IT kontrakter 2015 - Godkendelseskriterier og ændringshåndteringravnholt
På IBC Euroforums konference vedr. IT-kontrakter d. 28 januar 2015 holdt Henrik Gørup Rasmussen, Silverbullet A/S et indlæg omkring hvorledes ændringer og godkendelseskriterier i et igangværende projekt kan håndteres i praksis.
Indlægget tog udgangspunkt i en metode som er anvendt i et konkret nationalt projekt. Metoden er en mellemting mellem K01 og K03, idet projektet har en kravspecifikation i traditionelt K01 format, men leverancemodellen er iterativ som i K03.
이 자료는 (주)리틀팍스의 최용진 이사가 문서 잘 쓰기를 주제로 사내 강의를 위해 만든 자료 중 일부입니다.
문서 작성에 어려움을 겪는 분들에게 조금이나마 도움이 되길 바라는 마음에 공유합니다.
문서를 쓸 때 기본적으로 생각해봐야 할 주제와 원칙 등을 담고 있습니다.
아래와 같은 분들에게 도움이 될거라 생각됩니다.
* 엔지니어 출신 관리자 - PM, PL 등
* 기획서, 제안서 작성할 일이 많은 직종 종사자
* 곧 관리자가 될 시니어 급 팀원
* 내 생각을 문서로 잘 표현하고 싶은 직장인
* 팀 내 리더
내용 중 일부 인용한 자료들은 출처를 명기 했습니다만 혹시 원 출처가 아닐 수 있음을 미리 알려 드립니다. (원 출처가 확인되면 수정할 것입니다)
الرئيسى من خلال موقعنا بشكل حصرى
صيانة هدفنا هو تقديم خدمات عالية باحدث تكنولوجيا فى مصر تحت اشراف مهندسين معتمدين من فاجور . ( قطع غيار اصلية + اعطاء ضمان لمدة عام كامل + متابعة كل 3 شهور) والمفاجاءة : الصيانة بالمنزل ايوة يعنى لحد باب البيت بالسيارات المجهزة توكيل فاجور , توكيل صيانة فاجور , توكيل خدمة فاجور , توكيل ثلاجات فاجور ,توكيل غسالات فاجور , توكيل ديب فريزر فاجور للصيانة فى جميع مناطق القاهرة الكبرى وضواحيها منها مناطق ( مدينة نصر – القاهرة الجديدة – المقطم – جسر السويس – عين شمس – حدائق القبة – مساكن الشيراتون – المطار – الحلمية – المعادى – جيزة – دار السلام – الهرم -–الجيزه – الدقى .
مركز خدمة عملاء فاجور الرئيسي |01017556655 | توكيل صيانة فاجور
صيانة فاجور | رقم فاجور | ارقام فاجور | نمرة فاجور | تليفون فاجور | تلفون فاجور | تليفونات فاجور | مركز فاجور | موقع فاجور | شركة فاجور | خدمة فاجور | اعطال فاجور |خدمة عملاء فاجور | مراكز فاجور | توكيل فاجور | رقم توكيل فاجور | رقم صيانة فاجور | توكيل صيانة فاجور | رقم توكيل فاجور | رقم تليفون مركز صيانة غسالات توكيل فاجور مصر الايطالية|
صيانة فاجور
صيانة سخانات فاجور | صيانة غسالات فاجور |
مراكز صيانة فاجور المنتشرة بجميع مناطق الجمهورية
استقبال البلاغات من الساعة 9 ص حتي الساعة 11 م طوال ايام الاسبوع
مركز الخدمة الرئيسي بالقاهرة | مركز الخدمة الرئيسي بالاسكندرية : مركز الخدمة الرئيسي بالشرقية : مركز خدمة المنصورة والوجه البحري
صيانة فاجور* صيانة فاجور بالاسكندرية, صيانة فاجور الاسكندرية, رقم صيانة فاجور, رقم صيانة فاجور بالاسكندرية
توكيل فاجور* توكيل صيانة فاجور* صيانة فاجور* رقم صيانة فاجور* صيانة فاجور بالاسكندرية* صيانة فاجور بالبحيرة* صيانة فاجور بالغربية* صيانة فاجور بالمنوفية*صيانة فاجور بالمنصورة* صيانة فاجور بالغربية* صيانة فاجور بالشرقية* صيانة فاجور بالدقهلية* صيانة فاجور بكفر ****** صيانة فاجور بالاسماعيلية* صيانة فاجور طنطا*
رقم صيانة فاجور
* رقم صيانة فاجور بالاسكندرية* رقم صيانة فاجور بالغربية* رقم صيانة فاجور بالبحيرة* رقم صيانة فاجور بالمنصورة* رقم صيانة فاجور بالمنوفية* رقم صيانة فاجور بالشرقية* رقم صيانة فاجوربالدقهلية* رقم صيانة فاجور بالاسماعيلية* خدمة عملاء فاجور* خدمة عملاء فاجور بالاسكندرية* خدمة عملاء فاجور بالغربية* خدمة عملاء فاجور بالمنصورة* خدمة عملاء فاجور بالمنوفية* خدمة عملاءفاجور بالشرقية* خدمة عملاء فاجور بالدقهلية* خدمة عملاء فاجور بالاسماعيلية* ارقام مراكز صيانة فاجور*ارقام مراكز صيانة فاجوربالاسكندرية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالبحيرة* ارقام مراكز صيانة فاجور بالمنصورة* ارقام مراكز صيانة فاجور بالمنوفية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالشرقية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالغربية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالدقهلية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالاسماعيلية
IT kontrakter 2015 - Godkendelseskriterier og ændringshåndteringravnholt
På IBC Euroforums konference vedr. IT-kontrakter d. 28 januar 2015 holdt Henrik Gørup Rasmussen, Silverbullet A/S et indlæg omkring hvorledes ændringer og godkendelseskriterier i et igangværende projekt kan håndteres i praksis.
Indlægget tog udgangspunkt i en metode som er anvendt i et konkret nationalt projekt. Metoden er en mellemting mellem K01 og K03, idet projektet har en kravspecifikation i traditionelt K01 format, men leverancemodellen er iterativ som i K03.
이 자료는 (주)리틀팍스의 최용진 이사가 문서 잘 쓰기를 주제로 사내 강의를 위해 만든 자료 중 일부입니다.
문서 작성에 어려움을 겪는 분들에게 조금이나마 도움이 되길 바라는 마음에 공유합니다.
문서를 쓸 때 기본적으로 생각해봐야 할 주제와 원칙 등을 담고 있습니다.
아래와 같은 분들에게 도움이 될거라 생각됩니다.
* 엔지니어 출신 관리자 - PM, PL 등
* 기획서, 제안서 작성할 일이 많은 직종 종사자
* 곧 관리자가 될 시니어 급 팀원
* 내 생각을 문서로 잘 표현하고 싶은 직장인
* 팀 내 리더
내용 중 일부 인용한 자료들은 출처를 명기 했습니다만 혹시 원 출처가 아닐 수 있음을 미리 알려 드립니다. (원 출처가 확인되면 수정할 것입니다)
الرئيسى من خلال موقعنا بشكل حصرى
صيانة هدفنا هو تقديم خدمات عالية باحدث تكنولوجيا فى مصر تحت اشراف مهندسين معتمدين من فاجور . ( قطع غيار اصلية + اعطاء ضمان لمدة عام كامل + متابعة كل 3 شهور) والمفاجاءة : الصيانة بالمنزل ايوة يعنى لحد باب البيت بالسيارات المجهزة توكيل فاجور , توكيل صيانة فاجور , توكيل خدمة فاجور , توكيل ثلاجات فاجور ,توكيل غسالات فاجور , توكيل ديب فريزر فاجور للصيانة فى جميع مناطق القاهرة الكبرى وضواحيها منها مناطق ( مدينة نصر – القاهرة الجديدة – المقطم – جسر السويس – عين شمس – حدائق القبة – مساكن الشيراتون – المطار – الحلمية – المعادى – جيزة – دار السلام – الهرم -–الجيزه – الدقى .
مركز خدمة عملاء فاجور الرئيسي |01017556655 | توكيل صيانة فاجور
صيانة فاجور | رقم فاجور | ارقام فاجور | نمرة فاجور | تليفون فاجور | تلفون فاجور | تليفونات فاجور | مركز فاجور | موقع فاجور | شركة فاجور | خدمة فاجور | اعطال فاجور |خدمة عملاء فاجور | مراكز فاجور | توكيل فاجور | رقم توكيل فاجور | رقم صيانة فاجور | توكيل صيانة فاجور | رقم توكيل فاجور | رقم تليفون مركز صيانة غسالات توكيل فاجور مصر الايطالية|
صيانة فاجور
صيانة سخانات فاجور | صيانة غسالات فاجور |
مراكز صيانة فاجور المنتشرة بجميع مناطق الجمهورية
استقبال البلاغات من الساعة 9 ص حتي الساعة 11 م طوال ايام الاسبوع
مركز الخدمة الرئيسي بالقاهرة | مركز الخدمة الرئيسي بالاسكندرية : مركز الخدمة الرئيسي بالشرقية : مركز خدمة المنصورة والوجه البحري
صيانة فاجور* صيانة فاجور بالاسكندرية, صيانة فاجور الاسكندرية, رقم صيانة فاجور, رقم صيانة فاجور بالاسكندرية
توكيل فاجور* توكيل صيانة فاجور* صيانة فاجور* رقم صيانة فاجور* صيانة فاجور بالاسكندرية* صيانة فاجور بالبحيرة* صيانة فاجور بالغربية* صيانة فاجور بالمنوفية*صيانة فاجور بالمنصورة* صيانة فاجور بالغربية* صيانة فاجور بالشرقية* صيانة فاجور بالدقهلية* صيانة فاجور بكفر ****** صيانة فاجور بالاسماعيلية* صيانة فاجور طنطا*
رقم صيانة فاجور
* رقم صيانة فاجور بالاسكندرية* رقم صيانة فاجور بالغربية* رقم صيانة فاجور بالبحيرة* رقم صيانة فاجور بالمنصورة* رقم صيانة فاجور بالمنوفية* رقم صيانة فاجور بالشرقية* رقم صيانة فاجوربالدقهلية* رقم صيانة فاجور بالاسماعيلية* خدمة عملاء فاجور* خدمة عملاء فاجور بالاسكندرية* خدمة عملاء فاجور بالغربية* خدمة عملاء فاجور بالمنصورة* خدمة عملاء فاجور بالمنوفية* خدمة عملاءفاجور بالشرقية* خدمة عملاء فاجور بالدقهلية* خدمة عملاء فاجور بالاسماعيلية* ارقام مراكز صيانة فاجور*ارقام مراكز صيانة فاجوربالاسكندرية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالبحيرة* ارقام مراكز صيانة فاجور بالمنصورة* ارقام مراكز صيانة فاجور بالمنوفية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالشرقية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالغربية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالدقهلية* ارقام مراكز صيانة فاجور بالاسماعيلية
Biografía infantil de Guadalupe Ortiz de LandázuriOpus Dei
El deseo de un profesor, ilusionado con acercar a sus alumnos la figura de la futura beata, ha servido para elaborar una biografía infantil con ilustraciones sobre algunos de los principales episodios de su vida. Su título: “¿Quién es Guadalupe Ortiz de Landázuri? Y 30 preguntas más sobre ella”.
+Info en https://opusdei.org/es-es/article/vida-guadalupe-ortiz-landazuri-para-ninos-jovenes/
Material con fotos y anécdotas del Profesor Ricardo Luti, distribuido en el acto en su homenaje el 30 de marzo del 2011 en la Facultad de Cs.Exactas, Físicas y Naturales.
La verdadera historia de Rachel Green_FanzineMiguel Ventayol
La Verdadera Historia de Rachel Green.
Fanzine del Reto Fancine 2013, que se celebra cada Navidad en la ciudad de Albacete.
Creado por Miguel Ventayol, basado en ideas originales del propio autor a raíz de las películas y vivencias de la famosa actriz Jennifer Anniston.
Mi deseo de compartir mis experiencias de radio me permite presentarles este documento mediante el cual les cuento cómo fueron mis inicios en el mundo de la locución.
Octava entrega de la investigación de la Asociación Cultural Lieva en los archivos, colecciones y hemerotecas. En esta ocasión, ofrecemos datos sobre la aparición de Galaroza en la Gran Enciclopedia de Andalucía, hace ahora 40 años
Hace 15 años que la Asociación Lieva publicó el libro 'La Sierra con los 5 Sentidos', con fotografías de Antonio F. Tristancho y Juan Madrazo y textos de éste y poemas de Daniel Lebrato. En 2019, cuando Lieva cumple 20 años, se transforma en una exposición que complementa este boletín cultural sobre la muestra. Se realiza esta actividad con la colaboración de la Fundación Unicaja
Lieva ha extraido la descripción de Galaroza, contenida en el libro “Geografía Estadística de la Provincia de Huelva”, un
libro de lectura “para las Escuelas de Instrucción Primaria de Gran Utilidad para las clases mercantiles, agrícolas e industriales de la misma”, según reza su subtítulo.
El autor del estudio fue Emilio José Rodríguez y fue publicado en 1895. Consiste en una descripción general de la provincia de Huelva desde el punto de vista geográfico, que incluye su población, su orografía, ríos, clima, infraestructuras, etc.
La Sierra Oculta (fotografías del Parque Natural Sierra de Aracena y Picos de...Grupo TMS Media
'La Sierra Oculta' fue la primera de las publicaciones que impulsó la Asociación Lieva, repleta de fotografías íntimas del Parque Natural Sierra de Aracena y Picos de Aroche. Posteriormente vinieron 'La Sierra con los Cinco Sentidos' y varias líneas editoriales, como 'Rumor de Aguas', 'La Regaera' o 'Boletín de archivos y documentos cachoneros'.
En 1936 tuvo lugar en la localidad de La Nava, una ceremonia civil consistente en el bautizo de varios niños en la ribera del Múrtiga. La Asociación Lieva rescata la historia de este acontecimiento y publica por primera vez las dos únicas fotografías del mismo.
La Asociación Cultural Lieva ha organizado, junto al Ayuntamiento de Galaroza y al colectivo Poetas de Huelva por la Paz, una velada literaria que clama contra la violencia y la guerra. Aprovechando este acto, Lieva ha elaborado y repartido un nuevo número de su revista 'La Regaera', que incluye referencias literarias y gestos por la paz de gentes vinculadas a Galaroza y la Sierra.
La regaera 10 '20 años de Cultura en Galaroza 1995-2015'Grupo TMS Media
La Asociación Lieva está dedicando un programa de actividades a conmemorar los 20 años de la celebración de las X Jornadas del Patrimonio de la Sierra, que se organizaron en Galaroza en 1995. Con este motivo, ha elaborado un nuevo número de su revista 'La Regaera', que recoge algunos de los momentos más importantes de estas dos décadas.
Una nueva publicación de la Asociación Cultural Lieva, dentro de su línea editorial 'La Regaera', se ofrece a todos los interesados en el patrimonio cultural. Se ocupa de la historia de la Fuente de Doce Caños de Galaroza, al cumplirse el 125 aniversario de su construcción.
Archivos boletín 2 enero 2015 Mejoras en El Paseo del CarmenGrupo TMS Media
Segunda entrega de la investigación de la Asociación Cultural Lieva en los archivos de Galaroza. En esta ocasión, ofrecemos documentos relacionados con las obras de pavimentación que se realizaron en el Paseo del Carmen en 1927.
Archivos boletin 1 diciembre 2014 La Fuente de Doce CañosGrupo TMS Media
La Asociación Lieva ha firmado un convenio con el Ayuntamiento de Galaroza con el fin de investigar los archivos históricos de la localidad. Cada mes daremos a conocer, al menos, un documento de interés para la historia y la cultura cachoneras.
El último número de la revista "Rumor de Aguas", editada por la Asociación Cultural Lieva, incluye el trabajo de Ignacio Garzón sobre los relojes de sol en la Sierra.
Las Cruces de Mayo de Andalucía constituyen una parte importante de su patrimonio cultural, como demuestra este trabajo perteneciente al Atlas de Patrimonio Inmaterial de Andalucía. En él se recogen, por ejemplo, las Cruces de Mayo de Almonaster la Real (Sierra de Huelva)
Una de las grandes instituciones patrimoniales de Andalucía es la Fundación Riotinto, que gestiona el Parque Minero, el Museo Minero y otros recuersos culturales y turísticos de la comarca de la Cuenca MInera onubense. Este catálogo es un resumen de su trabajo, en el que destaca especialmente el director del Museo, el amigo Aquilino Delgado. Enhorabuena por vuestra labor
Memoria del Ayuntamiento de Galaroza durante la II RepúblicaGrupo TMS Media
Durante la II República española, el Ayuntamiento de Galaroza realizó numerosas gestiones e iniciativas que mejoraron la calidad de vida de los cachoneros, y que se reunieron en una memoria que la Asociación Cultural Lieva ha recuperado para la Historia y el recuerdo.
Revista La Decana 1 boletín de la Peña Bética Puerta de la CarneGrupo TMS Media
La Peña Cultural Bética Puerta de la Carne ha editado una revista que contiene historia, actividades y servicios. Lleva por título Revista "La Decana", ya que esta entidad es la más veterana de cuantas siguen al Real Betis Balompié, un club de fútbol sevillano y andaluz cargado de sentimientos y de una especial idiosincrasia. La Peña nació en 1927 y se ha mantenido hasta la fecha contra viento y marea, por lo que no es descartado decir que en su seno comenzó el peñismo en todo el mundo.
ROMPECABEZAS DE ECUACIONES DE PRIMER GRADO OLIMPIADA DE PARÍS 2024. Por JAVIE...JAVIER SOLIS NOYOLA
El Mtro. JAVIER SOLIS NOYOLA crea y desarrolla el “ROMPECABEZAS DE ECUACIONES DE 1ER. GRADO OLIMPIADA DE PARÍS 2024”. Esta actividad de aprendizaje propone retos de cálculo algebraico mediante ecuaciones de 1er. grado, y viso-espacialidad, lo cual dará la oportunidad de formar un rompecabezas. La intención didáctica de esta actividad de aprendizaje es, promover los pensamientos lógicos (convergente) y creativo (divergente o lateral), mediante modelos mentales de: atención, memoria, imaginación, percepción (Geométrica y conceptual), perspicacia, inferencia, viso-espacialidad. Esta actividad de aprendizaje es de enfoques lúdico y transversal, ya que integra diversas áreas del conocimiento, entre ellas: matemático, artístico, lenguaje, historia, y las neurociencias.
Ponencia en I SEMINARIO SOBRE LA APLICABILIDAD DE LA INTELIGENCIA ARTIFICIAL EN LA EDUCACIÓN SUPERIOR UNIVERSITARIA. 3 de junio de 2024. Facultad de Estudios Sociales y Trabajo, Universidad de Málaga.
'La Regaera' 12 Fidel Pavón, el fotógrafo de nuestras vidas
1. 12 Julio de 2016
Los tiempos evolucionan en todos los sentidos y una de
las parcelas en las que más evidente ha sido en las
últimas décadas es en el de la imagen. Las cámaras
digitales, los móviles y su posibilidad de compartir en
redes sociales han revolucionado nuestra forma de
captar, ver y utilizar las fotografías. Sin embargo, este
evidente avance no debe hacernos olvidar los principios
de este arte, especialmente en pueblos como el nuestro.
Por ello, la Asociacion Lieva cree conveniente rendir
homenaje a uno de los pioneros en esta materia, Fidel
Pavón Fernández, quien durante casi medio siglo realizó
la magia de ofrecernos imágenes de lugares, personas y
celebraciones que forman parte de nuestros recuerdos y
de nuestras vidas.
Fidel no tuvo una infancia fácil; huérfano de padre y
madre muy niño, estuvo varios años ingresado en el
Sanatorio de Aracena, enfermo de tuberculosis. Esta
infancia marcó su vida, ya que le obligó a ser fuerte y a
trabajar en materias que no le exigieran un esfuerzo
excesivo que pudiera comprometer el único pulmón que
le quedaba. Así, con 20 años, recibe de su tía Reposo la
sugerencia de que se dedique a la fotografía, y compra
su primera máquina con un dinero que le prestó Román
Sánchez, que era aficionado a este arte. Fue una cámara
marca Retina y le costó 3.000 pesetas.
En los años cincuenta del siglo pasado, Fidel ya estaba
haciendo fotos. Fueron momentos muy difíciles, ya que
no había recursos en las familias para lo que podría
considerarse como un lujo. De esta forma, le hacía fotos
a su novia, Josefa Vargas, y sus amigas, como Mª Luisa,
Rafaela, Encarna o Rafaela. Vendía tres fotos a nueve
pesetas.
2. Complementaba estos trabajos con su presencia en todos los
eventos que podía: romerías, jiras, fiestas, acontecimientos
como los Reyes Magos o el Huevo y el Bollo en Santa Brígida,
no había acontecimiento que no contase con la presencia de
Fidel, tanto en Galaroza como en otros lugares.
En este ir y venir, conoció a Manolo Díaz, de Nerva, que tenía
laboratorio, y comenzó una fructífera relación de estrecha
colaboración profesional, ya que lo acogió como a un hijo y le
enseñó todo lo que sabía. Allí revelaba sus fotos y colaboraron,
sobre todo en momentos especiales como fiestas o cuando
vino el DNI
Y es que, en 1954, estos encargos supusieron el primer triunfo
para el fotógrafo cachonero. Para el DNI, Fidel hizo miles de
fotos. Las autoridades citaban a los vecinos durante tres o
cuatro días en el estudio. En otros pueblos lo hacían en un
Casino o lugar fijado. El resguardo se entregaba y se indicaba el
día en que se podía recoger la foto, que es cuando venía la
policía, que podía ser la judicial, de paisano, para supervisar el
proceso. Se producían muchas colas y esperas, sobre todo por
la noche, cuando podían venir los vecinos tras su trabajo.
También desempeñó otros oficios, como en las castañas, con
Oscar Navarro, o como cobrador de seguros y pólizas.
Se compró una bici, luego un ‘mosquito’ o ciclomotor, en el
que iba a Nerva y a los acontecimientos de pueblos vecinos, y
finalmente una Vespa. Cuando llegaba a su destino, solía enviar
un telegrama a su novia, que ésta recogía en el despacho de
telégrafos que regentaba Carmen, hermana de Don Julio
Beneyto. “Llegado bien”, decía en sus mensajes, algo así como
un whatsapp de ahora.
Al casarse con Pepa en 1956, instaló su estudio en los altos de
la farmacia actual, junto al Ayuntamiento, fabricando un
rudimentario laboratorio de cartón, en una habitación oscura.
Tan sólo tenía como decorado, un banco de madera gris, un
reclinatorio para fotos de comunión, un telón de cortina beige
y otra negra.
3. Tenía amigos en todos los pueblos, que le informaban, al
igual que los curas, de las fechas y ocasiones que había para
hacer fotos. Su hija Milagros suele recordar que “donde
había un cura, allí estaba él”.
Tras el nacimiento de su hija Milagros y de su hijo Fidel, ya
en los años 60, nuestro protagonista sigue llevando su
cámara allá donde va. Por eso, los domingos por la tarde se
dedicaban a dar paseos por la carretera, junto a las familias
y las parejas, y aprovechaban para hacer fotos en el
trayecto cCarretera arriba, desde La Morera hasta El Torito,
lugar por donde en aquellos años no pasaban muchos
coches.
En 1960 se trasladaron a su vivienda de la calle Gumersindo
Márquez, donde instala un laboratorio mejor equipado, se
compró una ampliadora y ya no iba a Nerva, aunque tuvo
otros asociados. La habitación donde hacía sus fotos llegó a
ser un lugar familiar para todos los cachoneros; tenía un
sofá, cortinas, un suelo hidráulico que se hizo famoso, la
chimenea y el plinto a juego. De una forma u otra, todas las
familias de Galaroza conocen a la perfección este
improvisado “estudio”, que se convirtió en la casa de todos.
4. En 1966 editó las primeras postales sobre Galaroza. Eran escenas de lugares emblemáticos que aparecían
coloreados, una técnica que utilizó antes de la llegada irremediable del color a la fotografía. Esta irrupción
tuvo lugar a finales de los sesenta y constituyó toda una novedad para la que Fidel y su familia no estaban
preparados, al carecer de laboratorio para revelar con estas nuevas técnicas. Por ello, hubieron de
adaptarse y comprar el material en Sevilla, donde revelaban en el laboratorio Surcolor. Las fotos tardaban
en llegar tres o cuatro días.
Pero la gente empezó a comprar las cámaras Kodak o Polaroid, con lo que el negocio de hacer fotos
comenzó a esfumarse. Se reinventaron de nuevo haciendo el revelado de las fotos que tomaban los clientes
con sus propias máquinas. Su eslogan de aquellos tiempos fue “Foto Fidel, revelado en sólo dos días”.
Cuando llegó el video, su hijo Fidel tomó las riendas del negocio, con la colaboración de su hermana. Se
hicieron muchas bodas, bautizos y otros eventos, aunque ya con la imagen en movimiento, no con las fotos
fijas. También hicieron numerosos montajes audiovisuales
La era digital supuso ya la desaparición de la fotografía tal como la conoció Fidel Pavón. Solía decir “Si yo
hubiera tenido esto en mi época….”.
Se vislumbraba ya el final de un ciclo, pero sacó a relucir de nuevo su carácter emprendedor y pusieron la
papelería que mantuvo hasta su muerte, en la que también puso un toque de innovación, al ofrecer la
primera fotocopiadora del pueblo.
Esta es la pequeña historia de la fotografía contemporánea en Galaroza, similar a la de cualquier pueblo
rural y a la de cualquiera de los muchos fotógrafos que iniciaron un camino de magia y de dificultades que
marcó una etapa.
Con Fidel Pavón tuvimos la ocasión de vivir momentos de emoción y de retener para siempre recuerdos
imborrables gracias al arte de sus fotos. Fidel y su familia han formado parte de las vidas de los cachoneros,
por lo que merecen nuestro agradecimiento y nuestro homenaje.