬:
" ‫القانون‬ ‫تنتهك‬ ‫ألنها‬ ‫خطأ‬ ‫السرقة‬".
► ‫السرقة‬ ‫سبب‬ ‫تحديد‬ ‫أسباب‬ ‫هنا‬
‫الدين‬ ‫مرتبطة‬ ‫ليست‬ ‫خطأ‬.
► ‫معينة‬ ‫دولة‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫قانو‬ ‫ينتهك‬ ‫السرقة‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫أو‬
‫السرقة‬ ‫فعل‬ ‫إعالن‬ ‫يمكن‬ ‫ثم‬ ، ‫االختصاص‬
‫دينية‬ ‫معتقدات‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫مستقلة‬ ‫خاطئة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
‫ذلك‬
‫يحدث‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫واحد‬.
23
‫صفحة‬
22
▪ ‫السؤال‬ ‫من‬ ‫االقتراب‬ ‫من‬ ‫ثالثة‬ ‫طريقة‬ ‫وهناك‬
‫هو‬:
" ‫خاطئة‬ ‫ألنها‬ ‫خطأ‬ ‫السرقة‬"
► ‫السلطة‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫مستقلة‬
‫أي‬ ‫أو‬ ‫الخارجية‬
‫الخارجية‬ ‫العقوبات‬.
► ‫فإن‬ ، ‫الرأي‬ ‫هذا‬ ‫في‬ " ‫الصواب‬"
‫األخالقي‬
‫أو‬ " ‫الخطأ‬"
‫الخارج‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫ترتكز‬ ‫ال‬ ‫السرقة‬
‫موثوق‬ ‫مصدر‬.
▪ ‫إما‬ ،‫خارجية‬ ‫لسلطة‬ ‫يروق‬ ‫وال‬
‫لتبرير‬ ، ‫قانونية‬ ‫أو‬ ‫الهوتية‬.
24
‫صفحة‬
23
► ‫منظور‬ ‫من‬ ‫األخالق‬ ‫دراسة‬ ‫األخالقيات‬
‫فلسفية‬ ‫منهجية‬. ‫للمنطقية‬ ‫يروقون‬ ‫هم‬
‫مواقفهم‬ ‫لتبرير‬ ‫الحجج‬.
► ‫كل‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫األخالقيين‬ ‫يزعم‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬
‫اإلجابات‬ ‫من‬
‫باألخالق‬ ‫يتعلق‬ ‫فيما‬.
► ‫تظهر‬ ‫أيضا‬ ‫األخالقيين‬ ‫من‬ ‫العديد‬
‫التي‬ ‫الخصائص‬
‫و‬ "‫"الوعظ‬ ‫بأنها‬ ‫وصفت‬ ‫وقد‬
"‫الحكم‬ ‫سريع‬."
25
‫صفحة‬
24
► ‫األسلوب‬ ‫يستخدمون‬ ‫الذين‬ ، ‫األخالقيات‬
‫حيا‬ ‫في‬ ‫الفلسفي‬
‫تهم‬
‫يجب‬ ، ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫في‬ ‫والتحقيق‬ ‫تحليل‬
‫تبقى‬ ‫أن‬
‫النزاع‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫مفتوحة‬.
► ‫علم‬ ‫في‬ ‫خبراء‬ ‫إن‬ ‫األساسي‬ ‫التركيز‬
‫على‬ ‫هو‬ ‫األخالقيات‬
‫دراسة‬
‫األخالق‬
‫النظريات‬ ‫وتطبيق‬.
► ‫القضايا‬ ‫دراسة‬ ‫من‬ ‫االقتراب‬ ‫اثيسيستس‬
‫و‬ ‫األخالقية‬
‫حد‬ ‫على‬ ‫التي‬ ‫المعايير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الخالفات‬
‫سواء‬
‫(مفتوح‬ ‫ونزيه‬ )‫المنطق‬ ‫على‬ ‫(يعتمد‬ ‫عقالني‬
‫لآلخرين‬
‫)للتحقق‬.
26
‫صفحة‬
25
► ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المناقشة‬ ‫سدادات‬ ‫توضيح‬ ‫يمكن‬
‫األربعة‬ ‫األسئلة‬ ‫بعد‬:
◦ ‫األخالق‬ ‫حول‬ ‫يختلفون‬ ‫الناس‬. ‫الوصول‬ ‫يمكننا‬ ‫فكيف‬
‫األخالقية؟‬ ‫القضايا‬ ‫على‬ ‫اتفاق‬
◦ ‫أنا‬ / ‫وفرض‬ ‫اآلخرين‬ ‫على‬ ‫نحكم‬ ‫نحن‬ ‫من‬ / ‫أنا‬ ‫من‬
‫اآلخرين؟‬ ‫على‬ ‫القيم‬
◦ ‫خاصة؟‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫األخالق‬ ‫أليس‬
◦ ‫و‬ ‫المختلفة‬ ‫الثقافات‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫األخالق‬ ‫ليست‬
‫ألنفسهم؟‬ ‫المجموعات‬ ‫تحدد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
27
‫صفحة‬
26
► ‫تعترف‬ ‫ال‬ ‫الرأي‬ ‫هذا‬ ‫يحملون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬:
➢ ،‫الدراسة‬ ‫مجاالت‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬
‫والرياضيات‬ ‫العلوم‬ ‫مثل‬.،
‫لبعض‬ ‫الصحيحة‬ ‫اإلجابات‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫نختلف‬
‫هي‬ ‫األسئلة‬.
➢ ‫أخالقي‬ ‫لبعض‬ ‫إجابات‬ ‫حول‬ ‫مشترك‬ ‫اتفاق‬ ‫هناك‬
‫األسئلة‬.
➢ ‫"الخالفات‬ ‫بين‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫الناس‬ ‫يميز‬ ‫"ال‬
‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الخالفات‬ "‫"و‬ ‫الواقعية‬ ‫األمور‬ ‫حول‬
‫األخالق‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫النزاعات‬ ‫"في‬ ‫مبادئ‬.
28
‫صفحة‬
27
► ‫حول‬ ‫نختلف‬ ‫قد‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬
‫األساسية‬ ‫القضايا‬
► ‫مثال‬:
◦ Linux ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫تشغيل‬ ‫نظام‬ ‫هو‬ Window
◦ C ++ ‫البرمجة‬ ‫لغة‬ ‫هي‬ JAVA ‫من‬ ‫أفضل‬
◦ ‫هو‬ ‫الضوء‬ ‫أن‬ ‫آخر‬ ‫وادعاء‬ ‫جزيئات‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫يتكون‬
‫موجات‬ ‫من‬ ‫تتكون‬
► ‫من‬ ‫راضيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وقواعد‬ ‫المعلمات‬
‫ل‬ ‫أجل‬
‫في‬ ‫مقبولة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫بالتأهل‬ ‫خاصة‬ ‫مطالبة‬
‫المناقشات‬
29
‫صفحة‬
28
‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫مشترك‬ ‫اتفاق‬:
► ‫على‬ ‫ا‬ً‫كبير‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫اتفا‬ ‫الناس‬ ‫أظهر‬ ‫لقد‬
‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫لبعض‬ ‫إجابات‬
‫مثال‬: ‫اإلعدام‬ ‫عقوبة‬ ‫إجهاض‬
‫الحقائق‬ ‫حول‬ ‫خالف‬ ‫مقابل‬ ‫المبادئ‬ ‫حول‬ ‫خالف‬
► ( ‫جورج‬ ‫دي‬ ‫ريتشارد‬ ‫أشار‬
1999
‫أنه‬ ‫إلى‬ )
‫حذرين‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫نحتاج‬ ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫تحليل‬
‫ل‬ ‫للغاية‬
‫و‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫حول‬ ‫الخالف‬ ‫بيننا‬ ‫التمييز‬
‫الواقعية‬ ‫القيم‬
‫مثال‬: ‫الملك‬ ‫لمعلومات‬ ‫به‬ ‫المصرح‬ ‫غير‬ ‫التبادل‬
‫ية‬
‫السرقة‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫هو‬
30
‫صفحة‬
29
► ‫بين‬ ‫التمييز‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬:
► " ‫"األشخاص‬ ‫و‬ "‫األحكام‬ ‫إصدار‬ ‫األشخاص‬
‫الوجود‬
‫"و‬ ، ‫الحكمية‬
g " ‫مقابل‬ "‫اإلدانات‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫األحكام‬
‫"األحكام‬
‫التقييمات‬ ‫إشراك‬"
► ‫أحكام‬ ‫إصدار‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫أحيا‬ ‫منا‬ ‫طلب‬ُ‫ي‬ ، ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬
‫اآلخرين‬ ‫عن‬.
31
‫صفحة‬
30
► ‫أفضل‬ ‫هو‬ ‫"لينكس‬ ‫حول‬ ‫حكم‬ ‫إصدار‬ ‫شخص‬
‫النافذة‬ ‫من‬ ‫التشغيل‬ ‫نظام‬.
gment ‫هؤالء‬ ‫أبداه‬ ‫سلوكية‬ ‫سمة‬ ‫هو‬ ‫الحكم‬
‫الكالم‬ ‫إلى‬ ‫يميلون‬ ‫الذين‬ ‫أو‬ ‫بقوة‬ ‫رأوا‬ ‫الذين‬
‫بعض‬ ‫في‬ ‫مناصب‬ ‫لديه‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫استخفاف‬
‫بهم‬ ‫الخاصة‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫الذي‬ ‫الموضوع‬
► ‫األحكام‬ ‫من‬ ‫نوعان‬:
◦ ‫اإلدانة‬ ‫إشراك‬
◦ ‫التقييم‬ ‫إشراك‬
32
‫صفحة‬
31
► ‫في‬ ‫هي‬ ‫األخالق‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬
‫األساس‬
‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫الشخصية‬
► ‫خاصة‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫األخالق‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬.
► "‫أو‬ ‫تسمم‬ ‫األساس‬ ‫في‬ ‫هي‬ "‫الخاصة‬ ‫األخالق‬
‫متناقضة‬ ‫فكرة‬.
► ‫هي‬ ‫األخالق‬
‫ظاهرة‬
‫عامة‬ (‫)جيرت‬.
‫مثال‬: ً‫ا‬‫أخالقي‬ ‫خاطئة‬ ‫السرقة‬
33
‫صفحة‬
32
► ‫يعتمد‬ ‫أخالقي‬ ‫نظام‬ ‫وهو‬ ،‫الرأي‬ ‫لهذا‬ ‫وفقا‬
‫معينة‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫ثقافة‬ ‫إلى‬ ‫نسبة‬ ‫أو‬ ، ‫على‬.
► ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫جدا‬ ‫الخطيرة‬ ‫المشاكل‬ ‫بعض‬ ‫هناك‬
،‫الرأي‬
‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫وهو‬
‫األخالقية‬ ‫النسبية‬ .
► ‫موقعان‬
‫يشتمالن‬
‫النسبية‬ ‫على‬ : ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬
‫و‬
‫األخالقية‬ ‫النسبية‬ .
34
‫صفحة‬
33
► ‫يلي‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬ ‫قاعدة‬ ‫في‬
‫افتراض‬:
► ‫هو‬ )‫(أ‬ ‫االفتراض‬ ‫هذا‬
‫وصفي‬
‫في‬
‫األساس‬
‫طبيعة‬.
‫عنها‬ ‫مختلفة‬ ‫معتقدات‬ ‫لها‬ ‫المختلفة‬ ‫الثقافات‬ )‫(أ‬
‫األخالقي‬ ‫والخطأ‬ ‫الصواب‬ ‫يشكل‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
‫سلوك‬.
35
‫صفحة‬
34
► (‫ومختلفة‬ ‫مختلفة‬ ‫مجموعات‬ ‫بأن‬ ‫القائل‬ ‫الرأي‬
‫وأخالقيا‬ ‫أخالقيا‬ ‫الصحيح‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫مفاهيم‬
‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫مقبول‬ )‫الخاطئ‬ ‫السلوك‬
► ‫جميع‬ ‫أن‬ ‫آخرون‬ ‫واقترح‬ ‫االجتماع‬ ‫علماء‬
‫الثقافات‬
‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫بعض‬ ‫تمتلك‬ ‫قد‬
‫العالم‬
‫ية‬ .
36
‫صفحة‬
35
► )‫أ‬ ‫(االفتراض‬ ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫حتى‬
‫صحيح‬ ‫فذلك‬ ، ‫صحيحة‬
‫أخرى؟‬ ‫المطالبة‬ ‫منطقيا‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬
► ‫أن‬ ‫الحظ‬ (B) ‫بخالف‬ ، (A) ،
‫هي‬
‫مطالبة‬
‫معيارية‬ . ‫أيضا‬
‫من‬ ‫االنتقال‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬ (A) ‫إلى‬ (B) ‫هو‬
‫من‬ ‫االنتقال‬
‫للنسبية‬ ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬
‫األخالقية‬ .
‫األخالقية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫خطأ‬ ‫أو‬ ‫صواب‬ ‫هو‬ ‫ما‬ )‫(ب‬
‫ألعضاء‬
‫ذلك‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫إال‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫ثقافة‬ ‫تحديد‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫جماعة‬ ‫أو‬ ‫ثقافة‬.
37
‫صفحة‬
36
► ‫عالمي‬ ‫معيار‬ ‫أي‬ ‫أن‬ ‫النسبية‬ ‫األخالقية‬ ‫تؤكد‬
‫لل‬
‫ل‬ ‫ممكن‬ ‫أمر‬ ‫األخالق‬
◦ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫مختلفة‬ ‫معتقدات‬ ‫لديهم‬ ‫الناس‬ ‫مختلف‬
‫و‬ ‫صواب‬
‫خطأ‬.
► ‫أكثر‬ ‫النسبيون‬ ‫يبدو‬ ، ‫االستدالل‬ ‫هذا‬ ‫من‬
‫شيء‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ، ‫األخالقية‬ ‫األمور‬ ‫في‬ ، ‫أقترح‬
‫يذهب‬.
► ‫بسبب‬ ‫مشكلة‬ ‫يمثل‬ ‫هذا‬ ‫التفكير‬ ‫مبدأ‬ ‫لكن‬
‫األساس‬ ‫في‬ ‫متناسقة‬ ‫وغير‬ ‫متماسكة‬ ‫غير‬ ‫انها‬.
38
‫صفحة‬
37
‫متجاورتان‬ ، ‫ب‬ ‫والثقافة‬ ‫أ‬ ‫الثقافة‬ ، ‫ثقافتان‬ ‫هناك‬
‫جغرافيا‬. ‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫أ‬ ‫الثقافة‬ ‫أعضاء‬
‫المتنوعة‬ ‫من‬ ‫متسامحين‬ ، ‫المسالمين‬ ‫الناس‬
‫يؤمنون‬
‫األخرى‬ ‫الثقافات‬ ‫جميع‬. ‫كل‬ ‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫وهم‬
‫ينبغي‬ ‫ثقافة‬
‫األمر‬ ‫يتعلق‬ ‫عندما‬ ‫الخاصة‬ ‫أعمالهم‬ ‫أساسا‬ ‫العقل‬
‫األخالق‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫المسائل‬. ‫تلك‬
‫على‬ ، ‫ب‬ ‫الثقافة‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬
‫ألولئك‬ ‫والعداء‬ ‫يكرهون‬ ، ‫ذلك‬ ‫عكس‬ ‫على‬
‫ثقافتهم‬ ‫خارج‬.
‫الثقافة‬ ‫طورت‬ B ‫للكمبيوتر‬ ‫ًا‬‫د‬‫جدي‬ ‫ا‬ً‫م‬‫نظا‬ ‫ا‬ً‫مؤخر‬
‫تخطط‬ ‫التي‬ ‫الكيميائية‬ ‫األسلحة‬ ‫لتسليم‬
‫في‬ ‫الستخدامها‬
‫ا‬
‫بما‬ ، ‫األخرى‬ ‫الثقافات‬ ‫على‬ ‫العسكرية‬ ‫لهجمات‬
‫أ‬ ‫الثقافة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬
39
‫صفحة‬
38
# ‫سدادة‬
1
# ‫سدادة‬
2
# ‫سدادة‬
3
# ‫سدادة‬
4
‫على‬ ‫الناس‬ ‫يختلف‬
‫أخالقية‬ ‫حلول‬
‫مسائل‬.
‫للحكم‬ ‫أنا‬ ‫من‬
‫اآلخرين؟‬
‫تعني‬ ‫األخالق‬
‫خاصة‬ ‫مسألة‬.
‫أ‬ ‫ببساطة‬ ‫هي‬ ‫األخالق‬
‫ل‬ ‫يهم‬
‫فرد‬
‫قرار‬ ‫التخاذ‬ ‫الثقافات‬.
1.Fails ‫االعتراف‬
‫في‬ ‫الخبراء‬ ‫أن‬
‫كثيرة‬ ‫مناطق‬
‫المفتاح‬ ‫على‬ ‫موافق‬ ‫غير‬
‫في‬ ‫القضايا‬
‫مجاالت‬.
1.Fails ‫للتمييز‬
‫فعل‬ ‫بين‬
‫وكونه‬ ‫الحكم‬
‫قضائي‬ ‫شخص‬.
1. ‫في‬ ‫فشل‬
‫أن‬ ‫ندرك‬
‫هي‬ ‫األخالق‬
‫الجمهور‬ ‫أساسا‬
‫النظام‬.
1. ‫في‬ ‫فشل‬
‫بين‬ ‫ميز‬
‫و‬ ‫وصفي‬
‫المعيارية‬ ‫االدعاءات‬
‫عن‬
‫األخالق‬ .
2. ‫في‬ ‫فشل‬
‫أن‬ ‫ندرك‬
‫الكثير‬ ‫هنالك‬
‫على‬ ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬
‫الناس‬ ‫يتفق‬ ‫الذي‬.
2.Fails ‫للتمييز‬
‫النحو‬ ‫على‬ ‫الحكم‬ ‫بين‬
‫و‬ ‫إدانة‬
‫حكمنا‬ ‫اذا‬
‫تقييم‬.
2.Fails ‫ذلك‬ ‫نالحظ‬ ‫أن‬
‫شخصيا‬ ‫استنادا‬
‫يسبب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫األخالق‬
‫ل‬ ‫كبير‬ ‫ضرر‬
‫اآلخرين‬.
2. ‫ذلك‬ ‫يفترض‬
‫أبدا‬ ‫للناس‬ ‫يمكن‬
‫المشترك‬ ‫الوصول‬
‫بعض‬ ‫على‬ ‫اتفاق‬
‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬.
3.Fails ‫ل‬
‫بين‬ ‫ميز‬
‫الخالفات‬
‫المبادئ‬ ‫حول‬
‫والخالفات‬
‫الحقائق‬ ‫عن‬.
3. ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫فشل‬
‫نحن‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫هذا‬
‫لجعل‬ ‫مطلوبة‬
‫األحكام‬
3. ‫المعنوية‬ ‫يخلط‬
‫مع‬ ‫الخيارات‬
‫أو‬ ‫فرد‬
‫شخصي‬
‫التفضيالت‬.
3. ‫أ‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬
‫أخالقي‬ ‫النظام‬
‫الغالبية‬ ‫ألن‬
‫تقرر‬ ‫ثقافة‬ ‫في‬
‫أخالقي‬ ‫إنه‬.
40

Más contenido relacionado

Similar a اخلاقيات 4.pdf

القاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdf
القاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdfالقاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdf
القاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdfmohamedazerkan123
 
ورقة عمل بعنوان الاعلام والرقابة على العدالة
ورقة عمل بعنوان  الاعلام والرقابة على العدالةورقة عمل بعنوان  الاعلام والرقابة على العدالة
ورقة عمل بعنوان الاعلام والرقابة على العدالةMohsen Alafranji
 
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندراني
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندرانيدرس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندراني
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندرانيSaad_Iskandarani
 
اخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptx
اخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptxاخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptx
اخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptxBilal Al-samaee
 
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيماخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيمSaud Kateb
 
Alnashatt aledari 1610009.doc
Alnashatt aledari 1610009.docAlnashatt aledari 1610009.doc
Alnashatt aledari 1610009.docalzur souberman
 
التقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقالية
التقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقاليةالتقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقالية
التقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقاليةLTDH
 
2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة ال...
  2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة  أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة  ال...  2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة  أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة  ال...
2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة ال...LTDH
 
البيئة الخارجية للمنظمة.pptx
البيئة الخارجية للمنظمة.pptxالبيئة الخارجية للمنظمة.pptx
البيئة الخارجية للمنظمة.pptxsultanalmazrouei4
 
mhdrt_lqnwn_lmqrn.pptx
mhdrt_lqnwn_lmqrn.pptxmhdrt_lqnwn_lmqrn.pptx
mhdrt_lqnwn_lmqrn.pptxSohaibPasher
 
الدولة الإسلامية في دقيقتين
الدولة الإسلامية في دقيقتينالدولة الإسلامية في دقيقتين
الدولة الإسلامية في دقيقتينkhalidsaqr
 
عرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاص
عرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاصعرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاص
عرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاصAdnane Idrissi Ouedrhiri
 
مدخل لدراسة القانون الوضعي
مدخل لدراسة القانون الوضعي مدخل لدراسة القانون الوضعي
مدخل لدراسة القانون الوضعي saam soom
 
Public management 10 decision making
Public management 10 decision makingPublic management 10 decision making
Public management 10 decision makingKamal AL MASRI
 
Plaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافع
Plaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافعPlaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافع
Plaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافعHamzaChhilif
 

Similar a اخلاقيات 4.pdf (20)

القاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdf
القاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdfالقاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdf
القاعدة-القانونية-خصائصها-ومميزاتها.pdf
 
ورقة عمل بعنوان الاعلام والرقابة على العدالة
ورقة عمل بعنوان  الاعلام والرقابة على العدالةورقة عمل بعنوان  الاعلام والرقابة على العدالة
ورقة عمل بعنوان الاعلام والرقابة على العدالة
 
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندراني
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندرانيدرس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندراني
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (5/5) | سعد السكندراني
 
اخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptx
اخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptxاخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptx
اخلاقيات- الحاسوب Computing- ethics.pptx
 
Tareef ul-quran
Tareef ul-quranTareef ul-quran
Tareef ul-quran
 
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيماخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
 
Alnashatt aledari 1610009.doc
Alnashatt aledari 1610009.docAlnashatt aledari 1610009.doc
Alnashatt aledari 1610009.doc
 
التقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقالية
التقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقاليةالتقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقالية
التقرير الثاني لشبكة مراقبة العدالة في تونس أثناء المرحلة الإنتقالية
 
2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة ال...
  2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة  أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة  ال...  2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة  أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة  ال...
2شبكة الملاحظة للعدالـــة التونسيـــة أثنــاء المرحلـــة الانتقاليـــة ال...
 
أخلاقيات الإعلام
أخلاقيات الإعلامأخلاقيات الإعلام
أخلاقيات الإعلام
 
البيئة الخارجية للمنظمة.pptx
البيئة الخارجية للمنظمة.pptxالبيئة الخارجية للمنظمة.pptx
البيئة الخارجية للمنظمة.pptx
 
mhdrt_lqnwn_lmqrn.pptx
mhdrt_lqnwn_lmqrn.pptxmhdrt_lqnwn_lmqrn.pptx
mhdrt_lqnwn_lmqrn.pptx
 
الدولة الإسلامية في دقيقتين
الدولة الإسلامية في دقيقتينالدولة الإسلامية في دقيقتين
الدولة الإسلامية في دقيقتين
 
عرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاص
عرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاصعرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاص
عرض معاييــر التمييـز بين القانون العام والخاص
 
مدخل لدراسة القانون الوضعي
مدخل لدراسة القانون الوضعي مدخل لدراسة القانون الوضعي
مدخل لدراسة القانون الوضعي
 
Public management 10 decision making
Public management 10 decision makingPublic management 10 decision making
Public management 10 decision making
 
قوانين الوقف في أوربا
قوانين الوقف في أورباقوانين الوقف في أوربا
قوانين الوقف في أوربا
 
دور مؤسسات الضبط الاجتماعي في تعزيز برامج التحصين الفكري
دور مؤسسات الضبط الاجتماعي في تعزيز برامج التحصين الفكريدور مؤسسات الضبط الاجتماعي في تعزيز برامج التحصين الفكري
دور مؤسسات الضبط الاجتماعي في تعزيز برامج التحصين الفكري
 
ملخص مبادئ القانون وحقوق الانسان
ملخص مبادئ القانون وحقوق الانسانملخص مبادئ القانون وحقوق الانسان
ملخص مبادئ القانون وحقوق الانسان
 
Plaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافع
Plaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافعPlaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافع
Plaidoyer-حسن-القادري-2-1.pptx تقنيات الترافع
 

اخلاقيات 4.pdf

  • 1. ‫صفحة‬ 1 1 ‫الصفحة‬ 2 Eth ‫مصطلح‬ ‫األخالق‬ ‫مشتق‬ ‫من‬Ethos ‫و‬ ، )‫(اليونانية‬ ‫األخالق‬ ‫من‬ ‫مورس‬ (‫)الالتينية‬. ► ‫تؤثر‬ ‫مفاهيم‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫تقري‬ ‫المصطلحان‬ ‫يترجم‬ " ‫العرف‬" ،" ‫العادة‬" ‫و‬ ، " ‫السلوك‬". ► ‫تعريف‬ ‫يتم‬ ‫األخالق‬ ‫باعتبارها‬ ‫دراسة‬ ‫والتي‬ ، ‫األخالق‬ ‫سؤالين‬ ‫يثير‬: ‫)أ‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫األخالق‬ ‫؟‬ ‫)ب‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫األخالق‬ ‫دراسة‬ ‫؟‬ 2 ‫الصفحة‬ 3 ► ‫تعريف‬ ‫يمكن‬ ‫األخالق‬ ‫لقواعد‬ ‫كنظام‬ ‫التقييم‬ ‫ومبادئ‬ ، ‫البشري‬ ‫السلوك‬ ‫توجيه‬ ‫القواعد‬ ‫تلك‬. ► ‫هذا‬ ‫في‬ ‫إليهما‬ ‫اإلشارة‬ ‫تجدر‬ ‫نقطتان‬ ‫هناك‬ ‫التعريف‬: ‫أنا‬. ‫هي‬ ‫األخالق‬ ‫؛‬ ‫نظام‬
  • 2. ‫ثانيا‬. ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫نظام‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫األخالقية‬ ‫قواعد‬ ‫و‬ ‫مبادئ‬ . ► ‫باسم‬ ‫األخالقية‬ ‫قواعد‬ ‫فهم‬ ‫يمكن‬ " ‫قواعد‬ ‫السلوك‬" ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تشبه‬ ‫والتي‬ " ‫السياسات‬". ‫ال‬ ‫قواعد‬ ‫السلوك‬ ‫مبادئ‬ 3 ‫صفحة‬ 4 ► ( ‫مور‬ ‫جيمس‬ 2004 ‫يالحظ‬ ) ‫أن‬ ‫سياسات‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫غير‬ ‫التوجيهية‬ ‫للمبادئ‬ ‫الرسمية‬ ‫القوانين‬ ‫لإلجراءات‬ ‫والضمنية‬ ‫الرسمية‬. ► ‫اعتباره‬ ‫يمكن‬ ‫فعل‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫مور‬ ‫يقترح‬ ‫للسياسة‬ ‫مثيل‬. ► ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫من‬ ‫نوعان‬ ‫هناك‬: 1) ‫توجيهات‬ ‫(في‬ ‫كأفراد‬ ‫سلوكنا‬ ‫لتوجيه‬ ‫الجزئي‬ ‫)المستوى‬ 2) ‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫مؤطرة‬ ‫الكلي‬. 4 ‫الصفحة‬ 5 ► ‫التوجيهات‬ ، ‫أعمالنا‬ ‫توجه‬ )‫(سلوك‬ ‫قواعد‬ ‫هي‬
  • 3. ‫وبالتالي‬ ‫توجيه‬ ‫معينة‬ ‫بطرق‬ ‫التصرف‬ ‫لنا‬ . ► ‫مثل‬ ‫قواعد‬ ➢ "‫تسرق‬ ‫"ال‬ ➢ "‫باآلخرين‬ ‫يضر‬ ‫"ال‬ ‫موقعنا‬ ‫في‬ ‫توجهنا‬ ‫التي‬ ‫السلوك‬ ‫لقواعد‬ ‫أمثلة‬ ‫هي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الفردية‬ ‫األخالقية‬ ‫الخيارات‬ ، ‫(أي‬ "‫الصغرى‬ ‫"األخالقية‬ ‫الفردي‬ ‫السلوك‬ ‫)مستوى‬. 5 ‫صفحة‬ 6 ► ‫"الكلي‬ ‫على‬ ‫أعمالنا‬ ‫توجه‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫بعض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫األخالقي‬ ‫المستوى‬ ‫في‬ ‫مساعدتنا‬ ‫صياغة‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬ . ► ‫مثل‬ ‫قواعد‬ ➢ " ‫نسخ‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫االحتكارية‬ ‫"البرمجيات‬ ➢ " ‫لغزو‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫البرمجيات‬ ‫المستخدمين‬ ‫خصوصية‬ ‫تطويره‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ " ‫لدينا‬ ‫تنشأ‬ ‫التي‬ ‫السلوك‬ ‫لقواعد‬ ‫أمثلة‬ ‫كالهما‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬. ► ‫والسياسات‬ ‫التوجيهات‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫(على‬ ‫االجتماعية‬ ‫السرقة‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫)القواعد‬.
  • 4. 6 ‫صفحة‬ 7 ► ‫أخالقي‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫تقييم‬ ‫يتم‬ ‫تسمى‬ ‫المعايير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫المبادئ‬ . ► ‫ومبدأ‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ " ‫المنفعة‬ ‫االجتماعية‬" (،‫أي‬ ‫لألعظم‬ ‫خير‬ ‫أعظم‬ ‫تعزيز‬ ‫اجتماعية‬ ‫سياسة‬ ‫لتقييم‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ )‫عدد‬ ‫القبيل‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫مثل‬ ➢ "‫بدونها‬ ‫االحتكارية‬ ‫البرمجيات‬ ‫نسخ‬ ‫ينبغي‬ ‫ال‬ ‫اإلذن‬." 7 ‫صفحة‬ 8 ► ، ‫السابق‬ ‫المثال‬ ‫في‬ ‫االجتماعية‬ ‫المنفعة‬ ‫مبدأ‬ ‫مثال‬: ◦ ‫االحتكارية‬ ‫بالبرامج‬ ‫المتعلقة‬ ‫السياسة‬ ‫تبرير‬ ‫يمكن‬ ‫أعاله‬ ‫المذكورة‬ ‫األخالقية‬ ‫األسباب‬. ► ‫النفعية‬ ‫(على‬ ‫تبرير‬ ‫يمكن‬ ‫معينة‬ ‫سياسة‬ ‫لعدم‬ ‫القاعدة‬ ‫اتباع‬ ‫أن‬ ‫إظهار‬ ‫خالل‬ ‫من‬ )‫أسباب‬ ‫البرنامج‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫المصرح‬ ‫غير‬ ‫النسخ‬ ‫السماح‬ ‫سوف‬
  • 5. ‫جي‬ ‫(أكبر‬ ‫الشاملة‬ ‫اجتماعية‬ ‫فائدة‬ ‫أكثر‬ ‫إنتاج‬ ‫دة‬ ‫ل‬ ‫)المجتمع‬. 8 ‫صفحة‬ 9 ‫الشكل‬ 2 - 1 ‫األخالقي‬ ‫للنظام‬ ‫األساسية‬ ‫المكونات‬ : 9 ‫صفحة‬ 10 ► ‫جيرت‬ ‫لبرنار‬ ‫وفقا‬ (2005) ،" ‫هو‬ ‫األخالق‬ ‫والشرور‬ ‫األذى‬ ‫منع‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬. " ► ‫أشبه‬ ‫ولكن‬ ،‫لعبة‬ ‫مثل‬ ‫هو‬ ‫رسمية‬ ‫(على‬ ‫عبة‬ ‫ل‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫البطاقات‬ ‫)لعبة‬ ► ‫العامة‬(‫للجميع‬ ‫ومتاحة‬ ‫)مفتوحة‬ ➢ ‫عقالني‬(‫للعقل‬ ‫)مفتوح‬ ➢ ‫نزيهة‬( ‫عصب‬ ‫"غيرت‬ ‫في‬ ‫موضح‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ، ‫لجيرت‬ "‫العدالة‬ ‫للجميع‬ ‫)عادل‬. 10 ‫صفحة‬ 11 ► ‫العامة‬: ‫هي‬ ‫ما‬ ‫الجميع‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫القواعد‬
  • 6. ► ‫رسمي‬ ‫غير‬: ‫رسميون‬ ‫قضاة‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫رسميون‬ ‫تخطى‬ ► ‫العقالنية‬: ‫ويمكن‬ ‫عقالني‬ ‫األخالقي‬ ‫النظام‬ ‫إليه‬ ‫الوصول‬ ‫العادية‬ ‫للشعوب‬ ► ‫محايد‬: ‫بشكل‬ ‫مصممة‬ ‫األخالقية‬ ‫القواعد‬ ‫للتطبيق‬ ‫مثالي‬ ‫المشاركين‬ ‫لجميع‬ ‫بإنصاف‬ 11 ‫صفحة‬ 12 ‫عامة‬ ‫رسمي‬ ‫غير‬ ‫معقول‬ ‫نزيه‬ ‫الجميع‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫ماذا‬ ‫تعرف‬ ‫هي‬ ‫القواعد‬ ‫هي‬ ‫القواعد‬ ‫ال‬ ، ‫رسمي‬ ‫غير‬ ‫الرسمي‬ ‫مثل‬ ‫القانونية‬ ‫في‬ ‫القوانين‬ ‫النظام‬. ‫هو‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫مرتكز‬ ‫ال‬ ‫مبادئ‬
  • 7. ‫المنطقي‬ ‫السبب‬ ‫الي‬ ‫الوصول‬ ‫األمر‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫أفراد‬. ‫هو‬ ‫النظام‬ ‫ل‬ ‫جزئيا‬ ‫ليس‬ ‫واحدة‬ ‫مجموعة‬ ‫أي‬ ‫فرد‬ ‫أو‬. 12 ‫صفحة‬ 13 ► ،‫الجمهور‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬ ‫باعتباره‬ ‫األخالق‬ ،‫عقالنية‬ ،‫رسمية‬ ‫غير‬ ‫ونزيهة‬. ► ‫لتوجيه‬ ‫قواعد‬ ‫أخالقي‬ ‫نظام‬ ‫قلب‬ ‫النظام‬ ‫أعضاء‬ ‫سلوك‬. ► ‫النظام‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫لتوجيه‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫األخالقي‬ )‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬ ‫أو‬ ‫الفردية‬ ‫(التوجيهات‬ ‫المطاف‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫المستمدة‬ ‫األساس‬ ‫القيم‬ ‫ية‬ . ► ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ ،‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫لتقييم‬ ‫المبادئ‬ ‫أو‬ ‫أنظمة‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫على‬ ‫ترتكز‬ ‫مصادر‬: ، ‫الدين‬ ‫األخالق‬ )‫(الفلسفية‬ ‫أو‬ ، ‫القانون‬.
  • 8. 13 ‫صفحة‬ 14 ► ‫مصطلح‬ ‫القيمة‬ ‫الالتينية‬ ‫من‬ ‫تأتي‬ ‫فاليري‬ ، ‫التي‬ ‫أو‬ ‫قيمة‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫تقري‬ ‫يترجم‬ ‫يستحق‬ (Pojman ، 2006 ). ► ‫القيم‬ ‫كائنات‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫إليها‬ ‫ينظر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫أو‬ ‫رغباتنا‬ ‫من‬ ‫اإلهتمامات‬. ► ‫مثل‬ ‫جدا‬ ‫عامة‬ ‫مفاهيم‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫أمثلة‬ ‫الخ‬ ، ‫والحرية‬ ‫والحب‬ ‫السعادة‬ ► ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫وتستمد‬ ‫من‬ ‫المطاف‬ ‫المجتمع‬ ‫قيم‬ ‫نظام‬. 14 ‫صفحة‬ 15 ► ‫ليست‬ ‫والقيم‬ ‫األخالق‬ ‫متطابقة‬ ‫بالضرورة‬ . ► ‫إما‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫القيم‬:  ‫أو‬ ‫أخالقي‬  ‫أخالقي‬ ‫غير‬. ► ‫لتطوير‬ ‫مصلحتنا‬ ‫في‬ ‫أنه‬ ‫يخبرنا‬ ‫السبب‬ ، ‫والسعادة‬ ، ‫بقاءنا‬ ‫تعزز‬ ‫التي‬ ‫القيم‬
  • 9. ‫كأفراد‬ ‫وتزدهر‬. ► ‫ل‬ ‫تستخدم‬ ‫عندما‬ ‫مصالحنا‬ ‫فقط‬ ‫زيادة‬ ‫الخاصة‬ ‫الذاتية‬ ، ‫أخالقية‬ ‫ا‬ً‫م‬‫قي‬ ‫بالضرورة‬ ‫ليست‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬. 17 ‫صفحة‬ 16 ► ‫بمفهوم‬ ‫نأتي‬ ‫أن‬ ‫بمجرد‬ ‫الحياد‬ ‫نحن‬ ، ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫تبدأ‬ " ‫أخالقية‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬". ► ‫أخالقي‬ ‫بشكل‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫نضع‬ ‫عندما‬ ‫القيام‬ ‫يجب‬ ‫القيم‬ ‫نظام‬ ‫توضيح‬ ‫ونحن‬ ، ‫النظام‬ ‫به‬ ‫واإلنصاف‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫مثل‬ ‫مفاهيم‬ ‫مع‬ ، ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وما‬ ، ‫والعدالة‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫هي‬ ‫التي‬. ► "‫بنزاهة‬ ‫الناس‬ ‫"تعامل‬ ‫القيمة‬ ‫من‬ ‫مشتق‬ ‫األخالقية‬ ‫الحياد‬. 18 ‫صفحة‬ 17 ‫األخالقية‬ ‫لتبرير‬ ‫أسباب‬ ‫مبادئ‬ ‫دين‬ ‫فلسفة‬
  • 10. ‫القانون‬ ‫التقييم‬ ‫مبادئ‬ ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫األخالقية‬ ‫والقواعد‬ ‫المبادئ‬ ‫األخالقية‬ ‫القواعد‬ ‫مصدر‬ ‫الجوهرية‬ ‫القيم‬ 19 ‫صفحة‬ 18 ‫تبرير‬ ‫أسباب‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫دين‬ (‫ل‬ ‫طاعة‬ ‫االلهيه‬ ‫)القيادة‬ ‫الفلسفية‬ ‫األخالق‬ (‫والمنطقية‬ ‫األخالقية‬ ‫النظرية‬ ‫)الحجج‬ ‫القانون‬ (‫ل‬ ‫طاعة‬ (‫قانوني‬ ‫)نظام‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫إلخ‬ ، ‫االلتزام‬ ، ‫الواجب‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫المنفعة‬ ‫مثل‬ ‫مبادئ‬. ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫وتبرير‬ ‫لتقييم‬ ‫كمعايير‬ ‫تستخدم‬. ‫السلوك‬ ‫قواعد‬ ‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬ ‫األخالقية‬ ‫القواعد‬ ( ‫أو‬ ‫قواعد‬ ‫سياسات‬ ‫الماكرو‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫الجزئي‬ ‫المستوى‬ ‫؛‬ "‫الخصوصية‬ ‫"حماية‬ ‫مثل‬ ‫أو‬ ‫قواعد‬ ‫توجيهات‬ ‫م‬ ‫تغش‬ ‫"ال‬ ‫ثل‬ "). ‫لل‬ ‫مصدر‬ ‫األخالقية‬ ‫القواعد‬ ‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫باستخدام‬ ‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫غير‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫فكرة‬ ‫الحياد‬ . (‫واحترام‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫األمثلة‬ ‫تشمل‬ ‫األشخاص‬. ‫األخالقية‬ ‫غير‬ ‫األساسية‬ ‫القيم‬ ‫وتتض‬ ‫الرغبات‬ ‫من‬ ‫األخالقية‬ ‫غير‬ ‫القيم‬ ‫تنبع‬ ً‫ة‬‫عاد‬ ‫من‬ ‫الذاتية‬ ‫المصالح‬ ‫العقالنية‬ . (، ‫األمن‬ ، ‫البقاء‬ :‫األمثلة‬ ‫تشمل‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وما‬ ، ‫)متعة‬ ‫الشكل‬ 2 - 3 ‫كوم‬ : ‫موسعة‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ :‫األخالقية‬ ‫نظام‬ ‫من‬ 20
  • 11. ‫صفحة‬ 19 ► ‫مختلفة‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫على‬ ‫ترتكز‬ ‫المبادئ‬ ‫المخططات‬ ‫أنواع‬: ➢ ‫؛‬ ‫الدين‬ ➢ ‫القانون؛‬ eth ‫الفلسفية‬ ‫األخالق‬. ► ‫يمكن‬ ‫معين‬ ‫أخالقي‬ ‫مبدأ‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫النظر‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫مخطط‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫األفضلية‬ ‫نقاط‬ ‫من‬ ‫مبررة‬. ◦ ‫مثال‬:  "‫تسرق‬ ‫"ال‬ 21 ‫صفحة‬ 20 ► ‫التالي‬ ‫المنطقي‬ ‫األساس‬ ‫اعتبارك‬ ‫في‬ ‫ضع‬ ‫السرقة‬ ‫سبب‬ ‫لمعرفة‬ ‫أخالقيا‬ ‫خطأ‬: St "‫أو‬ ‫هللا‬ ‫تؤذي‬ ‫ألنها‬ ‫خطأ‬ ‫السرقة‬ ‫هللا‬ ‫وصايا‬ ‫إحدى‬ ‫ينتهك‬ ‫ألنه‬. " ► ، ‫المؤسسي‬ ‫الدين‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫تؤذي‬ ‫ألنها‬ ‫خاطئة‬ ‫سرقة‬ ‫هللا‬ ‫أو‬ ‫أوامر‬ ‫ينتهك‬ ‫ألنه‬ ‫هللا‬ . 22
  • 12. ‫صفحة‬ 21 ‫هو‬ ‫البديل‬ ‫المنطقي‬ ‫األساس‬ ‫سيكون‬: " ‫القانون‬ ‫تنتهك‬ ‫ألنها‬ ‫خطأ‬ ‫السرقة‬". ► ‫السرقة‬ ‫سبب‬ ‫تحديد‬ ‫أسباب‬ ‫هنا‬ ‫الدين‬ ‫مرتبطة‬ ‫ليست‬ ‫خطأ‬. ► ‫معينة‬ ‫دولة‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫قانو‬ ‫ينتهك‬ ‫السرقة‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أو‬ ‫السرقة‬ ‫فعل‬ ‫إعالن‬ ‫يمكن‬ ‫ثم‬ ، ‫االختصاص‬ ‫دينية‬ ‫معتقدات‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫مستقلة‬ ‫خاطئة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫يحدث‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫واحد‬. 23 ‫صفحة‬ 22 ▪ ‫السؤال‬ ‫من‬ ‫االقتراب‬ ‫من‬ ‫ثالثة‬ ‫طريقة‬ ‫وهناك‬ ‫هو‬: " ‫خاطئة‬ ‫ألنها‬ ‫خطأ‬ ‫السرقة‬" ► ‫السلطة‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫مستقلة‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫الخارجية‬ ‫الخارجية‬ ‫العقوبات‬. ► ‫فإن‬ ، ‫الرأي‬ ‫هذا‬ ‫في‬ " ‫الصواب‬" ‫األخالقي‬ ‫أو‬ " ‫الخطأ‬"
  • 13. ‫الخارج‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫ترتكز‬ ‫ال‬ ‫السرقة‬ ‫موثوق‬ ‫مصدر‬. ▪ ‫إما‬ ،‫خارجية‬ ‫لسلطة‬ ‫يروق‬ ‫وال‬ ‫لتبرير‬ ، ‫قانونية‬ ‫أو‬ ‫الهوتية‬. 24 ‫صفحة‬ 23 ► ‫منظور‬ ‫من‬ ‫األخالق‬ ‫دراسة‬ ‫األخالقيات‬ ‫فلسفية‬ ‫منهجية‬. ‫للمنطقية‬ ‫يروقون‬ ‫هم‬ ‫مواقفهم‬ ‫لتبرير‬ ‫الحجج‬. ► ‫كل‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫األخالقيين‬ ‫يزعم‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬ ‫اإلجابات‬ ‫من‬ ‫باألخالق‬ ‫يتعلق‬ ‫فيما‬. ► ‫تظهر‬ ‫أيضا‬ ‫األخالقيين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫التي‬ ‫الخصائص‬ ‫و‬ "‫"الوعظ‬ ‫بأنها‬ ‫وصفت‬ ‫وقد‬ "‫الحكم‬ ‫سريع‬." 25 ‫صفحة‬ 24 ► ‫األسلوب‬ ‫يستخدمون‬ ‫الذين‬ ، ‫األخالقيات‬ ‫حيا‬ ‫في‬ ‫الفلسفي‬ ‫تهم‬
  • 14. ‫يجب‬ ، ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫في‬ ‫والتحقيق‬ ‫تحليل‬ ‫تبقى‬ ‫أن‬ ‫النزاع‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫مفتوحة‬. ► ‫علم‬ ‫في‬ ‫خبراء‬ ‫إن‬ ‫األساسي‬ ‫التركيز‬ ‫على‬ ‫هو‬ ‫األخالقيات‬ ‫دراسة‬ ‫األخالق‬ ‫النظريات‬ ‫وتطبيق‬. ► ‫القضايا‬ ‫دراسة‬ ‫من‬ ‫االقتراب‬ ‫اثيسيستس‬ ‫و‬ ‫األخالقية‬ ‫حد‬ ‫على‬ ‫التي‬ ‫المعايير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الخالفات‬ ‫سواء‬ ‫(مفتوح‬ ‫ونزيه‬ )‫المنطق‬ ‫على‬ ‫(يعتمد‬ ‫عقالني‬ ‫لآلخرين‬ ‫)للتحقق‬. 26 ‫صفحة‬ 25 ► ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المناقشة‬ ‫سدادات‬ ‫توضيح‬ ‫يمكن‬ ‫األربعة‬ ‫األسئلة‬ ‫بعد‬: ◦ ‫األخالق‬ ‫حول‬ ‫يختلفون‬ ‫الناس‬. ‫الوصول‬ ‫يمكننا‬ ‫فكيف‬ ‫األخالقية؟‬ ‫القضايا‬ ‫على‬ ‫اتفاق‬ ◦ ‫أنا‬ / ‫وفرض‬ ‫اآلخرين‬ ‫على‬ ‫نحكم‬ ‫نحن‬ ‫من‬ / ‫أنا‬ ‫من‬ ‫اآلخرين؟‬ ‫على‬ ‫القيم‬ ◦ ‫خاصة؟‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫األخالق‬ ‫أليس‬
  • 15. ◦ ‫و‬ ‫المختلفة‬ ‫الثقافات‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫األخالق‬ ‫ليست‬ ‫ألنفسهم؟‬ ‫المجموعات‬ ‫تحدد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ 27 ‫صفحة‬ 26 ► ‫تعترف‬ ‫ال‬ ‫الرأي‬ ‫هذا‬ ‫يحملون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬: ➢ ،‫الدراسة‬ ‫مجاالت‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬ ‫والرياضيات‬ ‫العلوم‬ ‫مثل‬.، ‫لبعض‬ ‫الصحيحة‬ ‫اإلجابات‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫نختلف‬ ‫هي‬ ‫األسئلة‬. ➢ ‫أخالقي‬ ‫لبعض‬ ‫إجابات‬ ‫حول‬ ‫مشترك‬ ‫اتفاق‬ ‫هناك‬ ‫األسئلة‬. ➢ ‫"الخالفات‬ ‫بين‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫الناس‬ ‫يميز‬ ‫"ال‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الخالفات‬ "‫"و‬ ‫الواقعية‬ ‫األمور‬ ‫حول‬ ‫األخالق‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫النزاعات‬ ‫"في‬ ‫مبادئ‬. 28 ‫صفحة‬ 27 ► ‫حول‬ ‫نختلف‬ ‫قد‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬ ‫األساسية‬ ‫القضايا‬ ► ‫مثال‬: ◦ Linux ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫تشغيل‬ ‫نظام‬ ‫هو‬ Window ◦ C ++ ‫البرمجة‬ ‫لغة‬ ‫هي‬ JAVA ‫من‬ ‫أفضل‬ ◦ ‫هو‬ ‫الضوء‬ ‫أن‬ ‫آخر‬ ‫وادعاء‬ ‫جزيئات‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫يتكون‬ ‫موجات‬ ‫من‬ ‫تتكون‬
  • 16. ► ‫من‬ ‫راضيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وقواعد‬ ‫المعلمات‬ ‫ل‬ ‫أجل‬ ‫في‬ ‫مقبولة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫بالتأهل‬ ‫خاصة‬ ‫مطالبة‬ ‫المناقشات‬ 29 ‫صفحة‬ 28 ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫مشترك‬ ‫اتفاق‬: ► ‫على‬ ‫ا‬ً‫كبير‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫اتفا‬ ‫الناس‬ ‫أظهر‬ ‫لقد‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫لبعض‬ ‫إجابات‬ ‫مثال‬: ‫اإلعدام‬ ‫عقوبة‬ ‫إجهاض‬ ‫الحقائق‬ ‫حول‬ ‫خالف‬ ‫مقابل‬ ‫المبادئ‬ ‫حول‬ ‫خالف‬ ► ( ‫جورج‬ ‫دي‬ ‫ريتشارد‬ ‫أشار‬ 1999 ‫أنه‬ ‫إلى‬ ) ‫حذرين‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫نحتاج‬ ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫تحليل‬ ‫ل‬ ‫للغاية‬ ‫و‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬ ‫حول‬ ‫الخالف‬ ‫بيننا‬ ‫التمييز‬ ‫الواقعية‬ ‫القيم‬ ‫مثال‬: ‫الملك‬ ‫لمعلومات‬ ‫به‬ ‫المصرح‬ ‫غير‬ ‫التبادل‬ ‫ية‬ ‫السرقة‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫هو‬ 30 ‫صفحة‬ 29 ► ‫بين‬ ‫التمييز‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬: ► " ‫"األشخاص‬ ‫و‬ "‫األحكام‬ ‫إصدار‬ ‫األشخاص‬ ‫الوجود‬
  • 17. ‫"و‬ ، ‫الحكمية‬ g " ‫مقابل‬ "‫اإلدانات‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫األحكام‬ ‫"األحكام‬ ‫التقييمات‬ ‫إشراك‬" ► ‫أحكام‬ ‫إصدار‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫أحيا‬ ‫منا‬ ‫طلب‬ُ‫ي‬ ، ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫اآلخرين‬ ‫عن‬. 31 ‫صفحة‬ 30 ► ‫أفضل‬ ‫هو‬ ‫"لينكس‬ ‫حول‬ ‫حكم‬ ‫إصدار‬ ‫شخص‬ ‫النافذة‬ ‫من‬ ‫التشغيل‬ ‫نظام‬. gment ‫هؤالء‬ ‫أبداه‬ ‫سلوكية‬ ‫سمة‬ ‫هو‬ ‫الحكم‬ ‫الكالم‬ ‫إلى‬ ‫يميلون‬ ‫الذين‬ ‫أو‬ ‫بقوة‬ ‫رأوا‬ ‫الذين‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫مناصب‬ ‫لديه‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫استخفاف‬ ‫بهم‬ ‫الخاصة‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫الذي‬ ‫الموضوع‬ ► ‫األحكام‬ ‫من‬ ‫نوعان‬: ◦ ‫اإلدانة‬ ‫إشراك‬ ◦ ‫التقييم‬ ‫إشراك‬ 32 ‫صفحة‬ 31 ► ‫في‬ ‫هي‬ ‫األخالق‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫األساس‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫الشخصية‬
  • 18. ► ‫خاصة‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫األخالق‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬. ► "‫أو‬ ‫تسمم‬ ‫األساس‬ ‫في‬ ‫هي‬ "‫الخاصة‬ ‫األخالق‬ ‫متناقضة‬ ‫فكرة‬. ► ‫هي‬ ‫األخالق‬ ‫ظاهرة‬ ‫عامة‬ (‫)جيرت‬. ‫مثال‬: ً‫ا‬‫أخالقي‬ ‫خاطئة‬ ‫السرقة‬ 33 ‫صفحة‬ 32 ► ‫يعتمد‬ ‫أخالقي‬ ‫نظام‬ ‫وهو‬ ،‫الرأي‬ ‫لهذا‬ ‫وفقا‬ ‫معينة‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫ثقافة‬ ‫إلى‬ ‫نسبة‬ ‫أو‬ ، ‫على‬. ► ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫جدا‬ ‫الخطيرة‬ ‫المشاكل‬ ‫بعض‬ ‫هناك‬ ،‫الرأي‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫األخالقية‬ ‫النسبية‬ . ► ‫موقعان‬ ‫يشتمالن‬ ‫النسبية‬ ‫على‬ : ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬ ‫و‬ ‫األخالقية‬ ‫النسبية‬ . 34 ‫صفحة‬ 33 ► ‫يلي‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬ ‫قاعدة‬ ‫في‬ ‫افتراض‬: ► ‫هو‬ )‫(أ‬ ‫االفتراض‬ ‫هذا‬ ‫وصفي‬ ‫في‬ ‫األساس‬ ‫طبيعة‬. ‫عنها‬ ‫مختلفة‬ ‫معتقدات‬ ‫لها‬ ‫المختلفة‬ ‫الثقافات‬ )‫(أ‬ ‫األخالقي‬ ‫والخطأ‬ ‫الصواب‬ ‫يشكل‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
  • 19. ‫سلوك‬. 35 ‫صفحة‬ 34 ► (‫ومختلفة‬ ‫مختلفة‬ ‫مجموعات‬ ‫بأن‬ ‫القائل‬ ‫الرأي‬ ‫وأخالقيا‬ ‫أخالقيا‬ ‫الصحيح‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫مفاهيم‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫مقبول‬ )‫الخاطئ‬ ‫السلوك‬ ► ‫جميع‬ ‫أن‬ ‫آخرون‬ ‫واقترح‬ ‫االجتماع‬ ‫علماء‬ ‫الثقافات‬ ‫األساسية‬ ‫األخالقية‬ ‫القيم‬ ‫بعض‬ ‫تمتلك‬ ‫قد‬ ‫العالم‬ ‫ية‬ . 36 ‫صفحة‬ 35 ► )‫أ‬ ‫(االفتراض‬ ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫صحيح‬ ‫فذلك‬ ، ‫صحيحة‬ ‫أخرى؟‬ ‫المطالبة‬ ‫منطقيا‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ► ‫أن‬ ‫الحظ‬ (B) ‫بخالف‬ ، (A) ، ‫هي‬ ‫مطالبة‬ ‫معيارية‬ . ‫أيضا‬ ‫من‬ ‫االنتقال‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬ (A) ‫إلى‬ (B) ‫هو‬ ‫من‬ ‫االنتقال‬ ‫للنسبية‬ ‫الثقافية‬ ‫النسبية‬ ‫األخالقية‬ . ‫األخالقية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫خطأ‬ ‫أو‬ ‫صواب‬ ‫هو‬ ‫ما‬ )‫(ب‬ ‫ألعضاء‬ ‫ذلك‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫إال‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫ثقافة‬ ‫تحديد‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
  • 20. ‫جماعة‬ ‫أو‬ ‫ثقافة‬. 37 ‫صفحة‬ 36 ► ‫عالمي‬ ‫معيار‬ ‫أي‬ ‫أن‬ ‫النسبية‬ ‫األخالقية‬ ‫تؤكد‬ ‫لل‬ ‫ل‬ ‫ممكن‬ ‫أمر‬ ‫األخالق‬ ◦ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫مختلفة‬ ‫معتقدات‬ ‫لديهم‬ ‫الناس‬ ‫مختلف‬ ‫و‬ ‫صواب‬ ‫خطأ‬. ► ‫أكثر‬ ‫النسبيون‬ ‫يبدو‬ ، ‫االستدالل‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ، ‫األخالقية‬ ‫األمور‬ ‫في‬ ، ‫أقترح‬ ‫يذهب‬. ► ‫بسبب‬ ‫مشكلة‬ ‫يمثل‬ ‫هذا‬ ‫التفكير‬ ‫مبدأ‬ ‫لكن‬ ‫األساس‬ ‫في‬ ‫متناسقة‬ ‫وغير‬ ‫متماسكة‬ ‫غير‬ ‫انها‬. 38 ‫صفحة‬ 37 ‫متجاورتان‬ ، ‫ب‬ ‫والثقافة‬ ‫أ‬ ‫الثقافة‬ ، ‫ثقافتان‬ ‫هناك‬ ‫جغرافيا‬. ‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫أ‬ ‫الثقافة‬ ‫أعضاء‬ ‫المتنوعة‬ ‫من‬ ‫متسامحين‬ ، ‫المسالمين‬ ‫الناس‬ ‫يؤمنون‬ ‫األخرى‬ ‫الثقافات‬ ‫جميع‬. ‫كل‬ ‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫وهم‬ ‫ينبغي‬ ‫ثقافة‬ ‫األمر‬ ‫يتعلق‬ ‫عندما‬ ‫الخاصة‬ ‫أعمالهم‬ ‫أساسا‬ ‫العقل‬
  • 21. ‫األخالق‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫التي‬ ‫المسائل‬. ‫تلك‬ ‫على‬ ، ‫ب‬ ‫الثقافة‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫ألولئك‬ ‫والعداء‬ ‫يكرهون‬ ، ‫ذلك‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫ثقافتهم‬ ‫خارج‬. ‫الثقافة‬ ‫طورت‬ B ‫للكمبيوتر‬ ‫ًا‬‫د‬‫جدي‬ ‫ا‬ً‫م‬‫نظا‬ ‫ا‬ً‫مؤخر‬ ‫تخطط‬ ‫التي‬ ‫الكيميائية‬ ‫األسلحة‬ ‫لتسليم‬ ‫في‬ ‫الستخدامها‬ ‫ا‬ ‫بما‬ ، ‫األخرى‬ ‫الثقافات‬ ‫على‬ ‫العسكرية‬ ‫لهجمات‬ ‫أ‬ ‫الثقافة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ 39 ‫صفحة‬ 38 # ‫سدادة‬ 1 # ‫سدادة‬ 2 # ‫سدادة‬ 3 # ‫سدادة‬ 4 ‫على‬ ‫الناس‬ ‫يختلف‬ ‫أخالقية‬ ‫حلول‬ ‫مسائل‬. ‫للحكم‬ ‫أنا‬ ‫من‬ ‫اآلخرين؟‬ ‫تعني‬ ‫األخالق‬ ‫خاصة‬ ‫مسألة‬. ‫أ‬ ‫ببساطة‬ ‫هي‬ ‫األخالق‬ ‫ل‬ ‫يهم‬ ‫فرد‬ ‫قرار‬ ‫التخاذ‬ ‫الثقافات‬. 1.Fails ‫االعتراف‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬ ‫أن‬ ‫كثيرة‬ ‫مناطق‬ ‫المفتاح‬ ‫على‬ ‫موافق‬ ‫غير‬
  • 22. ‫في‬ ‫القضايا‬ ‫مجاالت‬. 1.Fails ‫للتمييز‬ ‫فعل‬ ‫بين‬ ‫وكونه‬ ‫الحكم‬ ‫قضائي‬ ‫شخص‬. 1. ‫في‬ ‫فشل‬ ‫أن‬ ‫ندرك‬ ‫هي‬ ‫األخالق‬ ‫الجمهور‬ ‫أساسا‬ ‫النظام‬. 1. ‫في‬ ‫فشل‬ ‫بين‬ ‫ميز‬ ‫و‬ ‫وصفي‬ ‫المعيارية‬ ‫االدعاءات‬ ‫عن‬ ‫األخالق‬ . 2. ‫في‬ ‫فشل‬ ‫أن‬ ‫ندرك‬ ‫الكثير‬ ‫هنالك‬ ‫على‬ ‫األخالقية‬ ‫القضايا‬ ‫الناس‬ ‫يتفق‬ ‫الذي‬. 2.Fails ‫للتمييز‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫الحكم‬ ‫بين‬ ‫و‬ ‫إدانة‬ ‫حكمنا‬ ‫اذا‬ ‫تقييم‬. 2.Fails ‫ذلك‬ ‫نالحظ‬ ‫أن‬ ‫شخصيا‬ ‫استنادا‬ ‫يسبب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫األخالق‬ ‫ل‬ ‫كبير‬ ‫ضرر‬ ‫اآلخرين‬. 2. ‫ذلك‬ ‫يفترض‬ ‫أبدا‬ ‫للناس‬ ‫يمكن‬ ‫المشترك‬ ‫الوصول‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫اتفاق‬ ‫األخالقية‬ ‫المبادئ‬. 3.Fails ‫ل‬
  • 23. ‫بين‬ ‫ميز‬ ‫الخالفات‬ ‫المبادئ‬ ‫حول‬ ‫والخالفات‬ ‫الحقائق‬ ‫عن‬. 3. ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫فشل‬ ‫نحن‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫هذا‬ ‫لجعل‬ ‫مطلوبة‬ ‫األحكام‬ 3. ‫المعنوية‬ ‫يخلط‬ ‫مع‬ ‫الخيارات‬ ‫أو‬ ‫فرد‬ ‫شخصي‬ ‫التفضيالت‬. 3. ‫أ‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬ ‫أخالقي‬ ‫النظام‬ ‫الغالبية‬ ‫ألن‬ ‫تقرر‬ ‫ثقافة‬ ‫في‬ ‫أخالقي‬ ‫إنه‬. 40