1. سو خ ف ي ال قرءا ن ال ك الم ن
ال ناس خ و ي رم
NUR FADHILAH BINTI MISZAIRI (1413074)
AIN NUR SHAKIRAH BINTI SABRI (1413816)
FARZANEH ESKANDARI (1212076)
SHAAKIRA KAMLUDIN (1222940)
NOOR SYAHIRAH BINTI RAZALI (1417332)
2. تعريف النسخ:
اللغوي
الرفع والإزالة- نسخت الريح الآثار.
- بهذا امعنى ورد في قوله تعالى:
)فَ يَنسَخُ ا ه للَُّ مَا ي لُْقِي ال ه شيْطَانُ ثُُه يُُْكِمُ ا ه للَّ ايَاتِهِ وَا ه للَُّ لَِِيمَ كَِِيمَ (
نقل الشىء من مكان إلى مكان مع بقاء الأول.
-في قوله تعالى:
)هَذَا كِتَاب نَُا يَنطِقُ لََِيْكُم بِالَْْ ق إِنها كُنها نَسْ تَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَ عْ لََُونَ (
3. الاصطلاحي
قال القاضي البيضاوي " وهو بيان انتهاء كِم شر يِ، بطريق شر يِ متراخ نِه".
الشيخ مح دَ بن صالح العثي يَن "رفع كِم دليل شر يِ، أو لفظه، بدليل من الكتاب
والسنة".
4. شروط النسخ:
1. أن يكون الناسخ دليلا شر يِا.
2. أن يكون الناسخ متواتراً )قرانا أو سنة متواترة(.
3. أن يكون الناسخ متراخيا نِ المنسوخ.
4. أن يكون المنسوخ كِ اَ شر يِا وليس قِليا.
5. أن يكون المنسوخ كِ اَ لَِيا جزئيا.
6. أن يكون المنسوخ أصلا كِ اَ ممتد اً.
7. أن يكون المنسوخ كِ اَ، سواء أكان هذا الْكم مدلولا لِيه بلفظ الإنشاء أوبالخبر الذي بمعنى
الإنشاء.
-)يَا أَي هَُّا الهذِينَ امَنُواْ لاَ تَ قْرَبُواْ ال ه صلاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى هَِتََّ تَ عْلَ وَُاْ مَا تَ قُولُونَ ( لا يعتبر ناسخا لقوله تعالى
)وَمِن ثَََرَاتِ النهخِيلِ وَالأَ نَِْابِ تَ تهخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا ورِزْقًا سََِنًا(
5. ما يقع فيه النسخ:
• الآيات القرانية التي تدل إلى الأوامر والنواهي )صريح(
- }وأقي وَا الصلوة{
البقرة : 43
الأوامر والنواهي لِى لفظ الخبر التي تأتي بمعنى الأوامر أو النواهي
-}يا أيها الذين امنوا كتب لِيكم الصيام..{
سورة البقرة : 183
6. ما لا يقع فيه النسخ:
الأ كِام العقيدة لأنها ثابتة محك ةَ في جميع الشرائع الس اَوية.
-} لِم الغيب والشهدة الكبير المتعال{
سورة الر دِ : 9
القوا دِ الكلية التي تندرج تحتها الفروع الجزئية ؛ لأن هذه القوا دِ مقاييس تبنى لِيها الأ كِام.
-}لا يكلف الله نفسا إلا وسعها{
-سورة البقرة : 286
7. الآداب الخلقية والأصول الأخلاقية ؛ لأنها من الأمور المتفق لِيها في الشرائع الس اَوية.
-}إن الله يأمر بالعدل والإ سِان وإيتا ذى القربى وينهى نِ الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم
لعلكم تذكرون{ سورة النحل : 90
الأصول العبادات والمعاملات لأن الشرائع كلها لا تخلو نِ هذه الأصول، وهي متفقة فيها.
-}شرع لكم من الدين وما وصى به نو اِ والذي أو يِنا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى
و يِسى أن أقي وَا الدين ولا تتفرقوا فيه{ سورة الشورى : 13
-}وأذن في الناس بالْج يأتوك رجالا{ سورة الْج : 27
8. لا يدخل النسخ في:
الخبر الصريح الذي ليس بمعنى الطلب، كالقصص، والو دِ والو يِد. o
الأ كِام الشر يِة الع لَية التي لم يرد فيها نص من القران ولا من السنة o
كالأ كِام التي يكون دليلها الإجماع أو القياس
الأ كِام المؤقتة بوقت ؛ لأنها تنتهى بوقتها. o
الأ كِام النصوص لِى تأبيدها ؛ لأن النسخ فيها يتناقض مع التأبيد، o
بشرط أن يكون التأبيد منصوصا لِيه.
9. الأراء في النسخ:
الأراء في
النسخ
اليه ود
جمهور العل اَء
الروافض
أبو مسلم
الأصفهانى